لله درك يالكمال 
ولكن ياشباب خرجنا بنتيجة مهمة وهي ان ذلك المكذب لكتاب الله يعتقد ان الرسول لم يجاهد الكفار والمنافقين ولم يغلظ عليهم!!؟
لكن لنكحل عين من رفض كتاب الله وكلام شيوخه
الطبرسي يقول
يقول الطوسي
يقول الكاشاني
فقياسك بأبن سلول ساقط كما تفضل اخونا الكمال وقياسك بزوجتي نوح ولوط ساقط لايصح كما وضحنا
وعليه ايها المكذب لكتاب الله والطاعن في نبيه نسألك
هل الرسول جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم او لم يفعل ذلك؟
الجواب: ...
1- إذا قلت لا فقد كفرت
2- إذا قلت نعم فهذا هو الحق
وعليه سألتك هل من جهاد المنافقين مصاهرتهم ومودتهم او لا ؟
السؤال الثاني ايها الرافض لكتاب الله
هل الآيات واضحة بكفر عائشة وحفصة (وفضحهن على الملأ) (كما اخبر الله عن ابو لهب) وهذا مراد الله فيلزم هذا طاعة الرسول وتطبيق الأمر في عصم الكوافر ؟
او تعني كفرهم ولم يعلم ذلك الرسول -استغفر الله- فبالتالي لم يطلقهن
وإما لا لاتعني الآيات كفر عائشة وحفصة وانت تقولت على الله
فأختر كيف تهدم دينك ايها الإثنى عشري!

ولكن ياشباب خرجنا بنتيجة مهمة وهي ان ذلك المكذب لكتاب الله يعتقد ان الرسول لم يجاهد الكفار والمنافقين ولم يغلظ عليهم!!؟
لكن لنكحل عين من رفض كتاب الله وكلام شيوخه
الطبرسي يقول
م أمر سبحانه بالجهاد فقال { يا أيها الني جاهد الكفار } بالسيف والقتال: { والمنافقين } واختلفوا في كيفية جهاد المنافقين. فقيل: إن جهادهم باللسان والوعظ والتخويف عن الجبائي. وقيل: جهادهم بإقامة الحدود عليهم وكان نصيبهم من الحدود أكثر. وقيل: هو بالأنواع الثلاثة بحسب الإمكان يريد باليد فإن لم يستطع فباللسان فإن لم يستطع فبالقلب فإن لم يقدر فليكفهر في وجوههم عن ابن مسعود وروي في قراءة أهل البيت جاهد الكفار بالمنافقين قالوا: لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يقاتل المنافقين وإنما كان يتألفهم لأن المنافقين لا يظهرون الكفر وعلم الله تعالى بكفرهم لا يبيح قتلهم إذا كانوا يظهرون الإيمان { وأغلظ عليهم } ومعناه وأسمعهم الكلام الغليظ الشديد ولا ترق عليهم: { ومأواهم جهنم } أي منزلهم ومقامهم ومسكنهم جهنم يريد مأوى الفريقين { وبئس المصير } أي بئس المرجع والمأوى.
امر الله تعالى في هذه الآية نبيه صلى الله عليه وآله أن يجاهد الكفار والمنافقين والجهاد هو ممارسة الأمر الشاق والجهاد يجب باليد واللسان والقلب، فمن امكنه الجميع وجب عليه جميعه. ومن لم يقدر باليد فباللسان فان لم يقدر فبالقلب. واختلفوا في كيفية جهاد الكفار والمنافقين. فقال ابن عباس: جهاد الكفار بالسيف وجهاد المنافقين باللسان والوعظ والتخويف، وهو قول الجبائي. وقال الحسن وقتادة: جهاد الكفار بالسيف وجهاد المنافقين باقامة الحدود عليهم. وكانوا اكثر من يصيب الحدود. وقال ابن مسعود: هو بالانواع الثلاثة حسب الامكان فان لم يقدر فليكفهر في وجوههم وهو الاعم.
ووري في قراءة اهل البيت عليهم السلام { جاهد الكفار بالمنافقين }.
وقوله { واغلظ عليهم } امر منه تعالى لنبيه ان يقوي قلبه على احلال الالم بهم واسماعهم الكلام الغليظ الشديد ولا يرق عليهم. ثم قال { ومأواهم جهنم } اي منزلهم جهنم ومقامهم. والمأوى منزل مقام، لا منزل ارتحال. ومثله المثوى والمسكن وقوله { وبئس المصير } اخبار منه تعالى ان مرجع هؤلاء ومآلهم بئس المرجع والمآل.
ووري في قراءة اهل البيت عليهم السلام { جاهد الكفار بالمنافقين }.
