إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لو كنت موجودا هناك , من كنت ستؤيد يوم رزية الخميس ????

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
    كتب الله لك الأجر أخي الحبيب عبد العظيم المصري , الكتاب الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم في الرزية هو خلافة أبي بكر الصديق .
    شلون عرفت ذلك وما هي القرائن على هذا؟!!

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
    القرآئن على ذلك كثيرة , وهذا الصواب عندنا بإذن الله تعالى .
    ان شاء الله تعالى لكن فد شوية من هذه القرائن؟!!

    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    مولانا أبو عبيدة الأثري اسأل الله ان يجازيك الجنة
    فوالله يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
    هذه قرينة قوية , وقد أوردها الأخ الكريم عبد العظيم المصري وفقه الله .
    يعني اخي الكريم هل تريد أن تضحك على عقولنا!!

    كيف يكون كلام المصري قرينة وقوية ايضا؟!!

    فإن جئناك بقرينة افضل من قرينته التي لا دليل عليها هل تقبلها؟!!

    ومن ثم قال الله تعالى كما استشهد بها المصري:

    يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

    فإن كان النبي صلى الله عليه وآله قد بلغ واكمل الدين فما حاجة لأن يطلب كتابة كتاب يوصي فيه بأبي بكر؟!!

    واللطيف أن المصري يقول:

    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    ولوكانت أمر واجب الدين لبلغ الرسول رغم أنف من يأبى إمتثالا لأمر الله والله يعصمه من عمر ومن غير عمر
    ا
    لماذا لاتنتبه أكثر لما نكتب؟
    أنا كلامي واضح ... هل ماكان سيكتبه الرسول شئ واجب البلاغ بعد تنزيل

    اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا

    أو لا ؟

    فإذا قلت لم يكتمل الدين فقد كفرت وإذا قلت أكتمل فلايوجد لديك أي حجة .. فلاتتسرع وتقول من فمك ادينك!!
    وهذا هو نقض لكلامك وادانة لك قبل ان تكون ادانة لي!!
    فإن كان الدين مكتملا ـ وهو مكتمل ـ فأين الحجة لديك بأن المقصود بالكتاب هو ابو بكر؟!!

    لو كان هذا الأمر واجب البلاغ لبلغ الرسول م يعصمه الله من الناس جميعا ومنهم عمر بلاشك...
    فلماذا لم يبلغ الكتاب عن ابي بكر؟!!
    هل ماكان الرسول سيكتبه واجب البلاغ او لا ؟
    فإما نعم ... فالرسول لم يكمل الدين ولم يبلغ
    وإما لا ... فلاحجة لك
    ولا حجة لك في كتاب ابي بكر؟!!

    والاقوى من ذلك قولك:
    كذلك لماذا أستنكرت علي! هل تعلم ماكان سيكتبه الرسول أو لاتعلم ؟
    فمثلا قد يقول قائل كان سيكتب الوصية في الحكم لأبي بكر (يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر)
    وقد يقول قائل لم يكن ليوصي بالخلافة أصلا وإنما شئ آخر وكل هذا لاحجة فيه
    فإن كان كل هذا لا حجة فيه فكيف صار

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
    كتب الله لك الأجر أخي الحبيب عبد العظيم المصري , الكتاب الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم في الرزية هو خلافة أبي بكر الصديق .
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    مولانا أبو عبيدة الأثري اسأل الله ان يجازيك الجنة
    فوالله يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر
    وتقسم بالله كذلك؟!!

    الا ترى في كل ما سبق تناقض في تناقض؟!!!

    وصار ما تكتبه بشهادة زميلك

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
    هذه قرينة قوية , وقد أوردها الأخ الكريم عبد العظيم المصري وفقه الله .
    الذي وصفته

    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
    لله درك ياأبو عبيدة
    ا
    ؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
      ما قاله الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنهُ , رأفةً بالنبي صلى الله عليه وسلم مما كان فيه من مرض .... فهل يمرضُ النبي ... ؟ هل هو من البشر أم ليس من البشر لكي لا يمرض مثلنا .. ؟ هل من مجيب .
      وهل من الرأفة أن يقول (حسبنا كتاب الله) ؟!! فأين كلام رسوله صلى الله عليه وآله؟!!

      وكتاب الله تعالى يقول :

      {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}

      وقرن طاعة النبي صلى الله عليه وآله بطاعته سبحانه وتعالى:

      {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً}

      {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ}

      {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ}

      {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ}

      {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ}

      ثم ألا تجد أن في كلامه إسائة للنبي محمد صلى الله عليه وآله؟!!

