إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سماسرة الحرمين ومرشحين لبدعة عمر السنوية المسماة التراويـــــع[تراويح]

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76


    وعاد مومن السيد في مشاركة أخرى على نفس الوجع يصرخ ليخرج عن طوره مجددا وكرر مقولته النابعة من وجع ألمّ به وهو عضال
    مومن السيد]

    قلت لك اني لا اريد ان اصفك بالجاهل لانك لاتسحقه

    ولنأتي الى تميع الحقيقة من خلال آيات وربطها بشكل مغالط يتماشى مع سنة عمر الضلالة
    ي
    ا هذا نهي النبي معلق فمتى مازال ماعلق به النهي انتهى مفعول النهي
    حتى هذه البديهية البسيطة لم يستطع عقلك ان يستوعبها
    فمثلا نها الله من احرم بالحج نهاهم عن صيد البر
    فهذا نهي معلق ينتهي مفعوله بانتهاء مفعول ماعلق له
    فمتى انتهى موسم الحج فانهم بامكانهم ان يمارسوا الصيد
    {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُماً وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }المائدة96
    وامثلة النهي المعلق
    عديدة في القران .
    النهي هنا معلق بالإحرام ومجرد ما حل المحرِم إحرامه إنتهى كل شئ
    ولكن أين ما تزعم في نهي النبي كونه معلق
    حيث متى مازال السبب زال المسبب وهل الزوال بموته صلى الله عليه وآله وسلم
    طيب اليوم ألا تجدون أنفسكم تتهالكون في السعي لأحياء سنة عمر في تروايحه ومراويحه فعلام خاف النبي أن تفرض وأنتم تجهدون في إحيائها
    فهو عذر قبيح نسبتموه للنبي للتبرير وتحسين بعدة عمر وضلالته


    تعليق


    • #77

      ألم أقل أنك تهرف من ما لاتعرف وتحاول أن تشربك الأمور وتدلس لكونك مفلس وتكذب وتفتري فمتى ستكون شريفا ونظيفا ونحن على أبواب شهر الطاعة والغفران
      quote=مومن السيد]ثانيا الرواية معارضة لهذه الرواية الصحيحة الذي يريها الطوسي ايضا في تهذيب الاحكام
      تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
      * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله
      [/quote]
      نقول ولكي نرده في الصميم
      ********************
      فقد جاء من كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام ج13

      تحت عنوان صفحة رقم138

      تأكد استحباب الجماعة في الفرائض اليومية المرتبة

      ( و ) كيف كان فالجماعة و إن استحبت في باقي الفرائض إلا أنها ( تتأكد ) قطعا ( في الصلوات المرتبة ) اليومية سيما الصبح ، بل و العشاءين ، و سيما جيران المسجد و من يسمع النداء ، و قد ورد أن الجماعة تفضل على صلاة الفذ أي الفرد بأربعة و عشرين درجة ، أو بخمس و عشرين ، أو بسبع و عشرين ، أو بتسع و عشرين ( 1 )
      و ( أن الركعة في الجماعة بأربعة و عشرين ركعة ، كل ركعة أحب إلى الله من عبادة أربعين سنة ) ( 2 )
      http://www.tebyan.net/index.aspx?Pag...4170&PID=31143
      صفحة 141

      كما أنها ( لا تجوز في شيء من النوافل ) على المشهور بين الاصحاب نقلا و تحصيلا ، بل في الذكرى نسبته إلى ظاهر المتأخرين ، بل في المنتهى و التذكرة و عن كنز العرفان الاجماع عليه ، بل يظهر من السرائر في صلاة العيد أنه من المسلمات ، للنصوص المستفيضة ، منها صحيح زرارة و محمد بن مسلم و الفضيل ( 1 )
      الذي هو في أعلى درجات الصحة سألوا أبا جعفر الباقر و أبا عبد الله الصادق ( عليهما السلام ) ( عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل في جماعة ، فقال : إن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كان إذا صلى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثم يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلي ، فخرج في أول ليلة من شهر رمضان ليصلي كما كان يصلي فاصطف الناس خلفه فهرب منهم إلى بيته و تركهم ، ففعلوا ذلك ثلاث ليال فقام في اليوم الثالث على منبره فحمد الله و أثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة ، و صلاة الضحى بدعة ، ألا فلا تجتمعوا ليلا في شهر رمضان لصلاة الليل ، و لا تصلوا صلاة الضحى ، فان تلك معصية ، ألا و إن كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة سبيلها إلى النار ، ثم نزل و هو يقول : قليل في سنة خير من كثير في بدعة ) و منها موثق عمار ( 1 )
      http://www.tebyan.net/index.aspx?Pag...4170&PID=31143

      وجاء في صفحة رقم142
      عن الصادق ( عليه السلام ) ( سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد فقال : لما قدم أمير المؤمنين ( عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي ( عليهما السلام ) أن ينادي في الناس لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة ، فنادي في الناس الحسن بن علي ( عليهما السلام ) بما أمره به أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي ( عليهما السلام ) صاحوا وا سنة عمراه وا عمراه وا عمراه ، فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين ( عليها السلام ) قال له : ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين الناس يصيحون وا عمراه وا عمراه ، فقال له أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : قل لهم صلوا )

      وأنا كذلك أقول لكم صلوا وفهي بدعة وضلالة إن صليتموها أم لا
      قال : ( خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله و أثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه و آله ) ثم قال : ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى و طول الامل - إلى أن قال - : قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) متعمدين لخلافه ناقضين لعهده ، مغيرين لسنته ، و لو حملت الناس على تركها لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي - إلى أن قال - : و الله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة و أعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي يا أهل الاسلام غيرت سنة عمر

      وجاء في صفحة رقم143
      ( إن عدة من أصحابنا اجتمعوا على هذا الحديث منهم يونس بن عبد الرحمن عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، و صباح الحذا عن إسحاق بن عمار عن أبي الحسن ( عليه السلام ) ، و سماعة بن مهران عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، و قال أيضا : إني سألت الرضا ( عليه السلام ) عن هذا الحديث فأخبرني به ، ثم قال : قال هؤلاء جميعا : سألنا عن الصلاة في شهر رمضان كيف هي ؟ و كيف فعل رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟ فقالوا جميعا : إنه لما دخلت أول ليلة من شهر رمضان - إلى أن قال - : فانصرف إليهم رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فقال : أيها الناس إن هذه الصلاة نافلة ، و لن يجتمع للنافلة ، فليصل كل رجل منكم وحده ، و ليقل ما علمه الله من كتابه ، و اعلموا أنه لا جماعة في نافلة ، فافترق الناس ) الحديث

      عن الخصال و العيون ( لا يجوز أن يصلى التطوع في جماعة ، لان ذلك بدعة ، و كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة في النار ) بل في التنقيح روى الاصحاب ( لا جماعة في نافلة ) و بغير ذلك من النصوص الدالة في الجملة
      و بالاصول المقررة و القواعد المحررة المقتضية عدم سقوط القراءة ، و عدم وجوب المتابعة و نحوهما من أحكام الجماعة التي لا يعارضها إطلاق بعض الاخبار استحباب الجماعة في الصلاة بعد

      و يتبعها في صفحة رقم 144
      > جواهر الكلام في شرح شرائع الاسلام ج13 >
      تبادر النافلة منها ، و كونها مساقة لبيان فضل الائتمام في نفسه من دون نظر لما يؤتم به من الفريضة و النافلة كاشف عن المراد بالصحيح الاول لان كلامهم ( ع ) يحل بعضه بعضا على أنه لا قائل باختصاص المنع في نوافل شهر رمضان ، فيكون إحداث قول ثالث .
      فما عساه يظهر من المدارك و الذخيرة من التوقف و التردد في هذا الحكم بل الميل إلى عدمه في محله قطعا ، و إن تجشم أولهما فقال : ( ربما ظهر من كلام المصنف فيما سيأتي أن في المسألة قولا بجواز الاقتداء في النافلة - ثم حكى ما في الذكرى ( لو صلى مفترض خلف متنفل نافلة مبتدأة أو قضأ لنافلة أو صلى متنفل بالراتبة خلف المفترض أو متنفل براتبة خلف راتبة أو غيرها من النوافل فظاهر المتأخرين المنع ) ثم قال - : و هذا كلام يؤذن بأن المنع ليس إجماعيا ، و الذي ألجاه إلى ذلك قصور سند بعض أخبار المختار و دلالة آخر و ورود بعض أخبار صحيحة دالة على الجواز كصحيح عبد الرحمن بن أبي عبد الله ( 1 )
      عن الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( صل بأهلك في رمضان الفريضة و النافلة فاني أفعله ) و صحيح هشام بن سالم ( 2 )
      سأل أبا عبد الله ( عليه السلام ) ( عن المرأة تؤم النساء ، قال : تؤمهن في النافلة ، فأما المكتوبة فلا ) و نحوه غيره - ثم قال - : و من هنا يظهر أن ما ذهب اليه بعض الاصحاب من استحباب الجماعة في صلاة الغدير جيد و إن لم يرد فيها نص بالخصوص ، مع أن العلامة نقل في التذكرة عن أبي الصلاح أنه روى استحباب الجماعة فيها ، و لم نقف على ما ذكره ) انتهى .
      و هو من غرائب الكلام لابتنائه أولا على الاعراض عن المشهور بل المجمع عليه كما عرفت ، و الركون إلى خلافه بتجشم قائل به من نحو ما سمعت ، و أنه ليس باجماعي عند الشهيد ، مع أنه على تقديره لا ينافي كونه كذلك عند غيره ، و ثانيا على الطعن في دليل المختار بما ذكر مما عرفت سقوطه في الغاية ، مع توجه بعض الطعن المزبور إلى



