إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ولماذا لم يدافع عنها ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
    عزيزي تقول حضرتك بأن الإمام علي حينما صرع عمر فصرعه له بأمر من الله تعالى في حين أنك قلت من قبل بأن النبي الكريم عندكم أمره بالصبر وبعدم قتالهم حتى إكتمال العده المطلوبة فكيف نوفق عزيزي بين هاذين التناقضين ؟؟ ......... هل الإمام علي مأمور من الله تعالى بصرع عمر في حين أنه مأمور من النبي الكريم بالصبر ؟؟ ........ ثم يا عزيزي مع إحترامي وتقديري لك تقول بأن الإمام علي صرع عمر حتى الأجيال القادمة من بعدهم تعرف بأن الإمام لم يسكت وإنما دافع فأقول لك عزيزي وهل تسمي فعل الإمام علي رضي الله عنه عندكم دفاع ؟؟ ........ الدفاع يكون بإستخدام الوسائل المتوفرة لدى كل من يدافع عن نفسة وعرضة وإلا لماذا قال النبي الكريم صلوات ربي عليه عن المستضعف من مات دون عرضه فهو شهيد !!! ........ ثم عزيزي أنا أتعجب هل يعقل أن النبي الكريم صلوات ربي عليه الذي قال عن الزهراء رضي الله عنها فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها هل يعقل أن يحثه النبي الكريم على عدم الدفاع عن إبنته وبضعته الطاهرة حال تعرضها للإعتداء علما بأن الإمام علي عندكم دائما بموقف القوه نظرا لوجود الولاية التكوينية معه إينما حل وإرتحل بعكس الآخرين ؟؟ ........... أما الروايات التي كنت أقصدها فهي الروايات التي ذكرتها في النقطه الأولى راجعها بارك الله فيك .......... ثم عزيزي هل أفهم من كلامك بأن الرواية رواية صحيحة والتي تقول بأن الزهراء قد أعطاها أبي بكر الوثيقة الخاصة بأرض فدك وحين خروجها من مجلسة لقيها عمر في الطريق وأخذه منها الوثيقة حينما رفضت أن تعطيه إياه ومزقها وضرب بطنها وأسقط جنينها ؟؟ ...........

    عجيب هذه الطريقة من اللف والدوران
    فأنا قلت أنه موصى من قبل رسول الله بالصبر عن الحرب في حال لم يكتمل العدد وموصى من قبل رسول الله يعني موصى من قبل الله
    وأما أنه صرع عمر على الأرض فقضيتها لا تدخل ضمن ما يسمى نطاق الحرب لأنه لو قتل هنا أمير المؤمنين عليه السلام عمر فسيكون قد نقض الوصية لأن مقتل عمر سيفتح باب الحرب وأما صرعه على الأرض لرد إعتباره بحيث لا يؤدي ذلك إلى فتح باب الحرب كما يؤدي دور الدفاع عن بيته فهذا يدخل ضمن المسموح لهبل والمأمور به من الله ورسوله فانتبه ولا تغلبني معك
    وأما الروايات في النقطة الأولى أتمنى ان تضعها
    وفيما يختص بالوثيقة فلها قصة أخرى ومؤداها إلى مدى تلاعب الشيخين في قضية فدك فواحد يشد والثاني يرخي وتارة يشدان والهدف هو التلاعب بأهل الحق في لعبة دنيئة جداً

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
      يا عزيزي يا غالي نحن عرب ونفهم الكلام العربي فحينما يقول النبي الكريم لعلي رضي الله عنه بما معناه أصبر يا علي فيما سيحل بك وبأهلك ولا تقوم بالثورة دفاعا عن نفسك وأهلك إلا بتوفر العدة المطلوبة ثم يقوم الإمام علي ويضرب عمر ويهم بقتله !!! ........ أليس هذا تناقض ؟؟ ....... أليس فعل الإمام علي رضي الله عنه تعد مخالفة لوصية النبي الكريم صلوات ربي عليه ؟؟ ......... وقولك عزيزي بأن الإمام مأمور بعدم القيام بحربهم وليس مأمور بعدم صرع عمر طيب عزيزي لو كان الإمام ليس بمأمور بعدم صرع عمر فلماذا لم يكمل الإمام علي ويقوم بالدفاع عن نفسة وعن عرضه ويصرع كل من كان حوله من القوم الذين قاموا بالإعتداء عليه وعلى زوجته طالما أن الصرع والدفاع لم تدخل في الوصية النبوية المستثناه منها ؟؟ .......... ثم عزيزي الرواية التي تقول حضرتك عنها بأنها كانتا تتجسسان على النبي الكريم فأقول لك عزيزي أمامك خياررين : إما أن تقول بان النبي الكريم عندك كان يعلم الغيب ويعلم بأنهما كانتا تتجسسان عليه ومع ذلك لم يكتم النبي الكريم كلامه مع الإمام علي لكونهما تتجسسان عليهما بل أطلق العنان وواصل الكلام في المسألة تلك ........... وإما أنك تقول بأن النبي الكريم لا يعلم الغيب فأخذتا منه صلوات ربي عليه هذه التفاصيل وأخبرتا أبويهما به ؟؟ ........... ثم عزيزي قولك بأن الأمة إنقلبت بعد وفاة النبي الكريم صلوات ربي عليه والعجيب الغريب أن الأمة المرتده كلها بايعت أبي بكر مع أنه لم يكن أصلا من كبار قبائل قريش العريقة !!!! ......... بل أكمل الإمام علي رضي الله عنه المسيرة وبايع أبي بكر ومدحه وأثنى عليه فيالها عزيزي من تناقضات يبدو أنها لن تنتهي أبدا
      اللهم صل على محمد وآل محمد الطبين الطاهرين واللعنة الدئمة على من ظلمهم من الأولين والأخرين
      يا عزيزي يا سلفي يا عمري يا آموي
      أنا مشغول ولكن كما يقال ما لا يدر كله لا يترك جله
      عزيزي
      أحب أجيب على الفرع الأخير وهو أن أغلب الصحابة أرتدوا وأنقلبوا على أعقابهم
      أقول من يقول أن الصحابة يساقون الى جهنم هو شيخك البخاري حيث قال أنهم لا ينجوا منهم إلا هم كمل النعم
      وأعتقد عدد هم النعم قليل جداً يمكن لا يتجاوز عدد الأصابع

