أولاً: هذه دعوى من المجيب بإن نسخة مصحف عثمان في مسجد الحسين بمصر متطابقة مع بقية النسخ الاخرى. ثانياً: لو فرضنا بإنه فعلاً متطابق لما أفاد عدم وقوع التحريف في القرآن.
أضف إلى ذلك تحتاجوا أن تثبتوا بإن النسخة الموجودة في مسجد الحسين بمصر هي فعلاً نسخة مصحف عثمان.
و هل هناك فائدة من وقوع التحريف !!!!
ثم ما ذا تعني بقولك لو افترضنا بانه متطابق !!!!؟؟؟
حبذا لو تفهرس الكتاب لإني لم أجد بعض الأدلة الاثني عشر التي أشار لها المؤلف في بداية كتابه! فحبذا لو كانت فهرستك للكتاب هكذا حتى نتأكد من إن النسخة للكتاب كاملاً
عزيزي هذه نسخة اصلية كما كتبها صاحبها
وان أردت شيئا محددا سأخبرك برقم الصفحة مباشرة
ما الهدف من الموضوع وما النتائج التي سوف تحققها ؟ لا شيء !! فلو اردت ان تثبت ان احد علماء الشيعة يؤمن بتحريف القرآن فإنك سوف تجدنا نثبت في المقابل اعتقاد رموز السنة كعمر وعائشة ووو.. انهم يؤمنون بتحريف القرآن ، فأيهما أعظم ؟
وكتاب فصل الخطاب جمع فيه احاديث السنة في التحريف أكثر مما جمعه من مصادر الشيعة ، وتقول الكتاب بحوزتك فأقرأه وتأكد وايضا قام علماء الشيعة بالرد على هذا الكتاب و لا تنسى ان عالمين من علماء اهل السنة الفا كتابين في تحريف القرآن ( المصاحف ) للسجستاني و ( الفرقان ) لابن الخطيب ولكن وبالرغم من اعتقاد عمر وعائشة وبعض علماء السنة بتحريف القرآن إلا أننا لم نقل ان السنة يؤمنون بتحريف القرآن واعلم بأنك تخدم اعداء الإسلام في عرض مثل هذه المواضيع فنحن لا نخاف مما لدينا ولكن خوفنا مما لديكم ! فمواقع المسيحية اكثر ما يحتجون به من كتب السنة لاثبات التجسيم والتحريف والطعن في الأنبياء ووو فتحريف القرآن في الكتب المعتبرة عند اهل السنة اشهر من أن يستدل عليه واللبيب بالإشارة يفهم
ويكفينا ان كتاب فصل الخطاب لم يعتني بنقله علماء الشيعة وهي ليست من مصادرنا الحديثية
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إتقوا الله الذي إن قلتم سمع وإن أضمرتم علم )
هذا الجواب بلسان الطبرسي من تلميذه
هذا الجواب بلسان الطبرسي من تلميذه
هذا الجواب بلسان الطبرسي من تلميذه
اقرا قوله هو الطبرسي نفسه وليس تلميذه الا ناقل
اقرا قوله-اشرت الى عقيدتي في نفي تحريف القران-واناما الفته من باب البحث
اقرا بدون غباء
في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ج 8 - ص 30قال: وقد اعتمد الكثير من المتذرعين في إثبات تحريف القرآن على كتاب (فصل الخطاب) المشار إليه آنفا . ولابد من الإشارة إلى غرض وغاية هذا الكتاب من خلال ما كتبه تلميذ المؤلف العلامة الشيخ آغا بزرك الطهراني في الجزء الأول من كتاب (مستدرك الوسائل)،حيث يذكر أنه سمع من أستاذه مرارا: إن ما في كتاب فصل الخطاب لا يمثل عقيدتي الشخصية،إنما ألفته للبحث والمناقشة، وأشرت فيه إلى عقيدتي في عدم تحريف القرآن دون أن أصرح، وكان من الأفضل أن أسميه (فصل الخطابفي عدمتحريف الكتاب) .
ثم يقول المحدث الطهراني: هذا ما سمعناه من قول شيخنا نفسه، وأما عمله فقد رأيناه يقيم وزنا لما ورد في مضامين الأخبار، ويراها أخبار آحاد لابد أن تضرب عرض الحائط، ولا أحد يستطيع نسبة التحريف إلى أستاذنا إلا من هو غير عارف بعقيدته ومرامه .
=========================== ربما لا توجد دوافع معينة أكثر من دافع جمع روائي كما هو الشأن في كتاب ((بحار الأنوار)).. ولعل ما أفاده تلميذه الطهراني في الذريعة عنه (قدس سره) يصحح جميع الأوهام التي نالت من الكاتب بسبب تأليفه لهذا الكتاب وهو قد شرط على قارئي كتابه أن يقرأوا تلك الرسالة التي ذكرها الطهراني في الذريعة قبل الشروع في قراءة الكتاب وهي تكشف عن عدم اعتقاده بتحريف القرآن وحينئذ يكون تصريح الرجل بهذه العقيدة حجة على من يرميه بخلافها. والوثيقه
انتهى الامررررررررررررررررررررررررررررررررررر جمله وتفصيلا
====================
وهذا ما نقلته انت بنفسك
. محاولة علماء السنَّة توجيه روايات التحريف لديهم، بالإنساء أو نسخ التلاوة غير سديدة.
4. مغايرة مصحف الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ مع المصحف الحاضر.
