إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشخصية الخيالية المكذوبة سليم بن قيس الهلالي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشخصية الخيالية المكذوبة سليم بن قيس الهلالي

    شخصية مكذوبة خيالية ليس لها وجود ابتدعها الكذاب ابان بن ابي عياش
    شخصية لم يرها احد ولم يلتقي بها احد الا هذا الكذاب ابان الذي الف كتابا مكذوبا للشيعة زعم ان سليم (الشخصية الوهمية) الفه واعطاه اياه وزعم ان سسليم هذا صحابي من اصحاب الرسول ثم من اصحاب علي ثم من اصحاب الحسن ثم من اصحاب الحسين ثم من اصحاب السجاد

    فهل في الشيعة من يثبت ان هناك من شاهد سليم وقابله وسمع منه غير هذا الكذاب ابان بن ابي عياش؟؟

  • #2
    حقاً ,

    أنظر هذا ويكفي ,

    الأعلام للزركلي - (3 / 119)
    (سليم بن قيس) * (...- نحو 85 ه =...- نحو 705 م) سليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي:
    من أوائل المصنفين في الاسلام.
    كان من أصحاب الامام علي بن أبي طالب وعاش في الكوفة إلى أن دخل الحجاج الثقفي العراق، وسأل عنه، فهرب إلى النوبندجان (من بلاد فارس) ولجأ إلى دار أبان بن أبي عياش فيروز، فآواه أبان، فمات عنده.
    له (كتاب السقيفة) طبع باسم (كتاب سليم بن قيس الكوفي) وهو من الاصول التي ترجع إليها الشيعة وتعول عليها، قال جعفر الصادق: من لم يكن عنده كتاب سليم بن قيس، فليس عنده من أمرنا شئ، وهو أبجد الشيعة .


    الجرح والتعديل - (4 / 214)
    930 - [ سليم بن قيس العامري روى عن سحيم بن نوفل روى عنه ابان سمعت ابى يقول ذلك ].


    حياة الصحابة للكاندهلوى - (2 / 137)
    وأخرج العسكري عن سليم بن قيس العامري قال: سأل ابن الكوَّاء علياً رضي الله عنه عن السُّنة، والبِدعة، وعن الجماعة، والفُرقة. فقال: يا ابن الكواء، حفظت المسألة فأفهم الجواب: السنة ــــ والله ــــ سنّة محمد صلى الله عليه وسلم البدعة ما فارقها، والجماعة ــــ والله ــــ مجامعة أهل الحق وإِنْ قلّوا، والفُرقة مجامعة أهل الباطل وإِن كثروا. كذا في الكنز .



    _____________________

    أقول : انتهى الموضوع ,

    شكرا ,
    التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 16-05-2013, 08:07 AM.

    تعليق


    • #3
      [QUOTE=الكمال977][RIGHT][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=RoyalBlue]شخصية مكذوبة خيالية ليس لها وجود ابتدعها الكذاب ابان بن ابي عياش
      شخصية لم يرها احد ولم يلتقي بها احد الا هذا الكذاب ابان الذي الف كتابا مكذوبا للشيعة زعم ان سليم (الشخصية الوهمية) الفه واعطاه اياه وزعم ان سسليم هذا صحابي من اصحاب الرسول ثم من اصحاب علي ثم من اصحاب الحسن ثم من اصحاب الحسين ثم من اصحاب السجاد

      فهل في الشيعة من يثبت ان هناك من شاهد سليم وقابله وسمع منه غير هذا الكذاب ابان بن ابي عياش؟؟

      __________________________________________________ __________________________________________________ __

      هل تستطيع ان تثبت انك موجود في ذالك الزمان والمكان وبحثت عنه ولم تجده؟؟؟؟؟ام تبغضه لأنه اتى بما لا تشتهي

      اهوائك فقد كشف الزيف والاباطيل....رضوان الله عليك ياسليم فقد نطقت بالصدق

      تعليق


      • #4
        احسنت مولاي الجابي بارك الله بك

        الجماعة يتلونون ويتعرقون حينما يسمعون بشخص سليم ابن قيس رضوان الله عليه

        لانه سبق علمائهم في التأليف والتدوين وكتاب سليم بن قيس جل احاديثه موجودة في كتب اهل السمنة والمجماعة النباشه

