إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المبالغات في هيبة عمر و عزته

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة




  • الذمة هذه أسانيد تتعبني بالاستشهاد بها؟؟؟

    في السندين الأول و الثاني:أبوصالح عبدالله بن صالح فهو كاتب الليث بن سعد قال ابن حبان منكر الحديث جدا!!


    الرد : ابو صالح كاتب الليث من رجال البخاري و مسلم فكيف تجهل شيئا كهذا !!!!!

    في السند الثالث: السند مرسل فالزهري تابعي بل و متهم بالتدليس كما قال بذلك ابن حجر العسقلاني..

    الرد : الزهري ثقة و الرواية مرسلة لا انكار في ذلك و لكنها تعضد الاولى و تؤكدها و سياتي الحديث عن هذا فيما بعد

    و لم تذكر من الراوي عن الزبير؟

    الرد : راجع المشاركات التي قبلها :
    ذكر بن الجوزي في كتاب مناقب عمر في الباب الثامن :
    عن الزبير بن بكار قال قتل العاصي بن هشام يوم بدر كافرا قتله عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال الزبير حدثني ابراهيم بن حمزة قال حدثني ابراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن بن شهاب قال :"بينا عمر بن الخطاب رضي الله عنه جالساً في المسجد يوماً إذ مرّ به سعيد بن العاص2 سلم عليه"، فقال: "إني والله يا ابن أختي ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما بي أن أكون أعتذر من قتل مشرك"، قال: فقال سعيد بن العاص: "لو كنت قتلته على حق وكان على باطل
    المصدر: المناقب لابن الجوزي ,ابن سعد: الطبقات 5/31

    و عموما هذا السند يثبت رواية ابراهيم بن سعد الزهري هذه الرواية ان افترضنا ان ابو صالح ضعيف ( على فرض )

    في السند الرابع: فهذا السند أكبر طامة فهو شديد الإرسال فعمّن روى أبوعبيدة؟؟؟

    الرد : نعم السند مرسل و لا انكر ذلك و لكنها تقوي الروايات التي ذكرتها

    في السند الخامس: من الذي يروي عن محمد بن صالح؟؟ و عمّن يروي ابن رومان فالرواية شديدة الإرسال!!

    الرد : مرسل نعم لا انكار ايضا و لكن الروايات تقوي بعضها البعض

    في السند السادس: أما الواقدي فكذاب أصلا لا تؤخذ روايته في موقع الاستدلال حيث قال أحمد أنه كذاب يقلب الأسانيد

    و قال البخاري و أبوحاتم متروك و قال أبوحاتم أيضا و النسائي أنه كان يضع الحديث..

    الرد : نعم متروك و لكنه يثبت ما نذكره انها كلها تقوي بعضها البعض

    و اذكر لك ما قاله الذهبي عن الواقدي فيما يخص اخبار السير :
    قد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر
    راجع ترجمة الواقدي في سير اعلام النبلاء


    و عموما فكل ما ذكرته باستثناء الرواية الاولى فكلها مراسيل او من الواقدي و ان افترضنا ضعف الرواية الاولى فان الروايات متواترة مما تصحح وقوع الحادثة

    كذ القرائن على الرواية نفسها اذ انه لا يوجد اسم لشخص اخر قتل العاص غير عمر رضي الله عنه
    و اجماع المؤرخين على ذلك


    ثم انك اذا خضت في الاسانيد في اخبار القتلى فانك تورط نفسك اذ انه لا يوجد اسناد صحيح يثبت ان عليا كرم الله وجهه قتل حنظلة بن ابي سفيان و اسر عمرو بن ابي سفيان و قتل العاص بن سعيد و نوفل بن خويلد و غيرهم الا الوليد بن عتبة و عتبة !!!


    و ارجع و اقول ان المجلسي اعترف بهذا :

    لقول فيمن قتل من المشركين وأسماء قاتليهم. قال الواقدي: فمن بني عبد شمس: حنظلة بن أبي سفيان، قتله علي عليه السلام والحارث بن الحضرمي، قتله عمار بن ياسر، وعامر بن الحضرمي، قتله عاصم بن ثابت (4)، وعمير بن أبي عمير وابنه موليان لهم، قتل سالم مولى حذيفة (5) الاب، ولم يذكر من قتل الابن، وعبيدة بن سعيد بن العاص، قتله الزبير بن العوام والعاص ابن سعيد بن العاص، قتله علي عليه السلام، وعقبة بن أبي معيط، قتله عاصم بن ثابت (6)......
    و العاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر


    فالاسناد الاول لا علة فيه و ان افترضنا وجود العلة فالروايات و الشواهد متواترة في قتل عمر للعاص و لم يذكر في كتب التواريخ و السير اسم لشخص اخر قتله

    و الا فاذكر لنا من هو قاتله الحقيقي



    التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 07-05-2013, 02:47 AM.

    تعليق




    • يبدو انك لم تقرا حتى ترجمة البلاذري !!!

      و عموما تفضل اذكر لي رواية رواها البلاذري

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

        في السندين الأول و الثاني:أبوصالح عبدالله بن صالح فهو كاتب الليث بن سعد قال ابن حبان منكر الحديث جدا!!


        الرد : ابو صالح كاتب الليث من رجال البخاري و مسلم فكيف تجهل شيئا كهذا !!!!!



        أبو صالح كاتب الليث ليس من رجال البخاري و لا مسلم بحسب ما ذكره موقع

        الرئاسة العامة للبحوث العلمية و الإفتاء في المملكة العربية السعودية...اقرأ:

        ======================
        وقال الحاكم : " إسناد صحيح على شرطهما " .

        قلت : ليس على شرطهما ولا على شرط أحدهما ؛ ففي سنده أبو صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث ، ليس من رجال البخاري ولا مسلم ، قال عنه الحافظ ابن حجر في " التقريب " : " صدوق كثير الغلط ، ثبت في كتابه ، وكان فيه غفلة " . وهنا قد خالف في سياق حديثه اللفظ الذي أخرجه مسلم عن الثقات من رواية نافع كما سبق .
        الرابط: http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaSubjects.aspx?View=Page&NodeID=3636&PageID=1 1215&SectionID=2&SubjectPageTitlesID=17833&MarkInd ex=9&0
        ======================

        أضف إلى ذلك فالجرح مقدم على التعديل فحتى لو عدله البخاري و روى عنه فقد جرحه ابن حبان..بل

        و ليس ابن حبان لوحده من جرح أباصالح بل انظر إلى ترجمته في تهذيب التهذيب 5/227:

        =============================
        وقال صالح بن محمد :كان ابن معين يوثقه وعندي انه كان يكذب في الحديث.
        وقال ابن المديني :ضربت على حديثه وما أروي عنه شيئا.
        وقال أحمد بن صالح : متهم ليس بشئ.
        وقال النسائي : ليس بثقة.
        =============================




        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

        في السند الثالث: السند مرسل فالزهري تابعي بل و متهم بالتدليس كما قال بذلك ابن حجر العسقلاني..

        الرد : الزهري ثقة و الرواية مرسلة لا انكار في ذلك و لكنها تعضد الاولى و تؤكدها و سياتي الحديث عن هذا فيما بعد

        أما الزهري نفسه فقد قال عنه الإمام الذهبي في كتابه ميزان الاعتدال 6/335 أنه كان يدلس..

        كما قال الحافظ ابن حجر في كتابه النكت على كتاب ابن الصلاح 2/122 فذكر الزهري في

        الطبقة الثالثة و التي عنونها بقوله: "من أكثروا من التدليس و عرفوا به"..

        بل حتى الشنقيطي ذكر تدليس الزهري و اعتذر عنه بأنه قد تم التشنيع عليه فهو لم يتعمد التدليس..فقال الشنقيطي:

        =============================
        "... وفيه سوء ظن كثير بالزهري ، وهو أنه حذف من إسناد الحديث واسطتين : وهما سليمان بن أرقم ، ويحيى بن أبي كثير ، وأرسله عن أبي سلمة ، وكذلك قال الترمذي بعد إخراجه لحديث عائشة المذكور: لا يصح ، لأن الزهري لم يسمع هذا الحديث من أبي سلمة ، ومما يقوي سوء الظن المذكور بالزهري : أن سليمان بن أرقم الذي حذفه من الإسناد متروك لا يحتج بحديثه ، فحذف المتروك. ورواية حديثه عمن فوقه من العدول من تدليس التسوية وهو شر أنواع التدليس وأقبحها ، ولا شك أن هذا النوع من التدليس قادح فيمن تعمده .."
        المصدر: الشنقيطي – أضواء البيان ج 5 ص 728
        =============================

        أما افتراض عدم التعمد فهو حسن ظن زائد من محمد الأمين الشنقيطي و إلا فالتدليس بيّن فيما استشهد به

        ولو افترضنا حسن النية لقلنا أنه تساهل بالسند يذهب القدرة على الاعتماد على ما يرويه الزهري أصلا..

        أما قولك أن السند الأول يعضده فأي عضيد تنشده من أسانيد مضروبة؟؟؟


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

        و لم تذكر من الراوي عن الزبير؟

        الرد : راجع المشاركات التي قبلها :
        ذكر بن الجوزي في كتاب مناقب عمر في الباب الثامن :
        عن الزبير بن بكار قال قتل العاصي بن هشام يوم بدر كافرا قتله عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال الزبير حدثني ابراهيم بن حمزة قال حدثني ابراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن بن شهاب قال :"بينا عمر بن الخطاب رضي الله عنه جالساً في المسجد يوماً إذ مرّ به سعيد بن العاص2 سلم عليه"، فقال: "إني والله يا ابن أختي ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما بي أن أكون أعتذر من قتل مشرك"، قال: فقال سعيد بن العاص: "لو كنت قتلته على حق وكان على باطل
        المصدر: المناقب لابن الجوزي ,ابن سعد: الطبقات 5/31

        و عموما هذا السند يثبت رواية ابراهيم بن سعد الزهري هذه الرواية ان افترضنا ان ابو صالح ضعيف ( على فرض )
        أف!!!!! يا رجل في كل مشاركة تتحفنا بطامة جديدة..

        ابن الجوزي يروي عن الزبير بن بكار مباشرة؟؟؟ هل تعلم الفارق الزمني الكبير بينهما؟؟

        سندك فيه انقطاع رهيب فالزبير من مواليد سنة 172 للهجرة أما ابن الجوزي فمن مواليد 508 للهجرة..


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

        في السند الرابع: فهذا السند أكبر طامة فهو شديد الإرسال فعمّن روى أبوعبيدة؟؟؟

        الرد : نعم السند مرسل و لا انكر ذلك و لكنها تقوي الروايات التي ذكرتها

        في السند الخامس: من الذي يروي عن محمد بن صالح؟؟ و عمّن يروي ابن رومان فالرواية شديدة الإرسال!!

