إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى المتقولين ا الله بالسماء...بالصور الايضاحية ولله المشتكى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    [quote=b03Li]
    لاجوااااااااااب !! قلنا لو جائنا نص يخالف العقل ماذا نفعل ؟؟

    ألا تقرأ ؟؟ أم أنك لا تعي ما تقرأه ..
    قلت لك بعبارة واضحة : لا يوجد نص قرآني يخالف العقل السليم .
    كما أنه لا يوجد نص قرآني يخالف العلم الصحيح ، ولا يوجد نص قرآني يخالف اللغة ، و لا يوجد نص قرآني يخالف الحقيقة ...
    و بالتالي افتراضك باطل .. فإن وجد نص ظاهره مخالفة العلم ، فإما أن يكون العلم البشري هو الخطأ و لا بد من تصحيحه ليوافق النص ، أو أن فهمنا للنص هو الخطأ . أما الحقيقة فإن النص القرآني يوافق العلم الصحيح ., و بالمثل ، لو وجد نص قرآني ظاهره مخالفة اللغة ، فإما أن تكون قواعد اللغويين خطأ و إما أن يكون فهمنا للنص القرآني هو الخطأ. و بالمثل ،لو وجد نص قرآني ظاهره مخالفة العقل ، فإما أن تكون قواعد العقل خطأ و إما أن يكون فهمنا للنص القرآني هو الخطأ ..

    فلا يوجد عاقل يصدق كلامآ مخالفآ للعقل ويقول أنه من عند الله !!

    لا يوجد نص قرآني يخالف العقل السليم ..
    فمثلا ، لو قال العقل بأنه من المستحيل إحياء الإنسان بعد موته ، و قال النص القرآني بأنه من الممكن إحياء الإنسان بعد موته . فإننا لا يمكن اعتبار النص يخالف العقل ، بل حينها نقول بأن هذا العقل غير سليم ، لأنه مبني على قواعد باطلة ، فالعقل السليم يقول : من استطاع خلق الإنسان من عدم فهو قادر على إعادة خلقه بعد موته ..
    فإذا وجدنا نص يخالف العقل ، فمعناه أن العقل غير سليم و مبني على أسس باطلة ومسلمات واهمة غير صحيحة ..

    لماذا هذا الهروب ؟!!

    ليس مثلي من يهرب يا حبيبي ..
    واما عن سؤالك : من قال لك أن الشيعة تقول أن الله تعالى في مكان كما أنت تقول أنه في السماء ؟!
    هلا أتعبت نفسك قليلآ واستفسرت عن معنى كلامهم هذا ؟!
    أتعبت نفسي و سألتكم مليون مرة ، و قلت لك : هل الله في الأرض و السماء و كل مكان أو لا ؟؟ هل الله لا يخلو من مكان أم أن السماء تخلو من الله ؟ و إن كانت السماء لا تخلو من الله ، فلماذا تستنكرون على من يقول بأنه في السماء ؟؟؟!!!
    ثم لماذا تهرب من الحوار العقلي ، ألم تزعم أنك قادر على خوض حوار عقلي ؟؟؟
    سألتك : أيهما أدل على القدرة ، الرب الذي يرى ما نفعله لأنه معنا في كل مكان ، أم الرب الذي يرى ما نفعله بالرغم أنه هو حيث هو و نحن حيث نحن ، و بيننا و بينه ما بيننا و بينه ، و مع عظم الكون و صغر الأرض و صغر الإنسان ، مع ذلك كله يسمعه و يراه .. فأيهما أدل على العظمة ..؟؟
    طبعا الجواب هو : هرووووووووووووب

    التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 04-08-2011, 06:43 AM.

    تعليق


    • #92
      السلام عليكم

      تقع الكلام تارة في الجهة

      و اخرى في المكان

      اما
      أدلة نفي الجهة عن الله تعالى:
      1 ـ الجهة لا تعقل إلاّ في المكان،
      والمكان ـ كما سيثبت لاحقاً ـ منفي عنه تعالى.