5. مغايرة مصحف الصحابي عبد اللّه بن مسعود مع المصحف الراهن.
6. مغايرة مصحف الصحابي أُبيّ بن كعب مع المصحف الرائج.
7. تلاعب عثمان بنصوص الآيات عند جمع المصاحف وتوحيدها.
8. روايات عامّيّة رواها أهل الحشو من محدثي العامّة، ناصّة على التحريف
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله : يقول العلامة الكبير المحقق :رحمة الله الهندي رضي الله عنه في كتابه العظيم :اظهار الحق . وهو بصدد الرد على شبهات المستشرقين والقساوسة حول كتاب الله تعالى . وأما الجواب عنه تحقيقا : فلأن القرآن المجيد عندجمهورعلماء الشيعة الامامية الاثني عشرية محفوظ عن التغيير والتبديل .ومن قال منهم بوقوع النقصان فيه فقوله مردود غير مقبول عندهم . واستشهد بكلام للشيخ الصدوق..وبتفسير مجمع البيان ...ونور الله الشوستري....والعاملي....والملا صادق في شرح الكليني ...فليرجع اليه ففيه نقل ممتع اظهار الحق ص 105الطبعة الاولى 2005 دار ابن الهيثم جمهورية مصر العربية
ومعروف أن الشيخ رحمه الله يتقن العربية والفارسية والأوردية
حول عمر وحفصه وعائشه وابي وابن مسعود كفرهما بالصريح وانا بالخدمه اكون
والان انتهت مشكله فصل الخطاب من لسان الطبرسي وتلميذه ومااورده السبحاني وغيره
نعم انتهت مشكلة فصل الخطاب بعدم الاجابة عن اي سؤال
ومن كلام تلميذ الطبرسي الذي قال على لسان شيخه:
فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل ، بل خصوص الاسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند اهله ، وليس مرادى من الكتاب القرآن الموجودبين الدفتين ،فانه باق على الحالة التى وضع بين الدفتين فى عصر عثمان ،لم يلحقه زيادة ولا نقصان ،بل المراد الكتاب الالهى المنزل . وسمعت عنه شفاها يقول انى اثبت فى هذا الكتاب ان هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه فى اول جمعه كذلك فى عصر عثمان ،ولم يطرء عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية ،فكان حريا بان يسمى( فصل الخطاب فى عدم تحريف الكتاب ) فتسميته بهذا الاسم الذى يحمله الناس على خلاف مرادى خطأ فى التسمية ،لكنى لم ارد ما يحملوه عليه ،بل مرادى اسقاط بعض الوحى المنزل الالهى ،وان شئت قلت اسمه( القول الفاصل فى اسقاط بعض الوحى النازل) وطبع( فصل الخطاب)بطهران. وقد فرغ منه فى النجف
ونعم انتهت مشكلة فصل الخطاب بما أورده السبحاني بعد أن فصل الكتاب ولخص مضامينه قال:
وقد تمّ تأليف «فصل الخطاب» على يد مؤلفه النوري سنة 1292، وطبع سنة 1298، و قد وَجَدَ المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة و في ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامراء العلمية آنذاك. وقد قامت ضدّه نعرات، تتبعها شتائم و سبّات من نبهاء الأُمّة في جميع أرجاء البلاد الشيعيّة، ونهض في وجهه أصحاب الأقلام من ذوي الحميّة على الإسلام، ولا يزال في متناوش أهل الإيمان، يسلقونه بألسنة حداد، على ما جاء في وصف العلاّمة السيد هبة الدين الشهرستاني، عن موضع هذا الكتاب ومؤلفه و ناشره، يوم كان طالباً شابّاً في حوزة سامراء
وانتهت مشكلته مع الخميني ايضا لما قال:
أنه لو كان الأمر كما توهم صاحب فصل الخطاب الذي كان كتبه لا يفيد علماً ولا عملاً ، وإنما هو إيراد روايات ضعاف أعرض عنها الأصحاب ، وتنزه عنها ألوا الألباب من قدماء أصحابنا كالمحمدين الثلاثة المتقدمين رحمهم الله ، هذا حال كتب روايته غالباً كالمستدرك ، ولا تسأل عن سائر كتبه المشحونة بالقصص والحكايات الغريبة التي غالبها بالهزل أشبه بالجد ، وهو رحمه الله شخص صالح متتبع ، إلا أنّ اشتياقه لجمع الضعاف والغرائب والعجائب وما لا يقبلها العقل السليم والرأي المستقيم أكثر من الكلام النافع ، والعجب من معاصريه من أهل اليقظة ! كيف ذهلوا وغفلوا حتى وقع ما وقع مما بكت عليه السماوات وكادت تتدكدك على الأرض
وانتهى المشكل مع سورة الولاية التي ربطتها الى رواية ثانية وقرأت "سط" ما معناها يا ترى ؟ ...قلت ظاهر كلامه أنه اخذها من كتب الشيعة ولم أجد لها أثرا فيها غير أن الشيخ محمد بن علي بن شهر اشوب المازندراني ذكر في كتاب المثالب على ما حكى عنه انهم أسقطوا من القران تمام سورة الولاية ولعلها هذه السورة والله العالم علي بن عيسى الاربلي في كشف الغمة عن طريق العامة عن زر بن عبد الله قال كنا على عهد رسول الله...
ما دخل الرواية الثانية بسورة الولاية التي قال النوري الطبرسي لعلها تلك التي حكى عنها المازندراني والله العالم ؟
تعليق