        الرد : مرسل نعم لا انكار ايضا و لكن الروايات تقوي بعضها البعض
        يا عزيزي ما قيمة أسانيد مضروبة تعضد بعضها بعضا؟؟؟ هذا لا يصح بالاستدلال أبدا أبدا


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        في السند السادس: أما الواقدي فكذاب أصلا لا تؤخذ روايته في موقع الاستدلال حيث قال أحمد أنه كذاب يقلب الأسانيد

        و قال البخاري و أبوحاتم متروك و قال أبوحاتم أيضا و النسائي أنه كان يضع الحديث..

        الرد : نعم متروك و لكنه يثبت ما نذكره انها كلها تقوي بعضها البعض

        سبحان الله أسانيد مرسلة و مضروبة و رواة كذابين و متروكين ثم يقول لي الأسانيد تقوي بعضها بعضا..

        كأنك تقول لا بأس إن قاد الأعمى الضرير..


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        و اذكر لك ما قاله الذهبي عن الواقدي فيما يخص اخبار السير :
        قد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر
        راجع ترجمة الواقدي في سير اعلام النبلاء


        و عموما فكل ما ذكرته باستثناء الرواية الاولى فكلها مراسيل او من الواقدي و ان افترضنا ضعف الرواية الاولى فان الروايات متواترة مما تصحح وقوع الحادثة
        سبحان الله الآن تعترف أنها مراسيل مع أنك في مشاركتك السابقة اعترضت على

        قولي أنك لم تثبت صحة الأسانيد و قلت أن ذلك كذب..أما قولك بالتواتر فلا عبرة له

        فالتواتر المرسل و أخبار الكذابين لا عبرة لها في باب الاحتجاج من الأساس..




        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        كذ القرائن على الرواية نفسها اذ انه لا يوجد اسم لشخص اخر قتل العاص غير عمر رضي الله عنه
        و اجماع المؤرخين على ذلك
        جهالة قاتل العاص لا تعني صحة ما قاله الكذابون و لا تعني صحة الاحتجاج بالمراسيل..



        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        ثم انك اذا خضت في الاسانيد في اخبار القتلى فانك تورط نفسك اذ انه لا يوجد اسناد صحيح يثبت ان عليا كرم الله وجهه قتل حنظلة بن ابي سفيان و اسر عمرو بن ابي سفيان و قتل العاص بن سعيد و نوفل بن خويلد و غيرهم الا الوليد بن عتبة و عتبة !!!
        لا يهمني صح أم لم يصح فأنا لم أحتج بذلك أصلا فشجاعة عليّ متفق عليها و ليست محل التساؤل..

        بل يكفي ما رواه البخاري في قصة فتح خيبر من أن أمير المؤمنين قتل مرحب بطل اليهود


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        و ارجع و اقول ان المجلسي اعترف بهذا :

        لقول فيمن قتل من المشركين وأسماء قاتليهم. قال الواقدي: فمن بني عبد شمس: حنظلة بن أبي سفيان، قتله علي عليه السلام والحارث بن الحضرمي، قتله عمار بن ياسر، وعامر بن الحضرمي، قتله عاصم بن ثابت (4)، وعمير بن أبي عمير وابنه موليان لهم، قتل سالم مولى حذيفة (5) الاب، ولم يذكر من قتل الابن، وعبيدة بن سعيد بن العاص، قتله الزبير بن العوام والعاص ابن سعيد بن العاص، قتله علي عليه السلام، وعقبة بن أبي معيط، قتله عاصم بن ثابت (6)......
        و العاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر

        هذا كذب فالمجلسي لم يلتزم برواية ما صح اسناده في كتابه بل حتى الرواية التي يرويها هنا منقولة عن الواقدي


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        فالاسناد الاول لا علة فيه و ان افترضنا وجود العلة فالروايات و الشواهد متواترة في قتل عمر للعاص و لم يذكر في كتب التواريخ و السير اسم لشخص اخر قتله
        الاسناد الأول مضروب و اقرأ أقوال علماءك التي نقلتها لك أعلاه


        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        و الا فاذكر لنا من هو قاتله الحقيقي
        و هل المطلوب هو معرفة قاتل العاص بن هشام أم المطلوب هو إثبات صحة الأسانيد التي جئت بها؟؟

        فكون قاتل العاص بن هشام مجهول لا يعني لزاما أن قاتله هو عمر مادام القول مبني على روايات أسانيدها مضروبة

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


          يبدو انك لم تقرا حتى ترجمة البلاذري !!!

          و عموما تفضل اذكر لي رواية رواها البلاذري

          ممتاز يعني ترجمة البلاذري فيها توثيق له؟؟؟؟ جميل جدا لأنني احججت برواية له فاعترض

          علي إخوانك و قالوا أن البلاذري لم يوثق و بالتالي فحديثه مردود...لكن يبدو أنك تخالفهم الرأي..

          و بما أنك ترى وثاقة البلاذري فتفضل هنا إلى موضوعي و أجب على الرواية المذكورة به:

          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=144135

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            الظلم هم المنفر


            ممتاز و بما أن رسول الله لا يظلم إذن فلا يبدأ أحدا بالعدوان و بالتالي فلا ينفّر أحدا

            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            عمر مؤمن فعليه داخل فيه.


            ما بك تقفز من فكرة إلى أخرى الكلام هنا ليس عن الإيمان بل عن الشجاعة و أنت تقول أن

            الله سبحانه و تعالى مدح المجاهدين و لذلك قلت لك أن الله مدح المجاهدين و لم يمدح المشاركين..

            و حتى المدح لا علاقة له بالشجاعة بل قد يكون المدح على الصبر أو غير ذلك أما كلامنا فهو عن الشجاعة


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            الاشجع كان الرسول عليه الصلاة والسلام وليس عمر أو علي
            وهذا ذكرناه سابقا.



            يعني تريد أن تقول أن عمر هو ثاني أشجع رجل؟؟


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            قد بين الاخ محمد حال الرواية فلا عبرة.



            مشكلة حين يتّكؤ أحدكم على الآخر....قد رددت على أخيك محمد بأن الاحتجاج كان بقول الله تعالى

            بوجود من هرب في أحد و لم أقصد عمر تحديدا فإذا بك تمسك بالقشور و تتجاهل موقع الاستدلال..

            فقد قلت أنت التالي:

            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            إقتباس:
            لأنه أصلا لا يكفي فقد ثبتت مشاركة من فر من الحرب
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            لم يثبت.
            بل اوهام وقد فتحت الكثير من المواضيع بهذا الشأن واستخدم خاصية البحث وستجدها.




            و كما ترى هنا فكلامي لم يكن عن عمر تحديدا و إذا بك تنفي مسألة فرار بعض المسلمين من أرض المعركة

            حتى قبل أن أستشهد عليك بما ذكره السيوطي في تفسيره في معرض تناوله لقول الله: "إن الذين تولوا منكم"...

            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            لايعني ان عمر كان منهم.



            لم يكن الاستشهاد بعمر تحديدا يا عبقري من الأساس و تسرعك لا يعنيني بشيء..

            راجع كلامي في المشاركة رقم 89 حيث كان كلامي:

            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            ياللي فهمك مش مقلوب هل عندك ما تقوله سوى أن عمر شارك؟؟؟

            و لا تقل أن ذلك يكفي ليس السؤال إن كان يكفي أم لا..لأنه أصلا لا يكفي فقد ثبتت مشاركة من فر من الحرب..


            السؤال هو هل هناك دليل آخر؟؟
            فكان جوابك أنه لم يثبت....أي أنك تنفي فرار أي مسلم من أحد بينما الله يثبت ذلك في كتابه..




            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            فارق زمني بحيث رجع الى اصحابه ثم حدث ماحدث
            وهذا يدل على ان سؤاله انما للتأكد من بقاء النبي وابوبكر وعمر
            وبقية الكلام ثانوية وليس هدفه الرئيسي
            حيث ان هناك فاصل بين الحديثين.



            تسلسل الحدث جرى كالتالي:

            -أبوسفيان رجع لأصحابه و أخبرهم بموت رسول الله و أبي بكر و عمر..

            -أجاب عليه عمر بالنفي و هذا دليل على أن أصحاب أبي سفيان في مكان قريب أصلا بحيث يسمعهم عمر من مكانه..

            - فتكلم أبوسفيان بما أراد أن يقوله في المقام الأول قائلا يوما بيوم و ستجدون مثلة لم آمر بها و لم تسؤني..

            إذن: زعمك بوجود فارق زمني و مسألة الكلام الأساسي و الكلام الجانبي هو من جيبك أنت و إلا فالأمر كله حدث واحد


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            قال أبو سفيان أفي القوم محمد ثلاث مرات فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يجيبوه ثم قال أفي القوم ابن أبي قحافة ثلاث مرات ثم قال أفي القوم ابن الخطاب ثلاث مرات ثم رجع إلى أصحابه فقال أما هؤلاء فقد قتلوا فما ملك عمر نفسه فقال كذبت والله يا عدو الله إن الذين عددت لأحياء كلهم وقد بقي لك ما يسوءك قال يوم بيوم بدر والحرب سجال إنكم ستجدون في القوم مثلة لم آمر بها ولم تسؤني ثم أخذ يرتجز أعل هبل أعل هبل قال النبي صلى الله عليه وسلم ألا تجيبوا له

            لاحظ انه سأل عن الثلاثة
            ثم رجع الى اصحابه
            ثم حصل بقية الحوار


            و كأن أصحابه على بعد مسيرة أيام و ليال...بل كان أصحابه في مكان قريب جدا بحيث كان صوتهم مسموعا مو فوق الجبل



            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


            ذلك الدليل المنقول لايقول انه لم يحصل.
            فهو ليس محل للاستدلال هنا.



            فاعترض على ابن تيمية فهو من احتج بذلك




            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            القتال يدخل فيه القتل
            من باب اولى
            لانه يتحدث عن القتال (الحرب)



            هذا فهمك أنت....فهل قال ذلك السيد الطبطبائي؟؟؟

            سبق و قلت لك و أنت إلى الآن تصر على تدليسك و تتهرب من طلبي

            أن تضع خطا تحت كلام الطبطبائي الذي قال فيه أن الإخراج أشد من القتل..



            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            =================================
            بل أنت أضفت شيئا جديدا وهو أن أبابكر عاد و سأل...فأين السؤال أصلا؟؟ أنت تفترض ذلك و الرواية لا تقوله..
            =================================
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            ذكر حال الرجل استفهام لقتل رجل في حالة الصلاة.

            لان ذكر المانع الجديد الذي حصل في مقام استفهام عن ذلك المانع ... ماذا يفعل؟


            ذكر حال الرجل استفهام؟؟؟؟؟ يبدو أنك تريد أن تخترع أمرا جديدا في اللغة العربية..

            لا أدري من أين تأتي بكلام كهذا

            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            ================
            بل لعله عاد و قال يا رسول الله رأيته يصلي فما أحببت أن أقتله...هذا سيناريو ممكن بل أقوى من زعمك
            ================
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            وهذا لايمنع الاستفهام
            لان الجديد ان الرجل يصلي ... فهل يقتل ام لا؟
            الجواب : ينتظر جواب النبي


            المشكلة أنك تريد أن تؤلف موقفا و تبني عليه رأيا...لأنك لا تقدر أن تستند على نص الرواية..


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            =======================================
            بل لو كان هناك سؤال فمالمانع من أن يعود السائل سواء أبوبكر أو عمر لينفذ الأمر من بعد ما اتضحت المسألة؟
            =======================================
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            يسأل حتى يتثبت.


            سبحان الله على اللف و الدوران...انظر إلى سؤالي و انظر إلى جوابك..

            أنا أسألك حتى بفرض أن أبابكر سأل ليتثبت ثم أجابه رسول الله بوجوب قتله حتى لو كان يصلي

            فلماذا لم يقل أبوبكر السمع و الطاعة يا رسول الله الآن حصحص الحق و سأعود لأقتل الرجل؟؟



            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            ================================
            من أين علمت أن رسول الله لم يرد عليه؟؟؟؟
            ================================
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            لو رد لنقل الراوي.


            أنت أصلا ألفت موقفا كاملا بأن أبابكر عاد ليسأل و أن عمر عاد ليسأل و لم تشترط أن يذكر الراوي ذلك

            فلماذا الآن صرت تشترط أن يكون الراوي قد ذكر كل التفاصيل و إلا فهي لم تحدث؟؟؟ قمة التناقض!!!


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            ====================
            فلماذا تطوع عمر للذهاب لكي يقتله بعدما كرر رسول الله طلبه للحضور بأن يذهب من يقتله؟؟
            ====================
            وجده يصلي فعاد يستوضح.

            والله لو أنك تصدق هذا الكلام الذي تقوله فهناك خلل شديد في فهمك..

            ألم يسبقه أبوبكر إلى إخبار رسول الله بكون الرجل قائما يصلي؟؟

            فأي عاقل يعود ليسأل نفس السؤال الذي تم طرحه على رسول الله ؟؟؟





            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            ================================
            رسول الله أصلا لم يأمره منذ البداية بل هو الذي تطوع
            ================================
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            لتنفيذ طلب النبي عليه الصلاة والسلام
            لكنه لم ينفذ طلب النبي لا في الأول و لا في الآخر



            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

            ==================================
            فالسؤال الذي يطرح نفسه: بعد أن عاد أبوبكر ليسأل (كما تزعم) و رسول الله لم يجبه (أيضا كما تزعم) و كرر
            طلبه بأن يذهب أحد الصحابة ليقتل الرجل لماذا لم يذهب أبوبكر لينفذ الأمر بعد أن تجاهل رسول الله سؤاله المزعوم؟؟

            ==================================



            ربما سبقه عمر بالقول انا.


            نعم نعم...ربما سبقه...و ربما لم يسبقه...وربما عمر فعلا قتل الرجل لكن الراوي نسي أن يذكر ذلك..

            و ربما أنت تعلم الحق و مع ذلك تجادل انتصارا لذاتك..ربما..


            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            =======================
            وهو عالم بالحالة التي سيجده عليها فمالذي استجد عليه فهو لم يتفاجأ بما رأى!!!
            =======================
            مجرد رجوعه وذكر نفس العلة دليل على انه يعتقد انه سيجده على غير الصلاة فيقتله.

            فهو فهم ان النبي وافق كلام ابوبكر
            وفعاد وذكر نفس كلامه ابوبكر

            لانه لو كان فهم خلاف ذلك لقتله دون ذكر ذلك.



            كيف يوافق رسول الله كلام أبي بكر و يكرر طلبه بأن يقوم أحد ليقتله؟؟

            لو وافق رسول الله على كلام أبي بكر لقال لا تقتلوه حتى يفرغ من صلاته..بل لو كان رسول الله

            يرى أن لصلاته قيمة وهي عند الله مقبولة فلماذا يطلب من المسلمين أن يقتلوه؟؟؟

            ألم أقل لك أن المسألة مليئة بالخروق فكلما تظن أنك رتقت فتقا انفتق رتق آخر





            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            اتنازل واقول هم اعلنوا الحرب والنبي هاجمهم للدفاع عن المسلمين
            وايضا هاجم اليهود في خيبر للدفاع عن المسلمين
            وامر باخراجهم من الجزيرة
            طيب فماذا يؤثر علينا في الحوار؟؟؟

            والله انسى لماذا نناقش الكثير من الامر ... لم اعد ادري ماسبب ذلك.



            ليس تنازلا بل رغما عنك فشروط الصلح أمامك و لا تقدر أن تردها..

            لكن كلامك صحيح النقاش حول هذه النقطة ليس من أصل الحوار لكنك أنت من أدخل رسول الله

            في مقارنة مع عمر فأنت من أدخلنا في الحوار حول رسول الله من الأساس..




            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            اليس الاشتراك في حرب الموت فيها اقرب من الحياة شجاعة؟

            ليس بالاطلاق...فمن شارك و لم يثبت فليس شجاعا..و من شارك و هو مكره حتى لا يقال عنه أنه منافق فليس شجاعا..

            لذلك فالمشاركة لوحدها ليست دليلا...بل حتى و إن قلت أنه دليل لكانت دليل على شجاعة لا يتميز صاحبها بشيء

            عن سائر المسلمين...و ذلك لا يكفي في مقام الحديث عن عمر الذي بالغتم كثيرا بشجاعته

            تعليق



            • ممتاز و بما أن رسول الله لا يظلم إذن فلا يبدأ أحدا بالعدوان و بالتالي فلا ينفّر أحدا
              القتل في الحرب ليس ظلم.
              هذا الذي يهمنا في الموضوع.



              ما بك تقفز من فكرة إلى أخرى الكلام هنا ليس عن الإيمان بل عن الشجاعة و أنت تقول أن
              الله سبحانه و تعالى مدح المجاهدين و لذلك قلت لك أن الله مدح المجاهدين و لم يمدح المشاركين..
              و حتى المدح لا علاقة له بالشجاعة بل قد يكون المدح على الصبر أو غير ذلك أما كلامنا فهو عن الشجاعة
              لايمكن نزع صفة الجهاد عن مسلم شارك في الحرب.
              واما الشجاعة فهي ثابته بحكم ان تلك الحروب كانوا فيها للموت اقرب منها الى الحياة.
              يعني تريد أن تقول أن عمر هو ثاني أشجع رجل؟؟
              لايوجد عندي ميزان لذلك.
              و كما ترى هنا فكلامي لم يكن عن عمر تحديدا و إذا بك تنفي مسألة فرار بعض المسلمين من أرض المعركة

              فكان جوابك أنه لم يثبت....أي أنك تنفي فرار أي مسلم من أحد بينما الله يثبت ذلك في كتابه..
              الموضوع عن عمر رضي الله عنه فلا عبرة بفعل غيره.




              تسلسل الحدث جرى كالتالي:

              -أبوسفيان رجع لأصحابه و أخبرهم بموت رسول الله و أبي بكر و عمر..

              -أجاب عليه عمر بالنفي و هذا دليل على أن أصحاب أبي سفيان في مكان قريب أصلا بحيث يسمعهم عمر من مكانه..

              - فتكلم أبوسفيان بما أراد أن يقوله في المقام الأول قائلا يوما بيوم و ستجدون مثلة لم آمر بها و لم تسؤني..

              إذن: زعمك بوجود فارق زمني و مسألة الكلام الأساسي و الكلام الجانبي هو من جيبك أنت و إلا فالأمر كله حدث واحد

              الهدف الاساسي هو السؤال عن حال الثلاثة
              بحيث رجع الى اصحابه واخبرهم بذلك
              ثم حصل بينه وبينهم الكلام في امور اخرى.
              فاعترض على ابن تيمية فهو من احتج بذلك

              اعتقد ان القائل ليس ابن تيمية بل ابن قيم الجوزية على ما اظن.
              ولكن العبرة بثبوت الدليل الذي يفهم منه النفي فقط.
              هذا فهمك أنت....فهل قال ذلك السيد الطبطبائي؟؟؟
              فهمي صحيح
              والعبرة بثبوت المعنى الذي ذكرته وليس ثبوت لفظ معين.
              لاني لم انقل اية.

              المشكلة أنك تريد أن تؤلف موقفا و تبني عليه رأيا...لأنك لا تقدر أن تستند على نص الرواية..


              لا احتاج فهم الرواية باسخدام منطق الفلاسفة
              بل منطق الشخص العادي.

              أنا أسألك حتى بفرض أن أبابكر سأل ليتثبت ثم أجابه رسول الله بوجوب قتله حتى لو كان يصلي
              لم يقل الراوي انه اجاب.
              بل قال انه طلب من يقتل الرجل ولم يبين هل يقتل في حال الصلاة ام لا.
              لذلك رجع عمر يذكر نفس العلة.

              فلماذا لم يقل أبوبكر السمع و الطاعة يا رسول الله الآن حصحص الحق و سأعود لأقتل الرجل؟؟
              لم يعلق النبي عليه الصلاة والسلام .. هل يقتل الرجل في حال الصلاة ام لا
              ولكن عمر سبقه وقال : انا.

              أنت أصلا ألفت موقفا كاملا بأن أبابكر عاد ليسأل و أن عمر عاد ليسأل و لم تشترط أن يذكر الراوي ذلك
              فلماذا الآن صرت تشترط أن يكون الراوي قد ذكر كل التفاصيل و إلا فهي لم تحدث؟؟؟ قمة التناقض!!!
              السؤال يفهم من فعل ابوبكر بذكر حال الرجل وعدم قتله
              فهذا يفهم من السياق.
              واما افتراض احداث اخرى لايعبر عنها السياق ام بعيد.

              لكنه لم ينفذ طلب النبي لا في الأول و لا في الآخر

              لان الرجل يصلي فلم يدري هل يقتله في حال الصلاة ام لا.

              مثلما ان علي وجد جريج الذي امره النبي بقتله بدون "شيء" لذلك عاد الى النبي بدون ان يقتله.


              كيف يوافق رسول الله كلام أبي بكر و يكرر طلبه بأن يقوم أحد ليقتله؟؟
              يقتله ... ولكن هل يقتله وهو في حال الصلاة؟
              هذا ما لم يعرفه الذي ذهب لانه لو يعرف لقتله دون الرجوع وذكر ان الرجل يصلي.


