قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما في سنن أبي داود : (من أعان على قتل امرئ مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله) ........ هذا حكم الله ورسولة في من سفك دم المسلم العادي فما بالك بسيد شباب أهل الجنة رضي الله عنه وأرضاه ولعنة الله تعالى على قاتليه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت
هات لنا فتوى من علمائك الاعلام وحسب مذهبك بهذا الخصوص
ولا تنسى وقعة الحرة التي قتل فيها من قتل من اصحاب رسول الله وضرب بيت الله بالمنجنيق
اضافة لقتل الحسين سلام الله عليه
بانتظارك
حميد الغانم

والصحيح أنه دفعها ولكزها وكأنك
احتمالين
1- هل النبي لهده ولكز امراة غير عائشة
2- ان النبي لهد ولكز عائشة فقط ولا غير عائشة
حميد الغانم

والصحيح أنه دفعها ولكزها وكأنك
احتمالين وسؤال على جوابك اعلاه
1- ان النبي لهد ولكز امراه غير عائشة اذكرها
2- ان النبي لهد ولكز عائشة فقط
السؤال
هل اللهد واللكز نوع من الضرب ام نوع اخر
وان كان نوعا اخر يدخل في اية خانة
حميد الغانم

نعم متأكد بأنه لم يثبت بأن عمر هددها لأن الروايات جاءت من عدة طرق أخرى ليس فيها أي تهديد هذا أولا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لطفا وكرما منك
هات لما هذه الروايات التي من طرق عدة والتي ليس فيها تهديد
قبل ان اتيك بالرواية من كتبكم
بانتظارك
حميد الغانم

حضرتك تقول بأن الزهراء رضي الله عنها تعتقد بأن الأنبياء يورثون بينما أبي بكر والإمام الصادق والمجلسي لا يعتقدون ذلك ......... فلا ندري من أي الأقوال نأخذ ؟؟

يا صاحبي يا سلفي
ابو بكر لا نشتريه بفلس
ثانيا اخبرتك ان الحديث ثابت عندنا قرانيا
وثالثا فاطمة الزهراء اقرب لرسول الله من الصادق وهي امه
وهي اعلم منه
وهي المعصومة عندنا
هل فهمت
وضربنا لك مثال
قلنا اذهب الى الكوكيل واكتب موضوع
حمار ابي بكر
ستجد الدليل هناك على ان الانبياء يرثون
ولكن يبقى السؤال
ما حكم من كذب فاطمة بنت رسول الله
وسرق مالها وارضها
حميد الغانم

إهداء الهدية لرسول الله صلوات ربي عليه سواء في بيت عائشة أو في غيرها نعم هو بشكل عام أمر دنيوي يثاب عليه فاعلة ولا يؤثم تاركة طبعا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فهل حين ابتغى الصحابة مرضاة رسول الله باهداء الهدايا ابتغوا امرا اخروي ام اامرا دنيوي
وهل قبول الهدية من رسول الله تعني بالضرورة قبولها من الله
ام لا تعني بالضرورة قبولها من قبل الله ومن ثم الاثابه عليها
حميد الغانم

أما إبتغاء مرضاة رسول الله صلوات ربي عليه في الشأن التشريعي فهو واجب على كل مسلم في جميع المجالات ولا يقبل المداهنة في ذلك ويجب أن تكون خالصة لله تعالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

أما إبتغاء مرضاة رسول الله صلوات ربي عليه في الشأن التشريعي فهو واجب على كل مسلم في جميع المجالات ولا يقبل المداهنة في ذلك ويجب أن تكون خالصة لله تعالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بارك الله فيك يا صاحبي يا سلفي
ولكن هنا اشكال
هل اهداء الهدية من قبل الصحابة للرسول في بيت عائشة
1- سنة من سنن رسول الله
2- هي ليست سنة من سنن رسول الله
حميد الغانم

