إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خالد بن الوليد سيف الله المسلول

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    و أنت لا تملك دليلا فيتوقف في أمره

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه
      و أنت لا تملك دليلا فيتوقف في أمره

      تريد اثبت لك ان خالد السيف المشلول فرو من غزوة حنين
      تفضل
      لادليل على ثبات أحد سوى علي عليه السلام فإنه الوحيد المتسالم على ثباته دون غيره أما القتال فكان محصوراً به(عليه السلام)
      نص القرآن على فرار المسلمين في حنين فضلاً عن الطلقاء ، قال تعالى:وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ . ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى المُؤْمِنِينَ .
      فالفرار عام ، والسكينة بعده خاصة . وقد اعترف الجميع بالفرار ، ففي صحيح البخاري:4/57 ، قال أبو قتادة قال:(( فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس؟ قال: أمر الله)) ! يريد عمر بذلك أن يخفف من معصية الفرار وينسبها الى الله تعالى !
      وفي صحيح البخاري: 5/98: ((يا أبا عمارة أتوليت يوم حنين ! فقال: أما أنا فأشهد على النبي(ص) أنه لم يولِّ)). وفي: 4/28:((فلما غشيه المشركون نزل فجعل يقول: أنا النبي لاكذب .أنا ابن عبد المطلب . فما رؤي من الناس يومئذ أشد منه )) !
      وقال جابر بن عبد الله:(( فشدوا علينا شدة رجل واحد ، فانهزم الناس راجعين لايلوي أحد على أحد ! وأخذ رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذات اليمين ، وأحدق ببغلته تسعة من بني عبد المطلب)).(إعلام الورى: 1/229).
      وفي الصحيح من السيرة:24/ 293،
      قال ابن قتيبة: «كان الذين ثبتوا مع رسول الله(صلى الله عليه وآله) يوم حنين ، بعد هزيمة الناس: علي بن أبي طالب ، والعباس بن عبد المطلب آخذ بحكمة بغلته ، وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، وابنه ، والفضل بن العباس بن عبد المطلب ، وأيمن بن عبيد ، وهو ابن أم أيمن مولاة رسول الله(صلى الله عليه وآله) وحاضنته ، وقتل يومئذٍ هو وابن أبي سفيان ، ولا عقب لابن أبي سفيان ، وربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ، وأسامة بن زيد بن حارثة..».فلم يذكر خالد بن الوليد .

