إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل امامة ابراهيم عليه السلام هي النبوة ام بعدها؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم

    مولانا هؤلاء يدفع لهم أموال ليشوشوا فقط
    لا أكثر ولا أقل

    بدات بكيف يثبتوا أنه لم يكن نبيا
    فلم يفلحوا بإثبات أي شيئ.
    لكنهم قالوا إذا كان هناك إحتمال بطل الإستدلال...
    هذا كل ما عندهم....

    تبشويش على الموضوع فقط لا أكثر ولا أقل
    بياعين حكي بالعامي....

    لماذا لاتجيب على سؤالي في المشاركة رقم 163
    بالاجابة على السؤال ينكشف الحال
    فهذه بضاعتكم ردت اليكم

    والحمدلله رب العالمين

    تعليق


    • قد أجبناك
      وانت افترضت هذا من عندك

      عليك أن تثبت أن إبراهيم سلام الله عليه لم يكن عنده ذرية إبتداءا ثم تحتج علينا.

      وانت لحد الأن لم تستطع أن تثبت شيئا البتة

      لا استطعت ان تثبت أن إبراهيم لم يكن نبيا قبل أن يكون إماما
      ولا استطعت أن تثبت أن إبراهيم لم يكن عنده ذرية عندما طلب أن تكون الإمامة في ذريته أيضا....

      ونعم من غير المنطق أن شخصا يسأل الله الإمامة لذرية ولا ذرية له....

      وإذا سأل إبراهيم الإمامة لذريته أيضا فمن المنطق أن نقول أنه كان عنده ذريه...

      وعليك إثبات العكس..................................
      لا نحن....

      الجامع لأحكام القرآن، الإصدار 2.02 - للإمام القرطبي
      الجزء 9 من الطبعة >> سورة إبراهيم >> الآية: 39 {الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء}.

      الآية: 39 {الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء}.
      قوله تعالى: "الحمد لله الذي وهب لي على الكبر" أي على كبر سني وسن امرأتي قال ابن عباس: ولد له إسماعيل وهو ابن تسع وتسعين سنة. وإسحاق وهو ابن مائة واثنتي عشرة سنة. وقال سعيد بن جبير: بشر إبراهيم بإسحاق بعد عشر ومائة سنة. "إن ربي لسميع الدعاء".

      ظظظظ

      جامع البيان عن تأويل آي القرآن. الإصدار 1.13 - للإمام الطبري
      الجزء 12 >> سورة هود >> القول في تأويل قوله تعالى: {فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط}

      14152 - حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، عن ابن إسحاق: {فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى} بإسحاق، ويعقوب ولد من صلب إسحاق، وأمن مما كان يخاف ؛ قال: {الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء} [إبراهيم: 39]



      وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124)

      فما هو هذا البلاء الذي أتمه إبراهيم سلام الله عليه؟؟؟

      نترككم مع تفسير إبن كثير وفيه نكات كثيرة

      مختصر تفسير ابن كثير. الإصدار 1.27 - اختصار الصابوني
      المجلد الثالث >> 37 - سورة الصافات

