إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عبادة أحرار او عبادة تجار وعبيد ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    هل هذا من باب اباحة الكذب لنصرة المذهب ؟

    الحمد لله الذي جعلنا اهلا للقرآن نصدق ونسلم بما فيه وجعل غيرنا مدلسا كاذبا لايستطيع ان يناقش معتقده في ضوء كتاب الله ولايعرض مايعتقده عليه.


    وفي كل مرة سنورد آيات قرآنية وانتم ستوردون قصص وحكايات فارغة لاوزن لها

    دع القارئ يحكم على تهربك وتهرب غيرك والسلام على من اتبع الهدى!
    الصراخ على قدر الالم ,, ومن شدة الالم ازداد النعيق والافتراء ,,
    وقد تكرر منك سابقا نفس الجملة ( الكذب لنصرة المذهب ) وانت تعلم اننا لسنا من يكذب لنصرة مذهبه ، انما الكذب دين الوهابية ولست إلا واحدا منهم ...
    غايتك من كل الموضوع وكما قلت سابقا بث بعض السموم بادعاءات زائفة باتباعكم كتاب الله وليس هذا فقط بل أنتم أهله ,, إن كان أمثالك أهلاً لكتاب الله فعلى الاسلام السلام ,, واضح أن أسيادك بني صهيون سيفرحون بأمثالك من بني وهبون لأنه سيكون في خدمتهم محرفين جدد لكلام الله بما تهوى ألأنفس ...

    الاسئلة كثرت وأنت لم تجب على أي منها :

    ما دليلك أن الانبياء كانوا يعبدون الله خوفا من ناره وطمعا في جنته فقط ؟

    حديث امك هايشة لم اجدك تقترب منه مع اباحتها لرضاع الكبير فلماذا ؟

    ان علمت انك من اهل النار مهما فعلت هل ستعبد الله ؟

    ان علمت انك من اهل الجنة مهما علمت هل ستعبد الله ؟

    تعليق


    • #92
      اتابع النقل عن تفسير الميزان

      قوله تعالى: «إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا و سبحوا بحمد ربهم و هم لا يستكبرون» لما ذكر شطرا من الكلام في الكفار الذين يجحدون لقاءه و يستكبرون في الدنيا عن الإيمان و العمل الصالح أخذ في صفة الذين يؤمنون بآيات ربهم و يخضعون للحق لما ذكروا و وعظوا.

      فقوله: «إنما يؤمن بآياتنا» حصر للإيمان بحقيقة معناه فيهم و معناه أن علامة التهيؤ للإيمان الحقيقي هو كذا و كذا.

      و قوله: «الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا» ذكر سبحانه شيئا من أوصافهم و شيئا من أعمالهم، أما ما هو من أوصافهم فتذللهم لمقام الربوبية و عدم استكبارهم عن الخضوع لله و تسبيحه و حمده و هو قوله: «إذا ذكروا بها» أي الدالة على وحدانيته في ربوبيته و ألوهيته و ما يلزمها من المعاد و الدعوة النبوية إلى الإيمان و العمل الصالح «خروا سجدا» أي سقطوا على الأرض ساجدين لله تذللا و استكانة «و سبحوا بحمد ربهم» أي نزهوه مقارنا للثناء الجميل عليه.

      و السجدة و التسبيح و التحميد و إن كانت من الأفعال لكنها مظاهر لصفة التذلل و الخضوع لمقام الربوبية و الألوهية، و لذا أردفها بصفة تلازمها فقال: «و هم لا يستكبرون».

      قوله تعالى: «تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا و طمعا و مما رزقناهم ينفقون» هذا معرفهم من حيث أعمالهم كما أن ما في الآية السابقة كان معرفهم من حيث أوصافهم.

      فقوله: «تتجافى جنوبهم عن المضاجع» التجافي التنحي و الجنوب جمع جنب و هو الشق، و المضاجع جمع مضجع و هو الفراش و موضع النوم، و التجافي عن المضاجع كناية عن ترك النوم.

      و قوله: «يدعون ربهم خوفا و طمعا» حال من ضمير جنوبهم و المراد اشتغالهم بدعاء ربهم في جوف الليل حين تنام العيون و تسكن الأنفاس لا خوفا من سخطه تعالى فقط حتى يغشيهم اليأس من رحمة الله و لا طمعا في ثوابه فقط حتى يأمنوا غضبه و مكره بل يدعونه خوفا و طمعا فيؤثرون في دعائهم أدب العبودية على ما يبعثهم إليه الهدى و هذا التجافي و الدعاء ينطبق على النوافل الليلية.