      والله سبحانه يقول:

      {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}

      فمن أين أتيتم بتبريراتكم:

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
      ما قاله الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنهُ , رأفةً بالنبي صلى الله عليه وسلم مما كان فيه من مرض ....
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
      الكلام واضح مرة اخرى! الرسول مريض متعب ولديك علم أن الدين أكتمل وأن كتاب الله واضح لايضل معه أحد... فإذا قال لك الرسول في مرضه هات كذا ووضح علة الأمر حتى لاتضل بعد ذلك أبدا فقلت له يارسول الله أنت متعب ومريض لم تقصر في بلاغ الدين وأكملت الرسالة ولدينا القرآن كافي ... هل لديك مشكلة في هذا!!؟
      المشكلة أنك تنظر تحت قدمك بهذه المقولة الخطيرة فعليه الرسول لم يبلغ جزء من الدين حقيقة إذا هذا الأمر واجب البلاغ! فقط لتحاول تكفير عمر بينما لايعنيك إن كان الرسول بلغ الدين او لا!!
      فهل قال له ما تقول :
      يارسول الله أنت متعب ومريض لم تقصر في بلاغ الدين وأكملت الرسالة ولدينا القرآن كافي
      أم قال (حسبنا كتاب الله)؟!!! وهل يفهم من الثلاث كلمات هذه كل ما تقدم من متعب وما تقصر!! بس انت لست عندنا بشيء نحن لدينا كتاب الله تعالى!!

      طيب اريد ان اطرح عليك موضوع:

      هناك مناهج وضعتها الوزارات للدراسة في المدارس وكتب المؤلفون كتبا لدراستها من بعدهم!!

      لماذا اذن نحتاج الى معلم ومرشد يوضح لنا هذه الكتب؟!! لنترك المدرسة ونقرأ الكتب بنفسنا و(حسبنا) كتابك القراءة والعلوم والفيزياء والكيمياء ووو... و(حسبنا كلام الله) فلا نحتاج لا الى ابو بكر ولا الى عمر ولا الى غيرهم ولا الى العلماء ولا لى الدعاة ولا الى المرشدين!!!

      لأنه قال حبر الامة وعالمها وفقيهها عمر (حسبنا كتاب الله)؟!!!!

      وعلى فكرة فاتني في الرد السابق ان اضيف فإن كان من في البيت يعلم ان الكتاب مقصود به ابو بكر فلماذا الشورى وسقيفة بني ساعدة اذن ؟!!
      ولماذا تمت مخالفة وصية رسول الله صلى الله عليه وآله حتى من قبل ابي بكر حين قبل الخلافة باديء الامر لغيره فعارضه عمر؟!!

      واما قضية مرض النبي التي اشار اليها بالاقتباس اول الكلام فنقول:

      تحدث محمد بن اسماعيل البخاري ومسلم وكثير من كبار اهل السنة:

      قالت عَائِشَةُ : لَدَدْنَاهُ [تعني: سقيناه الدواء عنوة] في مَرَضِهِ فَجَعَلَ يُشِيرُ إِلَيْنَا أَنْ لَا تَلُدُّونِي فَقُلْنَا : كَرَاهِيَةُ الْمَرِيضِ لِلدَّوَاءِ ، فلما أَفَاقَ قال: أَلَمْ أَنْهَكُمْ أَنْ تَلُدُّونِي ، قُلْنَا: كَرَاهِيَةَ الْمَرِيضِ لِلدَّوَاءِ ، فقال: لَا يَبْقَى أَحَدٌ في الْبَيْتِ إلا لُدَّ وأنا أَنْظُرُ ، إلا الْعَبَّاسَ فإنه لم يَشْهَدْكُمْ.
      البخاري الجعفي، ابوعبدالله محمد بن إسماعيل (المتوفى 256هـ)، صحيح البخاري، ج4، ص1618، ح4189، كِتَاب الْمَغَازِي، بَاب مَرَضِ النبي (ص) وَوَفَاتِهِ؛
      ج5، ص2159، ح5382، كِتَاب الطِّبِّ، بَاب اللَّدُودِ؛
      ج6، ص2524، ح6492،كِتَاب الدِّيَاتِ، بَاب الْقِصَاصِ بين الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ في الْجِرَاحَاتِ؛
      ج6، ص2527، ح6501، بَاب إذا أَصَابَ قَوْمٌ من رَجُلٍ هل يُعَاقِبُ، تحقيق د. مصطفي ديب البغا، الناشر: دار ابن كثير، اليمامة ـ بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 ـ 1987؛

      النيسابوري القشيري، ابوالحسين مسلم بن الحجاج (المتوفى 261هـ)، صحيح مسلم، ج4، ص1733، ح2213، كِتَاب السَّلَامِ، بَاب كَرَاهَةِ التَّدَاوِي بِاللَّدُودِ، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، الناشر: دار إحياء التراث العربي ـ بيروت.
      والملفت للنظر أن البخاري ذكر هذا الحديث في كتاب الديات، باب القصاص!!!

      قال ابن حجر العسقلاني في شرح هذه الرواية:
      (قوله لددناه) أي جعلنا في جانب فمه دواه بغير اختياره وهذا هو اللدود.
      العسقلاني، احمد بن علي بن محمد بن حجر (المتوفى هـ852)، فتح الباري بشرح صحيح البخاري، ج8 ص112، باب مرض النبي (ص) ، الناشر : دار المعرفة ـ بيروت، الطبعة الثانية بالاوفسيت.
      وهنا لدينا بعض التساؤلات من اخواننا :

      1 ـ لماذا أقدمت عائشة وكل الأشخاص الحاضرين على سقي الدواء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم على رغم نهيه عن ذلك؟!! ألم يقل القرآن الكريم:

      وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا. سورة الحشر / 7.

