إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى المتقولين ا الله بالسماء...بالصور الايضاحية ولله المشتكى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى المتقولين ا الله بالسماء...بالصور الايضاحية ولله المشتكى








    الى المتقولين ان الله في السماء...هذه صور حقيقة لمجرتين من المجرات المنتشرة في الفضاء وهن من بين عشرات الملايين من المجرات السابحة في الفضاء الفسيح الذي لا يقدر ان يحصي ابعاده الا الله تعالى

    تخيل الصورتان اعلاه حيث حجم الارض هو اصغر من حجم جرثومة مقارنة بجبل من الصغر بحيث لا يخطرقياسه على بال انسان بعد من شدة الصغر

    فمن الطبيعي جدا ان يرفع الانسان راسه او يديه بالدعاء والصلاة للاعلى لكن هذا ليس معناه ان رب العزة في السماء...لان حجم الارض مقارنة بالفضاء العظيم .....يعتبر لاشيء فكل شيء يغلفنا ويحيط بنا فما بالك بالخالق العظيم

    اتمنى ان تصل الفكرة .....وان لم تصل ممكن الافادة بوسائل ايضاحية اكثر

    اللهم لعل هذا الايضاح البسيط يكشف بعض الالتباس عن المسلمين فانال ثوابه يا الله

  • #2
    بارك الله بيك اخي

    و عيونك ما يفيد كل ايضاح
    اللي براسهم براسهم
    مادام ابن باز و ابن عثيمن الهالكين يقولون الله فوق و طوله 33 متر

    خلص
    لا تفكير لا بحث لا قراءة

    مثلما قال امامنا الصادق عليه السلام

    هم اتباع كل ناعق

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فداء علي







      الى المتقولين ان الله في السماء...هذه صور حقيقة لمجرتين من المجرات المنتشرة في الفضاء وهن من بين عشرات الملايين من المجرات السابحة في الفضاء الفسيح الذي لا يقدر ان يحصي ابعاده الا الله تعالى

      تخيل الصورتان اعلاه حيث حجم الارض هو اصغر من حجم جرثومة مقارنة بجبل من الصغر بحيث لا يخطرقياسه على بال انسان بعد من شدة الصغر

      فمن الطبيعي جدا ان يرفع الانسان راسه او يديه بالدعاء والصلاة للاعلى لكن هذا ليس معناه ان رب العزة في السماء...لان حجم الارض مقارنة بالفضاء العظيم .....يعتبر لاشيء فكل شيء يغلفنا ويحيط بنا فما بالك بالخالق العظيم

      اتمنى ان تصل الفكرة .....وان لم تصل ممكن الافادة بوسائل ايضاحية اكثر

      اللهم لعل هذا الايضاح البسيط يكشف بعض الالتباس عن المسلمين فانال ثوابه يا الله
      العجيب أن السماوات : سبعة .

      ففي أي سماء هو فيها ؟؟وهل يُقال ( فيها ) أم ..( عليها )!!

      الأسئلة كثيرة يعجز عن الرد عليها هؤلاء المُجسّمة ؟!

      فإنا لله وإنا إليه راجعون .....

      تعليق


      • #4
        الناس في السابق لم تكن تعلم أن الأرض كروية , فكانت تعتقد أن السماء في الأعلى فقط , وعقيدة أن الله في السماء تدل على سذاجة وضاع تلك الأحاديث ...

        تعليق


        • #5
          بارك اللله بيكم اخواني

          انا اتمنى انهم لا يردون لكن فقط يتفكرون

          طبعا اكيد راح واحد يدخل وياتي بايات تذكر ان الله في السماء ونقول له صج وفي كل مكان لانه لاشيئ يحيط به في القهار العظيم مالك السمموات والارض ففي كل ما يحيط الارض هو سماء

          تعليق


          • #6
            سما ( لِسان العرب ) :
            ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

            السُّمُوُّ : الارْتِفاعُ والعُلُوُّ ، تقول مِنه : سَمَوتُ وسَمَيْتُ مِثل عَلَوْت وعَلَيْت .