        تعليق


        • #5
          هل يستطيع اي شيعي ان يثبت وجود الشخصية الوهمية سليم بن قيس الهلالي
          يعني ان تأتونا براوي شاهد سليم وتكلم معه وعرفه باستثناء الكذاب ابان بن فيروز بن ابي عياش؟

          اليس من المخجل ان يقوم مذهب على شخصية وهمية لايعرف صاحبها

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
            احسنت مولاي الجابي بارك الله بك

            الجماعة يتلونون ويتعرقون حينما يسمعون بشخص سليم ابن قيس رضوان الله عليه

            لانه سبق علمائهم في التأليف والتدوين وكتاب سليم بن قيس جل احاديثه موجودة في كتب اهل السمنة والمجماعة النباشه

            سليم بن قيس الهلالي لم يؤلف شيء لانه ببساطة شخصية وهمية

            المؤلف الحقيقي هو ابان بن ابي عياش الكذاب
            وهذا ليس كلامي بل هو لام اكابر علمائكم حول كتاب سليم بن قيس الهلالي

            تعليق


            • #7
              سليم بن قيس الهلالي لم يؤلف شيء لانه ببساطة شخصية وهمية

              المؤلف الحقيقي هو ابان بن ابي عياش الكذاب
              وهذا ليس كلامي بل هو لام اكابر علمائكم حول كتاب سليم بن قيس الهلالي
              طيب لو سلمنا ان ابان كذاب وضاع وهو من الف كتاب السقيفة وما جاء في كتاب سليم كله من وضع ابان

              فهل تنكر احاديث كتاب سليم كله جله نصفه ربعه
              لان فيه الكثير الكثير ما روي باسانيدكم وجل ما روي في كتاب سليم بن قيس متواترة عند السنة والشيعة
              فعلى ما هذا التحامل يا كمال
              نحن لا نقول بصحة كل ما جاء في الكتاب ففيه الغث والسمين
              ولا ننكر كل ما جاء في الكتاب

              لكن يبقى حكمك ما هو تفضل
              حتى نعلم الى ما تريد ان توصل بقولك ان المذهب مبني على هذا الكتاب الا تخجل


              تعليق


              • #8

                المؤلف الحقيقي هو ابان بن ابي عياش الكذاب
                وهذا ليس كلامي بل هو لام اكابر علمائكم حول كتاب سليم بن قيس الهلالي
                ان كنت تقصد قول ابن الغضائري الذي ضعف الرجل
                فاقول ان ابن الغضائري حكم على الكتاب بالوضع والضعف لوجود روايتين ضعيفتين وهذه لا يدعو الى كذب الكتاب انما دس هذين من قبل الاعداء
                ثم ان ابن الغضائري من اعلام القرن الخامس ويوجد من سبقه في القران الرابع من عده من اصول وهو النعماني اذ قال
                (وليس بين جميع الشيعة فيمن حمل العلم ورواه عن الائمة خلاف في كتاب سليم بن قيس الهلالي اصله من اكبر كتب الاصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت (عليهم السلام) وأقومها

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985


                  طيب لو سلمنا ان ابان كذاب وضاع وهو من الف كتاب السقيفة وما جاء في كتاب سليم كله من وضع ابان

                  فهل تنكر احاديث كتاب سليم كله جله نصفه ربعه
                  لان فيه الكثير الكثير ما روي باسانيدكم وجل ما روي في كتاب سليم بن قيس متواترة عند السنة والشيعة
                  فعلى ما هذا التحامل يا كمال
                  نحن لا نقول بصحة كل ما جاء في الكتاب ففيه الغث والسمين
                  ولا ننكر كل ما جاء في الكتاب

                  لكن يبقى حكمك ما هو تفضل
                  حتى نعلم الى ما تريد ان توصل بقولك ان المذهب مبني على هذا الكتاب الا تخجل


                  مؤلف الكتاب الكذاب ابان مانزل من القمر انما كان يعيش على الارض في ذلك الزمان فهو كالعراف الذي يتلقى من الشيطان معلومة يلقيها اليه فيؤلف عليها مئة كذبة لكنه يبقى عرافا ويبقى كذابا
                  وهذا الكذاب ابان اخترع كتابا من تخبلاته التي كان يعيشها في زمان الرسول والصحابة واحتاج الى ان ينسب هذا الكتاب لمؤلف فاخترع شخصية سليم بن قيس الهلالي الوهمية


