إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى احبة يزيد......اما يزيد او رسول الله صلي اللهم عليه واله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى احبة يزيد......اما يزيد او رسول الله صلي اللهم عليه واله

    باب فيما روي فيمن أراد المدينة بسوء واخاف أهلها

    حدثنا أبن أبي بزه ثنا عبيدالله بن عبدالمجيد الحنفي ثنا أبو مودود قال سمعت أبا عبدالله القراظ قال سمعت أبا هريرة يقول من أخاف أهل المدينة أذابه الله عز وجل في النار كما يذوب الملح في الماء
    فضائل المدينة ج1 ص 27.


    واقعة الحرة
    مقدّمة



    لقد حكم يزيد بن معاوية ثلاث سنين، وخلال هذه المدّة ارتكب الكثير من الجرائم، ففي السنة الأُولى قتل الإمام الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه في كربلاء، وفي السنة الثانية أباح المدينة المنوّرة لجيش مسلم بن عقبة، حيث قتل فيها أولاد المهاجرين والأنصار، وأكثر فيها السفك والهتك، وفي السنة الثالثة أمر برمي الكعبة المشرّفة بالمنجنيق حتّى احترقت أستار الكعبة.



    حصلت المعركة بين جيش مسلم بن عقبة والثائرين على ظلم يزيد بن معاوية في منطقة الحَرّة منطقة من مناطق المدينة المنوّرة، ولذلك سُمّيت الواقعة بواقعة الحَرّة.



    13 محرّم 63ه.



    على أثر الأخبار التي وردت إلى المدينة المنوّرة والتي تتحدّث عن استهانة يزيد بالإسلام والمسلمين، ذهب وفد من أهل المدينة برئاسة عبد الله بن حنظلة الأنصاري ـ الذي يُعرف أبوه بغسيل الملائكة ـ إلى مقرّ الحكومة في الشام، واطّلعوا على أعمال يزيد عن قرب، ورأوا بأعينهم ما يقوم به من هتك لحرمة الإسلام والمسلمين.



    عاد الوفد إلى المدينة المنوّرة ونقلوا لأهلها ما شاهدوه في الشام، وأخذوا يحثّون الناس على الثورة والتمرّد على يزيد، فوقف عبد الله بن حنظلة ـ وكان شريفاً فاضلاً عابداً ـ أمام أهل المدينة وخاطبهم: «فوالله ما خرجنا على يزيد حتّى خفنا أن نُرمى بالحجارة من السماء، إنّه رجل ينكح الأُمّهات والبنات والأخوات، ويشرب الخمر، ويدع الصلاة»(1).



    اجتمع الثوّار وقرّروا محاصرة والي المدينة الأُموي عثمان بن محمّد بن أبي سفيان، وكذلك دور بني أُميّة الذين استنجدوا بالإمام زين العابدين(عليه السلام)، ووضعوا نساءهم وأطفالهم في بيته لحمايتهم من الأذى، ففتح الإمام(عليه السلام) لهم بيته وآواهم.



    وصلت أخبار الثورة في المدينة إلى مسامع يزيد، فأرسل جيشاً بقيادة مسلم بن عقبة المزني لإخماد الثورة، ومعه ثلاثين ألف مقاتل، وأوصاه بما يلي: «ادعُ القوم ثلاثاً، فإن أجابوك وإلّا فقاتلهم، فإذا أُظهرت عليهم فأبحها ـ أي المدينة المنوّرة ـ ثلاثاً، فما فيها من مال أو رقّة أو سلاح أو طعام فهو للجند»(2).



    وصل الجيش إلى المدينة المنوّرة، ودار قتال عنيف بين الثوّار المدافعين عن الإسلام، وبين الجيش الأُموي، فاستُشهد أغلب المدافعين، ومنهم القائد عبد الله بن حنظلة، وطبقاً لأوامر يزيد أمر مسلم بن عقبة جنوده باستباحة المدينة المنوّرة، فهجموا على بيوت الناس الآمنين، وقاموا بقتل الأطفال والنساء والشيوخ، وأسروا آخرين.



    كانت النتائج النهائية لهذه الواقعة المأساوية كما يلي:
    1ـ إبادة مَن حضر من البدريين بالكامل.
    2ـ أُبيد من قريش ومن الأنصار سبعمئة رجلاً.
    3ـ أُبيد من الموالي والعرب عشرة آلاف.