      و قوله: «و مما رزقناهم ينفقون» عمل آخر لهم و هو الإنفاق لله و في سبيله.

      تعليق


      • #93
        موالي من الشام قبل ان اقوم بتتبع مشاركتك حتى ابين مدى الضلال فيها سأطرح عليك سؤالا واحدا

        و لا شك أن الإخلاص في الدين إنما يتم على الحقيقة إذا لم يتعلق قلب الإنسان - الذي لا يريد شيئا و لا يقصد أمرا إلا عن حب نفسي و تعلق قلبي - بغيره تعالى من معبود أو مطلوب كصنم أو ند أو غاية دنيوية بل و لا مطلوب أخروي كفوز بالجنة أو خلاص من النار و إنما يكون متعلق قلبه هو الله تعالى في معبوديته، فالإخلاص لله في دينه إنما يكون بحبه تعالى.
        طيب لماذا اللف والدوران منذ البداية ولم تقول ان انبياء الله وعباده الصالحين لم يعبدوا الله بإخلاص حقيقي ؟


        كذلك لماذا تجاهلت تفاسير شيوخك في هذه المشاركة (رقم 7) ؟
        http://www.yahosein.org/vb/showpost....86&postcount=7
        التعديل الأخير تم بواسطة عبد العظيم المصري; الساعة 19-07-2011, 10:14 AM.

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
          موالي من الشام قبل ان اقوم بتتبع مشاركتك حتى ابين مدى الضلال فيها سأطرح عليك سؤالا واحدا


          طيب لماذا اللف والدوران منذ البداية ولم تقول ان انبياء الله وعباده الصالحين لم يعبدوا الله بإخلاص حقيقي ؟


          كذلك لماذا تجاهلت تفاسير شيوخك في هذه المشاركة (رقم 7) ؟
          http://www.yahosein.org/vb/showpost....86&postcount=7
          * لا حاجة لي بما تنقله وتنتقيه انت من كلام علمائنا ، وانا لا اخرج عنه مثلك وقد اوردت بعضا منه فيما يخص الموضوع ..

          ** اللف والدوران من خصائص بني وهبون فقط ,, وكالة حصرية لكم ,,

          *** أما قولك :

          طيب لماذا اللف والدوران منذ البداية ولم تقول ان انبياء الله وعباده الصالحين لم يعبدوا الله بإخلاص حقيقي ؟


          فهذا دليل أنك لا تقرأ ما نكتب أو لا تفهم ما تقرأ ,,,
          سألتك مراراً ماهو دليلك أن الانبياء لم يعبدوا الله الا خوفا من ناره وطمعا في جنته ؟
          ولم تجب ,,
          وقلت لك أيضاً أن العبادة حباً لله هي عبادة الخواص كالانبياء والأئمة عليهم السلام فهم من عبد الله بحقيقة العبودية والاخلاص وقبل الله من غيرهم دون ذلك من العبادة ، فكيف فهمت كلامي بالمقلوب لو لم يكن عقلك منكوس ,,,

          تعليق


          • #95
            هل عبادة الانبياء هي خوفا من النار وطمعا في الجنة كما يدعي الوهابي المفلس ؟

            أي عاقل يقول أنه اذا عبد أحد الله حبا في الله لا يكون أخلص في العبادة ؟ تباً لهذه العقول المتحجرة ,, لماذا كل هذه المكابرة يا مصري حتى على ما في كتبكم ,,,
            هذا الحديث ترويه امك عائشة فلماذا تعرض عنه كالاعمى ,,,

            يروي البخاري ,,,
            1078 حدثنا أبو نعيم قال حدثنا مسعر عن زياد قال سمعت المغيرة رضي الله عنه يقول إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليقوم ليصلي حتى ترم قدماه أو ساقاه فيقال له فيقول أفلا أكون عبدا شكورا

            يقول الشارح ابن حجر :

            قوله : ( فيقال له ) ، لم يذكر المقول ، ولم يسم القائل ، وفي تفسير الفتح : " فقيل له غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر " . وفي رواية أبي عوانة ، " فقيل له : أتتكلف هذا " . وفي حديث عائشة : " فقالت له عائشة : [ ص: 20 ] لم تصنع هذا يا رسول الله ، وقد غفر الله لك ؟ " . وفي حديث أبي هريرة عند البزار : " فقيل له : تفعل هذا ، وقد جاءك من الله أن قد غفر لك ؟ " .

