إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مكتب الشيخ منتظري والسيد فضل الله قدس سرهما

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بصورة مختصرة .. و بغض النظر عن صحة ضلاله رحمه الله من عدمه
    المؤكد و الواضح للمتتبع ان محاربته بسبب تصديه للمرجعية ..... سواء كان الغطاء ( ضلاله ) ام لم يكن

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي

      لا تعليق !
      {وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ}

      ويظهر من كلامك أنك خبير ولك دراية في مصادر أموال العلماء وبأي طرق يحصلون عليها فهلا أخبرتنا ما هو مصدر أموال السيد السيستاني دام ظله وكيف يجمعها وأين يصرفها؟ ومصادر السيد الخامنئي دام ظله وطريقة جمعها وأين يصرفها؟ وماذا كانت طريقة السيد الخوئي (قدس سره) في جمع الأموال وما هي مصادره وأين صرفها؟

      وكونه كان فقيراً فهل هذه معلومة تأكدت منها أم هي كغيرها؟ وهل يجب على الفقير أن يبقى فقيراً والغني أن يبقى غنياً؟
      مع أن هذا الإدعاء بعيد عن الواقع, فعائلة الغريفي عائلة مشهورة معروفة.. قال العلامة الأميني رض في شهداء الفضيلة ص 379-380 عن هذه العائلة ما يلي:
      "... صهر العلامة السيد صالح الداماد وبيته (آل الغريفي) من أسمى البيوت مجداً وشرفاً وأعلاها نسباً ومذهباً وأرفعها في المكانة العلمية والثقافية الدينية وأشهرها في الملأ الشيعي العلوي رجاله معروفون بكل فضيلة. فيهم فقهاء زعماء أدباء يوجد جميل ذكرهم في كثير من المعاجم وهذه الشجرة الطيبة أصلها ثابت في (غريفة) وفروعها نامية في النجف والبصرة والمحمرة وميناء بوشهر وشيراز وطهران وبهبهان وأول من هاجر بحرين من هذه السلالة الطيبة السيد عبد الله البلادي...)

      بقية معلوماتك حول فتاوى السيد الغريفي وحول تشدده والى آخره لا أناقشها قبل أن تخبرنا هل أنت متأكد منها أم هي من ضمن يقال ولم أتأكد..؟

      هذا هو أسلوبكم

      حين قالوا أن السيد فضل الله كيف أصبح مرجعا تقولون وكيف أصبح السيد السيستاني مرجع وكيف أصبح الشيخ التبريزي مرجع وكيف أصبح فلان مرجع

      كأن المسألة بالقوة فقط لا أعلمية ولا اهل خبرة ولا أبحاث فقهية ولا رسائل عملية فقط المرجعية الدينية الفقهية بالعضلات ماشاء الله

      ثم أنني لم أتكلم عن عائلة الغريفي المعروفة فهي عائلة علمائية من قديم الزمان تكلمت عن شخص الجميع يعرفه وهو فقط عبدالله الغريفي الذي تحوم حوله الشبهات وتصرفاته غريبة ومريبة

      وحتى فضل الله من عائلة علمائية

      ولكن للأسف هؤلاء الإثنين لم يحترموا سلسلتهم العائلية التي دافعت وجاهدت في سبيل المذهب وانحرفوا عن جادة الحق

      تعليق


      • #18
        بريق سيف لا تخرج عن الموضوع وأجبني هل آية الله منتظري منحرف و ضال مضل أيضا؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
          بريق سيف لا تخرج عن الموضوع وأجبني هل آية الله منتظري منحرف و ضال مضل أيضا؟

          تريد رأيي الشخصي

          طبعا لا آية الله منتظري ليس بمنحرف لأنه لم يعتقد بما يعتقد السيد فضل الله وإن مدحه وللسيد جعفر مرتضى العاملي جواب حول هذا الموضوع




