إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للسنة : من الأفضل الأنبياء أم الملائكة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
    هل تلاحظ انك لم تجب على سؤالي!!!!
    هل تحدثت انا عن مسألة الشهوات ام مسألة التفضيل بناءا على جزئية معينة؟

    هل يوجد عاقل يقول ان الذي يترك الاولى افضل من الذي لم يتركه؟
    - طبعا هذه الجزئية فقط حسب قياسك -

    حاول ولو مرة ان تجيب بشكل مباشر حتى لانكرر نفس السؤال مرات عديدة.


    الآن بدأت تضيق الخناق على رقبتك شيئا فشيئا وأنا لست ممن يتبع عثرات الآخرين وأنا دائما أجيبك ولكن تمنيت ان تجيبني مرة واحدة وعلى العموم سؤالك عن ترك الأَولى بأنه ليس أفضل ممن لم يتركه فلقد أجبناك عنها هذا لو تعمدت ان تقرأ مشاركتي الأخيرة
    وبما أن هناك قسم من الأنبياء وليس جميعهم ترك في بعض مراحله الأَولى إلا أنه هذا لا يحتسب خطأ أو ذنب عليهم بل أكدنا لك ان الملائكة أيضاً تركوا في بعض أحوالهم الأَولى وقلنا لك :
    وهنا يتركون الملائكة الأَولى ليردون على فعل قام به الله عز وجل :
    وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
    فالملائكة تركوا الأَولى وسألوا الله عن فعله وقاموا بالرد عليه وهو القائل : لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ

    وأما بالنسبة لمن أفضل من لم يترك الأَولى أو من تركه فالإجابة طبعاً من فعل الأَولى أفضل وأما الذين فعلوا الأَولى دائماً هم الذين أعطاهم الله رتبة الإمامة من ذرية ابراهيم وهم محمد وآل محمد
    والملفت بأنك من أول الموضوع وأنت تتهرب من هذا السؤال :
    لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أم لا ؟
    يرفع للجادين وليس للفارين

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
      الآن بدأت تضيق الخناق على رقبتك شيئا فشيئا وأنا لست ممن يتبع عثرات الآخرين وأنا دائما أجيبك ولكن تمنيت ان تجيبني مرة واحدة وعلى العموم سؤالك عن ترك الأَولى بأنه ليس أفضل ممن لم يتركه فلقد أجبناك عنها هذا لو تعمدت ان تقرأ مشاركتي الأخيرة
      وبما أن هناك قسم من الأنبياء وليس جميعهم ترك في بعض مراحله الأَولى إلا أنه هذا لا يحتسب خطأ أو ذنب عليهم بل أكدنا لك ان الملائكة أيضاً تركوا في بعض أحوالهم الأَولى وقلنا لك :
      وهنا يتركون الملائكة الأَولى ليردون على فعل قام به الله عز وجل :
      وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
      فالملائكة تركوا الأَولى وسألوا الله عن فعله وقاموا بالرد عليه وهو القائل : لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ

      وأما بالنسبة لمن أفضل من لم يترك الأَولى أو من تركه فالإجابة طبعاً من فعل الأَولى أفضل وأما الذين فعلوا الأَولى دائماً هم الذين أعطاهم الله رتبة الإمامة من ذرية ابراهيم وهم محمد وآل محمد
      والملفت بأنك من أول الموضوع وأنت تتهرب من هذا السؤال :
      لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أم لا ؟
      يرفع للجادين وليس للفارين
      فعل الملائكمة هذا ليس ترك اولى.
      ولايقال ان الملائكة تترك الاولى لان الاولى فيه امر والامر هم لايتركونه ولو كان الامر من باب الاستحباب أو الوجوب.


      ومع ذلك لم تجب على سؤالي لاني لم اسأل عن وقوع الذنب من عدمه لان المسألة لاتتعلق به بل عن الافضلية بين تارك الاولى والذي لايتركه.

      فمتى تجيب على السؤال!!!!


      لو أن نبياً أخطأ حسب معياركم فهل تكون الملائكة في لحظتها أفضل منه أم لا ؟
      لا.
      بل النبي افضل لان القياس لايكون جزئي بين فعل وفعل بل بين مجموعة تصرفات ومجموعة تصرفات.
      والنبي لديه رصيد من الافعال السابقة.

