إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماصحة هذه المقولة : عدلت فأمنت فنمت يا عمر / من كتاب الوطنية ..للصف الخامس الابتدائي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الفرق بين الاستدلال والاستئناس :
    فالاستدلال لغة : عبارة عن طلبدلالة الدليل ،ويقال استدل بالشيء علىالشيء، أي اتخذه دليلاً عليه.
    الاستدلال : طلب الإرشاد والاهتداء إلى المطلوب .
    أما أصل الاستئناس في معناه الاشتقاقي فهو : طلب الأنس بالشيء، وهو سكون النفس واطمئنان القلب وزوال الوحشة، و قد قال الشاعر:
    عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى * * * و صـوت إنسـان فكـدت أطـير

    و ذهب بعض أهل اللغة إلى أن : الاستئناس هو الاستعلام ؛ مأخوذ من : آنس الشيء إذا أبصره ظاهراً مكشوفاً، و منه قوله تعالى: ﴿إِنِّيآنَسْتُنَارًا﴾ سورة النمل :7 .
    قال جار الله الزمخشري في الكشاف: " هو من الاستئناس ضد الاستيحاش ".

    ومن خلال ما مر نعلم أن الاستدلال : هو اتخاذ الشيء دليلاً وإرشاداً موصلاً إلى المطلوب.
    أما الاستئناس : فذكر الشيء لزوال الوحشة الحاصلة واطمئنان القلب فقط ، إذن الاستئناس لا يوصل إلى المطلوب بل يزيل الوحشة فقط.
    ------------------
    http://www.warraq.cc/Core/dg/dg_topic?ID=3894

    تعليق


    • #77
      فَقَدْ تَتَبَّعْتُ كُتُبَ شَيْخِ الإسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِالوَهَّابِ-رَحِمَهُ اللهُ- فَلَمْ أَرَهُ صَحَّحَ حَدِيثاً أَوْ حَسَّنَهُ إلا وَيَكُونُ قَولُهُ مَبْنِيًّا عَلَى حُجَّةٍ وَبُرْهَانٍ، وَسَلَفٍ مِمَّنْ سَبَقَهُ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ. وَلَمْ أَجِدْ حَدِيْثاً اتَّفَقَ العُلَمَاءُ عَلَى ضَعْفِهِ أَوْ كَانَ ظَاهِرَ الضَّعْفِ لا نِزَاعَ فِيْهِ: صَحَّحَهُ الشَّيْخُ أَوْ حَسَّنَهُ، بَلْ هُوَ يَسْلُكُ مَسْلَكَ الْمُحَقِّقِيْنَ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيْثِ. وَكَذَلِكَ لَمْ أَرَهُ احْتَجَّ بِحَدِيْثٍ مَوْضُوعٍ أَوْ لا أَصْلَ لَهُ أَوْ شَدِيْدَ الضَّعْفِ، بَلْ يَحْتَجُّ بِالأَحَادِيثِ الصَّحِيْحَةِ وَالْحَسَنَةِ، وَقَدْ يَسْتَأْنِسُ -أحْيَاناً- بِالْحَدِيثِ الضَّعِيْفِ الَّذِي لَمْ يَشْتَدَّ ضَعْفُهُ.

      وَكَذَلِكَ الاسْتِئْنَاسُ بِالْحَدِيثِ الضَّعِيفِ الَّذِي قَامَتِ الأَدِلَّةُ عَلَى صِحَّةِ مَعْنَاهُ أَمْرٌ جَرَى عَلَيْهِ عَمَلُ السَّلَفِ مَعَ تَنْبِيْهِهِمْ عَلَى ضَعْفِهِ أَوْ ذِكْرِ سَنَدِهِ إِبْرَاءً لِلذِّمَّةِ. فالخبرين وردا للإستئناس وقد ذكر شيخنا محمد بن عبد الوهاب رضي الله عنهُ قصة نوم علي رضي الله عنهُ للإستئناس في السيرة , كذلك مبارزة علي وردة في السيرة للإستئناس وكلا الخبرين حاله هكذا , فإن ما يجري على قتال علي لعمرو , يجري على نوم الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه تحت الشجرة . والله أعلى وأعلم .