      2 ـ لماذا تقايس عائشة نبي الاسلام صلى الله عليه وآله وسلم بغيره من المرضى؟!! ألم يقل القرآن الكريم في حقه:
      وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَْوَى‏. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْى يُوحَى‏. سورة النجم / 3 و 4.

      فلماذا اعتقدت أن كل مريض حتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يحب سقي الدواء؟!!
      فهل نبي الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم مثل غيره لا يدرك أي شيء له جيد وأي شيء لا يصلح له؟!!

      ولعلها تريد تكرار وتأكيد ما قاله ممن حضر عنده صلى الله عليه وآله وسلم عندما طلب (القلم والورقة) ونسبوا إليه صلى الله عليه وآله وسلم الهذيان (الهجر)؟؟!!

      والأعجب من ذلك أنهم نقلوا أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبعد أن أفاق ، أمر جميع من حضر ـ وشهدوا سقي الدواء له عنوة ـ أن يشربوا من ذلك الدواء ، واستثنى عمه العباس الذي لم يكن شاهدا؟!!!

      فلماذا يعاقب النبي صلى الله عليه وآله وسلم الجميع دون استثناء؟!!
      وقد قال القرآن الكريم:

      وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى‏. سورة الأنعام / 164 و سورة الأسراء /15 و سورة فاطر 18 و سورة الزمر / 7.

      على ما تقدم يجب علينا البكاء طويلا لمظلومية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل كل أحد غيره!!! الذي ـ روحي فداه ـ كان أكثر الناس مظلومية بين امته وحتى في بيته صلوات الله وسلامه عليه وآله!!!

      وعليه فأي كلام عن الرحمة تتكلمون بل الظاهر ان هناك مؤامرة وانتم لا تفقهون!!

      وللمزيد راجع المضوع هنا

      تعليق


      • #63
        بسم الله


        ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر (من حديث مسلم)

        هذه قرينة قوية كما تفضل أخي الحبيب أبو عبيدة -جزاه الله الجنة- لتخبر عن من كان سيوصي الرسول إليه _إذا كانت هناك وصية بالحكم_

        نحن نقول أن ما أراده الرسول زيادة حرص على دين الله لكونه بلغ الرسالة كاملة وأتمها فالدين مكتمل والحجة قائمة .. فمرض الرسول هذا كان بعد تمام الدين والرسول بلغ الدين كاملا

        ولاأقسم على ذلك .. بل أباهل على ذلك

        ولازال لم يجبيني أحد
        ماذا فعل علي رضي الله عنه ؟

        تعليق


        • #64
          سأتركُ الحوار للأخ الحبيب عبد العظيم المصري , ولكن ساعلق على الجزئية التي تخصني , ولن أكثر من الحوار في هذا الموضوع لأنه بالنسبة لنا أمرٌ منتهي لا يخاضُ فيها والله المستعان , فالرزية أذكر أني قرأت موضوعاُ طيباً حولها والحوار فيها في هذا المنتدى أعطانيه أحد الأخوة , حول الرزية وفيه ينتهي كل قيل وقال .

          يعني اخي الكريم هل تريد أن تضحك على عقولنا!!

          كيف يكون كلام المصري قرينة وقوية ايضا؟!!

          فإن جئناك بقرينة افضل من قرينته التي لا دليل عليها هل تقبلها؟!!

          ومن ثم قال الله تعالى كما استشهد بها المصري:

          يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

          فإن كان النبي صلى الله عليه وآله قد بلغ واكمل الدين فما حاجة لأن يطلب كتابة كتاب يوصي فيه بأبي بكر؟!!

          حاش لله أن أضحك على عقول أحد وليس من حواري .
          القرينة " ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر " هذا ما عنيت.
          نقولُ لكم أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يكتب النص على أبي بكر الصديق , إن كان هذا ما تقولون في علي فالأولى الإلزام وهل كان النبي صلى الله عليه وسلم سيكتب أمر من أمور الدنيا أم أمر من أمور الدين وهذه هي الجزئية التي تخصني ولن أخوض في غيرها .

          تعليق


          • #65
            الزميل اليتيم ألا ترى أنك تسأل وتسأل وتسأل ولاتجيب ؟
            والله نستطيع إستقبال كل أسئلتك (وكل ماتنسخ وتلصق) ولكن هذا ليس بحثا عن الحق بل نريد العلمية في النقاش

            قول عمر رأفة بالرسول صلى الله عليه وسلم ودليل ذلك هو ماسبق من "غلب عليه الوجع"
            فإذا رآك ولدك تشق على نفسك وأنت مريض فسيقول لأخيه (ابي مريض فنلتزم بماأمر به حتى لانشق عليه)

            ثانيا استشهدت بأشياء كثيرة ... فهل أفهم من هذا أنك تكفر علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما رفض مسح "رسول الله" ؟!