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
        فعل الملائكمة هذا ليس ترك اولى.
        ولايقال ان الملائكة تترك الاولى لان الاولى فيه امر والامر هم لايتركونه ولو كان الامر من باب الاستحباب أو الوجوب.


        ومع ذلك لم تجب على سؤالي لاني لم اسأل عن وقوع الذنب من عدمه لان المسألة لاتتعلق به بل عن الافضلية بين تارك الاولى والذي لايتركه.

        فمتى تجيب على السؤال!!!!


        عجيب أولم تقرأ اجابتي بعد أم انها لم تقنعك ؟
        فهذه اجابتي


        المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

        وأما بالنسبة لمن أفضل من لم يترك الأَولى أو من تركه فالإجابة طبعاً من فعل الأَولى أفضل وأما الذين فعلوا الأَولى دائماً هم الذين أعطاهم الله رتبة الإمامة من ذرية ابراهيم وهم محمد وآل محمد

        وأما بالنسبة للملائكة فلقد تركوا الأَولى وقلنا لك بأنهم مأمورين ولكن ليسوا مجبورين فماذا تسمي سؤالهم وردهم على الله عندما قالوا له بسؤال فيه استغراب على فعله :
        أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
        فالملائكة تركوا الأَولى وسألوا الله عن فعله وقاموا بالرد عليه وهو القائل : لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام



          لا.
          بل النبي افضل لان القياس لايكون جزئي بين فعل وفعل بل بين مجموعة تصرفات ومجموعة تصرفات.
          والنبي لديه رصيد من الافعال السابقة.
          يعني النبي آدم أفضل من الملائكة أليس كذلك ؟؟؟؟
          فإن كان نعم فماذا تعلل تصرفاته التي اخطأ بها حسب معتقدكم مقابل عدم خطأ الملائكة نهائياً فكيف يكون مخطئاً وفي
          جعبته بعض المعاصي ويكون أفضل من الملائكة والذين لا توجد بجعبتهم معصية واحدة ؟

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
            يعني النبي آدم أفضل من الملائكة أليس كذلك ؟؟؟؟
            فإن كان نعم فماذا تعلل تصرفاته التي اخطأ بها حسب معتقدكم مقابل عدم خطأ الملائكة نهائياً فكيف يكون مخطئاً وفي
            جعبته بعض المعاصي ويكون أفضل من الملائكة والذين لا توجد بجعبتهم معصية واحدة ؟
            (التائب من الذنب كمن لا ذنب له)

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
              يعني النبي آدم أفضل من الملائكة أليس كذلك ؟؟؟؟
              فإن كان نعم فماذا تعلل تصرفاته التي اخطأ بها حسب معتقدكم مقابل عدم خطأ الملائكة نهائياً فكيف يكون مخطئاً وفي
              جعبته بعض المعاصي ويكون أفضل من الملائكة والذين لا توجد بجعبتهم معصية واحدة ؟
              التائب من الذنب لا ذنب له.

              تعليق


              • #52

                وأما بالنسبة لمن أفضل من لم يترك الأَولى أو من تركه فالإجابة طبعاً من فعل الأَولى أفضل وأما الذين فعلوا الأَولى دائماً هم الذين أعطاهم الله رتبة الإمامة من ذرية ابراهيم وهم محمد وآل محمد
                جميل.
                بناءا على ذلك الملائكة افضل.


                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                وأما بالنسبة للملائكة فلقد تركوا الأَولى وقلنا لك بأنهم مأمورين ولكن ليسوا مجبورين فماذا تسمي سؤالهم وردهم على الله عندما قالوا له بسؤال فيه استغراب على فعله :
                أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
                فالملائكة تركوا الأَولى وسألوا الله عن فعله وقاموا بالرد عليه وهو القائل : لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ

                ترك الاولى قد يدخل فيه ترك امر ليس من باب الوجوب - حسب قول اصحابكم -
                فلو كان الله امرهم قبل السؤال بعدم السؤال لكان في قولك شيء من الصحة لو ثبت عدم الاستثناء هنا ولكن الاصل لم تثبته.

                واما الاية لا يسأل عما يفعل، موجهة الينا نحن لاتلزم الملائكة بما عندنا لو ثبت ان كل سائل يعتبر مخالف لللاولى.


                النتيجة :
                يلزمك ان الملائكة افضل من الانبياء -حسب منهجك في التفضيل - لان الملك لايترك الاولى
                والنبي يجوز عليه ترك الاولى.





                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                  التائب من الذنب لا ذنب له.