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
        يا عزيزي كيف تكون بيعته لأبي بكر وعمر بقوة السلاح والسيف في حين أنه مدحهما وأطاعهما في الله تعالى وهذا عزيزي موجود في كتبكم ؟؟ .......... ثم يا عزيزي حينما سألتك هل الأمة رضخت لأبي بكر أجبتني وقلت بأن البعض منهم من رفض الرضوخ لحكمة إلتزاما منه بمباديء الإسلام والبقية مقصرون فأنا أقول لك عزيزي فإن كان البقية مقصرون أو بالأحرى غير مكترثون بالأمر فلماذا كفرتموهم كلهم مع أن التكفير يكون للجاحد منهم ؟؟ ......... ثم عزيزي ذكرت حضرتك رواية عن الديلمي لربما في كتابة إرشاد القلوب فهل لو تفضلت بارك الله فيك وتذكر لي الإسناد ومن أي صفحة مذكور في كتابه ؟؟
        دعك من الإنشاءات وهات الحديث حتى نرى مدى صحته
        والجملة الثانية أنا لم أقلها
        والثالثة لم أقلها فهل أنت صاحي وأنت تكتب
        فقلت لك مراراً حاورني بما أقوله ولا تحاورني بما تظنه
        وأرى أنك خرجت عن أصل الموضوع فالآن تريد أن تعرف البيضة مين باضها
        يعني تريد أن تعرف كل التاريخ وكل الإشكالات في هذا الموضوع
        وأنا لم أكفر أحداً بل قلت أنه من لم يلتزم بمبادئ الإسلام وأركانه مع عدم إنكاره لها مقصِّر وليس كافر وهؤلاء كانوا نسبتهم قليلة وأما من إلتزم بمبادئ الإسلام وأركانه وعمل بها فهم الأقل
        وأما رواية إرشاد القلوب أو غيرها فلسنا نحتاج إلى سند في حال صح المتن ولم يكن هناك ما يناقضه في كتاب الله أو في سنة نبيه فلذلك لن يفيدك السند في هكذا قضية
        مع العلم أن هناك روايات في غير ذلك الكتاب على نفس السياق

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
          هل أفهم من كلامك بأن سند رواية كسر الضلع صحيحه وأن الرواة كلهم ثقات ؟؟ ......... فإن كان كذلك ممكن تتفضل حضرتك وتذكر لنا سند رواية كسر الضلع وتأتي لي حضرتك بأقوال علماء الرجال لديك في شأن الرواة الساقطين في سند الرواية ؟؟

          دعك من رجالي ورجالك وحاورني بما أدين لا بما تريدني أنت أن أدين به فهل سليم بن قيس الهلالي ثقة أقول لك نعم وهل أبان ثقة أقول لك نعم وهل سلمان الفارسي ثقة أقول لك نعم إذن ما حاجة لي أن تعيدني إلى العصر الحجري في التعاطي بروايات يجتمع عليها هؤلاء الثلاثة وخاصة أن السند موصول والمتن لا غبار عليه

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
            سبحان الله !!!! ............ ألم تقل حضرتك بأن نهج البلاغة ليس كله صحيح وعللت حضرتك بسبب عدم وجود أسانيد لرواياته ؟؟ .......... طيب كيف أعرف بأن رواية ما أو خطبة هي صحيحة صادرة عن الإمام علي رضي الله عنه ؟؟ ......... ثم يا عزيزي لم تجب على سؤالي وهو : هل صحة المتن لروايه أو لخطبه ما ضعيفة الإسناد دل ذلك على أنها صادرة من المعصوم طبعا هذا فضلا عن رواية لا سند لها أساسا ؟؟ ......... وأما قولك عزيزي بأن ما أتيت أنا به تعتبرة حضرتك (( خرابيط )) فهذا الكلام عزيزي لا يجوز أن يصدر منك لأن كل ما قلته أنا في مدح الإمام علي رضي الله عنه للشيخين رضي الله عنهما موجود في كتبك والمصادر كلها عندي

            عمي إذا أنت فاضي وما في شيء وراك فأنا ورائي عيال ولست فاضي للتسلية واللعب
            فمتى أنا قلت أن كتاب نهج البلاغة غير صحيح لأنه خالٍ من السند
            وأما قولي أن ليس كله صحيح فنعم وليس لأجل السند بل لأجل المتن فإن صح بعضه فهذا لا يعني أنه صحيح كله ونعيد صحة الرواية للمتن أولاً فإن كان متنها سليم ولا يخالف الكتاب والسنة والعقيد
            ة الحقة فلا يُلتفت حينها للسند وقد يسمى في الشرع تسامحاً في أدلة السنن وأما الروايات المادحة لشيخكما فضعها لنرى صحتها

