إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف نحل هذا الإشكال عن الصحابة رواة غدير خم في ظل عدم إيمانهم بالولاية ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
    أولا : حديثنا عن رواة أحاديث الغدير والولاية الذين رغم روايتهم للأحاديث لم يفهموا معنى الولاية والإمامة كمايفهمها الشيعة .
    ثانيا : هل تظن أن رواية الصحابة لأحاديث الغدير الولاية كانت في حياة النبي صلى الله عليه وسلم أم بعد وفاته حتى تتحدث عن التطبيق!!!
    ثالثا : طلبنا منك ياصديقي أن تثبت لنا أن سلمان وعمار وأبو ذر رضي الله عنهم قد شهدوا لعلي رضي الله بأنه الإمام المنصب من الله كما تفهمون لكنك لم تستطع أن تجلب دليلا .
    رابعا : من يروي يروى حسب فهمه لأنه حضر وسمع وشاهد ولايمكن أن يروي شيئا يختلف عن فهم من حضر وسمع وشاهد وشارك أيضا

    رابعا: ثم ماذا؟ يعني انت تؤيد القرائن!!
    ثالثا: مع انه ليس بموضوعنا ومحاولة بائسة!! بل مضحكة لأنه من يستطيع القول أنهم لم يكونوا يؤمنون بولاية وامامة علي بن أبي طالب!! نكتة حقيقة، أملتفت أنت لما تقوله، أم تريد أن آتيك بحديث للبخاري، وهو لا يقبلهم من البشر فكيف وهم موالون يروون عن فضائل علي؟!! اتمازحني!!
    ثانيا: في حاته أم بعد وفاته، ما بين الغدير ووفاته صلى الله عليه وآله شهرين!! وكان الغدير ضمن سلسلة ابتدأها النبي بغيرها الكثير...
    اولا: كلامك انشاء لا دليل عليه، لأن ما ذكرناه من قرائن تدل على أن ذلك كان هو فهمهم!
    طبعا نسيت ان تضيف لدليلك قولك الصحابة! وهي القشة التي تقلبها مرة عن لوجهها ومرة لظهرها.
    ألم أقل لك أن هذا مزيد من الخوار ليس الا.

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
      ثالثا: رد عليه هو لنرى!



      أنا لا أرى له أسئلة !
      وطالما أنت ترى أن له أسئلة!
      فأطالبك أمام القراء الكرام أن تعيد صياغتها حتى أفهمها لأنه يبدو أنك فهمتها!
      وأبشر بالرد بمشيئة الله .

      تعليق


      • #93
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
        حتى أريحك ياصديقي :
        هل تجلب لنا دليلا يؤكد أن واحدا من الصحابة رضي الله عنهم فهم كما يفهم الشيعة عن الولاية والإمامة ومن ثم شهد أن عليا رضي الله عنه كان إماما منصبا من الله .
        حتى ولو صحابي واحد فقط حتى ممن لم يروي حديث الغدير والولاية .
        تفضل :
        ارى انك حقيقة اكثرت الخوار
        اعد قراءة الموضوع

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة alyatem


          ثانيا: في حاته أم بعد وفاته، ما بين الغدير ووفاته صلى الله عليه وآله شهرين!! وكان الغدير ضمن سلسلة ابتدأها النبي بغيرها الكثير...
          .
          بل هو أمر مهم جدا وقد أفتح لو موضوعا جديدا بمشيئة الله .
          وأقصد مايلي :
          هل روايةالصحابة لحديث الولاية والغدير كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم أم بعد وفاته !
          وهل صيغة رواية حديث الغدير والولاية تدل على روايتها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم أم بعد وفاته .
          وهناك أمر هام جدا لو ثبت أن الصحابة رضوان الله عليهم قد حدثوا الناس برواية الغدير والولاية بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
            ارى انك حقيقة اكثرت الخوار
            اعد قراءة الموضوع


            هل مطالبتنا لك بالدليل ياصديقي يعتبر في وجهة نظرك خوارا !
            عموما سأعيد للقراء الكرام سؤالي الذي طلبت منك جوابه فسميته خوارا وفق ردك أعلاه .
            هذا هو سؤالي أيها القراء الكرام :
            حتى أريحك ياصديقي :
            هل تجلب لنا دليلا يؤكد أن واحدا من الصحابة رضي الله عنهم فهم كما يفهم الشيعة عن الولاية والإمامة ومن ثم شهد أن عليا رضي الله عنه كان إماما منصبا من الله .
            حتى ولو صحابي واحد فقط حتى ممن لم يروي حديث الغدير والولاية .
            تفضل :

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
              هل مطالبتنا لك بالدليل ياصديقي يعتبر في وجهة نظرك خوارا !

