إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للجميع ؟؟؟؟؟ من هي الفرقة الناجية ؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة ام الاحزان
    االاخ عبد العباس الجياشي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هل انت نفس العضو في منتدىات شيعة حيدر الكرار انت مخير في الجواب
    بارك الله في جهودك لنصرة المذهب وتنوير الافكار لكل من يحتاجها
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نعم أنا هو

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
      ما تعتبره اصل الاصول عندكم ....
      هو عندنا خروج عن راى الاجماع وليس من العقيده ...
      يعنى لو انا قلت ان على رضى الله عنه هو احق او غيره لا اشكال فقط اخذ حكم الخروج عن راى الجماعه ...
      يعنى هو ليس من العقيده ولا العباده وليس اصل ولافرع وليس له دخل فى الدين ...
      أقول الأدلة على أن أتباع آل محمد عليهم السلام هم الفرقة الناجية عقلية ونقليه لا تعد ولا تحصى :
      أما العقلية : فلأن السنة النبوية والمروية عنه (صلى الله عليه وآله) أيضا بحاجة إلى من يبينها ويفسرها كالكتاب الحكيم، فلذا قال (صلى الله عليه وآله): وعترتي... لأن العترة هم الذين يبينون للأمة ما تشابه من الكتاب، ويوضحون الحديث والسنة الشريفة، لأنهم أهل بيت الوحي، أهل بيت النبوة، وأهل البيت أدرى بما في البيت.
      حديث السفينة
      وإن من دلائلنا المحكمة في التوسل بأهل البيت (عليه السلام ) الحديث النبوي الشريف: " مثل أهل بيتي كسفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك " وهو حديث معتبر صحيح متفق ومجمع عليه
      حديث السفينة
      الذي يكذبه النصب ابن تيمية
      الذي سخر كل حياتة من اجل محاربة آل محمد عليهم السلام
      واليكم هذه الكذبة التي يخجل منها حتى إبليس
      قال شيخ النواصب في منهاج السنة ألآموية
      وأما قوله
      (مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ) فهذا لا يعرف له إسناد لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها فإن كان قد رواه مثل من يروي أمثاله من حطاب الليل الذين يروون الموضوعات فهذا ما يزيده وهنا
      ج 7 ص 395
      [ منهاج السنة النبوية - ابن تيمية ]
      الكتاب : منهاج السنة النبوية
      المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
      الناشر : مؤسسة قرطبة
      الطبعة الأولى ، 1406
      تحقيق : د. محمد رشاد سالم
      عدد الأجزاء : 8

