وهي ثابتة .. وليست سواء .. وعلى م حاشاه .. تشجع وقل عمر كاذب ومفتري .. فلا من خيارات كثيرة
قبل قليل .. كان يتغنى بالضمة .. وبنى عليها دفاعه كله ..
بعد ان اصبحت كسرة .. حاول التملص بأسلوب ملتوي ويقول لاأخذ بقول المنتديات
بعد اثباتها عليه .. والتفاف الحبل على رقبته .. بدأ يتقول على الله سبحانه ويكذب صراحا .. ويقول عن الله مالم يقله
فالتف الحبل مجددا حول رقبته .. فبدأ بالتظلم .. والمطالبة بالعدالة والاستمرار بالتظلم .. فعسى احدا ان يسعفه
ومازال يتظلم .. ويرفع الموضوع وانا ابتسم
على الزاوية التي حشر فيها نفسه ... فكذب عمر .. وذهب حب حفصة مع ادراج الرياح
مومن السيد : الوضع الذي انت فيه .. من الاحراج .. والضعف ..
هو نتاج طبيعي لمذهبك ..
نسأل الله الهداية للجميع ..
لماذا اهملت باقي المشاركة وذهبت للكسرة والضمكة التاي لاتغني ولاتسمن من جوع
انظر الى ترتيب الكلام والاحداث والعبرة في الاخير من القول والكلام فما بالك ان هذا القول قول الله تعالى
عمر قال لحفصة ان الرسول لايحبك ثم ماذا حدث بعد ذلك؟ ماحدث هو ان الله سبحانه انزل قرائنا يثبت ان الرسول كان يحب حفصة ويبتغي رضاها
تفضل اجب ان استطعت
فان ذلك لاينفعك لانك لاتلتزم بقول عمر لامن قريب ولامن بعيد ولاتستطيع الزام غيرك ان يلتزم بظن عمر لان ظنه وكلامه جاء قبل ان تنزل الاية لتبين بشكل واضح وجلي ان النبي كان يحب حفصة حبا جما لدرجة انه حرم على نفسه الحلال وتحمل عتاب رب العزة له من اجل عيون حفصة رض
فانت بعد كلام الله لاحجة لنفسك ان تحدثك الا ان كانت عاصية امارة بالسوء لعصيانها كلام الله وانصياعها لهواها موهمة نفسها ان الرسول كان يبغض حفصة لذلك هي تبغضا لتنال الاجر في حين انها سوف لن تحصل الاعلى الخيبة والاثم كل الاثم لاعراضها عن كلام الله عز وجل
النبي كان يبتغي مرضات حفصة ةوعلى نفسك ان تتأسى برسول الله وتطلب رضا حفصة رض عنها لانك ان لم تنال رضا حفصة فلا شك انها ستكون مخالفة لرسول الله ونهجه ولا شك ان النفس ان خالفت رسول الله كان مصيرها النار وبئس المصير
فحاول تفسير الاية بانه يمكن للمسلم العادي ان يعمل عملا يبتغي فيه رضات لكنه لايحب الله وبالرغم من ان هذا القول مضحك يدل على الوهن لحجة قائله لكنيي اتجاوزه لكي لا اعطي فرصة للاخ فلاح للتنصل مما وقع فيه فاقول :
يا فلاح ان هذه الاية تقولون انها نزلت في علي بن ابي طالب وليس في مسلم عادي
يافلاح انه علي بن ابي طالب امير المؤمنين وليس مسلم عادي لايبالي لحب الله ومرضاته بالا
يافلاح انه علي بن ابي طالب الذي باع نفسه ابتغاء لحب الله ومرضاته
فابتغاء المرضات من علي لاتكون الا حبا لانه ليسمسلم عاديكما حاولت يائساان تسطح الاية والموضوع
وابتغاء المرضات من رسول الله لا تكون كذلك الا حبا من رسول الله لمن يبتغي مرضاتها ام المؤمنين حفصة
وانا اتيتك بهذه الاية المحكمة لكي استشهد بها على ان ابتغاء المرضات لايكون الا ابتغاء للحب من اشخاص لايتبعون الهوى كعلي رض او الرسول صبى الله عليه وسلم
فهل بعد قول الله قيلا يافلاح
{وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَتَثْبِيتاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة265
{لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }النساء114
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة1
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التحريم1
فحاول تفسير الاية بانه يمكن للمسلم العادي ان يعمل عملا يبتغي فيه رضات لكنه لايحب الله وبالرغم من ان هذا القول مضحك يدل على الوهن لحجة قائله لكنيي اتجاوزه لكي لا اعطي فرصة للاخ فلاح للتنصل مما وقع فيه فاقول :
يا فلاح ان هذه الاية تقولون انها نزلت في علي بن ابي طالب وليس في مسلم عادي
يافلاح انه علي بن ابي طالب امير المؤمنين وليس مسلم عادي لايبالي لحب الله ومرضاته بالا
يافلاح انه علي بن ابي طالب الذي باع نفسه ابتغاء لحب الله ومرضاته
فابتغاء المرضات من علي لاتكون الا حبا لانه ليسمسلم عاديكما حاولت يائساان تسطح الاية والموضوع
وابتغاء المرضات من رسول الله لا تكون كذلك الا حبا من رسول الله لمن يبتغي مرضاتها ام المؤمنين حفصة
وانا اتيتك بهذه الاية المحكمة لكي استشهد بها على ان ابتغاء المرضات لايكون الا ابتغاء للحب من اشخاص لايتبعون الهوى كعلي رض او الرسول صبى الله عليه وسلم
فهل بعد قول الله قيلا يافلاح
{وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَتَثْبِيتاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة265
{لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }النساء114
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة1
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التحريم1
مازلت مبتدأ ...