      2 ـ الشيء الذي يكون في جهة
      لا يخلو من حالتين:
      الأولى:
      يكون لابثاً في تلك الجهة.
      الثانية:
      يكون متحرّكاً عن تلك الجهة.
      فيكون الشيء في كلتا الحالتين
      غير منفك عن الحوادث.
      وكلّ ما لا ينفك عن الحوادث،
      فهو حادث.
      ولكن الله ـ
      ـ منزّه عن الحوادث

      3 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
      تكون محدودة في إطار تلك الجهة،
      وبما أنّ الله منزّه عن الحدّ
      ، فلهذا يكون منزّهاً عن الوجود في جهة معيّنة.
      ولهذا قال الإمام علي(عليه السلام):
      "من أشار إليه فقد حدّه"

      نهج البلاغة، الشريف الرضي:
      خطب أميرالمؤمنين(عليه السلام)، خطبة
      1
      4 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
      تكون مفتقرة إلى تلك الجهة.

      وبما أنّ الله منزّه عن الافتقار،
      فلهذا يكون منزّهاً عن الوجود في جهة معيّنة

      5 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
      تكون غير موجودة في الجهة الأخرى،
      فإذا كان الله تعالى في جهة،
      فسيلزم خلوّه عن سائر الجهات،
      وهذا باطل.

      تتمة

      سبب رفع الأيدي نحو السماء في الدعاء :


      1 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
      "إذا فرغ أحدكم من الصلاة،
      فليرفع يديه إلى السماء، ولينصب في الدعاء".
      فسأله أحد الأشخاص: يا أميرالمؤمنين أليس الله في كلّ مكان؟
      قال(عليه السلام): "بلى".
      قال:
      فلمَ يرفع يديه إلى السماء؟
      فقال(عليه السلام):
      "أو ما تقرأ { وفي السماء رزقكم وما توعدون }

      [ الذاريات: 22 ]ف
      من أين يطلب الرزق إلاّ من موضع الرزق،
      وموضع الرزق وما وعد الله السماء

      علل الشرائع، الشيخ الصدوق: ج 2،
      باب 50: العلّة التي من أجلها ترفع اليدين في الدعاء إلى السماء، ح1،

      2 ـ سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
      ما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء
      وبين أن تخفضوها نحو الأرض؟
      قال(عليه السلام):
      "ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء،
      ولكنّه عزّ وجلّ أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء
      نحو العرش;
      لأنّه جعله معدن الرزق

      التوحيد، الشيخ الصدوق، باب 36، ح 1،


      1 ـ قوله تعالى:
      { وهو القاهر فوق عباده }
      [ الأنعام: 18 ]
      المقصود من الفوقية هنا التعالي والعظمة
      والهيمنة في القوّة والقدرة

      وليس المقصود الفوقية الحسيّة،
      ومن الشواهد القرآنية على الفوقية
      غير الحسيّة قوله تعالى
      حكاية عن فرعون:
      { وانا فوقهم قاهرون }
      [ الأعراف: 127 ]
      2 ـ قوله تعالى:
      { إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه }
      [ فاطر: 10 ]
      أي: إنّ الأعمال الصالحة تصعد إلى
      الملائكة الكرام حفظة الأعمال الذين مسكنهم في السماء،
      ولهذا نُسب هذا الصعود إليه تعالى(1).
      3 ـ قوله تعالى:
      { أءمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض }
      [ الملك: 16 ]
      أي:
      أءمنتم من الله الذي يوجد في السماء
      ملائكته الموكّلون بإنزال العذاب عليكم متى ما يشاء

      4 ـ قوله تعالى:
      { يخافون ربّهم من فوقهم }
      [ النحل: 50 ]
      أي:
      يخافون ربّهم أن ينزل عليهم العذاب من فوقهم

      تعليق


      • #93
        أدلة تنزيه الله عن وجوده في مكان:

        1 ـ يستلزم ذلك احتياج الله إلى المكان،

        ولكنّه تعالى هو الغني الذي لا يحتاج إلى شيء

        سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
        هل يجوز أن نقول:
        إنّ الله عزّ وجلّ في مكان؟
        فقال(عليه السلام):
        "سبحان الله وتعالى عن ذلك،
        إنّه لو كان في مكان لكان محدَثاً;
        لأنّ الكائن في مكان محتاج إلى المكان
        ، والاحتياج من صفات المُحدَث لا من صفات القديم"

        التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح11،

        2 ـ إنّ المكان الذي يكون الله فيه
        لا يخلو من أمرين:
        الأوّل
        : قديم،
        فيستلزم ذلك تعدّد القدماء،
        وهذا باطل.
        الثاني:
        حادث،
        والحادث محدود،
        ولكنّه تعالى غير محدود،
        والشيء المحدود
        لا يسعه إحاطة الشيء غير المحدود.
        فيثبت بطلان وجوده تعالى في مكان

        معنى نسبة بعض الأماكن إلى الله تعالى :

        1 ـ ورد في معنى قول إبراهيم(عليه السلام):

        { إنّي ذاهب إلى ربّي سيهدين }
        [ الصافات: 99 ]
        ومعنى قول موسى(عليه السلام):

        { وعجلت إليك ربِّ لترضى }
        [ طه: 84 ]
        وقوله عزّ وجلّ:
        { ففرُّوا إلى الله }
        [ الذاريات: 51 ]
        وغيرها من الآيات القرآنية
        التي تدل بظاهرها على وجود مكان لله تعالى

        قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين(عليه السلام)
        ".. إنّ الكعبة بيت الله فمن حجّ بيت
        الله فقد قصد إلى الله.

        والمساجد بيوت الله،
        فمن سعى إليها فقد سعى إلى الله وقصد إليه.
        والمصلّي مادام في صلاته فهو
        واقف بين يدي الله جلّ جلاله...
        وإنّ لله تبارك وتعالى بقاعاً في سماواته،
        فمن عُرج به إليها، فقد عرج به إليه،
        ألا تسمع الله عزّ وجلّ يقول:
        { تعرج الملائكة والروح إليه }
        [ المعارج: 4 ]
        ويقول عزّ وجلّ:
        { إليه يصعد الكلم الطيّب والعمل الصالح يرفعه }
        [ فاطر: 1 ]

        التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 8

        2 ـ سئل الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام):
        لأيّ علّة عرج الله بنبيه(صلى الله عليه وآله) إلى السماء
        ، ومنها إلى سِدرَة المنتهى، ومنها إلى حجب النور،
        وخاطبه وناجاه هناك،
        والله لا يوصف بمكان؟
        فقال(عليه السلام): "
        إنّ الله تبارك وتعالى لا يوصف بمكان
        ، ولا يجري عليه زمان،
        ولكنّه عزّ وجلّ أراد أن يشرّف به ملائكته وسكّان سماواته
        ويكرمهم بمشاهدته
        ، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه،
        وليس ذلك على ما يقول المشبّهون،
        سبحان الله وتعالى عما يشركون

        التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 5،

        تعليق


        • #94
          معنى وجود الله في كلّ مكان :

          1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):

          "هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."

          التوحيد، الشيخ الصدوق باب 44، ح 1،

          2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "..
          . هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة،
          يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره...

          الإرشاد، الشيخ المفيد:
          ج 1
          ، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)،

          3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
          "لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
          ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
          ولم يخل منها فيقال أينَ.
          ولم يقرب منها بالالتزاق.
          ولم يبعد عنها بالافتراق.
          بل هو في الأشياء بلا كيفية

          التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34

          4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
          فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
          أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
          وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
          فقال(عليه السلام):
          "إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان
          ، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان،
          فلا يدري في المكان الذي صار إليه
          ما حدث في المكان الذي كان فيه.
          فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان
          فلا يخلو منه مكان،
          ولا يشتغل به مكان،
          ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان

          التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3،


          5 ـ عن محمّد بن نعمان
          قال: سألت أبا عبدالله(عليه السلام)

          عن قول الله عزّ وجلّ:
          { وهو الله في السماوات وفي الأرض }

          [ الأنعام: 3 ]
          قال(عليه السلام): "
          كذلك هو في كلّ مكان".
          قلت: بذاته.
          قال(عليه السلام):