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
              يا عزيزي يا غالي نحن عرب ونفهم الكلام العربي فحينما يقول النبي الكريم لعلي رضي الله عنه بما معناه أصبر يا علي فيما سيحل بك وبأهلك ولا تقوم بالثورة دفاعا عن نفسك وأهلك إلا بتوفر العدة المطلوبة ثم يقوم الإمام علي ويضرب عمر ويهم بقتله !!! ........ أليس هذا تناقض ؟؟ ....... أليس فعل الإمام علي رضي الله عنه تعد مخالفة لوصية النبي الكريم صلوات ربي عليه ؟؟ ......... وقولك عزيزي بأن الإمام مأمور بعدم القيام بحربهم وليس مأمور بعدم صرع عمر طيب عزيزي لو كان الإمام ليس بمأمور بعدم صرع عمر فلماذا لم يكمل الإمام علي ويقوم بالدفاع عن نفسة وعن عرضه ويصرع كل من كان حوله من القوم الذين قاموا بالإعتداء عليه وعلى زوجته طالما أن الصرع والدفاع لم تدخل في الوصية النبوية المستثناه منها ؟؟ .......... ثم عزيزي الرواية التي تقول حضرتك عنها بأنها كانتا تتجسسان على النبي الكريم فأقول لك عزيزي أمامك خياررين : إما أن تقول بان النبي الكريم عندك كان يعلم الغيب ويعلم بأنهما كانتا تتجسسان عليه ومع ذلك لم يكتم النبي الكريم كلامه مع الإمام علي لكونهما تتجسسان عليهما بل أطلق العنان وواصل الكلام في المسألة تلك ........... وإما أنك تقول بأن النبي الكريم لا يعلم الغيب فأخذتا منه صلوات ربي عليه هذه التفاصيل وأخبرتا أبويهما به ؟؟ ........... ثم عزيزي قولك بأن الأمة إنقلبت بعد وفاة النبي الكريم صلوات ربي عليه والعجيب الغريب أن الأمة المرتده كلها بايعت أبي بكر مع أنه لم يكن أصلا من كبار قبائل قريش العريقة !!!! ......... بل أكمل الإمام علي رضي الله عنه المسيرة وبايع أبي بكر ومدحه وأثنى عليه فيالها عزيزي من تناقضات يبدو أنها لن تنتهي أبدا
              ما المشكلة منكم انتم ايها العرب
              أنا جوابي كان واضح فالحرب قيامها لا ينوط بصراع فردي بل طلبك ان امير
              المؤمنين لماذا لم يصارعهم كلهم فهذه عملية إستغباء لنفسك لأن القضية مع عمر رأس الفتنة تختلف عن قضية مصارعته للآخرين بحيث لا تؤدي الى الحرب وأما صراعه مع الآخرين فمؤداها إلى الحرب والمسألة قد إتخذت الطابع الشخصي بين أمير المؤمنين وبين عمر لهجومه واعتدائه على الزهراء وبيتها بل لتدبيره لتلك الفتنة وهذا ما لم يستطع الآخرون أن يعتبروه حرباً لأن همهم هو أخذ أمير المؤمنين للمبايعة بالقوة بغض النظر عن ردة فعله لما حصل بينه وبين عمر نتيجة رد فعلي لا يؤدي هذا الرد إلى أن تقوم الحرب لأجله طالما تنتهي القضية على الغاية التي قدموا لأجلها
              وأما أن زوجتيّ النبي كانتا تتجسسان فلماذا الإستغراب فهذه زوجة لوط كانت تتجسس على زوجه
              ا وعبَّر عنها القرآن بالخائنة فطالما نبي الله لوط كان يعلم وكان يعرف أنها سوف تدل قومه الشاذين على ضيوفه فلماذا لم يوقفها عند حدها فهنا طبعاً يريد الله عز وجل أن يترك الأمور تسير بمجراها الطبيعي

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
                طيب عزيزي قل لي بارك الله فيك ما هي العدة التي كانت مطلوبة للإمام الحسين رضي الله عنه حتى يخرج لقتال الظالمين هذا أولا ؟؟ ............ ثانيا أنا أوافقك الرأي بأن الإمام الحسين رضي الله مات سعيدا شهيدا وأن مدرستة باقية إلى الآن ولكن عزيزي فلنكن واقعيين ونسمي الأمور بمسمياتها فكون الإمام الحسين رضي الله عنه إنتصر معنويا وهذا أنا متفق معك فيه تماما إلا أن هذا لا ينفي بأنه رضي الله عنه قد خسر المعركة وقتل من أقاربة كمسلم بن عقيل رضي الله عنه وكذلك بعض إخوته الشهداء وأبنائة كأبي بكر وعمر بن الحسين وغيرهم وكذلك من أبناء الحسن رضي الله عنهم فهذا واقع وكتب التاريخ والسير ذكرت ذلك ومع ذلك أنا أتفق معك تماما بأنه رضي الله عنه إنتصر معنوايا تماما مثلما إنتصر أبي بكر في حربةللمرتدين ومانعي الزكاه إنتصارا معنويا وميدانيا


                قياس باطل ووضع أسماء ليست لأبناء الإمام الحسين كأبو بكر وعمر فهذا كمن يضع السم في العسل وهذا تحريف واضح تهدف منه لفت الإنتباه الى مسألة بعيدة عن حوارنا فلا تلعب معي هذه الألعاب ولا أجد أيضاً أي علاقة بين حروب الردة وبين ما طرحناه في مسألة العدد فهل هذا نعتبره إفلاس منك
                وأما العدد في موضوع الإمام الحسين فهو ليس ذو أهمية لأن المسألة كانت مسألة إحياء الدين بوجود العدد أم عدمه وذلك لأن الدين إنطمس نهائياً في عهد يزيد وكان لا بد من إعادة إحياء الدين بتلك الشهادة سواء توفر العدد أم لا