              لا لا الا الله
              ما رأيك بقول رسول الله صلى الله عليه وآله نفسه؟!!
              بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية واستعمل عليهم عليا
              قال: فمضى علي في السرية فأصاب جارية، فأنكر عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالوا: إذا لقينا رسول الله
              صلى الله عليه وآله وسلم أخبرناه بما صنع علي، قال: عمران: وكان المسلمون إذا قدموا من سفر بدأوا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فسلموا عليه ونظروا إليه ثم ينصرفون إلى حالهم، فلما قدمت السرية سلموا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقام أحد الأربعة، فقال: يا رسول الله: ألم تر أن عليا صنع كذا وكذا؟ فأعرض عنه، ثم قام آخر، فقال: يا رسول الله، ألم تر أن عليا صنع كذا وكذا؟ فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والغضب يعرف في وجهه، فقال: "ما تريدون من علي" ثلاثا: إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي".
              اخرجه عدة منهم أبي داود الطيالسي، وأحمد بن حنبل، والترمذي، والنسائي، وأبي يعلى، والطبري، والطبراني، والخطيب، وابن عبدالبر، وابن حجر العسقلاني، وجلال الدين السيوطي. متفق على صحته.

              وما رأيك باحتجاج فاطمة الزهراء عليها السلام؟ّ
              وما رأيك باحتجاج علي عليه السلام نفسه؟!

              جاء في كتاب مختصر مفيد للعلامة السيد جعفر مرتضى العاملي ج3 ص قولك:

              السؤال الأول (157) :
              أولاً: تعتقد الشيعة بأن حديث الغدير هو من أقوى الأدلة على أحقية علي [رض] بالخلافة من غيرِهِ.
              أرجو أن ترشدوني إلى بعض المصادر التاريخية ولو إلى مصدر واحد فقط عند السنة يذكر فيه إن علياً [رض] أو فاطمة [رض] استشهدا بهذا الحديث على أحقيته بالخلافة حيث إن ما وردَ من طرُقِكُم في ذلك لا يُلزِمُنا، علماً إن جمهور علمائنا من السنة إلا من شذَّ لا ينكرون صدور هذا الحديث وإن كانوا يناقشون في دلالته على ما تدعيه الشيعة...
              مع الشكر الجزيل.. والسلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاتُهُ.
              الجواب:
              بسم الله الرحمن الرحيم
              والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
              وبعد..
              أما بالنسبة للسؤال الأول فإننا نقول:
              قد سألتم عن احتجاج علي أو فاطمة عليهما السلام بحديث الغدير، ونقول في الجواب:
              أولاً: إنكم قد ذكرتم بأن جمهور علماء السنة - إلا من شذ - لا ينكرون صدور هذا الحديث.
              فإذا كان الحديث ثابتاً ومعلوماً لدى كل أحد ، وإذا كان النبي صلى الله عليه وآله، قد أورده أمام عشرات الألوف من الناس كما ذكرت الروايات، فلا تبقى ثمة حاجة إلى الاحتجاج به؟! فإن من يعرف حرمة الكذب، ويقرأ الآيات في ذلك، ويسمع تأكيدات الرسول صلى الله عليه وآله، على حرمته.
              ومن يعرف حرمة السرقة، ويقرأ آيات تحريمها صباح مساء، ومن يعرف وجوب الصلاة ويقرأ ويسمع آيات القرآن، وكلمات الرسول صلى الله عليه وآله، في الحث عليها، والدعوة إليها، فإنه حين يمارس الكذب، ويقدم على السرقة، وعلى ترك الصلاة جهاراً نهاراً، فسيكون الاحتجاج عليه بالآيات والروايات عبثاً، وبلا فائدة أو عائدة.
              وهكذا الحال تماماً بالنسبة لحديث الغدير، فإن من يأتي بالآلاف من حملة السلاح من بني أسلم، ويستقوي، ويهاجم بيت فاطمة عليها السلام، ويضربها ويسقط جنينها، ويأخذ علياً أمير المؤمنين عليه السلام بالقوة للبيعة، ومن يقول: إن النبي ليهجر - وهو على فراش المرض - ليمنعه من كتابة كتاب لا تضل الأمة بعده.. إنه يفعل ذلك قبل أن ينبس علي عليه السلام، ولا غيره ببنت شفة، وقبل أن يجري ذكر الخلافة من أي كان من الناس، بل يكون هو فقط المبادر لهذا التصعيد كله، ومن طرف واحد.. مع أنه قد حضر في يوم الغدير، وسمع أقوال رسول الله صلى الله عليه وآله، وشارك في مجلس البيعة لعلي عليه السلام، في ذلك اليوم، قبل شهرين ونصف فقط..
              إن من يفعل ذلك، فإن الاحتجاج لا ينفع معه.. ولن يزيد ذلك الناس معرفة بالحق.. لأن الناس كلهم يعرفون حديث الغدير وسواه، كما يعرفون صلاتهم وصيامهم..
              ثانياً: إن عدم نقل التاريخ لنا شيئاً من ذلك لا يدل على عدم حصوله منه ومنها عليهما السلام، لا سيما مع الحرص الظاهر على محاربة وطمس كل شئ يؤيد حق علي عليه السلام، بالأمر ويدين خصومه فيما أقدموا عليه..
              وعدم نقل أهل السنة ذلك، يعد أمراً طبيعياً، لأن نقلهم له إنما يعني تسجيل إدانة لأناس يريدون تبرئتهم من كل شئ، كما أنه سوف يحدث خللاً اعتقادياً لو أراد الناس الالتزام بلوازمه.. ولا أحب أن أقول أكثر من هذا..
              ثالثاً: إنه ليس ثمة ما يدل على انحصار الحجية بما نقله محدثو ومؤرخو، وعلماء أهل السنة، بحيث يبطل ذلك أقوال، ونقولات غيرهم.. ومن يدّعي هذا الانحصار يحتاج إلى دليل..
              بل ربما يكون دليل مخالفيهم هو الأقوى.. وذلك لأن هذا التوثيق، وذاك الرفض مرتكزان إلى حسم الأمر في مسألة الإمامة وفقاً للأدلة الشرعية المتوفرة، فلا معنى لفرض اتجاه معين في الأخذ بالمصادر والمراجع، قبل حسم الأمر في تلك المسألة، لأن هناك من يدّعي أن قضايا الدين لابد أن تؤخذ من القرآن، ومن خصوص عترة الرسول صلى الله عليه وآله، فمن خالفهم في شئ، فإنه يردّ عليه..
              رابعاً: إننا نجد في مصادر أهل السنة العديد من الموارد التي أشير فيها إلى أن علياً عليه السلام كان يحتج بحديث الغدير، ويسعى لحمل الذين حضروا واقعة الغدير على أن يعلنوا للناس بما رأوا وبما سمعوا في ذلك اليوم الأغرّ، ونذكر من ذلك، الشواهد التالية:
              أ - احتجاجات علي عليه السلام:
              حيث إن النصوص قد ذكرت:
              1 - احتجاجه عليه السلام، بحديث الغدير في يوم الشورى، حيث قال عليه السلام:
              ولأحتجن عليكم بما لا يستطيع عربيكم ولا عجميكم تغيير ذلك، ثم قال: أنشدكم الله، أيها النفر جميعاً: أفيكم أحد وحّد الله قبلي؟ قالوا: لا..
              إلى أن قال: فأنشدكم الله، هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه وآله: من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره. ليبلغ الشاهد الغايب، غيري؟
              قالوا: اللهم لا..
              إلخ..

