بمعنى أنك تعتبر أن الله موجود في السماء باعتباره مكان و الله موجود في كل مكان ، و لكنك تستنكر على من يقول أنه في السماء فقط ، بل يجب عليه أن يقول بأن الله في السماء و الأرض و كل مكان .. فاستنكارك ليس في كون أن الله في السماء ، بل استنكارك هو أنه ليس في السماء فقط ، بل هو في السماء و في بيتك و في بيتي و في كل مكان .. أليس كذلك ؟؟!!!
لعمرك لو قلت للحيوان ما هو المراد من كون الله ف يكل مكان لفهم
والله ما وجدت عقلية متناقضة تؤمن بالضدين مثل العقلية الشيعية العقلية الشيعية تؤمن ان الله في كل مكان بذاته حقيقة طيب يا عقلية الشيعة اليست السماء مكان ؟؟ نحن نسأل العقلية الشيعية التي ترى ان السماء مكان اما العقل الذي لايرى السماء مكان من المكان فهو لايسمى عقلا طيب لما نقول ان الله في السماء بذاته حقيقة فهل نحن نكون ضمن نطاق مقولة ان الله في كل مكان بذاته حقيقة التي نقلها الاخوة اعلاه عن الرسول وعن علي رض بالتأكيد ان مقولة ان الله في السماء بذاته حقيقة هي جزء لايتجزأ من مقولة ان الله في كل مكان بذاته حقيقة
اذا نقول للعقلية المتناقضة لاتفتحي ولا تناقشي موضوع يظهر ايمانك بالمتناقضات لان المتناقضات من الشيطان وليست من الله فلو كان من غير عند الله لوجدوا فيه تناقضا كبيرا
ننتظر عقلية متفتحة فاهمة لمعنى ماتطرحه وتناقشه
هو انتم لو فقط تفهمون المواضيع التي تطرح لكن فضلا من الله وبركة ...لكن ماذا نقول لهذا الابتلاء الذي ابتليت به امة الاسلام ....الى الله المشتكى
مالين الامة ان الله فقط بالسماء ....بعد ذلك يقول لك لا نحن نقول هو في كل مكان ومن هذه الاماكن السماء ؟!؟! اذا كنت انت تغني خارج السرب فهذا بحث اخر
النفيس انت رجل مرفوع عنك الحجاب فهذه الواضيع هي دون مستواك العلمي والثقافي ....فدعها لنا نحن ذوو المستوى العلمي الضحل لا اله الا الله
نحن سألناك سؤال بسيط و نريد أن نعرف جوابك ..
جئتنا بصورة توضح مدى عظم الكون و صغر الأرض مقارنة بهذا الكون الفسيح ، و جئتنا مستنكرا على من يعتقد بأن خالق هذا الكون في العلو عن هذا الكون . فهل تقصد بأنه داخل هذه الأرض الصغيرة التي هي لا شيء أمام هذا الكون ؟؟ هل هو في الأرض و المريخ و المشتري و غيرها من الكواكب ؟؟
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...
قال تعالى :" أأمنتم في في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور " .. أهذه سذاجة ؟؟!!
و قال تعالى :"تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة " .. أهذه سذاجة ؟؟!!
و قال تعالى :" بل رفعه الله إليه" ... أهذه سذاجة ؟؟!!
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه .. و ما قدروا الله حق قدره .
السذاجة في فهمكم لكلام الله وانتقائيتكم في التعامل مع الايات بدون دليل ,,, كلام الله لا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم ,,, وأنتم الوهابية راسخون في الجهل والكذب فقط ,,,
الآن إن أتيتك بآيات تقول أن الله في كل مكان سنجدك وبني وهبون لا تقبلونها على ظاهرها بل تعيبون علينا ذلك وتشنعون وتهرجون وتمرجون ,,,,
والملاحظ أنكم في فهمكم للآيات القرآن المتحدثة عن الذات نجدكم تعملون عكس كتاب الله والعقل تماماً فكل آية في ظاهرها تشبيه للخلق تأخذونها على ظاهرها مشبيهين الله بخلقه ,, وكل آية في ظاهرها تنزيه لله تعالى عن مشابهة خلقه تؤولونها لتبثبتوا بتأويلكم مشابهة الله لخلقه ,, ثم تأتي وتتكلم بلسان وما قدروا الله حق قدره ,,, وهي إنما تنطبق عليكم ,,,
السذاجة في فهمكم لكلام الله وانتقائيتكم في التعامل مع الايات بدون دليل ,,, كلام الله لا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم ,,, وأنتم الوهابية راسخون في الجهل والكذب فقط ,,,
الآن إن أتيتك بآيات تقول أن الله في كل مكان سنجدك وبني وهبون لا تقبلونها على ظاهرها بل تعيبون علينا ذلك وتشنعون وتهرجون وتمرجون ,,,,
والملاحظ أنكم في فهمكم للآيات القرآن المتحدثة عن الذات نجدكم تعملون عكس كتاب الله والعقل تماماً فكل آية في ظاهرها تشبيه للخلق تأخذونها على ظاهرها مشبيهين الله بخلقه ,, وكل آية في ظاهرها تنزيه لله تعالى عن مشابهة خلقه تؤولونها لتبثبتوا بتأويلكم مشابهة الله لخلقه ,, ثم تأتي وتتكلم بلسان وما قدروا الله حق قدره ,,, وهي إنما تنطبق عليكم ,,,
و مادام الله في كل مكان كما تقول ، وحيث أن السماء مكان ، فالله في السماء إضافة إلى كونه في غيرها من الأماكن ... أليس كذلك ؟؟!!