      99 - وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين
      100 - رب هب لي من الصالحين
      101 - فبشرناه بغلام حليم
      102 - فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين
      103 - فلما أسلما وتله للجبين
      104 - وناديناه أن يا إبراهيم
      105 - قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين
      106 - إن هذا لهو البلاء المبين
      107 - وفديناه بذبح عظيم
      108 - وتركنا عليه في الآخرين
      109 - سلام على إبراهيم
      110 - كذلك نجزي المحسنين
      111 - إنه من عبادنا المؤمنين
      112 - وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين
      113 - وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين
      يقول تعالى مخبراً عن خليله إبراهيم عليه الصلاة والسلام، أنه بعدما نصره اللّه تعالى على قومه، وأيس من إيمانهم بعد ما شاهدوا من الآيات العظيمة، هاجر من بين أظهرهم وقال: {إني ذاهب إلى ربي سيهدين * رب هب لي من الصالحين} يعني أولاداً مطيعين يكونون عوضاً من قومه وعشيرته الذين فارقهم، قال اللّه تعالى: {فبشرناه بغلام حليم} هذا الغلام هو (إسماعيل) عليه السلام، فإنه أول ولد بشر به إبراهيم عليه السلام، وهو أكبر من إسحاق باتفاق المسلمين وأهل الكتاب، بل في نص كتابهم أن إسماعيل ولد ولإبراهيم عليه السلام ست وثمانون سنة، وولد إسحاق وفي عمر إبراهيم عليه الصلاة والسلام تسع وتسعون سنة، وعندهم أن اللّه تبارك وتعالى أمر إبراهيم أن يذبح ابنه وحيده، وفي نسخة أخرى: بكره، فأقحموا ههنا كذباً وبهتاناً (إسحاق) ولا يجوز هذا لأنه مخالف لنص كتابهم، وإنما أقحموا إسحاق لأنه أبوهم، وإسماعيل أبو العرب، فحسدوهم، وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أن الذبيح هو (إسحاق) وحكي ذلك عن طائفة من السلف، حتى نقل عن بعض الصحابة رضي اللّه عنهم أيضاً، وليس ذلك في كتاب ولا سنة، وما أظن ذلك تلقي إلا عن أحبار أهل الكتاب وأخذ ذلك مُسَلَّماً من غير حجة، وهذا كتاب اللّه شاهد ومرشد إلى أنه إسماعيل، فإنه ذكر البشارة بغلام حليم، وذكر أنه الذبيح، ثم قال بعد ذلك: {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين}، ولما بشرت الملائكة إبراهيم بإسحاق قالوا {إنا نبشرك بغلام عليم}، وقال تعالى: {فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب} أي يولد في حياتهما ولد يسمى يعقوب فيكون من ذريته عقب ونسل، فكيف يمكن بعد هذا أن يؤمر بذبحه صغيراً؟ وإسماعيل وصف ههنا بالحليم لأنه مناسب لهذا المقام، وقوله تعالى: {فلما بلغ معه السعي} أي كبر وترعرع وصار يذهب مع أبيه ويمشي معه، قال ابن عباس ومجاهد: {فلما بلغ معه السعي} بمعنى شب وارتحل، وأطاق ما يفعله أبوه من السعي والعمل {قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} قال عبيد بن عمير: رؤيا الأنبياء وحي، ثم تلا هذه الآية: {قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى}؟، وإنما أعلم ابنه بذلك ليكون أهون عليه، وليختبر صبره وجلده وعزمه في صغره على طاعة اللّه تعالى وطاعة أبيه {قال يا أبت افعل ما تؤمر} أي امض لما أمرك اللّه من ذبحي، {ستجدني إن شاء اللّه من الصابرين} أي سأصبر وأحتسب ذلك عند اللّه عزَّ وجلَّ، وصدق صلوات اللّه وسلامه عليه فيما وعد، ولهذا قال اللّه تعالى: {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبياً}، قال تعالى: {فلما أسلما وتله للجبين} أي فلما تشهدا وذكرا اللّه تعالى (إبراهيم) على الذبح و(الولد) شهادة الموت، وقيل: {أسلما} يعني استسلما وانقادا، إبراهيم امتثل أمر اللّه تعالى وإسماعيل طاعة للّه ولأبيه (قاله مجاهد وعكرمة وقتادة والسدي وهو الأظهر)، ومعنى {تلّه للجبين}: أي صرعه على وجهه ليذبحه من قفاه، ولا يشاهد وجهه عند ذبحه ليكون أهون عليه، قال ابن عباس: {وتله للجبين} أكبه على وجهه (وهو قول مجاهد وسعيد بن جبير والضحّاك وقتادة).