              [راجع: الغدير ج 1 ص 159 فما بعدها عن المناقب للخوارزمي الحنفي ص 217 وأخرجه الحمويني الشافعي في فرائد السمطين الباب 58 وفي الدر النضيد لابن حاتم الشامي، قال: أنشدكم بالله، أمنكم من نصّبه رسول الله صلى الله عليه وآله، يوم غدير خم للولاية غيري؟ قالوا: اللهم لا..
              وراجع أيضاً: شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 2 ص 61 كما ذكره في الغدير ج 1 ص 161
              ].
              وعلى كل حال: فقد ذكروا حديث المناشدة عن الدارقطني وابن مردويه، وأبي يعلى وغيرهم.
              ولنفترض أن بعض رجال أسناد هذا الحديث ضعاف، فإن ذلك
              لا يعني كذب الرواية من الأساس كما هو معلوم. لا سيما مع أن مصلحة الرواة هي في خلاف مضمون ما يروونه..

              2 - واحتج علي عليه السلام، بهذا الحديث في خلافة عثمان أيضاً.. وذلك في المسجد، في حلقة كان فيها أكثر من مائتي رجل. فراجع فرائد السمطين ص 123 كما في الغدير ج 1 ص 163 - 165.

              3 - وحديث مناشدته عليه السلام للناس بحديث الغدير يوم الرحبة في سنة 35 للهجرة قد رواه كثير من علماء أهل السنة فراجع الغدير ج 1 ص 166 - 184 تجد عشرات المصادر من كتب أهل السنة.

