إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للسنة : من الأفضل الأنبياء أم الملائكة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

    والسؤال :

    هل يمكن للأنبياء الذين يذنبون أن يكونوا أفضل من الملائكة الذين لا يذنبون ؟

    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( فروا إلى الله سبحانه ولا تفروا منه فإنه مدرككم ولن تُعجزوه )
    بل المؤمنين العاديين المخلصين لله تعالى افضل من الملائكة
    فالانبياء افضل من الملائكة بسبب ان الانبياء عرضة للخطأ بينما الملائكة مجبورون على عدم الخطأ
    والقران الكريم اخبرنا ان عصمة الانبياء تختلف عن عصمة الملائكة واخبرنا بشكل واضح ان الانبياء ينسون ويسهون وليس عندهم عصمة مطلقة كعصمة الملائكة

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

      اخطأت يا ابراهام
      فالجمادات غير مخيرة في الطاعة عكس الإنسان والملائكة
      فالله جل جلاله اودع في الإنسان والملائكة العقل ليميزوا بين الحق والباطل ويكون لهم مطلق الإختيار
      أما الجمادات فلم يخلق لهم عقول
      ولهذا لا يوجد احد يقول ان الشمس لا تذنب لعصمتها
      لأنها غير مخيرة بين الطاعة والعصيان
      أما الملائكة فإنها مخيرة ولذلك قالوا انهم لا ذنوب لهم لعصمتهم
      فالذنب يحصل من المعصية
      فلا وجه في ان يقال عنهم أنهم لا يُذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب
      بل القادر على الذنب هو من يقال عنه يذنب أو لا يذنب
      ونحن نعتقد ان الملائكة والأنبياء قادرين على الذنب ولكنهم لا يذنبون لعصمتهم
      أما أنتم تستثنون الأنبياء من ذلك وتنسبون إليهم المعاصي والذنوب والعصيان وفي المقابل تقولون أن الملائكة أقل منهم ، وتقرون ان الملائكة لا يذنبون ، فهذا تناقض كبير وقعتم فيه
      لأنه لا يعقل أن يكون العاصي المذنب أفضل من المطيع الذي لا ذنب له !

      هل فهمت ؟

      واشكر الأخوة الموالين على تفاعلهم في الموضوع بارك الله فيكم جميعاً

      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بالعقل كمال النفس )





      الزميل اشكناني من اخبرك ان الملائكة لهم الخيرة في اعمالهم

      وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ{49} يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ{50} النحل


      {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }التحريم6
      فالملائكة مجبورين على طاعة الله وعدم معصيته ولانهم يفعلون مايؤمرون


      التعديل الأخير تم بواسطة الدين لله; الساعة 06-01-2012, 02:09 PM.

      تعليق


      • #18
        هناك ملاحظة قبل الاجابة نرجوا التعليق عليها :
        انت لم تذكر في مقياسك شيء عن مسألة التخيير بل فقط ذكرت عدم ارتكاب ذنوب.

        فهل تريد ان تغير من القياس ليكون شرط التخيير موجود؟
        او العقل مثلا؟
        ام ان الشروط الجديدة تتجدد بعد ان لاينفع الشرط السابق؟

        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

        فالجمادات غير مخيرة في الطاعة عكس الإنسان والملائكة

        أما الجمادات فلم يخلق لهم عقول

        قال تعالى (
        ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللارض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين)



        وحتى اختصر عليك المسألة:
        - الانسان له عقل و شهوة وفي الاخرة اما نعيم في الجنة او عقاب في النار.
        - بينما الملائكة لهم عقول وليست لهم شهوات وليس هناك وعيد بالجنة او بالنار


        فهناك امور مختلفة بين الانسان والملائكة
        .
        التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 06-01-2012, 02:23 PM.