          "ويحك! إنّ الأماكن أقدار

          ، فإذا قلت:
          في مكان بذاته،
          لزمك أن تقول: في أقدار وغير ذلك،
          ولكن هو بائن من خلقه، محيط بما خلق علماً وقدرة
          وإحاطة وسلطاناً وملكاً... لا يبعد منه شيء
          ، والأشياء له سواء علماً وقدرة وسلطاناً وملكاً وإحاطة


          التوحيد، الشيخ الصدوق باب 9، ح 15،

          تعليق


          • #95
            http://www.yahosein.org/vb/showthrea...=153500&page=2

            منهج الامامية في نفي الجهة و المكان الخاص عن الله تعالى ( 1 2)

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
              معنى وجود الله في كلّ مكان :
              1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):
              "هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."

              الكلام غير مفهووم ، فهل تستطيع أن تشرح لنا ...!!!
              سؤال بسيط و مباشر : هل الله في بيتي باعتبار بيتي مكان و هو في كل مكان ؟؟ أم أ ن الله ليس في بيتي باعتبار بيتي مكان و هو ليس في شيء من المكان ..؟؟؟!!!
              أم أنه في بيتي و ليس في بيتي بنفس الوقت ؟؟ بمعنى أنكم تجمعون بين المتناقضين ؟؟؟!!!
              تفضل و أوضح إن كنت تملك إلى ذلك سبيلا ..!!!

              تعليق


              • #97
                [QUOTE=النفيس]
                المشاركة الأصلية بواسطة b03Li

                ألا تقرأ ؟؟ أم أنك لا تعي ما تقرأه ..
                قلت لك بعبارة واضحة : لا يوجد نص قرآني يخالف العقل السليم .
                كما أنه لا يوجد نص قرآني يخالف العلم الصحيح ، ولا يوجد نص قرآني يخالف اللغة ، و لا يوجد نص قرآني يخالف الحقيقة ...
                و بالتالي افتراضك باطل .. فإن وجد نص ظاهره مخالفة العلم ، فإما أن يكون العلم البشري هو الخطأ و لا بد من تصحيحه ليوافق النص ، أو أن فهمنا للنص هو الخطأ . أما الحقيقة فإن النص القرآني يوافق العلم الصحيح ., و بالمثل ، لو وجد نص قرآني ظاهره مخالفة اللغة ، فإما أن تكون قواعد اللغويين خطأ و إما أن يكون فهمنا للنص القرآني هو الخطأ. و بالمثل ،لو وجد نص قرآني ظاهره مخالفة العقل ، فإما أن تكون قواعد العقل خطأ و إما أن يكون فهمنا للنص القرآني هو الخطأ ..


                لا يوجد نص قرآني يخالف العقل السليم ..
                فمثلا ، لو قال العقل بأنه من المستحيل إحياء الإنسان بعد موته ، و قال النص القرآني بأنه من الممكن إحياء الإنسان بعد موته . فإننا لا يمكن اعتبار النص يخالف العقل ، بل حينها نقول بأن هذا العقل غير سليم ، لأنه مبني على قواعد باطلة ، فالعقل السليم يقول : من استطاع خلق الإنسان من عدم فهو قادر على إعادة خلقه بعد موته ..
                فإذا وجدنا نص يخالف العقل ، فمعناه أن العقل غير سليم و مبني على أسس باطلة ومسلمات واهمة غير صحيحة ..


