الوصية تكتب كتابة قبل الموت : قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
وهي الكتاب الذي اراد رسول الله كتابته ومنعه عمر بن الخطاب في رزية الخميس المعروفة
ولكن هيهات ان يمنع ذلك رسول الله عن كتابة الكتاب الذي يعصم من الضلال :
وهي
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
اذن الفرقة الناجية التي قال عنها رسول الله ( وهي التي تبعت وصيتي ) صلى الله عليه وآله وسلم
العقائد تثبت بالقطع وليس بخبر واحد ظني هذا أولاً، ثانياً الرواية ضعيفة السند، ثالثاً ليس فيها دلالة على أن المدعو أحمد الحسن هو المهدي أو ابن المهدي،
قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
يقول الباحث الاميري ان هذه الاية ( هوى ) !!!
ووصية رسول الله هوى !!!
تعالى الله عما تقول
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
نعم نتبع كلام الله وكلام آل محمد عليهم السلام .. وبالنسبة للاخ الكريم الباحث الامير يعتبر هذا الاتباع هوى !!
أين هم شيعة آل محمد ليدافعوا عن روايات اهل البيت وعن الايات القرآنية !! فبأي ثقلي الهدى تمسكتم ابالقرآن ام بالعترة !!!
انا لله وانا اليه راجعون
التعديل الأخير تم بواسطة باب الجنة; الساعة 01-03-2012, 06:43 PM.
قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
يقول الباحث الاميري ان هذه الاية ( هوى ) !!!
ووصية رسول الله هوى !!!
تعالى الله عما تقول
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
أين هم شيعة آل محمد ليدافعوا عن روايات اهل البيت وعن الايات القرآنية !! فبأي ثقلي الهدى تمسكتم ابالقرآن ام بالعترة !!!
انا لله وانا اليه راجعون
وأين قلت أنا إن الآية الكريمة هي هوى أم الكذب جهاراً عندكم عبادة؟ سبحان الله وأنا موجود يكذب علي! كلامي عن الرواية فقط ولم أنفي أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله أوصى فتأمل وتدبر وأتق الله ولا تكذب مرة اخرى، ثم أين ذكر في الرواية أتبعوا أحمد الحسن؟
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الأميري; الساعة 01-03-2012, 06:49 PM.
الوصية تكتب كتابة قبل الموت : قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
وهي الكتاب الذي اراد رسول الله كتابته ومنعه عمر بن الخطاب في رزية الخميس المعروفة
ولكن هيهات ان يمنع ذلك رسول الله عن كتابة الكتاب الذي يعصم من الضلال :
وهي
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
اذن الفرقة الناجية التي قال عنها رسول الله ( وهي التي تبعت وصيتي ) صلى الله عليه وآله وسلم
الوصية تكتب كتابة قبل الموت : قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
وهي الكتاب الذي اراد رسول الله كتابته ومنعه عمر بن الخطاب في رزية الخميس المعروفة
ولكن هيهات ان يمنع ذلك رسول الله عن كتابة الكتاب الذي يعصم من الضلال :
وهي
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
اذن الفرقة الناجية التي قال عنها رسول الله ( وهي التي تبعت وصيتي ) صلى الله عليه وآله وسلم
يرفع لمن يتبع الثقلين
كتاب الله
والعترة
قال الله سبحانه
قال رسول الله
قال اهل البيت
عليهم السلام
يا باب النار هذا الموضوع موجه للسلفية وليس للعملاء
مثلك
فلا تحشر أنفك
أما ابن قاطع أخزاه الله وأذله فهو دجال
الوصية تكتب كتابة قبل الموت : قال تعالى : كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت ان ترك خيرا الوصية... الى اخر الايات
وهي الكتاب الذي اراد رسول الله كتابته ومنعه عمر بن الخطاب في رزية الخميس المعروفة
ولكن هيهات ان يمنع ذلك رسول الله عن كتابة الكتاب الذي يعصم من الضلال :
وهي
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - في الليلة التي كانت فيها وفاته - لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين (وفي مصادر اول المهديين) له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
بحار الانوار , والغيبة للشيخ الطوسي
اذن الفرقة الناجية التي قال عنها رسول الله ( وهي التي تبعت وصيتي ) صلى الله عليه وآله وسلم
مع العلم ان كبار علماء الشيعة مثل الطوسي والسيد الصدر حققوا سند الوصية وهو سند صحيح صحيح صحيح فمن انت اخي الكريم لتضعفه !!
لانكذب على احد
ولا علاقة للامام احمد الحسن .. من ذكره هنا ؟؟ هل تكلمت عنه ؟
انا لله وانا اليه راجعون
أين هي وصية رسول الله يا اخواني واخواتي الشيعة ؟؟
اخونا الكريم يعتقد بان رسول الله سيكتب الوصية العاصمة من الضلال ثم تصلنا وصية ضعيفة !!