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري

              كتب الزميل اليتيم
              وهل بعد الكفر ذنب !؟
              كيف يكون زميلك وكافر ايضا؟!! وهل نسبت لك الكفر في كل ما قلته وتناقضت فيه؟!! وهل تسمي هذا حوارا بين مسلمين و
              الله يرزقك ويهديك ... في إنتظارك
              وكذلك جعلتني اكذب كتاب الله :
              الله الله ياعمر! تخطيت النص القرآني ومنعت الرسول من بلاغ الدين فمن نصدق هل من يكذب كتاب الله او من يقول أن الرسول أكمل الدين وبلغ الرسالة وأدى الأمانة!!!!
              وقد قلنا ان الرسول بلغ الرسالة والامانة وانت استشهدت بهذه الآية:

              يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
              فهل يا ترى فيمن نزلت؟!! في ابي بكر او عمر ام في علي وفي مورد خاص؟!!

              هذه الآية بإقرار المفسرين مربوطة بمورد خاص، وهو حجة الوداع ، وامر النبي صلى اله عليه وآله بإبلاغ ولاية أمير المؤمنين عليه السلام!
              والنبي صلى الله عليه وآله وسلم كان في مقام بيان قلق المنافقين من أمر الله تعالى ، فنزلت الآية!!

              وحينما نزلت الآية من هنأ عليا وقال له :

              بخ بخ لك يا أبا الحسن لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة
              ثم يقول المصري:
              ليست نقطة البحث متى قالها علي ولكن نقطة البحث هل يعتقد علي أن كتاب الله يكفي أو لا (كفى بكتاب الله حجيجا وخصيما) ؟
              قدمنا الجواب في معنى كلام امير المؤمنين ويعسوب الدين علي بن ابي طالب عليه السلام ومقارنتها بقولة عمر!! فراجع!!

              وكيف أبطلت كلامنا يازميلنا ؟
              الكلام كلام عمر (حسبنا كتاب الله) وليس كلامك!!
              السنة حجة على من يؤمن بها ... فلو نناقش سنيا لألزمناه بالسنة ولكن لكونك لاتؤمن بسنتنا ولانؤمن بالروايات المنسوبة للأئمة فمن يدعي الإسلام ويدعي أن كتاب الله ملزم له يجب أن يستدل لعقائده من كتاب الله مع المخالف له
              نعم أتيناك بها واين الرواية في قولي:

              يقصد الإمام علي عليه السلام في كلامه كفاية القران الكريم الذاتية للمحاججة مع من نختلف معهم

              والآن نحن نختلف معكم في قول عمر وقولكم انه لا فرق بينه وبين كلام علي بن ابي طالب عليه السلام وسوف نستشهد عليكم بأية من القران تثبت بطلان قول عمر ((حسبنا كتاب الله))

              قال تعالى ((} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ))

              هذه الاية صريحة توجب طاعة الله وكلام الله هو القران ولكن عدم الاكتفاء بطاعة الله فقط فقط بل وطاعة الرسول صلى الله عليه وآله
              إذن لا معنى لقولة عمر حسبنا كتاب الله
              فهل في كلامي رواية ام هل هو رواية؟!! طبعا يمكن انك قد انزعجت من قولي في توضيح قصد الامام علي عليه السلام كما هو واضح !! والسنة وإن لم ينقلوا ولم يعترفوا بروايات ائمتنا الآخرين لكنهم يقبلون بالإمام علي عليه السلام!!
              فهل انت لا تقبل بها حتى نرى رأينا فيك؟!!!

              اللطيف ان كلام المصري وصاحبه هنا يتطابق مع كلام ابن تيمية:
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
              كتب الله لك الأجر أخي الحبيب عبد العظيم المصري , الكتاب الذي أراد النبي صلى الله عليه وسلم في الرزية هو خلافة أبي بكر الصديق .
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
              مولانا أبو عبيدة الأثري اسأل الله ان يجازيك الجنة
              فوالله يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر
              قال إبن تيمية في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) -ص : ( 24 ) ، قال :

              ( ...... وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ..... ).
              - وقال ايضا في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - ص : ( 315 ) :

              ( .... الوجه الثالث أن الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه : إدعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي ثم قال : يأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر فلما كان يوم الخميس هم أن يكتب كتابا فقال عمر : ماله أهجر فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمي أو هو مما يقول على عادته فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى فكان هذا مما خفى على عمر كما خفى عليه موت النبي (ص) بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب فرأى النبي (ص) أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع فتركه ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت إذ لو كان كذلك لما ترك (ص) ما أمره الله به لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر ورأى أن الخلاف لا بد أن يقع .... ).
              فهل يتناسب مع قول المصري وتبريره كلام عمر:
              يارسول الله أنت متعب ومريض لم تقصر في بلاغ الدين وأكملت الرسالة ولدينا القرآن كافي
              ويقول المصري:
              ومن أين أتيت بأن الرسول تأذى من قول عمر (فضلا إثبت هذا الإفتراء!!)
              قال البخاري:

              114 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ لَمَّا اشْتَدَّ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ قَالَ ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدَهُ قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا فَاخْتَلَفُوا وَكَثُرَ اللَّغَطُ قَالَ قُومُوا عَنِّي وَلَا يَنْبَغِي عِنْدِي التَّنَازُعُ فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ كِتَابِهِ

              تعليق


              • #67
                المشاركة الاصلية بواسطة سهود ومهود
                اليتيم انا اخترت رقم (1) وسألتنى ماذا كان يريد ان يكتب الرسول صلى الله عليه وسلم واجبتك ( لا اعلم)!!
                ولكنك هنا تجيب انه صلى الله عليه وسلم اراد ان يكتب كتاب الوصيه؟
                كيف علمت ذلك؟ هل احد اخبرك بها؟

                اخبرتني كتبكم!! فراجعها!
                ومن يريد أن يكتب كتابا في المرض ماذا يسمى ذلك؟!!