          سماحة العلامة الكبير السيد جعفر مرتضى العاملي أعزه الله.. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هل تنفون أن يكون السيد فضل الله مجتهداً ينتفع بعلمه وبكتبه؟ وقد صرح بذلك آية الله العظمى الشيخ المنتظري حفظه الله عندما سُئل عن اجتهاد السيد فضل الله فأجاب بالنص: إن الحاج السيد محمد حسين فضل الله في لبنان عالم مجتهد ينتفع بعلمه وبكتبه.. وبإمكانكم التأكد من ذلك بالاتصال بمكتبه أو الدخول على موقعه على الإنترنت ، والاستفتاء حديث لم يمض عليه عشرون يوماً. هذا مضافاً إلى ما شهد به أهل الخبرة من الفضلاء والعلماء باجتهاد السيد فضل الله.. فما رأيكم بذلك وحتى أنتم في بعض رسائلكم له خاطبتموه بآية الله وهذا لقب حسب العرف الحوزوي لا يخاطب به إلا المجتهدون. جواب هذا السؤال مهم جداً عندي فأنا أنوي تقليد السيد ولكن كلمات بعض العلماء تشككني في ذلك. فهنا تعارض بين علماء كبار ومراجع أمثال المنتظري وبين علماء من أهل الخبرة أمثالكم والشيخ المالكي .. أرجو تعليقكم على كلام الشيخ المنتظري..






          الجواب:

          بسم الله الرحمن الرحيم


          الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..


          فقد تضمن السؤال المذكور عدة جهات، نشير إليها فيما يلي:


          لقب آية الله:


          بالنسبة إلى كتابتي أنا شخصياً كلمة «آية الله» في الرسالة الأولى التي أرسلتها إلى السيد محمد حسين فضل الله للاستفسار عن موضوع ما كان قد قاله حول السيدة الزهراء «عليها السلام»، فهو لا يفيد شيئاً ولا يثبت صفة الاجتهاد لذلك الرجل، لأسباب عديدة نذكر منها:



          1 ـ إنكم تعرفون أن المراسلات إلى أهل العلم تتخذ صفة المجاملة بصورة عامة، فتكتب كلمة «ثقة الإسلام» للطالب المبتدئ، مع أن هذا الوصف قد أطلق على الكليني، وتطلق صفة «العلَّامة» على من يدرس السطوح، أو ابتدأ بدرس الخارج لتوِّه، مع أن هذا اللقب يطلق على الحلي، والمجلسي، والطباطبائي وأضرابهم.. ويطلق لقب «حجة الإسلام» على من درس قليلاً من الخارج. وكذلك الحال بالنسبة إلى لقب «حجة الإسلام والمسلمين»، أو لقب «آية الله».
          وأهل العلم في إيران هم أعرف الناس بهذا الموضوع..


          2 ـ يختلف الأمر حين يكون الحديث عن الشخص مع غير المعني باللقب، فإنك تجد أن هذه الألقاب ينزل مستواها.. ولعل السبب في ذلك هو أنهم حين يكاتبون الشخص المعني نفسه، فإنهم يلاحظون ما يدَّعيه هو لنفسه، وحينما ىتحدثون عنه مع غيره، فإنما يلاحظون نظرة ذلك الغير إلى هذا الشخص.. فهم إذن لا يعبرون عن آرائهم في مراسلاتهم تلك.. بل هم يراعون رأي من يخاطبونه..

          3 ـ إن كلمة «آية الله» في الرسالة الأولى قد أضيفت إلى الرسالة بصورة لاحقة كما يظهر من ملاحظة النص المكتوب باليد، وهو الذي أرسل إليه.
          ثم إن الرسائل اللاحقة قد خلت عن هذا اللقب بالكلية.. واكتفت بلقب «حجة الإسلام والمسلمين» أو نحو ذلك.


          4 ـ إذا كنت لم تختبر علم شخص، فلابد لك حين تراسله أن تخاطبه بما يخاطبه به الناس، فإذا قربت منه، واختبرته وعرفت مكانته العلمية، فإن النظرة إليه قد تتبدل..
          وهذا بالفعل هو حالنا مع السيد محمد حسين فضل الله، فإننا لم نكن قد اطلعنا على مقدار خبرته بالفقه بصورة تكفي لإطلاق صفة الاجتهاد عليه، فكان لابد لنا من الجري على وفق ما احتملناه في حقه.. ثم حين قرأنا شطراً من كتبه، ومن مقولاته ظهر لنا ما كان خافياً عنا، وصار لزاماً علينا أن نعامله وفق هذه الرؤية الجديدة التي توفرت لنا. فسلخنا عنه جميع الألقاب التي تليق بالعلماء والفقهاء.