      وتكملتها على الفصحة 145
      صحيحه الذي ألجاه إلى مثل ذلك بلا صراحة فيه بمطلوبه ، بل هو موافق للتقية ، كالتفصيل في صحيحه الآخر المعرض عنه بين الاصحاب ، وإن كان قد يظهر من الاستبصار القول به المحتمل إرادة النافلة التي تجوز فيها الجماعة و لو الفريضة المعادة استحبابا ، و غير ذلك ، ضرورة اشتماله على خصوص النافلة في شهر رمضان التي يمكن دعوى تواتر الاخبار ببدعية الجماعة فيها ، فضلا عن إجماع الشيخ في الخلاف على ذلك بالخصوص ، كاشتراك تتميمه بعد الاغضاء عن ذلك بعدم القول بالفصل بينه و بين دليل المختار ، بل هو أولى منه .
      و من ذلك يظهر ما في قوله : ( و من هنا ) إلى آخره .
      مع أنه ضعيف في نفسه أيضا ، و إن كان هو ظاهر المفيد في مقنعته ، و اختاره في اللمعة و فوائد الشرائع للمحقق الثاني و حاشية الارشاد لولده و عن الغنية و الاشارة و التقي و المجلسي و تلميذه أبي الحسن ، بل عن مجمع البرهان أنه المشهور ، و أنه ليس ببعيد ، بل عن إيضاح النافع أن عمل الشيعة على ذلك ، لكن لا دليل عليه أصلا فضلا عن أن يصلح لمعارضة ذلك الدليل سوى ما في التذكرة من أن التقي نسبه إلى الرواية ، و ما في المقنعة من حكاية ما وقع للنبي ( صلى الله عليه و آله ) يوم الغدير ( 1 )
      و منه أنه أمر أن ينادى الصلاة جامعة ، فاجتمعوا وصلوا ركعتين ثم رقى المنبر ، و ما في الروضة من التعليل بأنه عيد ، و الآخر كما ترى و سابقه لا يجوز التعويل عليه هنا و إن قلنا بالتسامح في دليل المستحب لكن حيث لا يعارضه ما يقتضي الحرمة ، و دعوى أن دليل الحرمة لا يزيد على حرمة التشريع التي لا تمنع من التسامح في دليل المستحب يدفعها وضوح الفرق بين الامرين خصوصا في المقام ، هذا ، و لعل في خلو كلام الاكثر عن ذكر الجماعة عند ذكرهم إياها في الصلوات

      و146
      الجماعة تدرك بادراك تكبيرة الركوع


      مشروعية الجماعة في صلاة الاستسقاءوكذا في العيدين مع اختلال شرائط الوجوب

      المسنونة زيادة ظهور في عدم مشروعيتها فيها ، خصوصا مع كون ذلك المقام معدا لذكر كل ما فيه زيادة للفضل ، فلاحظ .
      نعم ينبغي استثناء التجميع ببعض النوافل التي أشار إليها المصنف مستثنيا لها من الحرمة السابقة بقوله : ( عدا الاستسقاء ) للاجماع عليه و النصوص ( 1 )
      ( و العيدين مع اختلال شرائط الوجوب ) بناء على ما مر سابقا ، بل قد يقال : إنه لا ينبغي استثناء الثانية من ذلك و إن قلنا بصحة الجماعة فيها ، لعدم اندراجها في دليل النافلة بعد ظهورها في إرادة الاصلية منها لا ما كانت فرضا سابقا ، و من هنا قال الحلي في سرائره بعد أن نقل عن بعض المتفقهة عدم جواز الجماعة فيها معللا له بأنها نافلة و لا يجوز الجمع فيها : ( و هذا قلة تأمل من قائله - إلى أن قال - : فأما تعلقه بأن النوافل لا يجوز الجمع فيها فتلك النافلة التي لم تكن على وجه من الوجوه و لا في وقت من الاوقات نافلة واجبة ما خلا صلاة الاستسقاء ، و هذه الصلاة أصلها الوجوب ، و إنما سقط عند عدم الشرائط و بقي جميع أفعالها على ما كانت عليه من قبل ) إلى آخره ، و مرجعه إلى ما ذكرنا من الشك في شمول النافلة لمثلها إن لم يكن الظاهر عدمه ، و هو جيد ، بل منه يظهر أنه لا ينبغي استثناء التجميع في صلاة اليومية استحبابا كالمعادة لا دراك جماعة و التبرعية عن الميت و نحوهما من حرمته في النافلة ، إذ هي أولى بعدم الشمول و إن كان قد يظهر من بعضهم التوقف فيه حتى لو عرض الوجوب باستئجار و نذر و نحوهما ، إلا أنه في محله كما مرت الاشارة إلى ذلك ، و يأتي له زيادة بيان إن شاء الله .
      ( و ) كيف كان ف ( تدرك الصلاة جماعة ) و تحتسب له ركعة ( بإدراك ) تكبيرة الركوع ) و هو مأموم إجماعا محصلا و منقولا مستفيضا إن لم يكن متواترا كالنصوص ( 2 )

      وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله

      http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...الصفحة_268#top__________________

      وليس كما إبتدعها عمر وحمل الأمة على بدعته وضلالته

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1

        عزيزي امير حسين

        1- لا تحاول تشتيت الموضوع من الحوار حول مشروعية صلاة التراويح الى من يحفظ القران هل يصليها فى المسجد مع البقيه او لا

        2- ايضا لا تفرح بذلك كثيرا اذ ان القول هو لابن عمر وليس الرسول حتى تتمسك به كثيرا (وكلا قوله يرد الا صاحب القبر الرسول صلى الله عليه وسلم )

        3- فمثلا هؤلاء من تاتى بصورهم فى الحرم لم يرو ان قول ابن عمر صائب مثلا


        4-او انه معه فى القول ولكنهم لهم حالات والسباب فى حضورهم للصلاة فى المسجد الحرام انت غير مطلع عليها

        وكذا من يعتكف فى المسجد فى رمضان فانه لا يسعه ان يذهب للبيت الخ


        فارجوك لا تكن ضيق ومحدود الفكر والاطلاع فكلا له مبرراته وابن عمر مات لا يسعك الاستفسار عن هذه الحالات هل يعتبرها بنفس الحاله الخ

        والامر لم يقله الرسول حتى تحتج به وتتمسك به وكانه هو القول المنزل فلا تكن ضيق الفكر

        ثم ايضا ليس موضوعنا عن الحفظه للقران كيف يصلونها...بل... عن مشروعية صلاة التراويح فلا تخرج عن الموضوع بامور ثانوية مجال البحث فيها ممكن كونها من رجال قابل ان نرد قولهم وناخذ ونعطي معهم فى هذه المسئله لانه ليس من الرسول عليه الصلاة والسلام

        =======
        عزيزي جاسم ابو علي وكذلك أنا لست من الذين يشتتون المواضيع وخصوصا مواضيعهم ولست ضيق الفكر ولطلما تتمسك بقولك وتكرره ليس القول قول النبي بل قول إبن عمر وهو غير ملزم فكذلك بدعة عمرهي بدعته وليس قول وفعل النبي وبينت بطلانها فعلام المكابرة عزيزي جاسم أبو علي

        ليس فرض مني بل الروايه تقول ذالك

        (http://<b>أما بعد: فإنه لم يخف علي م... عنها</b>)