      عن ابن عباس رضي اللّه عنهما أنه قال: لما أمر إبراهيم عليه السلام بالمناسك عرض له
      الشيطان عند السعي فسابقه، فسبقه إبراهيم عليه الصلاة والسلام، ثم ذهب به جبريل عليه السلام إلى جمرة العقبة، فعرض له الشيطان، فرماه بسبع حصيات، حتى ذهب، ثم عرض له عند الجمرة الوسطى، فرماه بسبع حصيات، وثم تلَّه للجبين، وعلى إسماعيل عليه الصلاة والسلام قميص أبيض: فقال له يا أبت إنه ليس لي ثوب تكفني فيه غيره، فاخلعه حتى تكفني فيه، فعالجه ليخلعه، فنودي من خلفه: {أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا} فالتفت إبراهيم، فإذا بكبش أبيض أقرن أعين (هذا جزء من حديث رواه الإمام أحمد عن ابن عباس موقوفاً).
      وقوله تعالى: {وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا} أي قد حصل المقصود من رؤياك بإضجاعك ولدك للذبح، وذكر السدي وغيره أنه أمرَّ السكين على رقبته فلم تقطع شيئاً، بل حال بينها وبينه صفحة من نحاس، ونودي إبراهيم عليه الصلاة والسلام عند ذلك {قد صدقت الرؤيا}، وقوله تعالى: {إنا كذلك نجزي المحسنين} أي هكذا نصرف عمن أطاعنا المكاره والشدائد، ونجعل لهم من أمرهم فرجاً ومخرجاً كقوله تعالى: {ومن يتق اللّه يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب}، قال تعالى: {إن هذا لهو البلاء المبين} أي الاختبار الواضح الجلي حيث أمر بذبح ولده فسارع إلى ذلك، مستسلماً لأمر اللّه تعالى منقاداً لطاعته ولهذا قال تعالى: {وإبراهيم الذي وفى}، وقوله تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} عن علي رضي اللّه عنه قال: بكبش أبيض أقرن قد ربط بسمرة، وقال ابن عباس رضي اللّه عنهما: كبش قد رعى في الجنة أربعين خريفاً، وروي عن سعيد بن جبير أنه قال: كان الكبش يرتع في الجنة، حتى شقق عنه ثبير، وكان عليه عهن أحمر (ذكر أن الكبش هو الذي قر به ابن آدم وكان في الجنة حتى فدي به إسماعيل وهو منقول عن بعض السلف)، قال مجاهد: ذبحه بمنى عند النحر، وقال الثوري، عن ابن عباس في قوله تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} قال: وعل، وقال الحسن: ما فدي إسماعيل عليه السلام إلا بتيس من الأروى، أهبط عليه من ثبير.
      (ذكر الآثار الواردة بأنه إسماعيل عليه الصلاة والسلام وهو الصحيح المقطوع به).
      تقدمت الرواية عن ابن عباس رضي اللّه عنهما أنه إسحاق عليه الصلاة والسلام، وروى مجاهد وعطاء وغير واحد عن ابن عباس رضي اللّه عنهما أنه (إسماعيل) عليه الصلاة والسلام، وروى ابن جرير عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس أنه قال: المفدى إسماعيل عليه السلام، وزعمت اليهود أنه إسحاق وكذبت اليهود، وروى مجاهد، عن ابن عمر رضي اللّه عنهما قال: الذبيح إسماعيل، وقال مجاهد: هو إسماعيل عليه الصلاة والسلام، وقد رأيت قرني الكبش في الكعبة، وقال محمد بن إسحاق، عن الحسن البصري: أنه كان لا يشك في ذلك أن الذي أمر بذبحه من ابني إبراهيم (إسماعيل) عليه السلام، قال ابن إسحاق: وسمعت محمد بن كعب القرظي وهو يقول: إن الذي أمر اللّه تعالى إبراهيم بذبحه من ابنيه (إسماعيل) وإنا لنجد ذلك في كتاب
