يروي أبو داود عن أم سلمة : الرسول ( ص ) لما تزوج بها أقام عندها ثلاثا ثم قال : ليس بك على أهلك هوان إن شئت سبعت لك . . وكان رسول الله إذا تزوج البكر أقام عندها سبعا . وإذا تزوج الثيب أقام عندها ثلاثا ( 3 ) . .
وهذه الرواية تشير إلى أن الرسول تزوج أكثر من بكر فلو كان قد تزوج واحدة وهي عائشة كما تدعي لما كانت هناك حاجة أن يعلن أن من سنته الإقامة عند البكر سبعا وعند الثيب ثلاثا . فاعلان السنة إشارة إلى التكرار . .
http://www.shiaweb.org/books/defaa_an_al-rasol/pa5.html
سؤالي هل عندكم رواية متفق عليها وبشروطها صحيحة وصريحة تقول أن النبي أقام عند عائشة سبعا وهو دليل بكارتها حيث النبي كان يقيم سبعا عن البكر وثلاثا عند الثيب ولو جئتموني به فسوف تؤسروني به ولن أتطرق لموضوع بكارتها أبدا وأجعله من المسلمات وأحاجج به أخوتي مستبقلا ولكن كما قلت بشروطها صحيح صريح متفق عليه
وما زلت أنتظر رواية واحدة متفق عليها صحيحة صريحة تقول أن النبي مكث عن عائشة ليلة عرسها سبعا
والآن الى النقطة التالية
والنقطة الثانية
أَمَّا الْبِكْرُ فَابْنَةُأَحَبِّ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى إِلَيْكَ عَائِشَةُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ،
تريد أن تبين أن أباها أحب الخلق له وهو باطل
أَمَّا الْبِكْرُ فَابْنَةُأَحَبِّ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى إِلَيْكَ عَائِشَةُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ،
تريد أن تبين أن أباها أحب الخلق له وهو باطل
من الخيال الخصب في وضع الرواية والحكايات الى الكذب الصريح من كذاب جاهل لايدري ما يقول سوى يريد أن يضع منقبة أو مدحا أو يترك أثرا طيبا للمدعو أبو بكر وإبنته عائشة عبر قول يمجه العقل قبل الحقيقة الواضحة لمن ألقى السمع..... هنا تزعم عائشة وعلى لسان خولة أن عتيقا هذا أحب خلق الله الى النبي لكن عائئشة هي بنفسها تكذب ما قيل وما تقول أحيانا بنفسها فهذا مسند أحمد وماأدراك ما مسند أحمد يذكر مقولة وإعتراف عائشة كون علي عليه السلام أحب منها ومن أبيها عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
17953 حدثنا أبو نعيم حدثنا يونس حدثنا العيزار بن حريث قال قال النعمان بن بشير قال استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي ومني مرتين أو ثلاثا فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...D=30&PID=17696
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...D=30&PID=17696
ياترى كيف تقسم عائشة بالله أن عليا عليه السلام أحب الى النبي منها ومن أبيها وتأتي خولة لتقول
أَمَّا الْبِكْرُ فَابْنَةُأَحَبِّ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى
يا سبحان الله ياله من لفظ أحب خلق الله فهل تغيرت الموازين بين ليلة وضحاها فهل صارعليا عليه السلام من بعد الهجرة أحب الخلق عن النبي حيث كان قبل الهجرة أبو بكر هو الأحب عند النبي الأعظم حسب منطوق الرواية حيث زعم من زعم كان الحدث قبل الهجرة ونتسائل هل بات النبي متقلب في هواه وحبه للناس تجده يوما يحب زيدا على الناس كلها وغدا عليا وبعده أبو بكر وهكذا دواليك أم هي أيادي الناس والجهلة تتلاعب بالنصوص وتضع ما يريد السلطان ويهوى قلبه وخلاصة القول أقول ليس هناك من بعد خراب البصرة شئ يقال إلا هلاهيل من تكلم بعاطفة ومن بحث عن الحقيقة فتجدوها هنا التضارب بين الحق والباطل منهم من يصحح ومنهم من يضعف ومنهم من يضرب برأسه ويخبطها عسى تختبط الامور على الباقين
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=145328
ولا ننسى حتى إبن حجر في في فتح الباري يذكر أن الخبر صحيح عند النسائي وغيره
وأخرج أحمد وأبو داود والنسائي بسند صحيح عن النعمان بن بشير قال : استأذن أبو بكر على النبي - صلى الله عليه وسلم - فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي الحديث
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=52&startno=6
تعليق