                تعليق


                • #68
                  يقول عبد العظيم المصري
                  المطلوب جواب مباشر يحترم عقل القارئ بلاتشريق او تغريب
                  الناس يقولون دوما : احترم تحترم
                  راجع عزيزي القارئ الموضوع منذ الصفحة الاولى وابحث عن الكلمة الضائعة وستجد انها رقم خاف ان يضعه لنا عبد العظيم المصري مع كل الاسف
                  وفي كل مشاركة ياخذ وقتا ليطبع لنا جمل وحروفا ويخاف ان يضع لنا رقما واحدا فقط !!!!!
                  فلماذا يا ترى ??
                  لكن من طريقته في اللف والدوران الملتوية فهمنا انه من اتباع قول عمر ومن مخالفين قول الرسول

                  على كل حال كنت اتمنى ان يشارك الاخ الكمال وغيره ايضا
                  لكن وصلنا للنقطة التي اردناها والحمد لله
                  نكمل في المشاركة القادمة

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العظيم المصري
                    وأما أمر الرسول فلاتستطيع أن تخرج منه علي بن أبي طالب أو اي من الموجودين ... فهل أتى أحد أي أحد بالكتف والدواة!!
                    تكرر هذا السؤال من المحاور فنجيب عن هذه الشبهة:



                    لا باس بسرد الحادثة حتى يتبين أن الكاتب يريد أن يخفي هذه الحادثة بإتهام الإمام علي (ع) هو المقصر بعد تقديم كتاب لرسول الله (ص) حيث طلب كتف ودواة ليكتب لهم كتاب لم يضلوا بعده أبدا وكان في البيت عمر ومجموعة من الصحابة ، ولم تذكر الرواية أن علي بن أبي طالب (ع) كان بالبيت ولم تذكر الرواية أنه طلب من الإمام علي (ع) ، ولكن لا بأس أن نسرد أحداث هذه الواقعة الأليمة التي وصفوا بها رسول الله (ص) أنه يهجر ( يهذي ) والعياذ بالله ، وأن نروي الأحاديث المتعلقة في هذه الحادثة الأليمة حتى تتضح الأمور نرى كيف عارضوا رسول الله (ص) .

                    قال الله تعالى :

                    - ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللّه ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص اللّه ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) ، ( الأحزاب 36 ).

                    - ( يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم ) ، ( سورة النساء : 170 ).

                    - ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا ) ، ( سورة النساء : 80 ).

                    - ( وما رسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ) ، ( سورة النساء : 64 ).

                    - فقد أخرج عدة من الحفاظ منهم البخاري ومسلم وأحمد بن حنبل وإبن خزيمة والطبري وإبن حبان والطبراني والنسائي البيهقي وإبن سعد وغيرهم واللفظ للبخاري قال : ( حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏عن ‏معمر ‏عن ‏‏الزهري ‏عن ‏عبيد الله بن عبد الله ‏عن ‏إبن عباس ‏قال ‏: ما حضر النبي ‏(ص) ‏‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏عمر بن الخطاب ‏‏قال ‏: هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏عمر : ‏‏إن النبي ‏‏(ص) ‏‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏(ص) ‏‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏عمر ‏‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏(ص) ‏‏قال : قوموا عني قال ‏عبيد الله ‏فكان ‏‏إبن عباس ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏(ص) ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح البخاري ج6 ص2680 ح 6932 ) ، لاحظ في هذه الرواية يقول البخاري أن عمر هو الذي قال : حسبنا كتاب الله وليس الإمام علي (ع) .

                    - وأخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم إبن خزيمة وأحمد واللفظ لمسلم قال : ( حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أنه قال ‏: يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏أئتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏ ‏أو اللوح ‏ ‏والدواة ‏ ‏أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ‏(ص) ‏‏يهجر ) ، ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).

                    - وحدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏وعبد بن حميد ‏ ‏قال ‏: عبد ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏وقال ‏‏إبن رافع ‏: ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال :‏ لما حضر رسول الله ‏‏(ص) ‏وفي البيت رجال فيهم ‏عمر بن الخطاب ‏‏فقال النبي ‏‏(ص) : ‏‏هلم ‏ ‏أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال ‏عمر : ‏إن رسول الله ‏(ص) ‏‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ ‏(ص) ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏عمر ‏: فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند رسول الله ‏‏(ص) ‏‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏‏قوموا ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقولا ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏‏ كل ‏‏ الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏‏(ص) ‏‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج 3 ص1257 ).