        تعليق


        • #19
          بل المؤمنين العاديين المخلصين لله تعالى افضل من الملائكة
          فالانبياء افضل من الملائكة بسبب ان الانبياء عرضة للخطأ بينما الملائكة مجبورون على عدم الخطأ

          والقران الكريم اخبرنا ان عصمة الانبياء تختلف عن عصمة الملائكة واخبرنا بشكل واضح ان الانبياء ينسون ويسهون وليس عندهم عصمة مطلقة كعصمة الملائكة


          يا اخي إن المكلف من المخلوقات ثلاثة أصناف :
          الإنس والجن والملائكة
          فالأصناف الثلاثة ان عصوا الله يجري عليهم العقاب وان اطاعوه يجري عليهم الثواب
          وتصريحكم بأن الملائكة لا يذنبون هو من باب تكليفهم بالطاعة مع قدرتهم على الذنب
          وهذا يرد عليك ما ذكرته في أنهم مجبورون على عدم الخطأ
          بل هم مخيرون
          لأن العصمة تكون للمخير وليس للمجبر

          وارجو ان تقرأ وتتدبر المشاركة السابقة لي حتى تفهم مورد الإشكال

          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بادروا قبل قدوم الغائب المنتظر )

          تعليق


          • #20
            قال تعالى (ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللارض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين)



            يقول ابن كثير في تفسيره :
            قال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها ) أي استجيبا لأمري وانفعلا لفعلي طائعتين أو مكرهتين

            اقول : من قال من علماء السنة أن هذه الآية كانت في التخيير ؟!

            هناك ملاحظة قبل الاجابة نرجوا التعليق عليها :

            انت لم تذكر في مقياسك شيء عن مسألة التخيير بل فقط ذكرت عدم ارتكاب ذنوب.


            لأن ارتاكب الذنوب تكون للمخير وليس للمجبر
            وبهذا نفهم أن كل من دخل في حيز الذنب لا يكون إلا مخيراً
            فهل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

            حدث العاقل بما يعقل

            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بترك ما لا يعنيك يتم لك العقل )

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني


              يقول ابن كثير في تفسيره :
              قال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها ) أي استجيبا لأمري وانفعلا لفعلي طائعتين أو مكرهتين

              اقول : من قال من علماء السنة أن هذه الآية كانت في التخيير ؟!





              سؤال :
              هل نحن خلقنا برغبتنا أم رغما عنا؟ إذا كان برغبتنا كيف ذلك ونحن لم نكن موجودين أصلا ؟ أو إذا كان رغما عنا فكيف يحاسبنا الله على شيء لم نرغبه ؟ يقول تعالى إنه عرض الأمانة على الإنسان فقبلها فمالمقصود بذلك علما أن بعض التفاسير تقول الأمانة يعني الفرائض عرضت على السماوات والأرض والجبال فرفضتها ... ماذا يعني ذلك؟ يعني لو قبلتها الأرض ستصلي وتتوضأ وتصوم والسماء تذهب للحج .... الخ هل هذا كلام يقبله عاقل؟ سؤالي ليس عن الأمانة سؤالي عن قبول الإنسان لها من هو هذا الإنسان ؟ وأذكركم ببداية سؤالي أي هل خلق الإنسان برغبته أم لا؟


