ثقة أو مش ثقة فالسند يبقى مرسلا
صحيح انه مرسل و لكنه قرينة للحادثة
يبدو أنك لا تفهم ما تقص و تلزق...نقل المجلسي لما يرويه الواقدي ليس تصحيحا لما يرويه الواقدي
كما سبق و قلت لك أن المجلسي لم يلتزم بصحة ما يرويه في كتابه..
ما رواه المجلسي كان على سبيل التسليم و من هنا اتمد على اسماء الذين قتلهم علي كرم الله وجهه ببدر بل انه في بعض الاحيان نقل من البلاذري
ما أن التدليس لا يؤثر على صحة الرواية فهذا تكلف مغموس بالهوى و إلا فعند الإمام مالك و القاضي
عبدالوهاب و ابن الصلاح فإن من عرف بالتدليس فساقط العدالة و لا تُقبل روايته على الإطلاق..
هؤلاء المدلسين هم من وصل تدليسهم الى درجة الكذب و اما التدليس العادي فهذا طبقات
فمثلا كلا ممن ذكرت وثق ابو اسحاق السبيعي الا ان فيه تدليسا و تدليسه في اخر عمره لا يصح و اما روايته عن اسرائيل فجائزة لانه اثبت الناس فيه
و ازيدك ابن اسحاق المعروف ان روايته لا تصح بالعنعنة لان فيها تدليس و لكن ان صرح بالسماع فيصبح حديثه في درجة الحسن
و لذلك عليك مراجعة الاصول في كلامهم لا ان تقتطع كلاما في منتصفه و لذلك اقول انك تنتقي الكلام انتقاءا
كما تشاء فبطولة أمير المؤمنين لا تتوقف على إثبات قتله لفلان و علان فثباته عند الشدائد يكفي
بل شيوع إجماع الطائفتين على أنه ممن أكثر القتل في المشركين ينفي الحاجة للتثبت..
لا تحاول أن تبتزني لأمرر لك أسانيدك المضروبة فمحاولتك لن تنفع معي
اين هذا الاجماع و اين هي الاسانيد الصحيحة
ائتني باسناد صحيح يقول ان علي كرم الله وجهه قتل حنظلة بن ابي سفيان او العاص بن سعيد (غير رواية عمر ) او نوفل بن خويلد و غيرهم
انت تقول ما تشاء دجون دليل و لا يعجبك شيئا
فالذين ذكرو هذا اعتمدو على مراسيل بن اسحاق و غيره و مع هذا فانه لا شيئ لدينا يذكر قتلبى الحروب غيرها فلذلك يعتمد عليها في ذكر قتلى علي
و لكن المشكلة انك تنكر هذا اذا ما وصل الامر الى عمر رضي الله عنه و هنا انت تكيل بمكيالين مع ان رواية ابو صالح صحيحة !!!!!!!
لم تثبت ذلك أبدا حتى الآن...بل و أي تواتر تتكلم عنه؟؟ تواتر الأسانيد المضروبة؟؟
يبدو انك لا تعلم ما معنى التواتر
اذا ما تواتر الضعيف بطرق مختلفة فانها هذا التواتر يرفع الحديث من درجة الضعيف الى الحسن و هذا امر معلوم و اعجب انك تتدعي معرفة الاسانيد و مع هذا لا تعلم التواتر و لا معنى التدليس
فالمتواتر بالاسناد هو ما روي باسانيد مختلفة بحيث يصعب تكذيب الرواية
و ان روايت الرواية باسانيد ضعيفة و لكنها بلغت االتواتر فانها ترتقي الى درجة الحسن و اعطي لك مثالا :
قال ابن الصلاح في (مقدمته) (ص30-31) : (لعل الباحث الفَهِمَ يقول : إنا نجد أحاديث محكوماً بضعفها مع كونها قد رويت بأسانيد كثيرة من وجوه عديدة ، مثل حديث (الأذنان من الرأس) ونحوه ، فهلا جعلتم ذلك وأمثاله من نوع الحسن ، لأن بعض ذلك عضد بعضاً ، كما قلتم في نوع الحسن على ما سبق آنفاً .
قال الالباني :
صحيح لغيره . وهو الذي تقوى بكثرة طرقه التي لم يشتد ضعفها
الشريط الثاني من فتاوى جدة.
قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في شرحه على ألفية السيوطي ص 10 :
( أما إذا كان ضعف الحديث لسوء حفظ الراوي أو نحو ذلك فإنه يرقى لدرجة الحُسن أو الصحة بتعدد طرقه إن كانت كذلك
قال السخاوي :
م كما أن الحسن على قسمين كذلك الصحيح فما سلف هو الصحيح لذاته ( و ) الحديث ( الحسن ) لذاته وهو المشهور بالعدالة والصدق راويه غير أنه كما تقدم متأخر بالمرتبة وفي الضبط والإتقان عن راوي الصحيح إذا أتى له طرق أخرى نحوها أي نحو طريقه الموصوفة بالحسن ( من الطرق ) المنحطة عنها ( صححته ) أما عند التساوي أو الرجحان فمجيئه من وجه آخر كاف وهذا هو الصحيح لغيره وتأخيره لكونه كالدليل أيضا لدفع الإيراد قبله
فتح المغيث , الرابط : http://islamport.com/w/mst/Web/3085/72.htm
و لذلك قلت لك على فرض ضعف رواية ابو صالح فهذه الروايات تقوي و تعضد بعضها البعض لتواترها
خبير القص و اللزق يرميني بما فيه...أضحكتني كثيرا فشكرا..
أما موضوعي الذي لم تتجرأ على الدخول فيه و النقاش في موضوعه فلم أكتفي برواية عبدالله بن صالح
ليست مشكلتي و موضوعنا عن عمر رضي الله عنه و مع ذلك قد احتججت علي برواية ابو صالح مما يدل على تناقضك و انك سيد القص و اللصق
و اما الرواية الثانية
فهي من حفظ عبد الرزاق و ما ذكره عبد الرزاق من حفظه لا يصح و ما كتبه يصح :
قال يحيى بن معين: قال عبد الرزاق: اكتب عني ولو حديثا واحدا من غير كتاب.فقلت: لا! ولا حرف
قال النسائي: عبد الرزاق بن همام من لم يكتب عنه من كتاب ففيه نظر، ومن كتب عنه بأخرة جاء عنه بأحاديث مناكير.
قال الدارقطني: عبد الرزاق فيه نظر لمن كتب عنه بأخرة.
وقال: ثقة يخطئ على معمر في أحاديث لم تكن في الكتاب.
ثم ان عبد الرزاق اختلظ في اخر عمره فلا يعرف ان سمع اسحاق منه بعد ام قبل الاختلاط
فلم تبقى امامك الا الرواية الاولى
و هي رواية ابو صالح الثقة
لا تكثر من دعاوى الإثبات فلم تثبت شيئا حتى الآن
قال تعالى : وجحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا
صحيح انه مرسل و لكنه قرينة للحادثة
يبدو أنك لا تفهم ما تقص و تلزق...نقل المجلسي لما يرويه الواقدي ليس تصحيحا لما يرويه الواقدي
كما سبق و قلت لك أن المجلسي لم يلتزم بصحة ما يرويه في كتابه..
ما رواه المجلسي كان على سبيل التسليم و من هنا اتمد على اسماء الذين قتلهم علي كرم الله وجهه ببدر بل انه في بعض الاحيان نقل من البلاذري
ما أن التدليس لا يؤثر على صحة الرواية فهذا تكلف مغموس بالهوى و إلا فعند الإمام مالك و القاضي
عبدالوهاب و ابن الصلاح فإن من عرف بالتدليس فساقط العدالة و لا تُقبل روايته على الإطلاق..
هؤلاء المدلسين هم من وصل تدليسهم الى درجة الكذب و اما التدليس العادي فهذا طبقات
فمثلا كلا ممن ذكرت وثق ابو اسحاق السبيعي الا ان فيه تدليسا و تدليسه في اخر عمره لا يصح و اما روايته عن اسرائيل فجائزة لانه اثبت الناس فيه
و ازيدك ابن اسحاق المعروف ان روايته لا تصح بالعنعنة لان فيها تدليس و لكن ان صرح بالسماع فيصبح حديثه في درجة الحسن
و لذلك عليك مراجعة الاصول في كلامهم لا ان تقتطع كلاما في منتصفه و لذلك اقول انك تنتقي الكلام انتقاءا
كما تشاء فبطولة أمير المؤمنين لا تتوقف على إثبات قتله لفلان و علان فثباته عند الشدائد يكفي
بل شيوع إجماع الطائفتين على أنه ممن أكثر القتل في المشركين ينفي الحاجة للتثبت..