            قوله : ( أفلا أكون ) في حديث عائشة : أفلا أحب أن أكون " . ( عبدا شكورا ) ، وزادت فيه : فلما كثر لحمه صلى جالسا . ، الحديث . والفاء في قوله : " أفلا أكون " ؛ للسببية ، وهي عن محذوف تقديره : أأترك تهجدي ، فلا أكون عبدا شكورا ، والمعنى أن المغفرة سبب لكون التهجد شكرا ، فكيف أتركه ؟ قال ابن بطال : في هذا الحديث أخذ الإنسان على نفسه بالشدة في العبادة ، وإن أضر ذلك ببدنه ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم إذا فعل ذلك مع علمه بما سبق له ، فكيف بمن لم يعلم بذلك ، فضلا عمن لم يأمن أنه استحق النار . انتهى . ومحل ذلك ما إذا لم يفض إلى الملال ؛ لأن حال النبي صلى الله عليه وسلم كانت أكمل الأحوال ، فكان لا يمل من عبادة ربه ، وإن أضر ذلك ببدنه ، بل صح أنه قال : وجعلت قرة عيني في الصلاة ، كما أخرجه النسائي من حديث أنس ، فأما غيره صلى الله عليه وسلم ، فإذا خشي الملل لا ينبغي له أن يكره نفسه ، وعليه يحمل قوله صلى الله عليه وسلم خذوا من الأعمال ما تطيقون ، فإن الله لا يمل حتى تملوا . وفيه مشروعية الصلاة للشكر ، وفيه أن الشكر يكون بالعمل ، كما يكون باللسان ، كما قال الله تعالى : اعملوا آل داود شكرا ، وقال القرطبي : ظن من سأله عن سبب تحمله المشقة في العبادة أنه إنما يعبد الله خوفا من الذنوب ، وطلبا للمغفرة والرحمة ، فمن تحقق أنه غفر له لا يحتاج إلى ذلك ، فأفادهم أن هناك طريقا آخر للعبادة ، وهو الشكر على المغفرة وإيصال النعمة لمن لا يستحق عليه فيها شيئا ، فيتعين كثرة الشكر على ذلك ، والشكر : الاعتراف بالنعمة ، والقيام بالخدمة ، فمن كثر ذلك منه سمي شكورا ، ومن ثم قال سبحانه وتعالى : وقليل من عبادي الشكور . وفيه : ما كان النبي صلى الله عليه وسلم عليه من الاجتهاد في العبادة والخشية من ربه ، قال العلماء : إنما ألزم الأنبياء أنفسهم بشدة الخوف لعلمهم بعظيم نعمة الله تعالى عليهم ، وأنه ابتدأهم بها قبل استحقاقها ، فبذلوا مجهودهم في عبادته ليؤدوا بعض شكره ، مع أن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد . والله أعلم .

            تعليق


            • #96
              سألتك مراراً ماهو دليلك أن الانبياء لم يعبدوا الله الا خوفا من ناره وطمعا في جنته ؟
              ولم تجب ,,
              وقلت لك أيضاً أن العبادة حباً لله هي عبادة الخواص كالانبياء والأئمة عليهم السلام فهم من عبد الله بحقيقة العبودية والاخلاص وقبل الله من غيرهم دون ذلك من العبادة ، فكيف فهمت كلامي بالمقلوب لو لم يكن عقلك منكوس ,,,
              ألم أقل انك لاتقرأ .. فقط تعارض لمجرد المعارضة!!

              فَٱسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِي ٱلْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خاشِعِينَ
              انظر ماذا قال علمائك
              الطبرسي يقول
              { كانوا يسارعون في الخيرات } أي يبادرون إلى الطاعات والعبادات { ويدعوننا رغباً ورهباً } أي للرغبة والرهبة رغبة في الثواب ورهبة من العقاب
              القمي يقول
              في رواية علي بن إبراهيم في قوله: { وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه } [89-90] قال: كانت لا تحيض فحاضت وقوله: { ويدعوننا رغباً ورهباً } قال: راغبين راهبين.
              الطوسي يقول
              { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات } أي يبادرون فى فعل الطاعات { ويدعون } الله { رغبة } في ثوابه { ورهبة } من عقابه { وكانوا } لله { خاشعين } متواضعين.
              الطبطبائي يقول
              وقوله: { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين } ظاهر السياق أن ضمير الجمع لبيت زكريا، وكأنه تعليل لمقدر معلوم من سابق الكلام والتقدير نحو من قولنا: انعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات.والرغب والرهب مصدران كالرغبة والرهبة بمعنى الطمع والخوف وهما تمييزان إن كانا باقيين على معناهما المصدري وحالان إن كانا بمعنى الفاعل، والخشوع هو تأثر القلب من مشاهدة العظمة والكبرياء.والمعنى: أنعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات من الأعمال ويدعوننا رغبة في رحمتنا أو ثوابنا رهبة من غضبنا أو عقابنا أو يدعوننا راغبين راهبين وكانوا لنا خاشعين بقلوبهم.