                    - حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد ( واللفظ لسعيد ) قالوا : حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ( أئتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه قال : ( دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم ثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثالثة أو قال : فأنسيتها ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1257 ).

                    - وأخرج الخلال في ( السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 271 ) - رقم الحديث : ( 329 ) قال : ( أخبرنا محمد بن إسماعيل قال : أنبأ وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن إبن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله يهجر ، إسناد هذا الحديث صحيح ) ،

                    وبعد عرض عدة من الالفاظ للرواية يمكن الإستفادة من الأمور التالية وهي :

                    الأول : أن رسول الله (ص) طلب ليكتب كتاب لن يضلوا بعده أبدا ويريد أن يحفظ الأمة من الظلال وهو صادق قطعا فعارضه عمر ورفض سنة النبي محمد (ص) وخصوصا أن من يريد أن يكتب الكتاب لا ينطق عن الهوى وهو معصوم ، هل عمر كان يعرف أن رسول الله صادقا ؟ إذا كان يعرف أن رسول الله صادق لماذا عارض الرسول ؟.

                    الثاني : إنقسم من في البيت إلى قسمين قسم يوافق رسول الله (ص) ، وقسم يعارض رسول الله (ص) ويقول ما قال عمر أي عمر قال حسبنا كتاب الله .

                    ثالثا : وصفوا رسول الله (ص) أنه يهجر ( أي يتكلم بسبب فقدان العقل ( يهذي ) وعندما يتعرض الراوي إلى إسم عمر يقول قال عمر : حسبنا كتاب الله وعندما لا يتعرض لإسم عمر يقول قالوا ، ولكن هؤلاء الذين قالوا في الرواية تقول قالوا ما قال عمر .

                    رابعا : الراوي نقل ثلاث أمور أراد أن يكتبها نطق بإثنتين ونسى الثالثة , كيف تنسى الثالثة ؟ ، وما هو الأمر الذي أراد أن يكتبه رسول الله لن تضلوا بعدي ؟.

                    - فقد أخرج عدة كبير من الحفاظ منهم أحمد والنسائي والطبراني والحاكم وسنن الدارمي وإبن خزيمه وأبي يعلى والبزار وإبن أبي شيبة والبيهقي وإبن الجعد وإبن حميد وغيرهم واللفظ للترمذي قال : حدثنا نصر بن عبد الرحمن الكوفي حدثنا زيد بن الحسن هو الأنماطي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، قال : وفي الباب عن أبي ذر و أبي سعيد و زيد بن أرقم و حذيفة بن أسيد ، قال وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه ، قال وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن سليمان وغير واحد من أهل العلم ) ، راجع : ( سنن الترمذي ج5 ص662 ).

                    - قال الألباني : صحيح ، وقد صححه عدد كبير من العلماء والأساطين والحهابدة من المتقدمين والمتاخرين والمعاصرين من علماء السنة ، وقد ورد هذا الحديث أكثر من ثلاثين طريق من طبقة الصحابة ، وأورد الحافظ العراقي أكثر من ثلاثة وعشرين طريقا في كتابه إستجلاب الغرف وبن حجر الهيتمي أوردة عدة طرق في الصواعق المحرقة ، وقد جمعت أكثر من أربعمائة طريق من مجموع الطبقات من كتب إخواننا السنة ، وأوردناها في كتاب الثقلين سفينة النجاة ، وهذا الحديث وفق ما قُرر في قواعد الدراية والرواية متواتر .

                    فإذن الكتاب الذي أراد أن يكتبه رسول الله (ص) هي الوصية لإتباع الكتاب والعترة ، ولذلك قالوا حسبنا كتاب الله ولا يريدون العترة ، والشخص الذي قال يهجر وغلبه الوجع هو شخص واحد .

                    - قال بن حزم : ( كما حدثنا حمام بن أحمد ، ثنا عبدالله بن إبراهيم ، ثنا أبو زيد المروزي ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا البخاري ، ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ، ثنا إبن وهب ، أخبرني يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إشتد برسول الله (ص) وجعه قال : أئتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ، فقال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، فقال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه ).

                    - وحدثناه عبدالله بن ربيع ، ثنا محمد بن معاوية ، ثنا أحمد بن شعيب ، أنا محمد بن منصور ، عن سفيان الثوري ، سمعت سليمان - هو الأحول - عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، فذكر الحديث وفيه : إن قوما قالوا عن النبي ص في ذلك اليوم ، ما شأنه؟ هجر .

                    - قال أبو محمد إبن حزم في ( الإحكام في أصول الأحكام ج7 ص984 ) : ( هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديما ، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الإختلاف ، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى ، فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به ، مما كان سببا إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده ، ولم يزل أمر هذا الحديث مهما لنا وشجى في نفوسنا ، وغصة نألم لها ، لاحظ أنهم ضيعوا العاصم من الظلال وهو كتابة الكتاب.

                    - وقال إبن تيمية في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 ) ، قال : ( ...... وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ..... ).