              يرى أن لصلاته قيمة وهي عند الله مقبولة فلماذا يطلب من المسلمين أن يقتلوه؟؟؟
              التثبت من الفاعل امر لا اشكال فيه.
              فمثلا امر النبي علي بن ابي طالب بقتل رجل
              وعاد علي ليخبر النبي ان الرجل فيه كذا وكذا ولم ينفذ القتل.

              ليس بالاطلاق...فمن شارك و لم يثبت فليس شجاعا..و من شارك و هو مكره حتى لا يقال عنه أنه منافق فليس شجاعا..
              الفاروق رضي الله عنه ثبت في بدر واحد
              واما الاكراه فلم يكره النبي عليه الصلاة والسلام احدا على القتال.





              تعليق


              • قلت : ليس على شرطهما ولا على شرط أحدهما ؛ ففي سنده أبو صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث ، ليس من رجال البخاري ولا مسلم ، قال عنه الحافظ ابن حجر في " التقريب " : " صدوق كثير الغلط ، ثبت في كتابه ، وكان فيه غفلة " . وهنا قد خالف في سياق حديثه اللفظ الذي أخرجه مسلم عن الثقات من رواية نافع كما سبق .
                الرابط: http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaS...=3636&PageID=1 1215&SectionID=2&SubjectPageTitlesID=17833&MarkInd ex=9&0
                ======================

                أضف إلى ذلك فالجرح مقدم على التعديل فحتى لو عدله البخاري و روى عنه فقد جرحه ابن حبان..بل

                و ليس ابن حبان لوحده من جرح أباصالح بل انظر إلى ترجمته في تهذيب التهذيب 5/227:

                =============================
                وقال صالح بن محمد :كان ابن معين يوثقه وعندي انه كان يكذب في الحديث.
                وقال ابن المديني :ضربت على حديثه وما أروي عنه شيئا.
                وقال أحمد بن صالح : متهم ليس بشئ.
                وقال النسائي : ليس بثقة.



                ;كلامك يدل على انتقاء الكلام فقط فابو صالح روى له البخاري و مسلم و له استثناءات في قبول رواياته :

                الاول : ما رواي عنه من اهل التدقيق و الحذق :
                قال بن حجر : قلت : ظاهر كلام هؤلاء الأئمة أن حديثه في الأول كان مستقيما ثم طرأ عليه فيه تخليط فمقتضى ذلك أن ما يجيء من روايته عن أهل الحذق كيحيى بن معين والبخاري وأبي زرعة وأبي حاتم فهو من صحيح حديثه وما يجيء من رواية الشيوخ عنه فيتوقف فيه
                المصدر: ( هدي الساري ) ( ص 414 )

                الثاني : ما كتبه ابو صالح و هذا ما يهمني من الموضوع و ساتي على هذا لاحقا :
                قال بن حجر : صدوق, كثير الغلط ، ثبت في كتابه، وكانت فيه غفلة )
                و ايضا :
                و قال أبو حاتم : سمعت يحيى بن معين ، يقول : أقل أحوال أبى صالح كاتب الليث أنه قرأ هذه الكتب على الليث فأجازها له ، و يمكن أن يكون ابن أبى ذئب كتب إليه
                و قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم : سمعت أبى ما لا أحصى ، و قد قيل له : إن
                يحيى بن عبد الله بن بكير ، يقول فى أبى صالح كاتب الليث شيئا . فقال : قل له هل جئنا الليث قط إلا و أبو صالح عنده ؟ فرجل كان يخرج معه فى الأسفار و إلى الريف ، و هو كاتبه ، فينكر على هذا أن يكون عنده ما ليس عند غيره ؟ ! .
                و قال أبو هارون الخريبى : ما رأيت أثبت من أبى صالح ، قال : و سمعت يحيى بن معين يقول : هما ثبتان ثبت حفظ ، و ثبت كتاب ، و أبو صالح كاتب الليث ثبت كتاب .
                و قال يعقوب بن سفيان : سمعت أبا الأسود ـ يعنى النضر بن عبد الجبار ـ و قال له رجل : إن أبا بكير يتكلم فى أبى صالح ، فأيش تقول فيه ؟ فقال : إذا قال لكم أبو صالح : اكتبوا عن شخص فاكتبوا عنه ، و اتركوا من سواه .

                فالنقطة هي ان ما كتبه الليث قد عده علماؤنا ثقة و هذه الرواية مما كتبها ابو صالح في نسخته :

                راجع جزء من نسخة إبراهيم بن سعد:
                الجزء فيه نسخة إبراهيم بن سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عوف الزهري ، رحمه الله تعالى رواية أبي صالح ، كاتب الليث ، وَهُوَ عَبْد اللَّهِ بن صالح المصري ، عَنْهُ.

                http://library.islamweb.net/hadith/d...106&pid=862705

                http://ar.wikisource.org/w/index.php...AE.pdf&page=25


                ثم ان الرجل قد اختلف العلماء عليه و ليس مجمعا على ضعفه كما تتدعي :

                قال أبو حاتم الرازى : سمعت أبا الأسود النضر بن عبد الجبار و سعيد بن عفير
                يثنيان على كاتب الليث .
                و قال أيضا : سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث ، يقول : أبو صالح ، ثقة مأمون ، قد سمع من جدى حديثه ، و كان يحدث بحضرة أبى ، و أبى يحضه على التحديث .

                قال عبد المؤمن بن خلف النسفى : سألت أبا على صالح بن محمد ، عن أبى صالح كاتب الليث ، فقال : كان يحيى بن معين يوثقه ، و عندى كان يكذب فى الحديث .

                و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبا زرعة عنه ، فقال : لم يكن عندى ممن يتعمد الكذب ، و كان حسن الحديث .
                و قال أبو إبراهيم القطان : سمعت محمد بن يحيى ، يقول : حكم الله بينى و بين أبى صالح شغلنى حسن حديثه عن الاستكثار من سعيد بن عفير .
                و قال الفضل بن محمد الشعرانى : ما رأيت عبد الله بن صالح إلا و هو يحدث أو يسبح .
                و قال ابن القطان : هو صدوق ، و لم يثبت عليه ما يسقط له حديثه ، إلا أنه مختلف فيه ، فحديثه حسن .
                قال مسلمة بن قاسم : كان لا بأس به
                قال أبو زرعة : حسن الحديث لم يكن ممن يكذب
                قال السيوطي في ( اللآليء ) ( 2/330 ) : ( فإنه بمفرده على شرط الحسن ، وعبد الله بن صالح لا بأس به )
                قال أبو حاتم الرازى : سمعت أبا الأسود النضر بن عبد الجبار و سعيد بن عفير يثنيان على كاتب الليث .


                و قد قدح البعض في كتبه و لكن حتى هذا لا يصلح فالقدح ليس فيه :

                و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : سألت أبى عنه ، فقال : كان أول أمره متماسكا
                ثم فسد بأخرة ، و ليس هو بشىء ، قال : و سمعت أبى ذكره يوما فذمه و كرهه ،
                و قال : إنه روى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب كتابا أو أحاديث ، و أنكر أن يكون
                الليث سمع من ابن أبى ذئب شيئا .
                و قال أحمد بن صالح المصرى : لا أعلم أحدا روى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب إلا
                أبو صالح ، و ذكر أن أبا صالح أخرج درجا قد ذهب أعلاه و لم يدر حديث من هو ، فقيل له : حديث ابن أبى ذئب ، فروى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب .
                و قال أبو حاتم : سمعت يحيى بن معين ، يقول : أقل أحوال أبى صالح كاتب الليث أنه قرأ هذه الكتب على الليث فأجازها له ، و يمكن أن يكون ابن أبى ذئب كتب إليه بهذ الدرج ـ يعنى إلى الليث ـ .

                و قال الحاكم أبو عبد الله الحافظ ، عن أبى بكر محمد بن أحمد بن الحسن الجرجانى
                الوراق ، عن أبى الحسن أحمد بن الحسن القاضى : سمعت أحمد بن محمد بن سلميان
                التسترى ، يقول : سألت أبا زرعة الرازى عن حديث زهرة بن معبد ، عن سعيد بن
                المسيب عن جابر ، عن النبى صلى الله عليه وسلم فى " الفضائل " فقال : هذا حديث باطل ، كان خالد بن نجيح المصرى وضعه و دلسه فى كتاب الليث ، و كان خالد ابن نجيح هذا يضع فى كتب الشيوخ ما لم يسمعوا و يدلس لهم

                ل الحاكم أبو عبد الله : فأقول رضى الله عن أبى زرعة لقد شفى فى علة هذا الحديث و بين ما خفى علينا ، فكل ما أتى أبو صالح كان من أجل هذا الحديث ، فإذا وضعه غيره و كتبه فى كتاب الليث ، كان المذنب فيه غير أبى صالح .

                و قال أبو حاتم : الأحاديث التى أخرجها أبو صالح فى آخر عمره فأنكروها عليه ، أرى أن هذا مما افتعل خالد بن نجيح ، و كان أبو صالح يصحبه . و كان أبو صالح سليم الناحية ، و كان خالد بن نجيح يفتعل الكذب و يضعه فى كتب الناس ، و لم يكن وزن أبى صالح وزن الكذب ، كان رجلا صالحا .

                فالانكار عليه كان من حديث دسه خالد بن نجيح عنه و قد كان هذا في اخر حياته لذا يقولون فسد باخره و روايته و كتابه عن ابراهيم بن سعد الزهري هو من بداية حياته قبل افساده ثم ان الرواية رويت عنطريق الزبير بن بكار و فيها ابراهيم بن سعد

                و عموما فان العلماء وثقو كتابه الا حديثا واحدا دلسه خالد بن نجيج فما كتبه ثبت كما ذكر بن حجر و غيره
                و اما روايته فاختلف فيها و قد اجمعو على انكار ما ذكروه في اخر حياته و لم يكن هذا اثناء روايته من ابراهيم بن سعد فلا على في الرواية خصوصا مع وجود الروايات الاخرى

                و اما ما روى له البخاري :
                قال المزى :
                استشهد به البخارى فى " الصحيح " ، و قيل : أنه روى عنه فيه "

                و ما ذكر عنه في البخاري :
                و قال البخارى فى البيوع من " صحيحه " : و قال الليث : حدثنا جعفر بن ربيعة ،
                عن عبد الرحمن بن هرمز ، عن أبى هريرة . فذكر حديث الرجل من بنى إسرائيل الذى
                استسلف من آخر ألف دينار ، الحديث . و قال عقبه : حدثنى عبد الله بن صالح ، حدثنى الليث بهذا .