              الإجابــة

              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

              فالمراد بالإنسان في قوله تعالى: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا {الأحزاب: 72}
              إنما هو أبونا آدم عليه السلام، كما ذكر غير واحد من المفسرين عن ابن عباس قال: يعني بالأمانة: الطاعة، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم، فلم يطقنها، فقال لآدم: إني قد عرضتُ الأمانة على السموات والأرض والجبال فلم يطقنها، فهل أنت آخذ بما فيها؟ قال: يا رب، وما فيها؟ قال: إن أحسنت جزيت، وإن أسأت عوقبت. فأخذها آدم فتحمَّلها هـ.
              والمراد بالإمانة الطاعة والامتثال، بمعنى أن السموات أو الأرض أو الجبال لو قَبِل واحد منها هذه الأمانة، فعليه حق الطاعة الاختيارية لله تعالى، وهي الطاعة التي يترتب عليها الثواب والعقاب، وهي غير طاعة التسخير الذي هي عليه الآن، فلو حصل وقبل واحد منها ذلك لكُلِّف من الطاعات ما يترتب عليه الثواب والعقاب، وذلك هو الابتلاء والامتحان الواقع على الإنسان.
              كما قال تعالى: إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا* إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا {الإنسان:3،2}
              وحقيقة ذلك أن يؤمر الإنسان بما يشق عليه مما ينفعه، وينهى عما يشتهيه ويميل إليه مما يضره، ويعطى من العقل ما يميز به هذا من ذاك، من الاختيار ما يستحق عليه الثواب والعقاب. وبهذا يمكن أن نتصور الأمانة التي قبلها أبونا آدم عليه السلام، والتي تدور على إيثار أمر الله على هوى النفس.
              كما قال تعالى: فَأَمَّا مَنْ طَغَى* وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى* فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى {النازعات:41،40،39،38،37}
              قال السعدي: يعظم تعالى شأن الأمانة، التي ائتمن الله عليها المكلفين، التي هي امتثال الأوامر واجتناب المحارم، في حال السر والخفية كحال العلانية، وأنه تعالى عرضها على المخلوقات العظيمة، السماوات والأرض والجبال، عرض تخيير لا تحتيم، وأنك إن قمت بها وأديتها على وجهها، فلك الثواب، وإن لم تقومي بها ولم تؤديها فعليك العقاب. {فأبين أن يحملنها وأشفقن منها} أي: خوفا أن لا يقمن بما حملن، لا عصيانا لربهن، ولا زهدا في ثوابه، وعرضها الله على الإنسان، على ذلك الشرط المذكور، فقبلها، وحملها مع ظلمه وجهله، وحمل هذا الحمل الثقيل. فانقسم الناس بحسب قيامهم بها وعدمه إلى ثلاثة أقسام: منافقون: أظهروا أنهم قاموا بها ظاهرا لا باطنا. ومشركون: تركوها ظاهرا وباطنا، ومؤمنون: قائمون بها ظاهرا وباطنا. فذكر الله تعالى أعمال هؤلاء الأقسام الثلاثة، وما لهم من الثواب والعقاب فقال: { ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما } هـ.
              وأما: هل خلق الإنسان برغبته أم لا ؟ فالجواب: أن الإنسان وغيره من مخلوقات الله تعالى إنما خلقها الله تعالى بعلمه وحكمته وقدرته، دون أن يستأمرها سبحانه، وكيف يعقل أن يُستأمر المعدوم ؟! ثم إن من عرف الله تعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العليا، وأفعاله المثلى، ليأبى بعقله فضلا عن إيمانه أن يستأمر الخلاق العليم الحكيم شيئا من مخلوقاته قبل إيجاده، فإن كانت الحكمة تقتضي إيجاد الخلق ـ وهي كذلك ـ فمن العبث أن يناط ذلك برغبة المخلوق الجهول العجول. وصدق الله جل جلاله إذ يقول: وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ {المؤمنون: 71}
              فعلى العبد أن يَقبل قضاء الله وقدره، ويُقبل على أمره وشرعه، رضا بالأول، وامتثالا للثاني، ففي ذلك سعادته وبه كماله وعليه مدار فلاحه.
              وأما قول السائل: (إذا كان رغما عنا فكيف يحاسبنا الله على شيء لم نرغبه) فخطأ ظاهر، فإن الحساب لا يكون على الخلق والإيجاد الذي هو رغما عنا، وإنما يكون على ما بعد ذلك من العمل الذي هو بإدراكنا واختيارنا. وراجع لمزيد الفائدة عن ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 69938 ، 4054 ، 79824 .
              والله أعلم.


              http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=134115



              ------------------------------------------------------------------
              قلت : هنا تفسير اية اخرى ولكن نفس الغرض

              تعليق


              • #22
                والمراد بالإمانة الطاعة والامتثال، بمعنى أن السموات أو الأرض أو الجبال لو قَبِل واحد منها هذه الأمانة، فعليه حق الطاعة الاختيارية لله تعالى، وهي الطاعة التي يترتب عليها الثواب والعقاب، وهي غير طاعة التسخير الذي هي عليه الآن،


                تفسيركم لهذه الآية غير مقبول
                فهل يعقل أن يأمر الله جل جلاله السماوات والأرض والجبال لحمل الولاية الإلهية واستكمال حقائق الدين علماً وعملاً وهي أصلاً لم تُخلق لذلك ؟
                فالآية تشير إلى ثقل هذه الأمانة بمعنى العمل بها
                فهل يُعقل أن نقول ان السماوات والأرض والجبال لو قبلوا حملها فإن الله جل جلاله سيكلفهم بالطاعة ويفرض عليهم الفرائض ويوجب عليهم الثواب والعقاب ويدخلهم الجنة او النار ؟!
                فهذا لا يستقيم مع خلقة السماوات والأرض وعدم صلاحيتها لذلك من جميع الجوانب
                فالإنسان هو من يشتمل على جميع هذه الصلاحيات و تهيئه لحمل هذه الأمانة
                والجمادات لم يُخلقوا للإبتلاء والإمتحان والثواب والعقاب
                بل هذه الجمادات خلقت من اجل الإنسان
                فنفهم مما ذكرنا أن هذا لا يعد تخييراً لها بل هو في بيان شأن الأمانة وجلالة قدرها وانه مع عظم السماوات والأرض والجبال لا تحملها وأن الإنسان حملها


