18/9/2013
* قضية اليوم يكتبها : أحمد البرى .. وساطة هيكل للمصالحة الوطنية

لم تتوقف المساعى لتحقيق المصالحة الوطنية بين جماعة الإخوان والتيارات السياسية ، والعودة الى صفوف المجتمع ، ، ، وأخرها ما كشفه الكاتب الصحفي عبد الله السناوي عن أنه كانت هناك مشاورات واتصالات بين جماعة الإخوان، والصحفى الكبير محمد حسنين هيكل للحوار، طلبوا خلالها وساطته لتحقيق المصالحة الوطنية،وقد طلب هيكل من بشر والدكتور عمرو دراج وياسر على المتحدث الرسمي السابق باسم رئاسة الجمهورية،اعتراف الجماعة بثورة "30 يونيو"،وأبدى بشر ودراج الاستعداد لذلك، إلا أنهم لا يمثلون الصوت الرئيسى داخل الجماعة، وسبق اجراء اتصالات بالأجهزة السيادية وبالقوات المسلحة بشكل مباشر وعبر عدد من الوسطاء لحل الأزمة السياسية الراهنة وإنجاز المصالحة الوطنية.
## والحقيقة أن الإخوان لن يعترفوا بثورة يونيو ولا بالاثار المترتبة عليها ، فقيادات الجماعة وراء القضبان يخضعون للتحقيقات فى الاتهامات المنسوبة اليهم ، كما أن شروطهم للحوار من المستحيل الاستجابة لها ، ولذلك لن تحقق اى وساطات النجاح ، وسوف تستمر الجماعة فى العمل السرى.
***
* مصر أحبطته.."بوابة الأهرام" تنفرد بكشف المخطط الإخوانى - الأمريكى لإحراج الرئيس منصور باجتماعات الأمم المتحدة

علمت "بوابة الأهرام" أن مصر نجحت في إفشال مخطط (إخواني– أمريكي) بنيويورك كان يستهدف الإحراج والإساءة لمصر خلال زيارة الرئيس عدلي منصور، التي كانت مقررة للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة وتم العدول عنها وتكليف وزير الخارجية برئاسة الوفد المصري.
وقال مصدر رفيع المستوى إن اللوبي الإخواني نجح في إقناع الأمريكيين بأنه في أثناء تواجد الرئيس منصور في قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة وقبيل إلقائه كلمة مصر يقوم مندوب لإحدى الدول التابعة التي تدور في الفلك الأمريكي بالاعتراض على أن يلقى الرئيس منصور كلمته، زاعما أنه رئيس غير شرعي وجاء بانقلاب.
وحسب تفاصيل المخطط التي تنفرد "بوابة الأهرام" بنشرها، فقد كان من المفترض بعد اعتراض هذا المندوب على كلمة الرئيس منصور أن يتم طرح الأمر للتصويت، فإما أن يكون التصويت بلا فيتم منع الرئيس من الكلمة، مما يعد إهانة لمصر وللرئيس، أو أن تتم الموافقة على أن يلقى كلمته ولكن بأغلبية بسيطة ليكون الأمر في تلك الحالة بمثابة إحراج وإساءة أيضا.
وقال المصدر إن مصر فطنت لهذه المؤامرة، ولذلك كان القرار بعدم ذهاب الرئيس بنفسه إلى نيويورك، وتكليف وزير الخارجية برئاسة وفد مصر بالأمم المتحدة.
وأوضح المصدر أنه كان من بين مخططات اللوبي (الأمريكي- الإخواني) أيضا تنظيم مظاهرات أمام مقر الأمم المتحدة اعتراضا على زيارة الرئيس منصور والزعم بأن ما جرى في مصر انقلاب.
وكشف المصدر أن هناك 3 شركات أمريكية تعمل في مجال العلاقات العامة (لوبي) جندها الإخوان في الولايات المتحدة الأمريكية لصالح تشويه صورة النظام الحالي في مصر والترويج لجماعة الإخوان.