                  صحيح ولكن ايهما افضل من يذنب ويتوب أم من لا يذنب ابداً ؟؟؟

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                    .



                    ترك الاولى قد يدخل فيه ترك امر ليس من باب الوجوب - حسب قول اصحابكم -
                    فلو كان الله امرهم قبل السؤال بعدم السؤال لكان في قولك شيء من الصحة لو ثبت عدم الاستثناء هنا ولكن الاصل لم تثبته.



                    ما شاء الله وهل الرد على الله أو سؤاله يخالف توقيت وجود هذا الحكم وبالتالي فإن ليس لديك معلومة عن تاريخ اصدار هذا الحكم بعدم سؤاله وإلا كثير من الأنبياء قد سألوه عن فعله بل هذا اصلاً موجها للذين يتكلمون مع الله عز وجل لأنه كيف يكون موجهاً الينا وهو يقول :
                    لا يُسأل عن فعله
                    يعني ان الله لا يسأله احد عن فعله
                    والسائل لا بد ان يكلمه المجيب حتى يسأل
                    وإلا لكانت الآية لا تسألوا عن فعله
                    ولكن بما أن الآية
                    لا يُسأل عن فعله
                    فهذا يعني موجهة لمن يستطيع ان يكلم الله عز وجل
                    ومن هم الذين يستطيعون تكليمه أو سؤاله الا الملائكة والأنبياء
                    فعلى ضوء هذه الآية نؤكد بأن الأمر موجه لفئتين من المخلوقات والوحيدتان اللتان تكلمان الله هما الملائكة والأنبياء
                    فكيف تقول بعدها ان هذا الحكم والآية هي بتوقيت آخر وما الدليل ؟
                    ومن ثم نحن تحدثنا في هذا المثل ضمن معرض حديثنا ان الملائكة مأمورون وغير مجبرون
                    وجبريتهم فقط تكون بعدم وقوعهم في المعصية وليس بعدم تركهم الأَولى وبسبب تأكيد على انهم قاموا بترك الأَولى حتى ان سؤالهم لله كان استشكالي مستغرب وكأنهم يعلمون نتيجة فعل الله بجعل خليفة في الأرض فأجابهم أني اعلم ما لا تعلمون هذا لو سلمنا جدلاً بأنهم غير مأمورون بالسؤال
                    ولن أسألك كيف عرفت انهم لم يكونوا مأمورون بالسؤال ولكن يكفي سؤالهم المستغرب والإستشكالي على الله لتعلم بأنهم وقعوا بترك الأَولى

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام


                      واما الاية لا يسأل عما يفعل، موجهة الينا نحن لاتلزم الملائكة بما عندنا لو ثبت ان كل سائل يعتبر مخالف لللاولى.


                      النتيجة :
                      يلزمك ان الملائكة افضل من الانبياء -حسب منهجك في التفضيل - لان الملك لايترك الاولى
                      والنبي يجوز عليه ترك الاولى.






                      مخالفة الأولى كما قلنا ليس ذنبا وإن الله لم يمنع ملائكته وأنبياءه أن يسأل
                      وه ولكن نصحهم أن لا يسألوا عما يفعله والملائكة سألوه هنا عن فعله
                      ويكفي سؤالهم المستغرب والإستشكالي على الله لتعلم بأنهم وقعوا بترك الأَولى
                      والنتيجة التي كشفتك هي التي تحاول ان تلبسني اياها وكأني قلت لك فعلا فإن الملائكة لم يتركوا الأَولى .

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                        مخالفة الأولى كما قلنا ليس ذنبا وإن الله لم يمنع ملائكته وأنبياءه أن يسأل
                        وه ولكن نصحهم أن لا يسألوا عما يفعله والملائكة سألوه هنا عن فعله
                        ويكفي سؤالهم المستغرب والإستشكالي على الله لتعلم بأنهم وقعوا بترك الأَولى
                        والنتيجة التي كشفتك هي التي تحاول ان تلبسني اياها وكأني قلت لك فعلا فإن الملائكة لم يتركوا الأَولى .

                        بما انه لايوجد دليل على ان الله امرهم بعدم السؤال فلا يوجد ترك اولى
                        لان الاية موجوده في القرآن وليست منزلة على الملائكة.

                        اعتقد ان الانسان البسيط يعرف هذه المعلومة.