                  فهل في الشيعة من يستطع ان يثبت ان سليم بن قيس الهلالي هو شخصية حقيقة من خلال شهادات الشهود الذين شاهدوا والتقوا به
                  هل يوجد من شاهد والتقى بسليم بن قيس هذا وكلمه وجلس معه باستثناء الكذاب ابان بن عياش

                  تعليق


                  • #10
                    الروايات التي وردت في الأحداث بعد رسول الله صلى الله عليه وآله

                    ليس فقط مصدرها سليم بن قيس فهو احد المصادر

                    وهذا دليل على وجود أحداث ومخالفات وتجاوزات من الصحابة مروية في مصادر عديدة من روةاة ومؤرخي أهل السنة أنفسهم

                    لا يعجبك كتاب سليم بن قيس غير مهم

                    المهم أن الكثير من الأحداث وقعت بإعتراف المؤرخين واول حدث هو ظلم الزهراء عليها السلام بتفاصيل دقيقة مثل الضرب وعصرها بين الحائط والباب وإقتياد امير المؤمنين عليه السلام ووثوب أبوبكر على الخلافة وتهديد بيت النبي محمد صلى الله عليه وآله بالإحراق

                    تعليق


                    • #11
                      .
                      رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 63
                      55 ] - 1 - سليم بن قيس ، الهلالي ، العامري . روى عن أميرالمؤمنين ، والحسن ، والحسين ، وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) . وينسب إليه هذا الكتاب المشهور . وكان أصحابنا يقولون : إن سليما لا يعرف ، ولا ذكر في خبر . وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ، ولا من رواية أبان ابن أبي عياش عنه . وقد ذكر له ابن عقدة في " رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) " أحاديث عنه . والكتاب موضوع ، لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات فيه تدل على ما ذكرناه . منها : ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . ومنها : أن الأئمة ثلاثة عشر . وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف : تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم بن عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم . وتارة يروى عن عمر ، عن أبان ، بلا واسطة .

                      خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 162
                      وقال السيد علي بن أحمد العقيقي : كان سليم بن قيس من أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) طلبه الحجاج ليقتله ، فهرب وآوى إلى أبان بن أبي عياش ، فلما حضرته الوفاة قال لأبان : ان لك علي حقا وقد حضرني الموت يا بن أخي انه كان من الامر بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كيت وكيت ، وأعطاه كتابا ، فلم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى أبان بن أبي عياش ، وذكر ابان في حديثه ، قال : كان شيخا متعبدا له نور يعلوه . وقال ابن الغضائري : سليم بن قيس الهلالي العامري ، روى عن أبي عبد الله والحسن والحسين وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) ، وينسب إليه هذا الكتاب المشهور ، وكان أصحابنا يقولون : ان سليما لا يعرف ولا ذكر في خبر ، وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش عنه ، وقد ذكر له ابن عقدة في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أحاديث عنه ، والكتاب موضوع لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرنا : منها ما ذكر ان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها ان الأئمة ثلاثة عشر ، وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم بن عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، وتارة يروي عن عمر عن ابان بلا واسطة .

                      خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 325
                      أبان بن أبي عياش - بالعين غير المعجمة ، والشين المعجمة - واسم أبي عياش ، فيروز - بالفاء المفتوحة ، والياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة ، وبعدها راء ، وبعد الواو زاي - تابعي ضعيف جدا . روى عن انس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، هكذا قاله ابن الغضائري . وقال السيد علي بن أحمد العقيقي في كتاب الرجال : أبان بن أبي عياش كان سبب تعريفه هذا الامر سليم بن قيس ، حيث طلبه الحجاج ليقتله حيث هو من أصحاب علي ( عليه السلام ) ، فهرب إلى ناحية من ارض فارس ولجأ إلى أبان بن أبي عياش ، فلما حضرته الوفاة قال لابن أبي عياش : ان لك حقا وقد حضرني الموت يا ابن أخي انه كان من الامر بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كيت وكيت ، وأعطاه كتابا ، فلم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى ابان . وذكر ابان في حديثه قال : كان شيخا متعبدا له نور يعلوه . والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : انه ضعيف

                      رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 225 - 226
                      أبان بن أبي عياش ، بالياء المثناة تحت والشين المعجمة ، فيروزين ( جخ غض ) ضعيف ، قيل إنه وضع كتاب سليم بن قيس .

