فرق بارك الله فيك بين المودة وبين الإحسان فالمودة ثابتة بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم والدليل على ذلك أن أبا بكر وعمر هما من أقنعا الإمام علي بأن يتزوج من الزهراء رضي الله عنها والنبي الكريم إئتمن أبا بكر في شراء الأثاث وأثاث بيتها فهذا بحد ذاته بر منهما تجاه آل بيت رسول الله صلوات ربي عليهم ... والصحابة هم نقلة القرآن الكريم فكيف يكونون نقلة وفي نفس الوقت يضربون بعرض الحائط
,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت
هات لنا من كتب اللغة العربية الفرق
بين المودة
وبين الاحسان
لا تنسى من كتب اللغة
وايهم ابلغ واعم واشمل
ومسالة اقناع الامام علي بان يتزوج من فاطمة الزهراء
جميل جدا ورائع
هات الدليل على ان علي بن ابي طالب كارها او غير راغبا بزواجة من بنت رسول الله
حميد الغانم

ما قلت من قول الزهراء زوجتني بالمهر الخسيس
احسنت
هنا احتمالين
1- ان النبي لا يحب بنته فاطمة لذا زوجها بالمهر الخسيس
2- او ان النبي اشترى علي بن ابي طالب لانه غال وعظيم عن النبي الاكرم
بانتظارك
ولا تنسى خير نساء امتي اقلهن مهورا
حميد الغانم

طبعا غير راض عنهم ولعنة الله عليهم جميعا
ما دليلك على ان رسول الله غير راض عن قتله الحسين
ودليل جواز لعن قتلة الحسين
بانتظارك
حميد الغانم

إقتباس:
وهل رسول الله راض عن عمر حين هدد بحرق بيت فاطمة الزهراء
لم يثبت أنه هددها بل ثبت العكس بأن الإمام علي زوج إبنتها أم كلثوم لعمر كما ثبت في الكافي للكليني وصححها العلامة المجلسي في مرآة العقول وهذا بحد ذاته يحل الإشكال
متاكد انت من قولك اعلاه
قل نعم متاكد
قبل ان انزل لك الحديث ومن صححه من علمائكم وقبله بان عمر اللعين هدد بحرق بيت فاطمة
واعدك من كتبكم
حميد الغانم

لفظة نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقه قالها أيضا الإمام الصادق رحمة الله في الكافي وصححها العلامة المجلسي في مرآة العقول فهل ستلحق بارك الله فيك الحكم في أبي عبدالله الصادق كما ألحقتها في أبي بكر
احسنت ولكن عليك اشكالين
الاول ان فاطمة الزهراء هي من قالت ان الانبياء يورثون
ثانيا القران الكريم اشار الى ان الانبياء يرثون
واذا شئت راجع موضوع حمار ابي بكر
ولدينا الموضوع والايات القرانية
حميد الغانم

نعم مرضاة رسول الله هي مرضاة الله في الشأن التشريعي وأما سوى ذلك فقد يختلف الناس مع النبي الكريم في الإجتهاد الدنيوي كإستشارة النبي الكريم لأصحابة في بعض الغزوات مثلا فهذا قد يتفق أو يختلف مع إجتهاد النبي الكريم حسب الظروف المحيطة بهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت ثم احسنت واحسنت كثيرا
فهل اهداء الهدية لرسول الله في بيت عائشة وابتغاء مرضاة رسول الله امر تشريعي يستوجب رضا الله عز وجل ام غير تشريعي
حميد الغانم

ثبت في مسند أحمد ومن رواية عائشة نفسها أنهم قد أهدوا لرسول الله صلوات ربي عليه ظبي وهو محرم فهذا يدل على أن الهدية لم تكن في بيتها بل خارج بيتها لكونه صلوات ربي عليه هنا كان محرم ولم تصرح عائشة في الرواية بأنه كان في بيتها ... وأما هل كانوا يهدون الهدايا في بيت عائشة فقط دون بقية أمهات المؤمنين فهذا غير دقيق لأن في البخاري أهدت إمرأة العسل وكان هذا في يوم السيدة حفصة فشرب النبي الكريم العسل معها .... أعيد وأكرر أخي بارك الله فيك ليس شرطا أن تكون الهدايا في يوم عائشة بل الأمر به سعة ..... ثم يا عزيزي بارك الله فيك إن كنت ترى حضرتك أن عائشة في الرواية أرادت أن تعظم يومها بذكرها للرواية فيلزمك بارك الله فيك أن تعظم أيضا حفصة يومها لأن هناك رواية عندكم أن الله تعالى أنزل وفي يوم حفصة وفي بيتها صحيفة فيها هريسة فأكلها رسول الله صلوت ربي عليه فإزدادت قوته بعدد أربعين رجلا كما في وسائل الشيعة للحر العاملي