    روى المؤرّخون في الفضائح التي قام بها جيش مسلم بن عقبة الشيء الكثير، منها: أنّ جنوده وقعوا على النساء، حتّى قيل: إنّه حملت ألف امرأة في تلك الأيّام، وعن هشام بن حسّان: «ولدت ألف امرأة من أهل المدينة من غير زوج»(3).
    وقال أبو معشر: دخل رجل من أهل الشام على امرأة نفساء من نساء الأنصار ومعها صبي، فقال لها: هل من مال؟ قالت: لا والله ما تركوا لي شيئاً، فقال: والله لتخرجن إليّ شيئاً أو لأقتلنّك وصبيّك هذا.
    فقالت له: ويحك إنه ولد ابن أبي كبشة الأنصاري صاحب رسول الله(صلى الله عليه وآله)، ولقد بايعت رسول الله(صلى الله عليه وآله) معه يوم بيعة الشجرة على أن لا أزني ولا أسرق ولا أقتل ولدي ولا آتي ببهتان افتريه، فما أتيت شيئاً، فاتّق الله. ثمّ قالت لابنها: يا بني، والله لو كان عندي شيء لافتديتك به.
    قال: فأخذ برجل الصبي والثدي في فمه، فجذبه من حجرها فضرب به الحائط، فانتثر دماغه في الأرض، قال: ولم يخرج من البيت حتّى أسود وجهه، وصار مثلاً(4).



    دعا مسلم الناس إلى البيعة ليزيد على أنّهم خول له، يحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء، فمَن امتنع من ذلك قتله، وطلب الأمان ليزيد بن عبد الله بن ربيعة بن الأسود، ولمحمّد بن أبي الجهم بن حذيفة، ولمعقل بن سنان الأشجعي، فأُتي بهم بعد الوقعة بيوم، فقال: بايعوا على الشرط، فقال القرشيان: نبايعك على كتاب الله وسنّة رسوله، فضرب أعناقهما. فقال مروان: سبحان الله! أتقتل رجلين من قريش أُتيا بأمان؟ فطعن بخاصرته بالقضيب، فقال: وأنت والله لو قلت بمقالتهما لقتلتك!(5).
    وعندما جيء إليه بالإمام زين العابدين(عليه السلام) لم يطلب منه البيعة، بناءً على وصية كان قد أوصاه بها يزيد بن معاوية، الذي يبدو أنّه لم يرد أن يجدّد الوقائع الأليمة، التي ظلّت في أذهان المسلمين عمّا أوقعه بآل البيت(عليهم السلام) في كربلاء من القتل والأسر.



    خرج جيش مسلم بن عقبة من المدينة المنوّرة محمّل بالغنائم بعد أن اعتدى على أعراض النساء، متّجهاً نحو مكّة، ضارباً عرض الجدار وصيّة النبيّ(صلى الله عليه وآله) بمدينته الحبيبة، حيث قال(صلى الله عليه وآله): «مَن أخاف أهل المدينة ظلماً أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً»(6).



    قال ابن كثير في البداية والنهاية: «وقد أخطأ يزيد خطأً فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيّام، وهذا خطأ كبير فاحش، مع ما انضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم، وقد تقدّم أنّه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.
    وقد وقع في هذه الثلاثة أيّام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يُحدّ ولا يُوصف، ممّا لا يعلمه إلّا الله عزّ وجلّ، وقد أراد بإرسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه، ودوام أيّامه من غير منازع، فعاقبه الله بنقيض قصده، وحال بينه وبين ما يشتهيه، فقصمه الله قاصم الجبابرة، وأخذه أخذ عزيز مقتدر»(7).
    ــــــــــــــــــــــــ
    1. تاريخ مدينة دمشق 27/429.
    2. تاريخ الطبري 4/372.
    3. عمدة القاري 17/220، البداية والنهاية 8/241.
    4. الإمامة والسياسة 1/184.
    5. الكامل في التاريخ 4/118.
    6. مسند أحمد 4/55، المعجم الكبير 7/143. 7. البداية والنهاية 8/243.



  • #2
    هل ثبتت هذه الواقعة بسند صحيح .