                و ايضا :
                فى كتاب الأحكام من " البخارى " عقب حديث قتيبة عن الليث ، عن يحيى ، عن
                عمر بن كثير ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة ، قال : قال
                رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم حنين : " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " ، الحديث . قال البخارى بعده : و قال لى عبد الله ، عن الليث : فقام النبى صلى الله عليه وآله وسلم . فأداه إلى



                و اما ما ذكرت بخصوص الزبير بن بكار و بن الجوزي فيدل على قلة بحثك فقد ذكر الزبير بن بكار هذا في كتابه و نقل هذا بن حجر في الاصابة ج السادس في ترجمة هشام بن العاص بن هشام :

                هشام بن العاص بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن أخي أبي جهل قتل أبوه ببدر يقال قتله عمر قال أبو عمر هو الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فكشف عن ظهره ووضع يده على خاتم النبوة فأزال يده ثم ضرب صدره ثلاثا فقال اللهم أذهب عنه الغل والحسد ثلاثا انتهى وهذا نقله من كتاب الزبير بن بكار فإنه أخرجه في كتابه عن محمد بن يحيى عن بن أبي رزين المخزومي مولاهم عن الأوقص عن حماد بن سلمة قال لما كان يوم الفتح جاء هشام بن العاص فذكره وقال في آخره وكان الأوقص يقول نحن أقل أصحابنا حسدا ثم من طريق بن شهاب قال عمر لسعيد بن العاص الأموي ما قتلت أباك إنما قتلت خالي العاص بن هشام

                فهذه مشكلتك انك لم تبحث و ليست مشكلتي


                تعليق




                • المجلسي ينقل الكلام و يسلم فهنا ما ذكره قبل ذكر اسمائهم :

                  القول فيمن قتل من المشركين وأسماء قاتليهم. قال الواقدي: فمن بني عبد شمس

                  فلا مناص من الهروب من هذا

                  و اما الزهري فاراك تضعف رجال البخاري و مسلم بدون حتى التفكير في ما معنى التدليس

                  اولا ان الزهري هو من كبقة المدلسين الذين لا يكون تدليسهم مؤثرا و لا يؤثر تدليسه على صحة الرواية ان صحة باقي السند

                  ثانيا و اما وثاقته فمحل اجماع عند علمائنا:

                  أحمد بن أبي الخواري : حدثنا الوليد بن مسلم ، قال : خرج الزهري من الخضراء من عند عبد الملك ، فجلس عند ذلك العمود ، فقال : يا أيها الناس ، إنا كنا قد منعناكم شيئا قد بذلناه لهؤلاء ، فتعالوا حتى أحدثكم ، قال : فسمعهم يقولون : قال رسول الله ، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا أهل الشام : ما لي أرى أحاديثكم ليست لها أزمة ولا خطم ؟ ! قال الوليد : فتمسك أصحابنا بالأسانيد من يومئذ ، وروى نحوها من وجه آخر : أنه كان يمنعهم أن يكتبوا عنه ، فلما ألزمه هشام بن عبد الملك أن يملي على بنيه ، أذن للناس أن يكتبوا . معمر ، عن الزهري ، قال : كنا نكره الكتاب ، حتى أكرهنا عليه الأمراء ، فرأيت أن لا أمنعه مسلما .

                  عبد الرزاق سمع معمرا يقول : كنا نرى أنا قد أكثرنا عن الزهري ، حتى قتل الوليد ، فإذا الدفاتر قد حملت على الدواب من خزائنه ، يقول : من علم الزهري . وروى محمد بن الحسن بن زبالة ، عن الدراوردي ، قال : أول من دَوَّنَ العلم وكتبه ابن شهاب . خالد بن نزار الأيلي ، عن سفيان ، قال : كان الزهري أعلم أهل المدينة . عبد الوهاب الثقفي ، عن يحيى بن سعيد الأنصاري قال : قال عمر بن عبد العزيز : ما ساق الحديث أحد مثل الزهري . ابن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، قال : ما رأيت أحدا أنص للحديث من الزهري ، وما رأيت أحدا أهون عنده الدراهم منه ، كانت عنده بمنزلة البعر .

                  أبو سلمة المنقري : حدثنا ابن عيينة ، عن عمرو ، قال : جالست ابن عباس ، وابن عمر ، وجابرا ، وابن الزبير ، فلم أر أحدا أنسق للحديث من الزهري .

                  قال محمد بن سهل بن عسكر : سمعت أحمد بن حنبل ، يقول : الزهري أحسن الناس حديثا ، وأجود الناس إسنادا . وقال أبو حاتم : أثبت أصحاب أنس الزهري .

                  شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، قال : اختلفت من الحجاز إلى الشام خمسا وأربعين سنة ، فما استطرفت حديثا واحدا ، ولا وجدت من يطرفني حديثا .

                  ابن عيينة ، عن إبراهيم بن سعد ، سمعت أبي يسأل الزهري عن شيء من الخلع والإيلاء ، فقال : إن عندي لثلاثين حديثا ، ما سألتموني عن شيء منها .

                  أبو صالح ، عن الليث : كان ابن شهاب ، يختم حديثه بدعاء جامع ، يقول : اللهم أسألك من كل خير أحاط به علمك في الدنيا والآخرة ، وأعوذ بك من كل شر أحاط به علمك في الدنيا والآخرة . وكان من أسخى من رأيت ، كان يعطي ، فإذا فرغ ما معه يستلف من عبيده ، يقول : يا فلان أسلفني كما تعرف ، وأضعف لك كما تعلم ، وكان يطعم الناس الثريد ، ويسقيهم العسل ، وكان يسمر على العسل كما يسمر أهل الشراب على شرابهم ، ويقول : اسقونا وحدثونا . وكان يكثر شرب العسل ، ولا يأكل شيئا من التفاح ، وسمعته يبكي على العلم بلسانه ، ويقول : يذهب العلم ، وكثير ممن كان يعمل به . فقلت له : لو وضعت من علمك عند من ترجو أن يكون خلفا . قال : والله ما نشر أحد العلم نشري ، ولا صبر عليه صبري ، ولقد كنا نجلس إلى ابن المسيب ، فما يستطيع أحد منا أن يسأله عن شيء إلا أن يبتدئ الحديث ، أو يأتي رجل يسأله عن شيء قد نزل به .

                  روى إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، قال : ما رؤي أحد جمع بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما جمع ابن شهاب الليث ، عن يحيى بن سعيد ، قال : ما بقي عند أحد من العلم ما بقي عند ابن شهاب .

                  عبد الرزاق : حدثنا معمر ، عن رجل : قال عمر بن عبد العزيز : عليكم بابن شهاب هذا فإنكم لا تلقون أحدا أعلم بالسنة الماضية منه . سعيد بن بشير ، عن قتادة ، ما بقي أحد أعلم بسنة ماضية من ابن شهاب ، وآخر ، كأنه عنى نفسه .

                  سعيد بن عبد العزيز : سمعت مكحولا ، يقول : ما بقي أعلم بسنة ماضية من ابن شهاب .

                  وهيب : سمعت أيوب ، يقول : ما رأيت أحدا أعلم من الزهري ، فقال له صخر بن جويرية ، ولا الحسن البصري ؟ فقال : ما رأيت أحدا أعلم من الزهري . الوليد بن مسلم : سمعت سعيد بن عبد العزيز ، يقول : ما كان إلا بحرا ، وسمعت مكحولا ، يقول : ابن شهاب ، أعلم الناس .

                  وقال ابن عيينة : سمعت أبا بكر الهذلي ، يقول وقد جالس الحسن وابن سيرين : لم أر مثل هذا قط . يعني : الزهري .

                  وقال العدني : قال ابن عيينة : كانوا يرون يوم مات الزهري ، أنه ليس أحد أعلم بالسنة منه . بقية : عن شعيب بن أبي حمزة ، قيل لمكحول : من أعلم من لقيت ؟ قال : ابن شهاب ، قيل : ثم من ؟ قال : ابن شهاب ، قيل : ثم من ؟ قال : ابن شهاب .

                  قال ابن القاسم : سمعت مالكا يقول : بقي ابن شهاب ، وماله في الناس نظير . وقال معمر : كان الزهري في أصحابه كالحكم بن عتيبة في أصحابه . قال موسى بن إسماعيل : شهدت وهيبا ، وبشر بن المفضل وغيرهما ذكروا الزهري فلم يجدوا أحدا يقيسونه به إلا الشعبي . قال علي بن المديني : أفتى أربعة : الحكم وحماد ، وقتادة ، والزهري ، والزهري عندي أفقههم .

                  و قد اختصرت كثيرا من توثيقه و باقي الترجمة هنا :

                  http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=12300

                  و عموما ان كنت تشكك في الزهري و تحاول تضعيفه لاجل هذه العلة فهذا يدل انك لا تعلم اصول الجرح و التعديل عندنا و لا تعلم معنى كون الرجل من طبقة كذا من المدلسين او طبقة كذا فللتدليس مراتب منها ما يؤخذ و منها ما يترك و منها ما له شروط و ليس كل مدلس يترك حديثه



                  قلت :

                  لا يهمني صح أم لم يصح فأنا لم أحتج بذلك أصلا فشجاعة عليّ متفق عليها و ليست محل التساؤل..

                  بل يكفي ما رواه البخاري في قصة فتح خيبر من أن أمير المؤمنين قتل مرحب بطل اليهود




                  اقول فبهذا انت تنسف معظم فضائل علي كرم الله وجهه في الغزوات و بهذا لا ندري كم قتل علي في بدر !!!! الا شيبة و عتبة

                  و يسقط كل ما ذكره المؤرخون من ان علي كرم الله وجهه قتل نصف القتلى في بدر !!!

                  ثم احب ان اوضح انه لا يوجد رواية تذكر قتل علي للعاص بن سعيد الا و معها قتل عمر للعاص بن هشام فان انكرت هذه انكرت تلك


                  قلت :لاسناد الأول مضروب و اقرأ أقوال علماءك التي نقلتها لك أعلاه



                  اقول الرواية صحيحة و قد اثبت ذلك و لكن لمذا لم تجبني عن النواتر ؟؟؟


                  قلت :و هل المطلوب هو معرفة قاتل العاص بن هشام أم المطلوب هو إثبات صحة الأسانيد التي جئت بها؟؟

                  فكون قاتل العاص بن هشام مجهول لا يعني لزاما أن قاتله هو عمر مادام القول مبني على روايات أسانيدها مضروبة



                  سبحان الله فكل القتلى مجاهيل و من قتلهم مجاهيل !!!!

                  ثم قد اجبنا على الاسناد و اثبتنا صحتها

                  ادعاءك هو كمن ينكر الشمس في رابعة نهارها !!!!

                  ثم اذا اخذنا كلامك و ان القتلى مجاهيل و قاتليهم مجاهيل فبهذا لا يكون عليا كرم الله وجهه قتل الا عتبة و شيبة و عمرو بن عبد ود و مرحب فقط فهل تسلم بهذا كشيعي !!!!