              عما تريد ان تستدل بما نقلت من رواية البخاري ؟
              فهل أتى الرسول بما خالف به كتاب الله والله يأمر عباده بالشكر على نعمه وفضله !؟

              إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ . شَاكِراً لَأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

              اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْراً

              فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ

              ولكن الآن انت حيرت كل قارئ في الموضوع بقولك هنا
              وقلت لك أيضاً أن العبادة حباً لله هي عبادة الخواص كالانبياء والأئمة عليهم السلام فهم من عبد الله بحقيقة العبودية والاخلاص وقبل الله من غيرهم دون ذلك من العبادة ، فكيف فهمت كلامي بالمقلوب لو لم يكن عقلك منكوس ,,,
              وقد قلت في نفس الوقت عن هذه الآية التالي

              { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداً وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ } * { تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }
              نعم الأئمة داخلون في الآية الكريمة قطعا وهم أبرز مصاديقها ..

              تعليق


              • #97
                بني الصغير استوعب السؤال جيداً ثم أجب ,,,

                ما الدليل أن الانبياء لم يعبدو الله الا خوفا من ناره وطمعا في جنته ؟

                ما نقلته من تفسير الاية لا ينفي مدعانا ولا يثبت مدعاك مع العلم أني لا اعتمد ما تنقله فعادتكم البتر وأغلب الظن في ما نقلته أن يكون نقل الشيخ لبعض الاقوال وليس تفسيره ,,,

                حديث البخاري مرتبط بسؤالي لك عن حصر عبادة الانبياء بالخوف من النار والطمع في الجنة ولا اظنك تجهل هذا لكنك تتعامى ,,,

                تعليق


                • #98
                  ياصغيري
                  لئن شكرتم لأزيدنكم
                  نحن نقول بأن كل ماجاء في كتاب الله نتعبده به فإذا امرنا بالصبر على البلاء والشكر على النعم قلنا هذه عقيدتنا وإذا اخبر عن الخوف منه والرغبة في الثواب ورؤيته تعالى قلنا هذه عقيدتنا فأين في كتاب الله ماتثبت به هذا الإفتراء
                  ومن مراتب الإخلاص الأخرى ، أن لا يكون صاحب العمل ناظرا الثواب المترتب في القيام بأعماله وطاعاته ، وإنما يكون الباعث لعمله هو امتثال أمر المولى والتقرب إليه وحسب ، وفي ذلك يقول أمير المؤمنين (عليه السلام) : (إنّ قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار ، وأن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وأن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار)..
                  وتثبت به هذا
                  إلهي ماعبدتك خوفا من نارك ولا طمعا بجنتك انما وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك
                  وتثبت به هذا
                  « إن العباد ثلاثة : قوم عبدوا الله عز وجل خوفا ، فتلك عبادة العبيد ، وقوم عبدوا الله تبارك وتعالى طلبا للثواب ، فتلك عبادة الاجراء ، وقوم عبدوا الله عز وجل حبا له ، فتلك عبادة الاحرار ، وهي أفضل العبادة.
                  وكذلك لم تخبر عن تناقضك هنا ياولدي

                  وقلت لك أيضاً أن العبادة حباً لله هي عبادة الخواص كالانبياء والأئمة عليهم السلام فهم من عبد الله بحقيقة العبودية والاخلاص وقبل الله من غيرهم دون ذلك من العبادة ، فكيف فهمت كلامي بالمقلوب لو لم يكن عقلك منكوس ,,,
                  وعندما سألناك عن الآية وهل الأئمة داخلين فيها اجبت بنعم
                  { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداً وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ } * { تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }
                  وقد قلت
                  نعم الأئمة داخلون في الآية الكريمة قطعا وهم أبرز مصاديقها ..
                  :]

                  ما نقلته من تفسير الاية لا ينفي مدعانا ولا يثبت مدعاك مع العلم أني لا اعتمد ما تنقله فعادتكم البتر وأغلب الظن في ما نقلته أن يكون نقل الشيخ لبعض الاقوال وليس تفسيره ,,,
                  تستطيع العودة ياإثنى عشري لموقع من مواقع التفسير إذا لم يتوفر لديك الكتب
                  http://www.altafsir.com/
                  لتتحقق من اقوال شيوخك
                  التعديل الأخير تم بواسطة عبد العظيم المصري; الساعة 22-07-2011, 12:46 AM.