      ولأن تعالوا معي ننظر الى دعوا هذا الرجل وتكذبه لهذا الحديث المتواتر
      نعم ابن تيمية
      لم يترك حديث او فضيلة للإمام علي عليه السلام الا ضعفها او انكرها عليه من الله مايستحقه
      وهذه هو الحديث كما يرويه الحاكم
      أخرج الحاكم في المستدرك قال :
      أخبرني أحمد بن جعفر بن حمدان الزاهد ببغداد ،ثنا العباس بن إبراهيم ألقراطيسي ،
      ثنا محمد بن إسماعيل الأخمسي ، ثنا مفضل بن صالح ، عن أبي إسحاق عن حنش الكناني
      قال : سمعت أبا ذر رضي الله عنه
      يقول وهو آخذ بباب الكعبة من عرفني فأنا من عرفني ومن أنكرني فأنا أبو ذر
      سمعت النبي (ص) يقول :
      ( ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من قومه من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق )
      المستدرك / 3 / 163
      ( أخبرنا ) ميمون بن إسحاق الهاشمي ثنا أحمد بن عبد الجبار يونس بن بكير ثنا المفضل بن صالح عن أبي إسحاق عن حنش الكناني قال سمعت أبا ذر يقول وهو آخذ بباب الكعبة أيها الناس من عرفني فانا من عرفتم ومن أنكرني فانا أبو ذر سمعت رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يقول مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق (1)
      هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه /2 / 343 ،
      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      (1) وأخرجه هذا الحديث أصحاب السنن والمساند والمعاجم والسير
      عن جمهرة من الصحابة
      عن ابن عباس وعبد الله بن الزبير
      وأبو سعيد الخدري وسلمة بن لأكوع
      خرجه الطبراني في المعجم الكبير / 3 / 46 ،
      وأخرجه في الأوسط في
      عدة مجلدات / 4 / 10 ، / 5 / 355 ،
      و في المعجم الصغير عن أبي سعيد الخدري / 2 / 22 ،
      والإمام أحمد بن حنبل فضائل الصحابة / 2 / 785 ،
      ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى / 1 / 20 ،
      وأبو نعيم في حلية الأولياء / 4 / 306 ،
      وهذه فهرست في المصادر المهمة التي أخرجت هذا الحديث
      ذخيرة الحفاظ / 4 / 2131 ،
      السيرة الحلبية / 2 / 693 ،
      تاريخ بغداد / 12 / 91 ،
      أخبار مكة للفاكهي / 3 / 134 ،
      مجمع الزوائد / 9 / 168 ،
      فيض القدير / 2 / 519 ، / 7 / 517 ،
      مشكاة المصابيح / 3 / 17 42 ،
      المطالب العالية / 16 / 220 ،
      كنز العمال / 12 / 44 ،
      البلدانيات / 1 / 186 ،
      لكنى والأسماء /1 / 232 ،
      كتاب الولاية لابن عقدة / 44 ،
      الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي / 1 / 141 ،
      إمتاع الأسماع / 11 / 178 ،
      والسيوطي في الجامع الصغير / 1 / 273 ،
      في الدر المنثور / 3 / 334 ،
      مرقاة المفاتيح / 11 / 327 ،
      وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة / 1 / 218 ،
      مفاتيح الجنة / 1 / 76 ،
      في الصواعق المحرقة لابن حجر / 2 / 445 ، 543 ، 675 ،
      المعرفة والتاريخ / 1 / 229 ،
      تفسير ابن كثير / 4 / 115 ،
      التيسير في شرح الجامع الصغير / 1 / 343 ، / 2 / 374 ،
      روح لمعاني / 25 / 32 ،
      نور الأبصار / 126 ،
      تاج العروس للزبيدي / 4 / 273 ،
      قواطع الأدلة في الأصول / 2 / 22 ،
      إجابة السائل في شرح بغية الأمل / 1 / 19 ،
      العقيدة الأصفهانية / 1 / 166 ،
      المنتقى من منهاج الاعتدال / 475 ،
      الخصائص الكبرى للسيوطي / 2 / 466 ،
      المعارف لابن قتيبة / 1 / 252 ،
      تفسير السمعاني / 3 / 372 ،
      تفسير الرازي / 27 / 167 ،
      تفسير ابن عربي / 1 / 322 ،
      مسند ابن سلامة / 2 / 32 ،
      مسند الشهاب / 2 / 273 ،
      مسند البزار / 9 / 343 ،
      الأنباء على قبائل الرواة لابن عبد البر / 41 ،
      تهذيب الكمال / 28 / 411 ،
      نظم الدرر للبقاعي / 7 / 407 ،
      نظم درر السمطين الزر ندي الحنفي / 235 ،
      النهاية في غريب الحديث لابن الأثير / 2 / 298 ،
      الكامل لابن عدي / 2 / 306 ،
      الإمتاع بالأربعين متباينة السماع / 1 / 98 ،
      تفسير النيسابوري / 6 / 467 ،
      ثمار القلوب في المضاف والمنسوب / 1 / 39 ،
      لسان العرب لابن منظور / 3 / 20 ،
      وابن مر دويه في مناقب أمير المؤمنين / 214 ،
      وابن سليمان الكوفي في مناقب / 2 / 146 ، وما بعدها
      والجويني في فرائد السمطين / 2 / 42 ، 565
      ، وابن المغازلي الشافعي في مناقب أمير المؤمنين / 132 ، 133 ،
      أخرجه عن ابن عباس وعن أبي ذر وعن سلمة ابن لأكوع ،
      ينابيع المودة للقندوزي الحنفي / 1 / 93 ،
      مرقاة المفاتيح / 11 / 385 ،
      تكملة المنهاج / 3 / 141 ،
      تاريخ الخلفاء / 270 ،
      البداء والتاريخ / 3 / 22 ،
      الأمثال في الحديث النبوي / 1 / 385 ،
      ميزان الاعتدال / 2 / 229 ،
      معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي / 1 / 37 ،
      و بعد هذا الكم الهائل من المصادر يأتي ابن تيمية ويقول لم يذكر حديث السفينة بسند صحيح ولم يذكر في شيء من كتب الحديث ؟؟ والحكم لكم في كذب ابن تيمية وتدليسه .
      وبعد هذا هل يشك عاقل في أن أتباع آل محمد هم الفرقة

      حيث ركبوا في سفينة النجاة

      تعليق


      • اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم من الأولين والأخرين

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
          أقول الأدلة على أن أتباع آل محمد عليهم السلام هم الفرقة الناجية عقلية ونقليه لا تعد ولا تحصى :
          أما العقلية : فلأن السنة النبوية والمروية عنه (صلى الله عليه وآله) أيضا بحاجة إلى من يبينها ويفسرها كالكتاب الحكيم، فلذا قال (صلى الله عليه وآله): وعترتي... لأن العترة هم الذين يبينون للأمة ما تشابه من الكتاب، ويوضحون الحديث والسنة الشريفة، لأنهم أهل بيت الوحي، أهل بيت النبوة، وأهل البيت أدرى بما في البيت.
          حديث السفينة
          وإن من دلائلنا المحكمة في التوسل بأهل البيت (عليه السلام ) الحديث النبوي الشريف: " مثل أهل بيتي كسفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك " وهو حديث معتبر صحيح متفق ومجمع عليه
          حديث السفينة

          هل هذه هو مقياس واستدلال على الفرقه الناجيه ...
          انا قلت تبى تتكلم عن شئ يؤمن به الاخرين وتجمع الصفاة المشتركة وبعدها وتطرح الخلاف وتناقشه ....
          يعنى كان الاوله ان تتكلم عن اصول الدين وبين الفرق لانه اهم نقطه ...
          وضعت حديث والخلاف ليس فقط فى الحديث انما من هم اهل البيت ...
          هناك 6236 اية قرأنية وهناك عشرات الاف من الاحديث النبويه ...
          هل تريد ان تجعل هذه الاياة والاحاديث والدين كله يتبع هذه الحديث يدور حول فلكه واى شئ خارج هذه الحديث باطل .....
          يعنى انت اختزلة الدين الاسلام كله فى هذه الحديث ...
          هل هذه منطق والعقل يقبله ...
          انا ابى اعرف اتوسل لى اهل البيت لماذا هل هم يدخلونى النار والجنه ام ماذا ....
          ولا عرفت كيف اركب سفينة النجاة هل هناك شروط ...
          ارجو ان تكون الشروط متوافق مع القرأن ....
          تفضل اعطنى ما هيه الشروط حتى نركب سفينة النجاة ...