                  تعليق




                  • دخلت موضوعك ووجدت :

                    وحدثني عبد الله بن صالح حدثني يحيى بن آدم عن شريك عن ليث عن طاووس عن عبد الله بن عمرو قال: كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت يوم يموت على غير ملتي، قال: وكنت تركت أبي يلبس ثيابه فخشيت أن يطلع، فطلع معاوية.
                    المرجع: أنساب الأشراف - (ج 2 / ص 121)


                    اسالك بالله انت الان تضعف عبد الله بن صالح فكيف تحاول ان تلزمني به !!!!

                    مع ان الرجل ثقة و لا انكر

                    و لكن ما اوضحه انك تعتمد على اسلوب انتقاء الروايات فقط ثم تتهمني بالقص و اللصق !!!!!!!!!!

                    فانظر تناقضك في موضوعين !!!!!!

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      القتل في الحرب ليس ظلم.
                      هذا الذي يهمنا في الموضوع.


                      بل هو ظلم إن كان عدوانا



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      لايمكن نزع صفة الجهاد عن مسلم شارك في الحرب.
                      واما الشجاعة فهي ثابته بحكم ان تلك الحروب كانوا فيها للموت اقرب منها الى الحياة.


                      من أين تفتي بهذا الكلام بلى يمكن نزع صفة الجهاد عن مسلم شارك بل و مسلم قتل في الحرب..

                      أم لعلك تظن أن قزمان مجاهد؟؟؟



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      لايوجد عندي ميزان لذلك.






                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      الموضوع عن عمر رضي الله عنه فلا عبرة بفعل غيره.



                      نحن نتكلم حول نقاط عديدة و منها مسألة هروب بعض المسلمين و التي نفيتها أنت نتيجة لسوء فهمك


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                      الهدف الاساسي هو السؤال عن حال الثلاثة
                      بحيث رجع الى اصحابه واخبرهم بذلك
                      ثم حصل بينه وبينهم الكلام في امور اخرى.


                      هذا اجتهاد من عندك (و اجتهاداتك كثيرة) و لا تدعمه الرواية


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                      اعتقد ان القائل ليس ابن تيمية بل ابن قيم الجوزية على ما اظن.
                      ولكن العبرة بثبوت الدليل الذي يفهم منه النفي فقط.


                      سواء ابن تيمية أم ابن القيم فكلاهما من كبار علماءكم و فهمه مقدم على فهمك


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      فهمي صحيح
                      والعبرة بثبوت المعنى الذي ذكرته وليس ثبوت لفظ معين.
                      لاني لم انقل اية.


                      بل العبرة بما قال الرجل لا بما تتقول أنت عليه..

                      و أنت حتى الآن تتهرب من أن تضع النص الذي قال فيه أن الإخراج أشد من القتل



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                      لا احتاج فهم الرواية باسخدام منطق الفلاسفة
                      بل منطق الشخص العادي.


                      لكنك لا تستخدم المنطق بل تتكلم بالهوى


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                      لم يقل الراوي انه اجاب.
                      بل قال انه طلب من يقتل الرجل ولم يبين هل يقتل في حال الصلاة ام لا.
                      لذلك رجع عمر يذكر نفس العلة.


                      و لم يقل الراوي أن أبابكر سأل يا عبقري



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      لم يعلق النبي عليه الصلاة والسلام .. هل يقتل الرجل في حال الصلاة ام لا


                      لم يعلق؟؟؟ إذن ماذا تسمي تكرار طلبه من المسلمين أن يقوم أحدهم فيقتل الرجل؟؟


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      ولكن عمر سبقه وقال : انا.


                      سبحان الله في مشاركتك السابقة كان كلامك ربما سبقه عمر...الآن صار الكلام حقيقة واقعة..

                      قاتل الله الهوى



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                      السؤال يفهم من فعل ابوبكر بذكر حال الرجل وعدم قتله
                      فهذا يفهم من السياق.
                      واما افتراض احداث اخرى لايعبر عنها السياق ام بعيد.



                      و الجواب أيضا يفهم من فعل رسول الله حال تكرار طلبه من المسلمين

                      أن يقتلوا الرجل بالرغم من إخبار أبوبكر بأن الرجل كان يصلي..


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                      ============================================
                      لكنه لم ينفذ طلب النبي لا في الأول و لا في الآخر
                      ============================================
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                      لان الرجل يصلي فلم يدري هل يقتله في حال الصلاة ام لا.


                      حتى بعد أن كرر رسول الله طلبه



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      يقتله ... ولكن هل يقتله وهو في حال الصلاة؟
                      هذا ما لم يعرفه الذي ذهب لانه لو يعرف لقتله دون الرجوع وذكر ان الرجل يصلي.



                      لكن رسول الله كرر طلبه بالرغم من إخبار أبوبكر لهم بأن الرجل كان يصلي..

                      فلم يمهله رسول الله بل أعاد طلبه منهم أن يذهب له أحد فيقتله و هذا تصريح بالقتل مهما كان حال الرجل


                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      التثبت من الفاعل امر لا اشكال فيه.


                      و قد تثبت و أعاد رسول الله طلبه....صدقني لو تكرر كلامك مليون مرة سيبقى الواقع هو الواقع..

                      و الواقع هو أن رسول الله صار عنده العلم بأن الرجل قائم يصلي و مع ذلك فقد أصر رسول الله على

                      أن يذهب له من يقتله..فلا الذي سأل عاد لينفذ و لا الذي تبرع في المرة الثانية ذهب و نفذ..



                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      الفاروق رضي الله عنه ثبت في بدر واحد
                      واما الاكراه فلم يكره النبي عليه الصلاة والسلام احدا على القتال.

                      أما في بدر فلم يقاتل حتى تقول أنه ثبت..

                      و أما في أحد و غيرها فرسول الله لا يكره أحدا على شيء لكن الواقع هو الذي يُكره الناس على الخروج

                      فمنهم من يخرج حمية لعشيرته مثل قزمان و منهم من يخرج للغنائم و منهم من يخرج كي لا يلومه الناس على قعوده..

                      و بالتالي فالاشتراك بالحرب فقط لا يدل على شيء بل و كما قلت فحتى لو دل على شيء لا يدل على شيء

                      يختص به عمر دون غيره بشكل يبرر مبالغتكم في الشجاعة التي تنسبونها إليه

                      تعليق


                      • ما في بدر فلم يقاتل حتى تقول أنه ثبت..


                        بالله عليك بعد ان اثبتنا قتله لخاله في بدر و مشورة النبي صلى الله عليه وسلم له

                        طيب مادام القتلى مجاهيل و من قتلهم ايضا فاين قتال علي في بدر باستثناء عتبة و شيبة !!!!
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 08-05-2013, 08:50 AM.

                        تعليق


                        • ها قد عاد خبير القص و اللزق..يقول:

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          قلت : ليس على شرطهما ولا على شرط أحدهما ؛ ففي سنده أبو صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث ، ليس من رجال البخاري ولا مسلم ، قال عنه الحافظ ابن حجر في " التقريب " : " صدوق كثير الغلط ، ثبت في كتابه ، وكان فيه غفلة " . وهنا قد خالف في سياق حديثه اللفظ الذي أخرجه مسلم عن الثقات من رواية نافع كما سبق .
                          الرابط: http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaS...=3636&PageID=1 1215&SectionID=2&SubjectPageTitlesID=17833&MarkInd ex=9&0
                          ======================

                          أضف إلى ذلك فالجرح مقدم على التعديل فحتى لو عدله البخاري و روى عنه فقد جرحه ابن حبان..بل

                          و ليس ابن حبان لوحده من جرح أباصالح بل انظر إلى ترجمته في تهذيب التهذيب 5/227:

                          =============================
                          وقال صالح بن محمد :كان ابن معين يوثقه وعندي انه كان يكذب في الحديث.
                          وقال ابن المديني :ضربت على حديثه وما أروي عنه شيئا.
                          وقال أحمد بن صالح : متهم ليس بشئ.
                          وقال النسائي : ليس بثقة.



                          ;كلامك يدل على انتقاء الكلام فقط فابو صالح روى له البخاري و مسلم و له استثناءات في قبول رواياته :

                          الاول : ما رواي عنه من اهل التدقيق و الحذق :
                          قال بن حجر : قلت : ظاهر كلام هؤلاء الأئمة أن حديثه في الأول كان مستقيما ثم طرأ عليه فيه تخليط فمقتضى ذلك أن ما يجيء من روايته عن أهل الحذق كيحيى بن معين والبخاري وأبي زرعة وأبي حاتم فهو من صحيح حديثه وما يجيء من رواية الشيوخ عنه فيتوقف فيه
                          المصدر: ( هدي الساري ) ( ص 414 )

                          الثاني : ما كتبه ابو صالح و هذا ما يهمني من الموضوع و ساتي على هذا لاحقا :
                          قال بن حجر : صدوق, كثير الغلط ، ثبت في كتابه، وكانت فيه غفلة )
                          و ايضا :
                          و قال أبو حاتم : سمعت يحيى بن معين ، يقول : أقل أحوال أبى صالح كاتب الليث أنه قرأ هذه الكتب على الليث فأجازها له ، و يمكن أن يكون ابن أبى ذئب كتب إليه
                          و قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم : سمعت أبى ما لا أحصى ، و قد قيل له : إن
                          يحيى بن عبد الله بن بكير ، يقول فى أبى صالح كاتب الليث شيئا . فقال : قل له هل جئنا الليث قط إلا و أبو صالح عنده ؟ فرجل كان يخرج معه فى الأسفار و إلى الريف ، و هو كاتبه ، فينكر على هذا أن يكون عنده ما ليس عند غيره ؟ ! .
                          و قال أبو هارون الخريبى : ما رأيت أثبت من أبى صالح ، قال : و سمعت يحيى بن معين يقول : هما ثبتان ثبت حفظ ، و ثبت كتاب ، و أبو صالح كاتب الليث ثبت كتاب .
                          و قال يعقوب بن سفيان : سمعت أبا الأسود ـ يعنى النضر بن عبد الجبار ـ و قال له رجل : إن أبا بكير يتكلم فى أبى صالح ، فأيش تقول فيه ؟ فقال : إذا قال لكم أبو صالح : اكتبوا عن شخص فاكتبوا عنه ، و اتركوا من سواه .

                          فالنقطة هي ان ما كتبه الليث قد عده علماؤنا ثقة و هذه الرواية مما كتبها ابو صالح في نسخته :

                          راجع جزء من نسخة إبراهيم بن سعد:
                          الجزء فيه نسخة إبراهيم بن سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عوف الزهري ، رحمه الله تعالى رواية أبي صالح ، كاتب الليث ، وَهُوَ عَبْد اللَّهِ بن صالح المصري ، عَنْهُ.