      تعليق


      • #63
        تكملة موضوع السيف المشلول والحقائق التي غيبها التاريخ
        أتباع السلطة تغطي على هروب خالد بن الوليد بالمسلمين من مؤتة وكان جيشهم ثلاثة آلاف فاشتبكوا مع جيش كبير للروم وتقدم القادة الثلاثة ، وقاتلوا قتال الأبطال خاصة جعفر بن أبي طالب ، حتى استشهدوا رضوان الله عليهم . وكان النبي على منبره في المدينة يصف معركتهم .
        فزادوا في حديث النبي(ص)أنه وصف أخذ خالد للراية وقتاله ، وسماه سيف الله المسلول ! مع أن الذي أخذ الراية عن الأرض أبو اليسر الأنصاري ثم أخذها منه شخص ثم أخذها منه خالد ، وانهزم بالمسلمين !«أنا دفعت الراية إلى ثابت بن أقرم ، لما أصيب عبد الله بن رواحة ، فدفعها إلى خالد بن الوليد». (فتح الباري:7/393 ).أي لم يكن خالد في الصف الأول ليأخذ الراية !
        وفي تاريخ دمشق: 68/87: « لما قتل ابن رواحة نظرت إلى اللواء قد سقط ، واختلط المسلمون والمشركون ، فنظرت إلى اللواء في يد خالد منهزماً ، واتبعناه فكانت الهزيمة »!
        ومعناه أنه أخذه وهو منهزم أو أخذه وانهزم بالمسلمين ، وكان ذلك مشهوراً ! ففي سيرة ابن هشام:3/836: «لما دنوا حول المدينة..جعل الناس يَحْثُونَ على الجيش التراب ويقولون: يافُرَّار فررتم في سبيل الله ! قال: فيقول رسول الله(ص): ليسوا بالفرار ولكنهم الكُرار إن شاء الله تعالى...قالت أم سلمة لامرأة سلمة بن هشام بن العاص:مالي لا أرى سلمة يحضر الصلاة مع رسول الله(ص)ومع المسلمين؟ قالت:والله مايستطيع أن يخرج ، وكلما خرج صاح به الناس يافُرار فررتم في سبيل الله ! حتى قعد في بيته فما يخرج » .
        وفي إمتاع الأسماع للمقريزي:1/341: « إن خالداً انهزم بالناس فعُيِّروا بالفرار ، وتشاءم الناس به» !
        فهزيمة خالد حقيقة في عامة المصادر ، لكن رواتكم أنكروها بعين يابسة ، وكذبوا على رسول الله(ص)أنه قال:« ثم أخذ الراية سيف من سيوف الله ففتح الله على يديه..ثم رفع رسول الله(ص)إصبعه ثم قال: اللهم إنه سيف من سيوفك فانصره! فمن يومئذ سمي خالد بن الوليد سيف الله » !
        قال الصالحي في سبل الهدى: 6/150:«رواه الإمام أحمد برجال ثقات، ويزيده قوة ويشهد له بالصحة ما رواه الإمام أحمد ، ومسلم ، وأبو داود ، والبرقاني » .
        ثم صحح البخاري كذبة خالد بأنه قاتل في مؤتة قتال الأبطال ، حتى كسَّر تسعة سيوف على رؤوس الروم ، قال:«لقد انقطعت في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف ، فما بقي في يدي إلا صفيحة يمانية ». (صحيح البخاري:5/87 ).
        ومثال آخر: أنهم نسبوا فتح فلسطين الى عمرو بن العاص ، وخالد بن الوليد ، وأبي عبيدة ، مع أنهم لم يقاتلوا في معركة أجنادين ، التي كانت سبب فتح فلسطين ، فقد بدأت المعركة بمبارزات بطولية ، تقدم لها حفيدان لعبد المطلب ، ثأراً لجعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب ، رضي الله عنهم .

        ثم كانت بطولة المعركة لخالد بن سعيد بن العاص الذي كان قائد الخيل، وهاشم المرقال قائد الميسرة ، وكانا من تلاميذ علي(ع) وشيعته الخاصين .

        أما خالد وأبو عبيدة فقد نصوا على أنهما كانا خلف الناس ولم يقاتلا !

        ففي تاريخ دمشق: 16/84:«عبأ خالد الناس فسيروا الأثقال والنساء ، ثم جعل يزيد بن أبي سفيان أمامهم بينهم وبين العدو ، وصار خالد وأبو عبيدة من وراء الناس.. فعبأ أصحابه تعبئة القتال على تعبئة أجنادين ، ثم زحف إليهم فوقف خالد بن سعيد في مقدمة الناس يحرض الناس على القتال ، ويرغبهم في الشهادة فحملت عليه طائفة من العدو فقاتلهم...».

        فكيف يقاتل العدو الذي كان في آخر الناس ، وبينه وبين العدو جيش من خمسين ألفاً كما ذكروا !

        أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب بعث النبي صلي الله عليه وسلم بخالد بن الوليد إلي بني جزيمة بعد فتح مكة لدعوتهم إلي الإسلام فلم يحسنوا أن يقولوا «أسلمنا»- وحسب إخراج البخاري- قالوا« صبأنا.. صبأنا» - أي كفرنا بالأصنام - فجعل خالد يقتل منهم ويأسر ودفع إلي كل رجل- من أتباعه- بأسير من بني جزيمة حتي جاء يوم فطلب من جنوده أن يقتل كل واحد منهم أسيره..
        قال الزهري عن سالم عن أبيه: فقلت والله لا أقتل أسيري ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره حتي قدمنا علي النبي صلي الله عليه وسلم فذكرناه له فرفع النبي يده فقال «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد» مرتين «صحيح البخاري 5/107 و8/118 ..
        في كتاب العقاد "عبقرية خالد" عندما قال بأن خالد سار إلي بني جزيمة في نحو ثلاثمائة وخمسين من المهاجرين والأنصار وبني سليم دعاة وليس للقتال وكان بنو جزيمة قد قتلوا في الجاهلية الفاكه بن المغيرة وأخاه عمي خالد بن الوليد ووالد عبد الرحمن بن عوف- وهذه قصة أخري تالية سوف تكشف حجم التناقض بين موقفين هما موقف خالدابن عوف.
        يقول العقاد مستنداً علي الكثير من كتب السيرة ومن عدة وجوه إن خالد بن الوليد عندما نزل بالقوم سألهم «أمسلمون أنتم؟ » فقيل أن بعضهم أجابه بنعم وبعضهم أجابه صبأنا.. صبأنا أي تركنا عبادة الأصنام فسألهم «فما بال السلاح عليكم» قالوا:« إن بيننا وبين قوم من العرب عداوة فخفنا أن تكونوا هم فأخذنا السلاح» فناداهم «دعوا السلاح فإن الناس قد أسلموا» فصاح بهم رجل منهم يقال له جحدم «ويلكم يابني جزيمة.. إنه خالد.. والله ما بعد وضع السلاح إلا الأسار وما بعد الأسار إلا ضرب الأعناق.. والله ما أضع سلاحي أبداً»..
        كان الرجل يدرك نية خالد بن الوليد إذن وفطن إليها ربما من خبرة سابقة به أو من قصص أخري شبيهة أعطي فيها خالد الأمان لأعدائه ولكنه عاد فانقض عليهم علي النحو الذي تنبأ به الرجل وهذا هو ما حدث بالضبط..
        يقول العقاد في كتابه «فأمر خالد بهم فكتفوا وعرضهم علي السيف فأطاعه في قتلهم بنوسليم ومن معه من الأعراب وأنكر عليه الأنصار والمهاجرون أن يقتل أحد غير مأمور من النبي صلي الله عليه وسلم بالقتال ثم انتهي الخبر إلي النبي فرفع يديه إلي السماء وقال ثلاثاًَ قولته الشهيرة « اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد» وبعث بعلي بن أبي طالب إلي بني جزيمة فودّي دماءهم وما أصيب من أموالهم وقد عم النكير علي الحادث- الجريمة- بين أجلاء الصحابة ومن حضر منهم السرية ومن لم يحضرها واشتد عبد الرحمن بن عوف حتي رمي خالداً بقتل القوم عمداً ليدرك ثأر عميه
        وعمرلم يتزحزح عن رأيه في خالد بن الوليد وعندما تولي زمام الأمور بعد وفاة أبوبكر ورغم أن خالد كان يقود جيوش المسلمين في مواجهة الروم بموقعة اليرموك وفي قلب المعركة أرسل إليه خطابا بعزله عن القيادة في أول قرار لعمروالجرائم التي ارتكبها خالد في هذه المذبحة «محور المحاكمة» لم تكن الأولي ولا يعتقد أي باحث أنها الأخيرة فالتاريخ يحمل الكثير من هذا وذاك. عندما خرج النبي صلي الله عليه واله سلم في حوالي عشرة آلاف من المهاجرين والأنصار لفتح مكة جعله الرسول علي رأس أحد جيوش المسلمين الأربعة وأمره بالدخول من أسفل مكة ورغم أوامر الرسول بتوخي الحذر وتجنب القتال إلا أن خالد كان حريصا علي دخول مكة كأول الامراء الداخلين إليها حتي ولو كان ذلك علي حساب أوامر الرسول وتحقق له ما أراد فاشتبك مع المشركين وقتل منهم ثلاثة عشر مشركا بينما استشهد من المسلمين ثلاثة ليدخل إلي مكة. وبعد ذلك أرسله النبي إلي بني جزيمة يدعوهم إلي الإسلام ولكنه ورغم إعلان القوم دخولهم للإسلام قتل منهم عددا كبيرا جدا لم تذكره المراجع علي وجه الدقة وقد غضب الرسول لذلك غضبا شديدا وقال قولته المشهورة «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد» وأرسل علي بن أبي طالب لدفع دية قتلي بني جزيمة - الأبرياء - هذا هو خالد بن الوليد إذن ولازالت سيرته تعيش في كتب التاريخ والجغرافيا والنصوص والفلسفة وربما الكيمياء والرياضيات كأحد «سيوف الله»
        التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 28-08-2012, 08:47 AM.

