إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للسنة : من الأفضل الأنبياء أم الملائكة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    لك جزيل الشكر مولاي العزيز مدمر على تفاعلك المثمر بارك الله فيك

    اي سؤال نقوم بطرحه في اي موضوع لا يجيبون عنها بل هم من يبادرون بالسؤال وكأننا فتحنا الموضوع لأسئلتهم ، وياريت الأسئلة متعلقة بالموضوع !

    هل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( شر الآراء ما خالف الشريعة )

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

      يا مسكين ألهذه الدرجة أوجعتك ضربة الأخ أحمد أشكناني حتى صرت تستشهد برواياتنا .
      طيب حتى اسهل عليك أكثر
      انت تستشهد بحديث عندنا وهو أن الملائكة لهم عقل لا شهوة والإنسان عقل وشهوة
      حسناً من هم الأفضل الذين لهم عقل من دون شهوة أو من لديهم عقل وشهوة وفوق ذلك تتهمونهم بالذنب أي أن الأنبياء في بعض الحالات عندكم تغلبت شهواتهم على عقولهم حتى صاروا يذنبون يعني بهذه الحالة لا نريد أن نقول والعياذ بالله بأنهم أقل من البهيمة ولكن نستطيع على قولتكم ان نقول بأن الأنبياء إن أخطئوا حسب نظريتكم الفاسدة بأن الملائكة أفضل منهم أليس كذلك ؟

      إذا غلطان صحح لي


      افهم من تفسيرك ان:

      الصنف الاول : هم الانبياء الذين لايذنبون حسب ماتزعم وهم افضل من الملائكة

      الصنف الثاني : تقول ان الذي يذنب ذنبا واحدا لايكون من الصنف الاول.
      فهذا يعني انه من الصنف الثاني وهو ان البهائم افضل منه.


      هل تعتقد ان هذا تفسير انسان عاقل؟؟؟؟


      المعلوم قطعا ان الانسان الصالح قد يذنب ذنوبا صغيرة وقد يتوب منها وهذا موصوف بالصلاح والتقوى والايمان والزهد ... الخ مع وجود بعض الذنوب الصغيرة
      فهل تعتقد انت انه يوصف بان شهواته غلبت عليه ام هو غلب على شهواته؟
      يعني باختصار : الصنف الاول ام الصف الثاني؟






      انا اقول انه من الصنف الاول ... فماذا تقول؟

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
        لك جزيل الشكر مولاي العزيز مدمر على تفاعلك المثمر بارك الله فيك

        اي سؤال نقوم بطرحه في اي موضوع لا يجيبون عنها بل هم من يبادرون بالسؤال وكأننا فتحنا الموضوع لأسئلتهم ، وياريت الأسئلة متعلقة بالموضوع !

        هل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( شر الآراء ما خالف الشريعة )

        الشكر لله أخي ومولاكم رسول الله وجزيتم خيرا
        فالموضوع لا مجال للشك فيه فهو واضح وأدلته واضحة وضرباته موجعة لا ترد أبدا فلذلك هناك من يحصل عنده عزة في الإثم فبعد أن يدخل في عرين الأسود فلا يجد نفسه إلا أمام خيارين فإما الهروب وإما محاولة لترويض الأسود مع محاولة البعض أن يأخذ دور الأسد لكي يحمي نفسه فلذلك تجد لهم أصوات الثعالب من دون أن تجد أي جهد في الطلب على تمييزهم .
        فلقد أجدت أخي الفاضل في طرح هذا الموضوع وأنا لا أدخل بطبيعتي الى اي موضوع لأحد أخواني إلا إذا كان في قمة الإبداع وهذا فيه كثيرا من الإبداع ومرات كنت أحاول أن أستجمع أفكاره لكي أصيغه بموضوع ولكن كنت انت السباق بذلك الإبداع ويشرفني أن أكون ضمن موضوعك ولا يفهم البعض من الأخوة بأنني إذا لم أدخل مواضيعهم يعني أنها غير مبدعة بل قد تكون تلك المواضيع متكرر إشكالاتها بينما هذا الموضوع طرحه نادر جداً فبارك الله فيك


        هل يعقل أن نقول عن الملائكة انهم لا يذنبون مع عدم قدرتهم على الذنب ؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام


          افهم من تفسيرك ان:

          الصنف الاول : هم الانبياء الذين لايذنبون حسب ماتزعم وهم افضل من الملائكة

          الصنف الثاني : تقول ان الذي يذنب ذنبا واحدا لايكون من الصنف الاول.
          فهذا يعني انه من الصنف الثاني وهو ان البهائم افضل منه.


