أشار مفسركم الطبري إلى موقعها في تفسيره للجزء الثاني للآية الكريمة
فهو أيضاً قام بتفسيرها على جزئين , فريقين
تحدث عن الفريق العام من بني البشر
والفريق المعصوم الذي يتحدث عنه في الآية نفسها والذي فصلهم عن العامة بـ إلا
فهو أشار إلى فريق أسمه جميع بني آدم فهم معرضون ومبتلون وتحت الإختبار وهنالك إمكانية ولديه رخصة من الله أن يتسلط عليهم
شاهد أخي أبوفايد هذا الفريق العام :
يقول الطبري :
هذا الجزء من الآية والذي فسره الطبري قمت بتلوينه باللون الأزرق حتى أبين لك وأوضح أكثر ما أنا أريدك أن تفهمه
والذي فسره الطبري بأنه خص به بني آدم أجمعين الذين لايندرجوا تحت مسمى صفوة الله وخاصته المخلصين الذين إصطفاهم الله وأحسن إختيارهم وأخبر إبليس بأنه لاسلطان عليهم
وأشار إلى فريق خاص يسمى مخلصين لايمتلك الشيطان رخصة إلى أن يغويهم أويتسلط عليهم أويضلهم :
( إلا عبادك منهم المخلصين ) يقول :
إلا.................................من أخلصته.................................منهم لعبادتك ،
وعصمته من.................................إضلالي ،
فلم تجعل لي عليه.................................سبيلا
فإني لا أقدر على................................. إضلاله.................................وإغوائه .
فهو أيضاً قام بتفسيرها على جزئين , فريقين
تحدث عن الفريق العام من بني البشر
والفريق المعصوم الذي يتحدث عنه في الآية نفسها والذي فصلهم عن العامة بـ إلا
فهو أشار إلى فريق أسمه جميع بني آدم فهم معرضون ومبتلون وتحت الإختبار وهنالك إمكانية ولديه رخصة من الله أن يتسلط عليهم
شاهد أخي أبوفايد هذا الفريق العام :
يقول الطبري :
وقال : ( فبعزتك لأغوينهم أجمعين ) يقول - تعالى ذكره - : قال إبليس : فبعزتك : أي بقدرتك وسلطانك وقهرك ما دونك من خلقك ( لأغوينهم أجمعين ) يقول : لأضلن بني آدم أجمعين
هذا الجزء من الآية والذي فسره الطبري قمت بتلوينه باللون الأزرق حتى أبين لك وأوضح أكثر ما أنا أريدك أن تفهمه
والذي فسره الطبري بأنه خص به بني آدم أجمعين الذين لايندرجوا تحت مسمى صفوة الله وخاصته المخلصين الذين إصطفاهم الله وأحسن إختيارهم وأخبر إبليس بأنه لاسلطان عليهم
وأشار إلى فريق خاص يسمى مخلصين لايمتلك الشيطان رخصة إلى أن يغويهم أويتسلط عليهم أويضلهم :
( إلا عبادك منهم المخلصين ) يقول :
إلا.................................من أخلصته.................................منهم لعبادتك ،
وعصمته من.................................إضلالي ،
فلم تجعل لي عليه.................................سبيلا
فإني لا أقدر على................................. إضلاله.................................وإغوائه .
تعليق