                          http://library.islamweb.net/hadith/d...106&pid=862705

                          http://ar.wikisource.org/w/index.php...AE.pdf&page=25


                          ثم ان الرجل قد اختلف العلماء عليه و ليس مجمعا على ضعفه كما تتدعي :

                          قال أبو حاتم الرازى : سمعت أبا الأسود النضر بن عبد الجبار و سعيد بن عفير
                          يثنيان على كاتب الليث .
                          و قال أيضا : سمعت عبد الملك بن شعيب بن الليث ، يقول : أبو صالح ، ثقة مأمون ، قد سمع من جدى حديثه ، و كان يحدث بحضرة أبى ، و أبى يحضه على التحديث .

                          قال عبد المؤمن بن خلف النسفى : سألت أبا على صالح بن محمد ، عن أبى صالح كاتب الليث ، فقال : كان يحيى بن معين يوثقه ، و عندى كان يكذب فى الحديث .

                          و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبا زرعة عنه ، فقال : لم يكن عندى ممن يتعمد الكذب ، و كان حسن الحديث .
                          و قال أبو إبراهيم القطان : سمعت محمد بن يحيى ، يقول : حكم الله بينى و بين أبى صالح شغلنى حسن حديثه عن الاستكثار من سعيد بن عفير .
                          و قال الفضل بن محمد الشعرانى : ما رأيت عبد الله بن صالح إلا و هو يحدث أو يسبح .
                          و قال ابن القطان : هو صدوق ، و لم يثبت عليه ما يسقط له حديثه ، إلا أنه مختلف فيه ، فحديثه حسن .
                          قال مسلمة بن قاسم : كان لا بأس به
                          قال أبو زرعة : حسن الحديث لم يكن ممن يكذب
                          قال السيوطي في ( اللآليء ) ( 2/330 ) : ( فإنه بمفرده على شرط الحسن ، وعبد الله بن صالح لا بأس به )
                          قال أبو حاتم الرازى : سمعت أبا الأسود النضر بن عبد الجبار و سعيد بن عفير يثنيان على كاتب الليث .


                          و قد قدح البعض في كتبه و لكن حتى هذا لا يصلح فالقدح ليس فيه :

                          و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : سألت أبى عنه ، فقال : كان أول أمره متماسكا
                          ثم فسد بأخرة ، و ليس هو بشىء ، قال : و سمعت أبى ذكره يوما فذمه و كرهه ،
                          و قال : إنه روى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب كتابا أو أحاديث ، و أنكر أن يكون
                          الليث سمع من ابن أبى ذئب شيئا .
                          و قال أحمد بن صالح المصرى : لا أعلم أحدا روى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب إلا
                          أبو صالح ، و ذكر أن أبا صالح أخرج درجا قد ذهب أعلاه و لم يدر حديث من هو ، فقيل له : حديث ابن أبى ذئب ، فروى عن الليث ، عن ابن أبى ذئب .
                          و قال أبو حاتم : سمعت يحيى بن معين ، يقول : أقل أحوال أبى صالح كاتب الليث أنه قرأ هذه الكتب على الليث فأجازها له ، و يمكن أن يكون ابن أبى ذئب كتب إليه بهذ الدرج ـ يعنى إلى الليث ـ .

                          و قال الحاكم أبو عبد الله الحافظ ، عن أبى بكر محمد بن أحمد بن الحسن الجرجانى
                          الوراق ، عن أبى الحسن أحمد بن الحسن القاضى : سمعت أحمد بن محمد بن سلميان
                          التسترى ، يقول : سألت أبا زرعة الرازى عن حديث زهرة بن معبد ، عن سعيد بن
                          المسيب عن جابر ، عن النبى صلى الله عليه وسلم فى " الفضائل " فقال : هذا حديث باطل ، كان خالد بن نجيح المصرى وضعه و دلسه فى كتاب الليث ، و كان خالد ابن نجيح هذا يضع فى كتب الشيوخ ما لم يسمعوا و يدلس لهم

                          ل الحاكم أبو عبد الله : فأقول رضى الله عن أبى زرعة لقد شفى فى علة هذا الحديث و بين ما خفى علينا ، فكل ما أتى أبو صالح كان من أجل هذا الحديث ، فإذا وضعه غيره و كتبه فى كتاب الليث ، كان المذنب فيه غير أبى صالح .

                          و قال أبو حاتم : الأحاديث التى أخرجها أبو صالح فى آخر عمره فأنكروها عليه ، أرى أن هذا مما افتعل خالد بن نجيح ، و كان أبو صالح يصحبه . و كان أبو صالح سليم الناحية ، و كان خالد بن نجيح يفتعل الكذب و يضعه فى كتب الناس ، و لم يكن وزن أبى صالح وزن الكذب ، كان رجلا صالحا .

                          فالانكار عليه كان من حديث دسه خالد بن نجيح عنه و قد كان هذا في اخر حياته لذا يقولون فسد باخره و روايته و كتابه عن ابراهيم بن سعد الزهري هو من بداية حياته قبل افساده ثم ان الرواية رويت عنطريق الزبير بن بكار و فيها ابراهيم بن سعد

                          و عموما فان العلماء وثقو كتابه الا حديثا واحدا دلسه خالد بن نجيج فما كتبه ثبت كما ذكر بن حجر و غيره
                          و اما روايته فاختلف فيها و قد اجمعو على انكار ما ذكروه في اخر حياته و لم يكن هذا اثناء روايته من ابراهيم بن سعد فلا على في الرواية خصوصا مع وجود الروايات الاخرى

                          و اما ما روى له البخاري :
                          قال المزى :
                          استشهد به البخارى فى " الصحيح " ، و قيل : أنه روى عنه فيه "

                          و ما ذكر عنه في البخاري :
                          و قال البخارى فى البيوع من " صحيحه " : و قال الليث : حدثنا جعفر بن ربيعة ،
                          عن عبد الرحمن بن هرمز ، عن أبى هريرة . فذكر حديث الرجل من بنى إسرائيل الذى
                          استسلف من آخر ألف دينار ، الحديث . و قال عقبه : حدثنى عبد الله بن صالح ، حدثنى الليث بهذا .

                          و ايضا :
                          فى كتاب الأحكام من " البخارى " عقب حديث قتيبة عن الليث ، عن يحيى ، عن
                          عمر بن كثير ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة ، قال : قال
                          رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم حنين : " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " ، الحديث . قال البخارى بعده : و قال لى عبد الله ، عن الليث : فقام النبى صلى الله عليه وآله وسلم . فأداه إلى



                          أقول: فأما زعمك أنني قلت بالإجماع على ضعفه فكذب و إلا فاقتبس من كلامي الموضع الذي قلت فيه ذلك..

                          أما نقلك لمن عدل عبدالله بن صالح فقد قلت لك و هذه قاعدة معروفة و لم أنفرد أنا بها بأن الجرح مقدم على التعديل..

                          أضف إلى ذلك ما نقلته أنت عن ابن حجر من أن رواية أبوصالح كانت مستقيمة ثم اختلط عليه..

                          فالرجل أجاز روايته عمن أسماهم بأهل الحذق مثل يحيى بن معين و البخاري و أبوزرعة و أبوحاتم..

                          ثم ذيل كلامه قائلا أن ما رواه عنه الشيوخ فيتوقف فيه...و ما رويته أنت عنه هنا لم ينقله

                          لنا أحد من أهل الحذق المذكورين فلا يصح الاستشهاد بما رواه هنا..

                          بل حتى من تريد أن تستشهد بكلامه لإثبات مقبولية رواية أبوصالح قد قال عنه أنه كثير الغلط و فيه غفلة!!

                          و بالتالي فالاستشهاد برواية أبوصالح لا قيمة له لكل ما تقدم في الرجل من أنه كثير الخطأ و من أن روايته

                          غير مقبولة إن أتت عمن هم ليسوا من أهل الحذق كما عبر عنهم ابن حجر..

                          أما قولك أن هذا الحديث مما قد كتبه أبوصالح فهل قرأت ما هو موجود في الرابطين الذين وضعتهما؟؟

                          الرابطين يثبتان أن الرواية مما قد كتبه ابراهيم بن سعد و ليس مما كتبه أبوصالح فما علاقتنا بما كتبه ابراهيم؟؟

                          ألم أقل لك أنك خبير قص و لزق؟؟ لكن على ما يبدو أنك لا تقرأ ما تقص و ما تلزق..أو أنك لا تفهم ما تقص و تلزق..

                          فحتى ما تريد أن تحتج به علي من أن الرواية مما كتبه أبوصالح فلم تثبته لأن النسخة لابراهيم و ليست لأبي صالح!


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          و اما ما ذكرت بخصوص الزبير بن بكار و بن الجوزي فيدل على قلة بحثك فقد ذكر الزبير بن بكار هذا في كتابه و نقل هذا بن حجر في الاصابة ج السادس في ترجمة هشام بن العاص بن هشام :

                          هشام بن العاص بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن أخي أبي جهل قتل أبوه ببدر يقال قتله عمر قال أبو عمر هو الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فكشف عن ظهره ووضع يده على خاتم النبوة فأزال يده ثم ضرب صدره ثلاثا فقال اللهم أذهب عنه الغل والحسد ثلاثا انتهى وهذا نقله من كتاب الزبير بن بكار فإنه أخرجه في كتابه عن محمد بن يحيى عن بن أبي رزين المخزومي مولاهم عن الأوقص عن حماد بن سلمة قال لما كان يوم الفتح جاء هشام بن العاص فذكره وقال في آخره وكان الأوقص يقول نحن أقل أصحابنا حسدا ثم من طريق بن شهاب قال عمر لسعيد بن العاص الأموي ما قتلت أباك إنما قتلت خالي العاص بن هشام

                          فهذه مشكلتك انك لم تبحث و ليست مشكلتي
                          أنا أحكم بناءا على السند الذي تضعه أنت و ليست وظيفتي أن أبحث عما هو أبعد من ذلك فأنت المطالب بالسند لا أنا..

                          و على أي حال فهذا لا يرفع الإرسال عن الرواية وهو أصل الإشكال عليها

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          المجلسي ينقل الكلام و يسلم فهنا ما ذكره قبل ذكر اسمائهم :

                          القول فيمن قتل من المشركين وأسماء قاتليهم
                          . قال الواقدي: فمن بني عبد شمس

                          فلا مناص من الهروب من هذا


                          يبدو أنك لا تفهم ما تقص و تلزق...نقل المجلسي لما يرويه الواقدي ليس تصحيحا لما يرويه الواقدي

                          كما سبق و قلت لك أن المجلسي لم يلتزم بصحة ما يرويه في كتابه..