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
                  عزيزي أنا لم أقل أنك قلت ذلك !!! ............ أنا أتكلم عن بعض علمائك الذين يقولون بأن الإمام علي رضي الله عنه أراد الحفاظ على بيضة الإسلام وربما ظننت حضرتك بأني أتقول عليك .......... ثم عزيزي كيف سكت عن حق من حقوق الله تعالى والله تعالى في آيات كثيرة أمر بالدعوة إلى دينة سواء كان النب الكريم صبلوات ربي عليه أو الصحابة الكرام رضي الله عنهم وإلا قل لي عزيزي لماذا كان النبي الكريم صلوات ربي عليه يجهز الجيوش ويحث أصحابة على قتال المشركين ؟؟ ......... أليس غرضه صلوات ربي عليه من ذلك هي رفع لواء التوحيد ومحق لواء الشرك وأهله فكيف الإمام عري رضي الله عنه يسكت عن حق من حقوق الله تعالى ؟؟ .......... أما قولي عنك بأنك قلت عن الصحابة بأنهم مسلمين مرتدين فهذا في معرض قولك عن بعض الصحابة الذين كانوا لم يلتزموا بالإسلام الصحيح بأنهم مسلمين وهذا عزيزي تناقض إذ أنكم أصلا تحكمون على ثلاثة وفي رواية أخرى سبعة فقط من الصحابة بأنهم هم من بقوا على الجادة في حين أن البقية إرتدوا وكفروا فبهذا تكون حضرتك حكمت على البعض منهم بالإسلام مع أنهم مرتدين إلا إذا كنت تقصد حضرتك بالإسلام الظاهري فهذا شيء آخر ......... ثم عزيزي ضربك للصحابة بالمثال على المسلمين في وقتنا الحاضر وعدم تكفيرك أي للمسلمين في وقتنا الحاضر هل أفهم منه أنك أردت من ضرب المثال أن تثبت عدم تكفيرك للصحابة بشكل عام بعد وفاة النبي الكريم صلوات ربي عليه ؟؟ ........ فإن قلت حضرتك لا فالماذا إذن ذكرت المثال لي بارك الله فيك وماذا كنت تريد حضرتك من ذكرك للمثال ؟؟
                  السكوت هو بإذن من الله تعالى لمصلحة يراها الله فالسكوت لا يعني التنازل وهذه قصص الأنبياء مليئة ومستفيضة في كثير ممن سكت منهم لعدم تهيؤ القدرة بشكل طبيعي على التغيير فيكون السكوت هو نوع من الهدنة الإضطرارية ولا يعني التنازل فرغم أن المشركين كانوا يؤذون النبي وأصحابه وعذبوهم بل قد قتلوا أمامهم سمية وياسر وكانوا يرمون على النبي الحجارة والقمامة وكان المسلمون يلجون حينها على النبي للمبادرة بالحرب بينما النبي كان يأمرهم بأمر الله بالصبر والصمت والهدوء إلى أن أذن الله لهم فالمسألة هي ما يراه الله من مصلحة لدينه
                  وأما الصحابة المقصرون فلا يتعدوا الألف أو أقل بكثير وأما الغير مقصرون والمؤمنون يتراوحون بين الأربعة والسبعة

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
                    أولا ياعزيزي قياسك باطل بارك الله فيك لأن قصة نبي الله هارون عليه السلام مع قومة موجودة في القرآن الحكيم وقد ذمهم الله تعالى بآيات صريحة واضحة لا تقبل الشك فيها بعكس الصحابة في الكتاب الحكيم الذي أثبت الله تعالى إيمانهم ومدحهم وترضى عليهم ونصرهم في مواطن كثيرة فجعل قرنهم وأمتهم هي خير أمة أخرجت للناس فشتان يا عزيزي بين ذاك وذاك ....... بالمناسبة عزيزي فإن القياس عندكم محرم كما قال الإمام الصادق وأن أول من قاس هو إبليس فأنا أتعجب عزيزي كيف تستخدم حضرتك القياس وهو منهي عندكم ومحرم على لسان المعصوم ؟؟


                    أما قولك عزيزي بأن الإمام علي رضي الله عنه كان يعتقد بكذب وغدر الشيخين رضي اللهم عنهما وأن قضية فدك هي الفيصل في ذلك فأنا يا عزيزي أقولها لك مع كامل إحترامي وتقديري هو إثبت العرش ثم أنقش ...... هل النبي الكريم صلوات ربي عليه يورث كما بقية المسلمين ؟؟ ...... هذا هو الفيصل في الأمر ومربط الفرس وليست فدك عزيزي والذي من خلالة سنعرف من كان على الصواب أو على الخطأ



                    أما قولك عزيزي بأنك تطلب دليل على عدم تراجع الإمام علي رضي الله عنه عن قناعته بشأن الشيخين رضي الله عنهما فأنا قد أجبتك وقلت لك إقرأ الرواية كاملة وستجد أن الشيخين رضي الله عنهما كانا محقين في الأمر وأن الإمام علي وعمة العباس رضي الله عنهما لم يكونا على صواب حينما ظنا في باديء الأمر أن أبي بكر رضي الله عنه قد إستبد في الأمر ولكن حينما ظهر لهما الحق وعرفاه أقرا بذلك في مجلس الخليفة وما مبايعة الإمام علي رضي الله عنه لأبي بكر وتسمية أحد أبنائة بإسم أبي بكر إلا خير شاهد على ذلك




                    اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

                    بسمه تعالى

                    اللهم صل على محمد وآل محمد

                    معذرةً على التأخير في الرد لانشغالات تقتاتُ على وقتي منذ فتره


                    أما الرد على الموضوع ففي محاور:

                    أولا: عندما يحتج بالقرآن فانه يحتج بأدلة قطعيه يقينية لا تأول فيها، وحديثك عن مدح القرآن لبعض الصحابه في حالات خاصه ومقيده وتعميمه على مطلق الصحابه في مطلق الأحوال فيه نظرٌ كثير، لأنه مخالفٌ لصريح القرآن الذي يقول:


                    ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ) آل عمران/ 144

                    فالاية واضحةُ الدلاله ومؤكده أنهُ بموت النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو قتله، ستنقلبُ الأمة على أعقابها، ولا أخالك تتأول بأن الاية نزلت في أصحاب مملكة سبأ أو سكان الاسكيمو، بل انها واضحةُ الدلالة في اثبات الانقلاب، والقرآن رغم أنهُ وضع احتمال أن نهاية النبي صلى الله عليه وآله اما ان تكون طبيعية أو مدبره، الا أنه لم يضع مثل هذا الاحتمال للانقلاب بل جزم بوقوعه، فهذا ما يسمى دلالة قطعية أو على أقل تقدير الفهم المتيقن من النص القرآني.