... وكأني لاادري بأنها نزلت في علي ابن ابي طالب .. سلام ربي عليه
لا ويعيدها كذا مرة .. حتى يخفف احراج الموضوع عليه
بل حتى لو نزلت في سيد الكائنات ... فأن الاية لاتموت
ويبقى انطباقها جيلا بعد جيل ..
على المتقين بشرطها .. وهو الحب
وعلى من دونهم بشرطها اما الخوف او الطمع
فلايعني الرضا منفصلا .. بمعنى الحب .. الا عند الانطباق
... وكأني لاادري بأنها نزلت في علي ابن ابي طالب .. سلام ربي عليه
لا ويعيدها كذا مرة .. حتى يخفف احراج الموضوع عليه
بل حتى لو نزلت في سيد الكائنات ... فأن الاية لاتموت
ويبقى انطباقها جيلا بعد جيل ..
على المتقين بشرطها .. وهو الحب
وعلى من دونهم بشرطها اما الخوف او الطمع
فلايعني الرضا منفصلا .. بمعنى الحب .. الا عند الانطباق
لكنك مبتدأ ..
الان حاولة لملمة نفسك .. واستجمع شجاعتك ..
وعد واجب ان استطعت لذلك سبيلا
ابتغاء المرضات خوفا وطمعا هو ابتغاء لحب الله يافلاح فكيف تجهل ذلك فالانسان عندما يخاف الله ويطمع بثوابه ويخاف عقابه فانه يبتغي حب الله ومرضاته والدليل اية محكمة اخرى نزلت في علي بن ابي طالب سيد الاتقياء والمؤمنين
انهالت عليك الادلة والايات المحكمة يامسكين فكم انت مسكين تكسر الخاطر يافلاح
يا لضعف حجتك وهوانها على الناس فانت تضع روابط وانت تظن ان ذلك منجيك منا وانت تعلم ان كلام القرطبي ليس به اي تفصيل عن لفظة مرضات ازواجك
فقد قال القرطبي :
قوله تعالى: "يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك" يعني العسل المحرم بقوله: (لن أعود له). "تبتغي مرضات أزواجك" أي تفعل ذلك طلبا لرضاهن. "والله غفور رحيم" غفور لما أوجب المعاتبة، رحيم برفع المؤاخذة. وقد قيل: إن ذلك كان ذنبا من الصغائر. والصحيح أنه معاتبة على ترك الأولى، وأنه لم تكن له صغيرة ولا كبيرة.
الآية: 2 {قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم}
فهل تجدون هناك اي اختلاف بين كلامي وكلام القرطبي حول مهنى مرضات؟؟
لاتجدون شيئا سوى ان الغريق يريد التمسك بالقشة لعلها تنقذه
المشكلة في الاخ فلاح انه وضع رابط صحيح مسلم بشرح تالننوي وشرح الامام النووي انما لف الحبل حول عنق الفلاح ليخنقه لان فيه شرح وافي لاستغراب الاخ فلاح
فيمكرون ويمكر الله
المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
الان .. هذا المدعو مومن السيد .. قد بانت حالته للجميع .. وسوف اعرض عن مشاركاته لكثير كذبه حتى على الله ..
حفصة مبغوضة من النبي .. بحديث صحيح عندكم
كذبوا صحاحكم
او
اصمتوا
المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
بالتأكيد ستتحاشاني لانك لاتملك الا فارغ الكلام ولاتمتلك ولو ربع دليل على ادعائك الكاذب الذي كذبه كتاب الله وكلامه فهلبعد قول الله قيلا
تعليق