المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميريذكرت لك الإشكالية سابقاً إنكم تشبهون وتجسمون غير ما يستشكل عليكم في موضوع القدماء وموضوع العدل.
انا طبقة الإيمان والتصديق بإله واحد خالق للكون بكل ما فيه ومتصرف به وحده لا يشاركه في ملكوته شيء، وهو الله وحده الذي يجب إفراده بالعبادة.
الان انا ماذا هل انا موحد ام لاء
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعرباما ابى ادخل معاك فى هذه الموضوع لان ملينه من الرد عليه ...
انا طبقة الإيمان والتصديق بإله واحد خالق للكون بكل ما فيه ومتصرف به وحده لا يشاركه في ملكوته شيء، وهو الله وحده الذي يجب إفراده بالعبادة.
الان انا ماذا هل انا موحد ام لاء
ثم عجيب إنك لا تود النقاش في هذه المسألة المهمة في التوحيد والذي رميتم فيها مخالفيكم بالضلال ونكران وجحود الصفات!!!
ثم جواب سؤالك بسيط جداً الموحد الحقيقي هو من يعبد الله حقيقة لا من يعبد وهماً مجسماً يجلس ويهرول ويصعد وينزل له أعين وأيدي ولهوات وساق و... الخ
الموحد الحقيقي من يعتقد بإن الله وحده القديم وليس بتعدد القدماء،
... الخ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميريوأنا لم أجد جواباً مقنعاً منكم وقد تناقشت هنا في موضوع لأبو حسين الحر عن الإستلقاء فلم أجد جواباً،
ثم عجيب إنك لا تود النقاش في هذه المسألة المهمة في التوحيد والذي رميتم فيها مخالفيكم بالضلال ونكران وجحود الصفات!!!
ثم جواب سؤالك بسيط جداً الموحد الحقيقي هو من يعبد الله حقيقة لا من يعبد وهماً مجسماً يجلس ويهرول ويصعد وينزل له أعين وأيدي ولهوات وساق و... الخ
الموحد الحقيقي من يعتقد بإن الله وحده القديم وليس بتعدد القدماء،
... الخ
http://www.alrad.net/hiwar/tajsim/6.htm
هل تريد المزيد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميريأولاً: من الناحية السندية الرواية لا أقل ضعيفة من جهة محمد بن سنان.
ثانياً: من الناحية المتن فنحن نأول كل رواية ظاهرها التجسيم والتشبيه.
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه ، فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة
ويقولون : إنها جلسة الرب ، فقال : إني نما جلست هذه الجلسة للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم . [ 15774 ] 3 ـ (( - وسائل الشيعة -الجزء الثاني عشر - كتاب الحج ـ باب مايستحب من كيفية الجلوس وما يكره منها - ص (104-128 ) ))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعربولا يهمك حذ هذه ...
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه ، فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة
ويقولون : إنها جلسة الرب ، فقال : إني نما جلست هذه الجلسة للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم . [ 15774 ] 3 ـ (( - وسائل الشيعة -الجزء الثاني عشر - كتاب الحج ـ باب مايستحب من كيفية الجلوس وما يكره منها - ص (104-128 ) ))
ثانياً الرواية غير ظاهرة بمرادك فمن قال إنها جلسة الرب هم الناس والإمام عليه السلام رد عليهم،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميريقلت لك سابقاً ولا أظنك لا تفهم ما أقول كل ما ظاهره التجسيم هو مؤول عندنا فافهم،
ثانياً الرواية غير ظاهرة بمرادك فمن قال إنها جلسة الرب هم الناس والإمام عليه السلام رد عليهم،
قلت لك خلنى فى مو ضوع التوحيد بس انت اصريت....
هنا يجلس على سرير ويصافح ... تهيئة لسهرة !!!
روى شيخهم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاء فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى أن الله تعالى يزور!! الحسين(ع) ويصافحه!! ويقعد معه
!! على سرير!! يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب ثم
قال في تعليقه على الرواية ما نصه: ( يقول محمد تقي الشريف مصنف هذا الكتاب هذا الحديث من الأحاديث المستصعبة!! التي لا يحتملها إلاّ ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان )!!! .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما رايك الان نرجع الى موضوع التوحيد
عن أبي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله )) انظر كتاب الكافي 2/ 126
وأيضا بحار الانوار 7/ 159
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعربما رايك الان نرجع الى موضوع التوحيد
عن أبي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله )) انظر كتاب الكافي 2/ 126
وأيضا بحار الانوار 7/ 159
أقول :
لا تكون أشد جهلاً من
ابن صهاك حتى ربات الحجال أفقه منه
هذا هو التوحيد عند آل محمد عليهم السلام
هذا ما كتبه الإمام الرضا ( عليه السلام ) للمأمون عن محض الإسلام
روى الصدوق بسنده عن الفضل بن شاذان قال : سأل المأمون علي بن موسى الرضا أن يكتب له محض الإسلام على سبيل الإيجاز والاختصار ، فكتب ( عليه السلام ) له : " إن محض الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إلها واحدا ، أحدا ، فردا ، صمدا ، قيوما ، سميعا ، بصيرا ، قديرا ، قديما ، قائما ، باقيا ، عالما لا يجهل ، قادرا لا يعجز ، غنيا لا يحتاج ، عدلا لا يجور ، وأنه خالق كل شئ ، ليس كمثله شئ ، لا شبه له ، ولا ضد له ، ولا ند له ، ولا كفو له ، وأنه المقصود بالعبادة والدعاء والرغبة والرهبة .