                    وعلى العموم، فأنتم لا تعملون بمثل هذا النظرة الورديه لجميع الصحابه، والا لما شطبتم اسم عمرو بن الحمق الخزاعي رضي الله عنه من سجل داخلي الجنه، ولما توقفتم عن ترتيب الأثر عمن حارب وشتم وأهان الصحابي علي بن أبي طالب عليه السلام، وغيرها من مهازلكم التي لسنا في وارد تعدادها لكثرة شواهدها.


                    ثانياً: لاحظتُ أن اشكالك على قصة هارون ليس في مقتضى التطبيق، وعليه فأنت تسلمُ بأنه يمكن للمؤمن أن يبقى موجهاً للأمة حتى وان انحرفت وظلت وعتت عتواً كبيراً ما دام له ملكة التغيير أو وجدت مصلحةٌ أخرى تقتضي البقاء، وبهذا يندفع أساس استشكالك على موقف أمير المؤمنين عليه السلام تجاه الأمة المنقلبة على أعقابها.


                    ثالثاً: ان كنت تسمي ما فعلتهُ قياساً، فليتك تعلم أن القياس المنهي عنه عندنا هو القياسُ في الفقه لا القياس في المنطق والجدل العلمي ، فالقياس المنهي عنه أن يأتي واحدٌ ويقول هذه بودره طحين وهذه بودرة مخدرات، وما دامت الاولى جائزه فالثانيه جائزه، وهو من أساس الاستنباط عندكم لا عندنا.

                    وما فعلتهُ هو استشهاد بموقف نبي الله هارون عليه السلام واستنباط مسألة من القرآن الكريم بجواز المكث في الأمة ان كان يحتمل التأثير أو ان وجدت مصلحه عليا في البقاء، وهذا ما فعلهُ هارونُ أمة موسى عليهما السلام كما فعلهُ هارونُ أمة النبي سيدنا ومقتدانا أبي الحسن علي بن ابي طالب عليه السلام، وقد صح فيه قول النبي « أنت مني بمنزلة هارون من موسى». والاستدلالُ بالقرآن حقيقةٌ مسلمه لا يرفضها الا جاهلٌ لا ينل حظأً من العلم، لما ثبت من قوله تعالى:

                    {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }يوسف111

                    وقولهُ تعالى:

                    { إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا} الإسراء:9


                    رابعاً: لا مانع أن ندخل معاً في حوارٍ ثنائيٍ حول فدك، ولكن أذكرك بأن محل الشاهد من ذكر قضية فدك هو وجهة نظر الامام علي عليه السلام تجاه الشيخين لا صوابية المطالبة بفدك، فأنت تدعي أنهم سمنٌ على عسل، وهذا يتعارض مع قناعة عمر بأنه يرى أن الامام علي عليه السلام يرى فيه وفي سلفه ابي بكر كاذبين غادرين آثمين، بل لعلك لم تقرأ اشكالي جيداً، لأن اشكالي هو أنه كيف لك أيها السلفي أن تتأول الغدر ولا محل له من قضية فدك بحسب الظاهر، لأني قد تأولتُ لك - بما أن ربطت المسألة بفدك- الكذب والاثم، لكذبه في الأولى على رسول الله ، وثبوت الاثم من الجهات التاليه:


                    * فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (181) البقره

                    * وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283) البقره

                    * انظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْمًا مُّبِينًا (50) النساء

                    * وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا (58) الاحزاب


                    وغيرها من الشواهد، ولكني أحببتُ أن تساعدني في مسألة تأول الغدر وهذا محل الشاهد فلا تقفز عنه.


                    خامساً: استشهدتَ بأن الامام علي عليه السلام تراجع عن موقفه من أن ابي بكر كان اثما وغادرا وكاذبا بدليل انه بايع ابي بكر، وأوقلُ لك على فرض التسليم جدلاً أن المبايعة لابي بكر سبقت الحديث موضع الشاهد الا أن عمر يقول أن هذه القناعة استمرت لدى أمير المؤمنين عليه السلام حتى بعد وفاته، فالبيعه على فرض التسليم بوقوعها لم تمنع من أن أمير المؤمنين عليه السلام استمر في موقفه من ابي بكر حتى بعد مماته، أفتراك تتطلبُ مني أن أصدقك وأكذب عمر؟!!!






                    التعديل الأخير تم بواسطة في ثار الزهراء; الساعة 03-03-2013, 10:25 AM.

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                      عجيب هذه الطريقة من اللف والدوران
                      فأنا قلت أنه موصى من قبل رسول الله بالصبر عن الحرب في حال لم يكتمل العدد وموصى من قبل رسول الله يعني موصى من قبل الله
                      وأما أنه صرع عمر على الأرض فقضيتها لا تدخل ضمن ما يسمى نطاق الحرب لأنه لو قتل هنا أمير المؤمنين عليه السلام عمر فسيكون قد نقض الوصية لأن مقتل عمر سيفتح باب الحرب وأما صرعه على الأرض لرد إعتباره بحيث لا يؤدي ذلك إلى فتح باب الحرب كما يؤدي دور الدفاع عن بيته فهذا يدخل ضمن المسموح لهبل والمأمور به من الله ورسوله فانتبه ولا تغلبني معك
                      وأما الروايات في النقطة الأولى أتمنى ان تضعها
                      وفيما يختص بالوثيقة فلها قصة أخرى ومؤداها إلى مدى تلاعب الشيخين في قضية فدك فواحد يشد والثاني يرخي وتارة يشدان والهدف هو التلاعب بأهل الحق في لعبة دنيئة جداً