      تعليق


      • #78
        رجاءاً لاتبقى تكرر نفس الإسطوانة المشروخة
        قلنا لك بأن رواية المبارزة صححها الحاكم والذهبي أيضاً :
        قال الحاكم :
        حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أعطوه الدية ، وقتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة .

        قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .

        وقال الذهبي: صحيح.
        المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 32.

        قلت: الحاكم والذهبي صححها الحديث بالاضافة الى ابن حجر العسقلاني الذي نص في اكثر من موضع ان عليا عليه السلام قتل عمرو بن عبد ود


        وإذا عدت لنفس الإسطوانة سأضطر إلى أن أبعث تقرير بحقك لإنك تحاول تشتيت الموضوع وتحريفه

        نحن نتكلم عن تلك المقولة التي ذكرت بحق عمر
        لايوجد لها أي صحة ولاحتى سند
        فقط فقط وفقط للإستئناس .

        تعليق


        • #79
          هداك الله تعالى ومتى كررت حديثي , لعلني أبينُ لك معنى الإستئناس , وخلاصة الحديث أن الخبرين في سندهما نظر ولكن أهل العلم إستدلوا بهما للإستئناس وقد بينا لك ونقلت معناهُ .

          أختمُ مشاركتي في هذا الموضوع :
          هي من روايات السير، لا يحتج بها في حلال ولا حرام، ويستأنس بروايتها ما لم تخالف الشرع , روايات المغازي والسير استأنس بها أئمة المسلمين حتى بغير إسناد , ويا حبذا لو تفهم هذا الحديث جيداً .


          ينبغي التنبه عند إطلاق الكلام.
          فالقول بأن الاستئناس بالموضوعات هو لأهل الأهواء والبدع فيه مجازفات.
          الأولى أن السير التي ليس فيها إسناد تعد من الموضوعات.
          الثانية أن الضعيف لا يحتاج له أبدا.
          الثالثة أن الأثر المذكور لا يصلح للاستئناس وينبغي أن لا يروى.

          وهذا خطأ، فليس كل ضعيف الإسناد لا يحتج به.
          ففي السير الأمور أسهل.
          وانظر إلى أسانيد السير، فمثلا تجد ابن لهيعة عن أبي الأسود، هكذا بغير إسناد.
          والزهري يسرد السير سردا في مواطن بغير أن يحدث عن أحد.
          وعروة بن الزبير كان يحكي الكثير من السيرة حكاية بغير إسناد.
          فطالما أنه ليس هناك حلال وحرام، وليس هناك مخالفة فالأمر أخف.
          ودونك كتب الأنساب واللغة والسير، يكتبها أئمة المسلمين ويستشهدون فيها بأشياء بلا أسانيد، وبأسانيد واهية.

          فإن كان أئمة المسلمين الذين دونوا هذه الدواوين لم يفهموا الأمور على نصابها، فهذه مصيبة.
          وإن كانوا فهموا واستأنسوا بهذه الأمور، فلنا فيهم أسوة.

          والواقدي علامة من أئمة الناس في زمانه، ولتراجع ترجمته في سير أعلام النبلاء.
          فالضعف ليس مرتبط دوما بالإمامة، فابن لهيعة إمام أهل مصر في عصره وهو ضعيف الحديث.

          وأهل البدع يحتجون بما لا يصح، وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.