                    - وقال ايضا في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 315 ) : ( .... الوجه الثالث أن الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه : إدعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي ثم قال : يأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر فلما كان يوم الخميس هم أن يكتب كتابا فقال عمر : ماله أهجر فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمي أو هو مما يقول على عادته فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى فكان هذا مما خفى على عمر كما خفى عليه موت النبي (ص) بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب فرأى النبي (ص) أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع فتركه ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت إذ لو كان كذلك لما ترك (ص) ما أمره الله به لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر ورأى أن الخلاف لا بد أن يقع .... ).
                    أولا : قد بينا لا يوجد دليل بوجود الإمام علي (ع) .

                    ثانيا : ولو سلمنا جدلا أنه كان موجودا فحاشا للإمام علي (ع) أن يتكلم في محضر رسول الله (ص) وخصوصا أن سيرة الإمام علي (ع) أنه لا يخالف القرآن ولا يخالف الرسول (ص) فكيف يتكلم بمحضر رسول الله (ص) ، والله عز وجل قال : { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي اللّه ورسوله وإتقوا اللّه إن اللّه سميع عليم } ، ( الحجرات / 1 ) ، فكيف تريد أن يتقدم الإمام علي بين يدي رسول الله (ص) وهل الشجاعة تكون بمخالفة الله ورسوله.

                    ثالثا : قد وردت أن عمر عارض رسول الله (ص) إلى أن رفض الكتاب فهل يريد الكاتب للإمام علي أن يخالف رسول الله (ص) حتى يكون شجاعا والرسول يرفضها والإمام علي يكتبها .

                    - فقد أخرج الإمام أحمد في مسنده قال : ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر : أن النبي (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال : فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها ) ، راجع : ( مسند احمد ج3 ص 246 ح14768 قال شعيب الارناؤوط : صحيح لغيره ، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ إبن لهيعة وقد توبع ).

                    - وأخرج أبي يعلى في مسنده بسند صحيح قال : ( حدثنا إبن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)) ، راجع : ( مسند ابي يعلى ج3 ص394 ح1871 قال محقق الكتاب حسين سليم أحد إسناده صحيح رجاله رجال الصحيحين ، وقال نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد ج4ص394 ، رجال الجميع رجال الصحيح ).

                    كيف بعد ذلك الكاتب يريد أن يقوم الإمام علي (ع) بمخالفة الرسول حيث أن رسول الله (ص) رفضها فالإمام علي (ع) رفضها إقتداءا برسول الله وهذه أعلى درجات الطاعة .

                    تعليق


                    • #70
                      أحسنتم وأجدتم إخواني الموالين أعلى الله مقامكم وحشركم مع مولانا ومولاكم ومولى كل مؤمن ومؤمنة بعد النبي الأكرم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله

                      اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد
                      واللعنة الدائمة على من منع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يكتب وصيته
                      الوصية التي لن نضل بعده أبداً لو سمحوا له أن يكتبها
                      وإنا لله وإنا إليه راجعون

                      تعليق


                      • #71
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        و الحمد لله رب العالمين
                        وبه نستعين

                        اولا وصلنا لنقطة مهمة وهي احدى غايات واهداف هذا الموضوع .
                        وجدنا تخبط القوم
                        فمنهم من يقول رقم 1
                        ومنهم من يقول حسبنا كتب الله رقم 2
                        ونسبة التخبط ستكون اكثر لو ازداد عدد الاجابات
                        ويعني اختيار بعض القوم للخيار رقم 2 ان نتبع ما يقول عمر وحسبنا كتاب الله
                        ونخالف قول الرسول ولا يهمنا ما كان المصطفى يريد قوله
                        " بحجة ان الرسول مريض "
                        يقتل القتيل ويمشي في جنازته

                        كلام قد يخدع بعض الاطفال
                        وهذا هو الضياع بعينه

                        وكباقي المواضيع الاخرى التي لا يرسون فيها على راي واحد فبعضهم اختار ان يقاتل مع علي ضد معاوية وطلحة والزبير والاخر اختار ان يبقى على حياد ويعصي اوامر امام زمانه ,,, وكما في صلاتهم نجدهم بعضهم يتكتف ويده على صدره والاخر على بطنه والاخر عنده خير الامور اوسطها والصلاة هي عمود الدين ونجدهم يختلفون فيها

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        أفلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه أختلافا كبيرا
                        صدق الله العلي العظيم

                        يتبع ....

                        التعديل الأخير تم بواسطة شيعي منصف; الساعة 25-07-2011, 03:22 PM.

                        تعليق


                        • #72
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                          خلاصة رأيي

                          قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                          ‏أئتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا
                          وقد علمنا انه صلى الله عليه وآله بدلالة أية التبليغ

                          يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
                          وآية اكمال الدين

                          الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا

                          وقد نزلت بإجماع العامة والخاصة في ابلاغ ولاية امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام وبيعة الغدير

                          ويروي جميع المحدثين من العامة والخاصة في الحديث المتواتر:


                          اني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله عزوجل طرفه بيد الله وطرفه بايديكم ، وعترتي اهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض .
                          وبالجمع بينها نستحصل الى النتيجة ان الكتاب والوصية التي أراد النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يكتبها هي في خلافة وولاية الامام علي بن أبي طالب عليه السلام.