        تعليق


        • #64
          خالد بن الوليد هذا الصحابي الجليل رضي الله عنه

          لم يخسر معركه قط

          هو سيف سله الله على الكافرين

          تعليق


          • #65
            كالعاده كوبي بيست من ام غفران واهي مو فاهمه شي

            وناهيكم عن المواظيع المكرره واللي كل يوم تصدعنا فيها

            تحياتي للحلوين

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة كويت-1993
              كالعاده كوبي بيست من ام غفران واهي مو فاهمه شي

              وناهيكم عن المواظيع المكرره واللي كل يوم تصدعنا فيها

              تحياتي للحلوين
              اين ادلتك على ماذكرت ياوهابي مسكين العواطف راس مالك

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة كويت-1993
                خالد بن الوليد هذا الصحابي الجليل رضي الله عنه

                لم يخسر معركه قط

                هو سيف سله الله على الكافرين
                سله فقط على المسلمين باحد وهذه معركتان للاسلام خالد مع الكافرين متى حارب للمسلمين وهل تعتبر حربه مع الزهراء عليها السلام بعد تشهده بنفاق والاعتناق اي بطل يضرب النساء سود الله وجهه هالكافر ومتى حارب خالد مع المسلمين باي معركه وهو مع الكافرين يعني تعتبر من قاتل بصفوف الكافرين قاتل بشجاعه هل هتلر مسلم الشجاع ام عمروا بن ود ام مرحب ام اباجرول حبيبكم هل هولاء مسلمين حالهم حال خالد ولم يستل سيفه الا على الزهراء ام ابيها
                ومن ثم بعدين الاخت جائت بمصادرك افدنا عنها ولايحق لكم اي مشاركه مادامت مصادركم اعلاه تشهد على صدق الاخت ام غفران اما انتم لانعرف شنو رائيكم وعلمائكم وكتبكم وبعدها نتحاور بالانشاء كما تريد الان نطلب منكم تعرفونا بعلمائكم وكتبكم ننتظر ونحن لانتعامل بالانشاء والترهات انما دليل برهان ومن اصح كتبكم واعيان علمائكم وبدون لف وجدل ودوران
                التعديل الأخير تم بواسطة الاسد القاطع; الساعة 28-08-2012, 01:27 PM.

                تعليق


                • #68
                  روى الحميدي في مسنده : عن عبد الرحمن بن أزهر قال : جرح خالد بن الوليد يوم حنين فمر بي رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنا غلام وهو يقول من يدل على رحل خالد بن الوليد فخرجت أسعى بين يدي رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنا أقول من يدل على رحل خالد بن الوليد حتى أتاه رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو مستند الى رحل قد أصابته جراحة فجلس رسول الله صلى الله عليه و سلم عنده ودعا له قال وأرى فيه ونفث عليه . اانتهى.


                  فخالد بن الوليد كان مجروحا في حنين

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه
                    روى الحميدي في مسنده : عن عبد الرحمن بن أزهر قال : جرح خالد بن الوليد يوم حنين فمر بي رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنا غلام وهو يقول من يدل على رحل خالد بن الوليد فخرجت أسعى بين يدي رسول الله صلى الله عليه و سلم وأنا أقول من يدل على رحل خالد بن الوليد حتى أتاه رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو مستند الى رحل قد أصابته جراحة فجلس رسول الله صلى الله عليه و سلم عنده ودعا له قال وأرى فيه ونفث عليه . اانتهى.


                    فخالد بن الوليد كان مجروحا في حنين

                    ياحميدي المليجي ههههههههههههههه مزيونين الحميدي الدجال قال ياماشاء الله هذا الوضاع النتن يبيع الكلام بسوق عكاظ خخخخخ لاجل يكون وضاع خرافي