قلت لك أن إمرأة أهدت عسلا في يوم السيدة حفصة فشرب النبي الكريم مع حفصة وهذا دليل على أنه صلوات ربي عليه يقبل الهديه في غير بيت عائشة ......... النبي الكريم يسر حين تهدى له الهديه في كل المواقف ولكن الصحابة تحروا يوم عائشة لأنه يحبها فهم ما أرادو إلا يطيبوا خاطرة ويزيدوه سعادة فوق سعادته صلوات ربي عليه لعلمهم أنه صلوات ربي عليه يكون مرتاح أكثر في يومها
عزيزي رجاءا كن دقيقا بارك الله فيك ......... أنا قلت لك بأن تقبل النبي الكريم للهدايا بشكل عام لا يدل على إيمان المهدي للهدية ولا تدل على أنه يبتغي مرضاة الله تعالى رسول الله صلوات ربي عليه وقد يكون الذي يهدي للنبي الكريم كافر وهذا إحسان منه للنبي الأكرم صلوات ربي عليه ولكنها لا تنفعة لأنه كافر وهذا بشكل عام يدخل فيها المسلم والكافر سواء ...... أما المسلم فنعم فإنه يبتغي مرضاة الله تعالى ورسولة صلوات ربي عليه في كل المواقف هذا في الشأن التشريعي وأما في الشأن الدنيوي فقد يختلفون معه إجتهادا منهم ولا يعني أنهم يخالفوه ولا يبتغوا مرضاته
قلت لك أنه صلوات ربي عليه يقبلها في غير بيت عائشة فلا أدري لماذا التكرار .......... أما قولك هل تقبل الهدايا في بيت عائشة أعظم من تقبلها في بيت غيرها فأقول لك لا طبعا وإلا لو كان كذلك لكان الصحابة كلما أرادوا أن يهدوا هدية بشكل عام أنتظروا يوم عائشة وهذا لم يثبت بالتخصيص العام في بيتها بل ثبت أنهم أهدوا الهدايا للنبي الكريم في مواقف أخرى وأما تحريهم للهدايا في يومها فهذه مسألة إجتهادية منهم لحبهم له صلوات ربي عليه ولإسعاده نظرا لعلمهم بأنه كان يحبها
ولماذا صحابي آخر فالرواية عن السيدة عائشة موجودة في كتبنا هذا أولا ..... ثانيا قلت لك إهداء الهدايا في بيت عائشة أو سائر بيوت أمهات المؤمنين في الفضل سيان لا فرق بينهما ولكن الصحابة إجتهدوا في أن يهدوه في يوم عائشة لحبه لها صلوات ربي عليه ولا تدخل في مضمون الأفضلية في الأجر والثواب بل الصحيح أنها سيان في الفضل يؤجر عليها فاعلها
م
أهداء الهدايا في بيت عائشة أو في غيرها في سائر بيوت النبي الكريم صلوات ربي عليه مودة وإحسان له صلوات ربي عليه طالما أن المهدي مسلم أما الكافر فلا تنفعه هديته للنبي الكريم صلوات ربي عليه
عن محمد بن الحسين، عن الحسين بن محمد الاسدي، عن جعفر بن عبد الله العلوي، عن يحيى بن هاشم الغساني، عن محمد بن مروان، عن جوير بن سعد، عن الضحاك بن مزاحم قال: سمعت علي بن أبى طالب (عليه السلام) يقول: أتاني أبو بكر وعمر فقالا: لو أتيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فذكرت له فاطمة. قال: فأتيته فلما رآني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ضحك ثم قال: ما جاء بك يا أبا الحسن حاجتك ......... بحار الأنوار الجزء 43 صفحة 93 وقد ذكرها الأستاذ جعفر مرضى العاملي في موقعة الميزان تحت عنوان زفاف فاطمة عليها السلام
أنا لم أقل لك بأن النبي الكريم صلوات ربي عليه يكرهها حاشا ذلك ........ ولكن قلت لك بأن الزهراء رضي الله عنها كان لديها تحفظ بزواجها من الإمام علي رضي الله عنه وإلا لماذا دخل عليها أبوها صلوات ربي عليه وكانت تبكي فقال لها لم أجد أفضل منه حتى أزوجك إياه فدل ذلك على أن هنالك إعتراض من الزهراء رضي الله عنها والخلاف قد يقع ولكن هل يدل هذا على الكراهية هنا مكمن الفرس بارك الله فيك ....... أما الرواية موجوده في الكافي الجزء 5 صفحة 378 .......... والكافي أخي الفاضل غني عن التعريف فهو أصح كتاب عندكم وليس فيه رواية ضعيفة كما قال الأستاذ عبد الحميد المهاجر