          هل تعتقد ان هذا تفسير انسان عاقل؟؟؟؟


          المعلوم قطعا ان الانسان الصالح قد يذنب ذنوبا صغيرة وقد يتوب منها وهذا موصوف بالصلاح والتقوى والايمان والزهد ... الخ مع وجود بعض الذنوب الصغيرة
          فهل تعتقد انت انه يوصف بان شهواته غلبت عليه ام هو غلب على شهواته؟
          يعني باختصار : الصنف الاول ام الصف الثاني؟






          انا اقول انه من الصنف الاول ... فماذا تقول؟

          يا ابراهام يا حبيبي نحن من نسألك
          يعني مو حلوة نرجع نبتدي من جديد موضوعنا
          فأنت أوصلت نفسك الى هنا فاكمل ولا تخف
          وأما سؤالك عن الأنبياء والأئمة فنحن لا نجد عندهم أي خطأ ولا معصية سواء صغيرة أو كبيرة وحتى لا تدخل وتشعب الموضوع كما فعلت في غيره أختصر عليك لأقول لك فإن ترك الأَولى عند الأنبياء ليس هو ذنب بل هم ينظرون لتركهم الأَولى بأنه ذنب بينما في ميزان رب العالمين هو ليس بذنب كالذنب الذي يحاسب عليه الناس وكذلك البشر العاديين فقد ينصحك أحدهم أن لا تشرب جالون من الماء في نفس اللحظة حتى لا يحصل معك مغص في معدتك فتركت انت النصيحة وشربت جالون من الماء وحصل عندك بعض المغص وبعدما توجعت قلت يا ليتني سمعت كلام المدمر .
          فهنا شرب الماء حلال وعدم التزامك بالنصيحة لا يجعلك تذنب ولكن تشعر انت بأن ما فعلته ذنب فمن هذا المنطلق فإن ترك الأَولى عند بعض الأنبياء أو عند البشر العاديين فإنه لا يدخل في معادلة الشهوة ومدى تغلبها على العقل ولكن يدخل على تغليبها على الأَولى فقط .
          وأما البشر الغير معصومين فمن تغلبت شهوته على عقله فلا شك بأنه سيكون أقل البهيمة إلى أن يدرك خطأه ويتوب لأن البهيمة لا تتوب .
          هل فهمت الآن ؟

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
            يا ابراهام يا حبيبي نحن من نسألك
            يعني مو حلوة نرجع نبتدي من جديد موضوعنا
            فأنت أوصلت نفسك الى هنا فاكمل ولا تخف
            وأما سؤالك عن الأنبياء والأئمة فنحن لا نجد عندهم أي خطأ ولا معصية سواء صغيرة أو كبيرة وحتى لا تدخل وتشعب الموضوع كما فعلت في غيره أختصر عليك لأقول لك فإن ترك الأَولى عند الأنبياء ليس هو ذنب بل هم ينظرون لتركهم الأَولى بأنه ذنب بينما في ميزان رب العالمين هو ليس بذنب كالذنب الذي يحاسب عليه الناس وكذلك البشر العاديين فقد ينصحك أحدهم أن لا تشرب جالون من الماء في نفس اللحظة حتى لا يحصل معك مغص في معدتك فتركت انت النصيحة وشربت جالون من الماء وحصل عندك بعض المغص وبعدما توجعت قلت يا ليتني سمعت كلام المدمر .
            فهنا شرب الماء حلال وعدم التزامك بالنصيحة لا يجعلك تذنب ولكن تشعر انت بأن ما فعلته ذنب فمن هذا المنطلق فإن ترك الأَولى عند بعض الأنبياء أو عند البشر العاديين فإنه لا يدخل في معادلة الشهوة ومدى تغلبها على العقل ولكن يدخل على تغليبها على الأَولى فقط .
            وأما البشر الغير معصومين فمن تغلبت شهوته على عقله فلا شك بأنه سيكون أقل البهيمة إلى أن يدرك خطأه ويتوب لأن البهيمة لا تتوب .
            هل فهمت الآن ؟
            ممكن تشرح لي بالجواب على هذا السؤال البسيط ...
            الانسان (غير النبي) الصالح الزاهد التقي الورع لا يلزم ان يكون معصوم مثل العلماء الصالحين المجاهدين
            يعني يوجد انسان بهذه الصفات يذنب ذنب واحد او عشرة ذنوب في حياته الطويلة ويستغفر الله عليها
            هذا يوصف بان صالح مع انه غير معصوم.