      اللّه تعالى، وذلك أن اللّه تعالى حين فرغ من قصة المذبوح من ابنَيْ إبراهيم قال تعالى: {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين}، ويقول اللّه تعالى: {فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب} يقول: بابن، وابن ابن، فلم يكن ليأمره بذبح إسحاق وله فيه من الموعد بما وعده، وما الذي أمر بذبحه إلا إسماعيل، قال ابن إسحاق: سمعته يقول ذلك كثيراً. وقال ابن إسحاق، عن محمد بن كعب القرظي: أنه حدثهم أنه ذكر ذلك لعمر بن عبد العزيز رضي اللّه عنه وهو خليفة إذ كان معه بالشام، فقال له عمر: إن هذا لشيء ما كنت أنظر فيه، وإني لأراه كما قلت، ثم أرسل إلى رجل كان عنده بالشام كان يهودياً، فأسلم وحسن إسلامه، وكان يرى أنه من علمائهم، فسأله عمر ابن عبد العزيز رضي اللّه عنه عن ذلك، قال محمد بن كعب: وأنا عند عمر بن عبد العزيز فقال له عمر: أيُّ ابن إبراهيم أمر بذبحه؟ فقال: إسماعيل واللّه يا أمير المؤمنين، وإن يهود لتعلم بذلك، ولكنهم يحسدونكم معشر العرب على أن يكون أباكم الذي كان من أمر اللّه فيه، والفضل الذي ذكر اللّه تعالى منه لصبره لما أمر به فهم يجحدون ذلك، ويزعمون أنه إسحاق، لأن إسحاق أبوهم، واللّه أعلم أيهما كان، وكل قد كان طاهراً طيباً مطيعاً للّه عزَّ وجلَّ (ذهب ابن جرير الطبري إلى أن الذبيح هو (إسحاق) وهو قول لبعض علماء السلف وإحدى الروايات عن ابن عباس رضي اللّه عنهما ورواية عن كعب الأحبار، والصحيح كما قال ابن كثير أن الذبيح هو (إسماعيل) للآثار الكثيرة الواردة وظاهر القرآن الكريم كما في رواية ابن إسحاق، واللّه أعلم.)، وقال عبد اللّه بن الإمام أحمد بن حنبل رحمه اللّه: سألت أبي عن الذبيح، هل هو إسماعيل أو إسحاق؟ فقال: إسماعيل (ذكره ابن حنبل في كتاب الزهد.).
      وقال ابن أبي حاتم، وسمعت أبي يقول: الصحيح أن الذبيح إسماعيل عليه الصلاة والسلام، قال: وروي عن علي، وابن عمر، وأبي هريرة، وأبي الطفيل، وسعيد بن المسيب، وسعيد بن جبير، والحسن، ومجاهد، والشعبي، ومحمد بن كعب القرظي، وأبي جعفر محمد بن علي، وأبي صالح رضي اللّه عنهم أنهم قالوا: الذبيح إسماعيل، وإنما عول ابن جرير في اختياره أن الذبيح إسحاق على قوله تعالى: {فبشرناه بغلام حليم} فجعل هذه البشارة هي البشارة بإسحاق في قوله تعالى: {وبشروه بغلام عليم}، وليس ما ذهب إليه بمذهب ولا لازم، بل هو بعيد جداً، والذي استدل به محمد بن كعب القرظي على أنه (إسماعيل) أثبت وأصح وأقوى، واللّه أعلم.
      وقوله تعالى: {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين} لما تقدمت البشارة بالذبيح وهو إسماعيل عطف بذكر البشارة بأخيه إسحاق وقد ذكرت في سورتي هود والحجر، وقوله تعالى: {نبياً} أي سيصير منه نبي صالح، قال ابن عباس: بشر بنبوته، حين ولد، وحين نبئ، وقال قتادة في قوله تعالى: {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين} قال: بعد ما كان من أمره لما جاد للّه تعالى بنفسه، وقوله تعالى: {وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين} كقوله تعالى: {قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك وأمم سنمتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم}.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
        عليك أن تثبت أن إبراهيم سلام الله عليه لم يكن عنده ذرية إبتداءا ثم تحتج علينا.
        وانت لحد الأن لم تستطع أن تثبت شيئا البتة
        .
        لايوجد دليل يقول انه كانت عنده ذرية حتى اثبت العكس
        انا اقول انه موضوع محتمل
        لذلك يسقط الاستدلال