الزوجة سواء كانت زوجها يحبها أكثر من غيرها فتبقى الغيرة بارك الله فيك ملاصقة لها فهذه الصفة جبلت بها النساء
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى الجزء 4 صفحة 487 عن قتلة الحسين رضي الله عنه :
( وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ؛ لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً )
وقال في منهاج السنة النبوية الجزء 4 صفحة 337 عن قتل الحسين رضي الله عنه :
( فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله )
وقال أيضاً في منهاج السنة النبوية الجزء 8 صفحة 95 عن الحسين رضي الله عنه :
(والحسين رضي الله عنه ولعن قاتله قتل مظلوماً شهيداً في خلافته )
وقال أيضاً منهاج السنة النبوية الجزء 4 صفحة 330 عن الحسن والحسين رضي الله عنهما :
( وأما مقتل الحسين رضي الله عنه فلا ريب أنه قتل مظلوما شهيدا كما قتل أشباهه من المظلومين الشهداء وقتل الحسين معصية لله ورسوله ممن قتله أو أعان على قتله أو رضى بذلك وهو مصيبة أصيب بها المسلمون من أهله وغير أهله وهو في حقه شهادة له ورفع حجة وعلو منزلة فإنه وأخاه سبقت لهما من الله السعادة التي لا تنال إلا بنوع من البلاء ولم يكن لهما من السوابق ما لأهل بيتهما فإنهما تربيا في حجر الإسلام في عز وأمان فمات هذا مسموما وهذا مقتولا لينالا بذلك منازل السعداء وعيش الشهداء )
النبي الكريم لكز عائشة أي دفعها بيده ولم أجد أنه لكز غيرها وكما قلت لك اللكز يختلف عن الضرب ........ أما قولك يدخل في آي خانه فأقول لك يدخل في خانة الضغط والغمز وهما معنيان لها
حدثنا محمد بن إبراهيم قثنا أبو مسعود قال نا معاوية بن عمرو قثنا محمد بن بشر عن عبيد الله بن عمر عن زيد بن اسلم عن أبيه قال لما بويع لأبي بكر بعد النبي صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير بن العوام يدخلان على فاطمة فيشاورانها فبلغ عمر فدخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله ما أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك وما أحد من الخلق بعد أبيك أحب إلينا منك وكلمها فدخل علي والزبير على فاطمة فقالت انصرفا راشدين فما رجعا إليها حتى بايعا ........ فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل الجزء 1 الصفحة 364 حديث رقم 532
حدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد ابن أسلم عن أبيه أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبى بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان فى أمرهم فبلغ ذلك عمر فدخل عليها عمر فقال يا بنت رسول الله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ولقد بلغنى أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغنى لأفعلن ولأفعلن ثم خرج وجاءوها فقالت لهم إن عمر قد جاءنى وحلف لئن عدتم ليفعلن وايم الله ليفين بها فانظروا فى أمركم ولا ترجعوا إلى فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبى بكر ...... الاستيعاب لإبن عبد البر الجزء 3 صفحة 975
لم ترد حضرتك على الرواية التي قال فيها الإمام الصادق رحمة الله على لسان رسول الله صلوات ربي عليه نحن معاشر الأنبياء لا نورث كل ما تركناه صدقة ووثق اللرواية العلامة المجلسي
طبعا هم يبتغون مرضاة رسول الله صلوات ربي عليه ويطلبون الأجر من الله تعالى وأما قولك قبول الهدية من رسول الله تعني قبولها من الله فالإجابة لا طبعا لأن الكافر قد يهدي الهدية لرسول الله صلوات ربي عليه ويقبلها النبي الكريم منه ولكن لا تنفع الكافر لكونه كافر ولا تزيده أجرا ولا تدل على أنه يبتغي مرضاة الله تعالى عكس المسلم
ليست سنه من سنن رسول الله صلوات ربي عليه