          والاغترار بالأشخاص القريبين برهة من الزمن ثم تبدل الرأي فيهم ـ بعد ظهور قصورهم، أو عوارهم ـ أمر شائع بين الناس، ومنهم أهل العلم أيضاً.. فكيف إذا كانوا بعيدين عنك، ولا تلتقيهم إلا مرات قليلة ومتباعدة، ويفصل بين كل مرة ومرة السنوات أو الأشهر، ويكون لقاؤك بهم ذا طابع مجاملاتي لا مجال فيه للدخول في خصوصياتهم، وهم لا يظهرون لك إلا ما هو لطيف وجميل..


          الشيخ المنتظري:


          أما بالنسبة لما ذكرتموه عن الشيخ المنتظري، فنقول فيه:


          أولاً: إن آراء أي كان من الناس لا تجدي نفعاً بعد ظهور أمر الرجل في مقولاته التي سجلها في مؤلفاته، وإعلانه عنها في مختلف وسائل الإعلام، كالكتب، والجرائد، والمجلات، والإذاعات، والخطابات، في المناسبات وعلى شاشات التلفاز المحلية منها والفضائية..


          وعلى هذا الأساس نقول:


          إذا كان أمامك كوب ماء، فهل تقبل مني ومن غيري من البشر كلهم إن قالوا لك: هذا لبن، وليس ماء؟!


          ثانياً: إنني لم أطَّلع على النص المنسوب للشيخ المنتظري، فهل هو بخطه وبتوقيعه، أو هو بيان من مكتبه؟! وهل سأله السائل عن اجتهاده، أو سأله عن صحة مقولاته وفسادها، فأجاب بجواب آخر. إذ إنه حتى لو كان يظن أو يقطع بأن السيد فضل الله مجتهد. فذلك لا يعني ضرورة أن يكون معتقداً بصحة مقولاته العقائدية..


          ثالثاً: لعل الشيخ المنتظري لا يزال يمر بالمرحلة التي مررنا جميعاً بها، فهو مثل الشيخ النوري الهمداني، ومثل سائر العلماء والمراجع الذين كانوا يظنون بهذا الرجل الاستقامة على جادة الصواب في أموره الاعتقادية والإيمانية، ولكنهم حين ظهر لهم خلاف ذلك واجهوه بما فرضه الله تعالى عليهم من التصدي لأمثال هذه الحالات..


          غير أننا لا نجرؤ على الظن بأن الشيخ المنتظري يوافق هذا الرجل في بعض ما يراه، فضلاً عن أن يصوبه في جميع آرائه.. فنحن نجل هذا الرجل، ونربأ به عن هذا الأمر الخطير.


          رابعاً: إن موضوع التقليد لا يتوقف على ثبوت الاجتهاد فقط، فإنه حتى لو كان شخص أعلم أهل الأرض، ثم ظهر فساد في عقيدته فلا يصح تقليده، وكذا لو ظهر الفساد في استقامته على جادة الشرع، بحيث تسقط عدالته.. هذا بالإضافة إلى شروط أخرى لابد من توفرها في موضوع جواز التقليد..


          خامساً: إن جميع مراجع الدين قد أصدروا فتاواهم التي تدين السيد محمد حسين فضل الله في مقولاته، مثل الشيخ الوحيد، والميرزا التبريزي، والسيد محمد سعيد الحكيم، والشيخ بهجت، وسائر المراجع الذين أورد صاحب كتاب: «الحوزة العلمية تدين الإنحراف» الأسئلة الموجهة إليهم، وأجوبتهم عليها موشحة بأختامهم الشريفة، فلماذا لم يشر كاتب هذه الرسالة إلى هؤلاء، وأشار فقط إلى جعفر مرتضى، وإلى الشيخ المالكي؟!