                          أما لماذا لم يكتبها؟!!

                          فلأنه وباعتراف المشاركين وصريح الآية الكريمة ان الدين اكتمل والتبليغ تم وكان في غدير خم كما هو واضح وكما عليه قاطبة علماء المسلمين...

                          فكان منه صلوات الله عليه من الامر بكتابته لما هو معلوم من التوثيق بخطه الشريف من فائدة تعود على الامة الاسلامية!!

                          لكن ماذا حدث؟!!

                          كانت رزية الخميس !!! وكان النبي يهجر !! وحسبنا كتاب الله !! واشتد اللغط!!


                          فصلوات الله وسلامه عليه اذا كان هو حي وبين ايديهم واتهموه بأنه يهجر او يهذي او او !!!!!

                          فإذا توفى ماذا سيقولون عنه !!!!! بأبي وامي انت يارسول الله صلوات الله وسلامه عليك!!

                          ثم يقول المشاركون أن الرسول يستطيع كتابة الوصية رغم أنف عمر .. هذا صحيح ولكن ما الفائدة؟!!

                          إذ أنهم قالوا للرسول أنه يهجر وغلبه الوجع .. إذا حتى لو كتبها سيقولون كتبها في هجره فليس لها قيمة...!!

                          وهو قد أوصاهم من قبل بها ولكن يريد ان يؤكد ذلك لهم ولذلك اعترض عمر لإسكات النبي!!

                          واستبعد قول النبي من العقيده بقوله حسبنا كتاب الله ، وكأنه يقول لا أهمية لما سيقول الرسول ..!!!

                          ولاحظ حصول الخلاف في وجود الرسول بسبب مقولة عمر ولهذا كثر اللغط وارتفع الصوت!!!

                          ساعد الله قلبك يا رسول الله على هؤلاء المنافقين!!

                          مع ان الموضوع ملئت الصفحات بالرد عليه بما لا يخفى وهذا كله تفسير لما كتبه الاخ الموالي:


                          المشاركة الاصلية بواسطة عماد علي

                          مالذي كان سيكتبه الرسول ولماذا لم يبلغ شفهيا كباقي الشرع الذي وصلنا عن الرسول
                          لو أن إبن صهاك أمسك فمه لما سألت هذا السؤال وتظل الي يوم الدين حائرا
                          ولكن فحوى كتاب رسول الله ص في هذه العبارة
                          لا تضلوا بعده أبدا
                          فهل صدق بن صهاك حين قال
                          حسبنا كتاب الله
                          أم كذب
                          بل كذب وما شتات المسلمين اليوم وتكفير بعضهم بعضا إلا ثمرة لسان إبن صهاك
                          رسولنا يعدنا بعدم الضلال
                          أبدا .... أبدا .... أبدا
                          المشتكى لله منكم ومن ابن صهاك.
                          وفيما ذكره الاخوان الموالين كفاية لكل ذي عقل ودين!!
                          وقد طلب كاتب الموضوع فقط


                          1 او 2

                          ولكن ماذا نعمل لمن لا يعقل الحق كيفما كان

                          والحمد لله اولا وآخرا


                          {وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ}


                          {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}

                          {وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ}

                          تعليق


                          • #73
                            اليتيم لم تعلق على ما كتبنا ..

                            تعليق


                            • #74
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              بالنسبة لكل من برر عصيان عمر بن الخطاب لامر الرسول على انه رافة !!!
                              فانني اسال لماذا اذن لم يراف عمر بن الخطاب بحبيبه ورف
                              يقه ابو بكر حين كان يغفو ويصحو من شدة المرض في اللحظات الاخيرة من الفيلم محاولا ان يترك وصيته للمسلمين فهل كان حسبه كتاب الله عندما مرض النبي
                              وكان حسبه كتاب الله وسنة ابي بكر حين مرض ابو بكر


                              فهذا ابو بكر يقول :
                              (انى قد وليت عليكم.. -فاغمى على ابى بكر من شده الوجع- فكتب عثمان اسم (عمر) (انى قد وليت عليكم عمر) فلما افاق ابو بكر من غيبوبته، طلب من عثمان ان يقرا له ما كتب، فقرا عثمان، فسر ابو بكر وقال: (لو كتبت نفسك لكنت اهلا لها).


                              عمر يقول: {ايها الناس اسمعوا واطيعوا ( اين ذهبت حسبنا كتاب الله )قول خليفه رسول‏ اللّه، انه يقول انى لم آلكم نصحا }


                              هذه هي النقطة الاولى التي سنناقشها ومن ثم ننتقل للثانية ان شاء الله

                              تعليق


                              • #75
                                الصديق رضي الله عنهُ لم يستخلف , وإنما قال رأيهُ في الأصلح للخلافة ووقع الإجماعُ على خلافة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنهُ بعد خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنهُ , فلم يستخلف أبي بكر وإن إستخلف فما الخلاف في هذا .. ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X