وأن محمدا عبده ورسوله وأمينه وصفيه وصفوته من خلقه ، وسيد المرسلين وخاتم النبيين وأفضل العالمين ، لا نبي بعده ولا تبديل لملته ولا تغيير لشريعته ، وأن جميع ما جاء به محمد بن عبد الله هو الحق المبين ، والتصديق به وبجميع من مضى قبله من رسل الله ، وأنبيائه ، وحججه ، والتصديق بكتابه
-
الصادق العزيز الذي : { لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } وأنه المهيمن على الكتب كلها ، وأنه حق من فاتحته إلى خاتمته ، نؤمن بمحكمه ومتشابهه ، وخاصه وعامه ، ووعده ووعيده ، وناسخه ومنسوخه ، وقصصه وأخباره ، لا يقدر أحد من المخلوقين أن يأتي بمثله الخ.
نعم نحن ـ معاشر المسلمين ـ فالعمدة عندنا في أمور العقائد هي الادلّة القطعيّة التي توافرت على أنه تعالى : ليس جسماً ، ولا متحيزاً ، ولا متجزئاً ، ولا متركباً ، ولا محتاجاً لاحد ، ولا إلى مكان ، ولا إلى زمان ، ولا نحو ذلك .
... ... ولقد جاء القرآن بهذا في محكماته .. إذ يقول ) ليس كمثله شئ ( ويقول ) قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ( .. ويقول ) إن تكفروا فإن الله غني عنكم ( ويقول ) يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ( وغير هذا كثير في الكتاب والسنّة .
... ... فكلّ ما جاء مخالفاً بظاهره لتلك القطعيات والمحكمات فهو من المتشابهات التي لا يجوز إتباعها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشيأقول :
لا تكون أشد جهلاً من
ابن صهاك حتى ربات الحجال أفقه منه
هذا هو التوحيد عند آل محمد عليهم السلام
هذا ما كتبه الإمام الرضا ( عليه السلام ) للمأمون عن محض الإسلام
روى الصدوق بسنده عن الفضل بن شاذان قال : سأل المأمون علي بن موسى الرضا أن يكتب له محض الإسلام على سبيل الإيجاز والاختصار ، فكتب ( عليه السلام ) له : " إن محض الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إلها واحدا ، أحدا ، فردا ، صمدا ، قيوما ، سميعا ، بصيرا ، قديرا ، قديما ، قائما ، باقيا ، عالما لا يجهل ، قادرا لا يعجز ، غنيا لا يحتاج ، عدلا لا يجور ، وأنه خالق كل شئ ، ليس كمثله شئ ، لا شبه له ، ولا ضد له ، ولا ند له ، ولا كفو له ، وأنه المقصود بالعبادة والدعاء والرغبة والرهبة .
وأن محمدا عبده ورسوله وأمينه وصفيه وصفوته من خلقه ، وسيد المرسلين وخاتم النبيين وأفضل العالمين ، لا نبي بعده ولا تبديل لملته ولا تغيير لشريعته ، وأن جميع ما جاء به محمد بن عبد الله هو الحق المبين ، والتصديق به وبجميع من مضى قبله من رسل الله ، وأنبيائه ، وحججه ، والتصديق بكتابه
-
الصادق العزيز الذي : { لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } وأنه المهيمن على الكتب كلها ، وأنه حق من فاتحته إلى خاتمته ، نؤمن بمحكمه ومتشابهه ، وخاصه وعامه ، ووعده ووعيده ، وناسخه ومنسوخه ، وقصصه وأخباره ، لا يقدر أحد من المخلوقين أن يأتي بمثله الخ.
نعم نحن ـ معاشر المسلمين ـ فالعمدة عندنا في أمور العقائد هي الادلّة القطعيّة التي توافرت على أنه تعالى : ليس جسماً ، ولا متحيزاً ، ولا متجزئاً ، ولا متركباً ، ولا محتاجاً لاحد ، ولا إلى مكان ، ولا إلى زمان ، ولا نحو ذلك .
... ... ولقد جاء القرآن بهذا في محكماته .. إذ يقول ) ليس كمثله شئ ( ويقول ) قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ( .. ويقول ) إن تكفروا فإن الله غني عنكم ( ويقول ) يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ( وغير هذا كثير في الكتاب والسنّة .