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
            هل هذه هو مقياس واستدلال على الفرقه الناجيه ...
            انا قلت تبى تتكلم عن شئ يؤمن به الاخرين وتجمع الصفاة المشتركة وبعدها وتطرح الخلاف وتناقشه ....
            يعنى كان الاوله ان تتكلم عن اصول الدين وبين الفرق لانه اهم نقطه ...
            وضعت حديث والخلاف ليس فقط فى الحديث انما من هم اهل البيت ...
            هناك 6236 اية قرأنية وهناك عشرات الاف من الاحديث النبويه ...
            هل تريد ان تجعل هذه الاياة والاحاديث والدين كله يتبع هذه الحديث يدور حول فلكه واى شئ خارج هذه الحديث باطل .....
            يعنى انت اختزلة الدين الاسلام كله فى هذه الحديث ...
            هل هذه منطق والعقل يقبله ...
            انا ابى اعرف اتوسل لى اهل البيت لماذا هل هم يدخلونى النار والجنه ام ماذا ....
            ولا عرفت كيف اركب سفينة النجاة هل هناك شروط ...
            ارجو ان تكون الشروط متوافق مع القرأن ....
            تفضل اعطنى ما هيه الشروط حتى نركب سفينة النجاة ...
            يا هذا الحديث الفرقة الناجية

            فأقول الأدلة على أن أتباع آل محمد عليهم السلام هم الفرقة الناجية عقلية ونقليه لا تعد ولا تحصى :
            أما العقلية : فلأن السنة النبوية والمروية عنه (صلى الله عليه وآله) أيضا بحاجة إلى من يبينها ويفسرها كالكتاب الحكيم، فلذا قال (صلى الله عليه وآله): وعترتي... لأن العترة هم الذين يبينون للأمة ما تشابه من الكتاب، ويوضحون الحديث والسنة الشريفة، لأنهم أهل بيت الوحي، أهل بيت النبوة، وأهل البيت أدرى بما في البيت.
            حديث السفينة
            وإن من دلائلنا المحكمة في التوسل بأهل البيت (عليه السلام ) الحديث النبوي الشريف: " مثل أهل بيتي كسفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك " وهو حديث معتبر صحيح متفق ومجمع عليه
            حديث السفينة
            الذي يكذبه النصب ابن تيمية
            الذي سخر كل حياتة من اجل محاربة آل محمد عليهم السلام
            واليكم هذه الكذبة التي يخجل منها حتى إبليس
            قال شيخ النواصب في منهاج السنة ألآموية
            وأما قوله
            (مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ) فهذا لا يعرف له إسناد لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها فإن كان قد رواه مثل من يروي أمثاله من حطاب الليل الذين يروون الموضوعات فهذا ما يزيده وهنا
            ج 7 ص 395
            [ منهاج السنة النبوية - ابن تيمية ]
            الكتاب : منهاج السنة النبوية
            المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
            الناشر : مؤسسة قرطبة
            الطبعة الأولى ، 1406
            تحقيق : د. محمد رشاد سالم
            عدد الأجزاء : 8

            ولأن تعالوا معي ننظر الى دعوا هذا الرجل وتكذبه لهذا الحديث المتواتر
            نعم ابن تيمية
            لم يترك حديث او فضيلة للإمام علي عليه السلام الا ضعفها او انكرها عليه من الله مايستحقه
            وهذه هو الحديث كما يرويه الحاكم
            أخرج الحاكم في المستدرك قال :
            أخبرني أحمد بن جعفر بن حمدان الزاهد ببغداد ،ثنا العباس بن إبراهيم ألقراطيسي ،
            ثنا محمد بن إسماعيل الأخمسي ، ثنا مفضل بن صالح ، عن أبي إسحاق عن حنش الكناني
            قال : سمعت أبا ذر رضي الله عنه
            يقول وهو آخذ بباب الكعبة من عرفني فأنا من عرفني ومن أنكرني فأنا أبو ذر
            سمعت النبي (ص) يقول :
            ( ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من قومه من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق )
            المستدرك / 3 / 163
            ( أخبرنا ) ميمون بن إسحاق الهاشمي ثنا أحمد بن عبد الجبار يونس بن بكير ثنا المفضل بن صالح عن أبي إسحاق عن حنش الكناني قال سمعت أبا ذر يقول وهو آخذ بباب الكعبة أيها الناس من عرفني فانا من عرفتم ومن أنكرني فانا أبو ذر سمعت رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يقول مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق (1)
            هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه /2 / 343 ،
            ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
            (1) وأخرجه هذا الحديث أصحاب السنن والمساند والمعاجم والسير
            عن جمهرة من الصحابة
            عن ابن عباس وعبد الله بن الزبير
            وأبو سعيد الخدري وسلمة بن لأكوع
            خرجه الطبراني في المعجم الكبير / 3 / 46 ،
            وأخرجه في الأوسط في
            عدة مجلدات / 4 / 10 ، / 5 / 355 ،
            و في المعجم الصغير عن أبي سعيد الخدري / 2 / 22 ،
            والإمام أحمد بن حنبل فضائل الصحابة / 2 / 785 ،
            ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى / 1 / 20 ،
            وأبو نعيم في حلية الأولياء / 4 / 306 ،
            وهذه فهرست في المصادر المهمة التي أخرجت هذا الحديث
            ذخيرة الحفاظ / 4 / 2131 ،
            السيرة الحلبية / 2 / 693 ،
            تاريخ بغداد / 12 / 91 ،
            أخبار مكة للفاكهي / 3 / 134 ،
            مجمع الزوائد / 9 / 168 ،
            فيض القدير / 2 / 519 ، / 7 / 517 ،
            مشكاة المصابيح / 3 / 17 42 ،
            المطالب العالية / 16 / 220 ،
            كنز العمال / 12 / 44 ،
            البلدانيات / 1 / 186 ،
            لكنى والأسماء /1 / 232 ،
            كتاب الولاية لابن عقدة / 44 ،
            الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي / 1 / 141 ،
            إمتاع الأسماع / 11 / 178 ،
            والسيوطي في الجامع الصغير / 1 / 273 ،
            في الدر المنثور / 3 / 334 ،
            مرقاة المفاتيح / 11 / 327 ،
            وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة / 1 / 218 ،
            مفاتيح الجنة / 1 / 76 ،
            في الصواعق المحرقة لابن حجر / 2 / 445 ، 543 ، 675 ،
            المعرفة والتاريخ / 1 / 229 ،
            تفسير ابن كثير / 4 / 115 ،
            التيسير في شرح الجامع الصغير / 1 / 343 ، / 2 / 374 ،
            روح لمعاني / 25 / 32 ،
            نور الأبصار / 126 ،
            تاج العروس للزبيدي / 4 / 273 ،
            قواطع الأدلة في الأصول / 2 / 22 ،
            إجابة السائل في شرح بغية الأمل / 1 / 19 ،
            العقيدة الأصفهانية / 1 / 166 ،
            المنتقى من منهاج الاعتدال / 475 ،
            الخصائص الكبرى للسيوطي / 2 / 466 ،
            المعارف لابن قتيبة / 1 / 252 ،
            تفسير السمعاني / 3 / 372 ،
            تفسير الرازي / 27 / 167 ،
            تفسير ابن عربي / 1 / 322 ،
            مسند ابن سلامة / 2 / 32 ،
            مسند الشهاب / 2 / 273 ،
            مسند البزار / 9 / 343 ،
            الأنباء على قبائل الرواة لابن عبد البر / 41 ،
            تهذيب الكمال / 28 / 411 ،
            نظم الدرر للبقاعي / 7 / 407 ،
            نظم درر السمطين الزر ندي الحنفي / 235 ،
            النهاية في غريب الحديث لابن الأثير / 2 / 298 ،
            الكامل لابن عدي / 2 / 306 ،
            الإمتاع بالأربعين متباينة السماع / 1 / 98 ،
            تفسير النيسابوري / 6 / 467 ،
            ثمار القلوب في المضاف والمنسوب / 1 / 39 ،
            لسان العرب لابن منظور / 3 / 20 ،
            وابن مر دويه في مناقب أمير المؤمنين / 214 ،
            وابن سليمان الكوفي في مناقب / 2 / 146 ، وما بعدها
            والجويني في فرائد السمطين / 2 / 42 ، 565
            ، وابن المغازلي الشافعي في مناقب أمير المؤمنين / 132 ، 133 ،
            أخرجه عن ابن عباس وعن أبي ذر وعن سلمة ابن لأكوع ،
            ينابيع المودة للقندوزي الحنفي / 1 / 93 ،
            مرقاة المفاتيح / 11 / 385 ،
            تكملة المنهاج / 3 / 141 ،
            تاريخ الخلفاء / 270 ،
            البداء والتاريخ / 3 / 22 ،
            الأمثال في الحديث النبوي / 1 / 385 ،
            ميزان الاعتدال / 2 / 229 ،
            معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي / 1 / 37 ،
            و بعد هذا الكم الهائل من المصادر يأتي ابن تيمية ويقول لم يذكر حديث السفينة بسند صحيح ولم يذكر في شيء من كتب الحديث ؟؟ والحكم لكم في كذب ابن تيمية وتدليسه .
            وبعد هذا هل يشك عاقل في أن أتباع آل محمد هم الفرقة
            نعم نحن ركبنا سفينة محمد وآل محمد وأنتم ركبتوا سفينة آل مروان وسفينة الشجرة الملعونة
            سفينة الطلقاء وأبناء الطلقاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • انتم تتبعون اهل البيت ....
              العنوان جيمل وشعار رائع ...
              اطرح نهجهم ومعتقدك فى اتباع اهل البيت ....

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                انتم تتبعون اهل البيت ....
                العنوان جيمل وشعار رائع ...
                اطرح نهجهم ومعتقدك فى اتباع اهل البيت ....
                يا مستعرب هذا نهج الفرقة الناجية هذا نهج إمامي
                أما أنت فماهو نهج
                من تتبعهم
                الطلقاء وأبناء الطلقاء
                هذا كتب الإمام علي ( عليه السلام ) كتاباً إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر ( رضوان الله عليه ) لمّا ولاّه مصر ، جاء فيه :

                ( بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أمر به عبد الله علي أمير المؤمنين ، مالك بن الحارث الأشتر في عهده إليه ، حين ولاّه مصر : جباية خراجها ، وجهاد عدوّها ، واستصلاح أهلها ، وعمارة بلادها .