              4 - مناشدته به في يوم الجمل - كما ذكره الحاكم في المستدرك ج 3 ص 371 وعن مروج الذهب ج 2 ص 18 والمناقب للخوارزمي ص 112 وغيرهم كما في الغدير ج 1 ص 186 - 187..

              5 - وحديث الركبان، راجع فيه الغدير ج 1 ص 187 - 191

              ب - احتجاج الزهراء عليها السلام:
              روى شمس الدين أبو الخير الجزري الدمشقي المقري الشافعي في كتابه أسنى المطالب في مناقب سيدنا علي بن أبي طالب ص 49 - 51 قال عن حديث الغدير:
              فألطف طريق وقع بهذا الحديث وأغربه ما حدثنا به شيخنا خاتمة الحفاظ أبو بكر محمد بن عبد الله بن المحب المقدسي مشافهة: أخبرتنا الشيخة أم محمد زينب ابنة أحمد عبد الرحيم المقدسية، عن أبي المظفر محمد بن فتيان بن المثنى، أخبرنا أبو موسى محمد بن أبي بكر الحافظ، أخبرنا ابن عمة والدي القاضي أبو القاسم عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد المدني بقراءتي عليه، أخبرنا ظفر بن داعي العلوي باستراباد، أخبرنا والدي وأبو أحمد ابن مطرف المطرفي قالا: حدثنا أبو سعيد الإدريسي إجازة فيما أخرجه في تاريخ استراباد، حدثني محمد بن محمد بن الحسن أبو العباس الرشيدي من ولد هارون الرشيد بسمرقند وما كتبناه إلا عنه، حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الحلواني، حدثنا علي بن محمد بن جعفر الأهوازي مولى الرشيد، حدثنا بكر بن أحمد القسري.
              حدثتنا فاطمة وزينب وأم كلثوم بنات موسى بن جعفر عليه السلام، قلن حدثتنا فاطمة بنت جعفر بن محمد الصادق، حدثتني فاطمة بنت محمد بن علي، حدثتني فاطمة بنت علي بن الحسين، حدثتني فاطمة وسكينة ابنتا الحسين بن علي عن أم كلثوم بنت فاطمة عن فاطمة بنت النبي، رسول الله صلى الله عليه [وآله] ورضي عنها، قالت: أنسيتم قول رسول الله صلى الله عليه يوم غدير خم، من كنت مولاه فعلي مولاه؟
              وقوله صلى الله عليه [وآله]: أنت مني بمنزلة هارون من موسى [عليهما السلام]؟

              وهكذا أخرجه الحافظ أبو موسى المديني في كتابه المسلسل بالأسماء، وقال:
              هذا الحديث مسلسل من وجه، وهو أن كل واحدة من الفواطم تروي عن عمة لها، فهو رواية خمس بنات أخ كل واحدة منهن عن عمتها [راجع الغدير ج 1 ص 197].

              اقول: ليس لي أن أنقل كتاب الغدير لك لتقرأه وهو متوفر على الشبكة فراجع.

              تعليق


              • #97
                قال الصدوق رحمه الله: حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل (رضي الله عنه)، قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن أبي الجارود - زياد بن المنذر - عن جابر بن يزيد الجعفي، عن جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: خطبنا علي بن أبي طالب (عليه السلام) فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أيها الناس إن قدام خبركم هذا أربعة رهط من أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله) منهم أنس بن مالك، والبراء بن عازب، والأشعث بن قيس الكندي، وخالد بن يزيد البجلي، ثم أقبل على أنس فقال: يا أنس إن كنت سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من كنت مولاه فهذا علي مولاه ثم لم تشهد لي اليوم بالولاية فلا أماتك الله حتى يبتليك ببرص لا تغطيه العمامة، وأما أنت يا أشعث فان كنت سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من كنت مولاه فهذا علي مولاه، ثم لم تشهد لي اليوم بالولاية فلا أماتك الله حتى يذهب بكريمتيك، وأما أنت يا خالد بن يزيد فان كنت سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، ثم لم تشهد اليوم بالولاية، فلا أماتك الله إلاّ ميتة جاهلية، وأما أنت يا براء بن عازب فان كنت سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، ثم لم تشهد لي اليوم بالولاية فلا أماتك الله إلاّ حيث هاجرت منه.
                قال جابر بن عبد الله الأنصاري: والله لقد رأيت أنس بن مالك وقد ابتلي ببرص يغطيه بالعمامة فما تستره، ولقد رأيت الأشعث بن قيس وقد ذهبت كريمتاه وهو يقول: الحمد لله الذي جعل دعاء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليّ بالعمى في الدنيا ولم يدع عليّ بالعذاب في الآخرة فاعذّب، وأما خالد بن يزيد فإنه مات فأراد أهله أن يدفنوه، وحفر له في منزله فدفن، فسمعت بذلك كندة فجاءت بالخيل والإبل فعقرتها على باب منزله، فمات ميتة جاهلية، وأما البراء بن عازب فإنه ولاه معاوية اليمن فمات بها ومنها كان هاجر.
                الخصال باب الأربعة: 219، حلية الأولياء 5 : 26، البحار 41 : 206، مناقب ابن شهر آشوب 2 : 279.