          سادساً: بالنسبة إلى الذين يدَّعون اجتهاد ذلك الرجل.. فإن الأسماء التي نشرت لا يقر كثير من أصحابها بصحتها.. والقسم الأكبر من الباقين هم من تلامذته السائرين في خطه، وأكثرهم لا يصح أن يتوهم في حقه أنه من أهل الفضل، فضلاً عن أن يكون من أهل الخبرة..


          وهل يُقَابل هؤلاء بالشيخ التبريزي، والوحيد الخراساني، والسيد كاظم الحائري، والسيد محمد سعيد الحكيم، والشيخ بهجت، والشيخ الفاضل اللنكراني، والسيد السيستاني، والمقدس الشيخ الغروي و.. و.. وسائر مراجع الدين؟!


          وفي الختام، على صاحب هذه الرسالة وعلى محبيه مني ألف تحية وسلام، مع مزيد من المحبة والاحترام..


          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..



          تعليق


          • #20
            لا أدري ما هو الحكم الشرعي بالنسبة الى الذين يؤيدون فضل الله حتى من دون تأييد أفكاره

            لأن العوام يقتدون بهم فيحصل لبس


            ماذا تقولون في هذا الحديث

            من زار ذا بدعة فعظمه فإنما يسعى في هدم الإسلام >> مضمون الحديث


            هل ينطبق على منتظري وأمثاله ؟ الحكم للمراجع العدول الثقاة

            تعليق


            • #21
              بارك الله فيك يا اخ بريق سيف فلأول مرة تكتب كلاما ليس خارج الموضوع ولو ان بعض ما كتبته انت خارج الموضوع.
              فلنقل انه لا يعتقد بكل ما يعتقده السيد فضل الله لكن كلامه وكأنه يقول أن أفكار فضل الله ليست بضلال فهو يؤيده ويعتقد انه مجتهد وان كتبه نافعة في حين ترى العلماء الآخرين يقولون أن كتبه ضلال والعياذ بالله.
              فهو راضي بما يقدمه فضل الله ولم يقل عن كتبه ضلال بل اعتبرها نافعة ولله الحمد.


              وإليك مثال ما يقوله أحد العلماء وهو هاشم الهاشمي (هداه الله تعالى) :

              لقد أفتى كبار المراجع والكثير من المجتهدين بضلال فضل الله وحرمة تأييده ودعمه، فكل من يؤيده ويدعمه سواء كان مقلدا له أم غير مقلد له لا تجوز الصلاة خلفه سواء صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات اليومية، لأن من يؤيد الضلال والضالين والمضلين ساقط العدالة باتفاق المراجع، ويجب على من صلى خلف مؤيديه أن يعيد صلاته إذا كان عالما برأي المراجع.


              الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4245

              وأيضا ميرزا جواد التبريزي رحمه الله:



              فباتفاق العلماء أن من يؤيد الضلال والضالين المضلين ساقط العدالة فهل آية الله منتظري ساقط العدالة؟؟

              أليس الراضي كالفاعل؟

              ألم يقل الامام الرضا عليه السلام : ومن رضى شيئا كان كمن أتاه ، ولو أن رجلا قتل بالمشرق فرضي بقتله رجل بالمغرب لكان الراضي عند الله عز وجل شريك القاتل.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                بارك الله فيك يا اخ بريق سيف فلأول مرة تكتب كلاما ليس خارج الموضوع ولو ان بعض ما كتبته انت خارج الموضوع.
                فلنقل انه لا يعتقد بكل ما يعتقده السيد فضل الله لكن كلامه وكأنه يقول أن أفكار فضل الله ليست بضلال فهو يؤيده ويعتقد انه مجتهد وان كتبه نافعة في حين ترى العلماء الآخرين يقولون أن كتبه ضلال والعياذ بالله.
                فهو راضي بما يقدمه فضل الله ولم يقل عن كتبه ضلال بل اعتبرها نافعة ولله الحمد.


