إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ولاية علي رضي الله عنه وارضاه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة كميل
    و ماذا تصنعوا بعشرات المفسرين و اصحاب النزول الذين اثبتوا نزولها في علي عليه السلام ؟
    كل التأويلات الباردة الماصخة ينسفها سبب النزول


    ومن قال بانهم اثبتوها في علي كرم الله وجهه انما ذكرو قول من الاقوال و ذكرو غيرها عدة

    تعليق


    • #62
      سبحان الله .... الرسول صلى الله عليه وآله عندما توفى قالو لم يترك وصيا ... وعندما يتوفى الاول قالو ترك وصيا الثاني ترك ترشيحا ....

      سبحان الله ... بعد وفاة الثاني تم ترشيح الامام علي (عليه السلام ) وكان شرطهم الحكم على طريقة الشيخين ... رفض الشرط وقال عليه السلام ... بل احكم على كتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وآله فرفضو قوله .. وتقبلها الثالث .... سيقولون ذلك افتراء على الاول والثاني والثالث .... نقدم الادلة من القرآن قالو لم يذكر اسم الوصي ... نقدم ادلة من الاحاديث قالو هذه مفبركة واحاديث موضوعة .... وأخيرا نقول ... المرء يُحشر مع من يحب ...

      اللهم صلِ على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
      التعديل الأخير تم بواسطة جابر الحامدي; الساعة 22-10-2012, 04:11 PM.

      تعليق


      • #63
        يا صاحب الاقوال
        و اذا أثبت لك تواتر نزول الآية في امير المؤمنين , ما انت صانع ؟

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة كميل
          و اذا أثبت لك تواتر نزول الآية في امير المؤمنين , ما انت صانع ؟
          يا صاحب التواتر

          هل قرأت عبارتي جيدا ....

          على كل حال لتزداد معلوماتي ... اثبت لي وبالتواتر نزول الآية في امير المؤمنين علي بن ابي طالب (عليه الصلاة والسلام) .

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            اخي الكريم السكوت لا يعني التصحيح و من اساسيات علم الجرح و التعديل عندنا ان الرواية التي لا اسناد لها تكون ضعيفة و هذا مبدا معروف فالسكوت هنا ان كان على فرض هو من باب القبول فهذا السكوت لا قيمة له عند المحدثين
            و ملاحظة السيوطي ليس من كبار علماء الجرح و التعديل كبن معين و احمد و البخاري و النسائي و مسلم و غيرهم و لكنه ممن اختص بتفسير القران الكريم و هو من كبار العلماء في ذلك
            لماذا الألباني صب جام غضبه على السيوطي لسكوته إن كان لايعد للسيوطي قيمه
            وكما قلت أنه إختص بتفسير كتاب اللله ومن كبار العلماء في ذلك والروايه وردت من عدة
            طرق فهذا يقويها وهي على مايظهرمن رواية أبي بكر ابن عياش عن عاصم عن زر عن ابن مسعود وليست منكره لكن لأنها في الإمام علي عليه السلام لاتعجب أصحاب
            الهوى إذ أن اباكر إذا كان يعلم هذا لماذا تقدم على من هو أحق منه


            بل الأصح أنه ثقه ولاعبره بتضعيفه وقلنا راجع الرساله للشيخ محمود سعيد فقد بين حاله


            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            كلام محود سعيد لا يقدم على راي العلماء
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            وهل هو يعرض كلامه من جيبه أم عرض
            الآراء فيه وبين وثاقته !


            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            و على اتهام الكلبي لرسول صلى الله عليه وسلم
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            هو قال بلغنا ولديكم بلاغات الزهري في البخاري وفيه رماه بالإنتحار




            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            فكما ترى اخي الكريم الكلبي مجمع على ضعفه و كلام عالم ليس مقدم على الاجماع فتوثيقه لا قيمة له امام هذا الاجماع

            سكوت السيوطي على ترضيه لهذا الرجل ونقلك لهذا النقولات فيه ماذا تسميه ؟ ولوم
            الألباني له ماذا تسميه أيضآ ؟ ، ونريد أن نعرف ماهو هذا الأمر المهم الذي أمر المصطفى
            صلى الله عليه وآله وسلم أن يبلغه للناس وورود هذه الروايات الصريحه في ولاية علي
            عليه السلام وحديث الغدير فهذا يعني أن المصطفى صلى الله عليه بلغ ماأمره ربه
            في حديث الغدير فهل تكلم في الغدير من غير أمر الهي ؟!!!! نشهد أنك يارسول الله
            صلى الله عليك وعلى آل بيتك أنك بلغت الولايه في غدير خم ونقل هذه الحادثه
            وإستاجبتم لأمر ربك السنه والشيعه في كتبهم




            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            بن عدي لم يضعفه و لم يوثقه انما توقف فيه

            و اما من ضعفه :
            قال ابن معين وأبو داود:كذاب وقال ابن حبان: كان رافضياً يضع الحديثوعيسى بن فرقد قال فيه أبو حاتم: شيخ وابن حميد: اسمه محمد حافظ ضعيف المصدر : السلسلة الضعيفة والموضوعة للألباني الجزء 10 صفحة589

            و لا ادري كيف تقول وثقه ابن حبان و ها هو بن حبان يضعفه!!! فبن حبان لم يوثقه
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            ذكره ابن حبان في الثقات وأنت قلت ذكره أيضآ في المجروحين ، وذكر علة تضعيفه
            ابن معين وذنبه روايته فضائل أهل البيت
            عليهم السلام !!!!! وقلنا أن الترمذي لم يضعفه وشرط الترمذي في رجاله لايستهان به



            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            هذا من كتبنا اما تضعيفه من كتبكم


            السيد الخوئي وثقه وشهد له الشيخ المفيد
            في الرساله العدديه

            تعليق


            • #66
              شهد أنك يارسول الله صلى الله عليك وعلى آل بيتك أنك بلغت الولايه في غدير خم ونقل هذه الحادثه وإستجابتك لأمر ربك السنه والشيعه في كتبهم

              تعليق


              • #67
                - أنت مِنِّي بمنزلةِ هارونَ من موسى أَلَا إنك لَسْتَ نبيًّا أنه لا ينبغي أن أذهبَ إلا وأنت خليفتي في كلِّ مؤمنٍ مِن بعدي الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1188
                خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

                تعليق


                • #68
                  ويستمر هروب ابو مسلم
                  من امام حميد الغانم
                  يا بابا
                  انا انما طلبت منك اية محكمة تدلل على امامة النبي محمد صلوات ربي عليه