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                      تكملة موضوع السيف المشلول والحقائق التي غيبها التاريخ
                      أتباع السلطة تغطي على هروب خالد بن الوليد بالمسلمين من مؤتة وكان جيشهم ثلاثة آلاف فاشتبكوا مع جيش كبير للروم وتقدم القادة الثلاثة ، وقاتلوا قتال الأبطال خاصة جعفر بن أبي طالب ، حتى استشهدوا رضوان الله عليهم . وكان النبي على منبره في المدينة يصف معركتهم .
                      فزادوا في حديث النبي(ص)أنه وصف أخذ خالد للراية وقتاله ، وسماه سيف الله المسلول ! مع أن الذي أخذ الراية عن الأرض أبو اليسر الأنصاري ثم أخذها منه شخص ثم أخذها منه خالد ، وانهزم بالمسلمين !«أنا دفعت الراية إلى ثابت بن أقرم ، لما أصيب عبد الله بن رواحة ، فدفعها إلى خالد بن الوليد». (فتح الباري:7/393 ).أي لم يكن خالد في الصف الأول ليأخذ الراية !
                      وفي تاريخ دمشق: 68/87: « لما قتل ابن رواحة نظرت إلى اللواء قد سقط ، واختلط المسلمون والمشركون ، فنظرت إلى اللواء في يد خالد منهزماً ، واتبعناه فكانت الهزيمة »!
                      ومعناه أنه أخذه وهو منهزم أو أخذه وانهزم بالمسلمين ، وكان ذلك مشهوراً ! ففي سيرة ابن هشام:3/836: «لما دنوا حول المدينة..جعل الناس يَحْثُونَ على الجيش التراب ويقولون: يافُرَّار فررتم في سبيل الله ! قال: فيقول رسول الله(ص): ليسوا بالفرار ولكنهم الكُرار إن شاء الله تعالى...قالت أم سلمة لامرأة سلمة بن هشام بن العاص:مالي لا أرى سلمة يحضر الصلاة مع رسول الله(ص)ومع المسلمين؟ قالت:والله مايستطيع أن يخرج ، وكلما خرج صاح به الناس يافُرار فررتم في سبيل الله ! حتى قعد في بيته فما يخرج » .
                      وفي إمتاع الأسماع للمقريزي:1/341: « إن خالداً انهزم بالناس فعُيِّروا بالفرار ، وتشاءم الناس به» !
                      فهزيمة خالد حقيقة في عامة المصادر ، لكن رواتكم أنكروها بعين يابسة ، وكذبوا على رسول الله(ص)أنه قال:« ثم أخذ الراية سيف من سيوف الله ففتح الله على يديه..ثم رفع رسول الله(ص)إصبعه ثم قال: اللهم إنه سيف من سيوفك فانصره! فمن يومئذ سمي خالد بن الوليد سيف الله » !
                      قال الصالحي في سبل الهدى: 6/150:«رواه الإمام أحمد برجال ثقات، ويزيده قوة ويشهد له بالصحة ما رواه الإمام أحمد ، ومسلم ، وأبو داود ، والبرقاني » .
                      ثم صحح البخاري كذبة خالد بأنه قاتل في مؤتة قتال الأبطال ، حتى كسَّر تسعة سيوف على رؤوس الروم ، قال:«لقد انقطعت في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف ، فما بقي في يدي إلا صفيحة يمانية ». (صحيح البخاري:5/87 ).
                      ومثال آخر: أنهم نسبوا فتح فلسطين الى عمرو بن العاص ، وخالد بن الوليد ، وأبي عبيدة ، مع أنهم لم يقاتلوا في معركة أجنادين ، التي كانت سبب فتح فلسطين ، فقد بدأت المعركة بمبارزات بطولية ، تقدم لها حفيدان لعبد المطلب ، ثأراً لجعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب ، رضي الله عنهم .

                      ثم كانت بطولة المعركة لخالد بن سعيد بن العاص الذي كان قائد الخيل، وهاشم المرقال قائد الميسرة ، وكانا من تلاميذ علي(ع) وشيعته الخاصين .

                      أما خالد وأبو عبيدة فقد نصوا على أنهما كانا خلف الناس ولم يقاتلا !

                      ففي تاريخ دمشق: 16/84:«عبأ خالد الناس فسيروا الأثقال والنساء ، ثم جعل يزيد بن أبي سفيان أمامهم بينهم وبين العدو ، وصار خالد وأبو عبيدة من وراء الناس.. فعبأ أصحابه تعبئة القتال على تعبئة أجنادين ، ثم زحف إليهم فوقف خالد بن سعيد في مقدمة الناس يحرض الناس على القتال ، ويرغبهم في الشهادة فحملت عليه طائفة من العدو فقاتلهم...».

                      فكيف يقاتل العدو الذي كان في آخر الناس ، وبينه وبين العدو جيش من خمسين ألفاً كما ذكروا !