            فهذا الانسان الموصوف بـ "الصالح" في نهاية المطاف هل تصفه بان عقله غلب على شهوته ام شهوته غلبت على عقله؟


            جوابك على هذا السؤال سيقرب الفهم.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
              ممكن تشرح لي بالجواب على هذا السؤال البسيط ...
              الانسان (غير النبي) الصالح الزاهد التقي الورع لا يلزم ان يكون معصوم مثل العلماء الصالحين المجاهدين
              يعني يوجد انسان بهذه الصفات يذنب ذنب واحد او عشرة ذنوب في حياته الطويلة ويستغفر الله عليها
              هذا يوصف بان صالح مع انه غير معصوم.

              فهذا الانسان الموصوف بـ "الصالح" في نهاية المطاف هل تصفه بان عقله غلب على شهوته ام شهوته غلبت على عقله؟


              جوابك على هذا السؤال سيقرب الفهم.


              العبرة هنا في الميزان فمن ثقلت موازينه فإنه في عيشة راضية
              ولذلك نحن نطلق عليه بأنه صالح على الأعم من اعماله
              وهو ينطبق عليه صفة أقل من البهيمة عندما تتغلب شهوته على عقله في حينها ولكن بما أن الأعم من اعماله صالحة فيكون انسانا صالحا وأفضل من كثير من الملائكة ولكن عندما تتغلب شهوته على عقله فإنه بالتالي سيصبح أقل
              من البهيمة سواء كان عالماً أو جاهلاً
              ولكن بما أنه قد تقدمت حسناته على سيئاته فلا يطلق عليه الا انسانا صالحاً وليس بهيمة مفسدة .
              وإن تغلبت سيئاته على حسناته سيكون بالتالي بهيمة مفسدة
              ولكن الإنسان الصالح غير معصوم فإن حصل عنده انه يوماً ما اتبع شهوته على عقله فإنه في ذلك اليوم سيكون بالتأكيد اقل من البهيمة
              بتمنى يكون عجبك الجواب

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                العبرة هنا في الميزان فمن ثقلت موازينه فإنه في عيشة راضية
                ولذلك نحن نطلق عليه بأنه صالح على الأعم من اعماله
                وهو ينطبق عليه صفة أقل من البهيمة عندما تتغلب شهوته على عقله في حينها ولكن بما أن الأعم من اعماله صالحة فيكون انسانا صالحا وأفضل من كثير من الملائكة ولكن عندما تتغلب شهوته على عقله فإنه بالتالي سيصبح أقل
                من البهيمة سواء كان عالماً أو جاهلاً
                ولكن بما أنه قد تقدمت حسناته على سيئاته فلا يطلق عليه الا انسانا صالحاً وليس بهيمة مفسدة .
                وإن تغلبت سيئاته على حسناته سيكون بالتالي بهيمة مفسدة
                ولكن الإنسان الصالح غير معصوم فإن حصل عنده انه يوماً ما اتبع شهوته على عقله فإنه في ذلك اليوم سيكون بالتأكيد اقل من البهيمة
                بتمنى يكون عجبك الجواب

                نفهم من هذا ان الانسان الصالح غير المعصوم قد يكون افضل من الملائكة حتى لو ارتكب بعض الذنوب.

                يعني بشكل مجمل.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                  نفهم من هذا ان الانسان الصالح غير المعصوم قد يكون افضل من الملائكة حتى لو ارتكب بعض الذنوب.

                  يعني بشكل مجمل.
                  عندما يقوم بأعمال الخير والطاعة سيكون في حينها افضل من الملائكة وعندما يذنب ذنباً سيكون في حينها اقل من البهيمة
                  كيفني معك

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                    عندما يقوم بأعمال الخير والطاعة سيكون في حينها افضل من الملائكة وعندما يذنب ذنباً سيكون في حينها اقل من البهيمة
                    كيفني معك
                    اقصد بشكل عام.
                    يعني حكم نهائي عام لان الانسان يحكم عليه بمجموع تصرفاته في خلال حياته وليس بتصرف واحد او اثنين.



                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                      اقصد بشكل عام.
                      يعني حكم نهائي عام لان الانسان يحكم عليه بمجموع تصرفاته في خلال حياته وليس بتصرف واحد او اثنين.