                      رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 249
                      سليم بن قيس الهلالي ى ، ن ، سين ، ين ( جخ ) ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع بدليل أنه قال : إن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . وقال فيه : إن الأئمة ثلاثة عشر مع زيد . وأسانيده مختلفة ( غض ) : لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة ، وما أظنه إلا موضوعا .

                      نقد الرجال - التفرشي - ج 1 - ص 39
                      أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام ، رجال الشيخ . تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه ، ونسب وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، رجال ابن الغضائري

                      نقد الرجال - التفرشي - ج 2 - ص 355
                      - سليم بن قيس الهلالي : له كتاب ، يكنى أبا صادق ، روى عنه : إبراهيم بن عمر اليماني ، رجال النجاشي . له كتاب ، روى عنه : أبان بن أبي عياش ، الفهرست . من أصحاب علي والحسن والحسين وعلي بن الحسين والباقرعليهم السلام ، رجال الشيخ . ينسب إليه هذا الكتاب المشهور ، وكان أصحابنا يقولون : إن سليما لا يعرف ولا ذكر في خبر ، وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش عنه . وقد ذكر له ابن عقدة في رجال أمير المؤمنين عليه السلام أحاديث عنه ، والكتاب موضوع لا مرية فيه ، وعلى . ذلك علامات في تدل على ما ذكرناه ، منها : ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها : أن الأئمة ثلاثة عشر ، وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم ابن عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، وتارة يروي عن عمر ، عن أبان بلا واسطة ، رجال ابن الغضائري . وقوله : محمد بن أبي بكر وعظ أباه . . . إنما كان من علامات وضعه ، لأن محمد بن أبي بكر ولد في حجة الوداع وكانت خلافة أبيه سنتين وأشهرا ، فكيف يتصور وعظه ؟ ! وقال العلامة قدس سره في الخلاصة : والوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه والتوقف في الفاسد من كتابه . وروى في آخر الباب الأول عن البرقي : أنه من جملة الأولياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام . وكان هذا وجه الحكم بتعديله ، فما قال الشهيد الثاني رحمه الله : وأما . حكه بتعديله فلا يظهر له وجهه أصلا ، ليس بجيد . وروى الكشي - بطريق ضعيف - ما يشهد بشكره وصحة كتابه . وقال العلامة : قال السيد علي بن أحمد العقيقي : كان سليم بن قيس من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ، طلبه الحجاج ليقتله فهرب وأوى إلى أبان ابن أبي عياش ، فلما حضرته الوفاة ، قال لأبان : إن لك علي حقا وقد حضرني الموت يا ابن أخي ، أنه كان من الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كيت وكيت ، وأعطاه كتابا ، لم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى أبان .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                        هل يستطيع اي شيعي ان يثبت وجود الشخصية الوهمية سليم بن قيس الهلالي
                        يعني ان تأتونا براوي شاهد سليم وتكلم معه وعرفه باستثناء الكذاب ابان بن فيروز بن ابي عياش؟

                        اليس من المخجل ان يقوم مذهب على شخصية وهمية لايعرف صاحبها
                        ومن قال لك ان مذهبنا يقوم على سليم رحمه الله؟!!!
                        الكذاب انت وبخاريكم المجوسي
                        الذي يقوم مذهبكم كله عليه وعلى النيسابوري!!
                        أليس من المخجل أنكم بهذه العقلية يا اتباع ابناء البغايا هند وسمية وحمامة وقطام والزرقاء ووو...
                        لعنة الله عليكم يا آل سفيان وبنو امية

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                          الروايات التي وردت في الأحداث بعد رسول الله صلى الله عليه وآله

                          ليس فقط مصدرها سليم بن قيس فهو احد المصادر

                          وهذا دليل على وجود أحداث ومخالفات وتجاوزات من الصحابة مروية في مصادر عديدة من روةاة ومؤرخي أهل السنة أنفسهم

                          لا يعجبك كتاب سليم بن قيس غير مهم

                          المهم أن الكثير من الأحداث وقعت بإعتراف المؤرخين واول حدث هو ظلم الزهراء عليها السلام بتفاصيل دقيقة مثل الضرب وعصرها بين الحائط والباب وإقتياد امير المؤمنين عليه السلام ووثوب أبوبكر على الخلافة وتهديد بيت النبي محمد صلى الله عليه وآله بالإحراق

                          لاتحاول تحريف الموضوع كعادتك
                          اثبت ان سليم شخصية غير وهمية غير مكذوبة وغير مخترعة