                      أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس في باب بعث النبي صلي الله عليه وسلم بخالد بن الوليد إلي بني جزيمة بعد فتح مكة لدعوتهم إلي الإسلام فلم يحسنوا أن يقولوا «أسلمنا»- وحسب إخراج البخاري- قالوا« صبأنا.. صبأنا» - أي كفرنا بالأصنام - فجعل خالد يقتل منهم ويأسر ودفع إلي كل رجل- من أتباعه- بأسير من بني جزيمة حتي جاء يوم فطلب من جنوده أن يقتل كل واحد منهم أسيره..
                      قال الزهري عن سالم عن أبيه: فقلت والله لا أقتل أسيري ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره حتي قدمنا علي النبي صلي الله عليه وسلم فذكرناه له فرفع النبي يده فقال «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد» مرتين «صحيح البخاري 5/107 و8/118 ..
                      في كتاب العقاد "عبقرية خالد" عندما قال بأن خالد سار إلي بني جزيمة في نحو ثلاثمائة وخمسين من المهاجرين والأنصار وبني سليم دعاة وليس للقتال وكان بنو جزيمة قد قتلوا في الجاهلية الفاكه بن المغيرة وأخاه عمي خالد بن الوليد ووالد عبد الرحمن بن عوف- وهذه قصة أخري تالية سوف تكشف حجم التناقض بين موقفين هما موقف خالدابن عوف.
                      يقول العقاد مستنداً علي الكثير من كتب السيرة ومن عدة وجوه إن خالد بن الوليد عندما نزل بالقوم سألهم «أمسلمون أنتم؟ » فقيل أن بعضهم أجابه بنعم وبعضهم أجابه صبأنا.. صبأنا أي تركنا عبادة الأصنام فسألهم «فما بال السلاح عليكم» قالوا:« إن بيننا وبين قوم من العرب عداوة فخفنا أن تكونوا هم فأخذنا السلاح» فناداهم «دعوا السلاح فإن الناس قد أسلموا» فصاح بهم رجل منهم يقال له جحدم «ويلكم يابني جزيمة.. إنه خالد.. والله ما بعد وضع السلاح إلا الأسار وما بعد الأسار إلا ضرب الأعناق.. والله ما أضع سلاحي أبداً»..
                      كان الرجل يدرك نية خالد بن الوليد إذن وفطن إليها ربما من خبرة سابقة به أو من قصص أخري شبيهة أعطي فيها خالد الأمان لأعدائه ولكنه عاد فانقض عليهم علي النحو الذي تنبأ به الرجل وهذا هو ما حدث بالضبط..
                      يقول العقاد في كتابه «فأمر خالد بهم فكتفوا وعرضهم علي السيف فأطاعه في قتلهم بنوسليم ومن معه من الأعراب وأنكر عليه الأنصار والمهاجرون أن يقتل أحد غير مأمور من النبي صلي الله عليه وسلم بالقتال ثم انتهي الخبر إلي النبي فرفع يديه إلي السماء وقال ثلاثاًَ قولته الشهيرة « اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد» وبعث بعلي بن أبي طالب إلي بني جزيمة فودّي دماءهم وما أصيب من أموالهم وقد عم النكير علي الحادث- الجريمة- بين أجلاء الصحابة ومن حضر منهم السرية ومن لم يحضرها واشتد عبد الرحمن بن عوف حتي رمي خالداً بقتل القوم عمداً ليدرك ثأر عميه
                      وعمرلم يتزحزح عن رأيه في خالد بن الوليد وعندما تولي زمام الأمور بعد وفاة أبوبكر ورغم أن خالد كان يقود جيوش المسلمين في مواجهة الروم بموقعة اليرموك وفي قلب المعركة أرسل إليه خطابا بعزله عن القيادة في أول قرار لعمروالجرائم التي ارتكبها خالد في هذه المذبحة «محور المحاكمة» لم تكن الأولي ولا يعتقد أي باحث أنها الأخيرة فالتاريخ يحمل الكثير من هذا وذاك. عندما خرج النبي صلي الله عليه واله سلم في حوالي عشرة آلاف من المهاجرين والأنصار لفتح مكة جعله الرسول علي رأس أحد جيوش المسلمين الأربعة وأمره بالدخول من أسفل مكة ورغم أوامر الرسول بتوخي الحذر وتجنب القتال إلا أن خالد كان حريصا علي دخول مكة كأول الامراء الداخلين إليها حتي ولو كان ذلك علي حساب أوامر الرسول وتحقق له ما أراد فاشتبك مع المشركين وقتل منهم ثلاثة عشر مشركا بينما استشهد من المسلمين ثلاثة ليدخل إلي مكة. وبعد ذلك أرسله النبي إلي بني جزيمة يدعوهم إلي الإسلام ولكنه ورغم إعلان القوم دخولهم للإسلام قتل منهم عددا كبيرا جدا لم تذكره المراجع علي وجه الدقة وقد غضب الرسول لذلك غضبا شديدا وقال قولته المشهورة «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد» وأرسل علي بن أبي طالب لدفع دية قتلي بني جزيمة - الأبرياء - هذا هو خالد بن الوليد إذن ولازالت سيرته تعيش في كتب التاريخ والجغرافيا والنصوص والفلسفة وربما الكيمياء والرياضيات كأحد «سيوف الله»