        ونعم من غير المنطق أن شخصا يسأل الله الإمامة لذرية ولا ذرية له....

        اذا كان غير منطقي
        فعليه غير منطقي ان يسأل الامامة لذرية لم يكن يعلم هل ستاتي ايضا
        بحكم ان الدعاء يشمل الموجودين - على الفرض- وغير الموجودين


        فلو كان قصده يشمل لذرية لم تاتي ايضا .. فهذا حسب فهمك غير منطقي
        وان كان قصده ذرية ان جاءت .. فهذا ينطبق على كل او بعض الذرية
        وان كان قصده على ذريته المعلومة له فقط .... فهذا يخالف اعتقادك في ان الدعاء يشمل طبقات من ذريته

        وباقي المشاركة الطويلة تهمل

        والحمدلله رب العالمين


        تعليق


        • سبحان الله من غباءك

          واحد لا ينجب فيدعو بزعمك أن يجعل الإمامة في ذريته

          وواحد عنده اولاد واحفاد فيسأل الله أن يجعل الإمامة فيهم

          وانت يا هذا لا تدري ما الفرق؟؟؟

          أما زعمك ان باقي الرد لا ينفع فأقول:
          على عقلك العفى

          للسبب التالي
          ان المشاركة فيها أن يعقوب إبن إسحاق
          فكيف لا ترى فيها بأسا

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            سبحان الله من غباءك
            واحد لا ينجب فيدعو بزعمك أن يجعل الإمامة في ذريته
            وواحد عنده اولاد واحفاد فيسأل الله أن يجعل الإمامة فيهم

            وانت يا هذا لا تدري ما الفرق؟؟؟
            الاحتمال ان دعاءه كان في بداية عمره ايام الشباب
            وهذا العمر يتأمل الانسان فيه الذرية مثله مثل باقي الناس العاديين لانه الاصل في الانسان انه ينجب

            ولكن ،،،

            هل في اعتقادكم ان دعاء ابراهيم عليه السلام في هؤلاء الذين هم المعلومين فقط .. وان الدعاء لايشمل ذرية لم تاتي؟؟


            اجب على هذا السؤال حتى نستطيع الرد عليك
            لانك لو قلت ان الدعاء يشمل هذه الذرية وايضا طبقات من ذريته القادمة مستقبلا

            فنفس سؤالك يعود اليك
            كيف يسأل الله عن الامامة في ذريته وهو لايعلم ان الذرية غير منقطعة في الموجودين فقط؟؟؟


            والحمدلله رب العالمين


            تعليق


            • بسمه جلت اسماؤه

              أولا
              توضيح الواضحات من اعضل المعضلات

              واحد ليس عنده أولاد ولم ينجب حتى جاوز الثمانين من عمره وهذا يقول لك أثبت أن الدعاء لم يكن في بداية عمره....

              عندما نقلنا لهذا الشخص قول إبن كثير قال مفسروهم
              ان قضية ذبح إسماعيل هم من البلاء الواضح المبين وهي احدى الإبتلاءات.

              وهذا يقول أثبت
              نثبت ماذا يا هذا؟؟؟
              المسألة واضحة وضوح الشمس في رابعةا لنهار...

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                بسمه جلت اسماؤه

                أولا
                توضيح الواضحات من اعضل المعضلات

                واحد ليس عنده أولاد ولم ينجب حتى جاوز الثمانين من عمره وهذا يقول لك أثبت أن الدعاء لم يكن في بداية عمره....

                عندما نقلنا لهذا الشخص قول إبن كثير قال مفسروهم
                ان قضية ذبح إسماعيل هم من البلاء الواضح المبين وهي احدى الإبتلاءات.

                وهذا يقول أثبت
                نثبت ماذا يا هذا؟؟؟
                المسألة واضحة وضوح الشمس في رابعةا لنهار...
                هل تلاحظ انك لم تجب على سؤالي!!!


                واما موضوع وقت الدعاء
                فالى الان لم تثبت لي متى حصل .. اول عمره او آخر عمره
                لان الابتلاء لايوجد دليل قاطع في تحديده
                راجع المشاركة رقم 117
                مكرر نفس كلامك بالضبط وقد تم الرد عليه سابقا
                http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=117
                التعديل الأخير تم بواسطة * يا الله عفوك *; الساعة 16-10-2013, 10:38 PM.

                تعليق


                • كذاب

                  إن هذا لهو البلاء المبين الواضح الفاضح
                  ذبح الإبن كما قال إبن كثير وكما هو واضح وصريح هو من اوضح وأكبر الإبتلاءات
                  وعندما أتم إبراهيم هذه الإبتلاءات واخرها البلاء المبين العظيم الواضح الفاضح قال إن جاعلك للناس إماما.
                  يعني
                  كان عنده إبن اسمه إسماعيل
                  إبتلاه الله به وأمره أن يضحي به
                  فلما صدقا وأسلما لله جل اسمه وعلا
                  تمت الإبتلاءات كما قال علماؤك وكما هو واضح وصريح
                  ولذلك نقلت لك كلام إبن كثير....