        وأنت تقرأها بعين الرضا والقبول وأنا أقرأها بعنين الرفض والمنع وما نهاكم عنه الرسول فإنتهوا وتحت لو وضعتم مليون علة وعلة وقلتها من قبل وأعيدها اليوم نشاهد غالبية السنة تعيش بدعة عمر فهل أنتم بتم على صحة من فعلكم ببدعة عمر والنبي بخوفه بات على خطأ وتعتبرون خوفه تعليق للصلاة وما أن رحل زال التعليق وحق لعمر ان يتي ببدعته وضلالته وماقولكم ذلك غلا من عندكم وبالمقابل تركتكم قوله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يأمر أمته فمابالكم كيف تفكرون

        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ



        لم يناقض كلامي بل كلام الرسول ونفس الروايه التى ينقلها الرسول يقول انه كان يعلم بامرهم ولكنك حذفت منها هذه الكلمه لا اعرف لماذا

        وانا اضع الجمله كامله

        =====

        فاقتدوا به وهو لا يدري بهم، وفي اليوم التالي سمع أشخاص بما حدث في الأمس فتجمعوا وصلوا بعدد أكثر من ذي قبل، وفي الليلة الثالثة صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء وصلى الناس معه، فدخل بيته، ثم نظر فإذا المسجد مليء بالناس، فقال: (يا عائشة! ما بال الناس؟! قالت: ينتظرون خروجك لتصلي، فيصلون بصلاتك كما صلى غيرهم بالأمس. فقال: ارفعي عنا حصيرك)، فانتظروا وطال الانتظار ولم يخرج، فأخذوا الحصباء وحصبوا باب الحجرة، ولم يسمع لهم ولم يخرج إلى أن خرج يصلي صلاة الصبح وقال لهم: (أما بعد: فإنه لم يخف علي مكانكم، لكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها)، وهذا مصداق قوله سبحانه: بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ [التوبة:128].



        وجميل منك الإنتقاء والتفصيل كما تحب وتشتهي عزيزي جاسم ابو علي ففي النص نجد قول
        فاقتدوا به وهو لا يدري بهم،

        وتريد أنت أن تخصص لليوم الأول كونه صلى الله عليه وآله سلم لم يكن لكن تسائله من عائشة يؤكد كونه طيلة اليام تلك ماكان يدريها وإلا فعلام سؤاله لعائشة
        [QUOTE]
        فقال: (يا عائشة! ما بال الناس؟! قالت: ينتظرون خروجك لتصلي، فيصلون بصلاتك كما صلى غيرهم بالأمس. فقال: ارفعي عنا حصيرك/QUOTE]
        وعليه فقوله له معنى لمن يريد أن يتمعن


        هذه الجمله التى تكبرها لا تناقض قوله انه يعلم بامرهم حينما يصلون معه بل تفيد بنفس المعنى (أما بعد: فإنه لم يخف علي مكانكم، لكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها)

        وانما هنا هؤلاء بعد هذه اليالي من الصلاة اجتمعو فى المسجد ليصلي بهم الرسول كما سبق ينتظرون الرسول صلي الله عليه وسلم فلما علم بامرهم حيث مجتمعين يتنظرونه قعد ولم يخرج ولذلك نجد الروايات تذكر انهم رفعو اصواتهم ليسمع الرسول انهم قد حضرو ليصلو كما سبق وحصبو الباب ليسمع فلما علما الرسول بامرهم خرج لهم وقال لهم انه يعلم باجتماعهم ليصلي بهم كما سبق من اليالي فقال لهم صلو في بوتكم واخبرهم انه يخشي ان تفرض عليهم فيعجز عنها الخ

        فلا يوجد تناقض

        احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة مخصفة أو حصيرا فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها فتتبع إليه رجال وجاؤوا يصلون بصلاته ثم جاؤوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ( ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خيرصلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة )

        فهو يخبرهم عن اجتماعم ونتظار الرسول ان يفعل كما سبق ان صنيعهم هذا قد يكون فيه مشق ان فرضت عليكم رحمه به لامته
        فاخبرهم انه يعلم باجتماعهم هذا ولكن لم يريد الخروج اليهم

        ألا تلاحظ أنك تلف وتدور حول جملة واحدة وهي لاتجديك أبدا حتى لو قالها مرارا أخاف أن تكتب عليكم المهم هو نهى عنها ونهيه وحي يوحى
        فكل ما يأتي من بعد فهو ترقيع لاأكثر
        ولاأدري لماذا يعبجك أن تغالط نفسك وتعميها وكل الروايات تقول أنه صلى الله عليه وآله وسلم منعهم وتركهم وأبطأ عنهم وتخلى عنهم وتخلف عنهم ولم يكمل صلاته لما عرف بهم ومنها هذه التي لم تعجبك تكبير أحرفها
        فَلَمَّا عَلِمَ بِهِمْ جَعَلَ يَقْعُدُ
        وأنت تعلم ماذا يعني هذا ولكن بت تيمل للمكابرة وتحيد عن الصواب حبا ببدعة عمر وضلالته
        ففعل وقول النبي سنة فعلام تطعنون بسنته

        قول من نأخذ أولا وكذلك أليس هذا دليلا على ماقلته كونه نهى عن ذلك بقوله
        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ

        ويكفي تسميتها بدعة وحاشا لسنة النبي أن تكون من البدع



        اولا لست بحاجه ان اعيد ما ذكرته بهذه الروايه لا تتحدث عن ناهي
        ثانيا - قول عمر قلنا لك مسبقا ان كنت لا تريد فهمه بالطيقه التى فهمه اهل السنه فبامكانك رد قول عمر ولكن لا ترد ما فعلها الرسول وانه علق سبب الترك خشية ان تفرض
        فهذا يعنى انه كان يفعلها


        وأنا كذلك لست بحاجة ولا مضطرا أن القمك الفهم والكلم بالملعقة وكم مرة بينت أن النبي نهى عنها وأنت تريد أن تعمي علينا وتقول لم يفعل بل خاف أن تفرض وأكرر نسخ وقله وأمره وأكرر أمره بقوله
        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ

        وقوله
        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،

        ماذا يعني هذا أيعني خوف أم أنه أمر منه وأمره وحي ويحى وما جائكم النبي به ملزمين أن تأخذوه وأن أعجبتكم بدعة عمر فأنتم عملتم ببدعة عمر وتركتم سنة النبي
        ثانيا - قول عمر قلنا لك مسبقا ان كنت لا تريد فهمه بالطيقه التى فهمه اهل السنه فبامكانك رد قول عمر ولكن لا ترد ما فعلها الرسول

        وطالما أثبت أن ليس هناك مايدل على قول للنبي بجواز صلاة النافلة جماعة فلا يحق لك أن تقول لاترد كلام النبي لأنه برئ من ما تنسبوه له دفاعا ومن أجل ضلالة عمر وبدعته
        لا يوجد نص حتى يكون هنالك تعدي عليه وهذه الروايه اجبنا عنها مرارا

        هذا هو النص وفيه أمر الترك والنهي
        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ

        وهو أمر لكل أمته وقوله وحي ويحى ولا يحق لكل البشرية أن يقول بغير قوله والعمل بغير سنته من فعل وقول وإقرار وكلها تدل على أنه نهى عنها لكونها بدعة كما قالها عمر فهي ضلالة ونتائجها الى النار فهنيئا لكم


        تعليق


        • #79

          مومن السيد
          ثالثا / عندنا ان الرسول قال ان سنة الخلفاء الراشدين مكملة لسنته وحثنا على التمسك بسنتهم كما نتمسك بسنته وقد اشار الامام علي

          عندكم حتى الصلاة تصح خلف البر والفاجر والفاجر الذي قال عنه لفي سجين
          كلا ان كتاب الفجار لفي سجين
          فما شأننا وما عندنكم من زيف وكذب وبدعة وضلالة ودس وأباطيل
          وكذلك الثابت عندنا رفض الإمام علي لسيرة الشيخين يوم ما تسمونه الشورى الستة
          وهذ للتذكير وليس لتشتيت
          نحن نتكلم بالعموم وما تم ذكره من النبي وماهو أنتم تأخذون به وبه ننااقشكم ونستشهد به ضدكم ولا قدرة لكم بردها إلا بما تهوى أنفسكم من ليّ عنق الرواية والقول فيها وهذا ديدنكم دائما



          رابعا / عمر لما جمع الصحابة على صلاة التراويح وامامهم ابي بن كعب لم يعترض عليه احد من الصحابة لا علي ولاغيره واجمعوا على صلاة التراويح ومعروف عن عمر ومشهور عنه انه اذا اعترض عليه احد بكتاب الله او سنة رسوله وتبين انه مخطأ فانه يتراجع عن رايه وحادثة المرأة التي اعترضت على عمر في امر مهور النساء مشهورا وهذه المرأ ليست باشجع او اعلم من الصحابة ومن بينهم علي وسكوت الصحابة دليلا على اجماعهمعلى صلاة التراويح واجماعهم حجة لان الامة لاتجتمع على باطل وما اجتمعت عليه الامة لاشك انه حق