                        ولكن الاهم من ذلك اثبات ان الملائكة افضل من الانبياء - حسب مقياسك -
                        وبذلك تكون قد انهيت الموضوع بالضربة القاضية.






                        تعليق


                        • #57
                          ابراهام
                          انت تحاول تنزيه الملائكة من تركهم الأولى
                          ولكن يبدو انك نسيت انكم تعتقدون ان لديهم القدرة على ارتكاب الذنوب
                          لأن علماء السنة قالوا ان الملائكة لا يذنبون
                          ولا يقال ذلك إلا للمكلف الذي يقع في الذنب
                          وبما انه ثبت عصمتهم المطلقة
                          وثبت أفضلية الأنبياء عليهم
                          وتثبت ترك بعض الأنبياء الأولى
                          فإن الملائكة أقل منهم ويصدر منهم ترك الأولى أو التقصير في اداء بعض الأعمال والعبادات
                          فالملائكة عند الله درجات واعظمهم درجة هم الذين عرفوا الله حق معرفته
                          فالتفاضل حاصل بينهم كما هو حاصل بين الأنبياء عليهم السلام

                          والأنبياء معصومين عصمة مطلقة وهم أفضل من الملائكة مع اشتراكهم في العصمة إلا أن الأنبياء اصطفاهم الله جل جلاله وجعلهم خلفائه في أرضه ليهدي بهم الناس
                          فالأنبياء مكلفون بحمل اعباء اثقل من الملائكة
                          مع الابتلاءات التي ابتلاهم بها الله جل جلاله
                          وقد جعل الله جل جلاله الكثير من الملائكة في خدمتهم
                          فلا يمكن للأنبياء الذين هم أفضل من الملائكة ان يصبحوا عرضة للشيطان ويقومون بعصيان الله جل جلاله وارتكاب الذنوب
                          فلو فعلوا ذلك لأصبحوا اقل رتبة من الملائكة ولكنهم كانوا قدوة للملائكة في مدى طاعتهم لله جل جلاله والصبر والتحمل من اجل الله جل جلاله
                          فالعقل هنا يحتم علينا ان نؤمن بالعصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام وإلا لم يكن من العدل أن نفضلهم على الملائكة وهم يذنبون ويعصون الله جل جلاله وفي المقابل نقول ان الملائكة لا يذنبون ولا يعصون الله جل جلاله

                          وهذا ماكنت اهدف إليه من طرحي للموضوع
                          وهو اثبات العصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام

                          واشكرك مولاي مدمر2 على التواصل والرد على اشكالات الزميل ابراهام وفقك الله وسدد خطاك

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من زرع العدوان حصد الخسران )

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                            ابراهام
                            انت تحاول تنزيه الملائكة من تركهم الأولى
                            ولكن يبدو انك نسيت انكم تعتقدون ان لديهم القدرة على ارتكاب الذنوب
                            لأن علماء السنة قالوا ان الملائكة لا يذنبون
                            ولا يقال ذلك إلا للمكلف الذي يقع في الذنب
                            وبما انه ثبت عصمتهم المطلقة
                            وثبت أفضلية الأنبياء عليهم
                            وتثبت ترك بعض الأنبياء الأولى
                            فإن الملائكة أقل منهم ويصدر منهم ترك الأولى أو التقصير في اداء بعض الأعمال والعبادات
                            فالملائكة عند الله درجات واعظمهم درجة هم الذين عرفوا الله حق معرفته
                            فالتفاضل حاصل بينهم كما هو حاصل بين الأنبياء عليهم السلام

                            والأنبياء معصومين عصمة مطلقة وهم أفضل من الملائكة مع اشتراكهم في العصمة إلا أن الأنبياء اصطفاهم الله جل جلاله وجعلهم خلفائه في أرضه ليهدي بهم الناس
                            فالأنبياء مكلفون بحمل اعباء اثقل من الملائكة
                            مع الابتلاءات التي ابتلاهم بها الله جل جلاله
                            وقد جعل الله جل جلاله الكثير من الملائكة في خدمتهم
                            فلا يمكن للأنبياء الذين هم أفضل من الملائكة ان يصبحوا عرضة للشيطان ويقومون بعصيان الله جل جلاله وارتكاب الذنوب
                            فلو فعلوا ذلك لأصبحوا اقل رتبة من الملائكة ولكنهم كانوا قدوة للملائكة في مدى طاعتهم لله جل جلاله والصبر والتحمل من اجل الله جل جلاله
                            فالعقل هنا يحتم علينا ان نؤمن بالعصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام وإلا لم يكن من العدل أن نفضلهم على الملائكة وهم يذنبون ويعصون الله جل جلاله وفي المقابل نقول ان الملائكة لا يذنبون ولا يعصون الله جل جلاله