            وسَمَا الشيءُ يَسْمُو سُمُوّاً، فهو سامٍ : ارْتَفَع .

            وسَمَا به وأَسْماهُ : أَعلاهُ .

            ويقال للحَسيب وللشريف : قد سَما .


            وسماءُ كلِّ شيء : أَعلاهُ .

            والسَّماءُ سقفُ كلِّ شيء وكلِّ بيتٍ .

            والسمواتُ السبعُ سمَاءٌ ، والسمواتُ السبْع : أَطباقُ الأَرَضِينَ ، وتُجْمَع سَماءً وسَمَواتٍ .

            وقال الزجاج : السماءُ في اللغة يقال لكلّ ما ارتَفع وعَلا قَدْ سَما يَسْمُو .

            وكلُّ سقفٍ فهو سَماءٌ ، ومن هذا قيل للسحاب السماءُ لأَنها عاليةٌ ،

            والسماءُ : كلُّ ما عَلاكَ فأَظَلَّكَ ؛ ومنه قيل لسَقْفِ البيت سماءٌ .

            والسماءُ التي تُظِلُّ الأَرضَ أُنثى عند العرب لأَنها جمعُ سَماءةٍ .


            والسماءةُ أَصلُها سَماوةٌ ، وإذا ذُكِّرَت السماءُ عَنَوْا به السقفَ .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فداء علي
              اتمنى ان تصل الفكرة .....وان لم تصل ممكن الافادة بوسائل ايضاحية اكثر
              عن أية فكرة تتكلم يا رجل ؟؟

              أنت أتيت لنا بصورة توضح مدى أن الأرض صغيرة لا شيء أمام هذا الكون . فما بالك تعتقد أن ربك داخلها ؟؟

              مالذي تريد أن تقوله بالضبط ؟؟!!

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
                الناس في السابق لم تكن تعلم أن الأرض كروية , فكانت تعتقد أن السماء في الأعلى فقط , وعقيدة أن الله في السماء تدل على سذاجة وضاع تلك الأحاديث ...

                أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ...

                قال تعالى :" أأمنتم في في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور " .. أهذه سذاجة ؟؟!!

                و قال تعالى :" تعرج الملائكة و الروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة " .. أهذه سذاجة ؟؟!!

                و قال تعالى :" بل رفعه الله إليه " ... أهذه سذاجة ؟؟!!

                أستغفر الله العظيم وأتوب إليه .. و ما قدروا الله حق قدره .

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                  العجيب أن السماوات : سبعة .

                  ففي أي سماء هو فيها ؟؟وهل يُقال ( فيها ) أم ..( عليها )!!

                  الأسئلة كثيرة يعجز عن الرد عليها هؤلاء المُجسّمة ؟!

                  فإنا لله وإنا إليه راجعون .....

                  هو لم يقل أنه في " السموات " لكي تسأل عن أية سماء فيها ..!! بل قال بأنه في " السماء " .. : العلو عن خلقه .

                  قولك " عليها " يدل على أنك لا تعي شيئا ، فتظن أننا نتكلم عن سماء معينة هو عليها !!!

                  لا عتب عليكم ، فمن لم يعرف التوحيد ، سيبقى يتخبط إلى الأبد ...

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم

                    تقع الكلام تارة في الجهة

                    و اخرى في المكان

                    اما
                    أدلة نفي الجهة عن الله تعالى:
                    1 ـ الجهة لا تعقل إلاّ في المكان،
                    والمكان ـ كما سيثبت لاحقاً ـ منفي عنه تعالى.