                  فان لم يكن عندكم دليل على امامة النبي باية صريحه محكمة
                  عندها نعيب عليك
                  فهمت نعيب عليك
                  وبعد ان نعيب عليك نضحك عليك
                  لانك تطلب شيئا من غيرك انت انكرته ولم تستطع اثباته
                  حميد الغانم

                  تعليق


                  • #69
                    لهذا نجد الإمام علي عليه السلام يحتج بحديث الغدير على أحقيته وولايته :

                    - سمعنا عليا يقول نشدت الله رجلا سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم لما قام فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى يا رسول الله قال فأخذ بيد علي فقال من كنت مولاه فهذا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وأحب من أحبه وأبغض من يبغضه وانصر من نصره واخذل من خذله الراوي: ثلاثة عشر رجلا المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/108
                    خلاصة حكم المحدث: ‏‏‏‏ رجاله رجال الصحيح غير فطر بن خليفة وهو ثقة‏‏



                    وهنا يحدثنا عليه السلام عن ظلامته وأنه كان أحق الناس بعد وفاة رسول الله صلى الله
                    عليه وآله وسلم بالخلافه والكره الذي لاقاه على بيعة من لايساويه في العلم فهو الطاهر
                    من الرجس والذنوب

                    تعليق


                    • #70
                      ابوبكر هل له ولايه نطالب صاحب الموضوع بعرض الدليل على ولايته

                      تعليق


                      • #71


                        ماذا الألباني صب جام غضبه على السيوطي لسكوته إن كان لايعد للسيوطي قيمه
                        وكما قلت أنه إختص بتفسير كتاب اللله ومن كبار العلماء في ذلك والروايه وردت من عدة
                        طرق فهذا يقويها وهي على مايظهرمن رواية أبي بكر ابن عياش عن عاصم عن زر عن ابن مسعود وليست منكره لكن لأنها في الإمام علي عليه السلام لاتعجب أصحاب
                        الهوى إذ أن اباكر إذا كان يعلم هذا لماذا تقدم على من هو أحق منه


                        بل الأصح أنه ثقه ولاعبره بتضعيفه وقلنا راجع الرساله للشيخ محمود سعيد فقد بين حاله

                        الرد: نعم لا عبرة لسكوت السيوطي لانه مخالف للاجماع و ما يخالف الاجماع لا قيمة له و لا يعلو راي السيوطي فوق راي بن معين و غيره
                        هذا و اصلا لا اسناد لها و اما غضب الالباني فليس غضب انما تعجب من سكوت السيوطي على رواية لا اسناد لها اذ ان عدم وجود الاسناد يجعل الرواية ضعيفة تلقائيا
                        و اما الطريق الذي ذكرته فهذا ليس موجودا و مبني على الظن و قد قال تعالى : و ان الظن لا يغني من الحق شيئا

                        و اما توثيق محمود السعيد للكلبي فانه لم يعتمد على راي العلماء في توثيقه و لا يوجد اصلا احد وثق الكلبي و لا اريد ان اسود الصفحات و اعادة ما ذكره العلماء و لكن ساذمر بعض من اسماء من ضعفوه :
                        البخاري مسلم الترمذي النسائي ابو زرعة ابو حاتم احمد بن حنبل ابن عدي الطبراني الحاكم ابن معين ابن حبان و الذهبي و البيهقي بن خزيمة بن عدي بن كثير و غيرهم

                        و هذا فيض من غيظ و هذا يمثل ما يسمى اجماعا و بعد هذا لا يصح ان نقدم راي محمود سعيد على راي هؤلاء و هم اعلم منه بل و منهم من عاصروه فتوثيق محمود لم يعتمد على كلام اي من العلماء انما اعتمد على راي راه و هذا لا قيمة له في علم الجرح و تالتعديل
                        و اريد ان انبه ان الشيخ محمود سعيد ممدوح لم يكتب الرسالة في توثيق الكلبي انما في توثيق عطية العوفي و هذا خطا منك اخي و هنا رسالته في توثيق عطية لا الكلبي :
                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?p=1670311

                        و مع ذلك فان هذا التوثيق لا يصح لاسباب ساذكرها لاحقا

                        لكن النقطة الان هو ان التوثيق لم يكن للكلبي و لكن لعطية العوفي






                        قلت :
                        ذكره ابن حبان في الثقات وأنت قلت ذكره أيضآ في المجروحين ، وذكر علة تضعيفه
                        ابن معين وذنبه روايته فضائل أهل البيت
                        عليهم السلام !!!!! وقلنا أن الترمذي لم يضعفه وشرط الترمذي في رجاله لايستهان به


                        الرد : اخطات لم يرده في الثقات و سانصحك نصيحة لله عز وجل
                        لا تعتمد كثيرا على ابحاث شيخكم علي الكوراني في االزامنا و الا ستقع في اخطاء كهذه فهو له اخطاء كثيرة خصوصا في معرفة الضعيف من الصحيح و له اخطاء فادحة في الجرح و التعديل
                        و توثيق الترمذي مخالف للاجماع و قد اتيت لك باقوال جل العلماء فيه

                        اما ما ذكره بن عدي من ان بن معين جرح ابو الجارود لانه يذكر فضائل اهل البيت رضي الله عنهم فماذا عن جرح بقية العلماء !!!
                        ثم بن عدي نفسه لم يوثق ابو الجارود بل انه سكت عنه متوقفا فيه فذكر جرحه و تعديله
                        ثم قد اوردت لك الادلة من مصادركم ان الرجل كذاب لا يصح الاستعانة به

                        و اما الخوئي فلم يقطع يقينا انه موثق انما لمح الى ذلك :
                        هذه الروايات كلها ضعيفة ، على أنها لاتدل على ضعف الرجل وعدم وثاقته إلا الرواية الثالثة منها ، لكن في سندها علي بن محمد وهو ابن فيروزان ولم يوثق ، ومحمد بن أحمد وهو محمد بن أحمد بن الوليد وهو مجهول ، والحسين بن محمد ابن عمران مهمل ، إذن كيف يمكن الاعتماد على هذه الروايات في تضعيف الرجل ، فالظاهر أنه ثقة ، لا لاجل أن له أصلا ولا لرواية الاجلاء عنه لما عرفت غير مرة من أن ذلك لايكفي لاثبات الوثاقة ، بل لشهادة الشيخ المفيد ، في الرسالة العددية بأنه من الاعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لايطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم .


                        وفي رجال ابن داود 193 :
                        زياد بن المنذر أبو الجارود (2) الهمداني بالمهملة الكوفي الحوفي، بالحاء المهملة والفاء، ومن اصحابنا من أثبته (الخارقي) بالخاء المعجمة والراء والقاف (ومنهم من قال: الحرقي بالحاء المهملة والراء والقاف) والاول المعتمد وهو خيرة الشيخ أبي جعفر رحمه الله، تابعي قر، ق (جخ) زيدي أعمى ينسب إليه الزيدية الجارودية.

                        الشيخ السبحاني في الكليات ص 408 :
                        " والرجل انحرف عن إمامة أبي جعفر بعد خروج زيد أخيه ، وأسس المذهب الجارودية


                        ن أبي القاسم الكوفي، عن الحسين بن محمد بن عمران، عن زرعة، عن سماعة، عن أبي بصير، قال: ذكر أبوعبدالله عليه السلام كثير النواء، وسالم بن أبي حفصة، وأبا الجارود، فقال: كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله، قال قلت: جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما معنى مكذبون؟ قال: كذابون يأتونا فيخبرونا أنهم يصدقونا وليسوا كذلك، ويسمعون حديثنا فكيذبون به.

                        417 - حدثني محمدبن الحسن البراثي، وعثمان بن حامد الكشيان، قالا: حدثنا محمدبن زياد، عن محمدبن بن الحسين، عن عبدالله المزخرف، عن أبي سليمان الحمار، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول لابي الجارود بمنى في فسطاطه رافعا صوته يا أبا الجارود وكان والله أبي امام أهل الارض حيث مات لايجهله الا ضال، ثم رأيته في العام المقبل قال له مثل ذلك. قال: فلقيت أبا الجارود بعد ذلك بالكوفة فقلت له أليس قد سمعت ماقال أبو عبدالله عليه السلام مرتين؟ قال: انما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام.

                        جال الشيخ: 382.

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


                          ماذا الألباني صب جام غضبه على السيوطي لسكوته إن كان لايعد للسيوطي قيمه
                          وكما قلت أنه إختص بتفسير كتاب اللله ومن كبار العلماء في ذلك والروايه وردت من عدة
                          طرق فهذا يقويها وهي على مايظهرمن رواية أبي بكر ابن عياش عن عاصم عن زر عن ابن مسعود وليست منكره لكن لأنها في الإمام علي عليه السلام لاتعجب أصحاب
                          الهوى إذ أن اباكر إذا كان يعلم هذا لماذا تقدم على من هو أحق منه


                          بل الأصح أنه ثقه ولاعبره بتضعيفه وقلنا راجع الرساله للشيخ محمود سعيد فقد بين حاله

                          الرد: نعم لا عبرة لسكوت السيوطي لانه مخالف للاجماع و ما يخالف الاجماع لا قيمة له و لا يعلو راي السيوطي فوق راي بن معين و غيره
                          هذا و اصلا لا اسناد لها و اما غضب الالباني فليس غضب انما تعجب من سكوت السيوطي على رواية لا اسناد لها اذ ان عدم وجود الاسناد يجعل الرواية ضعيفة تلقائيا
                          و اما الطريق الذي ذكرته فهذا ليس موجودا و مبني على الظن و قد قال تعالى : و ان الظن لا يغني من الحق شيئا

                          و اما توثيق محمود السعيد للكلبي فانه لم يعتمد على راي العلماء في توثيقه و لا يوجد اصلا احد وثق الكلبي و لا اريد ان اسود الصفحات و اعادة ما ذكره العلماء و لكن ساذمر بعض من اسماء من ضعفوه :
                          البخاري مسلم الترمذي النسائي ابو زرعة ابو حاتم احمد بن حنبل ابن عدي الطبراني الحاكم ابن معين ابن حبان و الذهبي و البيهقي بن خزيمة بن عدي بن كثير و غيرهم

                          و هذا فيض من غيظ و هذا يمثل ما يسمى اجماعا و بعد هذا لا يصح ان نقدم راي محمود سعيد على راي هؤلاء و هم اعلم منه بل و منهم من عاصروه فتوثيق محمود لم يعتمد على كلام اي من العلماء انما اعتمد على راي راه و هذا لا قيمة له في علم الجرح و تالتعديل
                          و اريد ان انبه ان الشيخ محمود سعيد ممدوح لم يكتب الرسالة في توثيق الكلبي انما في توثيق عطية العوفي و هذا خطا منك اخي و هنا رسالته في توثيق عطية لا الكلبي :
                          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?p=1670311

                          و مع ذلك فان هذا التوثيق لا يصح لاسباب ساذكرها لاحقا

                          لكن النقطة الان هو ان التوثيق لم يكن للكلبي و لكن لعطية العوفي






                          قلت :
                          ذكره ابن حبان في الثقات وأنت قلت ذكره أيضآ في المجروحين ، وذكر علة تضعيفه
                          ابن معين وذنبه روايته فضائل أهل البيت
                          عليهم السلام !!!!! وقلنا أن الترمذي لم يضعفه وشرط الترمذي في رجاله لايستهان به


                          الرد : اخطات لم يرده في الثقات و سانصحك نصيحة لله عز وجل
                          لا تعتمد كثيرا على ابحاث شيخكم علي الكوراني في االزامنا و الا ستقع في اخطاء كهذه فهو له اخطاء كثيرة خصوصا في معرفة الضعيف من الصحيح و له اخطاء فادحة في الجرح و التعديل
                          و توثيق الترمذي مخالف للاجماع و قد اتيت لك باقوال جل العلماء فيه

                          اما ما ذكره بن عدي من ان بن معين جرح ابو الجارود لانه يذكر فضائل اهل البيت رضي الله عنهم فماذا عن جرح بقية العلماء !!!
                          ثم بن عدي نفسه لم يوثق ابو الجارود بل انه سكت عنه متوقفا فيه فذكر جرحه و تعديله
                          ثم قد اوردت لك الادلة من مصادركم ان الرجل كذاب لا يصح الاستعانة به

                          و اما الخوئي فلم يقطع يقينا انه موثق انما لمح الى ذلك :
                          هذه الروايات كلها ضعيفة ، على أنها لاتدل على ضعف الرجل وعدم وثاقته إلا الرواية الثالثة منها ، لكن في سندها علي بن محمد وهو ابن فيروزان ولم يوثق ، ومحمد بن أحمد وهو محمد بن أحمد بن الوليد وهو مجهول ، والحسين بن محمد ابن عمران مهمل ، إذن كيف يمكن الاعتماد على هذه الروايات في تضعيف الرجل ، فالظاهر أنه ثقة ، لا لاجل أن له أصلا ولا لرواية الاجلاء عنه لما عرفت غير مرة من أن ذلك لايكفي لاثبات الوثاقة ، بل لشهادة الشيخ المفيد ، في الرسالة العددية بأنه من الاعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لايطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم .


                          وفي رجال ابن داود 193 :
                          زياد بن المنذر أبو الجارود (2) الهمداني بالمهملة الكوفي الحوفي، بالحاء المهملة والفاء، ومن اصحابنا من أثبته (الخارقي) بالخاء المعجمة والراء والقاف (ومنهم من قال: الحرقي بالحاء المهملة والراء والقاف) والاول المعتمد وهو خيرة الشيخ أبي جعفر رحمه الله، تابعي قر، ق (جخ) زيدي أعمى ينسب إليه الزيدية الجارودية.

                          الشيخ السبحاني في الكليات ص 408 :
                          " والرجل انحرف عن إمامة أبي جعفر بعد خروج زيد أخيه ، وأسس المذهب الجارودية


                          ن أبي القاسم الكوفي، عن الحسين بن محمد بن عمران، عن زرعة، عن سماعة، عن أبي بصير، قال: ذكر أبوعبدالله عليه السلام كثير النواء، وسالم بن أبي حفصة، وأبا الجارود، فقال: كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله، قال قلت: جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما معنى مكذبون؟ قال: كذابون يأتونا فيخبرونا أنهم يصدقونا وليسوا كذلك، ويسمعون حديثنا فكيذبون به.

                          417 - حدثني محمدبن الحسن البراثي، وعثمان بن حامد الكشيان، قالا: حدثنا محمدبن زياد، عن محمدبن بن الحسين، عن عبدالله المزخرف، عن أبي سليمان الحمار، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول لابي الجارود بمنى في فسطاطه رافعا صوته يا أبا الجارود وكان والله أبي امام أهل الارض حيث مات لايجهله الا ضال، ثم رأيته في العام المقبل قال له مثل ذلك. قال: فلقيت أبا الجارود بعد ذلك بالكوفة فقلت له أليس قد سمعت ماقال أبو عبدالله عليه السلام مرتين؟ قال: انما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام.

                          جال الشيخ: 382.


                          أخي الفاضل أنت تكرر ماتم الرد عليه

                          عاتب الالباني ان كان لديك عتاب فهو من صب جام غضبه على وجود ترضية للكلبي

                          وقبول السيوطي بها ، والروايه عن ابن مسعود وضعنا لك سند لها على الظاهر

                          و الشيخ محمود سعيد وثق عطيه العوفي لم أقل غير هذا هداك الله وهو في رسالته أنصف الرجل
                          أبو الجارود وثقه غير واحد وكذلك السيد الخوئي ونحن من نعرف عن حاله ، وقلنا أنه من رجال الترمذي الذي لايستهان بشرطه ، وتضعيفه لأنه كان يروي فضائل أهل البيت عليهم السلام !! وذكره ابن حبان في الثقات قال : زياد بن المنذر يروي عن نافع بن الحارث، عن أبي بردة، روى عنه يونس بن بكير

                          http://www.kl28.com/knol2/?p=view&post=145782

                          ودع عنك الشيخ الكوراني حفظه الله فلم يحتج إلا بكتبكم

                          تعليق


                          • #73
                            خي الفاضل أنت تكرر ماتم الرد عليه

                            عاتب الالباني ان كان لديك عتاب فهو من صب جام غضبه على وجود ترضية للكلبي

                            وقبول السيوطي بها ، والروايه عن ابن مسعود وضعنا لك سند لها على الظاهر

                            و الشيخ محمود سعيد وثق عطيه العوفي لم أقل غير هذا هداك الله وهو في رسالته أنصف الرجل
                            أبو الجارود وثقه غير واحد وكذلك السيد الخوئي ونحن من نعرف عن حاله ، وقلنا أنه من رجال الترمذي الذي لايستهان بشرطه ، وتضعيفه لأنه كان يروي فضائل أهل البيت عليهم السلام !! وذكره ابن حبان في الثقات قال : زياد بن المنذر يروي عن نافع بن الحارث، عن أبي بردة، روى عنه يونس بن بكير

                            http://www.kl28.com/knol2/?p=view&post=145782

                            ودع عنك الشيخ الكوراني حفظه الله فلم يحتج إلا بكتبكم



                            الرد:

                            اخي الكريم ذكره بن حبان في الثقات :
                            زياد بن المنذر يروى عن نافع بن الحارث عن أبى بردة روى عنه يونس بن بكير

                            ثم ذكره في المجروحين :
                            كان رافضيا ، يضع الحديث فى مثالب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و يروى فى فضائل أهل البيت أشياء ما لها أصول ، لا يحل كتب حديثه .

                            و القاعدة هنا تقول ان الجرح مقدم على التعديل فلا يمكن توثبقه هنا

                            و اما اقول العلماء فيه :
                            ت ) : زياد بن المنذر الهمدانى ، و يقال : النهدى ، و يقال : الثقفى ، أبو الجارود الأعمى . اهـ .
                            و قال المزى :
                            قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : متروك الحديث ، و ضعفه جدا .
                            و قال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن معين : كذاب عدو الله ، ليس يسوى فلسا .
                            و قال عباس الدورى ، عن يحيى : كذاب ، يحدث عنه الفزارى بحديث أبى جعفر : أن النبى صلى الله عليه وسلم أمر عليا أن يثلم الحيطان .
                            و قال أبو عبيد الآجرى : سألت أبا داود عن زياد بن المنذر أبى الجارود ، فقال : كذاب ، سمعت يحيى يقوله .
                            و قال البخارى : يتكلمون فيه .
                            و قال النسائى : متروك .
                            و قال فى موضع آخر : ليس بثقة .
                            و قال أبو حاتم : ضعيف .
                            و قال محمد بن عقبة السدوسى : قال يزيد بن زريع لأبى عوانة : لا تحدث عن أبى الجارود فإنه أخذ كتابه فأحرقه .
                            و قال أبو حاتم بن حبان : كان رافضيا ، يضع الحديث فى مثالب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و يروى فى فضائل أهل البيت أشياء ما لها أصول ، لا يحل كتب حديثه .
                            و قال أبو أحمد بن عدى : عامة أحاديثه غير محفوظة ، و عامة ما يرويه فى فضائل أهل البيت ، و هو من المعدودين من أهل الكوفة المغالين ، و يحيى بن معين إنما تكلم فيه و ضعفه لأنه يروى فى فضائل أهل البيت ، و يروى ثلب غيرهم و يفرط ، مع أن أبا الجارود هذا أحاديثه عمن يروى عنه فيها نظر .