***
* صحيفة روسية: ثورات "الربيع العربى" انتهت إلى ثورات مضادة ذات صبغة طائفية.. بقيادة أمريكية غربية

رأت صحيفة "برافدا" الروسية أن النزاع الطائفي الأعمى بات ظاهرة يتسم بها الشارع العربي مؤخرا، قائلة إن ثورات "الربيع العربي" انتهت إلى ثورات مضادة ذات صبغة طائفية.
وأشارت - في تعليق على موقعها الإلكتروني الأربعاء- إلى أن إعلاميي الغرب عندما اختاروا اسم "الربيع العربي" أرادوا به تشبيه ما يحدث في العالم العربي بما يشهده فصل الربيع من ولادة جديدة للطبيعة أملا في تغيير حالة الركود السياسي والاجتماعي والاقتصادي التي أظلت العالم العربي على مدى عقود. ولكن لسوء الحظ، على حد قول الصحيفة الروسية، تحول الحلم بموسم الربيع إلى موسم للاقتتال والتدمير والخراب على أيدي جحافل الثورة المضادة المدعومة ماديا ولوجستيا وعسكريا وسياسيا من قبل أكثر الأنظمة العربية تحفظا في شبه الجزيرة العربية وحلفائهم من القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة.
ورصدت الصحيفة كيف جرف إعصار هذا النزاع الطائفي في طريقه ما تمتلكه البلاد التي نزل بها من كنوز ثقافية ومقدرات تراثية, وكيف استباح ساحات دور العبادة والأماكن المقدسة في تلك البلاد, والأهم من ذلك ما تركه من أثر مدمر في نفوس المسلمين والمسيحيين العرب وقد رأوا أماكن عبادتهم الآمنة تتعرض للتدنيس والنهب والتفجير وتتحول إلى مصائد للقتل ومتاحف للدمار على أيدي متطرفين من أي دين.
وأشارت "برافدا" إلى أن سابقة تدمير دور العبادة الإقليمية الوحيدة التي كانت بهذا القدر كانت على أيدي الإسرائيليين الذين دمروا نحو ألف مسجد منذ أعلنوا قيام دولتهم عام 1948.
ورجحت الصحيفة الروسية أن يكون سبب غض الطرف الغربي عن ظاهرة تدمير دور العبادة التي صاحبت الثورات العربية هو أنهم غضوا الطرف من قبل عن الجرائم الإسرائيلية بحق دور العبادة.
وقالت الصحيفة الروسية إن أغلب الظن أن يعتبر قادة حركة "أمناء جبل الهيكل وأرض إسرائيل" المتشددون إقبال المسلمين على تدمير دور عبادتهم بأيديهم بمثابة مبرر كاف لتنفيذ تهديداتهم المعلنة بإقامة "الهيكل الثالث" على أنقاض المسجد الأقصى, ثالث الأماكن الأكثر قداسة عند المسلمين.
وقرنت الصحيفة بين ظاهرة تدمير دور العبادة وظاهرة "الربيع العربي" معتبرة الأولى جزءا لا يتجزأ من الثانية التي أطاحت برئيسين اثنين في مصر وثلاثة آخرين في كل من تونس واليمن وليبيا, بينما تم احتواؤها بنجاح في ممالك مثل المغرب والأردن.
ورأت "برافدا" أن ظاهرة تدمير دور العبادة هذه لم يعرفها العالم العربي إلا بعد اجتياح العراق واحتلاله بقيادة أمريكية قبل عشر سنوات وأنها تفاقمت مع الحملة الأمريكية لتغيير النظام في سوريا.
وقالت إن ذلك يمكن ترجمته فقط بأن هذه الظاهرة إنما كانت نتيجة سياسة محسوبة ومخطط لها مسبقا, وهي سياسة "فرق تسد" في العالم العربي.