          الاستئناس في مسائل السير والمغازي سهل.
          ولو لم يكن فيها إسناد.
          وأئمة المسلمين الذين كانوا يهتمون بالأسانيد ويحفظونها حفظا كالزهري وعروة بن الزبير، رووا الكثير من السيرة بغير أسانيد.
          فالزهري كان مثلا يسرد أسماء البدريين ورواها عنه أهل السير، وروى الكثير من السيرة، وانظر كم نقل ابن إسحاق عن عروة بن الزبير بغير إسناد.
          بل انظر لسيرة ابن إسحاق وهي ديوان من دواوين المسلمين في السيرة، وكم روى فيها بغير الإسناد.
          وانظر كم نقل عنه البيهقي في دلائل النبوة، وكم احتفى العلماء بنقل كلامه غير المسند وكلام الواقدي وغيرهما.
          وهم يروون وقائع في زمن النبوة تحتاج لأسانيد وإلا صارت مرسلة.
          فالاستئناس بالضعيف ليس لأهل البدع.
          بل الاحتجاج بالضعيف هو كلام أهل البدع.
          وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.وقد قدم العلماء كلهم كلام المؤرخين وأصحاب السير على حديث عكرمة في صحيح مسلم وقالوا أخطأ عكرمة مع أن الحديث في الصحيح، وقالوا بأن أهل السير أعلم من عكرمة وهذا في حديث عكرمة عن أبي زميل عن ابن عباس رضي الله عنه في إسلام أبي سفيان وقوله فيما طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يزوجه ابنته أم حبيبة ومعلوم عند أهل السير أنه تزوجها وهي في الحبشة.

          وراجع كلام ابن القيم رحمه الله في فقه السيرة وزاد المعاد فهو مهم.
          وقد أنكر جدا على من رد كلام أهل السير والتواريخ بحديث صحيح مسلم، وصحيح مسلم هو صحيح مسلم كما لا يخفى عليك.
          وفرق بين ما يتفق عليه أهل السيرة وما يختلفون فيه، وفارق بين ما يعارض الروايات المسندة وما يتوهم منه التعارض.
          هذه أمور تحتاج لأناة وتحتاج لتتبع طريقة أهل العلم المحققين.

          تعليق


          • #80
            وهنا شيخكم وكبير الوهابية محمد عبد الوهاب يذكر رواية المبارزة :
            فلما دنوا منهم وجدودهم على أخبت ما يكون. وجاهروهم بالسب. ونالوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
            فانصرفوا ولحنوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم لحناً.
            فعظم ذلك على المسلمين. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( الله أكبر, أبشروا, يا معشر المسلمين)).
            واشتد البلاء, ونجم النفاق. واستأذن بعض بني حارثة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذهاب إلى المدينة. وقالوا: ( إن بيوتنا عورة. وما هي بعورة. إن يريدون إلا فراراً).
            وأقام المشركون محاصرين رسول الله صلى الله عليه وسلم شهراً.
            ولم يكن بينهم قتال, لأجل الخندق, إلا أن فوارسي من قريش- منهم عمرو بن عبد ود- أقبلوا نحو الخندق. فلما وقفوا عليه قالوا: إن هذه مكيدة ما كانت العرب تعرفها. ثم تيمموا مكاناً ضيقاً منه, وجالت بهم خيلهم في السبخة, ودعوا إلى البراز. فانتدب لعمرو: علي أبن أبي طالب, فبارزة فقتله الله على يدي علي. وكان من أبطال المشركين, وانهزم أصحابه
            .



            http://www.kl28.com/books/showbook.php?bID=94&pNo=22

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
              هداك الله تعالى ومتى كررت حديثي , لعلني أبينُ لك معنى الإستئناس , وخلاصة الحديث أن الخبرين في سندهما نظر ولكن أهل العلم إستدلوا بهما للإستئناس وقد بينا لك ونقلت معناهُ .

              أختمُ مشاركتي في هذا الموضوع :
              هي من روايات السير، لا يحتج بها في حلال ولا حرام، ويستأنس بروايتها ما لم تخالف الشرع , روايات المغازي والسير استأنس بها أئمة المسلمين حتى بغير إسناد , ويا حبذا لو تفهم هذا الحديث جيداً .


              ينبغي التنبه عند إطلاق الكلام.
              فالقول بأن الاستئناس بالموضوعات هو لأهل الأهواء والبدع فيه مجازفات.
              الأولى أن السير التي ليس فيها إسناد تعد من الموضوعات.
              الثانية أن الضعيف لا يحتاج له أبدا.
              الثالثة أن الأثر المذكور لا يصلح للاستئناس وينبغي أن لا يروى.