                أمره بتقوى الله ، وإيثار طاعته ، واتباع ما أمر به في كتابه ، من فرائضه وسننه ، التي لا يسعد أحد إلاّ باتباعها ، ولا يشقى إلاّ مع جحودها وإضاعتها ، وأن ينصر الله سبحانه بقلبه ويده ولسانه ، فإنّه جل اسمه ، قد تكفّل بنصر من نصره ، وإعزاز من أعزه .

                وأمره أن يكسر نفسه من الشهوات ، ويزعها عند الجمحات ، فإنّ النفس أمارة بالسوء ، إلاّ ما رحم الله .

                ثمّ اعلم يا مالك ! إنّي قد وجهتك إلى بلاد قد جرت عليها دول قبلك من عدل وجور ، وأن الناس ينظرون من أمورك في مثل ما كنت تنظر فيه من أمور الولاة قبلك ، ويقولون فيك ما كنت تقول فيهم ، وإنّما يستدل على الصالحين بما يجري الله لهم على ألسن عباده ، فليكن أحب الذخائر إليك ذخيرة العمل الصالح ، فاملك هواك ، وشح بنفسك عمّا لا يحل لك ، فإنّ الشح بالنفس الإنصاف منها فيما أحبت أو كرهت .

                وأشعر قلبك الرحمة للرعية ، والمحبّة لهم ، واللطف بهم ، ولا تكونن عليهم سبعاً ضارياً تغتنم أكلهم ، فإنّهم صنفان : إمّا أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق ، يفرط منهم الزلل ، وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطإ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب وترضى أن يعطيك الله من عفوه وصفحه ، فإنّك فوقهم ، ووالي الأمر عليك فوقك ، والله فوق من ولاك ! وقد استكفاك أمرهم ، وابتلاك بهم .

                ولا تنصبن نفسك لحرب الله ، فإنّه لا يد لك بنقمته ، ولا غنى بك عن عفوه ورحمته ، ولا تندمن على عفو ، ولا تبجحن بعقوبة ، ولا تسرعن إلى بادرة وجدت منها مندوحة ، ولا تقولن : إنّي مؤمر آمر فأطاع ، فإنّ ذلك ادغال في القلب ، ومنهكة للدين ، وتقرّب من‏ الغير ، وإذا أحدث لك ما أنت فيه من سلطانك أبهة أو مخيلة ، فانظر إلى عظم ملك الله فوقك ، وقدرته منك على ما لا تقدر عليه من نفسك ، فإنّ ذلك يطامن إليك من طماحك ، ويكف عنك من غربك ، ويفي‏ء إليك بما عزب عنك من عقلك .

                إيّاك ومساماة الله في عظمته ، والتشبه به في جبروته ، فإنّ الله يذل كل جبّار ، ويهين كل مختال .

                أنصف الله وأنصف الناس من نفسك ، ومن خاصّة أهلك ، ومن لك فيه هوى من رعيتك ، فإنّك إلا تفعل تظلم ! ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده ، ومن خاصمه الله أدحض حجّته ، وكان لله حرباً حتّى ينزع أو يتوب .

                وليس شيء أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم ، فإنّ الله سميع دعوة المضطهدين ، وهو للظالمين بالمرصاد .

                وليكن أحب الأمور إليك أوسطها في الحق ، وأعمها في العدل ، وأجمعها لرضى الرعية ، فإنّ سخط العامّة يجحف برضى الخاصّة ، وإنّ سخط الخاصّة يغتفر مع رضى العامّة .

                وليس أحد من الرعية أثقل على الوالي مؤونة في الرخاء ، وأقل معونة له في البلاء ، وأكره للإنصاف ، وأسأل بالإلحاف ، وأقل شكراً عند الإعطاء ، وأبطأ عذراً عند المنع ، وأضعف صبراً عند ملمات الدهر من أهل الخاصّة .

                وإنّما عماد الدين ، وجماع المسلمين ، والعدّة للأعداء ، العامّة من الأمّة ، فليكن صغوك لهم ، وميلك معهم .

                وليكن أبعد رعيتك منك ، وأشنأهم عندك ، أطلبهم لمعائب الناس ، فإنّ في الناس عيوباً ، الوالي أحق من سترها ، فلا تكشفن عمّا غاب عنك منها ، فإنّما عليك تطهير ما ظهر لك ، والله يحكم على ما غاب عنك ، فاستر العورة ما استطعت يستر الله منك ما تحب ستره من رعيتك .

                أطلق عن الناس عقدة كل حقد ، واقطع عنك سبب كل وتر ، وتغاب عن كل ما لا يضح لك ، ولا تعجلن إلى تصديق ساع ، فإنّ الساعي غاش ، وإن تشبه بالناصحين .

                ولا تدخلن في مشورتك بخيلاً يعدل بك عن الفضل ، ويعدك الفقر ، ولا جباناً يضعفك عن الأمور ، ولا حريصاً يزين لك الشره بالجور ، فإنّ البخل والجبن والحرص غرائز شتّى يجمعها سوء الظن بالله .