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          و اما الزهري فاراك تضعف رجال البخاري و مسلم بدون حتى التفكير في ما معنى التدليس

                          اولا ان الزهري هو من كبقة المدلسين الذين لا يكون تدليسهم مؤثرا و لا يؤثر تدليسه على صحة الرواية ان صحة باقي السند
                          أنا لم آت بكلمة واحدة من جيبي بل نقلت لك آراء علماءك فلا تلمني و لهمهم..

                          أما أن التدليس لا يؤثر على صحة الرواية فهذا تكلف مغموس بالهوى و إلا فعند الإمام مالك و القاضي

                          عبدالوهاب و ابن الصلاح فإن من عرف بالتدليس فساقط العدالة و لا تُقبل روايته على الإطلاق..

                          بل أزيدك من الشعر بيتا فقد قال ابن رجب الحنبلي في فتح الباري: "أن مراسيل الزهري من أردئ المراسيل"..

                          و على أي حال فحتى لو غضضنا النظر عن حال الزهري فروايته تظل مرسلة و لا يصح الاحتجاج بها..

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          ثانيا و اما وثاقته فمحل اجماع عند علمائنا:

                          ثقة أو مش ثقة فالسند يبقى مرسلا


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          اقول فبهذا انت تنسف معظم فضائل علي كرم الله وجهه في الغزوات و بهذا لا ندري كم قتل علي في بدر !!!! الا شيبة و عتبة
                          كما تشاء فبطولة أمير المؤمنين لا تتوقف على إثبات قتله لفلان و علان فثباته عند الشدائد يكفي

                          بل شيوع إجماع الطائفتين على أنه ممن أكثر القتل في المشركين ينفي الحاجة للتثبت..

                          لا تحاول أن تبتزني لأمرر لك أسانيدك المضروبة فمحاولتك لن تنفع معي

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          اقول الرواية صحيحة و قد اثبت ذلك و لكن لمذا لم تجبني عن النواتر ؟؟؟

                          لم تثبت ذلك أبدا حتى الآن...بل و أي تواتر تتكلم عنه؟؟ تواتر الأسانيد المضروبة؟؟

                          الظاهر عند العضو محمد س إن جاءه 100 كذاب و حلفوا له أن الشمس تشرق من المغرب فسيصدقهم لحدوث التواتر


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          سبحان الله فكل القتلى مجاهيل و من قتلهم مجاهيل !!!!
                          العبرة بالدليل و ليست بالتهويل


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          ثم قد اجبنا على الاسناد و اثبتنا صحتها

                          ادعاءك هو كمن ينكر الشمس في رابعة نهارها !!!!

                          خيالك واسع...فلم تثبت شيئا حتى الآن بل أنت مُعجب حتى بالأسانيد المرسلة

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          ثم اذا اخذنا كلامك و ان القتلى مجاهيل و قاتليهم مجاهيل فبهذا لا يكون عليا كرم الله وجهه قتل الا عتبة و شيبة و عمرو بن عبد ود و مرحب فقط فهل تسلم بهذا كشيعي !!!!

                          أعود و أقول لك لا فائدة من محاولة ابتزازي فأنت تحاول أن تقارن من أجمعت الأمة بل

                          و حتى الخوارج على أنه قاتل الأقران و الشجعان و تريد أن تعدل كل ذلك برواية لم

                          تأتنا إلا عن طريق الإرسال و كلام الكذابين و كلام من كثر غلطهم...فأي مقارنة ضيزى هذه؟

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          دخلت موضوعك ووجدت :

                          وحدثني عبد الله بن صالح حدثني يحيى بن آدم عن شريك عن ليث عن طاووس عن عبد الله بن عمرو قال: كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت يوم يموت على غير ملتي، قال: وكنت تركت أبي يلبس ثيابه فخشيت أن يطلع، فطلع معاوية.
                          المرجع: أنساب الأشراف - (ج 2 / ص 121)


                          اسالك بالله انت الان تضعف عبد الله بن صالح فكيف تحاول ان تلزمني به !!!!

                          مع ان الرجل ثقة و لا انكر

                          و لكن ما اوضحه انك تعتمد على اسلوب انتقاء الروايات فقط ثم تتهمني بالقص و اللصق !!!!!!!!!!

                          فانظر تناقضك في موضوعين !!!!!!


                          خبير القص و اللزق يرميني بما فيه...أضحكتني كثيرا فشكرا..

                          أما موضوعي الذي لم تتجرأ على الدخول فيه و النقاش في موضوعه فلم أكتفي برواية عبدالله بن صالح

                          حتى تحتج عليّ بذلك فروايته مطابقة لما رواه غيره في الرواية الأولى:

                          =======================
                          وحدثني إسحاق وبكر بن الهيثم قالا حدثنا عبد الرزاق بن همام انبأنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملتي، قال: وكنت تركت أبي قد وضع له وضوء، فكنت كحابس البول مخافة أن يجيء، قال: فطلع معاوية فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هو هذا.
                          المرجع: أنساب الأشراف - (ج 2 / ص 120)


                          =======================

                          و قد وافق كلامه كلام الثقات بسند صحيح غير مرسل و بالتالي فالاحتجاج ليس فيه لذاته فانتبه للفرق

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                            ما في بدر فلم يقاتل حتى تقول أنه ثبت..


                            بالله عليك بعد ان اثبتنا قتله لخاله في بدر و مشورة النبي صلى الله عليه وسلم له

                            طيب مادام القتلى مجاهيل و من قتلهم ايضا فاين قتال علي في بدر باستثناء عتبة و شيبة !!!!

                            لا تكثر من دعاوى الإثبات فلم تثبت شيئا حتى الآن

                            تعليق


                            • قول: فأما زعمك أنني قلت بالإجماع على ضعفه فكذب و إلا فاقتبس من كلامي الموضع الذي قلت فيه ذلك..

                              أما نقلك لمن عدل عبدالله بن صالح فقد قلت لك و هذه قاعدة معروفة و لم أنفرد أنا بها بأن الجرح مقدم على التعديل..

                              أضف إلى ذلك ما نقلته أنت عن ابن حجر من أن رواية أبوصالح كانت مستقيمة ثم اختلط عليه..

                              فالرجل أجاز روايته عمن أسماهم بأهل الحذق مثل يحيى بن معين و البخاري و أبوزرعة و أبوحاتم..

                              ثم ذيل كلامه قائلا أن ما رواه عنه الشيوخ فيتوقف فيه...و ما رويته أنت عنه هنا لم ينقله

                              لنا أحد من أهل الحذق المذكورين فلا يصح الاستشهاد بما رواه هنا..

                              بل حتى من تريد أن تستشهد بكلامه لإثبات مقبولية رواية أبوصالح قد قال عنه أنه كثير الغلط و فيه غفلة!!

                              و بالتالي فالاستشهاد برواية أبوصالح لا قيمة له لكل ما تقدم في الرجل من أنه كثير الخطأ و من أن روايته

                              غير مقبولة إن أتت عمن هم ليسوا من أهل الحذق كما عبر عنهم ابن حجر..

                              أما قولك أن هذا الحديث مما قد كتبه أبوصالح فهل قرأت ما هو موجود في الرابطين الذين وضعتهما؟؟

                              الرابطين يثبتان أن الرواية مما قد كتبه ابراهيم بن سعد و ليس مما كتبه أبوصالح فما علاقتنا بما كتبه ابراهيم؟؟

                              ألم أقل لك أنك خبير قص و لزق؟؟ لكن على ما يبدو أنك لا تقرأ ما تقص و ما تلزق..أو أنك لا تفهم ما تقص و تلزق..

                              فحتى ما تريد أن تحتج به علي من أن الرواية مما كتبه أبوصالح فلم تثبته لأن النسخة لابراهيم و ليست لأبي صالح!



                              اقول : الجرح مقدم على التعديل ان كان مفسرا و لكن علة الجرح هنا سقطت فبذلك يسقط جرحه و قد اجاب ابو زرعة على ذلك

                              ثم ان بن حجر مع ذلك وثق ما كتبه ابو صالح وضعف ما ذكره ابو صالح في اخر حياته و ليس في اولها و كما ذكرت ان روايته عن ابراهيم ليست في اخره

                              و قد ذكرت ان روايته تصح بما كتبه و ما رواه عن اهل الحذق وهذا راي بعض العلماء الا ان ما رواه في اخر حياته هو الضعيف و اما قبله فهو صحيح

                              ان الرابطين هو كتاب ابو صالح عن جمع من العلماء و ليس ابراهيم فقط ثم ان ابراهيم لم يكن يكتب الحديث و لم يعرف بهذا خصوصا و ان ابو صالح هو من حدث عن ابراهيم في الاسناد :
                              أَبُو صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِكْرِمَةَ ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ ، وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنَّهُمَا قَالا : بَيْنَمَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ذَاتَ يَوْمٍ جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ ، إِذْ مَرَّ بِهِ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ ، فَدَعَاهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، فَقَالَ : " وَاللَّهِ إِنِّي مَا قَتَلْتُ أَبَاكَ يَوْمَ بَدْرٍ ، وَلَكِنْ قَتَلْتُ خَالِي الْعَاصَ بْنَ هِشَامٍ ، وَمَا لِي أَنْ أَكُونَ أَعْتَذِرُ مِنْ قَتْلِ مُشْرِكٍ . فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ : كُنْتَ عَلَى حَقٍّ ، وَكَانَ عَلَى بَاطِلٍ . فَعَجِبَ مِنْ قَوْلِهِ ، وَلَوَى كَفَّيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : قُرَيْشٌ أَفْضَلُ النَّاسِ أَحْلامًا ، وَأَعْظَمُ النَّاسِ أَمَانَةً ، وَمَنْ يُرِدْ قُرَيْشًا بِسُوءٍ نَكَثَهُ اللَّهُ لَعْنَتَهُ " .

                              فان كان ابراهيم بن سعد هو الكاتب و الراوي فاذا يسقط وجود ابو صالح من الاسناد اصلا !!!!!
                              و بهذا يزول الجدل !!!

                              فهذا كتاب ابو صالح خصوصا و ان كل رواية في الجزء تبدا بابو صالح

                              فعلى هذا يتبين من هو صاحب القص و اللصق



                              تعليق


                              • أنا أحكم بناءا على السند الذي تضعه أنت و ليست وظيفتي أن أبحث عما هو أبعد من ذلك فأنت المطالب بالسند لا أنا..

                                و على أي حال فهذا لا يرفع الإرسال عن الرواية وهو أصل الإشكال عليها




                                اذا لا تتفوه بكلامن لا تعرفه فابن الجوزي لا ياخذ كلامه هباءا و هؤلاء المتاخرين دائما ما ينقلون عن المتقدمين و هذا امر معروف الا انني اردت ان ابين لك هذا الخطا و عموما هذا امر معلوم فالمتاخرين لا ياخذون الا عن المتقدمين و اعجب عدم معرفتك هذا !!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X