                      يعني أفهم من كلامك أن النبي الكريم قد أمر الإمام علي بصرع عمر فقط بعدة صفعات حال تعرضه للإعتداء من عمر لرد الإعتبار ولم يأمره بالقتل !!! ........... سؤال عزيزي: لماذا النبي الكريم أيضا لم يأمر الإمام علي بصرع قنفذ وخالد بن الوليد لرد الإعتبار كما صرع عمر ؟؟ .......... هل قنفذ وخالد مستثنيان أم أن الصرع فقط لعمر ؟؟ ..... أتمنى توضح لي بارك الله فيك .......... ثم سؤال آخر أتمنى أن تجيبني عليه : هل عمر بن الخطاب مهدور الدم بعد حادثة الإعتداء على الإمام علي وعلى زوجته الزهراء رضي الله عنهما ؟؟




                      أما بالنسبة للروايات المختلفة المتناقضة في هذه القصة فهي كثيرة وأنا ذكرت بعضها بالمعنى ولذلك أنا سأحيلك لموقع شبكة الشيعة العالمية وفيه كلام الأستاذ جعفر مرتضى العاملي حيث ذكر روايات كثيرة عن حادثة كسر الضلع واللافت أنها عزيزي متناقضة مع ما قلته أنت لي من قبل حيث أنه ذكر كلام لعلمائك قالوا فيه بأن قنفذ هو من ضرب الزهراء بأمر من عمر حتى أسقطت جنينها ثم ناقضه عالم آخر وقال بأن خالد بن الوليد هو من عصرها بين الحائط وأسقط جنينها ثم قال آخر بأن الإمام علي حينما دخلوا داره فر منهم (( لم يصرع عمر )) وذهب إلى منطقة العالية فلقي ثابت بن قيس الذي أقنع الإمام علي بالرجوع للمدينة فسمع الإمام علي كلامه ورجع للمدينة فوجد الزهراء رضي الله عنها واقفه على الباب ....... عزيزي بارك الله فيك أليست هذه تناقضات تحوم حول القصة نفسها ؟؟ ....... عموما هذا هو الرابط إقرأ ما تيسر منه وأعطني رأيك بارك الله فيك :



                      http://www.shiaweb.org/books/maasat_...a_2/pa20b.html

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة عزيز الشمري
                        اللهم صل على محمد وآل محمد الطبين الطاهرين واللعنة الدئمة على من ظلمهم من الأولين والأخرين
                        يا عزيزي يا سلفي يا عمري يا آموي
                        أنا مشغول ولكن كما يقال ما لا يدر كله لا يترك جله
                        عزيزي
                        أحب أجيب على الفرع الأخير وهو أن أغلب الصحابة أرتدوا وأنقلبوا على أعقابهم
                        أقول من يقول أن الصحابة يساقون الى جهنم هو شيخك البخاري حيث قال أنهم لا ينجوا منهم إلا هم كمل النعم
                        وأعتقد عدد هم النعم قليل جداً يمكن لا يتجاوز عدد الأصابع




                        عزيزي الإمام البخاري لم يقول بأن الصحابة كلهم إرتدوا إلا ثلاثة كما قلتم أنتم !!!! ........ نعم حصل إرتداد بعد وفاة النبي الكريم صلوات ربي عليه وهم من بعض القبائل التي دخلت الإسلام حديثا وحاربهم سيدنا أبو بكر مع الإمام علي رضي الله عنه ......... أما قولك بأنك مشغول فكلنا مشغولين بارك الله فيك

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                          دعك من الإنشاءات وهات الحديث حتى نرى مدى صحته
                          والجملة الثانية أنا لم أقلها
                          والثالثة لم أقلها فهل أنت صاحي وأنت تكتب
                          فقلت لك مراراً حاورني بما أقوله ولا تحاورني بما تظنه
                          وأرى أنك خرجت عن أصل الموضوع فالآن تريد أن تعرف البيضة مين باضها
                          يعني تريد أن تعرف كل التاريخ وكل الإشكالات في هذا الموضوع
                          وأنا لم أكفر أحداً بل قلت أنه من لم يلتزم بمبادئ الإسلام وأركانه مع عدم إنكاره لها مقصِّر وليس كافر وهؤلاء كانوا نسبتهم قليلة وأما من إلتزم بمبادئ الإسلام وأركانه وعمل بها فهم الأقل
                          وأما رواية إرشاد القلوب أو غيرها فلسنا نحتاج إلى سند في حال صح المتن ولم يكن هناك ما يناقضه في كتاب الله أو في سنة نبيه فلذلك لن يفيدك السند في هكذا قضية
                          مع العلم أن هناك روايات في غير ذلك الكتاب على نفس السياق



                          كيف دلالة صحة المتن يدل على صحة الرواية وجواز العمل بها وإن كانت ضعيفة فضلا عن كون الرواية بلا إسناد أساسا كما هو حال نهج البلاغة ؟؟ ........ طيب عزيزي أن أستطيع أن آتي لك برواية أكتبها وأنسبها للنبي الكريم من غير إسناد إليه صلوات ربي عليه أو بإسناد مجعول مني ولا أخالف به كتاب الله تعالى فهل ستقبلها مني أم ستطالبني بالدليل وتتهمني بالكذب ؟؟ ......... هذا الكلام لا يستقيم أبدا عزيزي

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                            دعك من رجالي ورجالك وحاورني بما أدين لا بما تريدني أنت أن أدين به فهل سليم بن قيس الهلالي ثقة أقول لك نعم وهل أبان ثقة أقول لك نعم وهل سلمان الفارسي ثقة أقول لك نعم إذن ما حاجة لي أن تعيدني إلى العصر الحجري في التعاطي بروايات يجتمع عليها هؤلاء الثلاثة وخاصة أن السند موصول والمتن لا غبار عليه




                            راجع نفس الرابط الذي وضعته لك وأجبني وقل لي ما هي الرواية الصحيحة في حادثة كسر الضلع من كل هذه الروايات والآراء المختلفة لعلمائك




                            http://www.shiaweb.org/books/maasat_...a_2/pa20b.html

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                              عمي إذا أنت فاضي وما في شيء وراك فأنا ورائي عيال ولست فاضي للتسلية واللعب
                              فمتى أنا قلت أن كتاب نهج البلاغة غير صحيح لأنه خالٍ من السند
                              وأما قولي أن ليس كله صحيح فنعم وليس لأجل السند بل لأجل المتن فإن صح بعضه فهذا لا يعني أنه صحيح كله ونعيد صحة الرواية للمتن أولاً فإن كان متنها سليم ولا يخالف الكتاب والسنة والعقيد
                              ة الحقة فلا يُلتفت حينها للسند وقد يسمى في الشرع تسامحاً في أدلة السنن وأما الروايات المادحة لشيخكما فضعها لنرى صحتها




                              هذا عزيزي يرجعنا للمربع الأول وهو كيف تكون الرواية بلا إسناد وبمجرد صحة المتن تصبح الرواية صحيحة ؟؟ ......... وأما الروايات عزيزي فأنا وضعتها في موضوع آخر ولا بأس أن أضعها لك :







                              الرواية الأولى : فلما مضى لسبيله صلى الله عليه وآله تنازع المسلمون الأمر بعده فوالله ما كان يلقي في روعي ولا يخطر على بالي أن العرب تعدل هذا الأمر بعد محمد صلى الله عليه وآله عن أهل بيته ولا أنهم منحوه عني من بعده فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر وإجفالهم إليه ليبايعوه فأمسكت يدي ورأيت أني أحق بمقام رسول الله صلى الله عليه وآله في الناس ممن تولى الأمر من بعده فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين الله وملة محمد صلى الله عليه وآله وإبراهيم ع فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلما وهدما يكون مصيبته أعظم علي من فوات ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب وكما يتقشع السحاب فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت " كلمة الله هي العليا " ولو كره الكافرون. فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وشدد وقارب واقتصد فصحبته منا صحا وأطعته فيها أطاع الله فيه جاهدا وما طمعت أن لو حدث به حدث وأنا حي أن يرد إلى الأمر الذي نازعته فيه طمع مستيقن ولا يئست منه يأس من لا يرجوه ولولا خاصمة ما كان بينه وبين عمر لظننت أنه لا يدفعها عني فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا وناصحنا وتولى عمر الأمر وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي : لن يعدلها عني فجعلني سادس ستة فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم فكانوا يسمعوني عند وفاة الرسول صلى الله عليه وآله أحاج أبا بكر وأقول : يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن ويعرف السنة ويدين دين الحق فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الأمر نصيب ما بقوا فأجمعوا إجماعا واحدا فصرفوا الولاية إلى عثمان وأخرجوني منها رجاء أن ينالوها ويتداولوها إذ يئسوا أن ينالوا من قبلي ثم قالوا : هلم فبايع وإلا جاهدناك فبايعت مستكرها وصبرت محتسبا فقال قائلهم: يا ابن أبي طالب إنك على هذا الأمر لحريص فقلت : أنتم أحرص مني وأبعد أأنا أحرص إذا طلبت تراثي وحقي الذي جعلني الله ورسوله أولى به؟ أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه ؟ وتحولون بيني وبينه ؟ ! فبهتوا والله لا يهدي القوم الظالمين......... الغارات للثقفي 1/302 ..... بحار الأنوار للمجلسي 33/566








                              الرواية الثانية : أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الأشناني قال : حدثنا عباد بن يعقوب الأسدي قال : أخبرنا علي بن هاشم بن البريد عن أبيه عن عبد الله بن مخارق عن هاشم بن مساحق عن أبيه : أنه شهد يوم الجمل وأن الناس لما انهزموا اجتمع هو ونفر من قريش فيهم مروان فقال بعضهم لبعض : والله لقد ظلمنا هذا الرجل ونكثنا بيعته على غير حدث كان منه ثم لقد ظهر علينا فما رأينا رجلا كان أكرم سيرة ولا أحسن عفوا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله منه فتعالوا فندخل عليه ولنعتذرن مما صنعنا قال : فدخلنا عليه فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال انصتوا أكفكم إنما أنا رجل منكم فإن قلت حقا فصدقوني وان قلت غير ذلك فردوه علي أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله قبض وأنا أولى الناس به وبالناس؟ قالوا : اللهم نعم قال : فبايعتم أبا بكر وعدلتم عني فبايعت أبا بكر كما بايعتموه وكرهت أن أشق عصا المسلمين وأن أفرق بين جماعتهم ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وبالناس من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة فدخلت حيث أدخلني وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم فبايعتم عثمان فبايعتهثم طعنتم على عثمان فقتلتموه وأنا جالس في بيتي ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان فما جعلكم أحق أن تفوا لأبي بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي ؟ قالوا : يا أمير المؤمنين كن كما قال العبد الصالح : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " فقال : كذلك أقول : " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " مع أن فيكم رجلا لو بايعني بيده لنكث باسته يعني مروان ........... الأمالي للطوسي 506 ........ بحار الأنوار للمجلسي 32/262








                              الرواية الثالثة : قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : روى إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات ووافق ما رأيته في أصل كتابه روى بإسناده عن الكلبي أن محمد بن حذيفة هو الذي حرض المصريين على قتل عثمان وندبهم إليه وكان حينئذ بمصر فلما ساروا إلى عثمان وحصروه وثب هو بمصر على عامل عثمان عليها وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح فطرده عنها وصلى بالناس فخرج ابن أبي سرح من مصر وقال به صر إلى مصر ونزل على تخوم أرض مصر مما يلي فلسطين وانتظر ما يكون من أمر عثمان فلما وصل إليه خبر قتله لحق بمعاوية . وولى علي ع قيس بن سعد بن عبادة مصر وقال له : ضر إلى مصر فقد وليتكها واخرج إلى ظاهر المدينة واجمع ثقاتك ومن أحببت أن يصحبك حتى تأتي مصر ولك جند فإن ذلك أرعب لعدوك وأعز لوليك فإذا أنت قدمتها إنشاء الله فأحسن إلى المحسن وشد على المريب وارفق بالعامة والخاصة فإن الرفق يمن . فقال قيس : رحمك الله يا أمير المؤمنين قد فهمت ما ذكرت فأما لجند فإني أدعه لك فإذا احتجت إليهم كانوا قريبا منك وإن أردت بعثهم إلى وجه من وجوهك كانوا لك عدة ولكني أسير إلى مصر بنفسي وأهل بيتي وأما ما أوصيتني به من الرفق والاحسان فالله تعالى هو المستعان على ذلك . قال : فخرج قيس في سبعة نفر من أهل بيته حتى دخل مصر فصعد المنبر وأمر بكتاب معه يقرأ على الناس فيه : من عبد الله علي أمير المؤمنين ع إلى من بلغه كتابي من المسلمين سلام عليكم فإني أحمد الله إليكم الذي لا إله إلا هو . أما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الاسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا صلى الله عليه وآله إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه . ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا فولي بعدهما . من أحدث أحداثا فوجدت الأمة عليه مقالا فقالوا ثم نقموا عليه فغيروا ثم جاؤني فبايعوني وأنا أستهدي الله للهدى وأستعينه على التقوى ........... بحار الأنوار للمجلسي 33/533






                              الرواية الرابعة : وقدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبى بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فلما فرغوا من كلامهم قال لهم ألا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون قالوا لا قال فأنتم الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجه مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة قالوا لا قال أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد انكم لستم من الذين قال الله فيهم والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا) خرجوا عنى فعل الله بكم........... كشف الغمة للأربلي 2/291








                              الرواية الخامسة : ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ........... نهج البلاغة 2/18






                              الرواية السادسة: ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام .......... نهج البلاغة 3/7






                              الرواية السابعة : ومن كلام له عليه السلام لله بلاء فلان (( أي عمر )) فقد قوم الأود وداوى العمد خلف الفتنة وأقام السنة. ذهب نقي الثوب، قليل العيب. أصاب خيرها وسبق شرهاأدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه. رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي .......... نهج البلاغة 2/222






                              الرواية الثامنة : ومن كلام له عليه السلام (وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع. ونحن على موعود من الله. والله منجز وعده وناصر جنده.ومكان القيم بالأمر مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه. فإن انقطع النظام تفرق وذهب، ثم لم يجتمع بحذافيره أبدا والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام وعزيزون بالاجتماع. فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك إن الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة...... نهج البلاغة 29-30 /2






                              الرواية التاسعة : قال أبو حنيفة لأبي عبدالله (ع) : أصلحك الله ان عندنا قوما بالكوفة يزعمون أنك تأمرهم بالبراءة من فلان وفلان وفلان فقال: ويلك يا أبا حنيفة لم يكن هذا،معاذ الله فقال أصلحك الله: انهم يعظمون الامر فيهما، قال: فما تأمرني؟ قال: تكتب إليهم، قال: بماذا؟ قال: تسألهم الكف عنهما، قال: لا يطيعوني......... علل الشرائع للصدوق 1/91

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                                ما المشكلة منكم انتم ايها العرب
                                أنا جوابي كان واضح فالحرب قيامها لا ينوط بصراع فردي بل طلبك ان امير
                                المؤمنين لماذا لم يصارعهم كلهم فهذه عملية إستغباء لنفسك لأن القضية مع عمر رأس الفتنة تختلف عن قضية مصارعته للآخرين بحيث لا تؤدي الى الحرب وأما صراعه مع الآخرين فمؤداها إلى الحرب والمسألة قد إتخذت الطابع الشخصي بين أمير المؤمنين وبين عمر لهجومه واعتدائه على الزهراء وبيتها بل لتدبيره لتلك الفتنة وهذا ما لم يستطع الآخرون أن يعتبروه حرباً لأن همهم هو أخذ أمير المؤمنين للمبايعة بالقوة بغض النظر عن ردة فعله لما حصل بينه وبين عمر نتيجة رد فعلي لا يؤدي هذا الرد إلى أن تقوم الحرب لأجله طالما تنتهي القضية على الغاية التي قدموا لأجلها
                                وأما أن زوجتيّ النبي كانتا تتجسسان فلماذا الإستغراب فهذه زوجة لوط كانت تتجسس على زوجه
                                ا وعبَّر عنها القرآن بالخائنة فطالما نبي الله لوط كان يعلم وكان يعرف أنها سوف تدل قومه الشاذين على ضيوفه فلماذا لم يوقفها عند حدها فهنا طبعاً يريد الله عز وجل أن يترك الأمور تسير بمجراها الطبيعي






                                طيب يا عزيزي الله تعالى حينما علم بأن زوجة لوط تتجسس عليه لم يبقيها الله تعالى بل أهلكها وأثبت كفرها في الكتاب الكريم فلماذا لم يهلك عائشة وحفصة كما أهلكها طبعا لو طبقنا مبدأك في الأخذ بالقياس ؟؟ ........ ثم عزيزي أنت حينما أسألك تستخدم مبدأ القياس وهذا باطل عندكم فلا أدري لماذا حضرتك تخالف ذلك ؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,141 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X