... ... فكلّ ما جاء مخالفاً بظاهره لتلك القطعيات والمحكمات فهو من المتشابهات التي لا يجوز إتباعها
امك وزوجتك افقة منك فى امور النساء ...
لاتدخلنى فى مواضيع ولا نريد التشتيت ....
قلت الفرقة الناجيه ...
وانا وضعت لك اسس الفرقة الناجيه هيه اكثر توحيد ...
ولاحظ مشاركتى السابقة انى لا اريد الدخول فى مواضيع خارج التوحيد ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعربهل الائمة عندكم افقه من ربات الحجال فى امور النساء الخاصه ...
امك وزوجتك افقة منك فى امور النساء ...
لاتدخلنى فى مواضيع ولا نريد التشتيت ....
قلت الفرقة الناجيه ...
وانا وضعت لك اسس الفرقة الناجيه هيه اكثر توحيد ...
ولاحظ مشاركتى السابقة انى لا اريد الدخول فى مواضيع خارج التوحيد ...
سؤال غبي .. ولن أرد أكثر من هذا !
بالنسبة للرواية التي وضعتها .. هل تعبد إلها بيدين متشابهتين ؟
تعالى الله جل ذكره ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
سؤال غبي .. ولن أرد أكثر من هذا !
بالنسبة للرواية التي وضعتها .. هل تعبد إلها بيدين متشابهتين ؟
تعالى الله جل ذكره ..
عن أبي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله )) انظر كتاب الكافي 2/ 126
وأيضا بحار الانوار 7/ 159
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعربيعنى الامام يقبل التجسيم لم ينفيه ...
قلت لك خلنى فى مو ضوع التوحيد بس انت اصريت....
هنا يجلس على سرير ويصافح ... تهيئة لسهرة !!!
روى شيخهم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاء فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى أن الله تعالى يزور!! الحسين(ع) ويصافحه!! ويقعد معه
!! على سرير!! يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب ثم
قال في تعليقه على الرواية ما نصه: ( يقول محمد تقي الشريف مصنف هذا الكتاب هذا الحديث من الأحاديث المستصعبة!! التي لا يحتملها إلاّ ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان )!!! .
مع أن كلامي واضح وبالعربية ولكنك أما لا تقرأ أو لا تفهم ما تقرأ أو إنك من القائلين عنزة ولو طارت،
قلت أنا في ردي على أول رواية جلبتها:
أولاً: من الناحية السندية الرواية لا أقل ضعيفة من جهة محمد بن سنان.
ثانياً: من الناحية المتن فنحن نأول كل رواية ظاهرها التجسيم والتشبيه.
وقلت في ردي على الرواية الثانية:
قلت لك سابقاً ولا أظنك لا تفهم ما أقول كل ما ظاهره التجسيم هو مؤول عندنا فافهم،
ثانياً الرواية غير ظاهرة بمرادك فمن قال إنها جلسة الرب هم الناس والإمام عليه السلام رد عليهم،
وأقول للمرة الثالثة رداً على هذه "الرواية الثالثة":
أولاً: من الناحية السندية الرواية ضعيفة بمحمد بن سنان.
ثانياً: من الناحية المتنية فالرواية مؤولة وعلى فكرة ما لونته بالأخضر ليس له علاقة بالموضوع فمن حف به الأنبياء والمؤمنين هو الإمام الحسين عليه السلام، والمقطع الأخير الذي يتضمن زيارة الله ومصافحته وقعوده غير موجود في المصدر الأصلي للرواية (المصدر التي أخذها منه صاحب مدينة المعاجز وهو كتاب دلائل الإمامة)
وأظنك أيضاً ستعيد فإما إنك لا تفهم ما أقول أو تتعمد الإستعباط وتمثيل دور عدم الفاهم أو تحاول التمويه كما فعلت في موضوع آخر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المستعربلم اجد قوم يشتتون ويتهربون مثلكم انا اتلكم عن التوحيد ....
عن أبي جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله (( المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه وكلتا يديه يمين وجوههم اشد بياضا واضوأ من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله )) انظر كتاب الكافي 2/ 126
وأيضا بحار الانوار 7/ 159
الإمام يتحدث عن مكانة المتحابون في الله عن يمين عرش الله وينفي الظرفية المكانية بقوله كلتا يديه يمين ولا يعني جارحة ..
فالله لا يُحد بمكان ولا يوصف بغير ما وصف بهِ نفسه ُ ..
ثم اأن الهاء في كلمة [يمينه] هل تعود لله أم للعرش ؟
طبعاً للعرش .. لأنهم تحت ظلّهِ لذا عطف الإمام كلتا يديه يمين بمعنى تنزيه الخالق عن الحد أو التوجه..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق