[quote=فلاح المتقين]
لأن الآية تدل على أن لله يدين .. و صفة هتين اليدين أنهما مبسوطتين .. و كونهما مبسوطتين تعني أنه جواد كريم منعم ...
وعليه ،، فالآية دالة على اتصاف الله بصفة اليدين .. و اليدين متصفتين بصفة البسط .. و اتصاف اليدين بصفة البسط يدل على أنه منعم كريم ..
أعتقد أن هذه النقطة أصبحت جليّة ، فلم يبق إلا التكرار ... !
القدرة صفة مفادها أن الله يستطيع فعل أي شيء
أما اليد صفة أخرى مفادها عدة أمور مثل :
1- الخلق .. فالله خلق آدم بيده ، في قوله : " ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي "
2- البسط .. فالله ينفق كيف يشاء . في قوله : " بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء "
3- المسك ... فالله يمسك السموات أن تقع . في قوله : " و يمسك السماء أن تقع إلا بإذنه "
4- القبض .. فالله يقبض الأرض يوم القيامة . في قوله : " و الأرض قبضته يوم القيامة "
5- و غيرها
و بالتالي .. فصفة القبض و المسك و البسط هي صفات ليد الله ، و ليست صفات الله لقدرة الله ..
فلا نقول : قدرة الله مبسوطة .. بل نقول : يد الله مبسوطة
و أما الخلق .. فالله يخلق لأنه قادر .. و لكن فعل الخلق قد يحققه بكلمة " كن فيكون " و قد يحققه بأن يخلق بيديه كما فعل في خلق آدم .
اقول : ماعلاقة الوهيته بعبادته .. فهل تقول بأنه لم يكن الها قبل ان يخلق ..
سؤالي واضح فحاول ان تجيب عليه
كلمة " إله " في الأصل تعني المعبود .. و لكن حين نقول " الإله " فإنه يعني المستحق للعبادة
فالله قبل أن يخلق الخلق لم يكن معبودا ، و لكن كان مستحقا للعبادة .. فخلق المخلوقات لتعبده
و حين نقول : " لا إله إلا الله " فنعني : لا أحد يستحق العبادة إلا الله .. و لا نعني : لا أحد معبود إلا الله .. فنحن نعلم أن المعبودات من غير الله كثيرة ، ولكنها جميعا لا تستحق أن تعبد .. إذ لا مستحق للعبادة إلا الله أي لا معبود بحق إلا الله .
أولا : لماذا لا تريد أن تفهم أن علو الله لا علاقة له بالمخلوقات .. فهو في العلو قبل أن يخلص السموات و الأرض .
ثانيا : لماذا تريد أن تلزم الله أنه إذا دنى من السماء الدنيا ، فإنه يجب أن تكون الملائكة أعلا من ذاته ؟؟ ما وجه الإلزام .. هل قال لك الله بأن نزوله كنزول غيره حتى تلزمه بهذا الإلزام ؟؟!!
ثم هل منعتك انا ان تقدم سؤالك في هذه الصفات او غيرها .. فقولي هو اجب ثم اسأل
و مادمت تريد أن أسأل في الصفات ، و ليس في القاعدة الحاكمة على الصفات ...
فسؤالي كالتالي :
بالنسبة لصفة الاستواء الواردة في قوله تعالى :" ثم استوى على العرش " .. سؤالي : ألم يكن الله مستولي على العرش قبل ذلك ؟؟!!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
اقول : فلم استدل بها صاحبك على اليدين .. ان كان الجمهور يقول غير ذلك
وعليه ،، فالآية دالة على اتصاف الله بصفة اليدين .. و اليدين متصفتين بصفة البسط .. و اتصاف اليدين بصفة البسط يدل على أنه منعم كريم ..
أعتقد أن هذه النقطة أصبحت جليّة ، فلم يبق إلا التكرار ... !
اقول : فما معنى صفة اليد .. فالقدرة الالهية يخلق بها .. فهل اليد يخلق بها بغير قدرته .. ام بقدرته
القدرة صفة مفادها أن الله يستطيع فعل أي شيء
أما اليد صفة أخرى مفادها عدة أمور مثل :
1- الخلق .. فالله خلق آدم بيده ، في قوله : " ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي "
2- البسط .. فالله ينفق كيف يشاء . في قوله : " بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء "
3- المسك ... فالله يمسك السموات أن تقع . في قوله : " و يمسك السماء أن تقع إلا بإذنه "
4- القبض .. فالله يقبض الأرض يوم القيامة . في قوله : " و الأرض قبضته يوم القيامة "
5- و غيرها
و بالتالي .. فصفة القبض و المسك و البسط هي صفات ليد الله ، و ليست صفات الله لقدرة الله ..
فلا نقول : قدرة الله مبسوطة .. بل نقول : يد الله مبسوطة
و أما الخلق .. فالله يخلق لأنه قادر .. و لكن فعل الخلق قد يحققه بكلمة " كن فيكون " و قد يحققه بأن يخلق بيديه كما فعل في خلق آدم .
اقول : ماعلاقة الوهيته بعبادته .. فهل تقول بأنه لم يكن الها قبل ان يخلق ..
سؤالي واضح فحاول ان تجيب عليه
كلمة " إله " في الأصل تعني المعبود .. و لكن حين نقول " الإله " فإنه يعني المستحق للعبادة
فالله قبل أن يخلق الخلق لم يكن معبودا ، و لكن كان مستحقا للعبادة .. فخلق المخلوقات لتعبده
و حين نقول : " لا إله إلا الله " فنعني : لا أحد يستحق العبادة إلا الله .. و لا نعني : لا أحد معبود إلا الله .. فنحن نعلم أن المعبودات من غير الله كثيرة ، ولكنها جميعا لا تستحق أن تعبد .. إذ لا مستحق للعبادة إلا الله أي لا معبود بحق إلا الله .
اقول : اللف والدوران لاينفع معي .. فنزوله تعالى اما عن دنو من السماء .. فأصبحت الملائكة في السماء السابعة اعلا من ذاته في السماء الدنيا .. لعلو المكان .. واما ان تقول ان المكان لايثبت العلو .. وبالتالي لامعنى لعلو العرش
أولا : لماذا لا تريد أن تفهم أن علو الله لا علاقة له بالمخلوقات .. فهو في العلو قبل أن يخلص السموات و الأرض .
ثانيا : لماذا تريد أن تلزم الله أنه إذا دنى من السماء الدنيا ، فإنه يجب أن تكون الملائكة أعلا من ذاته ؟؟ ما وجه الإلزام .. هل قال لك الله بأن نزوله كنزول غيره حتى تلزمه بهذا الإلزام ؟؟!!
ثم هل منعتك انا ان تقدم سؤالك في هذه الصفات او غيرها .. فقولي هو اجب ثم اسأل
و مادمت تريد أن أسأل في الصفات ، و ليس في القاعدة الحاكمة على الصفات ...
فسؤالي كالتالي :
بالنسبة لصفة الاستواء الواردة في قوله تعالى :" ثم استوى على العرش " .. سؤالي : ألم يكن الله مستولي على العرش قبل ذلك ؟؟!!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
تعليق