                            فكل هذا يكفي لدفع قول الترمذي
                            نعم للترمذي مكانة و لكن ليس امام الاجماع اخي فاظن الموضوع منتهي

                            و اما الكلبي فنفس الشيء سكوت السيوطي لا يغني عن راي هؤلاء :

                            قال أبو بكر بن خلاد البَاهلي ، عن مُعْتَمِر بن سُلَلْمان ، عن أبيه : كان بالكُوفة كّذَّابان أحدهما الكَلْبِيّ .

                            وقال عمرو بن الحُصَيْن ، عن مُعْتَمِر بن سُلَيْمان ، عن ليث بن أبي سُلْيْم : بالكُوفة كّذَّابان : الكَلَّبِيّ والسُّدي ، يعني محمد بن مرَوان .

                            وقال عَبّاس الدُّوري ، عن يحيى بن معين : ليس َ بشيء .

                            وقال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن مَعين : ضَعيف .

                            وقال البخاري :
                            " تركه يحيى بن سعيد وابن مهدي " .

                            وقال عباس الدُّوريُّ ، عن يحيى بن يَعْلَى المُحاربي : قيل لزائدة : ثلاثة لا تروي عنهم : ابن أبي ليلى ، وجابر الجُعْفِي ، والكَلْبي . قال : أما ابن أبي ليلى فبيني وبين ابن أبي ليلى حسن فلست أذكره ، وأما جابر الجُعفي فكان والله كَذَّاباً يؤمن بالرَّجْعة (1) وأما الكلبي فكنتُ أختلفُ إليه فسمعته يقول يوماً : مرضت مرضةً فنسيتُ أحفظ فأتيتُ آل محمد فتفلوا في فيَّ فحفظت ما كنتُ نسيتُ . فقلت : والله لا أروي عنك شيئاً ، فتركته .

                            وعند ابن حبان بلفظ : أتيت الكلبي فسمعته يقول : أنسيت علمي ، فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فسقوني قعباً من لبن ، فراجعني علمي ، فقلت : ياكذاب لا سمعت منك شيئاً أبداً .

                            وقال الأَصمعيُّ ، عن أبي عَوَانة : سمعتُ الكَلْبِيَّ يتكلم بشيء مَن تَكَلَّمَ به كَفَر . وقال مره : لو تَكَلَّمَ به ثانية كَفَر ، فسألته عنه فَجَحَدَهُ .

                            وقال عبدالواحد بن غياث ، عن ابن مهدي : جلس إلينا أبو جَزْء على باب أبي عمرو بن العَلاء فقال : أشهد أنَّ الكَلْبيَّ كافِرٌ . قال : فحدثت بذلك يزيد بن زُرَيْع فقال : سمعته يقول : أشهد أنّه كافِرٌ . قال : فماذا زَعَم ؟ قال : سمعته يقول : كان جبريل يُوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحاجةٍ وجَلَسَ عليٌّ فأوحى إلى عليّ . قال يزيد : أنا لم أسمعه يقول هذا ، ولكني رأيتهُ يضرب على صَدْرِه ويقول : أنا سبأي أنا سبأي !! قال جعفر العقيلي : هم صنف من الرَّافضة أصحاب عبدالله بن سَبَأ .

                            وقال واصل بن عبدالأعلى : حدثنا محمد بن فُصَيْل عن مُغيرة ، عن إبراهيم أنّه قال لمحمد بن السَّائب : مادمتَ على هذا الرأي لا تقربنا ، وكان مُرْجِئاً .

                            وقال زيد بن الحُباب : سمعتُ سُفيان الثَّوري يقول : عَجباً لمن يَروي عن الكَلْبي . قال عبدالرحمن بن أبي حاتم : فذكرتُه لأَبي ، وقلتُ : إنَّ الثَّوري قد روى عنه . قال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكاية تَعَجُّباً فيعلقه مَن حَضَرَهُ ، ويجعلونه رواية عنه .
                            وقال وكيع : كان سُفيان لا يعجبه هؤلاء الذين يُفسرون السُّورة من أولها إلى آخرها مثل الكَلْبي .

                            وقال عليّ بن مُسْهِر ، عن أبي جَنَاب الكَلْبي : حلف أبو صالح إني لم أقرأ على الكَلْبي من التَّفْسير شيئاً .

                            وقال أبو عاصم النَّبيل : زعَمَ لي سُفيان الثَّوري ، قال : قال لنا الكَلْبِيُّ : ما حدثت عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كَذِب ، فلا تروه .

                            وقال الأصمعي : عن قُرَّة بن خالد : كانوا يرون أنَّ الكَلْبي يِزْرف ، يعني يَكْذِب .
                            وقال أحمد بن سنان القطّان الواسطي ، عن يزيد بن هارون : كَبر الكَلْبيّ وغَلب عليه النِّسيان ، فجاءَ إلى الحَجّام وقبض على لحيته ، فأراد أن يقول : خُذ من هاهنا يعني ما جاوزَ القبضة ، فقال : خُذ ما دون القَبْضة !

                            وقال أحمد بن هارون : سألت أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي ، فقال : كذب . قلت : يحل النظر فيه ؟ قال : لا .

                            وقال أبو حاتم : النَّاسُ مُجمعون على تَرْك حديثه ، لا يُشْتَغل به ، هو ذاهبُ الحديث .

                            وقال النَّسائيُّ :
                            " ليسَ بثقة ولا يُكْتَب حديثَه " .

                            وقال حماد بن سلمة : حدثنا الكلبي وكان والله غير ثقة .

                            وقال همام : سمعت الكلبي ، يقول : أنا سَبَئِيٌّ .

                            وقال ابن سعد :
                            " قالوا : وليس بذاك في روايته ضعيف جداً " .

                            وقال الجوزجاني :
                            " كذاب ساقط " .

                            وقال مسلم :
                            " متروك الحديث " .

                            وقال الآجري : سألت أبا داود عن جوبير والكلبي ، فقدم جويبراً ، وقال : جويبر على ضعفه والكلبي متهم .
                            وقال أبو داود مره :
                            " في حديثه ، يعني متهم " .

                            وقال الترمذي :
                            " وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير ... " .

                            وقال ابن حبان :
                            " هو الذي يروي عنه الثوري ومحمد بن إسحاق ، ويقولان : حدثنا أبو النظر ، حتى لا يعرف ، وهو الذي كناه عطية العوفي أبا سعيد ، وكان يقول : حدثني أبو سعيد ، يريد به الكلبي ، ويوهمون أنه أراد به أبا سعيد الخدري ، وكان الكلبي سبئياً من أصحاب عبدالله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وأنه راجع إلى الدنيا ، يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ، وإن رأوا سحابة قالوا : أمير المؤمنين فيها " .
                            وقال أيضاً :
                            " الكلبي هذا مذهبه في الدين ووضوح الكذب عليه فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ... " .

