تويت
الأخ بريق سيف
لاحظ أنهم أمسكوك وجعلوك بين أمرين
إما ان اللبناني ضال مضل كما قالها المراجع أو أنهم أخطأوا وبما أن الأمر لا يحتمل الخطأ فهم آثمون وساقطي العدالة(التبريزي والروحاني والخراساني والسيستاني ... إلخ)
فإن كانوا مصيبين - وهم كذلك - فلا داعي لتبرير أفعال وأقوال من مدح فضل الله وإن كان ثمة ورع وتتأثم من أن تقول عنهم ساقطي العدالة - أعني الذين مدحوا وأبنوا فضل الله - فقل انهم مخطئون وأوكل الحكم إلى الحاكم الشرعي
وأرى مناسباً أن أذكر قول أحد الأئمة ولعله السجاد عليه السلام : كل مودة مبنية على غير ذات الله فهي ضلال والاعتماد عليها محال (مضمون الحديث)
أنا من أهل البحرين وبعد أن علمت بموقف المراجع من فضل الله وبعد وفاته رأيت أن أكثر المعممين في البحرين شاركوا في تأبينه وهذا ساهم في التلبيس أكثر على العوام لذلك أنا أجتنب الصلاة خلفهم للاحتمال الكبير أن يكون من شارك في التأبين ساقط العدالة ولست مستعداً لأن أعيد صلاتي
لاحظ أنهم أمسكوك وجعلوك بين أمرين
إما ان اللبناني ضال مضل كما قالها المراجع أو أنهم أخطأوا وبما أن الأمر لا يحتمل الخطأ فهم آثمون وساقطي العدالة(التبريزي والروحاني والخراساني والسيستاني ... إلخ)
فإن كانوا مصيبين - وهم كذلك - فلا داعي لتبرير أفعال وأقوال من مدح فضل الله وإن كان ثمة ورع وتتأثم من أن تقول عنهم ساقطي العدالة - أعني الذين مدحوا وأبنوا فضل الله - فقل انهم مخطئون وأوكل الحكم إلى الحاكم الشرعي
وأرى مناسباً أن أذكر قول أحد الأئمة ولعله السجاد عليه السلام : كل مودة مبنية على غير ذات الله فهي ضلال والاعتماد عليها محال (مضمون الحديث)
أنا من أهل البحرين وبعد أن علمت بموقف المراجع من فضل الله وبعد وفاته رأيت أن أكثر المعممين في البحرين شاركوا في تأبينه وهذا ساهم في التلبيس أكثر على العوام لذلك أنا أجتنب الصلاة خلفهم للاحتمال الكبير أن يكون من شارك في التأبين ساقط العدالة ولست مستعداً لأن أعيد صلاتي
تعليق