اذن من يحمل كلام الامام على التقية هو العالم المجتهد غير المعصوم ، والقاعدة اذا تضاربت أقوال الائمة اخذت بما يخالف العامة ,
هل من المعقول أن يخاف الامام على نفسه ولا يخاف على دين الله ألا يخاف ان ينقل عنه هذا العلم الذي كذب فيه ثم يكونه وزره عليه ؟
الذي يرفع عينيه بوجه اسياده يتم تجميده فورا
تم تجميدك شهر واحد واذا عدت الى نفس الاسلوب سوف تطرد فورا من دون كرامة
لماذا بمجرد تجميد العضو يتوقف الكلام في موضوعه ، المفترض يكون هناك رد علمي مقنع حول شبهة حمل قول الامام على التقية ، وخاصة أن من يحملها ليس بمعصوم ، فالامر دين يحتاج الى قرائن قوية جدا تدل على أن الامام كان بحضرة أعدائه ولا يستطيع أن يفصح عما في نفسه .
هل موافقة العامة فقط تسوّغ حمل قول الامام المعصوم على التقية ؟ هناك علامات استفهام وتعجب كثيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لماذا بمجرد تجميد العضو يتوقف الكلام في موضوعه ، المفترض يكون هناك رد علمي مقنع حول شبهة حمل قول الامام على التقية ، وخاصة أن من يحملها ليس بمعصوم ، فالامر دين يحتاج الى قرائن قوية جدا تدل على أن الامام كان بحضرة أعدائه ولا يستطيع أن يفصح عما في نفسه .
هل موافقة العامة فقط تسوّغ حمل قول الامام المعصوم على التقية ؟ هناك علامات استفهام وتعجب كثيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اولا - بعد ان اطلب من الزميل صانع قرار ....ان يتادب في طرحه!
مع اني لااعرف عربيا...من صناع القرار وان قدموا دابة الدوحة كذلك!
ساحترم نفسي ما حترم محاوري نفسه واذا أساء القصاص القصاص لقد أسأت الى العرب قاطبة ولعل معظم روّاد هذا المنتدى منهم فما هذا الاجحاف والتعميم
ثانيا- اريد اثبات ان رواية تحريم المعتة .....كانت تقية !
هل تريد ذلك حقيقة مني ؟؟!!!أنا الذي أريد ذلك منكم أو الزمكم بالتحريم لو لم تكن تقية لكانت ضدك ولَلَزم الاخذ بهاوتحريم المتعة فمارأيك في المتعة ؟
ثالثا- قبل ان اجيبك ,امهد للاجابة بسؤال ان كنت ملما بعلم الحديث عندكم
ماالحكم اذا تعارضت الروايات الصحيحة عندكم؟
أحياناً يظهر مسائل ظاهرها التعارض وأحاديث ظاهرها التعارض وقد جمع الإمام الطـحاوي كتاباً كاملاً فيها وسماه [ مشكل الآثار ] في معناها ، أو فيها نوع من التعارض مـع بعض الأحاديث وربما مع بعض الآيات، فإذا جمعت الروايات أمكن أن يظهر المعنى الذي يتضح به أن هذه الأحاديث يمكن الجمع بينها دون تعارض، لذلك قال ابن دقيق العيد رحمه الله قال : ( إذا اجتمعت طرق الحديث يستدل في بعضها على بعض ويجمع ويظهر به المراد ) .
رابعا- رجائي من الاخوة الشيعة الذين لايلمون بمثل هذه الامور عدم التدخل,وليعلموا انه محرم عليهم بنصوص قطعية !
هذا شأنهم
----------
التعديل الأخير تم بواسطة صانع قرار; الساعة 23-12-2011, 10:42 PM.
سؤال بسيط جدا من الذي يحدد أن هذا القول خرج من الامام مخرج التقية ؟ ومايدريك لعل القول الاخر هو الذي خرج مخرج التقية ؟ الذي يحدد قول الامام ويحمله على التقية هل هو معصوم ام لا ؟ اذنانت ياشيعي لا تستطيع ان تحكم على قول الامام انه (تقية) او صحيح على وجهه . اذا كان من يحدد قول الامام ويحمله على التقية غير معصوم فكيف نأخذ كلامه وندع قول الامام! ؟ واذا كان معصوما فلا داعي لأن ينقل قول الامام لأن قوله هو حجة ............................................
المشكلة الكبرى انه لايوجد في رؤوسكم عقول وانما نجاسه وروث
هل تريد ذلك حقيقة مني ؟؟!!!أنا الذي أريد ذلك منكم أو الزمكم بالتحريم لو لم تكن تقية لكانت ضدك ولَلَزم الاخذ بهاوتحريم المتعة فمارأيك في المتعة ؟
لاشان لك برايي في المتعة فهو خارج الموضوع!
ولست من يلزمنا بالتحريم او غيره!
انت ادعيت ان الرواية صدرت تقية.....اثبت دعواك والا اعتبرناك كاذبا!
ثم
سالتك فاجبتني عن التعارض بما لم اتوقعه ممن تصدى لمثل ماتتصدى!
تقول
أحياناً يظهر مسائل ظاهرها التعارض وأحاديث ظاهرها التعارض وقد جمع الإمام الطـحاوي كتاباً كاملاً فيها وسماه [ مشكل الآثار ] في معناها ، أو فيها نوع من التعارض مـع بعض الأحاديث وربما مع بعض الآيات، فإذا جمعت الروايات أمكن أن يظهر المعنى الذي يتضح به أن هذه الأحاديث يمكن الجمع بينها دون تعارض، لذلك قال ابن دقيق العيد رحمه الله قال : ( إذا اجتمعت طرق الحديث يستدل في بعضها على بعض ويجمع ويظهر به المراد ) .
والمفروض انك تفهم ان المراد هو التعارض الذي لايمكن معه توفيق او جمع !
تعارض!
روايتان متعارضتان صحيحتا السند!
كيف تفعلون بهما؟؟؟!!!
لاشان لك برايي في المتعة فهو خارج الموضوع!
ولست من يلزمنا بالتحريم او غيره!
انت ادعيت ان الرواية صدرت تقية.....اثبت دعواك والا اعتبرناك كاذبا!
قبل ان اثبت دعواي من كتب علمائك عليك ان تعطي رأيك في المسألة والا اعتبرتك بعد ذلك جاهلا .
روايتان متعارضتان صحيحتا السند!
كيف تفعلون بهما؟؟؟!!
جاء في ذلك :
ان الروايتين اما متصلة السند الى الرسول صلى الله عليه وسلم او غير متصلة .
ان كانت الاولى نظرنا الى أيهما اسبق زمنا واعتمدناها وتصبح الاخرى منسوخة
وان كانت الثانية نعتمد الرواية التي اشتملت على زيادة حدث لم يكن ضمن الاولى ونحمل الرواية الأخرى على أن قائلها لم يعرف بالجديد الحاصل.
تعليق