                          تعليق


                          • #14
                            كتاب سليم:
                            .. ما هو السر يا ترى في هذا الموقف من سليم ومن كتابه؟!
                            ...
                            ونقول:
                            أولاً: ليس كتاب سليم هو العمدة في نقل ما جرى على الزهراء «عليها السلام» في الجملة. بل مضافا إلى ما جاء في كتاب سليم هناك روايات كثيرة بل متواترة عن المعصومين «عليهم السلام»، ونصوص تاريخية متضافرة أوردها المؤرخون في كتبهم على اختلاف مذاهبهم...
                            ثانياً: كتاب سليم يعد من أوائل ما ألفه قدماء الأصحاب، وهو يعبر عن أصول وثوابت المذهب بصورة عامة، وقد تلقاه العلماء بالقبول والرضا، ولا نجد فيه أي أثر لهذا الخلط المزعوم، ولم يقدم لنا مدعيه أي مورد يصلح شاهدا على مدعاه، حيث لم يظهر لنا من هذا الخلط سوى دعواه ذلك.
                            ولعل عدم رضا البعض بما فيه ينشأ عن أنه لا ينسجم هو شخصيا مع كثير مما ورد فيه، بل هو يناقض بعض طروحاته، ونحن لا نرى أي مبرر لاستثناء كتاب سليم من ثقافتنا التاريخيةوالاعتقادية، بل إن قدمته، واتصال مؤلفه بعلي أميرالمؤمنين «عليه السلام»، وبعدد من الأئمة بعده يرجحه على كثير مما عداه من كتب ألفت بعده بعشرات السنين.
                            وفي محاولة منا لتقريب الصورة، بحيث تصبح أكثر وضوحاً ودقة وتعبيرا عن حقيقة هذا الكتاب ومدى اعتباره، ومبررات التشكيك، فيه.
                            نقول:

                            كتاب سليم معتمد:
                            إن ما ذكره هذا البعض لا يمكن قبوله، وذلك لما يلي:

                            أولا: إن مجرد التشكيك في كتاب لا يكفي لتبرير رفض ما فيه، ما لم يصرح بمبررات تشكيكه، ويقدم الشواهد والدلائل الموجبة للتشكيك في نسبة الكتاب، أو تثبت وجود تخليط أو دس فيه، أو تدل على أنه كتاب موضوع، أو غير ذلك، ومن دون ذلك، فلا يلتفت إلى دعوى الشك هذه، وذلك بديهي وواضح لكل أحد.

                            ثانيا: إننا إذا رجعنا إلى كتاب سليم بن قيس، فلا نجد فيه إلا ما هو سليم وموافق للمذهب، وليس فيه ما يحتمل أن يكون غلوا في شأن الأئمة حتى على زعم من يرى ذكر بعض هذه المعجزات غلوا ومع هذا فإنك ترى في الكافي وغيره من كتب الشيعة أضعاف ما ورد في كتاب سليم ولا طريق لنا إلى رده.

                            وقد روي عن الإمام الباقر «عليه السلام»، وهو يتحدث عن أصحابه، أنه قال:
                            «إن أسوأهم عندي حالا، وأمقتهم إلي الذي إذا سمع الحديث ينسب إلينا، ويروى عنا فلم يعقله، ولم يقبله قلبه اشمأز منه، وجحده، وكفر بمن دان به، وهو لا يدري لعل الحديث من عندنا خرج، وإلينا أسند، فيكون بذلك خارجا عن ولايتنا»([1]).

                            وقال «عليه السلام»:
                            «لا تكذبوا بحديث أتاكم أحد، فإنكم لا تدرون لعله من الحق، فتكذبوا الله فوق عرشه»([2]).

                            ثالثا: إن كلمات العلماء عن كتاب سليم تدل على أنه من الأصول المتقنة التي هي في غاية الاعتبار.

                            وفيما يلي شطر من أقوالهم هذه:

                            قال النعماني في كتاب الغيبة([3]) بعدما أورد من كتاب سليم أخبارا كثيرة، ما هذا لفظه: «كتابه أصل من الأصول([4]) التي رواها أهل العلم، وحملة حديث أهل البيت «عليهم السلام» وأقدمها، لأن جميع ما اشتمل عليه هذا الكتاب([5]) إنما هو عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» وأمير المؤمنين «عليه السلام»، والمقداد، وسلمان الفارسي، وأبي ذر، ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله، وأمير المؤمنين «عليهما السلام»، وسمع منهما.
                            وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها، وتعول عليها. إنتهى
                            »([6]).