                وإليك مثال ما يقوله أحد العلماء وهو هاشم الهاشمي (هداه الله تعالى) :

                لقد أفتى كبار المراجع والكثير من المجتهدين بضلال فضل الله وحرمة تأييده ودعمه، فكل من يؤيده ويدعمه سواء كان مقلدا له أم غير مقلد له لا تجوز الصلاة خلفه سواء صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات اليومية، لأن من يؤيد الضلال والضالين والمضلين ساقط العدالة باتفاق المراجع، ويجب على من صلى خلف مؤيديه أن يعيد صلاته إذا كان عالما برأي المراجع.


                الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4245

                وأيضا ميرزا جواد التبريزي رحمه الله:



                فباتفاق العلماء أن من يؤيد الضلال والضالين المضلين ساقط العدالة فهل آية الله منتظري ساقط العدالة؟؟

                أليس الراضي كالفاعل؟

                ألم يقل الامام الرضا عليه السلام : ومن رضى شيئا كان كمن أتاه ، ولو أن رجلا قتل بالمشرق فرضي بقتله رجل بالمغرب لكان الراضي عند الله عز وجل شريك القاتل.

                كنت ابحث عن هذه الفتوى للتبريزي


                وأنت الآن نهيت الموضوع بارك الله فيك وتبين الحكم في من يؤيد الضالين المضلين

                كائنا من كان

                تعليق


                • #23
                  كل فتاوى المراجع حجة على أنفسهم و على مقلديهم ... لا أكثر

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                    بارك الله فيك يا اخ بريق سيف فلأول مرة تكتب كلاما ليس خارج الموضوع ولو ان بعض ما كتبته انت خارج الموضوع.
                    فلنقل انه لا يعتقد بكل ما يعتقده السيد فضل الله لكن كلامه وكأنه يقول أن أفكار فضل الله ليست بضلال فهو يؤيده ويعتقد انه مجتهد وان كتبه نافعة في حين ترى العلماء الآخرين يقولون أن كتبه ضلال والعياذ بالله.
                    فهو راضي بما يقدمه فضل الله ولم يقل عن كتبه ضلال بل اعتبرها نافعة ولله الحمد.


                    وإليك مثال ما يقوله أحد العلماء وهو هاشم الهاشمي (هداه الله تعالى) :

                    لقد أفتى كبار المراجع والكثير من المجتهدين بضلال فضل الله وحرمة تأييده ودعمه، فكل من يؤيده ويدعمه سواء كان مقلدا له أم غير مقلد له لا تجوز الصلاة خلفه سواء صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات اليومية، لأن من يؤيد الضلال والضالين والمضلين ساقط العدالة باتفاق المراجع، ويجب على من صلى خلف مؤيديه أن يعيد صلاته إذا كان عالما برأي المراجع.


                    الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4245

                    وأيضا ميرزا جواد التبريزي رحمه الله:



                    فباتفاق العلماء أن من يؤيد الضلال والضالين المضلين ساقط العدالة فهل آية الله منتظري ساقط العدالة؟؟

                    أليس الراضي كالفاعل؟

                    ألم يقل الامام الرضا عليه السلام : ومن رضى شيئا كان كمن أتاه ، ولو أن رجلا قتل بالمشرق فرضي بقتله رجل بالمغرب لكان الراضي عند الله عز وجل شريك القاتل.


                    لا يوجد جزم بتأييد الشيخ منتظري لكل ما يطرحه فضل الله فالشيخ المنتظري من مؤيدي الإنفتاح ويتفق مع فضل الله في هذه النقاط أما العقائد ونسف المسلمات والضروريات لا أعتقد أنه يتفق فلا نستطيع القول بأنه راضي ولا القول بأنه من منتقديه فهو قال عنه مجتهد وكتبه نافعة ولكن لا تعليق حول آرائه سواء تأييد أو رفض وإذا ما قارنت بين مؤلفات فضل الله والشيخ منتظري تجد فرقا فلا نستطيع القول عن آية الله منتظري ضال أبدا