                      والله لا أحد يمكنه ان يحكم بشكل عام على تلك الأمور الا رب العالمين
                      فهناك من يبدل الله سيئاتهم الى حسنات بفضل ولاية أهل البيت عليهم السلام فالمسألة بنظري أنا وهذا من خلال اعتقادي بأنه لا يوجد على ظهر الكون من هو أفضل من الملائكة الا المعصومين العصمة الكبرى او العصمة الصغرى وأما باقي الناس فالملائكة افضل منهم
                      .
                      وقد يكون الموالي لأهل البيت عنده هذه الميزة في حال بدل الله سيئاته حسنات ببركة ولايته لأهل البيت عليهم السلام وتصبح تلك البركة تعطيه طابع كيوم ولدته امه اي لا ذنب عليه ولكن هل كل من يقول انا موالي سيبدل الله سيئاته الى حسنات ؟
                      فهذا السؤال برسم كل نفس

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                        والله لا أحد يمكنه ان يحكم بشكل عام على تلك الأمور الا رب العالمين
                        فهناك من يبدل الله سيئاتهم الى حسنات بفضل ولاية أهل البيت عليهم السلام فالمسألة بنظري أنا وهذا من خلال اعتقادي بأنه لا يوجد على ظهر الكون من هو أفضل من الملائكة الا المعصومين العصمة الكبرى او العصمة الصغرى وأما باقي الناس فالملائكة افضل منهم
                        .
                        وقد يكون الموالي لأهل البيت عنده هذه الميزة في حال بدل الله سيئاته حسنات ببركة ولايته لأهل البيت عليهم السلام وتصبح تلك البركة تعطيه طابع كيوم ولدته امه اي لا ذنب عليه ولكن هل كل من يقول انا موالي سيبدل الله سيئاته الى حسنات ؟
                        فهذا السؤال برسم كل نفس


                        تبديل الحسنات بالسيئات جاء الوعيد فيها في القرآن الكريم للمسلمين الصالحين
                        قال تعالى (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)

                        طبعا لايكون التبديل الا بعد وقوع السيئات ...
                        وفرض المحال ليس بمحال لانه قد يكون هناك مجموعة من الصالحين تنطبق عليهم هذه الصفات ونحن لسنا بصدد التعيين ولكن في العموم.

                        يعني لو انطبق ذلك على مسلم صالح فهو افضل من الملائكة ..
                        اليس ذلك صحيحا؟؟؟



                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                          تبديل الحسنات بالسيئات جاء الوعيد فيها في القرآن الكريم للمسلمين الصالحين
                          قال تعالى (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)

                          طبعا لايكون التبديل الا بعد وقوع السيئات ...
                          وفرض المحال ليس بمحال لانه قد يكون هناك مجموعة من الصالحين تنطبق عليهم هذه الصفات ونحن لسنا بصدد التعيين ولكن في العموم.

                          يعني لو انطبق ذلك على مسلم صالح فهو افضل من الملائكة ..
                          اليس ذلك صحيحا؟؟؟



                          هذا عندنا تعني الولاية فالولاية هي العمل الصالح كما جاء في الروايات وإن كان هذا ليس بحثنا .
                          وهذا المعيار يكون في نتائجه وليس في وقته يعني بعد الحصاد وليس أثناء الزرع فنحن نقاشنا أثناء هذه الحياة
                          يعني لو مؤمن موالي أذنب ففي تلك اللحظة هو أقل من الملائكة والملائكة أفضل منه .
                          ولكن سؤالنا لك لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أ
                          م لا ؟

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                            هذا عندنا تعني الولاية فالولاية هي العمل الصالح كما جاء في الروايات وإن كان هذا ليس بحثنا .


                            انا اتحدث عن الاعمال الصالحة بشكل عام ولسنا بصدد تعيين ماهي لان اللفظ واضح "اعمال صالحة"


                            وهذا المعيار يكون في نتائجه وليس في وقته يعني بعد الحصاد وليس أثناء الزرع فنحن نقاشنا أثناء هذه الحياة
                            يعني لو مؤمن موالي أذنب ففي تلك اللحظة هو أقل من الملائكة والملائكة أفضل منه .
                            ولكن سؤالنا لك لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أ
                            م لا ؟
                            بما انك تريد القياس بهذه الطريقة الخاطئة لان التفضيل لايكون بطريقة جزئية بل على العموم، ولكن نوضح لك بمثال :
                            - انسان ترك الاولى - لم يحصل على الاجر
                            - انسان لم يترك الاولى - حصل على الاجر


                            ماهو الافضل عند الله تعالى؟
                            اكيد الثاني ... لانه تقرب الى الله بالمستحبات وحصل على الاجر الذي فقده الاول.

