الاخوة تتناقشون لا على على واحد من البراهين المسطورة كما ارى وهو الواضح
وعليه :
الاخ مدمر كان بداية النقاش على حديث البخاري ثم تشعب حتى وصل الى الاية (التطهير )
الاخ كتيبة خضراء ( الذي لم يدخل بأسم ابوطاهر منذ فترة ) اجب عن معنى الرجس والتطهير في الاية ولو على تفاسيركم اجب على سؤال اخي مدمر ولاتتجاوزه .
ونحن هنا نحاول العوة الى الحديث
وهذا حديث في البخاري ايضا حيث يذكر عن عائشة القصة الشعبية الفلكلورية لمؤلفتها الراوية عائشة بنت عتيق ابن ابي قحافة .
فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستعذر يومئذ من عبدالله بن أبي فقال وهو على المنبر : « يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهل بيتي؟ فوالله ما علمت على أهلي إلا خيراً ، ولقد ذكروا رجلاً ما علمت عليه إلا خيراً ، وما كان يدخل على أهلي إلا معي » فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : يا رسول الله أنا أعذرك منه ، إن كان من الأوس ضربت عنقه ، وإن كان من إخواننا من بني الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك ، فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج وكان قبل ذلك رجلاً صالحاً ولكن احتملته الحمية فقال لسعد : كذبت لعمر الله ما تقتله ولا تقدر على قتله . فقام أسيد بن حضير وهو ابن عم سعد فقال لسعد بن عبادة : كذبت لنقتلنه فإنك منافق تجادل عن المنافقين . فتثاور الحيان الأوس والخزرج حتى هموا أن يقتتلوا ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم على المنبر ، فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخفضهم حتى سكتوا وسكت .
السؤال هنا هو ان الذي اتهمت فيه عائشة كان صفوان بن المعطل
وقد جاء في الحديث ( ما كان يدخل على اهلي الا وهو معي)
ولم يذكر مرة ان صفوان دخل على النبي في بيته
والقضية هنا ليست قضية اتهام في السفر كما ادعت عائشة بل قضية اتهام وجريمة كان في بيت النبي جل عن ذلك وكرم صلى الله عليك يارسول الله
ااذا يتضح ان المتهمة في بيت النبي ليست عائشة وكلام النبي ليس فيها بل في غيرها وهي ماريا القبطية التي اتهمت في خادمها افكا وبهتانا وكذبا والتي قذفتها هي عائشة من حيث ان عائشة اتهمت في سفرها وليس في بيتها .
اذا يثبت ما قلنا ابتداء ان المقصود من حديث النبي (ص) هي ماريا وليست عائشة كما يدعي الاخ كتيبة بوطاهر
.
وعليه :
الاخ مدمر كان بداية النقاش على حديث البخاري ثم تشعب حتى وصل الى الاية (التطهير )
الاخ كتيبة خضراء ( الذي لم يدخل بأسم ابوطاهر منذ فترة ) اجب عن معنى الرجس والتطهير في الاية ولو على تفاسيركم اجب على سؤال اخي مدمر ولاتتجاوزه .
ونحن هنا نحاول العوة الى الحديث
وهذا حديث في البخاري ايضا حيث يذكر عن عائشة القصة الشعبية الفلكلورية لمؤلفتها الراوية عائشة بنت عتيق ابن ابي قحافة .
فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستعذر يومئذ من عبدالله بن أبي فقال وهو على المنبر : « يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهل بيتي؟ فوالله ما علمت على أهلي إلا خيراً ، ولقد ذكروا رجلاً ما علمت عليه إلا خيراً ، وما كان يدخل على أهلي إلا معي » فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : يا رسول الله أنا أعذرك منه ، إن كان من الأوس ضربت عنقه ، وإن كان من إخواننا من بني الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك ، فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج وكان قبل ذلك رجلاً صالحاً ولكن احتملته الحمية فقال لسعد : كذبت لعمر الله ما تقتله ولا تقدر على قتله . فقام أسيد بن حضير وهو ابن عم سعد فقال لسعد بن عبادة : كذبت لنقتلنه فإنك منافق تجادل عن المنافقين . فتثاور الحيان الأوس والخزرج حتى هموا أن يقتتلوا ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم على المنبر ، فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخفضهم حتى سكتوا وسكت .
السؤال هنا هو ان الذي اتهمت فيه عائشة كان صفوان بن المعطل
وقد جاء في الحديث ( ما كان يدخل على اهلي الا وهو معي)
ولم يذكر مرة ان صفوان دخل على النبي في بيته
والقضية هنا ليست قضية اتهام في السفر كما ادعت عائشة بل قضية اتهام وجريمة كان في بيت النبي جل عن ذلك وكرم صلى الله عليك يارسول الله
ااذا يتضح ان المتهمة في بيت النبي ليست عائشة وكلام النبي ليس فيها بل في غيرها وهي ماريا القبطية التي اتهمت في خادمها افكا وبهتانا وكذبا والتي قذفتها هي عائشة من حيث ان عائشة اتهمت في سفرها وليس في بيتها .
اذا يثبت ما قلنا ابتداء ان المقصود من حديث النبي (ص) هي ماريا وليست عائشة كما يدعي الاخ كتيبة بوطاهر
.
تعليق