                    تعليق


                    • #25
                      وإن مدحه واحد فالمئات من علمائنا ذموه لا يكفي رأي واحد لتبرئة فضل الله عن فساد إعتقاده

                      تعليق


                      • #26
                        أخي الكريم السيد الكربلائي أنا أتيت بقول عالمين + قول الامام الرضا عليه السلام فهل قول الامام الرضا عليه السلام حجة على نفسه؟

                        أخي أبا يعقوب وبارك الله فيك

                        أخي بريق سيف:

                        لا يوجد جزم بتأييد الشيخ منتظري لكل ما يطرحه فضل الله فالشيخ المنتظري من مؤيدي الإنفتاح ويتفق مع فضل الله في هذه النقاط أما العقائد ونسف المسلمات والضروريات لا أعتقد أنه يتفق فلا نستطيع القول بأنه راضي ولا القول بأنه من منتقديه فهو قال عنه مجتهد وكتبه نافعة ولكن لا تعليق حول آرائه سواء تأييد أو رفض وإذا ما قارنت بين مؤلفات فضل الله والشيخ منتظري تجد فرقا فلا نستطيع القول عن آية الله منتظري ضال أبدا
                        الشيخ منتظري قال عن فضل الله مدائح كثيرة وقال عن كتبه نافعة ولم يقل عنها كتب ضلال كما وصفها غيره وهذه وحدها تثبت أن الشيخ منتظري ضال مضل والعياذ بالله تعالى.

                        ولا أعلم هل يعتبر الضال مضل مجتهد وكتبه نافعة هل يعتبر الضال المضل آية الله؟
                        لو كان يراه ضالا أو أن كتبه ضلال لما قال عنه مجتهد وأن كتبه نافعة كما فعل بعض العلماء سامحهم الله تعالى.
                        فهو وقف في صفه.

                        فهو وإن لا يعتقد بكل ما قاله فضل الله لكنه يحترم آرائه ولا يعتبرها ضلال.

                        قل أن الشيخ منتظري رحمه الله ضال مضل.
                        هنالك قاعدة تقول الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف رجاله.
                        مادمت تعتقد أن السيد فضل الله ضال ومضل فالشيخ منتظري ضال أيضا ومضل.

                        وإن مدحه واحد فالمئات من علمائنا ذموه لا يكفي رأي واحد لتبرئة فضل الله عن فساد إعتقاده
                        أولا: لم يمدحه واحد فقط.
                        ثانيا:لا تدخل شخص السيد فضل الله في الموضوع.



                        أنا هدفي من الموضوع هو كشف أنكم لا تريدون الحق حقا بل تريدون ان تدخلوا أشخاصا داخل دائرة الضلال ولا تريدون أن تدخلوا غيره.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبا يعقوب
                          كنت ابحث عن هذه الفتوى للتبريزي


                          وأنت الآن نهيت الموضوع بارك الله فيك وتبين الحكم في من يؤيد الضالين المضلين

                          كائنا من كان
                          أخي أبا يعقوب لي عودة معك بإذن الله تعالى. عندما أنتهي من حوار أخي العزيز بريق سيف.

                          تعليق


                          • #28
                            أخي الكريم السيد الكربلائي أنا أتيت بقول عالمين + قول الامام الرضا عليه السلام فهل قول الامام الرضا عليه السلام حجة على نفسه؟

                            اخي الفاضل لاحظ عبارتي جيداً
                            كل فتاوى المراجع حجة على أنفسهم و على مقلديهم ... لا أكثر
                            و الامام المعصوم خارج عن دائرة المراجع لان كلامه حجة على الكون اجمع

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة يا غفار
                              أخي الكريم السيد الكربلائي أنا أتيت بقول عالمين + قول الامام الرضا عليه السلام فهل قول الامام الرضا عليه السلام حجة على نفسه؟

                              أخي أبا يعقوب وبارك الله فيك

                              أخي بريق سيف:



                              الشيخ منتظري قال عن فضل الله مدائح كثيرة وقال عن كتبه نافعة ولم يقل عنها كتب ضلال كما وصفها غيره وهذه وحدها تثبت أن الشيخ منتظري ضال مضل والعياذ بالله تعالى.