                أقول: من يريد أن يشتري لنفسه ما أشتراه هؤلاء؟!! هو وشأنه!!

                تعليق


                • #98
                  اشهدوا يا قراء
                  ويستمر هروب ابو الطيب من امام حميد الغانم

                  يرفع للذي وضع الموضوع وهرب من حميد الغانم
                  اسلوا يا قراء ابو الطيب اسالوه لما تهرب من حميد الغانم
                  حميد الغانم

                  يا ابا الطيب هل تتصور ان بتغير ساق الموضوع بوضع السؤال قبل المقدمة سوف يفلتك من قبضة الغانم انت غلطان
                  واليك كلامك
                  هم الصحابة رواة حديث غدير خم وحديث من كنت مولاه الذين عاشوا في زمن النبي صلى النبي صلى الله عليه وسلم وعاصروا تلك الأحداث .

                  إذا :

                  من يحل الإشكال .
                  نعم هذا هو الاشكال
                  يا لوتي بالعراقي
                  اتشاقى وياك
                  انت الان مطالب
                  بان تات بجميع الروايات التي رواها الصحابة
                  وبالاسماء لنعرف من روى الحديث
                  وبمعرفة
                  من روى الحديث
                  عندها نعرف
                  من هو الصحابي الذي لم يروي الحديث
                  وهنا يتبين قبح سؤالك وضعفه وخبثه
                  على شرط يا حبوب
                  نريد الروايات المقبوله عندكم
                  حتى نعرف كم صحابي روى الحديث وانكر الامامة
                  ونسال
                  مممممممممممممما
                  بااااااااااااااااااااااااااال
                  الصحححححححابي
                  الذي لم يروي الحديث
                  حميد الغانم
                  ملاحظه سيهرب ابو الطيب
                  وليس فقط هرب سيقول حميد الغانم يشتت يهرج خارج الموضوع اصل الموضوع سؤالنا هذا
                  وسيغرد معه كل الوهابية
                  يذكرني باسلوب عمر حين هرب يوم حنين ونسب الهروب والجبن لله



                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                    لا لا الا الله


                    ما رأيك بقول رسول الله صلى الله عليه وآله نفسه؟!!
                    بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية واستعمل عليهم عليا
                    قال: فمضى علي في السرية فأصاب جارية، فأنكر عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالوا: إذا لقينا رسول الله
                    صلى الله عليه وآله وسلم أخبرناه بما صنع علي، قال: عمران: وكان المسلمون إذا قدموا من سفر بدأوا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فسلموا عليه ونظروا إليه ثم ينصرفون إلى حالهم، فلما قدمت السرية سلموا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقام أحد الأربعة، فقال: يا رسول الله: ألم تر أن عليا صنع كذا وكذا؟ فأعرض عنه، ثم قام آخر، فقال: يا رسول الله، ألم تر أن عليا صنع كذا وكذا؟ فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والغضب يعرف في وجهه، فقال: "ما تريدون من علي" ثلاثا: إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي".
                    اخرجه عدة منهم أبي داود الطيالسي، وأحمد بن حنبل، والترمذي، والنسائي، وأبي يعلى، والطبري، والطبراني، والخطيب، وابن عبدالبر، وابن حجر العسقلاني، وجلال الدين السيوطي. متفق على صحته.

                    وما رأيك باحتجاج فاطمة الزهراء عليها السلام؟ّ
                    وما رأيك باحتجاج علي عليه السلام نفسه؟!

