على الدرويش حاول ان تبتعد عن تحريف الكلم عن مواضعه ولو قليلا!!
أفهم ماتقتبس .. وماأقتبستها إلا ليتم التدليل على العقيدة لاغير..
هذا من باب الإفتراء على الله بالكذب...
فهل لديك آية صريحة واضحة تقول احبوا الله فقط ولاتخافوه ولاترجوا ثوابه لتثبت تلك البدعة في قصر العبادة على المحبة ؟ (أنا اطالبك بدليل مثل دليلي لأقيم لكلامك وزنا)!
بل الآية اشارت لصفات لازمة دائما لمن يؤمن بآيات الله تخصه عن غيره فلايمكن أن يكون منهم إذا لم يدعوا الله خوفا وطمعا (بأي شكل)!
الحمد لله الذي جعلنا نتمسك بصحيح وصريح الأدلة والغير يلونها لإثبات عقائد مبتدعة!
انت وافقت اهل السنة في ان يلزم محبه ويلزم خوف من الله ويلزم رجاء في ثوابه (كما نص) وخالفت الشيعة عندما يقولوا ان أنبياء الله لم يعبدوه بطريقة صحيحه ولاعباده الصالحين لكونهم لم يصلوا لدرجة الإخلاص (المبتدعة!) التي لايوجد فيها انتظار ثواب او خشية عقاب
:ومن مراتب الإخلاص الأخرى ، أن لا يكون صاحب العمل ناظرا الثواب المترتب في القيام بأعماله وطاعاته ، وإنما يكون الباعث لعمله هو امتثال أمر المولى والتقرب إليه وحسب
ستبقى هذه دليلا لاتستطيع تحريفه من كلام شيوخك ولاتستطيع ان تلوي الكلام
هذا القول ليس حجة عليّ ..بل هو نقطة الاختلاف اصلا
فلا ارى ما ترى ..!! فلا داعي لان تقول نحن :الصحيح ..!!
فلا ارى ما ترى ..!! فلا داعي لان تقول نحن :الصحيح ..!!
وهذا اول سقوط لك !!
فأنت تستدل على عبادة الله (حبا) من آية أخرى ., لان الاية التي تحاجج بها دون قرينة (محبة) وجائت بعبادتي (الخوف ..والرجاء) .,,,,وهو ردنا عليك منذ الاول!!!! فلم لم تصدق بردنا ؟ وذهبت اليه للدفاع عن عقيدتك؟
فأنت تستدل على عبادة الله (حبا) من آية أخرى ., لان الاية التي تحاجج بها دون قرينة (محبة) وجائت بعبادتي (الخوف ..والرجاء) .,,,,وهو ردنا عليك منذ الاول!!!! فلم لم تصدق بردنا ؟ وذهبت اليه للدفاع عن عقيدتك؟
فهل لديك آية صريحة واضحة تقول احبوا الله فقط ولاتخافوه ولاترجوا ثوابه لتثبت تلك البدعة في قصر العبادة على المحبة ؟ (أنا اطالبك بدليل مثل دليلي لأقيم لكلامك وزنا)!
اذن فـ الاية هي تخصيص لبعض صفات المؤمن في العبادة .,!
وليس تعميم لنوع العبادة !!
و تخصيص عبادة المؤمن وقتيا كذلك ., اذ ان الآية تشير الى عبادة (رجاء وخوف) ..فمن الطبيعي انها لم تذكر العبادة (محبة) مما يستدل انها لم تعمم صفة العابد دواما ..بل اختصت بنوع وقتي ..وفي وقت أخر ايضا يكون العابد (محبا)!!؟
وليس تعميم لنوع العبادة !!
و تخصيص عبادة المؤمن وقتيا كذلك ., اذ ان الآية تشير الى عبادة (رجاء وخوف) ..فمن الطبيعي انها لم تذكر العبادة (محبة) مما يستدل انها لم تعمم صفة العابد دواما ..بل اختصت بنوع وقتي ..وفي وقت أخر ايضا يكون العابد (محبا)!!؟
الحمد لله الذي جعلنا نتمسك بصحيح وصريح الأدلة والغير يلونها لإثبات عقائد مبتدعة!
اما اجوبتنا فنعيدها عليك للمرة الاخيرة:
العبادة ..درجات
عبادة المؤمن ...في اصلها حب الله ...ولا شيء يسبقها اليه
وضرورة ان نخبرك ..أن الحب لله من البديهيات المسلمة بها ان يكون عن معرفة وايمانا ويقينا ...
فمنه يكون محبة الله ...ومنه مخافته ...ومنه رجائه
العبادة ..درجات
عبادة المؤمن ...في اصلها حب الله ...ولا شيء يسبقها اليه
وضرورة ان نخبرك ..أن الحب لله من البديهيات المسلمة بها ان يكون عن معرفة وايمانا ويقينا ...
فمنه يكون محبة الله ...ومنه مخافته ...ومنه رجائه
:ومن مراتب الإخلاص الأخرى ، أن لا يكون صاحب العمل ناظرا الثواب المترتب في القيام بأعماله وطاعاته ، وإنما يكون الباعث لعمله هو امتثال أمر المولى والتقرب إليه وحسب
تعليق