                              ولا أعلم هل يعتبر الضال مضل مجتهد وكتبه نافعة هل يعتبر الضال المضل آية الله؟
                              لو كان يراه ضالا أو أن كتبه ضلال لما قال عنه مجتهد وأن كتبه نافعة كما فعل بعض العلماء سامحهم الله تعالى.
                              فهو وقف في صفه.

                              فهو وإن لا يعتقد بكل ما قاله فضل الله لكنه يحترم آرائه ولا يعتبرها ضلال.

                              قل أن الشيخ منتظري رحمه الله ضال مضل.
                              هنالك قاعدة تقول الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف رجاله.
                              مادمت تعتقد أن السيد فضل الله ضال ومضل فالشيخ منتظري ضال أيضا ومضل.


                              أولا: لم يمدحه واحد فقط.
                              ثانيا:لا تدخل شخص السيد فضل الله في الموضوع.



                              أنا هدفي من الموضوع هو كشف أنكم لا تريدون الحق حقا بل تريدون ان تدخلوا أشخاصا داخل دائرة الضلال ولا تريدون أن تدخلوا غيره.


                              أخي وعزيزي

                              انت بنفسك قلت إعرف الحق تعرف رجاله
                              وعرفنا الحق وعرفنا رجاله

                              وكنتيجة عكسية عرفنا الباطل فعرفنا رجاله

                              راجع مؤلفات فضل الله تعرف أفكاره إذا كانت حق او باطل إلا إذا كنت متعصب لفكر السيد فضل الله وتحاول تطبيقه

                              ثانيا : الشيخ المنتظري مدح كتبه وقال أنها نافعة لا يعني أن كتبه هي كتب أعلم من في الارض ربما نافعة من ناحية ثقافية أو ادبية أو لها تقارب مع أفكار الشيخ المنتظري

                              ولكن يبقى الشيخ المنتظري خارج دائرة الإنحراف والضلال لأنه لا دليل على إنحرافه ولا ضلاله ولا كان يعتقد كما يعتقد فضل الله وإلا دلت مؤلفات الشيخ المنتظري او محاضراته أو حتى طلبته على ذلك

                              أما عن أغلبية المراجع والمتخصصين في الحوزة فهم رأوا ضلال وإنحراف السيد فضل الله

                              وكون مدحه في أكثر من مناسبة فهذا لا يعني تأييده في آرائه ربما مدحه لمواقفه في بعض الأمور سياسية أو ثقافية

                              هناك آخرون مدحوا السيد فضل الله مثل عميد المنبر الشيخ أحمد الوائلي رحمه الله فهل الشيخ أحمد الوائلي ضال أو يعتقد كما يعتقد فضل الله بالطبع لا

                              المرجع الكبير الشيخ ناصر مكارم الشيرازي قدم تعزية لفضل الله فهل الشيخ المرجع الكبير ضال أيضا لا طبعا

                              السيد علي الخامنئي مدح فضل الله فهل السيد علي الخامنئي ضال بالطبع لا

                              الشيخ جعفر السبحاني مدح فضل الله فهل يعني أنه ضال لا بالطبع بالعكس نهى فضل الله عن التطرق عن مسألة الباب والجدار والإنصراف إلى مسأئل سياسية المجتمع الإسلامي ولكن فضل الله لم يستمع لنصيحة الشيخ ومضى في طريق الإنحراف

                              لابد أن ينطبق معنى الضلالة على إتباع الفكر الضال نفسه أو ترويج لضلاله لا يكفي المدح في ذاته وهذا ما يعنيه العلماء

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                                أخي وعزيزي

                                انت بنفسك قلت إعرف الحق تعرف رجاله
                                وعرفنا الحق وعرفنا رجاله

                                وكنتيجة عكسية عرفنا الباطل فعرفنا رجاله

                                راجع مؤلفات فضل الله تعرف أفكاره إذا كانت حق او باطل إلا إذا كنت متعصب لفكر السيد فضل الله وتحاول تطبيقه