قال تعالى :" أأمنتم في في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور " .. أهذه سذاجة ؟؟!!
و قال تعالى :"تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة " .. أهذه سذاجة ؟؟!!
و قال تعالى :" بل رفعه الله إليه" ... أهذه سذاجة ؟؟!!
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه .. و ما قدروا الله حق قدره .
اولآ وقبل كل شئ , مشكلتكلم يانفيس أنكم تقدمون النقل على العقل , ولاتعرضون النصوص على العقل حتى يتم الحكم عليها !!
بمعنى لو أن القرآن الكريم جاء بشئ ينافي العقل القطعي فموقفنا منه سيكون اما الرفض أو التأويل !!
فعليك اولآ أن تثبت امكانية وجود الله في السماء ومن ثم تحتج بالنقل !!
اولآ وقبل كل شئ , مشكلتكلم يانفيس أنكم تقدمون النقل على العقل , ولاتعرضون النصوص على العقل حتى يتم الحكم عليها !! بمعنى لو أن القرآن الكريم جاء بشئ ينافي العقل القطعي فموقفنا منه سيكون اما الرفض أو التأويل !! فعليك اولآ أن تثبت امكانية وجود الله في السماء ومن ثم تحتج بالنقل !!
و من قال أن النص ينافي العقل ؟؟ إن كان ينافي عقلك أنت فإنه لا ينافي عقلي أنا .. أم أنك تريد أن تلزمني بعقلك أنت ...؟؟
عقلك أنت يرى أن ربك من المفروض أن يكون في كل مكان ، داخل البحر و داخل بيتك و غرفتك ، و داخل كأس الماء و كل مكان يحيط بك .. و ترى أن هذه الصفة تليق بالرب .
عقلي أنا يرى أن الخالق يجب أن يترفع عن مخلوقاته ، و يكون فوقهم جميعا ، و أن صفة الفوقية و العلو تليق بالرب ..
فليست قضية تقديم النقل على العقل ، بقدر ما هو اختلاف عقول .. و حيث أن العقول اختلفت و تباين ، لابد من الاحتكام لحكم يفصل الأمر ، و يحدد أي العقلين تفكيره صواب . فيأتي النقل ليقول كلمته . و يأبى عقلك أن يقبل النقل رغم وضوح نصه ، فيأوله و يلوي يد النقل ليوافق ما قرره عقلك مسبقا .. و بهذه الطريقة فلن يفصل أمرك أحد ، فالنقل أنت ستأوله ليوافق عقلك ، و عقلك ليس ملزما لعقول الآخرين .. و بهذا فلا قيمة لوجود شيء اسمه " الإيمان " مادامت العقائد تقاد بهذه الطريقة ...!!!!!!
و مادام الله في كل مكان كما تقول ، وحيث أن السماء مكان ، فالله في السماء إضافة إلى كونه في غيرها من الأماكن ... أليس كذلك ؟؟!!
العرش ثم النقش يا نفيس ,,,
أنتم مجسمة وقولكم أن الله في السماء لا يمكن اسقاطه على قولنا أنه جل وعلا في كل مكان أو لا يخلو منه مكان لأننا ننفي أن يكون الله جسماً أو محدوداً ,,,,
عقيدتكم معلومة للجميع فربكم يكون تارة في السماء على عرشه ثم ينتقل لسماء ثانية ثم ينزل الى السماء الدنيا وهكذا ,,,, تثبتون كونه محدوداً في جهة معلومة ومكان معلوم ثم ينتقل منه لآخر ,,,
فكون ربكم في السماء يعني أنه محدود ضمنها ,,, وقولنا لا يخلو منه مكان يعني سعة وجوده لا أنه محدود بحدود المكان ولا أنه جسم أو يحل في الاجسام ,,,
العرش ثم النقش يا نفيس ,,, أنتم مجسمة وقولكم أن الله في السماء لا يمكن اسقاطه على قولنا أنه جل وعلا في كل مكان أو لا يخلو منه مكان لأننا ننفي أن يكون الله جسماً أو محدوداً ,,,, عقيدتكم معلومة للجميع فربكم يكون تارة في السماء على عرشه ثم ينتقل لسماء ثانية ثم ينزل الى السماء الدنيا وهكذا ,,,, تثبتون كونه محدوداً في جهة معلومة ومكان معلوم ثم ينتقل منه لآخر ,,, فكون ربكم في السماء يعني أنه محدود ضمنها ,,, وقولنا لا يخلو منه مكان يعني سعة وجوده لا أنه محدود بحدود المكان ولا أنه جسم أو يحل في الاجسام ,,,
القضية ليست قضية ماذا تقول أنت أو ماذا أقول أنا ...!!!! أنا أستطيع أن أقول ما أشاء و تستطيع أن تقول ما تشاء ، و قولي و قولك لا معنى له ، لأننا في النهاية نتحدث عن غيب محض لا علم لك به و لا علم لي به ...
فالقضية هي : ماذا يقول هو عن نفسه ؟؟ و ليس ما أقوله أنا أو تقوله أنت ...!!!!
تعليق