    تعليق


    • #3
      لا كل علماء السنة والشيعة كانوا يكذبون علينا ...لان حسب ما حضرتك عارف كان الناس عندها ملل فكل علماء المسلمين على طول الازمنة حبوا يروون للناس مغامرات الاكشن


      يا عمي هذه حادثة تاريخية وليس حديث تبحث له عن سند

      تعليق


      • #4
        التاريخ نقل لنا عن طريق المؤرخين , والتاريخ لهُ أخبار وروايات مسندة فهل لك أن تثبت وقعة الحرة بسند صحيح .

        تعليق


        • #5
          اسال مؤلفين هذه المصادر عما تبحث عنه

          1-. تاريخ مدينة دمشق 27/429.
          2. تاريخ الطبري 4/372.

          3. عمدة القاري 17/220، البداية والنهاية 8/241.
          4. الإمامة والسياسة 1/184.
          5. الكامل في التاريخ 4/118.
          6. مسند أحمد 4/55، المعجم الكبير 7/143. 7. البداية والنهاية 8/243.

          تعليق


          • #6
            هل ثبتت هذه الواقعة بسند صحيح
            كلام يضحك الثكلى . حادثه تاريخيه و يطلب لها سند صحيح . قمة في الغباء و الاستخفاف.

            طيب انت يا عالم زمانك : هات سند صحيح للقرآن . اتحداك

            تعليق


            • #7
              إتروكنا من هذا الحديث الذي يبينُ لمن يتابعكم أنكم ضعفاء , وطلبتُ إسناد واقعة الحرة ولم أطلب الدنيا بأسرها أما سند القرآن الكريم فهذا حديث آخر ولا يخرجُ عن ما نتكلم عليه وهي وقعة الحرة , فهل منكم رجلٌ يثبت لنا هذه الوقعة بسند صحيح أعطيكم فرصة أخيرة .

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك فهذا يزيد اللعين وهذه اخلاقه قد ورثها من هند اكلة الاكباد

                تعليق


                • #9
                  ***************************

                  أيها المكرم قبل أن تبين لنا أخلاقك التي تتميز بها في اللعن لماذا لا تثبت هذه الوقعة التي لا أصل لها من الصحة , فالله تعالى المستعان .


                  التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 23-07-2011, 01:16 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    *************************************** أيها المكرم قبل أن تبين لنا أخلاقك التي تتميز بها في اللعن لماذا لا تثبت هذه الوقعة التي لا أصل لها من الصحة , فالله تعالى المستعان .
                    يا أبا عبيدة الأموي لمذا تستهزأ بعقلك؟ الحادثة ثابتة في التاريخ و إذا شككت إذهب و إسأل شيخك الخميس فسيخبرك
                    التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 23-07-2011, 01:14 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      حفظ الله مشيختي , لكن يا حسيني المسألة أبعد من أن تفهمها أصلحك الله فأنا أقول لكل حادثة تاريخية " رواية " ورواية هذا الخبر مطلوبة فهل لك أن تثبت لنا من نقل هذه الرواية أي واقعة الحرة , لنعرف إن كنت تصح وأعطيكم مهلة للإجابة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , قبل أن ننسف هذه الأسطورة عن بكرة أبيها .

                      تعليق


                      • #12
                        في إنتظار سند صحيح لهذا الخبر .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
                          حفظ الله مشيختي , لكن يا حسيني المسألة أبعد من أن تفهمها أصلحك الله فأنا أقول لكل حادثة تاريخية " رواية " ورواية هذا الخبر مطلوبة فهل لك أن تثبت لنا من نقل هذه الرواية أي واقعة الحرة , لنعرف إن كنت تصح وأعطيكم مهلة للإجابة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , قبل أن ننسف هذه الأسطورة عن بكرة أبيها .

                          خد هذه الأدلة, و إعذرني إن كنت قاسيا قليلا معك فأنا سني أشعري و عندما أشم رائحة يزيد النجسة ينتابني الغضب و الغيرة على أهل البيت عليهم السلام. المهم تفضل :
                          *قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى(3/412):وجرت في إمارته ( أي يزيد )أمور عظيمة:
                          أحدها: مقتل الحسين رضي الله عنه ....

                          وأما الأمر الثاني:فإن أهل المدينة النبوية نقضوا بيعته وأخرجوا نوابه وأهله ، فبعث إليهم جيشاً ، وأمره إذا لم يطيعوه بعد ثلاث أن يدخلها بالسيف ويبيحها ثلاثاً، فصار عسكره في المدينة النبوية ثلاثا يقتلون وينهبون ، ويفتضون الفروج المحرمة. ثم أرسل جيشاً إلى مكة ، وتوفى يزيد وهم محاصرون مكة، وهذا من العدوان والظلم الذي فُعِل بأمره.اهـ
                          وقال رحمه الله في المنهاج (2/365) :
                          وأما مافعله ـ يزيد ـ بأهل الحرة،فإنهم لما خلعوه وأخرجوا نوابه وعشيرته أرسل إليهم مرة بعد مرة يطلب الطاعة فامتنعوا ،فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري ، وأمره إذا ظهر عليهم أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا هو الذي عظم إنكار الناس له من فعل يزيد.اهـ


                          * ابن حزم في جوامع السيرة :
                          أغزى يزيد الجيوش الى المدينة حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والى مكة حرم الله تعالى . فقتل بقايا الأنصار يوم الحرة ، وهى أيضا أكبر مصائب الإسلام وخرومه ، لأن أفاضل المسلمين وبقية الصحابة ، وخيار المسلمين من جلة التابعين قتلوا جهرا ظلما فى الحرب صبرا . وجالت الخيل فى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وراثت وبالت فى الروضة بين القبر والمنبر ، ولم تصلّ جماعة فى مسجد النبى صلى الله عليه وسلم ، ولا كان فيه أحد ، حاشا سعيد بن المسيب فإنه لم يفارق المسجد ، ولولا شهادة عمرو بن عثمان بن عفان ، ومروان بن الحكم عند مجرم بن عقبة المرى بأنه مجنون لقتله .
                          وأكره الناس على أن يبايعوا يزيد بن معاوية على أنهم عبيد له ، إن شاء باع، وإن شاء أعتق ، وذكر له بعضهم البيعة على حكم القرآن وسنة رسول الله ، فأمر بقتله ،. وضرب عنقه صبرا.
                          وهتك مسرف أو مجرم الإسلام هتكا وأنهب المدينة ثلاثا ،
                          واستخف بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومدت الايدى إليهم وانتهبت دورهم ، وانتقل هؤلاء إلى مكة شرفها الله تعالى ، فحوصرت ، ورمى البيت بحجارة النمجنيق ، تولى ذلك الحصين بن نمير السكوني فى جيوش أهل الشام ، وذلك لأن مجرم بن عقبة المري مات بعد وقعة الحرة بثلاث ليال ، وولى مكانه الحصين بن نمير .
                          وأخذ الله تعالى يزيد أخذ عزيز مقتدر ، فمات بعد الحرة بأقل من ثلاثة أشهر وأزيد من شهرين . وانصرفت الجيوش عن مكة " ا هـ .

                          *قال الذهبى : ثم جهز يزيد جيشا ستة آلاف ، إذ بلغه ان أهل المدينة خلعوه ، فجرت وقعة الحرة وقتل نحو ألف من أهل المدينة ، ثم سار الجيش ، عليهم حصين بن نمير ، فحاصروا الكعبة ، وبها ابن الزبير ، وجرت أمور عظيمة ، فقلع الله يزيد ، وبايع حصين وعسكره ابن الزبير بالخلافة ، ورجعوا الى الشام.
                          ** وقال ابن حجر في الإصابة (6/232ـ ت 8434) :
                          مسلم بن عقبة بن رباح بن أسعد بن ربيعة بن عامربن مالك بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف المرّي ، أبو عقبة ، الأمير من قِبَل يزيد بن معاوية على الجيش الذين غزوا المدينة يوم الحرة .
                          .......
                          وقد أفحش مسلم القول َوالفِعلَ بأهل المدينة ،وأسرف في قتل الكبير والصغير حتى سموه مسرفا ،وأباح المدينة ثلاثة أيام لذلك ،والعسكرُ ينهبون ويقتلون ويفجرون ،ثم رفع القتل ،وبايع من بقي على أنهم عبيد ليزيد بن معاوية ،وتوجه بالعسكر إلى مكة ليحارب ابنَ الزبير لتخلفه عن البيعة ليزيد فعوجل بالموت ،فمات بالطريق ؛ وذاك سنة ثلاث وستين ،واستمر الجيشُ إلى مكة ،فحاصروا ابن الزبير ،ونصبوا المنجنيق على أبي قبيس ، فجاءهم الخبر بموت يزيد بن معاوية ،وانصرفوا ،وكفى الله المؤمنين القتال .والقصة معروفة في التواريخ ولولا ذكر بن عساكر لما ذكرته كما تقدم في الاعتذار عن ذكر مثل هذا في ترجمة عبد الرحمن بن ملجم .اهـ
                          منقول من منتدى أهل الحديث و إليك الرابط
                          http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=150421

                          ' قبل أن ننسف هذه الأسطورة عن بكرة أبيها '


                          هيا أرنا كيف ستنسفها أيها الأموي

                          تعليق


                          • #14
                            قبل أن يتم طردك ياحقير ياأموي يانجس لابد أن نجعلك تسقط تيس النواصب

                            من أين جزم تيس الإسلام ابن تيميه لعنه الله بصحة واقعة الحرة في كتبه المليئة بالبدع
                            التعديل الأخير تم بواسطة فراس 40; الساعة 23-07-2011, 01:14 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              أردُ عليك من الرابط الذي أوردتهُ يا حسيني .

                              -أما الروايات التي جاء فيها هتك الأعراض ، وهي التي أخرجها ابن الجوزي من طريق المدائني عن أبي قرة عن هشام بن حسّان : ولدت ألف امرأة بعد الحرة من غير زوج ، والرواية الأخرى التي أخرجها البيهقي في دلائل النبوة من طريق يعقوب بن سفيان : قال : حدثنا يوسف بن موسى حدثنا جرير عن المغيرة قال : أنهب مسرف بن عقبة المدينة ثلاثة أيام . فزعم المغيرة أنه افتض ألف عذراء ، فالروايتان لا تصحان للعلل التالية:
                              أما رواية المدائني فقد قال الشيباني : " ذكر ابن الجوزي حين نقل الخبر أنه نقله من كتاب الحرّة للمدائني ، وهنا يبرز سؤال ملح : وهو لماذا الطبري والبلاذري ، وخليفة وابن سعد وغيرهم ، لم يوردوا هذا الخبر في كتبهم ، وهم قد نقلوا عن المدائني في كثير من المواضع من تآليفهم ؟ قد يكون هذا الخبر أُقحم في تآليف المدائني ، وخاصة أن كتب المدائني منتشرة في بلاد العراق ، وفيها نسبة لا يستهان بها من الرافضة ، وقد كانت لهم دول سيطرت على بلاد العراق ، وبلاد الشام ، ومصر في آن واحد ، وذلك في القرن الرابع الهجري ، أي قبل ولادة ابن الجوزي رحمه الله ، ثم إن كتب المدائني ينقل منها وجادة بدون إسناد " ا.هـ. فتأمل أيها الفاضل حقيقة ما نقلت من ملتقى أهل الحديث ولا أخفيك سراً أن عضو قديم في ملتقى أهل الحديث وغريب انك لا تقرأ ما في الرابط .


                              قد حدثت معركة بالحرة لكن اسطورة الاستباحة هي خرافة لا يصدقها عاقل"أما إباحة المدينة ثلاثاً لجند يزيد يعبثون بها يقتلون الرجال ويسبون الذرية وينتهكون الأعراض ، فهذه كلها أكاذيب وروايات لا تصح ، فلا يوجد في كتب السنة ... نعم قد ثبت أن يزيد قاتل أهل المدينة ، فقد سأل مهنّا بن يحيى الشامي الإمام أحمد عن يزيد فقال : " هو فعل بالمدينة ما فعل قلت : وما فعل ؟ قال : قتل أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وفعل . قلت : وما فعل ؟ قال : نهبها " وإسنادها صحيح ، أما القول بأنه استباحها فإنه يحتاج إلى إثبات ، وإلا فالأمر مجرد دعوى" فهل لك أن تقرأ هذا الكلام جيداً ما في الرابط , طلبتُ منكم إثبات صحة هذا الخبر ولكن نقلت أنت من ملتقى أهل الحديث فهذه الواقعة وهي إستباحة المدينة خرافة لا يمكن تصديقها , كما قال شيخنا الأمين ونقل لك نهبها ولكن إسباحتها لم يثتب , وهذا إفتراء وأما الكلام حول يزيد بن معاوية فهو مبحث يطول وإن شئت ناظرتك في حال يزيد بن معاوية مع التأدب في مناظرتك .

                              فهناك فرق بين الإستباحة , وبين النهب .
                              http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm





                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X