                            وهذا ماكنت اهدف إليه من طرحي للموضوع
                            وهو اثبات العصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام

                            واشكرك مولاي مدمر2 على التواصل والرد على اشكالات الزميل ابراهام وفقك الله وسدد خطاك

                            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من زرع العدوان حصد الخسران )

                            لم اسمع ان ملكا "بصفة الملائكة" وقع في ترك الاولى.
                            فالعقل يقول - بناءا على مستوى تفكيرك - ان الذي يترك الاولى ليس بافضل من لم يتركه.

                            فلذلك يلزم ان الملائكة افضل.

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                              بما انه لايوجد دليل على ان الله امرهم بعدم السؤال فلا يوجد ترك اولى
                              لان الاية موجوده في القرآن وليست منزلة على الملائكة.

                              اعتقد ان الانسان البسيط يعرف هذه المعلومة.


                              ولكن الاهم من ذلك اثبات ان الملائكة افضل من الانبياء - حسب مقياسك -
                              وبذلك تكون قد انهيت الموضوع بالضربة القاضية.






                              ما شاء الله ما شاء الله ما شاء الله
                              يا عمي شو هالضربة القاضية التي جاءت من قفزة عن الحواجز
                              يعني محتار ماذا أقول لك أأقول فيك سوبرمان كلا
                              أأقول فيك سبايدرمان أيضاً كلا
                              أأقول فيك غرندايزر بالتأكيد كلا
                              بل أنت الفانوس السحري الذي تغلب على كل هؤلاء بقفزة سحرية وأنهاها بالضربة القاضية
                              فاقرؤوا أخواني كيف يقفز قفزاته السحرية هنا




                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                              التائب من الذنب لا ذنب له.

                              فأجبته
                              صحيح ولكن ايهما افضل من يذنب ويتوب أم من لا يذنب ابداً ؟؟؟
                              وهنا لم يجبني ليش الجواب معروف اسمه هروووووووووووب



                              وهنا


                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام
                              .



                              ترك الاولى قد يدخل فيه ترك امر ليس من باب الوجوب - حسب قول اصحابكم -
                              فلو كان الله امرهم قبل السؤال بعدم السؤال لكان في قولك شيء من الصحة لو ثبت عدم الاستثناء هنا ولكن الاصل لم تثبته.

                              فأجبته



                              ما شاء الله وهل الرد على الله أو سؤاله يخالف توقيت وجود هذا الحكم وبالتالي فإن ليس لديك معلومة عن تاريخ اصدار هذا الحكم بعدم سؤاله وإلا كثير من الأنبياء قد سألوه عن فعله بل هذا اصلاً موجها للذين يتكلمون مع الله عز وجل لأنه كيف يكون موجهاً الينا وهو يقول :
                              لا يُسأل عن فعله
                              يعني ان الله لا يسأله احد عن فعله
                              والسائل لا بد ان يكلمه المجيب حتى يسأل
                              وإلا لكانت الآية لا تسألوا عن فعله
                              ولكن بما أن الآية
                              لا يُسأل عن فعله
                              فهذا يعني موجهة لمن يستطيع ان يكلم الله عز وجل
                              ومن هم الذين يستطيعون تكليمه أو سؤاله الا الملائكة والأنبياء
                              فعلى ضوء هذه الآية نؤكد بأن الأمر موجه لفئتين من المخلوقات والوحيدتان اللتان تكلمان الله هما الملائكة والأنبياء
                              فكيف تقول بعدها ان هذا الحكم والآية هي بتوقيت آخر وما الدليل ؟
                              ومن ثم نحن تحدثنا في هذا المثل ضمن معرض حديثنا ان الملائكة مأمورون وغير مجبرون
                              وجبريتهم فقط تكون بعدم وقوعهم في المعصية وليس بعدم تركهم الأَولى وبسبب تأكيد على انهم قاموا بترك الأَولى حتى ان سؤالهم لله كان استشكالي مستغرب وكأنهم يعلمون نتيجة فعل الله بجعل خليفة في الأرض فأجابهم أني اعلم ما لا تعلمون هذا لو سلمنا جدلاً بأنهم غير مأمورون بالسؤال
                              ولن أسألك كيف عرفت انهم لم يكونوا مأمورون بالسؤال ولكن يكفي سؤالهم المستغرب والإستشكالي على الله لتعلم بأنهم وقعوا بترك الأَولى
                              وهنا لم يجبني ليش الجواب معروف اسمه هروووووووووووب