                    2 ـ الشيء الذي يكون في جهة
                    لا يخلو من حالتين:
                    الأولى:
                    يكون لابثاً في تلك الجهة.
                    الثانية:
                    يكون متحرّكاً عن تلك الجهة.
                    فيكون الشيء في كلتا الحالتين
                    غير منفك عن الحوادث.
                    وكلّ ما لا ينفك عن الحوادث،
                    فهو حادث.
                    ولكن الله ـ
                    ـ منزّه عن الحوادث

                    3 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
                    تكون محدودة في إطار تلك الجهة،
                    وبما أنّ الله منزّه عن الحدّ
                    ، فلهذا يكون منزّهاً عن الوجود في جهة معيّنة.
                    ولهذا قال الإمام علي(عليه السلام):
                    "من أشار إليه فقد حدّه"

                    نهج البلاغة، الشريف الرضي:
                    خطب أميرالمؤمنين(عليه السلام)، خطبة
                    1
                    4 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
                    تكون مفتقرة إلى تلك الجهة.

                    وبما أنّ الله منزّه عن الافتقار،
                    فلهذا يكون منزّهاً عن الوجود في جهة معيّنة

                    5 ـ الذات الموجودة في جهة معيّنة
                    تكون غير موجودة في الجهة الأخرى،
                    فإذا كان الله تعالى في جهة،
                    فسيلزم خلوّه عن سائر الجهات،
                    وهذا باطل.

                    تعليق


                    • #11
                      تتمة

                      سبب رفع الأيدي نحو السماء في الدعاء :


                      1 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
                      "إذا فرغ أحدكم من الصلاة،
                      فليرفع يديه إلى السماء، ولينصب في الدعاء".
                      فسأله أحد الأشخاص: يا أميرالمؤمنين أليس الله في كلّ مكان؟
                      قال(عليه السلام): "بلى".
                      قال:
                      فلمَ يرفع يديه إلى السماء؟
                      فقال(عليه السلام):
                      "أو ما تقرأ { وفي السماء رزقكم وما توعدون }

                      [ الذاريات: 22 ]ف
                      من أين يطلب الرزق إلاّ من موضع الرزق،
                      وموضع الرزق وما وعد الله السماء

                      علل الشرائع، الشيخ الصدوق: ج 2،
                      باب 50: العلّة التي من أجلها ترفع اليدين في الدعاء إلى السماء، ح1،

                      2 ـ سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
                      ما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء
                      وبين أن تخفضوها نحو الأرض؟
                      قال(عليه السلام):
                      "ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء،
                      ولكنّه عزّ وجلّ أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء
                      نحو العرش;
                      لأنّه جعله معدن الرزق

                      التوحيد، الشيخ الصدوق، باب 36، ح 1،

                      تعليق


                      • #12
                        أدلة تنزيه الله عن وجوده في مكان:

                        1 ـ يستلزم ذلك احتياج الله إلى المكان،

                        ولكنّه تعالى هو الغني الذي لا يحتاج إلى شيء

                        سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
                        هل يجوز أن نقول:
                        إنّ الله عزّ وجلّ في مكان؟
                        فقال(عليه السلام):
                        "سبحان الله وتعالى عن ذلك،
                        إنّه لو كان في مكان لكان محدَثاً;
                        لأنّ الكائن في مكان محتاج إلى المكان
                        ، والاحتياج من صفات المُحدَث لا من صفات القديم"

                        التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح11،

                        2 ـ إنّ المكان الذي يكون الله فيه
                        لا يخلو من أمرين:
                        الأوّل
                        : قديم،
                        فيستلزم ذلك تعدّد القدماء،
                        وهذا باطل.
                        الثاني:
                        حادث،
                        والحادث محدود،
                        ولكنّه تعالى غير محدود،
                        والشيء المحدود
                        لا يسعه إحاطة الشيء غير المحدود.
                        فيثبت بطلان وجوده تعالى في مكان

                        تعليق


                        • #13
                          معنى نسبة بعض الأماكن إلى الله تعالى :

                          1 ـ ورد في معنى قول إبراهيم(عليه السلام):

                          { إنّي ذاهب إلى ربّي سيهدين }
                          [ الصافات: 99 ]
                          ومعنى قول موسى(عليه السلام):

                          { وعجلت إليك ربِّ لترضى }
                          [ طه: 84 ]
                          وقوله عزّ وجلّ:
                          { ففرُّوا إلى الله }
                          [ الذاريات: 51 ]
                          وغيرها من الآيات القرآنية
                          التي تدل بظاهرها على وجود مكان لله تعالى

                          قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين(عليه السلام)
                          ".. إنّ الكعبة بيت الله فمن حجّ بيت
                          الله فقد قصد إلى الله.