                            أما العلامة المتبحر الشيخ الطهراني فهو يقول: «روي عن أبي عبد الله الصادق «عليه السلام» أنه قال: من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء، ولا يعلم من أسبابنا شيئاً، وهو أبجد الشيعة، ومن سر من أسرار آل محمد «صلى الله عليه وآله»..»([7]).

                            وقال: «عن مختصر البصائر: أنه قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا علي بن الحسين «عليه السلام»، بحضور جماعة من أعيان أصحابه، منهم أبو الطفيل، فأقره عليه زين العابدين «عليه السلام»، وقال: هذه أحاديثنا صحيحة»([8]).

                            وذكر الكشي عرض الحديث المذكور آنفاً على الباقر «عليه السلام» ـ بعد أبيه السجاد ـ وأنه اغرورقت عيناه، وقال: «صدق سليم، وقد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين، وأنا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه، فقال أبي: صدق. وقد حدثني أبي وعمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين «عليه السلام»..»([9]).

                            وقد أشار إلى هذا الكتاب أيضاً أحمد بن حنبل في مسنده([10]).

                            وقال عنه ابن النديم: هو أول كتاب ظهر للشيعة([11]) ومراده: أنه أول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة([12]).

                            وقال بدر الدين السبكي: «أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم»([13]).

                            ونقل عن كتاب سليم كثير من قدماء الأصحاب، مثل: ثقة الإسلام في الكافي، ورئيس المحدثين الشيخ الصدوق في الخصال، وفرات في تفسيره، ومن لا يحضره الفقيه، وعيون المعجزات، والاحتجاج، وإثبات الرجعة، والإختصاص، وبصائر الدرجات، وتفسير ابن ماهيار، والدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم.

                            فقد رووا عنه بأسانيد متعددة تنتهي أكثرها إلى أبان بن عياش، الذي أعطاه سليم كتابه مناولة، ويرويه أيضاً عن سليم بغير مناولة([14]).

                            وقد اعتبره النجاشي في جملة القلائل المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح([15])، وأشار إليه شيخ الطائفة الشيخ الطوسي «رحمه الله»([16]) وابن شهرآشوب المازندراني([17]).

                            أما المسعودي فقال: «والقطعية بالإمامة، الاثنا عشرية منهم، الذي أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه»([18]).

                            وقال العلامة السيد ابن طاووس: «تضمن الكتاب ما يشهد بشكره وصحة كتابه»([19]).

                            وقال المولى محمد تقي المجلسي: «إن الشيخين الأعظمين حكما بصحة كتابه، مع أن متن كتابه دال على صحته»([20]).

                            وقال: «كفى باعتماد الصدوقين: الكليني والصدوق: ابن بابويه عليه.. وهذا الأصل عندي، ومتنه دليل صحته»([21]).

                            وقد اعتبره المحدث المتبحر الشيخ الحر من الكتب المعتمدة التي شهد بصحتها مؤلفوها وغيرهم، وقامت القرائن على ثبوتها، وتواترت عن مؤلفيها، أو علمت صحة نسبتها إليهم([22]).

                            وراجع ما نقله الفاضل المعاصر الشيخ محمد باقر الأنصاري الزنجاني الخوئيني في مقدمة كتاب سليم بن قيس: ج1 ص109 ـ 113 عن العلامة السيد مصطفى التفريشي، والعلامة السيد هاشم البحراني والمدقق الشيرواني، والفاضل المتبحر مير حامد حسين صاحب كتاب عبقات الأنوار، وغيرهم.

                            كما أن العلامة السيد محسّن الأمين «رحمه الله» قد اعتمده ونقل عنه في كتاب المجالس السنية الذي يقول في آخره: «.. وأخذه من المصادر الموثوقة والمصنفات المشهورة»([23]) وهو إنما كتب كتابه هذا «المجالس السنية» ليكون عملا إصلاحيا، يبعد فيه عن سيرتهم «عليهم السلام» عما يعتقد فيه أنه مدسوس أومكذوب([24]).