              وهذا خطأ، فليس كل ضعيف الإسناد لا يحتج به.
              ففي السير الأمور أسهل.
              وانظر إلى أسانيد السير، فمثلا تجد ابن لهيعة عن أبي الأسود، هكذا بغير إسناد.
              والزهري يسرد السير سردا في مواطن بغير أن يحدث عن أحد.
              وعروة بن الزبير كان يحكي الكثير من السيرة حكاية بغير إسناد.
              فطالما أنه ليس هناك حلال وحرام، وليس هناك مخالفة فالأمر أخف.
              ودونك كتب الأنساب واللغة والسير، يكتبها أئمة المسلمين ويستشهدون فيها بأشياء بلا أسانيد، وبأسانيد واهية.

              فإن كان أئمة المسلمين الذين دونوا هذه الدواوين لم يفهموا الأمور على نصابها، فهذه مصيبة.
              وإن كانوا فهموا واستأنسوا بهذه الأمور، فلنا فيهم أسوة.

              والواقدي علامة من أئمة الناس في زمانه، ولتراجع ترجمته في سير أعلام النبلاء.
              فالضعف ليس مرتبط دوما بالإمامة، فابن لهيعة إمام أهل مصر في عصره وهو ضعيف الحديث.

              وأهل البدع يحتجون بما لا يصح، وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.


              الاستئناس في مسائل السير والمغازي سهل.
              ولو لم يكن فيها إسناد.
              وأئمة المسلمين الذين كانوا يهتمون بالأسانيد ويحفظونها حفظا كالزهري وعروة بن الزبير، رووا الكثير من السيرة بغير أسانيد.
              فالزهري كان مثلا يسرد أسماء البدريين ورواها عنه أهل السير، وروى الكثير من السيرة، وانظر كم نقل ابن إسحاق عن عروة بن الزبير بغير إسناد.
              بل انظر لسيرة ابن إسحاق وهي ديوان من دواوين المسلمين في السيرة، وكم روى فيها بغير الإسناد.
              وانظر كم نقل عنه البيهقي في دلائل النبوة، وكم احتفى العلماء بنقل كلامه غير المسند وكلام الواقدي وغيرهما.
              وهم يروون وقائع في زمن النبوة تحتاج لأسانيد وإلا صارت مرسلة.
              فالاستئناس بالضعيف ليس لأهل البدع.
              بل الاحتجاج بالضعيف هو كلام أهل البدع.
              وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.وقد قدم العلماء كلهم كلام المؤرخين وأصحاب السير على حديث عكرمة في صحيح مسلم وقالوا أخطأ عكرمة مع أن الحديث في الصحيح، وقالوا بأن أهل السير أعلم من عكرمة وهذا في حديث عكرمة عن أبي زميل عن ابن عباس رضي الله عنه في إسلام أبي سفيان وقوله فيما طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يزوجه ابنته أم حبيبة ومعلوم عند أهل السير أنه تزوجها وهي في الحبشة.

              وراجع كلام ابن القيم رحمه الله في فقه السيرة وزاد المعاد فهو مهم.
              وقد أنكر جدا على من رد كلام أهل السير والتواريخ بحديث صحيح مسلم، وصحيح مسلم هو صحيح مسلم كما لا يخفى عليك.
              وفرق بين ما يتفق عليه أهل السيرة وما يختلفون فيه، وفارق بين ما يعارض الروايات المسندة وما يتوهم منه التعارض.
              هذه أمور تحتاج لأناة وتحتاج لتتبع طريقة أهل العلم المحققين.

              أرجوا منك أن تتأمل كلامنا جيداً ...

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
                أرجوا منك أن تتأمل كلامنا جيداً ...


                رجاءاً لاتبقى تكرر نفس الإسطوانة المشروخة
                قلنا لك بأن رواية المبارزة صححها الحاكم والذهبي أيضاً :

                قال الحاكم :

                حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أعطوه الدية ، وقتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة .

                قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .

                وقال الذهبي: صحيح.
                المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 32.

                قلت: الحاكم والذهبي صححها الحديث بالاضافة الى ابن حجر العسقلاني الذي نص في اكثر من موضع ان عليا عليه السلام قتل عمرو بن عبد ود



                وإذا عدت لنفس الإسطوانة سأضطر إلى أن أبعث تقرير بحقك لإنك تحاول تشتيت الموضوع وتحريفه

                نحن نتكلم عن تلك المقولة التي ذكرت بحق عمر
                لايوجد لها أي صحة ولاحتى سند
                فقط فقط وفقط للإستئناس .

                تعليق


                • #83
                  الموضوع إنتهى ... إعتبرني خارج النقاش ..

                  تعليق


                  • #84
                    الطلبة الأعزاء الحلوين يقولون لك : مع السلامة عمو الأثري , ياالمشرف في شبكة الدفاع عن سنتنا , وشكراً على هذه المعلومة .

                    هل شاهدتم أعزائي الطلبة الحلوين
                    عمو أبوعبيدة الأثري (السني) قد إعترف بأن تلك المقولة ذكرت فقط لغرض الإستئناس

                    يعني مثل قصص ألف ليلة وليلة ..
                    لايوجد لها أي راوي ولاقاص ولايعرف إن كانت تلك القصص الخرافية صحيحة أم لا , حدثت أم لا
                    فقط يتداولها الناس كابر عن كابر لغرض الإستئناس
                    وتقصها الجدة لتنويم أحفادها الأطفال الحلوين .

                    لم تكن تلك المقولة التي ذكرتها المناهج الدراسية صحيحة
                    ولايوجد لها أي إسناد
                    ومع هذا فهي لاتزال تُدرس في المناهج الدِراسية ...


                    ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
                    وإنا لله وإنا إليه راجعون .

                    تعليق


                    • #85
                      بل أقول لك إن المقولتين للإستئناس قتال علي لعمرو , ونوم الفاروق تحت الشجرة فكيف تفهم ... ؟

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
                        بل أقول لك إن المقولتين للإستئناس قتال علي لعمرو , ونوم الفاروق تحت الشجرة فكيف تفهم ... ؟

                        تم إرسال تقرير بحقك للإدارة الموقرة
                        لإنني حذرتك من قبل :

                        http://www.yahosein.org/vb/showpost....1&postcount=78

                        ولم ينفع معك
                        فنترك الحكم للإدارة الموقرة

                        ذكرنا منذ بداية الموضوع بأن تلك المقولة ليس لها أي صحة ولاسند
                        بل هي من أضغاث الأحلام وبنات الأفكار
                        وقصص وحواديت تحكى للأطفال


                        أما رواية المبارزة فقد وضعت لك العديد من المفسرين والعلماء السنة الذين ذكروها :
                        http://www.yahosein.org/vb/showpost.php?p=1735240&postcount=57


                        ووضعت لك من صححها :
                        قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .
                        وقال الذهبي: صحيح.

                        المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 32.
                        قلت: الحاكم والذهبي صححها الحديث بالاضافة الى ابن حجر العسقلاني الذي نص في اكثر من موضع ان عليا عليه السلام قتل عمرو بن عبد ود



                        فضلاً عن تواترها كما صرح في ذلك زعيم وكبير النواصب أبن تيمية :
                        ومن المنقول بالتواتر أن الجيش لم ينهزم بقتله ، بل بقوا بعده محاصرين مجدين مجدين : ليست في ( م ) . كما كانوا قبل قتله .
                        ------------------
                        [ ص: 110 ]
                        العقيدة منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية

                        مكتبة ابن تيمية سنة النشر: 1406هـ / 1986م
                        رقم الطبعة: ---
                        عدد الأجزاء: تسعة أجزاء
                        http://www.islamweb.net/newlibrary/d...108&startno=27