                إنّ شر وزرائك من كان للأشرار قبلك وزيراً ، ومن شركهم في الآثام ، فلا يكونن لك بطانة ، فإنّهم أعوان الأثمة ، وإخوان الظلمة ، وأنت واجد منهم خير الخلف ممن له مثل آرائهم ونفاذهم ، وليس عليه مثل آصارهم وأوزارهم وآثامهم ، ممّن لم يعاون ظالماً على ظلمه ، ولا آثماً على إثمه ، أولئك أخف عليك مؤونة ، وأحسن لك معونة ، وأحنى عليك عطفاً ، وأقل لغيرك إلفاً .

                فاتخذ أولئك خاصّة لخلواتك وحفلاتك ، ثمّ ليكن آثرهم عندك أقولهم بمر الحق لك ، وأقلّهم مساعدة فيما يكون منك ممّا كره الله لأوليائه ، واقعاً ذلك من هواك حيث وقع .

                والصق بأهل الورع والصدق ، ثمّ رضهم على ألا يطروك ولا يبجحوك بباطل لم تفعله ، فإنّ كثرة الإطراء تحدث الزهو ، وتدني من العزة .

                ولا يكونن المحسن والمسي‏ء عندك بمنزلة سواء ، فإنّ في ذلك تزهيداً لأهل الإحسان في الإحسان ، وتدريباً لأهل الإساءة على الإساءة ! وألزم كلاّ منهم ما ألزم نفسه . الخ
                التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 09-03-2012, 02:36 PM.

                تعليق


                • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  بارك الله فيك الاخ الجياشي
                  اسمح لي ان اضيف من وصية الامام (عليه السلام)لمحمد بن ابي بكر حين ولاه مصر:
                  ((هذا ما عهد عبد الله عليٌ امير المؤمنين إلى محمد بن ابي بكرولاه مصر
                  أمره بتقوى الله والطاعه له في السر والعلانيه وخوف الله في الغيب والمشهد وباللين للمسلم وبالغلظه على الفاجر وبالعدل على اهل الذمه وبإنصاف المظلوم وبالشدة على الظالم وبالعفو عن الناس وباللإحسان ما استطاع،والله يجزي المحسنين ويعذب المجرمين.
                  وأمره أن يدعو من قبله إلى الطاعه والجماعه،فإن لهم في ذلك من العافيه وعظيم المثوبه ما لايقدرون قدره ولا يعرفون كنهه.
                  وأمره أن يلين لهم جناحه وأن يساوي بينهم في مجلسه ووجهه ويكون القريب والبعيد عنده في الحق سواء.
                  وأمره أن يحكم بالعدل وأن يقيم بالقسط ولايٌتبع الهوى ولايخاف في الله لومة لائم فإن الله مع من اتقاه وآثر طاعته وأمره على من سواه)).
                  هذا هو اللذي ندعوا الله أن يهديناعلى صراطه المستقيم،صراط اللذين انعم الله عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                    يا مستعرب هذا نهج الفرقة الناجية هذا نهج إمامي
                    أما أنت فماهو نهج
                    من تتبعهم
                    الطلقاء وأبناء الطلقاء
                    هذا كتب الإمام علي ( عليه السلام ) كتاباً إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر ( رضوان الله عليه ) لمّا ولاّه مصر ، جاء فيه :

                    ( بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أمر به عبد الله علي أمير المؤمنين ، مالك بن الحارث الأشتر في عهده إليه ، حين ولاّه مصر : جباية خراجها ، وجهاد عدوّها ، واستصلاح أهلها ، وعمارة بلادها .

                    أمره بتقوى الله ، وإيثار طاعته ، واتباع ما أمر به في كتابه ، من فرائضه وسننه ، التي لا يسعد أحد إلاّ باتباعها ، ولا يشقى إلاّ مع جحودها وإضاعتها ، وأن ينصر الله سبحانه بقلبه ويده ولسانه ، فإنّه جل اسمه ، قد تكفّل بنصر من نصره ، وإعزاز من أعزه .

                    وأمره أن يكسر نفسه من الشهوات ، ويزعها عند الجمحات ، فإنّ النفس أمارة بالسوء ، إلاّ ما رحم الله .

                    ثمّ اعلم يا مالك ! إنّي قد وجهتك إلى بلاد قد جرت عليها دول قبلك من عدل وجور ، وأن الناس ينظرون من أمورك في مثل ما كنت تنظر فيه من أمور الولاة قبلك ، ويقولون فيك ما كنت تقول فيهم ، وإنّما يستدل على الصالحين بما يجري الله لهم على ألسن عباده ، فليكن أحب الذخائر إليك ذخيرة العمل الصالح ، فاملك هواك ، وشح بنفسك عمّا لا يحل لك ، فإنّ الشح بالنفس الإنصاف منها فيما أحبت أو كرهت .

                    وأشعر قلبك الرحمة للرعية ، والمحبّة لهم ، واللطف بهم ، ولا تكونن عليهم سبعاً ضارياً تغتنم أكلهم ، فإنّهم صنفان : إمّا أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق ، يفرط منهم الزلل ، وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطإ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب وترضى أن يعطيك الله من عفوه وصفحه ، فإنّك فوقهم ، ووالي الأمر عليك فوقك ، والله فوق من ولاك ! وقد استكفاك أمرهم ، وابتلاك بهم .