وقوله { واغلظ عليهم } امر منه تعالى لنبيه ان يقوي قلبه على احلال الالم بهم واسماعهم الكلام الغليظ الشديد ولا يرق عليهم. ثم قال { ومأواهم جهنم } اي منزلهم جهنم ومقامهم. والمأوى منزل مقام، لا منزل ارتحال. ومثله المثوى والمسكن وقوله { وبئس المصير } اخبار منه تعالى ان مرجع هؤلاء ومآلهم بئس المرجع والمآل.
قوله تعالى: { يا أيُّها النبي جاهد الكفّار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير } جهاد القوم ومجاهدتهم بذل غاية الجهد في مقاومتهم وهو يكون باللسان وباليد حتى ينتهي إلى القتال، وشاع استعماله في الكتاب في القتال وإن كان ربما استعمل في غيره كما في قوله: { والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سبلنا } الآية.
واستعماله في قتال الكفّار على رسله لكونهم متجاهرين بالخلاف والشقاق، وأما المنافقون فهم الذين لا يتظاهرون بكفر ولا يتجاهرون بخلاف، وإنما يبطنون الكفر ويقلبون الأُمور كيداً ومكراً ولا معنى للجهاد معهم بمعنى قتالهم ومحاربتهم؟ ولذلك ربما يسبق إلى الذهن أن المراد بجهادهم مطلق ما تقتضيه المصلحة من بذل غاية الجهد في مقاومتهم فإن اقتضت المصلحة هجروا ولم يخالطوا ولم يعاشروا، وإن اقتضت وعظوا باللسان، وإن اقتضت أُخرجوا وشردوا إلى غير الأرض أو قتلوا إذا أخذ عليهم الردة، أو غير ذلك.
وربما شهد لهذا المعنى أعني كون المراد بالجهاد في الآية مطلق بذل الجهد تعقيب قوله: { جاهد الكفّار والمنافقين } بقوله: { واغلظ عليهم } أي شدّد عليهم وعاملهم بالخشونة.
وأما قوله: { ومأواهم جهنم وبئس المصير } فهو عطف على ما قبله من الأمر، ولعل الذي هوّن الأمر في عطف الإِخبار على الإِنشاء هو كون الجملة السابقة في معنى قولنا: " إن هؤلاء الكفار والمنافقين مستوجبون للجهاد ". والله أعلم.
واستعماله في قتال الكفّار على رسله لكونهم متجاهرين بالخلاف والشقاق، وأما المنافقون فهم الذين لا يتظاهرون بكفر ولا يتجاهرون بخلاف، وإنما يبطنون الكفر ويقلبون الأُمور كيداً ومكراً ولا معنى للجهاد معهم بمعنى قتالهم ومحاربتهم؟ ولذلك ربما يسبق إلى الذهن أن المراد بجهادهم مطلق ما تقتضيه المصلحة من بذل غاية الجهد في مقاومتهم فإن اقتضت المصلحة هجروا ولم يخالطوا ولم يعاشروا، وإن اقتضت وعظوا باللسان، وإن اقتضت أُخرجوا وشردوا إلى غير الأرض أو قتلوا إذا أخذ عليهم الردة، أو غير ذلك.
وربما شهد لهذا المعنى أعني كون المراد بالجهاد في الآية مطلق بذل الجهد تعقيب قوله: { جاهد الكفّار والمنافقين } بقوله: { واغلظ عليهم } أي شدّد عليهم وعاملهم بالخشونة.
وأما قوله: { ومأواهم جهنم وبئس المصير } فهو عطف على ما قبله من الأمر، ولعل الذي هوّن الأمر في عطف الإِخبار على الإِنشاء هو كون الجملة السابقة في معنى قولنا: " إن هؤلاء الكفار والمنافقين مستوجبون للجهاد ". والله أعلم.
وعليه ايها المكذب لكتاب الله والطاعن في نبيه نسألك
هل الرسول جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم او لم يفعل ذلك؟
الجواب: ...
1- إذا قلت لا فقد كفرت
2- إذا قلت نعم فهذا هو الحق
وعليه سألتك هل من جهاد المنافقين مصاهرتهم ومودتهم او لا ؟
السؤال الثاني ايها الرافض لكتاب الله
هل الآيات واضحة بكفر عائشة وحفصة (وفضحهن على الملأ) (كما اخبر الله عن ابو لهب) وهذا مراد الله فيلزم هذا طاعة الرسول وتطبيق الأمر في عصم الكوافر ؟
او تعني كفرهم ولم يعلم ذلك الرسول -استغفر الله- فبالتالي لم يطلقهن
وإما لا لاتعني الآيات كفر عائشة وحفصة وانت تقولت على الله
فأختر كيف تهدم دينك ايها الإثنى عشري!
تعليق