                اقول : والآن ارجو ان تجيب على أصل الإشكال بدل ان تتفرع لي في كل رد بالحديث عن أمور لا علاقة لها بالموضوع

                ولماذا لم تجبني على سؤالي :

                هل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من قل كلامه بطن عيبه )

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                  يا اخي إن المكلف من المخلوقات ثلاثة أصناف :
                  الإنس والجن والملائكة
                  فالأصناف الثلاثة ان عصوا الله يجري عليهم العقاب وان اطاعوه يجري عليهم الثواب
                  وتصريحكم بأن الملائكة لا يذنبون هو من باب تكليفهم بالطاعة مع قدرتهم على الذنب
                  وهذا يرد عليك ما ذكرته في أنهم مجبورون على عدم الخطأ
                  بل هم مخيرون
                  لأن العصمة تكون للمخير وليس للمجبر

                  وارجو ان تقرأ وتتدبر المشاركة السابقة لي حتى تفهم مورد الإشكال

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بادروا قبل قدوم الغائب المنتظر )
                  احمد اشكناني انصدق الله وهو اصدق القائلين ام نصدق فهمك السقيم
                  الله يقول انهم لايعصون الله وانت تقول هم يعصونه
                  لذلك لاتجد في النار ملائكة بل وقوها الجن والانس فقط ولو كانوا مكلفين ويعصون الله ويتوبون البشر لكان عليهم عقاب ولهم ثواب فلما تتكلم يا احمد تكلم بالدليل لاننا لسنا بحاجة لتفسيراتك الاهوائية

                  تعليق


                  • #24
                    الله يقول انهم لايعصون الله وانت تقول هم يعصونه



                    يا اخي يبدو ان بضاعتك قد نفذت واخذت تتخلق لنا الأقوال
                    فمتى قلت ان الملائكة يعصون الله
                    يبدو انك تقرأ بالمقلوب

                    لذلك لاتجد في النار ملائكة


                    ومن قال لك انك ستجد في النار أنبياء ورسل ؟!

                    ولو كانوا مكلفين ويعصون الله ويتوبون البشر لكان عليهم عقاب ولهم ثواب
                    فلو كانوا غير مكلفين هل يجوز لنا ان نقول انهم يذنبون
                    فالمكلف هو الذي يذنب
                    وانتم تقولون أن الملائكة لا يذنبون فهو دليل على تكليفهم

                    ولماذا لا ترد على السؤال :

                    هل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

                    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ليس لبخيل حبيب )

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                      تفسيركم لهذه الآية غير مقبول
                      اذا انت لاتقبل بذلك فهذا شأنك


                      يعني بالمختصر المفيد ابحث وناقش من تفسيرك حجة عليه.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                        وحتى اختصر عليك المسألة:
                        - الانسان له عقل و شهوة وفي الاخرة اما نعيم في الجنة او عقاب في النار.
                        - بينما الملائكة لهم عقول وليست لهم شهوات وليس هناك وعيد بالجنة او بالنار

                        فهناك امور مختلفة بين الانسان والملائكة
                        .
                        تدعيما لقولي اقرأ مايقول المعصوم عندكم ....







                        راجع اصل الرواية في : علل الشرائع ص 4



                        ملاحظة : الرجاء عدم حمل الرواية على التقية.

                        الملفات المرفقة
                        التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 09-01-2012, 07:51 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          اين التعارض في هذه الرواية والموضوع !!!!
                          وما ربط هذه الرواية في الموضوع ؟!!!
                          يبدو ان الضربة اوجعتكم كثيرا
                          .........