اخي الكريم هذا الكتاب عاصم من الضلال
ان كنت تثق بالله وبنبي الله
انا لله وانا اليه راجعون
والمعذرة منك
اسف لو اخطأت بحقك اخي الكريم
الدعاوي بسيطة ولكن الإثبات صعب 1- أثبت أن شيخ الطائفة الطوسي والسيد الصدر صححا الرواية، 2- ثم على فرض س و ص من العلماء صححوا رواية لا يعني أن الرواية صحيحة فمباني العلماء تختلف والعبرة بالدليل، 3- أثبتوا إمامته ثم قولوا عنه إمام، 4- الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله أوصى بالكتاب والعترة هذا أولاً فهو أوصى فسؤالك عن الوصية يعني إنكِ لا ترى إن حديث الثقلين (كتاب وعترتي) وصية تعصم عن الضلال، 5- ثم لقد وردت الوصية في كتب الحديث كالكافي لثقة الإسلام الكليني فلماذا ترك الروايات الاخرى وتمسك بهذه الرواية فقط،
فراجع نفسك وتحقق فالعمر يمضي ولا نجاة إلا بركوب سفينة النجاة فلا عاصم من أمر الله
المهديون الاثناعشر في روايات اهل محمد عليهم السلام
(عن أبي بصير قال قلت للصادق جعفر بن محمد ع يا ابن رسول الله ص سمعت من أبيك ع أنه قال يكون بعد القائم اثنا عشر إماماً فقال إنما قال اثنا عشر مهديا و لم يقل اثنا عشر إماما و لكنهم قوم من شيعتنا يدعون الناس إلى موالاتنا و معرفة حقنا …) بحار الأنوار ج53 ص145 ، منتخب الانوار المضيئة ص353,
ملاحظة الامام الصادق يعلم ابي بصير كيف يتحرى النقل عن ابيه الباقر عليه السلام وليس ينقل من جيبه وحسب فهمه
فشيعة اهل البيت ع الحقيقيون هم الذين ينقلون ما قال ال محمد بالدقة وبالحرف وليس ينقلون الرواية كمايشاءون
ولم يعترض عليه السلام لانهم ليسوا ائمة .. بل هم ائمة كما جاء في روايات اخرى وفي الادعية ان المهديين ائمة ايضا
وانما اوقف ابا بصير ليعلمه النقل الصحيح .
وهذا الدليل انهم ائمة ايضا ولكن منزلتهم ليست الامامة نفسها التي هي منزلة الائمة الاثناعشر فالامامة درجات
اللهم صل على محمد المصطفى و علي المرتضى و فاطمة الزهراء و الحسن الرضي و الحسين المصفى و جميع أوصياء مصابيح الدجى و أعلام الهدى و منار التقى و العروة الوثقى و الحبل المتين و الصراط المستقيم و صل على وليك و ولاة عهدك و الأئمة من ولده و مد في أعمارهم و زد في آجالهم و بلغهم أقصى آمالهم دينا و دنيا و آخرة إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ. مفاتيح الجنان ص 85 . بحارالأنوار ج : 99 ص : 114 الرواية الثانية : نسخة الدفتر الخارجة عن ملانا صاحب الزمان وقد ورد فيها (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.......و صل على وليك و ولاة عهده و الأئمة من ولده و مد في أعمارهم و زد في آجالهم و بلغهم أقصى آمالهم دينا و دنيا و آخرة إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ ) بحارالأنوار ج : 52 ص : 20 الرواية الثالثة: عن الرضا عليه السلام أنه كان يأمر بالدعاء لصاحب الأمر ع بهذا الدعاء: {اللهم ادفع عن وليك .......................} في نهاية الدعاء مكتوب : ((اللهم صل على ولاة عهده و الأئمة من بعده و بلغهم آمالهم و زد في آجالهم و أعز نصرهم و تمم لهم ما أسندت إليهم من أمرك لهم و ثبت دعائمهم و اجعلنا لهم أعوانا و على دينك أنصارا فإنهم معادن كلماتك و خزان علمك و أركان توحيدك و دعائم دينك و ولاة أمرك و خالصتك من عبادك و صفوتك من خلقك و أولياؤك و سلائل أوليائك و صفوة أولاد نبيك و السلام عليهم و رحمة الله و بركاته..... )) مفاتيح الجنان في الدعاء لصاحب الزمان (ع ) ص616
أقول يبقى السؤال موجه للسلفية
بإختصار ، ان النبي (صلى الله عليه وآله ) أخبر عن اختلاف أمته إلى نيف وسبعين فرقة كلها هالكة إلا فرقة واحدة ، وهذا الحديث موجود في مصادر جميع المسلمين .
وعليه ، فالبحث عن الفرقة الناجية أمر حتميّ ، على كلّ مسلم أن يبحث في الأدلّة ليعرف هذه الفرقة ومعتقداتها ، ويعتقد بالعقائد الحقة .
وأصل الاختلاف بين السنة والشيعة هو في مسألة الخلافة ، وباقي المسائل تتفرع على هذا الأصل.
فالشيعة تستدل بالعقل والنقل أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يرحل من هذه الدنيا حتى عيّن الخليفة من بعده بالاسم ، شأنه شأن سائر الأنبياء قبله الذين عيّنوا أوصياء لهم .
والسنة تقول بأن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) رحل من هذه الدنيا ولم يعيّن ولم ينصّ على أحد، بل ولم يذكر لهم طريقة انتخاب مَن بعده ، بل ترك الامّة تفعل ما تشاء .
فعلى كلّ المسلمين البحث في جذور الاختلاف أولاً ، وهي مسألة الإمامة بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ومراجعة ادلّة الطرفين كل من كتبه ، لا أن يعتمد على من نقل عنهم .
اولا اقدم التعازي لصاحب العصر والزمان والسادة المراجع العظام والامه الاسلاميه واعزيكم بمصاب سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراءبضعة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) ولعن الله غاصبي حقها وكاسري ضلعها وقاتلي اولادها الى يوم الدين. ثانيا اقول للاخ عبد العباس عن قولاً للامام ابي عبد الله الحسين (عليه وعلى اولاده السلام):(من ابتلي من شيعتنا فصبر عليه كان لهُ أجرَ ألفَ شهيد)). ونحن قد بلانا الله بهؤلاء السلفيه،فأنا لله وأنا أليه راجعون. بارك الله فيكم ياأبن مدينتي المقدسه كربلاء
تعليق