                    ولا تنصبن نفسك لحرب الله ، فإنّه لا يد لك بنقمته ، ولا غنى بك عن عفوه ورحمته ، ولا تندمن على عفو ، ولا تبجحن بعقوبة ، ولا تسرعن إلى بادرة وجدت منها مندوحة ، ولا تقولن : إنّي مؤمر آمر فأطاع ، فإنّ ذلك ادغال في القلب ، ومنهكة للدين ، وتقرّب من‏ الغير ، وإذا أحدث لك ما أنت فيه من سلطانك أبهة أو مخيلة ، فانظر إلى عظم ملك الله فوقك ، وقدرته منك على ما لا تقدر عليه من نفسك ، فإنّ ذلك يطامن إليك من طماحك ، ويكف عنك من غربك ، ويفي‏ء إليك بما عزب عنك من عقلك .

                    إيّاك ومساماة الله في عظمته ، والتشبه به في جبروته ، فإنّ الله يذل كل جبّار ، ويهين كل مختال .

                    أنصف الله وأنصف الناس من نفسك ، ومن خاصّة أهلك ، ومن لك فيه هوى من رعيتك ، فإنّك إلا تفعل تظلم ! ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده ، ومن خاصمه الله أدحض حجّته ، وكان لله حرباً حتّى ينزع أو يتوب .

                    وليس شيء أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم ، فإنّ الله سميع دعوة المضطهدين ، وهو للظالمين بالمرصاد .

                    وليكن أحب الأمور إليك أوسطها في الحق ، وأعمها في العدل ، وأجمعها لرضى الرعية ، فإنّ سخط العامّة يجحف برضى الخاصّة ، وإنّ سخط الخاصّة يغتفر مع رضى العامّة .

                    وليس أحد من الرعية أثقل على الوالي مؤونة في الرخاء ، وأقل معونة له في البلاء ، وأكره للإنصاف ، وأسأل بالإلحاف ، وأقل شكراً عند الإعطاء ، وأبطأ عذراً عند المنع ، وأضعف صبراً عند ملمات الدهر من أهل الخاصّة .

                    وإنّما عماد الدين ، وجماع المسلمين ، والعدّة للأعداء ، العامّة من الأمّة ، فليكن صغوك لهم ، وميلك معهم .

                    وليكن أبعد رعيتك منك ، وأشنأهم عندك ، أطلبهم لمعائب الناس ، فإنّ في الناس عيوباً ، الوالي أحق من سترها ، فلا تكشفن عمّا غاب عنك منها ، فإنّما عليك تطهير ما ظهر لك ، والله يحكم على ما غاب عنك ، فاستر العورة ما استطعت يستر الله منك ما تحب ستره من رعيتك .

                    أطلق عن الناس عقدة كل حقد ، واقطع عنك سبب كل وتر ، وتغاب عن كل ما لا يضح لك ، ولا تعجلن إلى تصديق ساع ، فإنّ الساعي غاش ، وإن تشبه بالناصحين .

                    ولا تدخلن في مشورتك بخيلاً يعدل بك عن الفضل ، ويعدك الفقر ، ولا جباناً يضعفك عن الأمور ، ولا حريصاً يزين لك الشره بالجور ، فإنّ البخل والجبن والحرص غرائز شتّى يجمعها سوء الظن بالله .

                    إنّ شر وزرائك من كان للأشرار قبلك وزيراً ، ومن شركهم في الآثام ، فلا يكونن لك بطانة ، فإنّهم أعوان الأثمة ، وإخوان الظلمة ، وأنت واجد منهم خير الخلف ممن له مثل آرائهم ونفاذهم ، وليس عليه مثل آصارهم وأوزارهم وآثامهم ، ممّن لم يعاون ظالماً على ظلمه ، ولا آثماً على إثمه ، أولئك أخف عليك مؤونة ، وأحسن لك معونة ، وأحنى عليك عطفاً ، وأقل لغيرك إلفاً .

                    فاتخذ أولئك خاصّة لخلواتك وحفلاتك ، ثمّ ليكن آثرهم عندك أقولهم بمر الحق لك ، وأقلّهم مساعدة فيما يكون منك ممّا كره الله لأوليائه ، واقعاً ذلك من هواك حيث وقع .

                    والصق بأهل الورع والصدق ، ثمّ رضهم على ألا يطروك ولا يبجحوك بباطل لم تفعله ، فإنّ كثرة الإطراء تحدث الزهو ، وتدني من العزة .

                    ولا يكونن المحسن والمسي‏ء عندك بمنزلة سواء ، فإنّ في ذلك تزهيداً لأهل الإحسان في الإحسان ، وتدريباً لأهل الإساءة على الإساءة ! وألزم كلاّ منهم ما ألزم نفسه . الخ
                    ما تتكلم عنه هو عن الاخلاق والقيم ....
                    وكل الديانات فى العالم تدعوا الى ما تدعوا له ....
                    تكلم عن العقيدة اين عقيدتك واصولها ....

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                      ما تتكلم عنه هو عن الاخلاق والقيم ....
                      وكل الديانات فى العالم تدعوا الى ما تدعوا له ....
                      تكلم عن العقيدة اين عقيدتك واصولها ....

                      فعلاً أنت غبي والحوار معك مضيعة للوقت
                      ومع هذا أقول أدخل على هذا

                      أصول العقائد عند الشيعة الإمامية هي:

                      الأولى: التوحيد: وهو الاعتقاد بأن الله واحد لا شريك له، ويتبعه تنزيهه من جميع جهات النقص، وأنه يتصف بجميع صفات الكمال كالعلم والقدرة والحياة وغيرها.

                      الثانية: النبوّة: وهي الإعتقاد بأن الله تعالى قد أرسل أنبياء معصومين يبلغون رسالاته وشرائعه إلى البشر ويهدوهم إلى الصراط المستقيم، وأن خاتم الأنبياء والمرسلين وأفضلهم وسيدهم هو نبينا محمد(صلى الله عليه واله) المبعوث بشريعة الإسلام الذي هو خير الأديان وآخرها وأن شريعته ناسخة لجميع الشرائع السابقة ، فمن آمن بالنبي محمد () واهتدى إلى شريعته السمحاء فقد فاز برضا الله تعالى وجنانه، ومن أبى إلاّ الكفر أو بقي على دين آخر من الأديان السابقة فإنّ الله تعالى سوف يحاسبه ويعذبه عذاباً شديداً ويكون من الهالكين .

                      الثالثة: الإمامة: وهي الاعتقاد بأنّ الله تعالى لمحل لطفه وعنايته بشأن المسلمين بعد قبض نبيه() لابد أن ينصب لهم نائباً عنه يقوم مقامه في تطبيق أحكام الشريعة، وأن هذا النائب هو الإمام علي بن ابي طالب امير المؤمنين و اولاده المعصومين() ، وأن الذي ينكر إمامة أحدهم ليس مؤمنا و إن كان محكوما بالإسلام اذا تشهد الشهادتين.

                      الرابعة: العدل: وهو الاعتقاد بأن الله تعالى لا يظلم عباده ولا يغرر بهم، وأنه عز وجل إنما يثيبهم أو يعاقبهم بسبب أفعالهم هم، فلا يميل إلى بعض عبادة ويفضلهم على آخرين عبثاً، وإن فعل ذلك كما فضل أنبياءه ورسله على سائر خلقه فإنما هو لأجل علمه السابق بتسليمهم له وعدم مخالفتهم لأوامره وكونهم من أطوع عباده إليه وأكثرهم أجتهاداً وطاعة، ففضلهم على من هو دونهم في هذه الصفات فكل شيء يفعله الله فإنه يكون عن حكمة وعلم وحاشاه من الظلم، لأن الظالم إنما يفتقر إلى الظلم ليسد حاجة عنده لم يبلغها إلا بالغلبة على من سواه، والله تعالى هو الكامل المطلق الغني المطلق لا يحتاج إلى أحد ولا يفتقر إلى شيء، والكامل لا نقص فيه، والغني واجدً لكل شيء.

                      الخامسة: المعاد: وهو الاعتقاد بأن الله تعالى قد أعدّ لمن آمن به وصدّق رسله وامتثل أوامره وانتهى عن نواهيه جنةً عرضها السماوات والأرض لا تفنى ولا تبيد، فيها من أصناف النعيم بما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، يجازي بها أهل الإيمان والتقوى من عباده ، وكذلك أعد لمن عصاه وسار في سبل الضلال وركب هواه وتمرد على أوامره نار جهنم وهي بئس المثوى وبئس القرار.

                      التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 09-03-2012, 07:50 PM.

                      تعليق


                      • راح ابدء النقاش معاك....
                        الأولى: التوحيد: وهو الاعتقاد بأن الله واحد لا شريك له،
                        مارايك....
                        وبعدها ننتقل الى الثانيه حتى الخامسه ...

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                          راح ابدء النقاش معاك....
                          الأولى: التوحيد: وهو الاعتقاد بأن الله واحد لا شريك له،
                          مارايك....
                          وبعدها ننتقل الى الثانيه حتى الخامسه ...
                          يا مستعرب لا تقلد عمر حتى في الغباء
                          فقد أجبتك فقلت :
                          الأولى: التوحيد: وهو الاعتقاد بأن الله واحد لا شريك له، ويتبعه تنزيهه من جميع جهات النقص، وأنه يتصف بجميع صفات الكمال كالعلم والقدرة والحياة وغيرها.

                          ولكن لا تحرف الموضوع عن مساره أقول نحن ركبنا سفينة آل محمد عليهم السلام وأنتم ركبتم سفينة آل أبي سفيان الطلقاء وقتلت أولاد الأنبياء

                          التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 10-03-2012, 04:16 PM.

                          تعليق


                          • [quote=عبد العباس الجياشي]
                            فعلاً أنت غبي والحوار معك مضيعة للوقت
                            ومع هذا أقول أدخل على هذا

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            الاخ عبد العباس بارك الله فيك
                            ارجو منك ارسال الرابط برساله خاصه لي اذا ممكن مع شكري الجزيل.

                            تعليق


                            • الاخ الجياشي
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              ادارة المنتدى لاتسمح بارسال الرسائل الخاصه لي باعتباري عضواً جديداً
                              يمكن تسمح لك بها باعتبارك عضو قديم ,فقط اريد الرابط اللي ذكرته بجوابك

                              تعليق


                              • انا لا اطيل لاكلام و اقول ان فرقة الناجية هي التي تمسك بمن نرلت عليه الاية الكريمة اذ تقول انما وليكم الله و رسوله و الذين امنواالذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكات و هم راكعون

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X