                  تعليق


                  • #99
                    يعني والله غريب هذا الموضوع

                    ما الذي تريد تثبته في هذا الموضوع ؟ ان هذا الحديث او الرواية موضوع على لسان العصوم ؟!؟

                    طيب وبعدين ؟!!؟

                    يعني انت تركت كل الموضوعات على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وبدات تلتفت للموضوع عن ال البيت ؟؟

                    اذا انت اصلا لا تفرق بين الموضوع والصحيح على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم , تريد ان تعرف عن مخالفيك وانت تجهل عقيدتهم ومنهجهم ؟!؟!

                    التعديل الأخير تم بواسطة فداء علي; الساعة 22-07-2011, 12:53 AM.

                    تعليق



                    • ما الذي تريد تثبته في هذا الموضوع ؟ ان هذا الحديث او الرواية موضوع على لسان العصوم ؟!؟
                      نعم.. هو كذلك

                      فقلنا يقول الكثير من الشيعة نعرض الروايات على كتاب الله وماوافق منها نقبله وماعارض نضربه عرض الحائط قلت حسنا لنرى تجربة على صحة هذا المبدأ لديكم

                      فأتينا بروايات مخالفة لكتاب الله تعالى ... وتنتقص من عبادة الأنبياء بل وتتهمهم بعدم الإخلاص الحقيقي (كما ورد في مركز العقائد)! والصالحين الذين ارشدهم الله بآياته الواضحة والصريحة لكيفية العبادة الصحيحة (من تجارة وخوف!) وساندنا هذا بتفاسير شيوخ الشيعة نفسهم (ستحدها في المشاركة 7) ولكن العجيب هو رفضكم لمبدأ ماعارض القرآن نضربه عرض الحائط!!؟

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                        [quote=عبد العظيم المصري]
                        بسم الله

                        روى محمد بن يعقوب بإسناده عن أبي عبد الله عليه السلام قال :

                        « إن العباد ثلاثة : قوم عبدوا الله عز وجل خوفا ، فتلك عبادة العبيد ، وقوم عبدوا الله تبارك وتعالى طلبا للثواب ، فتلك عبادة الاجراء ، وقوم عبدوا الله عز وجل حبا له ، فتلك عبادة الاحرار ، وهي أفضل العبادة.


                        وروى الشيخ الصدوق بإسناده عن الصادق جعفر بن محمد عليه السلام ما يقرب من ذلك وقال علي عليه السلام في نهج البلاغة » :

                        « أن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار ، وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد ، وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الاحرار »


                        الوسائل مقدمة العبادات ، باب ما يجوز قصده من غايات النية الجزء 1 ص 10.


                        فهل تعبدون الله حبا ولاتعبدونه خوفا وطمعا ؟
                        [/quote]


                        يا مصري !!!!


                        كلام أئِمتنا الأبرار عليهم السلام هو صعبا مُستصعَب .. صعبا أن يفهمه ويفقهه أمثالكم ؟؟


                        فقبل أن تعترض وتضرب بالرواية عرض الحائِط ( ظناً ) مِنك أنها تُخالِف كتاب الله .. فيجب عليكم أولاً أن تستبدلوا عقولكم بعقول تفهم وتتدبّر .. وتستبدلوا قلوبكم بقلوب تعقِل وتخشع .. ثُم بعد ذلك تفهمون كلامهم عليهم السلام .


                        تِلك الرواية هيَ صحيحة وبعد عرضها على كتاب الله والعقل والقلب السليم .. فكيف ذلك ؟؟

                        معنا لنُعلِّمكم كيف يُفهم كلامهم عليهم السلام ..

                        ومِن الرواية .. نقول :

                        صنفوا عليهم السلام الخلق وعِبادتهم إلى ( ثلاث ) أقسام .. هيَ :


                        الصنف الأوّل : مَن يعبُد الله خوفاً .. أي رهبةً ( فقط ) .

                        فهؤلاء عبدوه عِبادة ( عبيد ) يخافون فقط مِن الله .. مِثلما يطيع العبد سيده لأنه يخاف مِنه فقط .. ( يعني بالمصري كدة إللي إنت تعرفه : ناس تخاف ماتختشيش ) !!