لا تحاول أن تبتزني لأمرر لك أسانيدك المضروبة فمحاولتك لن تنفع معي
اين هذا الاجماع و اين هي الاسانيد الصحيحة
ائتني باسناد صحيح يقول ان علي كرم الله وجهه قتل حنظلة بن ابي سفيان او العاص بن سعيد (غير رواية عمر ) او نوفل بن خويلد و غيرهم
انت تقول ما تشاء دجون دليل و لا يعجبك شيئا
فالذين ذكرو هذا اعتمدو على مراسيل بن اسحاق و غيره و مع هذا فانه لا شيئ لدينا يذكر قتلبى الحروب غيرها فلذلك يعتمد عليها في ذكر قتلى علي
و لكن المشكلة انك تنكر هذا اذا ما وصل الامر الى عمر رضي الله عنه و هنا انت تكيل بمكيالين مع ان رواية ابو صالح صحيحة !!!!!!!
لم تثبت ذلك أبدا حتى الآن...بل و أي تواتر تتكلم عنه؟؟ تواتر الأسانيد المضروبة؟؟
يبدو انك لا تعلم ما معنى التواتر
اذا ما تواتر الضعيف بطرق مختلفة فانها هذا التواتر يرفع الحديث من درجة الضعيف الى الحسن و هذا امر معلوم و اعجب انك تتدعي معرفة الاسانيد و مع هذا لا تعلم التواتر و لا معنى التدليس
فالمتواتر بالاسناد هو ما روي باسانيد مختلفة بحيث يصعب تكذيب الرواية
و ان روايت الرواية باسانيد ضعيفة و لكنها بلغت االتواتر فانها ترتقي الى درجة الحسن و اعطي لك مثالا :
قال ابن الصلاح في (مقدمته) (ص30-31) : (لعل الباحث الفَهِمَ يقول : إنا نجد أحاديث محكوماً بضعفها مع كونها قد رويت بأسانيد كثيرة من وجوه عديدة ، مثل حديث (الأذنان من الرأس) ونحوه ، فهلا جعلتم ذلك وأمثاله من نوع الحسن ، لأن بعض ذلك عضد بعضاً ، كما قلتم في نوع الحسن على ما سبق آنفاً .
قال الالباني :
صحيح لغيره . وهو الذي تقوى بكثرة طرقه التي لم يشتد ضعفها
الشريط الثاني من فتاوى جدة.
قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في شرحه على ألفية السيوطي ص 10 :
( أما إذا كان ضعف الحديث لسوء حفظ الراوي أو نحو ذلك فإنه يرقى لدرجة الحُسن أو الصحة بتعدد طرقه إن كانت كذلك
قال السخاوي :
م كما أن الحسن على قسمين كذلك الصحيح فما سلف هو الصحيح لذاته ( و ) الحديث ( الحسن ) لذاته وهو المشهور بالعدالة والصدق راويه غير أنه كما تقدم متأخر بالمرتبة وفي الضبط والإتقان عن راوي الصحيح إذا أتى له طرق أخرى نحوها أي نحو طريقه الموصوفة بالحسن ( من الطرق ) المنحطة عنها ( صححته ) أما عند التساوي أو الرجحان فمجيئه من وجه آخر كاف وهذا هو الصحيح لغيره وتأخيره لكونه كالدليل أيضا لدفع الإيراد قبله
فتح المغيث , الرابط : http://islamport.com/w/mst/Web/3085/72.htm
و لذلك قلت لك على فرض ضعف رواية ابو صالح فهذه الروايات تقوي و تعضد بعضها البعض لتواترها
خبير القص و اللزق يرميني بما فيه...أضحكتني كثيرا فشكرا..
أما موضوعي الذي لم تتجرأ على الدخول فيه و النقاش في موضوعه فلم أكتفي برواية عبدالله بن صالح
ليست مشكلتي و موضوعنا عن عمر رضي الله عنه و مع ذلك قد احتججت علي برواية ابو صالح مما يدل على تناقضك و انك سيد القص و اللصق
و اما الرواية الثانية
فهي من حفظ عبد الرزاق و ما ذكره عبد الرزاق من حفظه لا يصح و ما كتبه يصح :
قال يحيى بن معين: قال عبد الرزاق: اكتب عني ولو حديثا واحدا من غير كتاب.فقلت: لا! ولا حرف
قال النسائي: عبد الرزاق بن همام من لم يكتب عنه من كتاب ففيه نظر، ومن كتب عنه بأخرة جاء عنه بأحاديث مناكير.
قال الدارقطني: عبد الرزاق فيه نظر لمن كتب عنه بأخرة.
وقال: ثقة يخطئ على معمر في أحاديث لم تكن في الكتاب.
ثم ان عبد الرزاق اختلظ في اخر عمره فلا يعرف ان سمع اسحاق منه بعد ام قبل الاختلاط
فلم تبقى امامك الا الرواية الاولى
و هي رواية ابو صالح الثقة
لا تكثر من دعاوى الإثبات فلم تثبت شيئا حتى الآن
قال تعالى : وجحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا
تعليق