                            فبما انكم تنسبون ترك الاولى الى الانبياء فهذا يعني انه في هذه الحالة الملائكة افضل منه.

                            لان الملك لايترك شيء مامور بفعله ابدا لا من باب ترك اولى ولا غيره وهذا منصوص عليه بانهم لايعصون.


                            يرفع للعقلاء فقط


                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام


                              انا اتحدث عن الاعمال الصالحة بشكل عام ولسنا بصدد تعيين ماهي لان اللفظ واضح "اعمال صالحة"



                              بما انك تريد القياس بهذه الطريقة الخاطئة لان التفضيل لايكون بطريقة جزئية بل على العموم، ولكن نوضح لك بمثال :
                              - انسان ترك الاولى - لم يحصل على الاجر
                              - انسان لم يترك الاولى - حصل على الاجر


                              ماهو الافضل عند الله تعالى؟
                              اكيد الثاني ... لانه تقرب الى الله بالمستحبات وحصل على الاجر الذي فقده الاول.

                              فبما انكم تنسبون ترك الاولى الى الانبياء فهذا يعني انه في هذه الحالة الملائكة افضل منه.

                              لان الملك لايترك شيء مامور بفعله ابدا لا من باب ترك اولى ولا غيره وهذا منصوص عليه بانهم لايعصون.


                              يرفع للعقلاء فقط




                              يا ابو العقلاء انت
                              فأنا أجبتك ولكن لا اعلم لماذا قفزاتك حطمت الرقم القياسي في اولمبياد العقائد والتاريخ .
                              نحن قلنا ان معرفة نتيجة الاعمال لا يعلمها الا الله عز وجل
                              وأما من أذنب ذنبا فهو بالتأكيد سيكون في ذلك الموقف اقل من الملائكة .
                              ومن ثم أنا لم أقل ان كل الأنبياء تركوا الأَولى فلسنا الآن في هوليود لصناعة الأفلام بل نحن في حوار علمي لا في تجني فاضح
                              وأما بالنسبة لمن ترك الاولى ولم يحصل على الاجر فهذا لست انت من تحدده فأنتم تعتبرون من أخطأ له أجر ومن أصاب له أجران بينما ترك الأَولى لا
                              يستوي مع الخطيئة فلا اعلم كيف حكمت
                              ومن ثم ترك الأَولى لا يخضع لقاعدة الشهوة أو لتغلب الشهوة على العقل .
                              وبالنسبة للملائكة فهم مأمورون باختيار وليس بإجبار وإلا لا داعي ان يناقشوا الله سبحانه وتعالى في كل كبيرة وصغيرة يطلبها منهم طالما هم أجهزة مبرمجة فقط بيد الله عز وجل
                              وهنا يتركون الملائكة الأَولى ليردون على فعل قام به الله عز وجل :
                              وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
                              فالملائكة تركوا الأَولى وسألوا الله عن فعله وقاموا بالرد عليه وهو القائل : لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
                              والملفت بأنك من أول الموضوع وأنت تتهرب من هذا السؤال :
                              لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أم لا ؟
                              يرفع للجادين وليس للفارين

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                                وأما بالنسبة لمن ترك الاولى ولم يحصل على الاجر فهذا لست انت من تحدده فأنتم تعتبرون من أخطأ له أجر ومن أصاب له أجران بينما ترك الأَولى لا
                                يستوي مع الخطيئة فلا اعلم كيف حكمت
                                ومن ثم ترك الأَولى لا يخضع لقاعدة الشهوة أو لتغلب الشهوة على العقل .
                                هل تلاحظ انك لم تجب على سؤالي!!!!
                                هل تحدثت انا عن مسألة الشهوات ام مسألة التفضيل بناءا على جزئية معينة؟

                                هل يوجد عاقل يقول ان الذي يترك الاولى افضل من الذي لم يتركه؟
                                - طبعا هذه الجزئية فقط حسب قياسك -

                                حاول ولو مرة ان تجيب بشكل مباشر حتى لانكرر نفس السؤال مرات عديدة.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X