          عن الصادق ( عليه السلام ) ( سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد فقال : لما قدم أمير المؤمنين ( عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي ( عليهما السلام ) أن ينادي في الناس لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة ، فنادي في الناس الحسن بن علي ( عليهما السلام ) بما أمره به أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي ( عليهما السلام ) صاحوا وا سنة عمراه وا عمراه وا عمراه ، فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين ( عليها السلام ) قال له : ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين الناس يصيحون وا عمراه وا عمراه ، فقال له أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : قل لهم صلوا )
          وأنا كذلك أقول لكم صلوا فهي بدعة وضلالة إن صليتموها أم لا
          قال : ( خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله و أثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه و آله ) ثم قال : ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى و طول الامل - إلى أن قال - : قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) متعمدين لخلافه ناقضين لعهده ، مغيرين لسنته ، و لو حملت الناس على تركها لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي - إلى أن قال - : و الله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة و أعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي يا أهل الاسلام غيرت سنة عمر

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5



            عندكم حتى الصلاة تصح خلف البر والفاجر والفاجر الذي قال عنه لفي سجين
            كلا ان كتاب الفجار لفي سجين


            ليس عندنا فحسب بل عند الامام علي انه لابد للناس المصلين وغيرهم لابد لهم من امام بر كان او فاجر فقدوتنا بهذا الامام علي
            فان كنت لاتعرف دينك فتلك مصيبة وان كنت تعرف وتتكلم فالمصيبة اعظم

            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            فما شأننا وما عندنكم من زيف وكذب وبدعة وضلالة ودس وأباطيل
            وكذلك الثابت عندنا رفض الإمام علي لسيرة الشيخين يوم ما تسمونه الشورى الستة
            وهذ للتذكير وليس لتشتيت
            بل انت لاتعرف ولاتميز ماقاله علي رض
            وكلامك هذا انما هو افتراء على ابو الحسن رض
            واكبر دليل على اتباع علي لسيرة الشيخين هو قوله بالحديث الصحيح المتفق على صحته ان فعل ابو بكر وعمر سنة في حديث حد الخمر ثمانين جلدة
            وحد الخمر عتد الشيعة اليوم هو على سنة عمر وهم لايعلمون
            فاخبرني لماذا تفتون بحد الخمر ثمانين والنبي حد شارب الخمر اربعين؟؟؟
            تفضل اجب

            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            نحن نتكلم بالعموم وما تم ذكره من النبي وماهو أنتم تأخذون به وبه ننااقشكم ونستشهد به ضدكم ولا قدرة لكم بردها إلا بما تهوى أنفسكم من ليّ عنق الرواية والقول فيها وهذا ديدنكم دائما

            بل انت من يلوي عنق الرواية
            فالرواية واضحة فالنبي مانهاهم عن التراويح جماعة بالمسجد بسبب انها منكرة او باطلة لانه هو صلاها بهم وهو يعلم انهم يصلون خلفه ثلاثة ايام ولاتقل ان النبي لايعلم بهم لانه ثبت بالحديث الصحيح ان النبي قال للصحابة في صلواته بهم انه يراهم وهم خلفه ويعلم مايفعلون وهذه من معجزاته يراهم كانهم امامه وهو ينظر اليهم
            فكل كلام محالف لذلك ولم يصدر من الرسول يرد
            فالنتبي اذا مانهاهم عنها لانها باطلة انما نهاهم عنها لانه خاف ان تفرض عليهم وعلق النهي بالخوف من ان تفرض عليهم
            فلما مات الرسول انتهى التعليق من الخوف ان تفرض عليهم لان الفرض والواجب انما ينزل بالوحي والوحي انقطع بموت الرسول وانقطع مع انقطاع الوحي خوف الفرض عليهم وانتهى التعليق بانتهاء المعلق به

            فكلام الرسول واضح ((اخاف ان تفرض عليكم))


            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            عن الصادق ( عليه السلام ) ( سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد فقال : لما قدم أمير المؤمنين ( عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي ( عليهما السلام ) أن ينادي في الناس لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة ، فنادي في الناس الحسن بن علي ( عليهما السلام ) بما أمره به أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي ( عليهما السلام ) صاحوا وا سنة عمراه وا عمراه وا عمراه ، فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين ( عليها السلام ) قال له : ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين الناس يصيحون وا عمراه وا عمراه ، فقال له أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : قل لهم صلوا )

            بينا سابقا ان هذه الرواية ضعيفة فلماذا تستشهد بالنطيحة والمتردية من الروايات وبالرغم من ذلك فالرواية لذاتها دالة على الجواز


            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            وأنا كذلك أقول لكم صلوا فهي بدعة وضلالة إن صليتموها أم لا
            قال : ( خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله و أثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه و آله ) ثم قال : ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى و طول الامل - إلى أن قال - : قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) متعمدين لخلافه ناقضين لعهده ، مغيرين لسنته ، و لو حملت الناس على تركها لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي - إلى أن قال - : و الله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة و أعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي يا أهل الاسلام غيرت سنة عمر
            المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
            هذه ايضا بللها واشرب مائها لان رواية موضوعة من جنس المتردية والنطيحة

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

              ألم أقل أنك تهرف من ما لاتعرف وتحاول أن تشربك الأمور وتدلس لكونك مفلس وتكذب وتفتري فمتى ستكون شريفا ونظيفا ونحن على أبواب شهر الطاعة والغفران
              quote=مومن السيد]ثانيا الرواية معارضة لهذه الرواية الصحيحة الذي يريها الطوسي ايضا في تهذيب الاحكام
              تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
              * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله

              نقول ولكي نرده في الصميم
              ********************
              فقد جاء من كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام ج13

              تحت عنوان صفحة رقم138


              تأكد استحباب الجماعة في الفرائض اليومية المرتبة


              ( و ) كيف كان فالجماعة و إن استحبت في باقي الفرائض إلا أنها ( تتأكد ) قطعا ( في الصلوات المرتبة ) اليومية سيما الصبح ، بل و العشاءين ، و سيما جيران المسجد و من يسمع النداء ، و قد ورد أن الجماعة تفضل على صلاة الفذ أي الفرد بأربعة و عشرين درجة ، أو بخمس و عشرين ، أو بسبع و عشرين ، أو بتسع و عشرين ( 1 )

              و ( أن الركعة في الجماعة بأربعة و عشرين ركعة ، كل ركعة أحب إلى الله من عبادة أربعين سنة ) ( 2 )

              http://www.tebyan.net/index.aspx?Pag...4170&PID=31143
              صفحة 141

              كما أنها ( لا تجوز في شيء من النوافل ) على المشهور بين الاصحاب نقلا و تحصيلا ، بل في الذكرى نسبته إلى ظاهر المتأخرين ، بل في المنتهى و التذكرة و عن كنز العرفان الاجماع عليه ، بل يظهر من السرائر في صلاة العيد أنه من المسلمات ، للنصوص المستفيضة ، منها صحيح زرارة و محمد بن مسلم و الفضيل ( 1 )

              الذي هو في أعلى درجات الصحة سألوا أبا جعفر الباقر و أبا عبد الله الصادق ( عليهما السلام ) ( عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل في جماعة ، فقال : إن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كان إذا صلى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثم يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلي ، فخرج في أول ليلة من شهر رمضان ليصلي كما كان يصلي فاصطف الناس خلفه فهرب منهم إلى بيته و تركهم ، ففعلوا ذلك ثلاث ليال فقام في اليوم الثالث على منبره فحمد الله و أثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة ، و صلاة الضحى بدعة ، ألا فلا تجتمعوا ليلا في شهر رمضان لصلاة الليل ، و لا تصلوا صلاة الضحى ، فان تلك معصية ، ألا و إن كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة سبيلها إلى النار ، ثم نزل و هو يقول : قليل في سنة خير من كثير في بدعة ) و منها موثق عمار ( 1 )
              http://www.tebyan.net/index.aspx?Pag...4170&PID=31143

              وجاء في صفحة رقم142
              عن الصادق ( عليه السلام ) ( سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد فقال : لما قدم أمير المؤمنين ( عليه السلام الكوفة أمر الحسن بن علي ( عليهما السلام ) أن ينادي في الناس لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة ، فنادي في الناس الحسن بن علي ( عليهما السلام ) بما أمره به أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي ( عليهما السلام ) صاحوا وا سنة عمراه وا عمراه وا عمراه ، فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين ( عليها السلام ) قال له : ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين الناس يصيحون وا عمراه وا عمراه ، فقال له أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : قل لهم صلوا )