                            ([1]) البحار: ج2 ص186، حديث 12 والكافي: ج2 ص223 حديث 7..
                            ([2]) البحار: ج2 ص186. وراجع: ص187 و 188. وراجع: المحاسن: ص230 و 231.
                            ([3]) راجع: غيبة النعماني: ص101 و 102 ـ باختلاف يسير ـ تحت عنوان: ما روي في أن الأئمة اثنا عشر إماما وراجع أيضاً، الذريعة: ج2 ص152.
                            ([4]) في الأصل: من أكبر كتب الأصول.
                            ([5]) في المصدر: هذا الأصل.
                            ([6]) البحار: ج30 ص133 و 135.
                            ([7]) الذريعة: ج2، ص152.
                            ([8]) الذريعة: ج2، ص152.
                            ([9]) الذريعة: ج2 ص153 (ط مؤسسة اسماعيليان). وراجع: اختيار معرفة الرجال: ص104 و 105. الحديث رقم 167.
                            ([10]) مسند أحمد: ج2 ص332.
                            ([11]) الفهرست: ص275. والذريعة: ج2 ص153.
                            ([12]) الذريعة: ج2، ص153.
                            ([13]) المصدر السابق، عن محاسن الوسائل في معرفة الأوائل.
                            ([14]) راجع: الذريعة: ج2 ص154 و 155.
                            ([15]) رجال النجاشي: ص6.
                            ([16]) الفهرست: ص162.
                            ([17]) معالم العلماء: ص58.
                            ([18]) التنبيه والإشراف: ص198.
                            ([19]) التحرير الطاووسي: ص136.
                            ([20]) روضة المتقين: ج14 ص372.
                            ([21]) تنقيح المقال: ج2 ص53.
                            ([22]) راجع: وسائل الشيعة: ج20 ص36 و 42.
                            ([23]) المجالس السنية: ج5 ص762.
                            ([24]) أعيان الشيعة: ج10 ص173.

                            تعليق


                            • #15
                              منشأ الطعن في كتاب سليم:

                              إن منشأ الطعن في كتاب سليم بن قيس، أمران:

                              الأمر الأول:
                              ما قاله محمد بن أبي بكر لأبيه عند موته:
                              فقد جاء في كتاب سليم: أن سليما التقى بعبد الرحمان بن غنم فأخبره عما قاله معاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة، وأبو عبيدة عند حضور أجلهم، حيث ذكروا: أنهم رأوا رسول الله «صلى الله عليه وآله» وعلياً «عليهم السلام» عند موتهم فبشرا كل واحد منهم بالنار.
                              ثم التقى سليم بمحمد بن أبي بكر، فأخبره بما قاله أبو بكر أيضاً عند موته، ثم أخبره محمد بن أبي بكر، بأن عبد الله بن عمر قد سمع من أبيه عند موته مثل ذلك، وذكر له تفاصيل عما جرى بينه وبين أبيه. وهي من الأمور الجليلة التي لا يعقلها طفل عمره سنتان أو ثلاثة، بل يحتاج إلى وعي كامل، ومعرفة وتدبر للأمور.
                              ثم أخبر محمد سليما أيضاً بأنه أتى أمير المؤمنين «عليه السلام»، فحدثه بما سمعه من أبيه، وبما حدثه به ابن عمر عن أبيه، فقال له أمير المؤمنين «عليه السلام»:
                              «قد حدثني عما قاله هؤلاء الخمسة([1]) من هو أصدق منك ومن ابن عمر، يريد «عليه السلام» بذلك رسول الله «صلى الله عليه وآله» قبل موته أو بعده بالمنام، أو أخبره الملك الذي يحدث الأئمة «عليهم السلام».
                              وبعد شهادة محمد بن أبي بكر بمصر التقي سليم بأمير المؤمنين «عليه السلام»، وسأله عما أخبره محمد بن أبي بكر، فقال «عليه السلام»:
                              «صدق محمد «رحمه الله»، أما إنه شهيد حي يرزق»، ثم قرر «عليه السلام» كلام محمد بأن أوصياءه كلهم محدثون»([2]).

                              أما تفاصيل ما جرى بين محمد وبين أبيه عند موت أبيه فهو في كتاب سليم بن قيس نفسه([3]) فليراجعه من أراد..