                        الصنف الثاني : مَن يعبُد الله طلباً للثواب .. أي رغبة في المُكافئة ( فقط ) .

                        فهؤلاء عبدوه عِبادة ( تُجّار ) .. يُريدون الجزاء ( فقط ) .. وتدبّر للفظة ( فقط ) في الحالتين السابقتين !! وهؤلاء بالمصري برده .. ( ناس عينها بجحة .. ماديين ) إن لم ينالوا جزاء عبادتهم فما عبدوه !!


                        أمّا الصنف الثالِث :
                        مَن يعبُد الله حُباً وعِزا .. وهيَ عِبادة الأحرار .

                        وهؤلاء أحبوا الله ( أولاً ) فعبدوه حُباً لأنهم قدروه حقّ قدره .. ومَن أحب أحد وقدره ( حقّ ) قدره فيخافه ويخاف عقابه وناره .. ومَن أحب أحد وقدره حق قدره رغب ثوابه بأن يُحبّه ربه .. ومَن أحبّه ربه فهنيئا له لأن الله إذا أحب عبده أكرمه وجزاه خير الجزاء .


                        والخلاصة :
                        أن الصنف الأول ( عبيد ) يخافون ( فقط ) ، والصنف الثاني ( تُجّار ) يُريدون المكافئة ( فقط ) .

                        أمّا الصنف الثالث فهم أحرار لأنهم ( أولاً ) أحبوا الله وقدروه حق قدره فخافوه وعلِموا أنهم إذا أحبوا الله فسوف يُحبهم الله وهو أهل للطمع في جزاءه ( جنّة الخُلد ) .


                        وهذا هو الفارق بين : العِباد و ...... العبيد .


                        فالعِباد يأتوا إلى الله حُباً وطواعية .. أمّا العبيد فيأتونه قهرا مرغومين .

                        إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور !!!

                        تعليق


                        • يا عزيزي

                          توجد عشرات الروايات عن تغير الوان المعصومين عند صلاتهم لله تعالى

                          فهي مزيج من خوف ومعرفة مطلقة لله ومحبة ...لكن المبدا هو معرفة الله المطلقة وعبادته على هذا الاساس... فاين المشكلة والتناقض؟

                          تعليق


                          • يا عزيزي

                            توجد عشرات الروايات عن تغير الوان المعصومين عند صلاتهم لله تعالى

                            فهي مزيج من خوف ومعرفة مطلقة لله ومحبة ...لكن المبدا هو معرفة الله المطلقة وعبادته على هذا الاساس... فاين المشكلة والتناقض؟
                            يبدو انك لم يصلك الإشكال!!
                            ليس لدينا مشكلة مع المحبة والخوف والرجاء والشكر والصبر وكل ماأتي في كتاب الله بل هو الواجب ان يكون ان يعبد الله كما اراد

                            الإشكال هو من يقول العبادة (حبا فقط) بلا خوف ولا رجاء وينتقص من الباقي (من عبادة أنبياء الله ومن الطريق القويم الذي حدده الله للإنسان وأوضح كيف يعبده من يريد ان يكون من المفلحين!!) ... فعندما طالبنا بدليل هذه البدعة لم نجد لها مؤيد من كتاب الله بل وجدنا تعارضات من السبيل الصحيح الذي شرعه الله لعبادته ودللنا على ذلك بتفاسير القوم.

                            فعندما تقرأ آية مثل
                            { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداً وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ } * { تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }
                            تفهم منها ماذا ؟

                            تعليق


                            • ما زلت تهرب من الاجابة

                              ما الدليل أن الانبياء لم يعبدو الله الا خوفا من ناره وطمعا في جنته ؟


                              تعليق


                              • ستجد الدليل ياصغيري في المشاركة السابعة من أقوال علمائك.

                                وأنتبه للقصر (فلانقول إلا بحب وخوف ورجاء وشكر وصبر وكل ماأمر الله به فالله لايعبد إلا على مراده لا على مرادك وهواك) بلا إفتراء على الله بالكذب والقول أنها (حبا فقط)

                                ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب
                                ومازلت كذلك تتهرب من قولك في إدخال الأئمة في الآية
                                نعم الأئمة داخلون في الآية الكريمة قطعا وهم أبرز مصاديقها ..
                                فهل تراجعت فتخرجهم منها او مازلت متناقض ؟

                                *صلاة الجمعة ياعباد الله!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X