              وأنا كذلك أقول لكم صلوا وفهي بدعة وضلالة إن صليتموها أم لا
              قال : ( خطب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فحمد الله و أثنى عليه ثم صلى على النبي ( صلى الله عليه و آله ) ثم قال : ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خلتان : اتباع الهوى و طول الامل - إلى أن قال - : قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) متعمدين لخلافه ناقضين لعهده ، مغيرين لسنته ، و لو حملت الناس على تركها لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي - إلى أن قال - : و الله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة و أعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي يا أهل الاسلام غيرت سنة عمر

              وجاء في صفحة رقم143
              ( إن عدة من أصحابنا اجتمعوا على هذا الحديث منهم يونس بن عبد الرحمن عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، و صباح الحذا عن إسحاق بن عمار عن أبي الحسن ( عليه السلام ) ، و سماعة بن مهران عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، و قال أيضا : إني سألت الرضا ( عليه السلام ) عن هذا الحديث فأخبرني به ، ثم قال : قال هؤلاء جميعا : سألنا عن الصلاة في شهر رمضان كيف هي ؟ و كيف فعل رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟ فقالوا جميعا : إنه لما دخلت أول ليلة من شهر رمضان - إلى أن قال - : فانصرف إليهم رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فقال : أيها الناس إن هذه الصلاة نافلة ، و لن يجتمع للنافلة ، فليصل كل رجل منكم وحده ، و ليقل ما علمه الله من كتابه ، و اعلموا أنه لا جماعة في نافلة ، فافترق الناس ) الحديث

              عن الخصال و العيون ( لا يجوز أن يصلى التطوع في جماعة ، لان ذلك بدعة ، و كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة في النار ) بل في التنقيح روى الاصحاب ( لا جماعة في نافلة ) و بغير ذلك من النصوص الدالة في الجملة
              و بالاصول المقررة و القواعد المحررة المقتضية عدم سقوط القراءة ، و عدم وجوب المتابعة و نحوهما من أحكام الجماعة التي لا يعارضها إطلاق بعض الاخبار استحباب الجماعة في الصلاة بعد

              و يتبعها في صفحة رقم 144
              > جواهر الكلام في شرح شرائع الاسلام ج13 >
              تبادر النافلة منها ، و كونها مساقة لبيان فضل الائتمام في نفسه من دون نظر لما يؤتم به من الفريضة و النافلة كاشف عن المراد بالصحيح الاول لان كلامهم ( ع ) يحل بعضه بعضا على أنه لا قائل باختصاص المنع في نوافل شهر رمضان ، فيكون إحداث قول ثالث .
              فما عساه يظهر من المدارك و الذخيرة من التوقف و التردد في هذا الحكم بل الميل إلى عدمه في محله قطعا ، و إن تجشم أولهما فقال : ( ربما ظهر من كلام المصنف فيما سيأتي أن في المسألة قولا بجواز الاقتداء في النافلة - ثم حكى ما في الذكرى ( لو صلى مفترض خلف متنفل نافلة مبتدأة أو قضأ لنافلة أو صلى متنفل بالراتبة خلف المفترض أو متنفل براتبة خلف راتبة أو غيرها من النوافل فظاهر المتأخرين المنع ) ثم قال - : و هذا كلام يؤذن بأن المنع ليس إجماعيا ، و الذي ألجاه إلى ذلك قصور سند بعض أخبار المختار و دلالة آخر و ورود بعض أخبار صحيحة دالة على الجواز كصحيح عبد الرحمن بن أبي عبد الله ( 1 )
              عن الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( صل بأهلك في رمضان الفريضة و النافلة فاني أفعله ) و صحيح هشام بن سالم ( 2 )
              سأل أبا عبد الله ( عليه السلام ) ( عن المرأة تؤم النساء ، قال : تؤمهن في النافلة ، فأما المكتوبة فلا ) و نحوه غيره - ثم قال - : و من هنا يظهر أن ما ذهب اليه بعض الاصحاب من استحباب الجماعة في صلاة الغدير جيد و إن لم يرد فيها نص بالخصوص ، مع أن العلامة نقل في التذكرة عن أبي الصلاح أنه روى استحباب الجماعة فيها ، و لم نقف على ما ذكره ) انتهى .
              و هو من غرائب الكلام لابتنائه أولا على الاعراض عن المشهور بل المجمع عليه كما عرفت ، و الركون إلى خلافه بتجشم قائل به من نحو ما سمعت ، و أنه ليس باجماعي عند الشهيد ، مع أنه على تقديره لا ينافي كونه كذلك عند غيره ، و ثانيا على الطعن في دليل المختار بما ذكر مما عرفت سقوطه في الغاية ، مع توجه بعض الطعن المزبور إلى



              وتكملتها على الفصحة 145
              صحيحه الذي ألجاه إلى مثل ذلك بلا صراحة فيه بمطلوبه ، بل هو موافق للتقية ، كالتفصيل في صحيحه الآخر المعرض عنه بين الاصحاب ، وإن كان قد يظهر من الاستبصار القول به المحتمل إرادة النافلة التي تجوز فيها الجماعة و لو الفريضة المعادة استحبابا ، و غير ذلك ، ضرورة اشتماله على خصوص النافلة في شهر رمضان التي يمكن دعوى تواتر الاخبار ببدعية الجماعة فيها ، فضلا عن إجماع الشيخ في الخلاف على ذلك بالخصوص ، كاشتراك تتميمه بعد الاغضاء عن ذلك بعدم القول بالفصل بينه و بين دليل المختار ، بل هو أولى منه .

              و من ذلك يظهر ما في قوله : ( و من هنا ) إلى آخره .

              مع أنه ضعيف في نفسه أيضا ، و إن كان هو ظاهر المفيد في مقنعته ، و اختاره في اللمعة و فوائد الشرائع للمحقق الثاني و حاشية الارشاد لولده و عن الغنية و الاشارة و التقي و المجلسي و تلميذه أبي الحسن ، بل عن مجمع البرهان أنه المشهور ، و أنه ليس ببعيد ، بل عن إيضاح النافع أن عمل الشيعة على ذلك ، لكن لا دليل عليه أصلا فضلا عن أن يصلح لمعارضة ذلك الدليل سوى ما في التذكرة من أن التقي نسبه إلى الرواية ، و ما في المقنعة من حكاية ما وقع للنبي ( صلى الله عليه و آله ) يوم الغدير ( 1 )

              و منه أنه أمر أن ينادى الصلاة جامعة ، فاجتمعوا وصلوا ركعتين ثم رقى المنبر ، و ما في الروضة من التعليل بأنه عيد ، و الآخر كما ترى و سابقه لا يجوز التعويل عليه هنا و إن قلنا بالتسامح في دليل المستحب لكن حيث لا يعارضه ما يقتضي الحرمة ، و دعوى أن دليل الحرمة لا يزيد على حرمة التشريع التي لا تمنع من التسامح في دليل المستحب يدفعها وضوح الفرق بين الامرين خصوصا في المقام ، هذا ، و لعل في خلو كلام الاكثر عن ذكر الجماعة عند ذكرهم إياها في الصلوات

              و146
              الجماعة تدرك بادراك تكبيرة الركوع




              مشروعية الجماعة في صلاة الاستسقاءوكذا في العيدين مع اختلال شرائط الوجوب


              المسنونة زيادة ظهور في عدم مشروعيتها فيها ، خصوصا مع كون ذلك المقام معدا لذكر كل ما فيه زيادة للفضل ، فلاحظ .

              نعم ينبغي استثناء التجميع ببعض النوافل التي أشار إليها المصنف مستثنيا لها من الحرمة السابقة بقوله : ( عدا الاستسقاء ) للاجماع عليه و النصوص ( 1 )

              ( و العيدين مع اختلال شرائط الوجوب ) بناء على ما مر سابقا ، بل قد يقال : إنه لا ينبغي استثناء الثانية من ذلك و إن قلنا بصحة الجماعة فيها ، لعدم اندراجها في دليل النافلة بعد ظهورها في إرادة الاصلية منها لا ما كانت فرضا سابقا ، و من هنا قال الحلي في سرائره بعد أن نقل عن بعض المتفقهة عدم جواز الجماعة فيها معللا له بأنها نافلة و لا يجوز الجمع فيها : ( و هذا قلة تأمل من قائله - إلى أن قال - : فأما تعلقه بأن النوافل لا يجوز الجمع فيها فتلك النافلة التي لم تكن على وجه من الوجوه و لا في وقت من الاوقات نافلة واجبة ما خلا صلاة الاستسقاء ، و هذه الصلاة أصلها الوجوب ، و إنما سقط عند عدم الشرائط و بقي جميع أفعالها على ما كانت عليه من قبل ) إلى آخره ، و مرجعه إلى ما ذكرنا من الشك في شمول النافلة لمثلها إن لم يكن الظاهر عدمه ، و هو جيد ، بل منه يظهر أنه لا ينبغي استثناء التجميع في صلاة اليومية استحبابا كالمعادة لا دراك جماعة و التبرعية عن الميت و نحوهما من حرمته في النافلة ، إذ هي أولى بعدم الشمول و إن كان قد يظهر من بعضهم التوقف فيه حتى لو عرض الوجوب باستئجار و نذر و نحوهما ، إلا أنه في محله كما مرت الاشارة إلى ذلك ، و يأتي له زيادة بيان إن شاء الله .

              ( و ) كيف كان ف ( تدرك الصلاة جماعة ) و تحتسب له ركعة ( بإدراك ) تكبيرة الركوع ) و هو مأموم إجماعا محصلا و منقولا مستفيضا إن لم يكن متواترا كالنصوص ( 2 )

              وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله

              http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1...الصفحة_268#top__________________

              وليس كما إبتدعها عمر وحمل الأمة على بدعته وضلالته
              [/quote]

              ما شأننا نحن بتأويل علمائك وتبريراتهم الم ترفض انت تأويلا وتبريرات العلماء من قبل
              فالقول ما قاله المعصومُ
              والمعصوم قال
              تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
              * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله

              وحمل هذا الرواية على التقية مضحك لان التقية تكون فيما وافق فعل العامة (اهل السنة)
              وهذه الرواية تجيز الجماعة للتراويح في البيت الرجل مع اهله زوجته وابنائه
              بينما العامة (اهل السنة) يجيزون الجماعة في التراويح في المسجد
              فاين وجه الشبه حتى تحمل لاالرواية على شماعة التقية التي كلما انزنق العلماء بشيء حملوه على شماعة التقية والاتباع يصدقون

              تعليق


              • #82
                هذا هو النص وفيه أمر الترك والنهي



                إقتباس:
                فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ
                ليس فيه امر بالترك بل ارشاد لافضل بدليل " ،فَإِنَّ أَفْضَلَ "

                ولو كان ينهى لما جعلها فى المفاضله فهو يقول لهم صلو فى بيوتكم فانه الصلاة في البيوت افضل هذا كل مافي الامر وليس نهي كما قلت وهى واضحه بل الرشاد ولذلك قلت لك انت ضيق التفكير وللاسف ومحدود فى النظر فى الروايات وتنظر بعين الرفض ولذلك يجب ان تنظر بيعن الجانب الاخر لمخالف لك وقوله فيها ودليله كي ترد عن بصيره وفهم..

                فهنا قوله فصلوا ايها الناس فى بيوتكم...راجع لقوله كونها افضل وليست نهى


                بل ضيق تفكيره جعله حتى لا ينتبه الى ان الرسول كان يصليها فى المسجد فكيف تكون نهي فى المساجد حيث يقول فى بيوتكم ثم يصليها هو فى المسجد







                التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 18-07-2012, 02:40 AM.

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                  ثانيا الرواية معارضة لهذه الرواية الصحيحة الذي يريها الطوسي ايضا في تهذيب الاحكام
                  تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
                  * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله

                  بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                  حيث يقول اميري حسين


                  وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله

                  تعليق


                  • #84
                    بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                    حيث يقول اميري حسين

                    لا اخي جاسم هو يريد تأويل الرواية باستبدال حرف مكان حرف فيبدب الباء باللام لتكون الرواية صل لاهلك اي علمهم الصلاة وكأن المعصوم عنده اعجمي لايفقه لغة العرب والاخ الأول يعلمها
                    فانت تعلم ان الاعاجم فقط هم من لا يستطيعون التمييز بحروف الجر في لغة العرب

                    تعليق


                    • #85

                      مومن السيد]

                      ليس عندنا فحسب بل عند الامام علي انه لابد للناس المصلين وغيرهم لابد لهم من امام بر كان او فاجر فقدوتنا بهذا الامام علي



                      ههههههههههههههههههههههه
                      التلاعب بالكلام والروايات والإسلوب الوهابي هذا لايمرر عليّ أبدا
                      نعم لما يخاطب إمامك معاوية مثلا فعليه أن يخطابه بما يعتقد هو ويؤمن به هو ويسقيه من ماء ما يشرب منه وينهل منه ويعتمد عليه ولذلك خاطبه على السياق نفسه كون متبع لأبي بكر وعمر وكلامه عليه لاغبار عليه بل هو في الصميم
                      وهذا حوار على الهامش وهو خارج وعادتك التشتيت لما تجد نفسك محصور





                      فان كنت لاتعرف دينك فتلك مصيبة وان كنت تعرف وتتكلم فالمصيبة اعظم





                      لالالا عزيزي أعرفه جيدا ولهذا آمنت به ودافعت عنه ولسوف أبقى أدافع عنه بكل ما أملك من يقين وإيمان فالمشكلة لا تكمن هنا بل تكمن في تخاريفكم وسعيكم في تشويه الحقائق وطمسها وجعل الشبهات من المسلمات وتأويل الروايات بشكل مغلوط ولبس الحقائق بزيف مظاهر تخلقونها وغيرها وهو كثير وليس هنا محله

                      بل انت لاتعرف ولاتميز ماقاله علي رض
                      وكلامك هذا انما هو افتراء على ابو الحسن رض
                      واكبر دليل على اتباع علي لسيرة الشيخين هو قوله بالحديث الصحيح المتفق على صحته ان فعل ابو بكر وعمر سنة في حديث حد الخمر ثمانين جلدة
                      وحد الخمر عتد الشيعة اليوم هو على سنة عمر وهم لايعلمون
                      فاخبرني لماذا تفتون بحد الخمر ثمانين والنبي حد شارب الخمر اربعين؟؟؟
                      تفضل اجب

                      بدايتها تشتيت ووسطها خروج واضح عن الموضوع كسؤالك هذاولسوف تعقبها أسئلة فهذا طبعك وأخرها هزيمتك كما تعودناها منك مرارا
                      هههههههههههههههههههههه
                      أقول لاتتخذون من روايتكم دليلا فهي تضلكم ولا مشعلا لتزيد من ظلمتكم و ظلامتكم فيزيدها ظلمة وجهلا
                      [ ٣٤٦٠٢ ] ١ ـ محمد بن محمد المفيد في ( الإرشاد ) قال : روت العامة والخاصة أن قدامة بن مظعون شربالخمر فأراد عمر أن يحده ، فقال : لا يجب علي الحد إن الله يقول : ( ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا ) فدرأ عنه عمر الحد ، فبلغ ذلك أمير المؤمنين 7 فمشى إلى عمر فقال : ليس قدامة من أهل هذه الآية ولا من سلك سبيله في ارتكاب ما حرم الله ، إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لا يستحلون حراما فاردد قدامة فاستتبه مما قال :فان تاب فأقم عليه الحد ، وإن لم يتب فاقتله فقد خرج من الملة ، فاستيقظ عمر لذلك وعرف قدامة الخبر ، فأظهر التوبة والإقلاع فدرأ عنه القتل ولم يدر كيف يحده ، فقال لعلي 7 : أشرعليّ ، فقال : حده ثمانين جلدة إن شارب الخمر إذا شربها سكر وإذا سكر هذى ، وإذا هذى افترى ، فجلده عمر ثمانين جلدة.
                      http://rafed.net/booklib/view.php?ty...2&page=233#221
                      ليس علي عليه السلام مِن يتعلم مَن كانت ربات الحجال أفقه منه أو يتبع سيرته فأفق من سكرتك ياهذا وأفق كذلك فموضوعنا ليس حد الشرب ولا تتخذه جملا للهزيمة

                      بل انت من يلوي عنق الرواية
                      فالرواية واضحة فالنبي مانهاهم عن التراويح جماعة بالمسجد بسبب انها منكرة او باطلة


                      علام ترنحك هذا وتناقضك هذا وعلى ما تنقلب في اليوم مرات ومرات على عقبيك تقول مانهاهم ومن قبل قلت نهاهم

                      تعليق


                      • #86

                        مومن السيد
                        ونهاهم عنها وعلق النهي بخوفه من ان تفرض عليهم

                        ومن بعد ما بينت حق لنا أن نتسائل
                        أي تزيف وتبربر من عندك بقول لايعقل
                        وأي عقول نحاور


                        لانه هو صلاها بهم وهو يعلم انهم يصلون خلفه ثلاثة ايام



                        كذب وإفتراء وهذا من كيسك فلكم إسوة بأبي هريرة حيث فصل لكل واحد كيس خاص كما كان له كيس يخرج منه حكايته ومزاميره وعليه فلا نطيل فهذه تكذبك

                        م قال لـعائشة رضي الله تعالى عنها: انصبي لنا حصيرك فنصبت حصيرها أمام باب الحجرة في المسجد، فخرج إلى هذه الحجرة أو هذا الحاجز وصلى فيه، فشعر أناس بصلاته، وكانوا موجودين فاقتدوا بهوهو لا يدري بهم،
                        وهذه كذلك التي بمجرد تسائل النبي من عائشة دليل كونه لايعلم

                        فقال: (يا عائشة! ما بال الناس؟! قالت: ينتظرون خروجك لتصلي، فيصلون بصلاتك كما صلى غيرهم بالأمس. فقال: ارفعي عنا حصيرك
                        ولاتقل ان النبي لايعلم بهم لانه ثبت بالحديث الصحيح ان النبي قال للصحابة في صلواته بهم انه يراهم وهم خلفه ويعلم مايفعلون


                        وهذه تكذبك كذلك
                        اتَّخَذَ فِي حُجْرَةٍ ، قَالَ : حَسَبْتُ أَنَّهُ قَالَ : مِنْ حَصِيرٍ فِي رَمَضَانَ ، فَصَلَّى فِيهَا لَيَالِيَ ، فَصَلَّى بِصَلاتِهِ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ . فَلَمَّا عَلِمَ بِهِمْ جَعَلَ يَقْعُدُ ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ ،

                        نتسائل متى علم بهم هل علم من قبل شروعه بالصلاة
                        كلا
                        لانه تكذبها المقولة جعل يقعد
                        ومعناه أنه لما شعر بفعلهم ساعتها قعد ليرفض فعلتهم
                        من ما إضطره أن يخرج اليهم
                        وإلا علام فعله هذا وخروجه عليهم ورفضه لفعلهم فماذا بقي
                        بقي الضحك على الكاذبين


                        وهذه من معجزاته يراهم كانهم امامه وهو ينظر اليهم
                        فكل كلام محالف لذلك ولم يصدر من الرسول يرد


                        معجزاته كونها تراويح عمر متعلقة بها
                        ههههههههههههه
                        أي عقول هذه
                        وأي تخريف هذا وتحريف وتزيف
                        يقول مومن السيد من معجزاته و نجده صلى الله عليه وآله وسلم يسأل عائشة
                        فقال: (يا عائشة! ما بال الناس

                        وسؤاله دليل كونه لايدري ودليل على عدم وجود معجزة ودليل على كذبك يامومن السيد


                        فالنتبي اذا مانهاهم عنها لانها باطلة انما نهاهم عنها لانه خاف ان تفرض عليهم وعلق النهي بالخوف من ان تفرض عليهم
                        فلما مات الرسول انتهى التعليق من الخوف ان تفرض عليهم لان الفرض والواجب انما ينزل بالوحي والوحي انقطع بموت الرسول وانقطع مع انقطاع الوحي خوف الفرض عليهم وانتهى التعليق بانتهاء المعلق به
                        هذا التزيف للحقيقة رددناه فلا حاجة لتكراره يكفي انه حجة ضعيفة مقابل قوله صلى الله عليه وآله وسلم
                        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ ،فَإِنَّ أَفْضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلا الْمَكْتُوبَةَ

                        وهو أمر منه وهو وحي يوحى ويبقى كلامه نافذ لغاية نهاية الكون وما فيه
                        قال وقوله أمر قال وقوله وحي يوحى وقوله قول الله عز وعلا

                        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ
                        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ
                        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ
                        فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ

                        فكلام الرسول واضح ((اخاف ان تفرض عليكم))


                        هههههههههه
                        كلام التزيف واضح والضحك على الذقون واضح







                        بينا سابقا ان هذه الرواية ضعيفة فلماذا تستشهد بالنطيحة والمتردية من الروايات وبالرغم من ذلك فالرواية لذاتها دالة على الجواز






                        أين بينتها ولمن بينتها ولم تطفر موانع وهناك العديد من الروايات تعطي نفس المعنى والمآل ودليل لي ضد ما تزعم ولاتنسى هذا الدهليز لاتحاول أن تدخله فلن ينفعك ولن ينقض ظهرك



                        هذه ايضا بللها واشرب مائها لان رواية موضوعة من جنس المتردية والنطيحة


                        وهذه التي تقول بلها وأشرب ميتها هل أفهم أنك رضخت لغيرها وقبلتها وهي ترغم أنف كل معاند ومكابر
                        كما أنها ( لا تجوز في شيء من النوافل ) على المشهور بين الاصحاب نقلا و تحصيلا ، بل في الذكرى نسبته إلى ظاهر المتأخرين ، بل في المنتهى و التذكرة و عن كنز العرفان الاجماع عليه ، بل يظهر من السرائر في صلاة العيد أنه من المسلمات ، للنصوص المستفيضة ، منها صحيح زرارة و محمد بن مسلم و الفضيل ( 1 )

                        الذي هو في أعلى درجات الصحة سألوا أبا جعفر الباقر و أبا عبد الله الصادق ( عليهما السلام ) ( عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل في جماعة ، فقال : إن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) كان إذا صلى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثم يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلي ، فخرج في أول ليلة من شهر رمضان ليصلي كما كان يصلي فاصطف الناس خلفه فهرب منهم إلى بيته و تركهم،
                        راجع مشاركتي جيدا وتأمل ولا تتفنتز رجاء وتفتري عادتك
                        هذه غيرها نحن على أبواب شهر الطاعة والمغفرة عله يغفر لك
                        والظاهر أنك مغتاظ وعاد الدخان يعلو رأسك
                        ودعني أختمها بقول صاحب البدعة
                        وقول عمر خير دليل كونها بدعته وضلالته مستقاة من رؤيته
                        إني أرى
                        وكذلك قالها فرعون
                        قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد

                        فلو كانت سنة النبي ماقال إني أرى

                        *************************
                        خلاصة القول تأتيني برواياتنا أتيك بحقيقة ما عندنا لأبين محاولة تضليلك الحقيقة وإكذوبة ما تنسخ وتلصق حيث تأتي أنت بالرواية لتجعلها دليل يؤيد كلامك حيث هي العكس وهذا ما يسموه التدليس وعدم الأمانة العلمية وإنعدام المصداقية وتعمد الكذب وهذه الصفات لايمكن أن تكون لدى المؤمن
                        وكلامك هذا

                        ما شأننا نحن بتأويل علمائك وتبريراتهم الم ترفض انت تأويلا وتبريرات العلماء من قبل

                        فعلام تأتي بها إن كان مقياسك هذا ورأيك هذا
                        فالفساد فيك ومنك وعندك ولطالما تأتي برواية أتيك بعشرة منها لأبين أباطيلك وتزيفك للحقائق

                        فالقول ما قاله المعصومُ
                        والمعصوم قال
                        تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
                        * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله


                        هههههههههههههههههههه
                        نتكلم مع أطفال لما يزعلوا يصروا على قول واحد
                        م م م م ما أريد
                        كل الروايات تكذب ما تصبوا له وجئتك برأي العلماء فيها وجئتك بغيرها ما يجعل جبل الرمال ينهار ولو ما تأتي بشئ ما رددناك به يا حلو

                        وحمل هذا الرواية على التقية مضحك لان التقية تكون فيما وافق فعل العامة (اهل السنة)
                        بلاتعليق
                        وهذه الرواية تجيز الجماعة للتراويح في البيت الرجل مع اهله زوجته وابنائه
                        بينما العامة (اهل السنة) يجيزون الجماعة في التراويح في المسجد
                        رأيك وتفسيرك متردية وموقوذة وغير ملزمة عزيزي

                        فاين وجه الشبه حتى تحمل لاالرواية على شماعة التقية التي كلما انزنق العلماء بشيء حملوه على شماعة التقية والاتباع يصدقون

                        لا قيمة لكلامك هذا أبدا


                        تعليق


                        • #87
                          ********************
                          جاسم ابو علي1

                          ليس فيه امر بالترك بل ارشاد لافضل بدليل " ،فَإِنَّ أَفْضَلَ "
                          ولو كان ينهى لما جعلها فى المفاضله فهو يقول لهم صلو فى بيوتكم فانه الصلاة في البيوت افضل هذا كل مافي الامر وليس نهي كما قلت
                          كلامك هذا لايبطل ما قلته مرارا وتكرار ولكن ووعلى سبيل الفرض أقول على سبيل الفرض لرايك هذا له شئ من المصداقية وهو مخالف للعقل
                          ياترى هل عمل الصحابة بقوله وأمره فهل أطاعوه لما أمرهم بقوله فصلوا في البيوت أم عصوه وهل إتبعوه أم إتبعوا بدعة عمر
                          ولا تقل خيرهم بقوله وهي أفضل فنحن أمام نص لنبي وليس لمن لا يفقه شيئا ورب الحجال أفقه وأعلم منه
                          الرسول يامرهم بالصلاة بالبيوت وهم رفضوا أمره وعملوا بسنة عمر


                          وهى واضحه بل الرشاد
                          ولذلك قلت لك انت ضيق التفكير وللاسف ومحدود فى النظر فى الروايات وتنظر بعين الرفض ولذلك يجب ان تنظر بيعن الجانب الاخر لمخالف لك وقوله فيها ودليله كي ترد عن بصيره وفهم..