قلت لك سابقا وأكررها نعم مرضاة رسول الله هي مرضاة الله في الشأن التشريعي وأما سوى ذلك فقد يختلف الناس مع النبي الكريم في الإجتهاد الدنيوي كإستشارة النبي الكريم لأصحابة في بعض الغزوات مثلا فهذا قد يتفق أو يختلف مع إجتهاد النبي الكريم حسب الظروف المحيطة بهم

























نعم النبي الكريم يحبهن ولكن حبه لعائشة أكثر منهن وهذه مسألة قلبية لا تحط من عظمة النبي الكريم صلوات ربي عليه وإنصافة ........ نعم يرضى والدليل كما ذكرت لك سابقا رواية شرب النبي الكريم صلوات ربي عليه العسل مع حفصة



















قلت لك نعم يحبهن صلوات ربي عليه كلهن .... النبي الكريم كان يقبل الهدايا صلوات ربي عليه في كل المواقف فما بالك لو كانت في بيوت أمهات المؤمنين ... وأما قولك بارك الله فيك هل أن النبي الكريم يغضب من الصحابي الذي يهدي له الهدايا في غير بيت عائشة فأنا أرد عليك وإسمح لي أن أقول لك بأن سؤالك هذا لا يقوله عاقل وهو نوعا ما طعن من حضرتك في أخلاق وكرامة النبي الكريم إذ أن الهدية أصلا هي تعبير وجداني من المهدي إلى المهدي إليه فكيف يأتي صحابي بالهدية للنبي الكريم ويقابلة النبي الكريم بغضب مع أن الصحابي عبر عن حبة وتقديرة للنبي الكريم صلوات ربي عليه ..... يعني أنت بارك الله فيك لو أتى لك شخص وأهداك هدية ما في كل سنة وخصص الهدية مثلا في عيد الفطر من كل سنة دون عيد الأضحى فهل من المعقول أخي أنك تغضب منه لتخصيصة الهدية لك في عيد الفطر فقط دون الأضحى ؟؟




















يا عزيزي الفاضل قلت لك النبي الكريم يحب عائشة رضي الله عنها أكثر من بقية زوجاته فهذ مسألة قلبية فكونه يحبها فهذا أكبر دليل على أنه يكون أكثر سعادة في يومها إذ أن الإنسان ينشرح صدرة لمن أحب ..... وأما قولك مصطلح قمة السعادة كبير على قلب رسول الله فأنا ما فهمت مقصدك من ذلك





















عزيزي أنا حينما أجبتك فكانت إجابتي على ذكرك مسألة غير صحيحة كقولك مثلا أن النبي الكريم ضربها والصحيح أنه دفعها ولكزها وكأنك جعلتها مطعن بها وإلا لو أنك دققت فيها لوجدت أن غيرتها وحبها للنبي الكريم جعلها تخطيء في بعض المسائل كما في قصة المغافير مثلا فهي بشر غير معصومة ولذلك أنا أجبتك في حينها .... ثم يا عزيزي الفاضل بارك الله فيك الله تعالى قال لنساء النبي الكريم مخاطبا لهن في القرآن الحكيم (( وأذكرن ما يتلى في بيوتكم من آيات الله والحكمة )) ....... فالله تعالى وصف بيوت أمهات المؤمنين ومنهم عائشة بأن بيوتهن بيوت ذكر وحكمة وحضرتك تقول بأن بيتها بيت معارك فهل آخذ بكلام الله عز وجل أم آخذ بكلامك بارك الله فيك















يا عزيزي المودة هي المحبة والوئام ........ أما الإحسان هو فعل الخيرات ونفع الآخرين بشكل حسن والإتيان بما هو حسن ....... أما قولك أيهما أعم فأقول لك كلاهما يختلف بالمعنى عن الآخر ولكنهما قد يتشاركان فلو إجتمعا لحصل النبل الحسن لحاملها على شروط ما معينة ....... فمثلا الشرع الحنيف يلزمني بأن لا أود ولا أحب الكافر ولكنه ألزمني بأن أحسن إلية وهكذا ....... أعتقد أن الفكرة إتضحت أكثر ....... عموما المودة كما في قاموس المعجم الوسيط بمعنى المحبة والألفة وأما الإحسان فهو فعل بما هو حسن كما في معجم لسان العرب ...... أما قولك هات الدليل على أن الإمام علي كان كارها أوغير راغبا بالزواج منها فأنا لم أقل لك بأن الإمام علي كان كارها أو غير راغبا من الزواج بالزهراء رضي الله عنهما لربما فهمت حضرتك كلامي بشكل خاطيء أو أنا لم أوصلها لك بشكل صحيح .....عموما أنا قلت بأن أبي بكر وعمر أقنعا أي أنهما نصحا الإمام علي بأن يتزوج من الزهراء وهذا نعم ثابت في بحار الأنوار للعلامة المجلسي ....... وكذلك النبي الكريم أعطى أبي بكر بعض من المال وأمرة أن يجهز بيت الزهراء وأثاثها وهذا إئتمان من النبي الأكرم لأبي بكر فيالها من محبة بين بيت آل الصديق وبين بيت آل محمد صلوات ربي عليه


