                      عاشت ايدك يامؤمنه اختي الفاضله لوكان عدهم واحد من الف مما عندك ووضعتيه لاقاموا الموقع ولم يقعدوه ههههه مفاليس لان الباطل مفلس ولاحجه لديه لذلك قال الحميدي المليجي ههههه ويترك هالمصادر والادله لاجل نصرة كافر وهو خالد

                      تعليق


                      • #71



                        ياحميدي المليجي ههههههههههههههه مزيونين الحميدي الدجال قال ياماشاء الله هذا الوضاع النتن يبيع الكلام بسوق عكاظ خخخخخ لاجل يكون وضاع خرافي
                        ما أسهل الخروج عن المنهج العلمي عند النزاع

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه




                          ما أسهل الخروج عن المنهج العلمي عند النزاع
                          شكرا لاعترافك

                          تعليق


                          • #73
                            اعتراافي عليك

                            تعليق


                            • #74
                              وهنا المنهج العلمي وليس المنهج الحميدي الناصبي ياساتر على هالعقول
                              تريد اثبت لك ان خالد السيف المشلول فرو من غزوة حنين
                              تفضل
                              لادليل على ثبات أحد سوى علي عليه السلام فإنه الوحيد المتسالم على ثباته دون غيره أما القتال فكان محصوراً به(عليه السلام)
                              نص القرآن على فرار المسلمين في حنين فضلاً عن الطلقاء ، قال تعالى:وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ . ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى المُؤْمِنِينَ .
                              فالفرار عام ، والسكينة بعده خاصة . وقد اعترف الجميع بالفرار ، ففي صحيح البخاري:4/57 ، قال أبو قتادة قال:(( فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس؟ قال: أمر الله)) ! يريد عمر بذلك أن يخفف من معصية الفرار وينسبها الى الله تعالى !
                              وفي صحيح البخاري: 5/98: ((يا أبا عمارة أتوليت يوم حنين ! فقال: أما أنا فأشهد على النبي(ص) أنه لم يولِّ)). وفي: 4/28:((فلما غشيه المشركون نزل فجعل يقول: أنا النبي لاكذب .أنا ابن عبد المطلب . فما رؤي من الناس يومئذ أشد منه )) !
                              وقال جابر بن عبد الله:(( فشدوا علينا شدة رجل واحد ، فانهزم الناس راجعين لايلوي أحد على أحد ! وأخذ رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذات اليمين ، وأحدق ببغلته تسعة من بني عبد المطلب)).(إعلام الورى: 1/229).
                              وفي الصحيح من السيرة:24/ 293،
                              قال ابن قتيبة: «كان الذين ثبتوا مع رسول الله(صلى الله عليه وآله) يوم حنين ، بعد هزيمة الناس: علي بن أبي طالب ، والعباس بن عبد المطلب آخذ بحكمة بغلته ، وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، وابنه ، والفضل بن العباس بن عبد المطلب ، وأيمن بن عبيد ، وهو ابن أم أيمن مولاة رسول الله(صلى الله عليه وآله) وحاضنته ، وقتل يومئذٍ هو وابن أبي سفيان ، ولا عقب لابن أبي سفيان ، وربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ، وأسامة بن زيد بن حارثة..».فلم يذكر خالد بن الوليد .

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة سيبويه
                                اعتراافي عليك
                                علي انا ليش تركت مصادري من جهه وجبت لك مصادري من جهه اخرى فكتبك وبخاريك وحميديك اي علمي الله يصلح حالكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X