***
* من يقول ان كمب ديفيد كانت سيئة لمصر؟

في الذكرى الـ 34 لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر والكيان الاسرائيلي طالبت شخصيات سياسية مصرية بتعديلها، مشددين على ضرورة استثمار الوضع الأمني في المنطقة لبسط الأمن ومحاربة الارهاب في سيناء. وفيما القت الاتفاقية بظلالها على حاضر مصر وحاضرها ومستقبلها ، بين القبول والتحفظ والرفض مرت هذه السنوات ، حيث طالب قياديو الاحزاب السياسية باعادة تقويم كامب ديفيد مع ضرورة تفعيل احد بنودها فى اتخاذ كافة الاجراءات الامنية دون الرجوع الى الاتفاقية في حال حدوث ما يهدد امن مصر الداخلي.
وقال نبيل عتريس القيادى بحزب التجمع المصري لقناة العالم الاخبارية الثلاثاء: هناك طلب ملح هو موجود اصلا من بنود كمب ديفيد باتخاذ الاجراءات اللازمة عند الحاجة الملحة للدفاع عن الامن الداخلي دون الرجوع للاتفاقية.
واضاف عتريس: الان المصريون هم بحاجة بالفعل لتفعيل هذه النقطة بشكل اساسي والرجوع والعودة لمائدة المفاوضات حول كمب ديفيد برمتها.
وما يحدث فى سيناء الان من عمليات عسكرية بمحاربة معاقل الارهاب بحسب تصريحات القيادة العسكرية ، امور يجب استثمارها لجعل اتفاقية كامب ديفيد اكثر ايجابية.
هكذا رأت قيادات شعبية والتي اكدت ان نظرة المصريين ستختلف تجاه كامب ديفيد بعد تجاوز المحنة التي تمر بها البلاد.
وقال محمد برغش وكيل مؤسسي حزب مصر الخضراء ( الفلاحين) لقناة العالم الاخبارية: لابد من متغير على الارض لتكون هذه الاتفاقية اكثر ايجابية تسمح بتواجد بعدد وكم آليات يحفظ امن مصر، مؤكدا ان المصريين سيكون لهم رأي بما يحفظ كرامتهم وامنهم.
ميدانيا يترقب المصريون استقرار الاوضاع السياسية لمطالبة القيادة السياسية الرسمية بعد تسميتها باتخاذ قرارات جادة حيال اتفاقية كامب ديفيد.
* قضية اليوم يكتبها : أحمد البرى .. وساطة هيكل للمصالحة الوطنية

لم تتوقف المساعى لتحقيق المصالحة الوطنية بين جماعة الإخوان والتيارات السياسية ، والعودة الى صفوف المجتمع ، ، ، وأخرها ما كشفه الكاتب الصحفي عبد الله السناوي عن أنه كانت هناك مشاورات واتصالات بين جماعة الإخوان، والصحفى الكبير محمد حسنين هيكل للحوار، طلبوا خلالها وساطته لتحقيق المصالحة الوطنية،وقد طلب هيكل من بشر والدكتور عمرو دراج وياسر على المتحدث الرسمي السابق باسم رئاسة الجمهورية،اعتراف الجماعة بثورة "30 يونيو"،وأبدى بشر ودراج الاستعداد لذلك، إلا أنهم لا يمثلون الصوت الرئيسى داخل الجماعة، وسبق اجراء اتصالات بالأجهزة السيادية وبالقوات المسلحة بشكل مباشر وعبر عدد من الوسطاء لحل الأزمة السياسية الراهنة وإنجاز المصالحة الوطنية.
## والحقيقة أن الإخوان لن يعترفوا بثورة يونيو ولا بالاثار المترتبة عليها ، فقيادات الجماعة وراء القضبان يخضعون للتحقيقات فى الاتهامات المنسوبة اليهم ، كما أن شروطهم للحوار من المستحيل الاستجابة لها ، ولذلك لن تحقق اى وساطات النجاح ، وسوف تستمر الجماعة فى العمل السرى.
***
* مصر أحبطته.."بوابة الأهرام" تنفرد بكشف المخطط الإخوانى - الأمريكى لإحراج الرئيس منصور باجتماعات الأمم المتحدة

علمت "بوابة الأهرام" أن مصر نجحت في إفشال مخطط (إخواني– أمريكي) بنيويورك كان يستهدف الإحراج والإساءة لمصر خلال زيارة الرئيس عدلي منصور، التي كانت مقررة للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة وتم العدول عنها وتكليف وزير الخارجية برئاسة الوفد المصري.
وقال مصدر رفيع المستوى إن اللوبي الإخواني نجح في إقناع الأمريكيين بأنه في أثناء تواجد الرئيس منصور في قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة وقبيل إلقائه كلمة مصر يقوم مندوب لإحدى الدول التابعة التي تدور في الفلك الأمريكي بالاعتراض على أن يلقى الرئيس منصور كلمته، زاعما أنه رئيس غير شرعي وجاء بانقلاب.
وحسب تفاصيل المخطط التي تنفرد "بوابة الأهرام" بنشرها، فقد كان من المفترض بعد اعتراض هذا المندوب على كلمة الرئيس منصور أن يتم طرح الأمر للتصويت، فإما أن يكون التصويت بلا فيتم منع الرئيس من الكلمة، مما يعد إهانة لمصر وللرئيس، أو أن تتم الموافقة على أن يلقى كلمته ولكن بأغلبية بسيطة ليكون الأمر في تلك الحالة بمثابة إحراج وإساءة أيضا.
وقال المصدر إن مصر فطنت لهذه المؤامرة، ولذلك كان القرار بعدم ذهاب الرئيس بنفسه إلى نيويورك، وتكليف وزير الخارجية برئاسة وفد مصر بالأمم المتحدة.
وأوضح المصدر أنه كان من بين مخططات اللوبي (الأمريكي- الإخواني) أيضا تنظيم مظاهرات أمام مقر الأمم المتحدة اعتراضا على زيارة الرئيس منصور والزعم بأن ما جرى في مصر انقلاب.
وكشف المصدر أن هناك 3 شركات أمريكية تعمل في مجال العلاقات العامة (لوبي) جندها الإخوان في الولايات المتحدة الأمريكية لصالح تشويه صورة النظام الحالي في مصر والترويج لجماعة الإخوان.
***
* صحيفة روسية: ثورات "الربيع العربى" انتهت إلى ثورات مضادة ذات صبغة طائفية.. بقيادة أمريكية غربية

رأت صحيفة "برافدا" الروسية أن النزاع الطائفي الأعمى بات ظاهرة يتسم بها الشارع العربي مؤخرا، قائلة إن ثورات "الربيع العربي" انتهت إلى ثورات مضادة ذات صبغة طائفية.
وأشارت - في تعليق على موقعها الإلكتروني الأربعاء- إلى أن إعلاميي الغرب عندما اختاروا اسم "الربيع العربي" أرادوا به تشبيه ما يحدث في العالم العربي بما يشهده فصل الربيع من ولادة جديدة للطبيعة أملا في تغيير حالة الركود السياسي والاجتماعي والاقتصادي التي أظلت العالم العربي على مدى عقود. ولكن لسوء الحظ، على حد قول الصحيفة الروسية، تحول الحلم بموسم الربيع إلى موسم للاقتتال والتدمير والخراب على أيدي جحافل الثورة المضادة المدعومة ماديا ولوجستيا وعسكريا وسياسيا من قبل أكثر الأنظمة العربية تحفظا في شبه الجزيرة العربية وحلفائهم من القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة.
ورصدت الصحيفة كيف جرف إعصار هذا النزاع الطائفي في طريقه ما تمتلكه البلاد التي نزل بها من كنوز ثقافية ومقدرات تراثية, وكيف استباح ساحات دور العبادة والأماكن المقدسة في تلك البلاد, والأهم من ذلك ما تركه من أثر مدمر في نفوس المسلمين والمسيحيين العرب وقد رأوا أماكن عبادتهم الآمنة تتعرض للتدنيس والنهب والتفجير وتتحول إلى مصائد للقتل ومتاحف للدمار على أيدي متطرفين من أي دين.
وأشارت "برافدا" إلى أن سابقة تدمير دور العبادة الإقليمية الوحيدة التي كانت بهذا القدر كانت على أيدي الإسرائيليين الذين دمروا نحو ألف مسجد منذ أعلنوا قيام دولتهم عام 1948.