                            وقال أبو أحمد بن عدي :
                            " وللكلبي غير ما ذكرتُ من الحديث ، أحاديث صالحة وخاصة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتَّفْسير ، وليس لأحدٍ تفسير أطول منه ، ولا أشبع منه ، وبعده مُقاتل بن سُلَيْمان ، إلا أن الكَلْبي يُفَضَّل على مُقاتل لما قِيل في مُقاتل من المذاهب الرديئة . وَحَدَّث عن الكَلْبي الثَّوريُّ وشعبة فإن كانا حّدَّثا عنه بالشيء اليَسِير غير المُسْنَد . وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير . وأما الحديث ، خاصة إذا روى عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، ففيه مناكير ولشُهرته فيما بين الضُّعفاء يُكْتَب حديثُه ! " .

                            وذكره أبو زُرْعة الرازي في " أسامي الضعفاء " .
                            وذكره يعقوب بن سفيان في كتابه " المعرفة والتاريخ " في باب من يرغب عن الرواية عنهم .

                            وقد ضعفه ابن جرير الطبري إذ أشار إلى رواية عن ابن عباس فقال :
                            " وليست الرواية عنه من رواية من يجوز الاحتاجاج بنقله " .

                            وذكره الدار قطني في " الضعفاء والمتروكين "
                            وقال في " العلل " وفي " السنن " :
                            " متروك الحديث " .
                            وقال في موضع آخر من " السنن " :
                            " متروك وهو القائل : كل ما حدثتُ عن أبي صالح كذب " .

                            وقال الساجي :
                            " متروك الحديث وكان ضعيفاً جداً لفرطه في التشيع " .

                            وذكره ابن شاهين في " تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين " .

                            وذكره العقيلي في " الضعفاء الكبير " .

                            وذكره أبو نعيم الأصبهاني في " الضعفاء " وقال :
                            " عن أبي صالح أحاديثه موضوعة " .

                            وقال الحاكم :
                            " أحاديثه عن أبي صالح موضوعة " .

                            وقال البيهقي :
                            " لا يحتجّ به " .
                            وقال مرة :
                            " متروك " .
                            وقال ايضاً :
                            " متروك عند أهل العلم بالحديث لا يحتجون بشيء من روايته لكثرة المناكير فيها ، وظهور الكذب منه في روايته " .

                            وقال ابن حزم :
                            " كذاب مشهور " .

                            وقال ابن القطان :
                            " فيه أيضاً الكلبي ، وهو أشهر من ينسب إلى الكذب ، ... والكلبي لا يسمح له ، فإنه كذاب " .
                            وقال مره :
                            " فهذا من كذب الكلبي ، وهو عندهم كذاب " .
                            وقال أيضاً :
                            " متروك .. وهو القائل : كل ما حدثت عن أبي صالح كذب " .

                            وقال ابن الجوزي :
                            " كذاب " .
                            وقال ايضاً :
                            " وكان من كبار الوَضّاعين " .
                            وذكره أيضاً في كتابه " الضعفاء والمتروكين " .

                            وقال الجورقاني :
                            " كذاب وضاع ، لا يجوز قبول خبره ، ولا الاحتجاج بحديثه ... " .
                            وقال مرة :
                            " متروك " .
                            وقال ايضاً :
                            " مجروح " .

                            وقال الهيثمي :
                            " نعوذ بالله مما نسب إليه من القبائح " .
                            وقال مرة :
                            " كذاب " .
                            وقال ايضاً :
                            " ضعيف " .
                            وقال ايضاً :
                            " ضعيف جدا " .

                            وقال أبو الفتح اليعمري :
                            " ضعيف " .

                            وقال ابن كثير :
                            " وهو ممن لا يحتج بما انفرد به " .

                            وقال الذهبي :
                            " لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتاج به " .
                            وقال مره :
                            " العلامة الأخْباري ... المفسر وكان أيضاً راساً في الأنساب إلا أنه شيعي متروكُ الحديث ِ " .
                            وقال أيضاً :
                            " تركوه ، كذبه سليمان التيمي وزائدة وابن معين وتركه القطان وعبدالرحمن " .

                            وقال الزيلعي :
                            " لا يحل الاحتجاج به " .

                            وقال ابن حجر :
                            " النَّسّابة ، المُفَسِّر : مُتَّهم بالكذب ، ورُمِيَ بالرَّفض " .

                            وقال أحمد محمد شاكر :
                            " ضعيف جداً ، رمي بالكذب ، ... " .

                            وقال الألباني :
                            " كذاب " .
                            وقال مرة :
                            " أحد الكذابين المعروفين بالكذب ... " .
                            وقال أيضاً :
                            " متروك متهم بالكذب " .

                            وقال أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري :
                            " كذاب " .


                            فباالله عليك نغض النظر عن راي هؤلاء من اجل سكوت السيوطي


                            و ما عطية العوفي :

                            تهذيب التهذيب 7/201 .
                            قال البخاري قال لي علي عن يحيى عطية وأبو هارون وبشر بن حرب عندي سوي وكان هشيم يتكلم فيه وقال مسلم بن الحجاج قال أحمد وذكر عطية العوفي فقال هو ضعيف الحديث ثم قال بلغني ان عطية كان يأتي الكلبي ويسأله عن التفسير وكان يكنيهبأبي سعيد فيقول قال أبو سعيد وكان هشيم يضعف حديث عطية.

                            قال أحمد وحدثنا أبو أحمد الزبيري سمعت الكلبي يقول كناني عطية أبو سعيد وقال الدوري عن ابن معين صالح وقال أبو زرعة لين وقال أبو حاتم ضعيف يكتب حديثه وأبو نضرة أحب إلي منه وقال الجوزجاني مائل وقال النسائي ضعيف وقال ابن عدي قد روى عن جماعة من الثقات ولعطية عن أبي سعيد أحاديث عدة وعن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه يكتب حديثه وكان يعد مع شيعة أهل الكوفة.

                            قال الحضرمي توفي سنة إحدى عشرة ومائة .