                              ونقول:
                              قال شيخ الإسلام العلامة المجلسي «رحمه الله» وهو العالم المتبحر والعلم الفذ:
                              «هذا الخبر أحد الأمور التي صارت سببا للقدح في كتاب سليم، لأن محمدا ولد في حجة الوداع ـ كما ورد في أخبار الخاصة والعامة ـ فكان له عند موت أبيه سنتان وأشهر، فكيف كان يمكنه والتكلم بتلك الكلمات، وتذكر تلك الحكايات؟!
                              ولعله مما صحف فيه النساخ أو الرواة.
                              أو يقال: إن ذلك كان من معجزات أمير المؤمنين «عليه السلام» ظهر فيه.
                              وقال بعض الأفاضل: رأيت فيما وصل إلي من نسخة هذا الكتاب: أن عبد الله بن عمر وعظ أباه عند موته.
                              والحق أن بمثل هذا لا يمكن القدح في كتاب معروف بين المحدثين، اعتمد عليه أمثال الكليني، والصدوق، وغيرهما من القدماء، وأكثر أخباره مطابقة لما روي بالأسانيد الصحيحة في الأصول المعتبرة. وقل كتاب من الأصول المتداولة يخلو عن مثل ذلك
                              »([4]).
                              يضاف إلى ما ذكره العلامة المجلسي النقاط التالية:
                              1 ـ إن الشيخ محمد باقر الزنجاني يقول: «إن الصفار، والصدوق، والشيخ المفيد، وإبراهيم بن محمد الثقفي قبلهم حكوا هذا الحديث بعينه بالإسناد إلى سليم من غير طريق كتابه»([5]).
                              2 ـ قد روي بعض ما ورد في هذا الحديث في كتب أخرى، مثل: تقريب المعارف للفقيه الجليل الشيخ أبي الصلاح، والأمالي لأستاذه الشيخ المفيد، والكافية في إبطال توبة الخاطئة للمفيد أيضاً، ومدينة المعاجز للعلامة المقدس السيد هاشم البحراني عن ابن عباس وكعب الأحبار([6]).
                              وقضية تكلم محمد بن أبي بكر مع أبيه حين الموت ذكرها كل من العماد الطبري في كتابه: كامل بهائي([7]) والغزالي في سر العالمين، وابن الجوزي في تذكرة الخواص([8]).
                              3 ـ بقي أن نشير إلى أن ما ذكر عن مقدار عمر محمد بن أبي بكر حينئذ ليس هو الكلام النهائي فيه، فقد ذكروا أنه كان له من العمر حين وفاة أبيه حوالي خمس سنوات، إن كان قد ولد في سنة ثمان، أو أربع سنوات، إن كانت ولادته في حجة الوداع سنة تسع للهجرة، فلعل هذا الطفل كان من النوابغ.
                              واحتمل العلامة المجلسي أن تكون هذه معجزة أظهرها الله سبحانه لأمير المؤمنين «عليه السلام»([9]).

                              ([1]) الخمسة هؤلاء هم: معاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة، وأبو عبيدة، وعمر، وأبو بكر، وهم الذين كتبوا الصحيفة التي تعاقدوا فيها على إبعاد الأمر عن علي «عليه السلام».
                              ([2]) راجع: مقدمة كتاب سليم للشيخ محمد باقر الأنصاري الخوئيني. ج1 ص187 و 188. و ج2 ص816 ـ 824.
                              ([3]) راجع: كتاب سليم بن قيس، ج2 ص821 ـ 823. تحقيق الشيخ محمد باقر الأنصاري الخوئيني.
                              ([4]) البحار: ج30 ص133 و 134.
                              ([5]) راجع: بصائر الدرجات: ص372 وعلل الشرائع: ج1 ص182، والإختصاص: ص324. والكافية في إبطال توبة الخاطئة للشيخ المفيد على ما رواه عنه المجلسي في البحار (طبع قديم): ج8 ص199 والغارات للثقفي: ج1 ص326.
                              ([6]) راجع: مقدمة كتاب سليم بن قيس للأنصاري الخوئيني: ج1 ص191 و 192.
                              ([7]) كامل بهائي: ج2 ص129. الفصل الخامس، وعنه في مقدمة كتاب سليم للأنصاري الخوئيني، ج1 ص194.
                              ([8]) راجع: مقدمة كتاب سليم للأنصاري الخوئيني، ج1 ص194، وفي هامشه عن: استقصاء الأفهام: ج1 ص514، وعن كشف الحجب: ص445 وتذكرة الخواص ص62.
                              ([9]) راجع: مقدمة كتاب سليم: ج1 ص91 و 196.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X