                          والمساجد بيوت الله،
                          فمن سعى إليها فقد سعى إلى الله وقصد إليه.
                          والمصلّي مادام في صلاته فهو
                          واقف بين يدي الله جلّ جلاله...
                          وإنّ لله تبارك وتعالى بقاعاً في سماواته،
                          فمن عُرج به إليها، فقد عرج به إليه،
                          ألا تسمع الله عزّ وجلّ يقول:
                          { تعرج الملائكة والروح إليه }
                          [ المعارج: 4 ]
                          ويقول عزّ وجلّ:
                          { إليه يصعد الكلم الطيّب والعمل الصالح يرفعه }
                          [ فاطر: 1 ]

                          التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 8

                          2 ـ سئل الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام):
                          لأيّ علّة عرج الله بنبيه(صلى الله عليه وآله) إلى السماء
                          ، ومنها إلى سِدرَة المنتهى، ومنها إلى حجب النور،
                          وخاطبه وناجاه هناك،
                          والله لا يوصف بمكان؟
                          فقال(عليه السلام): "
                          إنّ الله تبارك وتعالى لا يوصف بمكان
                          ، ولا يجري عليه زمان،
                          ولكنّه عزّ وجلّ أراد أن يشرّف به ملائكته وسكّان سماواته
                          ويكرمهم بمشاهدته
                          ، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه،
                          وليس ذلك على ما يقول المشبّهون،
                          سبحان الله وتعالى عما يشركون

                          التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 5،

                          تعليق


                          • #14
                            معنى وجود الله في كلّ مكان :

                            1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):

                            "هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."

                            التوحيد، الشيخ الصدوق باب 44، ح 1،

                            2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "..
                            . هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة،
                            يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره...

                            الإرشاد، الشيخ المفيد:
                            ج 1
                            ، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)،

                            3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
                            "لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
                            ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
                            ولم يخل منها فيقال أينَ.
                            ولم يقرب منها بالالتزاق.
                            ولم يبعد عنها بالافتراق.
                            بل هو في الأشياء بلا كيفية

                            التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34

                            4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
                            فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
                            أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
                            وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
                            فقال(عليه السلام):
                            "إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان
                            ، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان،
                            فلا يدري في المكان الذي صار إليه
                            ما حدث في المكان الذي كان فيه.
                            فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان
                            فلا يخلو منه مكان،
                            ولا يشتغل به مكان،
                            ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان

                            التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3،

                            تعليق


                            • #15
                              5 ـ عن محمّد بن نعمان
                              قال: سألت أبا عبدالله(عليه السلام)

                              عن قول الله عزّ وجلّ:
                              { وهو الله في السماوات وفي الأرض }

                              [ الأنعام: 3 ]
                              قال(عليه السلام): "
                              كذلك هو في كلّ مكان".
                              قلت: بذاته.
                              قال(عليه السلام):

                              "ويحك! إنّ الأماكن أقدار

                              ، فإذا قلت:
                              في مكان بذاته،
                              لزمك أن تقول: في أقدار وغير ذلك،
                              ولكن هو بائن من خلقه، محيط بما خلق علماً وقدرة
                              وإحاطة وسلطاناً وملكاً... لا يبعد منه شيء
                              ، والأشياء له سواء علماً وقدرة وسلطاناً وملكاً وإحاطة


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X