طيب في الرواية السيدة فاطمة تقول للنبي الكريم زوجتني بالمهر الخسيس والنبي الأكرم يرد عليها ويقول لها لست أنا من زوجك ولكن الله هو من زوجك به وفي الرواية دلالة على أن النبي الأكرم كان يواسيها لبعض المؤاخذات من الزهراء رضي الله عنها على الإمام علي رضي الله عنه وإلا توجد رواية أخرى في الكافي تصرح بأن النبي الكريم قد دخل على الزهراء ووجدها تبكي فقال لها لايوجد رجل خير من الإمام علي ولو وجدت أفضل منه لزوجتك به ........ أعيد وأكرر الخلاف واقع ولكن تبقى المحبة بين الزوجين

















قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما في سنن أبي داود : (من أعان على قتل امرئ مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله) ........ هذا حكم الله ورسولة في من سفك دم المسلم العادي فما بالك بسيد شباب أهل الجنة رضي الله عنه وأرضاه ولعنة الله تعالى على قاتليه


















نعم متأكد بأنه لم يثبت بأن عمر هددها لأن الروايات جاءت من عدة طرق أخرى ليس فيها أي تهديد هذا أولا ........ ثانيا لماذا يزوج الإمام علي إبنتها أم كلثوم لعمر ويسمي هو والحسن والحسين وبعض الأئمة أسماء أبنائهم بعمر وهو قاتل أمهم الكبرى ؟؟ ....... ثم لو إفترضنا جدلا أنه هدد فهل يعني ذلك أن التهديد سيقع أم له تأويل كما قصة جريح مع النبي الأكرم والإمام علي إذ أن النبي الكريم أرسل الإمام علي لكي يقتله حينما إتهموه المنافقين بأن له علاقة مع مارية رضي الله عنها فهل يعني هذا أن النبي الكريم والإمام علي أرادا قتلة أم أن القضية لها مغزى وغاية وتأويل ...... الإنصاف بارك الله فيك في فاروق الأمة وجبلها الشامخ رضي الله عنه ورحمه






















حضرتك تقول بأن الزهراء رضي الله عنها تعتقد بأن الأنبياء يورثون بينما أبي بكر والإمام الصادق والمجلسي لا يعتقدون ذلك ......... فلا ندري من أي الأقوال نأخذ ؟؟


























إهداء الهدية لرسول الله صلوات ربي عليه سواء في بيت عائشة أو في غيرها نعم هو بشكل عام أمر دنيوي يثاب عليه فاعلة ولا يؤثم تاركة طبعا إن كان مسلم وهو يدخل في معنى الإحسان ........ أما إبتغاء مرضاة رسول الله صلوات ربي عليه في الشأن التشريعي فهو واجب على كل مسلم في جميع المجالات ولا يقبل المداهنة في ذلك ويجب أن تكون خالصة لله تعالى وإلا لو جاء رجل كافر في زمن النبي الكريم صلوات ربي عليه وأهدى له الهدية فإن هديتة بالمنظور الدنيوي قد يقبلها صلوات ربي عليه أما في المنظور الشرعي فإنها لا تدل على أنه مؤمن مع أنه قد أحسن مع رسول الله صلوات ربي عليه .......... إعتقد أن الفكرة إتضحت بارك الله فيك

يا صاحبي يا سلفي
انا اخبرتك دلني على روايه ان الصحابة كانوا يهدون لرسول الله في بيت واحدة من نساءه غير عائشة
لا تذهب يمينا ولا شمالا
وتاتي بروايات عن صحابه اهدوا خارج بيت النبي
بانتظارك عسى ان تجد ومن ثم نسال هل سر النبي ام لم يسر حين اهدي له هدية في بيت غير عائشة
حميد الغانم

قلت لك سابقا وأكررها نعم مرضاة رسول الله هي مرضاة الله في الشأن التشريعي وأما سوى ذلك فقد يختلف الناس مع النبي الكريم في الإجتهاد الدنيوي كإستشارة النبي الكريم لأصحابة في بعض الغزوات مثلا فهذا قد يتفق أو يختلف مع إجتهاد النبي الكريم حسب الظروف المحيطة بهم