                          ولما تجدني أعجز عن رد نظرة ونظر المخالف التي يحملها لي حينها
                          أقول لك جئتني بالحق
                          ولا أدري عن أي ضيق فكر ومحدودية نظر تدعيها وأنت تعجز إثبات ما تدعيه فكونك تقول فلي الحق أن أقول لك وردك وكلانا كلامه ليس ملزم للأخر ولكن معناه أن ما تعتبره هو الجواب الأمثل والحق والنظرة الثاقبة والفكر الواسع والنظرة الشمولية هي لدى الطرف الأخر هي نفس ماتفكر فيه وتنسب له من ضيق ومحدودية فكر ونظرة فلا تلزمني برأيك ولا الزمك بقولي ولكن قوله صلى الله عليه وآله وسلم واضح في كونه أمرهم وأمره يجب أن يطاع

                          فهنا قوله فصلوا ايها الناس فى بيوتكم...راجع لقوله كونها افضل وليست نهى
                          هذا ترقيع ولاأرغب فيه فمن بعد كل ما تقدم نعود للمربع الأول
                          بل ضيق تفكيره جعله حتى لا ينتبه الى ان الرسول كان يصليها فى المسجد فكيف تكون نهي فى المساجد حيث يقول فى بيوتكم ثم يصليها هو فى المسجد



                          والنبي أحتجر في المسجد هذا أولا

                          احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة مخصفة أو حصيرا فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها فتتبع إليه رجال وجاؤوا يصلون بصلاته ثم جاؤوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ( ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خيرصلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة )

                          والنبي أمر الصلاة بالبيوت وهو أعلم بقوله وما يريد منه وكلامه نبع البلاغة والفصاحة
                          ومنه نفهم
                          أولا
                          احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم
                          حجيرة مخصفة أو حصيرا
                          ثانيا
                          فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا
                          ثالثا
                          فخرج إليهم مغضبا
                          رابعا
                          فعليكم بالصلاة في بيوتكم
                          خامسا
                          فإن خيرصلاة المرء في بيته إلا الصلاة
                          المكتوبة

                          وسلم لي على ضيقي الفكر ومحدودي التفكير ولا أدري ما جعلك لتحذو حذو مومن السيد بسوء الخلق والطعن بالمحاور


                          **************************
                          ثانيا الرواية معارضة لهذه الرواية الصحيحة الذي يريها الطوسي ايضا في تهذيب الاحكام
                          تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
                          * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله



                          بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                          حيث يقول اميري حسين



                          وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله
                          ولا أدري كيف تفهم كلامي وكيف تفسره بالقبول الجزئي لربطها بخرافة التراويح وما علاقة صلاة الزوج بأهله في البيت من صلاة التراويح وبدعتها
                          وجوابي كان ممكن حمله ويكفي لمن يتهم الناس بضيق الفكر والنظر أن يكون هو صاحب الفهم والنظرة الثاقبة ويعيها ولا يتفذلك بكلام لاقيمة له ولامصداقية

                          تعليق


                          • #88
                            ********************
                            المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

                            بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                            حيث يقول اميري حسين

                            المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                            لا اخي جاسم هو يريد تأويل الرواية باستبدال حرف مكان حرف فيبدب الباء باللام لتكون الرواية صل لاهلك اي علمهم الصلاة وكأن المعصوم عنده اعجمي لايفقه لغة العرب والاخ الأول يعلمها
                            فانت تعلم ان الاعاجم فقط هم من لا يستطيعون التمييز بحروف الجر في لغة العرب

                            وافق شن طبقة
                            من هل المال حمل جمال
                            شعيط ومعيط وجرار الخيط
                            كلها تؤدي لمعنى واحد وحكاية واحدة كونهما أفلسا فباتا يهرجا
                            فواحد يزعم مزاعم كاذبة ويفسر كلامي كما يحلو له
                            والأخر يسرح بخياله وفنتزته العنكبوتية ويفتري كعادته وينسج من عندياته سخف الكلام
                            فانت تعلم ان الاعاجم فقط هم من لا يستطيعون التمييز بحروف الجر في لغة العرب

                            أي عجم وأي بجم
                            وأين أنت من حقيقة الأمر الواقع وما صدقت أن وجدت من سنخك واحد فلجأت إليه تحدثه لتفنه عن ضيق حالك ومأساتك
                            كلاكما كالقشة وكلاكما تشبث بالأخر ولن ينفعه التشبث
                            والألم على قدر الصراخ والصراخ على قدر الصفعات
                            والفنتزة مستمرة ولا عزاء للوهابية
                            وستبقى بدعة عمر ضلالة وأنتم تروجونها
                            ولغاية الساعة لم يأتي منكم من يثبت هل
                            صلاها أبو بكر
                            هل صلاها عمر
                            هل صلاها عثمان
                            وعليه أكون قد أنهيت موضوعي طالما وصل الحال بهذين المحاورين للهلوسة والتهريج دون بينة ودليل ملزم بالرد وحتى يأتي من له دليل يلزمني بالرد

                            تعليق


                            • #89
                              !!!!!تنبيه!!!!!
                              الإخوة الموالين
                              لظروف خارجة عن إرادتي سأتغيب لأيام بل لأسابيع عدة عن المنتدى ولي طلب منكم الدعاء لي في شهره الفضيل ولن أنساكم بعونه ومشيئته من الدعاء

                              تعليق


                              • #90
                                إقتباس:
                                إقتباس:
                                ثانيا الرواية معارضة لهذه الرواية الصحيحة الذي يريها الطوسي ايضا في تهذيب الاحكام
                                تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 267 - 268
                                * ( 762 ) * 82 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله



                                بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                                حيث يقول اميري حسين





                                إقتباس:
                                وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله
                                ولا أدري كيف تفهم كلامي وكيف تفسره بالقبول الجزئي لربطها بخرافة التراويح وما علاقة صلاة الزوج بأهله في البيت من صلاة التراويح وبدعتها
                                وجوابي كان ممكن حمله ويكفي لمن يتهم الناس بضيق الفكر والنظر أن يكون هو صاحب الفهم والنظرة الثاقبة ويعيها ولا يتفذلك بكلام لاقيمة له ولامصداقية



                                حقيقه تفاجئنا باشياء جديده نكتشفها مع ضيق فهمك ومحدوديته التى بينتها فى المشاركه السابقها

                                والان تفاجئنا بزهايمر

                                الم تقول
                                وأما ما جئتنا به عن التهذيب فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله

                                والروايه تقول فى شهر رمضان فى النوافل التى يدخل فيها التراويح الذى هو قيام اليل


                                ===

                                فعندما قلت لك
                                بعد هذه الروايه الطيبه اصبح هنالك تقبل جزئي لصلاة القيام فى جماعه مع اهله

                                =====

                                فهو ممكن حمله على جواز صلاة الزوج لأهله

                                ==

                                يعنى يصلى باهله فى رمضان النوافل جازئز

                                يساوي
                                جماعه مع اهله

                                يعنى

                                قبول جزئي بالجماعه مع اهله

                                وهذا ماقلته

                                فهل افتريت عليك يا عزيزي
                                هو بناء على كونك قلت يجوز ان يصلى باهله للروايه التى تقول فى رمضان يجوز ان يصلى باهله

                                فلذلك اصبح عندك قبول للجماعه حيث تكون مع اهله

                                فاين افتريت عليك هداك الله


                                ثم تقول

                                وما علاقة صلاة الزوج بأهله في البيت من صلاة التراويح وبدعتها


                                يبدو او انك لم تشاهد هذه الجمله لقصر نظرك الذى تحدثت عنه

                                صل بأهلك في رمضان الفريضة والنافلة فاني أفعله

                                والتراويح هي من النافله

                                ولذلك انت تثبت انك محدود التفكير
                                .. وبتالى ستتعبنا فى نقاشك وافهامك وسنعاني فى النقاش معك والاستدلال عليك لعدم اخذك لجوانب الحديث كله حتى تخرج براي سليم

                                فهل يوجد عاقل يقول ما علاقة النوافل بالتراويح

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X