                            قلت: وقيل مات سنة (27) ذكره ابن قانع والقراب وقال ابن حبان في الضعفاء بعد ان حكى قصته مع الكلبي بلفظ مستغرب فقال سمع من أبي سعيد أحاديث فلما مات جعل يجالس الكلبي يحضر بصفته فإذا قال الكلبي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا فيحفظه وكناه أبا سعيد ويروي عنه فإذا قيل له من حدثك بهذا فيقولحدثني أبو سعيد فيتوهمون انه يريد أبا سعيد الخدري وإنما أراد الكلبي قال لا يحل كتب حديثه إلا على التعجب ثم اسند إلى أبي خالد الاحمر قال لي الكلبي قال لي عطية كنيتك بأبي سعيد فأنا أقول حدثنا أبو سعيد وقال ابن سعد أنا يزيد بن هارون أنا فضيل عن عطية قال لما ولدت أتى بي أبي عليا ففرض لي في مائة.

                            وقال ابن سعد خرج عطية مع ابن الاشعث فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم ان يعرضه على سب علي فإن لم يفعل فاضربه أربعمائة سوط واحلق لحيته فاستدعاه فأبى أن يسب فأمضى حكم الحجاج فيه ثم خرج إلى خراسان فلم يزل بها حتى ولي عمر بن هبيرة العراق فقدمها فلم يزل بها إلى أن توفي سنة (11) وكان ثقة إن شاء الله وله أحاديث صالحة ومنالناس من لا يحتج به وقال أبو داود ليس بالذي يعتمد عليه.

                            قال أبو بكر البزار كان يعده في التشيع روى عنه جلة الناس وقال الساجي ليس بحجة وكان يقدم عليا على الكل.

                            تهذيب الكمال للمزي 20/147 .
                            قال البخاري (1): قال لي علي عن يحيى وهو ابن سعيد: عطية، وأبو هارون، وبشر بن حرب عندي سواء، وكان هشيم يتكلم فيه.
                            وقال مسلم بن الحجاج: قال أحمد وذكر عطية العوفي، فقال: هو ضعيف الحديث.
                            ثم قال: بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي ويسألهعن التفسير وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول: قال أبو سعيد، وكان هشيم يضعف حديث عطية.
                            وقال أحمد: حدثنا أبو أحمد الزبيري، قال: سمعت الكلبي قال: كناني عطية أبا سعيد.
                            وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل (2) عن أبيه نحو ذلك.
                            وقال: كان الثوري وهشيم يضعفان حديث عطية.
                            وقال عباس الدوري (3)، عن يحيى بن معين: صالح (4).


                            الكامل في ضعفاء الرجال 5/369 .
                            1530 - عطية بن سعد العوفي كوفي يكنى أبا الحسن حدثنا علي بن أحمد بن سليمان ثنا بن أبي مريم سألت يحيى بن معين عن عطية العوفي فقال ضعيف إلا أنه يكتب حديثه حدثنا بن حماد حدثني عبد الله بن أحمد عن أبيه قال كان سفيان الثوري يضعف حديثه عطية قال وسمعت أبي وذكر عطية العوفي قال هو ضعيف الحديث ثم قال بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير قال وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول قال أبو سعيد وكان هشيم يضعف حديث عطية حدثنا بن حماد قال حدثني عبد الله بن أحمد حدثني أبي ثنا أبو أحمد سمعت سفيان الثوري يقول سمعت الكلبي يقول قال كناني عطية أبا سعيد سمعت بن حماد يقول قال السعدي عطية بن سعد العوفي مائل حدثنا أبو العلاء محمد بن أحمد الكوفي بمصر ثنا محمد بن الصباح الدولابي ثنا إبراهيم بن سليمان بن رزين وهو أبو إسماعيل المؤدب ثنا عطية العوفي في سنة عشر وماية عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ان أهل عليين ليراهم من تحتهم كما ترون الكوكب الدري بالأفق وإن أبا بكر وعمر منهم وانعما قال بن الصباح يعني وانعما يعني وارفعا وهذا معروف لعطية وقد رواه عنه جماعة من الثقات ولعطية عن أبي سعيد الخدري أحاديث عداد عن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه يكتب حديثه وكان يعد من شيعة الكوفة .

                            الكامل 5/369 .
                            عطية بن سعد العوفي كوفي يكنى أبا الحسن حدثنا علي بن أحمد بن سليمان ثنا بن أبي مريم سألت يحيى بن معين عن عطية العوفي فقال ضعيف إلا أنه يكتب حديثه حدثنا بن حماد حدثني عبد الله بن أحمد عن أبيه قال كان سفيان الثوري يضعف حديث عطية قال وسمعت أبي وذكر عطية العوفي قال هو ضعيف الحديث ثم قال بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير قال وكان يكني معبد سعيد فيقول قال أبو سعيد وكان هشيم يضعف حديث عطية حدثنا بن حماد قال حدثني عبد الله بن أحمد حدثني أبي ثنا أبو أحمد سمعت سفيان الثوري يقول سمعت الكلبي يقول قال كناني عطية أبا سعيد سمعت بن حماد يقول قال السعدي عطية بن سعد العوفي مائل .