                                ثانيا : الشيخ المنتظري مدح كتبه وقال أنها نافعة لا يعني أن كتبه هي كتب أعلم من في الارض ربما نافعة من ناحية ثقافية أو ادبية أو لها تقارب مع أفكار الشيخ المنتظري

                                ولكن يبقى الشيخ المنتظري خارج دائرة الإنحراف والضلال لأنه لا دليل على إنحرافه ولا ضلاله ولا كان يعتقد كما يعتقد فضل الله وإلا دلت مؤلفات الشيخ المنتظري او محاضراته أو حتى طلبته على ذلك

                                أما عن أغلبية المراجع والمتخصصين في الحوزة فهم رأوا ضلال وإنحراف السيد فضل الله

                                وكون مدحه في أكثر من مناسبة فهذا لا يعني تأييده في آرائه ربما مدحه لمواقفه في بعض الأمور سياسية أو ثقافية

                                هناك آخرون مدحوا السيد فضل الله مثل عميد المنبر الشيخ أحمد الوائلي رحمه الله فهل الشيخ أحمد الوائلي ضال أو يعتقد كما يعتقد فضل الله بالطبع لا

                                المرجع الكبير الشيخ ناصر مكارم الشيرازي قدم تعزية لفضل الله فهل الشيخ المرجع الكبير ضال أيضا لا طبعا

                                السيد علي الخامنئي مدح فضل الله فهل السيد علي الخامنئي ضال بالطبع لا

                                الشيخ جعفر السبحاني مدح فضل الله فهل يعني أنه ضال لا بالطبع بالعكس نهى فضل الله عن التطرق عن مسألة الباب والجدار والإنصراف إلى مسأئل سياسية المجتمع الإسلامي ولكن فضل الله لم يستمع لنصيحة الشيخ ومضى في طريق الإنحراف

                                لابد أن ينطبق معنى الضلالة على إتباع الفكر الضال نفسه أو ترويج لضلاله لا يكفي المدح في ذاته وهذا ما يعنيه العلماء

                                أخي الفاضل هداك الله كلمة لعل وربما لا تفيدنا هنا

                                الامام الرضا عليه السلام يقول وبسند معتبر: من رضى شيئا كان كمن أتاه.
                                وهؤلاء الذين مدحوا السيد رضوا به وإن كانوا لا يعتنقون أفكاره بل احترموها فهل يُمدح الضال المضل؟
                                هؤلاء المراجع أمثال المنتظري أضلوا الناس وخدعوهم إذ قالوا لهم أن الضال المضل مجتهد وأن كتب الضلال التي ألفها نافعة. ألست معي في هذه النقطة؟

                                وكلام السيد هاشم الهاشمي (الذي يشيد به الشيخ جعفر مرتضى العاملي) أظنه واضحا:
                                لقد أفتى كبار المراجع والكثير من المجتهدين بضلال فضل الله وحرمة تأييده ودعمه، فكل من يؤيده ويدعمه سواء كان مقلدا له أم غير مقلد له لا تجوز الصلاة خلفه سواء صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات اليومية، لأن من يؤيد الضلال والضالين والمضلين ساقط العدالة باتفاق المراجع، ويجب على من صلى خلف مؤيديه أن يعيد صلاته إذا كان عالما برأي المراجع.

                                الرابط: http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4245

                                فالشيخ منتظري يرشدنا إلى الضلال والضالين المضلين والعياذ بالله فهو ساقط العدالة باتفاق المراجع كما قال السيد الهاشمي.

                                وحتى كلام الميرزا جواد التبريزي واضح جدا فحرام تأييد من يؤيده.

                                لا أعلم هل يعتبر الضال المضل مجتهد؟وهل يوصف الضال المضل بآية الله؟ وهل تعتبر كتب الضلال نافعة؟ ثم اعلم انه لا مجاملة في حساب العقيدة.

                                قلها إما إن المراجع أخطأوا بضلال السيد أو قلها أن الشيخ منتظري وغيره ضالين مضلين لأنهم يرشدون أتباعهم إلى الضالين المضلين ويمدحونهم بشتى الألفاظ.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X