هناک احاديث اخر في کتب الشيعه و السنه يثبت بان امام علي عليه السلام کان يعمل في المزارع المدينه قبل يوم الفتح
الصدوق ، علل الشرايع ، ص 157 ، ح 4 ، الطبرانى ، المعجم الكبير ، ج 12 ، ص 321 ، ح . 13549
لم كنى رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أبا تراب؟
- حدثني الحسين بن يحيى بن ضريس، عن معاوية بن صالح بن ضريس البجلي قال: حدثنا أبو عوانة قال: حدثنا محمد بن يزيد وهشام الزراعي قال: حدثني عبد الله بن ميمون الطهوي قال: حدثنا ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر قال بينا أنا مع النبي صلى الله عليه وآله في نخيل المدينة وهو يطلب عليا عليه السلام إذا إنتهى إلى حايط فاطلع فيه فنظر إلى علي " ع " وهو يعمل في الارض وقد اغبار، فقال ما ألوم الناس إن يكنوك أبا تراب، فلقد رأيت عليا تمعر وجهه وتغير لونه واشتد ذلك عليه فقال النبي صلى الله عليه وآله ألا ارضيك يا على قال: نعم يارسول الله فاخذ بيده فقال: أنت اخى ووزيري وخليفتي في أهلي تقضى ديني وتبرئ ذمتي، من احبك في حياة مني فقد قضى له بالجنة، ومن احبك في حياة منك بعدى ختم الله له بالامن، والايمان، ومن احبك بعدك ولم يرك ختم الله له بالامن والايمان وآمنه يوم الفزع الاكبر، ومن مات وهو يبغضك يا علي مات ميتة جاهلية يحاسبه الله عز وجل بما عمل في الاسلام.
الصدوق ، علل الشرايع ، ص 157 ، ح 4 ، الطبرانى ، المعجم الكبير ، ج 12 ، ص 321 ، ح . 13549
لم كنى رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أبا تراب؟
- حدثني الحسين بن يحيى بن ضريس، عن معاوية بن صالح بن ضريس البجلي قال: حدثنا أبو عوانة قال: حدثنا محمد بن يزيد وهشام الزراعي قال: حدثني عبد الله بن ميمون الطهوي قال: حدثنا ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر قال بينا أنا مع النبي صلى الله عليه وآله في نخيل المدينة وهو يطلب عليا عليه السلام إذا إنتهى إلى حايط فاطلع فيه فنظر إلى علي " ع " وهو يعمل في الارض وقد اغبار، فقال ما ألوم الناس إن يكنوك أبا تراب، فلقد رأيت عليا تمعر وجهه وتغير لونه واشتد ذلك عليه فقال النبي صلى الله عليه وآله ألا ارضيك يا على قال: نعم يارسول الله فاخذ بيده فقال: أنت اخى ووزيري وخليفتي في أهلي تقضى ديني وتبرئ ذمتي، من احبك في حياة مني فقد قضى له بالجنة، ومن احبك في حياة منك بعدى ختم الله له بالامن، والايمان، ومن احبك بعدك ولم يرك ختم الله له بالامن والايمان وآمنه يوم الفزع الاكبر، ومن مات وهو يبغضك يا علي مات ميتة جاهلية يحاسبه الله عز وجل بما عمل في الاسلام.
تعليق