                ليس مثلي من يهرب يا حبيبي ..
                أتعبت نفسي و سألتكم مليون مرة ، و قلت لك : هل الله في الأرض و السماء و كل مكان أو لا ؟؟ هل الله لا يخلو من مكان أم أن السماء تخلو من الله ؟ و إن كانت السماء لا تخلو من الله ، فلماذا تستنكرون على من يقول بأنه في السماء ؟؟؟!!!
                ثم لماذا تهرب من الحوار العقلي ، ألم تزعم أنك قادر على خوض حوار عقلي ؟؟؟
                سألتك : أيهما أدل على القدرة ، الرب الذي يرى ما نفعله لأنه معنا في كل مكان ، أم الرب الذي يرى ما نفعله بالرغم أنه هو حيث هو و نحن حيث نحن ، و بيننا و بينه ما بيننا و بينه ، و مع عظم الكون و صغر الأرض و صغر الإنسان ، مع ذلك كله يسمعه و يراه .. فأيهما أدل على العظمة ..؟؟
                طبعا الجواب هو : هرووووووووووووب

                اما أنك لم تفهم مغزى سؤالي واما أنك تتجنب الاجابة بشكل مباشر !!
                طبعآ المسلم يعتقد أنه لايوجد نص قرأني يخالف العقل , ولكن سؤالي كان مجرد افتراض , والجواب السليم يكون : اما أن يكون القرآن ليس من عند الله تعالى , أو أننا لم نفهم المعنى الصحيح للآية !! فالقرآن يخاطب الانسان العاقل ولا يخاطب بهائم بلا عقل او تفكير !!
                والشيعة لاتقول أن الله عز وجل في كل مكان بالمفهوم الذي تقوله أنت , فالله تعالى منزه عن المكان ولايحويه مكان , ولكن قولهم أن الله تعالى في كل مكان فلا يقصد منه الوجود المادي الذي من لوازمه التحيز وخلوه في مكان آخر !!
                بل المقصود منها القيومية والاحاطة والافاضة , لأن الشئ اذا حل بمكان فهو محدود في ذلك المكان اي أن سائر الأمكنة خالية منه , بينما الله تعالى له هيمنة كلية على جميع مخلوقاته فلا يعزب عنه منها شئ ...

                تعليق


                • #98
                  [center][quote=b03Li][quote=النفيس]

                  طبعآ المسلم يعتقد أنه لايوجد نص قرأني يخالف العقل , ولكن سؤالي كان مجرد افتراض , والجواب السليم يكون : اما أن يكون القرآن ليس من عند الله تعالى , أو أننا لم نفهم المعنى الصحيح للآية !!
                  و لماذا لم تضع احتمال أن تكون القاعدة العقلية التي يتبناها العقل غير صحيحة ؟؟!!
                  لماذا تفترض عصمة العقل ؟؟!!
                  فكما أنك افترضت أن يكون القرآن خطأ و بالتالي فهو ليس من عند الله ، و افترضت أن يكون فهمنا للقرآن هوالخطأ ، يجب أن تفترض أن تكون قاعدتنا العقلية المخالفة للنص القرآني هي الخطأ وبالتالي يجب تصحيحها لكي لا تخالف النص ..

                  بل المقصود منها القيومية والاحاطة والافاضة ,

                  نحن نقول بأن الله متصف بالقيومية ، و من أسمائه الحسنى : القيوم.
                  و نقول بأن الله متصف بالإحاطة ، و من أسمائه الحسنى : المحيط
                  أما الإفاضة فلا أدري ماذا تقصد من هذه الإفاضة ..
                  و عليه ،، فكون الله في السماء لم يمنع أن يتصف بالقيومية و الإحاطة ..
                  فلماذا تستنكر و تقول بأنه ليس في السماء بل هو قيوم و محيط .؟؟؟ ألا تعلم أنه محيط و قيوم مع كونه في السماء !!!!!!!!!!!!!!!!!!

                  بينما الله تعالى له هيمنة كلية على جميع مخلوقاته فلا يعزب عنه منها شئ ...

                  نحن نتفق على أن الله مهيمن . فهو و رغم كونه في السماء ، فهو ميهمن على النملة السوداء ، تحت الصخرة الصماء ، في الليلة الظلماء ، فهذه النملة لا تتحرك إلا بإذنه و هو يراها و يسمع حركتها ، رغم أنها في الأرض و هو حيث هو في السماء ..
                  فما مشكلتك أنت ؟؟ هل مشكلتك تكمن في اعتقادك بأن كونه في السماء يعني أنه ليس قيوم و محيط أم ماذا بالضبط ؟؟!!

                  تعليق


                  • #99
                    [QUOTE=النفيس][center][quote=b03Li]
                    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                    و لماذا لم تضع احتمال أن تكون القاعدة العقلية التي يتبناها العقل غير صحيحة ؟؟!!
                    لماذا تفترض عصمة العقل ؟؟!!
                    فكما أنك افترضت أن يكون القرآن خطأ و بالتالي فهو ليس من عند الله ، و افترضت أن يكون فهمنا للقرآن هوالخطأ ، يجب أن تفترض أن تكون قاعدتنا العقلية المخالفة للنص القرآني هي الخطأ وبالتالي يجب تصحيحها لكي لا تخالف النص ..


                    نحن نقول بأن الله متصف بالقيومية ، و من أسمائه الحسنى : القيوم.
                    و نقول بأن الله متصف بالإحاطة ، و من أسمائه الحسنى : المحيط
                    أما الإفاضة فلا أدري ماذا تقصد من هذه الإفاضة ..
                    و عليه ،، فكون الله في السماء لم يمنع أن يتصف بالقيومية و الإحاطة ..
                    فلماذا تستنكر و تقول بأنه ليس في السماء بل هو قيوم و محيط .؟؟؟ ألا تعلم أنه محيط و قيوم مع كونه في السماء !!!!!!!!!!!!!!!!!!


                    نحن نتفق على أن الله مهيمن . فهو و رغم كونه في السماء ، فهو ميهمن على النملة السوداء ، تحت الصخرة الصماء ، في الليلة الظلماء ، فهذه النملة لا تتحرك إلا بإذنه و هو يراها و يسمع حركتها ، رغم أنها في الأرض و هو حيث هو في السماء ..
                    فما مشكلتك أنت ؟؟ هل مشكلتك تكمن في اعتقادك بأن كونه في السماء يعني أنه ليس قيوم و محيط أم ماذا بالضبط ؟؟!!


                    قلت لك أن الشيعة لاتعتقد أن الله تعالى في مكان كما تفهم أنت , بل هذا التعبير مجازي , والا في الحقيقة ان الله تعالى ليس له مكان ...
                    واما الاشكال حول كون الله تعالى في السماء :
                    اولا : معنى هذا الكلام أن الله تعالى محتاج لأن يكون في مكان !
                    ثانيآ : ان الله تعالى خلق السماء ودخل فيها والعياذ بالله !! وهذا هو الحلول بعينه !!
                    ثالثآ : ان الله تعالى هو خالق المكان فكيف يكون نفسه في مكان ؟! بمعنى ان خالق المكان يجب أن يكون منزه عنه حتى يصح اطلاق عليه اسم خالق !!
                    رابعآ : اشكالية كروية الأرض , فأنتم تقولون أن الله تعالى في السماء فوقنا ! ولكن الحقيقة أن السماء تحيطنا من كل مكان فعلى هذا الأساس فسيصبح الله تعالى في النهار فوقنا وفي الليل تحتنا !!

                    وغيرها الكثير من الاشكالات التي يستنكرها حتى الملاحدة !! فهم يعيبون على المسلمين أنهم يعتقدون أن الله في السماء جالس على عرش وكأنه ملك , مالفرق بين هذا الاله وبين اله الأقوام السابفين كاليونان وغيرهم ؟!

                    تعليق


                    • [quote=b03Li]

                      قلت لك أن الشيعة لاتعتقد أن الله تعالى في مكان كما تفهم أنت , بل هذا التعبير مجازي , والا في الحقيقة ان الله تعالى ليس له مكان ...
                      فهمت فلا داعي للتكرار ، أنت قلت بأن قولكم بأن الله في مكان يعني أنه محيط و قيوم ..

                      و بالتالي : الله في كل مكان = الله محيط و قيوم
                      و أنا سوف أستخدم مصطلح المحيط و القيوم للتعبير عن كونه في مكان و عن كونه لا يخلو منه مكان .

