المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
لماذا لم يقل ما بين بيت عائشة ومنبري روضة من رياض الجنة!!
ولماذا تستأذن عائشة على زوجها بإدخال ابيها؟ اليس لها الحق كزوجة وهو صهره كما يقول الزميل؟
وكيف أذن لها النبي صلى الله عليه وآله وهو في قبره؟!! سيأتي انهم سمعوا هاتفا (عن طريق البلوتوث)
وهذا ابو بكر يقول (اوقفوني بباب البيت الذي فيه قبر النبي ص) فلماذا لم يقل بباب بيت عائشة؟
ومن ثم جعل علامة الاذن أن يفتح الباب الذي كان مقفولا على الدوام كما هو الظاهر من الرواية!!
فهل تم قفل الباب تلك الساعة فقط حتى تثبت كرامة ابي بكر بأن فتح له القفل بقدرة قادر؟ (او خيانة من عبدالقادر)

وكيف كانت عائشة تسكن فيه وهو مقفل؟!! (يمكن كانت مشغولة بالجنازة) فلماذا لم تتقدم وتفتحه من دون الحاجة لهواتف!!
ويا ترى لم يخبرونا من سمع الهاتف من القبر ولماذا لا نسمع مثله في غير هذه الموارد ؟!! (طبعا اخترعت قصة الهاتف لأنهم قاموا بكسر القفل)
ولو أننا نقلنا مثل هذا الهاتف من قبور اوليائنا او أن أحد اوليائنا سمعه صاح المبطلون شرك بدعة غلو...
العجيب حينما سقط بيد المستشكل حين رأى رواياته صاح كصيحة الخوارج : هذا كتاب الله بيننا وردد حسبنا كتاب الله، ان ام غفران ضاق عليها فأخذت تهجر

كلمة حق اريد بها باطل!! وما اكثر الباطل من اهل الباطل.
تعليق