                    جاء في كتاب مختصر مفيد للعلامة السيد جعفر مرتضى العاملي ج3 ص قولك:

                    السؤال الأول (157) :
                    أولاً: تعتقد الشيعة بأن حديث الغدير هو من أقوى الأدلة على أحقية علي [رض] بالخلافة من غيرِهِ.
                    أرجو أن ترشدوني إلى بعض المصادر التاريخية ولو إلى مصدر واحد فقط عند السنة يذكر فيه إن علياً [رض] أو فاطمة [رض] استشهدا بهذا الحديث على أحقيته بالخلافة حيث إن ما وردَ من طرُقِكُم في ذلك لا يُلزِمُنا، علماً إن جمهور علمائنا من السنة إلا من شذَّ لا ينكرون صدور هذا الحديث وإن كانوا يناقشون في دلالته على ما تدعيه الشيعة...
                    مع الشكر الجزيل.. والسلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاتُهُ.
                    الجواب:
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                    وبعد..
                    أما بالنسبة للسؤال الأول فإننا نقول:
                    قد سألتم عن احتجاج علي أو فاطمة عليهما السلام بحديث الغدير، ونقول في الجواب:
                    أولاً: إنكم قد ذكرتم بأن جمهور علماء السنة - إلا من شذ - لا ينكرون صدور هذا الحديث.
                    فإذا كان الحديث ثابتاً ومعلوماً لدى كل أحد ، وإذا كان النبي صلى الله عليه وآله، قد أورده أمام عشرات الألوف من الناس كما ذكرت الروايات، فلا تبقى ثمة حاجة إلى الاحتجاج به؟! فإن من يعرف حرمة الكذب، ويقرأ الآيات في ذلك، ويسمع تأكيدات الرسول صلى الله عليه وآله، على حرمته.
                    ومن يعرف حرمة السرقة، ويقرأ آيات تحريمها صباح مساء، ومن يعرف وجوب الصلاة ويقرأ ويسمع آيات القرآن، وكلمات الرسول صلى الله عليه وآله، في الحث عليها، والدعوة إليها، فإنه حين يمارس الكذب، ويقدم على السرقة، وعلى ترك الصلاة جهاراً نهاراً، فسيكون الاحتجاج عليه بالآيات والروايات عبثاً، وبلا فائدة أو عائدة.
                    وهكذا الحال تماماً بالنسبة لحديث الغدير، فإن من يأتي بالآلاف من حملة السلاح من بني أسلم، ويستقوي، ويهاجم بيت فاطمة عليها السلام، ويضربها ويسقط جنينها، ويأخذ علياً أمير المؤمنين عليه السلام بالقوة للبيعة، ومن يقول: إن النبي ليهجر - وهو على فراش المرض - ليمنعه من كتابة كتاب لا تضل الأمة بعده.. إنه يفعل ذلك قبل أن ينبس علي عليه السلام، ولا غيره ببنت شفة، وقبل أن يجري ذكر الخلافة من أي كان من الناس، بل يكون هو فقط المبادر لهذا التصعيد كله، ومن طرف واحد.. مع أنه قد حضر في يوم الغدير، وسمع أقوال رسول الله صلى الله عليه وآله، وشارك في مجلس البيعة لعلي عليه السلام، في ذلك اليوم، قبل شهرين ونصف فقط..
                    إن من يفعل ذلك، فإن الاحتجاج لا ينفع معه.. ولن يزيد ذلك الناس معرفة بالحق.. لأن الناس كلهم يعرفون حديث الغدير وسواه، كما يعرفون صلاتهم وصيامهم..
                    ثانياً: إن عدم نقل التاريخ لنا شيئاً من ذلك لا يدل على عدم حصوله منه ومنها عليهما السلام، لا سيما مع الحرص الظاهر على محاربة وطمس كل شئ يؤيد حق علي عليه السلام، بالأمر ويدين خصومه فيما أقدموا عليه..
                    وعدم نقل أهل السنة ذلك، يعد أمراً طبيعياً، لأن نقلهم له إنما يعني تسجيل إدانة لأناس يريدون تبرئتهم من كل شئ، كما أنه سوف يحدث خللاً اعتقادياً لو أراد الناس الالتزام بلوازمه.. ولا أحب أن أقول أكثر من هذا..
                    ثالثاً: إنه ليس ثمة ما يدل على انحصار الحجية بما نقله محدثو ومؤرخو، وعلماء أهل السنة، بحيث يبطل ذلك أقوال، ونقولات غيرهم.. ومن يدّعي هذا الانحصار يحتاج إلى دليل..
                    بل ربما يكون دليل مخالفيهم هو الأقوى.. وذلك لأن هذا التوثيق، وذاك الرفض مرتكزان إلى حسم الأمر في مسألة الإمامة وفقاً للأدلة الشرعية المتوفرة، فلا معنى لفرض اتجاه معين في الأخذ بالمصادر والمراجع، قبل حسم الأمر في تلك المسألة، لأن هناك من يدّعي أن قضايا الدين لابد أن تؤخذ من القرآن، ومن خصوص عترة الرسول صلى الله عليه وآله، فمن خالفهم في شئ، فإنه يردّ عليه..
                    رابعاً: إننا نجد في مصادر أهل السنة العديد من الموارد التي أشير فيها إلى أن علياً عليه السلام كان يحتج بحديث الغدير، ويسعى لحمل الذين حضروا واقعة الغدير على أن يعلنوا للناس بما رأوا وبما سمعوا في ذلك اليوم الأغرّ، ونذكر من ذلك، الشواهد التالية:
                    أ - احتجاجات علي عليه السلام:
                    حيث إن النصوص قد ذكرت:
                    1 - احتجاجه عليه السلام، بحديث الغدير في يوم الشورى، حيث قال عليه السلام:
                    ولأحتجن عليكم بما لا يستطيع عربيكم ولا عجميكم تغيير ذلك، ثم قال: أنشدكم الله، أيها النفر جميعاً: أفيكم أحد وحّد الله قبلي؟ قالوا: لا..
                    إلى أن قال: فأنشدكم الله، هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه وآله: من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره. ليبلغ الشاهد الغايب، غيري؟
                    قالوا: اللهم لا..
                    إلخ..