ورجحت الصحيفة الروسية أن يكون سبب غض الطرف الغربي عن ظاهرة تدمير دور العبادة التي صاحبت الثورات العربية هو أنهم غضوا الطرف من قبل عن الجرائم الإسرائيلية بحق دور العبادة.
وقالت الصحيفة الروسية إن أغلب الظن أن يعتبر قادة حركة "أمناء جبل الهيكل وأرض إسرائيل" المتشددون إقبال المسلمين على تدمير دور عبادتهم بأيديهم بمثابة مبرر كاف لتنفيذ تهديداتهم المعلنة بإقامة "الهيكل الثالث" على أنقاض المسجد الأقصى, ثالث الأماكن الأكثر قداسة عند المسلمين.
وقرنت الصحيفة بين ظاهرة تدمير دور العبادة وظاهرة "الربيع العربي" معتبرة الأولى جزءا لا يتجزأ من الثانية التي أطاحت برئيسين اثنين في مصر وثلاثة آخرين في كل من تونس واليمن وليبيا, بينما تم احتواؤها بنجاح في ممالك مثل المغرب والأردن.
ورأت "برافدا" أن ظاهرة تدمير دور العبادة هذه لم يعرفها العالم العربي إلا بعد اجتياح العراق واحتلاله بقيادة أمريكية قبل عشر سنوات وأنها تفاقمت مع الحملة الأمريكية لتغيير النظام في سوريا.
وقالت إن ذلك يمكن ترجمته فقط بأن هذه الظاهرة إنما كانت نتيجة سياسة محسوبة ومخطط لها مسبقا, وهي سياسة "فرق تسد" في العالم العربي.
***
* من يقول ان كمب ديفيد كانت سيئة لمصر؟

في الذكرى الـ 34 لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر والكيان الاسرائيلي طالبت شخصيات سياسية مصرية بتعديلها، مشددين على ضرورة استثمار الوضع الأمني في المنطقة لبسط الأمن ومحاربة الارهاب في سيناء. وفيما القت الاتفاقية بظلالها على حاضر مصر وحاضرها ومستقبلها ، بين القبول والتحفظ والرفض مرت هذه السنوات ، حيث طالب قياديو الاحزاب السياسية باعادة تقويم كامب ديفيد مع ضرورة تفعيل احد بنودها فى اتخاذ كافة الاجراءات الامنية دون الرجوع الى الاتفاقية في حال حدوث ما يهدد امن مصر الداخلي.
وقال نبيل عتريس القيادى بحزب التجمع المصري لقناة العالم الاخبارية الثلاثاء: هناك طلب ملح هو موجود اصلا من بنود كمب ديفيد باتخاذ الاجراءات اللازمة عند الحاجة الملحة للدفاع عن الامن الداخلي دون الرجوع للاتفاقية.
واضاف عتريس: الان المصريون هم بحاجة بالفعل لتفعيل هذه النقطة بشكل اساسي والرجوع والعودة لمائدة المفاوضات حول كمب ديفيد برمتها.
وما يحدث فى سيناء الان من عمليات عسكرية بمحاربة معاقل الارهاب بحسب تصريحات القيادة العسكرية ، امور يجب استثمارها لجعل اتفاقية كامب ديفيد اكثر ايجابية.
هكذا رأت قيادات شعبية والتي اكدت ان نظرة المصريين ستختلف تجاه كامب ديفيد بعد تجاوز المحنة التي تمر بها البلاد.
وقال محمد برغش وكيل مؤسسي حزب مصر الخضراء ( الفلاحين) لقناة العالم الاخبارية: لابد من متغير على الارض لتكون هذه الاتفاقية اكثر ايجابية تسمح بتواجد بعدد وكم آليات يحفظ امن مصر، مؤكدا ان المصريين سيكون لهم رأي بما يحفظ كرامتهم وامنهم.
ميدانيا يترقب المصريون استقرار الاوضاع السياسية لمطالبة القيادة السياسية الرسمية بعد تسميتها باتخاذ قرارات جادة حيال اتفاقية كامب ديفيد.
تعليق