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سؤال
هل تقبل الهدية من رسول الله هو امر تشريعي
هل تقبل الهدية من رسول الله هو امر غير تشريعي
فان كان تشريعي صحت رواية عائشة ان مرضاه رسول الله هي مرضاه الله
وان كان غير تشريعي كذبت عائشة وصح شركها وشرك الصحابة بان مرضاة رسول الله هي ليست مرضاة رسول الله
لان اهداء الهدية ليس امرا تشريعيا
حميد الغانم

نعم النبي الكريم يحبهن ولكن حبه لعائشة أكثر منهن وهذه مسألة قلبية لا تحط من عظمة النبي الكريم صلوات ربي عليه وإنصافة ........ نعم يرضى والدليل كما ذكرت لك سابقا رواية شرب النبي الكريم صلوات ربي عليه العسل مع حفصة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت يا صاحبي يا سلفي ولكن
طالما يحب بقية النساء فلماذا لا يرضى ان يستقبل الهدية في بيت غير عائشة
والسؤال ها هنا
هل تقبل الهدية في بيت عائشة اعظم ثوابا من تقبل الهدية في بيت غير عائشة
حميد الغانم

قلت لك نعم يحبهن صلوات ربي عليه كلهن .... النبي الكريم كان يقبل الهدايا صلوات ربي عليه في كل المواقف فما بالك لو كانت في بيوت أمهات المؤمنين ... وأما قولك بارك الله فيك هل أن النبي الكريم يغضب من الصحابي الذي يهدي له الهدايا في غير بيت عائشة فأنا أرد عليك وإسمح لي أن أقول لك بأن سؤالك هذا لا يقوله عاقل وهو نوعا ما طعن من حضرتك في أخلاق وكرامة النبي الكريم إذ أن الهدية أصلا هي تعبير وجداني من المهدي إلى المهدي إليه فكيف يأتي صحابي بالهدية للنبي الكريم ويقابلة النبي الكريم بغضب مع أن الصحابي عبر عن حبة وتقديرة للنبي الكريم صلوات ربي عليه ..... يعني أنت بارك الله فيك لو أتى لك شخص وأهداك هدية ما في كل سنة وخصص الهدية مثلا في عيد الفطر من كل سنة دون عيد الأضحى فهل من المعقول أخي أنك تغضب منه لتخصيصة الهدية لك في عيد الفطر فقط دون الأضحى ؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت يا صاحبي يا سلفي
ولكن انت ملزم ها هنا بان تات برواية عن صحابي اخر يقول كنا نهدي الهدية لرسول الله ابتغاءا لمرضاته اكثر واكثر في بيت عائشة دون غيرها من نساءه
اذا عندك هات الرواية ما عندك
انا عندي ما يثبت العكس
حميد الغانم

عموما المودة كما في قاموس المعجم الوسيط بمعنى المحبة والألفة وأما الإحسان فهو فعل بما هو حسن كما في معجم لسان العرب ..
السؤال
هل اهداء الهدايا الى الرسول في بيت عائشة
1- مودة
2- احسان
حميد الغانم

عموما أنا قلت بأن أبي بكر وعمر أقنعا أي أنهما نصحا الإمام علي بأن يتزوج من الزهراء وهذا نعم ثابت في بحار الأنوار للعلامة المجلسي .......
الدليل يرحمك الله السطر الصفحة الجزء
ولا تنسى حبوبي صحة السند
ومن قبلها من العلماء من صححها وحققها
لا تتاخر حبوبي
حميد الغانم

احسنت
هنا احتمالين
1- ان النبي لا يحب بنته فاطمة لذا زوجها بالمهر الخسيس
2- او ان النبي اشترى علي بن ابي طالب لانه غال وعظيم عن النبي الاكرم
بانتظارك
ولا تنسى خير نساء امتي اقلهن مهورا
حميد الغانم
لماذا لم تجب على هذا الشطر وذهبت الى ان الله هو من زوج فاطمة من علي
السؤال اعلاه لا علاقة له بالزواج
بل علاقته بمهر فاطمة الخسيس
فهل النبي يحبها ام لا يحبها
مع التنويه انت ايضا مطالب
باثبات الرواية من كتبنا
وايضا صحتها تاويلها قبولها سندها من قبل من العلماء الحاليين
حميد الغانم

يا عزيزي الفاضل قلت لك النبي الكريم يحب عائشة رضي الله عنها أكثر من بقية زوجاته
احسنت يا صاحبي يا سلفي
ولكن هنا اشكال بسيط
هل من كان زوجها يحبها اكثر تغار هي من زوجة اقل حبا
ام ان الزوجة الاقل حبا هي التي تغار
بانتظارك
حميد الغانم