                    [راجع: الغدير ج 1 ص 159 فما بعدها عن المناقب للخوارزمي الحنفي ص 217 وأخرجه الحمويني الشافعي في فرائد السمطين الباب 58 وفي الدر النضيد لابن حاتم الشامي، قال: أنشدكم بالله، أمنكم من نصّبه رسول الله صلى الله عليه وآله، يوم غدير خم للولاية غيري؟ قالوا: اللهم لا..
                    وراجع أيضاً: شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج 2 ص 61 كما ذكره في الغدير ج 1 ص 161
                    ].
                    وعلى كل حال: فقد ذكروا حديث المناشدة عن الدارقطني وابن مردويه، وأبي يعلى وغيرهم.
                    ولنفترض أن بعض رجال أسناد هذا الحديث ضعاف، فإن ذلك
                    لا يعني كذب الرواية من الأساس كما هو معلوم. لا سيما مع أن مصلحة الرواة هي في خلاف مضمون ما يروونه..

                    2 - واحتج علي عليه السلام، بهذا الحديث في خلافة عثمان أيضاً.. وذلك في المسجد، في حلقة كان فيها أكثر من مائتي رجل. فراجع فرائد السمطين ص 123 كما في الغدير ج 1 ص 163 - 165.

                    3 - وحديث مناشدته عليه السلام للناس بحديث الغدير يوم الرحبة في سنة 35 للهجرة قد رواه كثير من علماء أهل السنة فراجع الغدير ج 1 ص 166 - 184 تجد عشرات المصادر من كتب أهل السنة.

                    4 - مناشدته به في يوم الجمل - كما ذكره الحاكم في المستدرك ج 3 ص 371 وعن مروج الذهب ج 2 ص 18 والمناقب للخوارزمي ص 112 وغيرهم كما في الغدير ج 1 ص 186 - 187..

                    5 - وحديث الركبان، راجع فيه الغدير ج 1 ص 187 - 191

                    ب - احتجاج الزهراء عليها السلام:
                    روى شمس الدين أبو الخير الجزري الدمشقي المقري الشافعي في كتابه أسنى المطالب في مناقب سيدنا علي بن أبي طالب ص 49 - 51 قال عن حديث الغدير:
                    فألطف طريق وقع بهذا الحديث وأغربه ما حدثنا به شيخنا خاتمة الحفاظ أبو بكر محمد بن عبد الله بن المحب المقدسي مشافهة: أخبرتنا الشيخة أم محمد زينب ابنة أحمد عبد الرحيم المقدسية، عن أبي المظفر محمد بن فتيان بن المثنى، أخبرنا أبو موسى محمد بن أبي بكر الحافظ، أخبرنا ابن عمة والدي القاضي أبو القاسم عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد المدني بقراءتي عليه، أخبرنا ظفر بن داعي العلوي باستراباد، أخبرنا والدي وأبو أحمد ابن مطرف المطرفي قالا: حدثنا أبو سعيد الإدريسي إجازة فيما أخرجه في تاريخ استراباد، حدثني محمد بن محمد بن الحسن أبو العباس الرشيدي من ولد هارون الرشيد بسمرقند وما كتبناه إلا عنه، حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الحلواني، حدثنا علي بن محمد بن جعفر الأهوازي مولى الرشيد، حدثنا بكر بن أحمد القسري.
                    حدثتنا فاطمة وزينب وأم كلثوم بنات موسى بن جعفر عليه السلام، قلن حدثتنا فاطمة بنت جعفر بن محمد الصادق، حدثتني فاطمة بنت محمد بن علي، حدثتني فاطمة بنت علي بن الحسين، حدثتني فاطمة وسكينة ابنتا الحسين بن علي عن أم كلثوم بنت فاطمة عن فاطمة بنت النبي، رسول الله صلى الله عليه [وآله] ورضي عنها، قالت: أنسيتم قول رسول الله صلى الله عليه يوم غدير خم، من كنت مولاه فعلي مولاه؟
                    وقوله صلى الله عليه [وآله]: أنت مني بمنزلة هارون من موسى [عليهما السلام]؟