                      واما الاشكال حول كون الله تعالى في السماء :
                      اولا : معنى هذا الكلام أن الله تعالى محتاج لأن يكون في مكان !
                      ثانيآ : ان الله تعالى خلق السماء ودخل فيها والعياذ بالله !! وهذا هو الحلول بعينه !!
                      هذا تحليلك أنت ، و تحليلك لا وزن له و لا اعتبار له ، لسبب بسيط جدا ، أنه غير ملزم لي ..
                      فأنا الذي أعتقد بأن الله في السماء ، لا أعتقد بأن الله محتاج إلى مكان و لا أعتقد أن الله دخل أو خرج و لا أعتقد بحلول أو غير حلول .. فإلزماتك و إشكالاتك اعمل منها عصير و اشربه و قت الإفطار ..

                      ثالثآ : ان الله تعالى هو خالق المكان فكيف يكون نفسه في مكان ؟! بمعنى ان خالق المكان يجب أن يكون منزه عنه حتى يصح اطلاق عليه اسم خالق !!
                      أنا لم أقل بأن الله في بيتي ، حتى تقول لي بأن بيتي مكان ، و أن الله هو الذي خلق بيتي ، فكيف يكون فيه !!

                      بل قلت لك ما قاله الله بأنه في السماء ، و أوضحنا أن السماء هنا بمعنى العلو و ليس السماء بمعنى السقف الذي نراه فوقنا المسمى بالسماء .. بدليل أننا نعتقد أن هناك سبع سموات ، و فوق السبع سماوات هناك الكرسي ، و فوق الكرسي هناك الماء ، و فوق الماء هناك العرش ، و الله استوى على العرش .. فكونه في السماء لا يعني أنه في السماء الأولى أو الثانية أو الثالثة ، بل يعني انه في العلو ..
                      و من ثم ،، منظورك غريب ، فأنت تعتبر كون السماء مخلوقة فيجب أن لا يكون الله فيها .. بأي منطق معوج بنيت كلامك هذا ؟؟!!

                      رابعآ : اشكالية كروية الأرض , فأنتم تقولون أن الله تعالى في السماء فوقنا ! ولكن الحقيقة أن السماء تحيطنا من كل مكان فعلى هذا الأساس فسيصبح الله تعالى في النهار فوقنا وفي الليل تحتنا !!
                      e]
                      شرحنا أعلاه معنى قولنا .. العرش في السماء ، و لا يعني أن العرش تحت السماء أو داخل السماء .. بل يعني أن العرش في العلو .. فكل شيء في العلو يقال عنه بأنه في السماء ..
                      وغيرها الكثير من الاشكالات التي يستنكرها حتى الملاحدة !! فهم يعيبون على المسلمين أنهم يعتقدون أن الله في السماء جالس على عرش وكأنه ملك , مالفرق بين هذا الاله وبين اله الأقوام السابفين كاليونان وغيرهم ؟!
                      هذه لا تسمى إشكالات ، هذه تسمى خزعبلات

                      ثم دعني أسألك : هل يصح أن نقول : الله ليس في السماء ..؟؟!!

                      تعليق


                      • [QUOTE=النفيس]
                        المشاركة الأصلية بواسطة b03Li

                        فهمت فلا داعي للتكرار ، أنت قلت بأن قولكم بأن الله في مكان يعني أنه محيط و قيوم ..
                        و بالتالي : الله في كل مكان = الله محيط و قيوم
                        و أنا سوف أستخدم مصطلح المحيط و القيوم للتعبير عن كونه في مكان و عن كونه لا يخلو منه مكان .

                        هذا تحليلك أنت ، و تحليلك لا وزن له و لا اعتبار له ، لسبب بسيط جدا ، أنه غير ملزم لي ..
                        فأنا الذي أعتقد بأن الله في السماء ، لا أعتقد بأن الله محتاج إلى مكان و لا أعتقد أن الله دخل أو خرج و لا أعتقد بحلول أو غير حلول .. فإلزماتك و إشكالاتك اعمل منها عصير و اشربه و قت الإفطار ..