                            .فقال أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : ( كان هشيم يضعف حديث عطية ). وانظر : التاريخ الصغير (1/267) .
                            وقال أحمد _ كما في العلل (رقم 4502) _ : ( وكان سفيان _ يعني الثوري _ يضعف حديث عطية ).
                            وأسند أبوداود _ كما في سؤالات الآجري (1/238رقم308) _ أن الشافعي قال : سمعت سفيان بن عيينة يقول : ( عطية ما أدري ما عطية ! ). وانظر : مناقب الشافعي للبيهقي (1/549)
                            وقال البخاري _ كما في التاريخ الكبير (4/رقم 2041): ( كان يحيى يتكلم فيه ) . وانظر : التاريخ الكبير (5/360) والصغير (1/267).
                            وقال عبدالله بن أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال : ( هو ضعيف الحديث ).
                            وقال البخاري _ كما في التاريخ الصغير (1/267) _ قال أحمد في حديث عبدالملك عن عطية عن أبي سعيد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تركت فيكم الثقلين ) : ( أحاديث الكوفيين هذه مناكير ).
                            وقال يحيى بن معين _ في رواية ابن الجنيد (رقم 234) _ : ( كان ضعيفاً في القضاء ، ضعيفاً في الحديث ).
                            وقال _ في رواية أبي الوليد بن أبي الجارود كما في الضعفاء للعقيلي (3/359) _ : (كان عطية العوفي ضعيفاً ).
                            وقال _ في رواية ابن أبي مريم كما في الكامل (7/84) _ : ( ضعيف إلا أنه يكتب حديثه ).
                            وقال أبوحاتم الرازي _ كما في الجرح والتعديل (3/1/رقم 2125) _: ( ضعيف ، يكتب حديثه ، وأبونضرة أحب إليّ منه ).
                            وقال أبوزرعة الرازي _ الموضع السابق من الجرح _ : ( ليّن ).
                            وقال أبوداود _ كما في سؤالات الآجري ( 1/264رقم376) _: ( ليس بالذي يُعتمد عليه ).
                            وقال النسائي _ كما في الضعفاء والمتروكون (رقم 481) _ : ( ضعيف ).
                            وقال الجوزجاني _ كما في أحوال الرجال (رقم 42) _ : ( مائل ).
                            وقال ابن خزيمة _ كما في صحيحه (4/68) _ : ( في القلب من عطية بن سعد العوفي ).
                            وقال الساجي _ كما في تهذيب التهذيب _ : ( ليس بحجة ، وكان يقدم علياً على الكل ).
                            وقال ابن حبان _ كما في المجروحين (2/176) بعد أن ذكر قصته مع الكلبي _ : ( فلا يحل الاحتجاج به ، ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب ).
                            وقال ابن عدي _ كما في الكامل (7/85) _ : ( وقد روى عنه جماعة من الثقات ، ولعطية عن أبي سعيد ( الخدري ) أحاديث عداد ، وعن غير أبي سعيد ، وهو مع ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعد من شيعة الكوفة ).
                            وقال الدارقطني _كما في السنن (4/39) _ : ( ضعيف ) .
                            وقال _ كما في العلل (4/6) _ : ( مضطرب الحديث ).
                            وقال الحاكم _ كما في المستدرك (2/290) _ : ( وإنما يعرف هذا الحديث من حديث سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبي سعيد ، وليس من شرط هذا الكتاب ).
                            وقال _ كما في المستدرك (4/392) _ : ( وقد روي في هذا الباب عن عطية العوفي حديث لم أر من إخراجه بدا وقد علوت فيه أيضاً ).
                            وقال البيهقي _ كما في السنن الصغير (2/101) وفي المعرفة (6/144) _ : ( ضعيف ).
                            وقال _ كما في السنن الكبرى (8/126) _ : ( لا يحتج بروايته ).
                            وانظر : السنن الكبرى (7/66) (2/126) (6/30) والصغير (2/217) .
                            ورجح الذهبي _ كما في السير (5/325) _ أنه : ( ضعيف الحديث ).
                            وانظر : الميزان (5/100) .
                            بل قال _ كما في المغني (2/436) _ : ( تابعي مشهور ، مجمع على ضعفه ) .
                            أما ابن حجر فقال _ كما في التقريب (رقم 4616) _ : ( صدوق يخطىء كثيراً ، وكان شيعياً مدلساً ، من الثالثة ، مات سنة إحدى عشرة ( يعني ومائة ) ).

                            فكما يظهر لم يوثقه الا بن سعد و بن معين

                            اما بن معين فتوثيقه لا يصلح لانه روي عن بن معين ايضا انه كان يضعفه و الجرح مقدم على التعديل كما حصل مع ابو الجارود و ابن حبان

                            و اما توثيق بن سعد فلا يصلح لانه قول شاذ خالف الاجماع كما خالف بن سعد الاجماع على تضعيف الواقدي بخصوص احاديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم .
                            و الاهم من ذلك لا يؤخذ كلام عطية عن ابي سعيد الخذري :

                            قال الإمام أحمد في العلل (رقم 1306) : ( هو ضعيف الحديث . بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير ، وكان يكنيه بأبي سعيد ، فيقول : قال أبوسعيد ).

                            وقال ابن حبان في المجروحين (2/167_177) : ( سمع من أبي سعيد الخدري أحاديث ، فلما مات أبوسعيد جعل يجالس الكلبي ويحضر قصصه … وكنّاه أباسعيد ، ويروي عنه ، فإذا قيل له : من حدثك بهذا ؟ فيقول : حدثني أبوسعيد ، فيتوهمون أنه يريد أباسعيد الخدري ، وإنما أراد الكلبي . ( ثم أسند ابن حبان إلى ) أبي خالد الأحمر قال : قال لي الكلبي : قال لي عطية ، كنيتك بأبي سعيد ، قال : فأنا أقول : حدثنا أبوسعيد ).

                            وقال ابن رجب في شرح علل الترمذي (2/823) بعد نقل كلام الكلبي عن تدليس عطية العوفي له : ( ولكن الكلبي لا يُعتمد على ما يرويه . وإن صحت هذه الحكاية عن عطية ، فإنما يقتضي التوقف فيما يحكيه عن أبي سعيد من التفسير خاصة . فأما الأحاديث المرفوعة التي يرويها عن أبي سعيد فإنما يريد أبا سعيد الخدري ، ويصرح في بعضها بنسبته ).

                            فلا يصح شيئا عن عطية عن ابي سعيد و لا عن غيره و هذا نموذج لتدليس عطية عن ابو سعيد الخدري

                            و اما حديث ابو هريرة فاطلب منك المصدر اذا سمحت

                            و اتاسف على تسويد الصفحة و لكن اتيت بكل الاقوال في الرجال الثلاثة ابو الجارود و الكلبي و عطية مما يثبت ضعفهم

                            تعليق


                            • #74


                              و احب ان اوضح نقطة ان تضعيف بن معين للعوفي هو الذي يصلح لان من نقل هذا الكلام عنه كان عن الدوري وهو اخر من روى عنه في حياته وقد ضعف ابن معين عطية العوفي في رواية الدوري فقال "لا يساوي شيئاً ويكتب حديثه ". أنظر خلاصة تذهيب تهذيب الكمال 1/296

                              و هنا لائحة بمن ضعف عطية العوفي :

                              سفيان الثوري وابن عيينة وهشيم ويحيى القطان وأحمد وأبوحاتم وأبوزرعة الرازيان وأبوداود والنسائي والجوزجاني والساجي وابن خزيمة وابن حبان وابن عدي والدارقطني والحاكم والبيهقي.و بن معين و البخاري

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة جابر الحامدي
                                يا صاحب التواتر

                                هل قرأت عبارتي جيدا ....

                                على كل حال لتزداد معلوماتي ... اثبت لي وبالتواتر نزول الآية في امير المؤمنين علي بن ابي طالب (عليه الصلاة والسلام) .
                                لتزداد معلوماتك ليس حافزا جيدا كي ابحث , إن كنت ستبني عليها اثر فأهلا و سهلا سآتيك بكل المصادر , أما و ان الامر فقط لتزداد معلوماتك فهذا خير دليل انك لست باحثا عن الحق , بل للحجاج و اللجاج فقط .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X