                    وهكذا أخرجه الحافظ أبو موسى المديني في كتابه المسلسل بالأسماء، وقال:
                    هذا الحديث مسلسل من وجه، وهو أن كل واحدة من الفواطم تروي عن عمة لها، فهو رواية خمس بنات أخ كل واحدة منهن عن عمتها [راجع الغدير ج 1 ص 197].

                    اقول: ليس لي أن أنقل كتاب الغدير لك لتقرأه وهو متوفر على الشبكة فراجع.

                    مرحبا بك وحياك الله .
                    لم تكن في حاجة للنسخ واللصق ياصديقي لأن موضوعنا لا يحتاج لذلك ومع هذا فلن أناقشك في الرويات أعلاه وصحتها وضعفها أو معناها بل سنتجاوز ذلك لما هو أهم وفقا لأسئلة الموضوع ..
                    عموما نذكرك بالأهم من ذلك كله :
                    أولا : الصحابة الذين حدثونا بحديث الغدير وروه لنا هل عرفوا معنى الولاية والإمامة كمافهمها الشيعة أم كانت وفق فهمهم .
                    ثانيا : هل تستطيع ياصديقي أن تدلنا وترشدنا إلى صحابة أوصحابي واحد فقط لاغير كان قد فهم معنى الولاية والإمامة كماتفهمون أنتم وذلك وفق دليل صريح صحيح يؤكد إيمانه بإن عليا رضي الله عنه كان إماما منصبا من الله .
                    ثالثا : لن نحتاج لكتاب الغدير ياصديقي لأن سؤالنا عن رواة حديث الغدير لنعرف ماذا فهموا وهل كانت روايتهم وفق فهمهم وفهم أهل عصرهم أم وفق فهم الشيعة .

                    شكرا لك .

                    تعليق


                    • مداخلة اشرافية
                      من بعد كل اجابات الاخوة المواين اجد لافائدة من بقاء الموضوع مفتوحا
                      ابو الطيب لا ارى للطيب وجودا في مواضيعك قدر الخبث الذي تزرعه
                      فكل رد وجواب لك وعليك / ترد عليه بتسائل جديد او باسئلة اخر وتظنها قمة الشموخ بل هي قمة الضحالة فمثلك مثل الذي يسال سؤالا
                      هل الله يرى
                      يقال له لا
                      فيعود ويسال لماذا لايرى
                      فيقال له انه هكذا
                      فيقول لماذا انه هكذا
                      فيقال له لانه ليس بجسم
                      فيعود ويسال ولماذا هو ليس بجسم
                      فيقال له لا يمكن ان يكون جسم
                      فيعود لماذا لايمكن ان يكون بجسم ولو لا يمكن فكيف هو اذا
                      ولماذا هو ليس بجسم
                      فكيف يكون هو ان لم يكن بجسم ظنا منه انه يفند التوحيد ويقوي مفهوم المجسمة ويعظم من شانها
                      فيجبه ليس بجسم ولو كان جسما لبات محدودا وهو لا يحد
                      ويسال لماذا لا يحد
                      فيجبيه لو حد لعد
                      يقول الرقم واحد هو من العدد وهذاهو الجهل بعينه
                      وهكذا ولا نهاية للاسئلة ولا للموضوع والعلة لكون السائل مكابر ومعاند
                      ابو الطيب موضوعك جوابه قوله صلى الله عليه واله وسلم ياعلي ستغدر بك الامة من بعدي

                      صححه الحاكم وكذلك الذهبي
                      وهذا دليل ان صحابكتم الغدرة قد فهمت حديث الغدير بشكله الصحيح من ساعتها
                      فغدرت بالامام وهذا حال الاغلبية منهم ولو بعد حين
                      وقال الله تعالى
                      وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
                      فتلك سنة رسول الله وهذا كتاب الله يثبت حال الصحابة
                      غدرة منقلبين على الاعقاب
                      ***********
                      يغلق الموضوع كونه لا طائلة منه حيث صاحبه لا يريد الحق بل الباطل
                      وهذه الخطوة الاولى للتصدي من مواضيعك الصلعاء
                      ولسوف نتابع بقيتها ان شاء الله حسب مالدينا من وقت
                      التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 11-10-2012, 04:57 PM.

                      تعليق

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X