تويت
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
استوقفتني هذه الكلمه عندما اتهم شخص بانه هذا رايه ولا يقدم ويؤخر امام حقيقة النص القراني
فهل فهم هذا العضو حقيقة هذا النص اكثر من أئمته المعصومين بل اكثر من الرسول نفسه عليه الصلاة والسلام
فهذا علي بن ابي طالب فى معركة الجمل بعد ان انتصر اراد اصحابه ان يسبو النساء فاراد ان يبين ان فعلهم خطاء فقال لهم "ايكم ياخذ ام المؤمنين فى سهمه" يقصد عائشه فسكتو وعرفو انهم على خطا
يبدو ان هذا العضو فهم القران اكثر من علي بن ابي طالب....بل اكثر من الرسول عليه الصلاة والسلام فلو كانت عائشه طلقت نفسها بعدم الطاعه والتزام التقوى الخ لما تركه الرسول فى ذمته يزني بها وةالعياذ بالله ولاخبره الله بطلاقها حتى لا يقع فى هذا الفعل
يا ابنى راجع موضيعك بدل ان ىتفترى على الله وتقول هذه هي حقيقة القران
فهل فهم هذا العضو حقيقة هذا النص اكثر من أئمته المعصومين بل اكثر من الرسول نفسه عليه الصلاة والسلام
فهذا علي بن ابي طالب فى معركة الجمل بعد ان انتصر اراد اصحابه ان يسبو النساء فاراد ان يبين ان فعلهم خطاء فقال لهم "ايكم ياخذ ام المؤمنين فى سهمه" يقصد عائشه فسكتو وعرفو انهم على خطا
يبدو ان هذا العضو فهم القران اكثر من علي بن ابي طالب....بل اكثر من الرسول عليه الصلاة والسلام فلو كانت عائشه طلقت نفسها بعدم الطاعه والتزام التقوى الخ لما تركه الرسول فى ذمته يزني بها وةالعياذ بالله ولاخبره الله بطلاقها حتى لا يقع فى هذا الفعل
يا ابنى راجع موضيعك بدل ان ىتفترى على الله وتقول هذه هي حقيقة القران
أخي الحبيب عنيد
كما تعلم يا عزيزي
فالحق له تجلياته ونور يضيء الروح قبل الكون
ولا يُدركه إلا من كان عاشقاً له
أما من كان مُبغضاً له كصاحبنا هذا الذي ردي التالي سينصب عليه
فلا يتورعون في إستخدام ما تقشعر منه الأبدان من اللغو والفجور
فقط ليدمغ الحق بباطله فتابع معي الرد عليه
ـــــــــــــ
تقول يا جاسم أبو علي
فهذا علي بن ابي طالب فى معركة الجمل بعد ان انتصر اراد اصحابه ان يسبو النساء فاراد ان يبين ان فعلهم خطاء فقال لهم "ايكم ياخذ ام المؤمنين فى سهمه" يقصد عائشه فسكتو وعرفو انهم على خطا
وماذا في هذا القول ؟!
فالقوم الذين أرادوا سبي النساء قوم جُهلاء
فهو يُخاطبهم على قدر عقولهم لتكون الحُجة أبلغ وأقوى
عليهم وقد خاطبهم بما يعرفون وليس بما ينكرون .
ــــــــــــ
بقية كلامك المنحط عن رسول صلى الله عليه وآله والذي ألفناه منكم لن أرد عليه
إلا بنقطة واحده وهي
دوام العقد بدوام الوفاء بالشرط فهي لم تنقض هذا الشرط
إلا بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله .
فلا تُهيج عواطف الناس بفجورك وتنال من رسول الله
لتنتصر للبغي وأهله وأنت من أهله .
قال تعالى
في سورة الفتح
ان الذين يبايعونك انما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه ومن اوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه اجرا عظيما
فأمك أم المنافقين قد نكثت بالعهد الذي قطعته لله ورسوله
ونقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا
فإستمرار أمومتها للمؤمنين هو بإستمرار وفاءها بهذا العهد .
تعليق