                        وأيضاً يصرح أبن تيمية هنا :
                        ( وقتل علي رجلا من الأحزاب اسمه " عمرو بن عبد ود العامري " )

                        بالإضافة إلى محاضرات لعائض القرني كما وضعتها في المشاركة 45


                        وذكرها أيضاً كبير وزعيم مايسمى بالوهابية محمد عبد الوهاب :
                        ودعوا إلى البراز. فانتدب لعمرو: علي أبن أبي طالب, فبارزة فقتله الله على يدي علي.وكان من أبطال المشركين, وانهزم أصحابه.
                        http://www.kl28.com/books/showbook.php?bID=94&pNo=22

                        ولايخفى على طلابنا الأعزاء السنة الحلوين
                        بأن نصب وبغض وعداوة هؤلاء الثلاثة للإمام علي وشيعته
                        هي أشهر من نار على علم

                        تعليق


                        • #87
                          الموضوع بهذه الشاكلية إنتهى والحكم للقراء وأتركه لك ....

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
                            هداك الله تعالى ومتى كررت حديثي , لعلني أبينُ لك معنى الإستئناس , وخلاصة الحديث أن الخبرين في سندهما نظر ولكن أهل العلم إستدلوا بهما للإستئناس وقد بينا لك ونقلت معناهُ .

                            أختمُ مشاركتي في هذا الموضوع :
                            هي من روايات السير، لا يحتج بها في حلال ولا حرام، ويستأنس بروايتها ما لم تخالف الشرع , روايات المغازي والسير استأنس بها أئمة المسلمين حتى بغير إسناد , ويا حبذا لو تفهم هذا الحديث جيداً .


                            ينبغي التنبه عند إطلاق الكلام.
                            فالقول بأن الاستئناس بالموضوعات هو لأهل الأهواء والبدع فيه مجازفات.
                            الأولى أن السير التي ليس فيها إسناد تعد من الموضوعات.
                            الثانية أن الضعيف لا يحتاج له أبدا.
                            الثالثة أن الأثر المذكور لا يصلح للاستئناس وينبغي أن لا يروى.

                            وهذا خطأ، فليس كل ضعيف الإسناد لا يحتج به.
                            ففي السير الأمور أسهل.
                            وانظر إلى أسانيد السير، فمثلا تجد ابن لهيعة عن أبي الأسود، هكذا بغير إسناد.
                            والزهري يسرد السير سردا في مواطن بغير أن يحدث عن أحد.
                            وعروة بن الزبير كان يحكي الكثير من السيرة حكاية بغير إسناد.
                            فطالما أنه ليس هناك حلال وحرام، وليس هناك مخالفة فالأمر أخف.
                            ودونك كتب الأنساب واللغة والسير، يكتبها أئمة المسلمين ويستشهدون فيها بأشياء بلا أسانيد، وبأسانيد واهية.

                            فإن كان أئمة المسلمين الذين دونوا هذه الدواوين لم يفهموا الأمور على نصابها، فهذه مصيبة.
                            وإن كانوا فهموا واستأنسوا بهذه الأمور، فلنا فيهم أسوة.

                            والواقدي علامة من أئمة الناس في زمانه، ولتراجع ترجمته في سير أعلام النبلاء.
                            فالضعف ليس مرتبط دوما بالإمامة، فابن لهيعة إمام أهل مصر في عصره وهو ضعيف الحديث.

                            وأهل البدع يحتجون بما لا يصح، وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.