                        أنا لم أقل بأن الله في بيتي ، حتى تقول لي بأن بيتي مكان ، و أن الله هو الذي خلق بيتي ، فكيف يكون فيه !!
                        بل قلت لك ما قاله الله بأنه في السماء ، و أوضحنا أن السماء هنا بمعنى العلو و ليس السماء بمعنى السقف الذي نراه فوقنا المسمى بالسماء .. بدليل أننا نعتقد أن هناك سبع سموات ، و فوق السبع سماوات هناك الكرسي ، و فوق الكرسي هناك الماء ، و فوق الماء هناك العرش ، و الله استوى على العرش .. فكونه في السماء لا يعني أنه في السماء الأولى أو الثانية أو الثالثة ، بل يعني انه في العلو ..
                        و من ثم ،، منظورك غريب ، فأنت تعتبر كون السماء مخلوقة فيجب أن لا يكون الله فيها .. بأي منطق معوج بنيت كلامك هذا ؟؟!!

                        e]
                        شرحنا أعلاه معنى قولنا .. العرش في السماء ، و لا يعني أن العرش تحت السماء أو داخل السماء .. بل يعني أن العرش في العلو .. فكل شيء في العلو يقال عنه بأنه في السماء ..
                        هذه لا تسمى إشكالات ، هذه تسمى خزعبلات

                        ثم دعني أسألك : هل يصح أن نقول : الله ليس في السماء ..؟؟!!

                        مع احترامي لك يانفيس , اذا كنت تقبل كل ماجاء من النص بدون أدنى تأمل او تدبر ولاتريد أن تضع وزنآ للاشكالات الواردة حوله فأنا لست هكذا , والقرآن في أكثر من موضع يؤكد على التدبر , انا ممن يحترم عقلي ويريد الحصول على اجابات شافية !!
                        فأنا وأنت نسير على طريقان مغايران تمامآ ...
                        التعديل الأخير تم بواسطة b03Li; الساعة 05-08-2011, 03:23 AM.

                        تعليق


                        • [CENTER][quote=b03Li]
                          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس



                          مع احترامي لك يانفيس , اذا كنت تقبل كل ماجاء من النص بدون أدنى تأمل او تدبر ولاتريد أن تضع وزنآ للاشكالات الواردة حوله فأنا لست هكذا , والقرآن في أكثر من موضع يؤكد على التدبر , انا ممن يحترم عقلي ويريد الحصول على اجابات شافية !!
                          فأنا وأنت نسير على طريقان مغايران تمامآ ...


                          و من قال لك لا تتدبر .. ؟؟!!! لقرآن يأمرك بأن تتدبر القرآن و تفكر فيه ، و تفكر في الكون و تتأمله ، و تستخدم عقلك على الوجه الصحيح ..

                          كل مافي الأمر ، هو أنك يجب أن تعلم أن عقلك الذي ستستخدمه محدود القدرة ، كما أن عينك محدودة الرؤية ،و أذنك محدود السمع ، و يدك محدودة القوة .. فهناك أمور لا تراها عينك ، و هناك أصوات لا تسمعها أذنك ، و هناك أشياء لا يدركها عقلك ..

                          إن آمنت بهذا الكلام فأنت عاقل ، إن ظننت أن عقلك يدرك كل شيء و لا يعجزه شيء في الكون عن إدراكه ، فعلا عقلك السلام ، إذ لا عقل لك ..!!!


                          و من ثم ،، لماذا تهرب عن الحوار في أصل الموضوع ؟؟!!! هل عقلك الذي تريد أن تخضع النص له خائف لهذه الدرجة ؟؟!!

                          تعليق


                          • السلفي الجاهل يقول حيث ان لايمكن نفى وجود الله في السماء فنحدده في السماء و المكان الخاص

                            اف لكم و لما تعبدون

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                              السلفي الجاهل يقول حيث ان لايمكن نفى وجود الله في السماء فنحدده في السماء و المكان الخاص

                              اف لكم و لما تعبدون

                              احسنتم
                              ههه

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                                السلفي الجاهل يقول حيث ان لايمكن نفى وجود الله في السماء فنحدده في السماء و المكان الخاص

                                اف لكم و لما تعبدون
                                هو في السماء و الأرض و كل مكان أليس كذلك ؟؟!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X