                              وقفز الى الأخيرة وكأنه يقول للآخرين بأنه جاوب على كل أسئلتي ويا ليته حتى على الأخيرة جاوب وحتى يعرف مستواه لن أعرض له قول علمائه عليه الآن في موضوع الملائكة ولكن اسأله سؤال حاسم هنا حتى تعلموا حلمنا على مثل هؤلاء وهو :
                              يا إبراهام هل الملائكة هم ريموت كونترول بيد الله عز وجل أي فقط مهمتهم اجبارية وليست اختيارية ولا شيء غير ذلك
                              أم
                              أن الملائكة هم مخيرون لا مجبرون ولكن لا يعصون الله

                              فانظروا يا أخوان الى هذا السؤال فإما لن يجيب عليه وإما سيدخل في إجابة بعيدة عنه وإن أجاب عليه سيعلم من وقع بالضربة القاضية ومو بس بالضربة القاضية بل بالتثبيت
                              واحد
                              إثنـــــــــــان
                              ثلاثــــــــــــــــــــة

                              التعديل الأخير تم بواسطة مُدَمِّر2; الساعة 13-01-2012, 06:57 PM.

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                                ابراهام
                                انت تحاول تنزيه الملائكة من تركهم الأولى
                                ولكن يبدو انك نسيت انكم تعتقدون ان لديهم القدرة على ارتكاب الذنوب
                                لأن علماء السنة قالوا ان الملائكة لا يذنبون
                                ولا يقال ذلك إلا للمكلف الذي يقع في الذنب
                                وبما انه ثبت عصمتهم المطلقة
                                وثبت أفضلية الأنبياء عليهم
                                وتثبت ترك بعض الأنبياء الأولى
                                فإن الملائكة أقل منهم ويصدر منهم ترك الأولى أو التقصير في اداء بعض الأعمال والعبادات
                                فالملائكة عند الله درجات واعظمهم درجة هم الذين عرفوا الله حق معرفته
                                فالتفاضل حاصل بينهم كما هو حاصل بين الأنبياء عليهم السلام

                                والأنبياء معصومين عصمة مطلقة وهم أفضل من الملائكة مع اشتراكهم في العصمة إلا أن الأنبياء اصطفاهم الله جل جلاله وجعلهم خلفائه في أرضه ليهدي بهم الناس
                                فالأنبياء مكلفون بحمل اعباء اثقل من الملائكة
                                مع الابتلاءات التي ابتلاهم بها الله جل جلاله
                                وقد جعل الله جل جلاله الكثير من الملائكة في خدمتهم
                                فلا يمكن للأنبياء الذين هم أفضل من الملائكة ان يصبحوا عرضة للشيطان ويقومون بعصيان الله جل جلاله وارتكاب الذنوب
                                فلو فعلوا ذلك لأصبحوا اقل رتبة من الملائكة ولكنهم كانوا قدوة للملائكة في مدى طاعتهم لله جل جلاله والصبر والتحمل من اجل الله جل جلاله
                                فالعقل هنا يحتم علينا ان نؤمن بالعصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام وإلا لم يكن من العدل أن نفضلهم على الملائكة وهم يذنبون ويعصون الله جل جلاله وفي المقابل نقول ان الملائكة لا يذنبون ولا يعصون الله جل جلاله

                                وهذا ماكنت اهدف إليه من طرحي للموضوع
                                وهو اثبات العصمة المطلقة للأنبياء عليهم السلام

                                واشكرك مولاي مدمر2 على التواصل والرد على اشكالات الزميل ابراهام وفقك الله وسدد خطاك

                                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من زرع العدوان حصد الخسران )

                                أحسنت أخي وهذه لا شيء أمام المفاجأة التي بإنتظاره ومشكلته بأن يريد أن يأخذ أرائنا لكي يستشكل علينا هروبا من سؤالك
                                ولو اعتبرنا اشخاصاً قادمين من الصين ونسأل عن معتقده وسألناه :
                                هل الملائكة الذي لم يعصون الله أفضل أم الأنبياء الذين يعصون الله في معتقدكم أفضل ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X