قلت لك أن إمرأة أهدت عسلا في يوم السيدة حفصة فشرب النبي الكريم مع حفصة وهذا دليل على أنه صلوات ربي عليه يقبل الهديه في غير بيت عائشة
وهل سر النبي ام لم يسر بالهدية
اقرات سؤالي جيدا اعلاه اذ سالتك وهل سر النبي ام لم يسر
وهذه هديه واحده هل تكررت ام لم تتكرر
حميد الغانم

يكون الذي يهدي للنبي الكريم كافر وهذا إحسان منه للنبي الأكرم صلوات ربي عليه
فهل وفقا لكلامك اعلاه
1- ان الكفار كان تحسن لرسول الله احسنا
2- ان احسان الكافر على المسلم جائز شرعا لا اشكال فيه
3- وهل الكفار كانت تعلم ايضا وحسب قولكم ان النبي يرتاح لواحده من نساءه اكثر من غيرها
حميد الغانم

وأما تحريهم للهدايا في يومها فهذه مسألة إجتهادية منهم لحبهم له صلوات ربي عليه ولإسعاده نظرا لعلمهم بأنه كان يحبها
هنا اشكالان يا صاحبي يا سلفي
1- هل عائشة احب لرسول الله من ابي بكر ام ابي بكر احب
وهل خصوصية عائشة انها زوجة النبي فهذه الخصوصية ايضا لدى اخريات ام انه كان يحبها بزعمك اكثر فهنا هل اهدى الصحابة حين يكون ابو بكر بجنب الرسول او عمر
حميد الغانم

ولماذا صحابي آخر فالرواية عن السيدة عائشة موجودة في كتبنا
لان عائشة امراة تخطئ وتصيب وتصيبها الغيرة وقد تكذب وخصوصا مع حادثة مثل اهداء الهداية من قبل الصحابة وقولها كان دلالة الاستمرارية هنا
واجب على الصحابة ان يروا الرواية
ولكن عدم رواياتهم يستوجب اشكالات شرعية كثيرة
لذا اذا كان عندك رواية عن صحابة اخرين هاتها
حميد الغانم

أهداء الهدايا في بيت عائشة أو في غيرها في سائر بيوت النبي الكريم صلوات ربي عليه مودة وإحسان له صلوات ربي عليه طالما أن المهدي مسلم أما الكافر فلا تنفعه هديته للنبي الكريم صلوات ربي عليه
احسنت اذ قلت مودة واحسان
ولكن هنا ايضا اشكال نضعه بين يديك
فان كانت مودة واحسان فهل ود الصحابة واحسنوا لال البيت الباقين مثلما تقول انت انها مودة واحسان ام فضلوا عائشة
وعصوا الله عز وجل اذ قال
لا اسئلكم عليه اجرا الا المودة في القربه
وثانيا لا تنسى اين الدليل من كتب اللغة العربية ان اهداء الهدية هو احسان
او مودة او مودة واحسان
حميد الغانم

عن محمد بن الحسين، عن الحسين بن محمد الاسدي، عن جعفر بن عبد الله العلوي، عن يحيى بن هاشم الغساني، عن محمد بن مروان، عن جوير بن سعد، عن الضحاك بن مزاحم قال: سمعت علي بن أبى طالب (عليه السلام) يقول: أتاني أبو بكر وعمر فقالا: لو أتيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فذكرت له فاطمة. قال: فأتيته فلما رآني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ضحك ثم قال: ما جاء بك يا أبا الحسن حاجتك ......... بحار الأنوار الجزء 43 صفحة 93 وقد ذكرها الأستاذ جعفر مرضى العاملي في موقعة الميزان تحت عنوان زفاف فاطمة عليها السلام
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
صحة السند وفقك الله ومن قبل الرواية من علمائنا الاعلام الحاليين
حميد الغانم