                          نحن نؤمن ان الأنبياء أفضل من الملائكة عليهم السلام
                          ونؤمن أن الأنبياء لا يذنبون

                          أما أنتم فعقيدتكم تعارض العقل

                          فهل يمكن أن يصبح المذنب العاصي أفضل من المطيع الذي لا يذنب ؟

                          هنا الإشكال تفضل وأجبنا يا فيلسوف

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( فكر المرء مرآة تريه حُسن عمله من قُبحه )

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                            اين التعارض في هذه الرواية والموضوع !!!!
                            وما ربط هذه الرواية في الموضوع ؟!!!
                            يبدو ان الضربة اوجعتكم كثيرا
                            .........

                            نحن نؤمن ان الأنبياء أفضل من الملائكة عليهم السلام
                            ونؤمن أن الأنبياء لا يذنبون

                            أما أنتم فعقيدتكم تعارض العقل

                            فهل يمكن أن يصبح المذنب العاصي أفضل من المطيع الذي لا يذنب ؟

                            هنا الإشكال تفضل وأجبنا يا فيلسوف

                            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( فكر المرء مرآة تريه حُسن عمله من قُبحه )
                            علي بن ابي طالب رضي الله عنه عربي فصيح اللسان.
                            عن أمير المؤمنين عليه السلام أن الله ركب في الملائكة عقلا بلا شهوة ، وركب في البهائم شهوة بلا عقل ، وركب في بني آدم كلتيهما ، فمن غلب عقله شهوته فهو خير من الملائكة ، ومن غلب شهوته عقله فهو شر من البهائم .


                            فهو لم يعلق المسألة على الانبياء بل عقلها على الانسان الذي له عقل وشهوة.


                            فلو كانت المسألة تتحدث عن من لايذنب انه خير من الملائكة (الصنف الاول)
                            فهذا يعني ان بقية البشر (الصنف الثاني) هم شر من البهائم.


                            اليس هذا تفكيرك؟











                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                              علي بن ابي طالب رضي الله عنه عربي فصيح اللسان.
                              عن أمير المؤمنين عليه السلام أن الله ركب في الملائكة عقلا بلا شهوة ، وركب في البهائم شهوة بلا عقل ، وركب في بني آدم كلتيهما ، فمن غلب عقله شهوته فهو خير من الملائكة ، ومن غلب شهوته عقله فهو شر من البهائم .


                              فهو لم يعلق المسألة على الانبياء بل عقلها على الانسان الذي له عقل وشهوة.


                              فلو كانت المسألة تتحدث عن من لايذنب انه خير من الملائكة (الصنف الاول)
                              فهذا يعني ان بقية البشر (الصنف الثاني) هم شر من البهائم.


                              اليس هذا تفكيرك؟












                              يا مسكين ألهذه الدرجة أوجعتك ضربة الأخ أحمد أشكناني حتى صرت تستشهد برواياتنا .
                              طيب حتى اسهل عليك أكثر
                              انت تستشهد بحديث عندنا وهو أن الملائكة لهم عقل لا شهوة والإنسان عقل وشهوة
                              حسناً من هم الأفضل الذين لهم عقل من دون شهوة أو من لديهم عقل وشهوة وفوق ذلك تتهمونهم بالذنب أي أن الأنبياء في بعض الحالات عندكم تغلبت شهواتهم على عقولهم حتى صاروا يذنبون يعني بهذه الحالة لا نريد أن نقول والعياذ بالله بأنهم أقل من البهيمة ولكن نستطيع على قولتكم ان نقول بأن الأنبياء إن أخطئوا حسب نظريتكم الفاسدة بأن الملائكة أفضل منهم أليس كذلك ؟

                              إذا غلطان صحح لي

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                                الزميل اشكناني من اخبرك ان الملائكة لهم الخيرة في اعمالهم

                                وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ{49} يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ{50} النحل


                                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }التحريم6
                                فالملائكة مجبورين على طاعة الله وعدم معصيته ولانهم يفعلون مايؤمرون



                                ما شاء الله ما شاء الله
                                فوق ما كانت بتشتغل رقاصة كانت بترقص
                                هل تسمح لي ان اهنئك على نضالك الفكري الطويل
                                فما علاقة مأمورون بمجبورون
                                فنحن أيضاً مأمورون بعبادة الله ولكن غير مجبرين على ذلك
                                فالظاهر حضرتك داخل موضوع مو عارف عن اي شيء بيحكي بس منيح يعني في شوية تقدم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X