                            الاستئناس في مسائل السير والمغازي سهل.
                            ولو لم يكن فيها إسناد.
                            وأئمة المسلمين الذين كانوا يهتمون بالأسانيد ويحفظونها حفظا كالزهري وعروة بن الزبير، رووا الكثير من السيرة بغير أسانيد.
                            فالزهري كان مثلا يسرد أسماء البدريين ورواها عنه أهل السير، وروى الكثير من السيرة، وانظر كم نقل ابن إسحاق عن عروة بن الزبير بغير إسناد.
                            بل انظر لسيرة ابن إسحاق وهي ديوان من دواوين المسلمين في السيرة، وكم روى فيها بغير الإسناد.
                            وانظر كم نقل عنه البيهقي في دلائل النبوة، وكم احتفى العلماء بنقل كلامه غير المسند وكلام الواقدي وغيرهما.
                            وهم يروون وقائع في زمن النبوة تحتاج لأسانيد وإلا صارت مرسلة.
                            فالاستئناس بالضعيف ليس لأهل البدع.
                            بل الاحتجاج بالضعيف هو كلام أهل البدع.
                            وبين الاحتجاج والاستئناس فرق.وقد قدم العلماء كلهم كلام المؤرخين وأصحاب السير على حديث عكرمة في صحيح مسلم وقالوا أخطأ عكرمة مع أن الحديث في الصحيح، وقالوا بأن أهل السير أعلم من عكرمة وهذا في حديث عكرمة عن أبي زميل عن ابن عباس رضي الله عنه في إسلام أبي سفيان وقوله فيما طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يزوجه ابنته أم حبيبة ومعلوم عند أهل السير أنه تزوجها وهي في الحبشة.

                            وراجع كلام ابن القيم رحمه الله في فقه السيرة وزاد المعاد فهو مهم.
                            وقد أنكر جدا على من رد كلام أهل السير والتواريخ بحديث صحيح مسلم، وصحيح مسلم هو صحيح مسلم كما لا يخفى عليك.
                            وفرق بين ما يتفق عليه أهل السيرة وما يختلفون فيه، وفارق بين ما يعارض الروايات المسندة وما يتوهم منه التعارض.
                            هذه أمور تحتاج لأناة وتحتاج لتتبع طريقة أهل العلم المحققين.

                            مداخلة اشرافية
                            الاستئناس لايحتج كونه ضعيف
                            لكن نجد
                            بالمقابل وضع لك من شك به فقد كفر
                            الرواية وقد صححها الحالكم والذهبي وهي محل الخلاف
                            وعليه لن يتطابق ما تقوله مع ماهو موجود
                            فهو لايحتج عليك بالضعيف كما تزعم وقلت
                            بل الاحتجاج بالضعيف هو كلام أهل البدع
                            بل احتج عليك بالصحيح
                            انت الان

                            مطالب بالرد على ماتم تصحيحه

                            تعليق


                            • #89
                              جزاك الله خيراً أخي م9 الفاضل على هذه المداخلة
                              عجزت وأنا أقنعه بأن رواية المبارزة المتواترة والصحيحة وذات الإسناد الصحيح
                              بالإضافة إلى أنها مشهورة أشهر من نار على علم

                              لايمكن أن تقارن بتلك المقولة التي لاسند لها ولابطيخ

                              وصدق من قال :
                              خاطبت العالم فغلبته وخاطبت الجاهل فغلبني .

                              تعليق


                              • #90
                                الكتاب : المستدرك بتعليق الذهبي
                                المؤلف : الإمام الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد
                                المحقق : تعليق الإمام الذهبي شمس الدين أبوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز(673؟ - 748؟هـ، 1275؟ - 1347؟م).
                                عدد الأجزاء :7
                                مصدر الكتاب :
                                [ الكتاب مرقم آليا ]
                                قام بفهرسته الفقير إلى الله عبد الرحمن الشامي ويسألكم الدعاء


                                4326 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن عبد الرحمن عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما : قال : قتل رجل من المشركين يوم الخندق فطلبوا أن يواروه فأبى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى أعطوه الدية و قتل من بني عامر بن لؤي عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب مبارزة
                                هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
                                و له شاهد عجيب
                                تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح

                                4328 - فحدثنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني ثنا جدي ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي ثنا محمد بن فليح عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب :
                                قال : قتل من المشركين يوم الخندق عمرو بن عبد ود قتله علي بن أبي طالب رضي الله عنه
                                إسناد هذا المغازي صحيح على شرط الشيخين


                                http://islamport.com/d/1/mtn/1/22/47...CC% C8%E4+%22

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X