                  يعين الإمامة جاءت بعد الإبتلاءات وليس قبلها.
                  وبعد أن اتم إبراهيم الإبتلاءات بنجاح تام...
                  ومن هذه الإبتلاءا ت الواضحة ذبح إسماعيل.
                  يعني إبراهيم كان عنده إسماعيل
                  يعني عنده ذرية وإبتلاءات
                  نقطة على السطر.
                  إنتهى


                  بإختصار
                  ننقل ترتيب الأيات عن إبن كثير

                  100 - رب هب لي من الصالحين
                  101 - فبشرناه بغلام حليم

                  102 - فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين
                  103 - فلما أسلما وتله للجبين
                  104 - وناديناه أن يا إبراهيم
                  105 - قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين
                  106 - إن هذا لهو البلاء المبين
                  107 - وفديناه بذبح عظيم
                  108 - وتركنا عليه في الآخرين
                  109 - سلام على إبراهيم
                  110 - كذلك نجزي المحسنين
                  111 - إنه من عبادنا المؤمنين
                  112 - وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين
                  113 - وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين

                  الأية ماذا تقول
                  واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

                  هل ذبح إسماعيل هو من هذه الإبتلاءات؟
                  الجواب: نعم
                  الله عز وجل يقول عنها إن هذا لهو البلاء المبين.....

                  يعني إبراهيم كان نبيا
                  ودعا الله أن يأتيه ذرية صالحة
                  فبشره الله بغلام حليم
                  وإبراهيم بعد أن ابتلاه الله عز وجل بذبح إبنه (او غيره وإن كان بلاء ذبح الإبن من أوضحها) اتم هذه الإبتلاءات بنجاح
                  قال الله عز وجل بعد إتمام هذه الإبتلاءات اللتي منها الذبح انه سيجعله للناس إماما.
                  فقال إبراهيم ومن ذريتي
                  قال جل اسمه وعلا لا ينال عهدي الظالمين....
                  وقال جل اسمه وعلا
                  انه بشر إبراهيم بإسحاق ومن وراء اسحاق يعقوب

                  فما الذي لم تفهمه يا صلبوخ إل ابي سفيان

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                    كذاب

                    إن هذا لهو البلاء المبين الواضح الفاضح
                    ذبح الإبن كما قال إبن كثير وكما هو واضح وصريح هو من اوضح وأكبر الإبتلاءات
                    وعندما أتم إبراهيم هذه الإبتلاءات واخرها البلاء المبين العظيم الواضح الفاضح قال إن جاعلك للناس إماما.
                    يعني
                    كان عنده إبن اسمه إسماعيل
                    إبتلاه الله به وأمره أن يضحي به
                    فلما صدقا وأسلما لله جل اسمه وعلا
                    تمت الإبتلاءات كما قال علماؤك وكما هو واضح وصريح
                    ولذلك نقلت لك كلام إبن كثير....

                    يعين الإمامة جاءت بعد الإبتلاءات وليس قبلها.
                    وبعد أن اتم إبراهيم الإبتلاءات بنجاح تام...
                    ومن هذه الإبتلاءا ت الواضحة ذبح إسماعيل.
                    يعني إبراهيم كان عنده إسماعيل
                    يعني عنده ذرية وإبتلاءات
                    نقطة على السطر.
                    إنتهى


                    بإختصار
                    ننقل ترتيب الأيات عن إبن كثير

                    100 - رب هب لي من الصالحين
                    101 - فبشرناه بغلام حليم

                    102 - فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين
                    103 - فلما أسلما وتله للجبين
                    104 - وناديناه أن يا إبراهيم
                    105 - قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين
                    106 - إن هذا لهو البلاء المبين
                    107 - وفديناه بذبح عظيم
                    108 - وتركنا عليه في الآخرين
                    109 - سلام على إبراهيم
                    110 - كذلك نجزي المحسنين
                    111 - إنه من عبادنا المؤمنين
                    112 - وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين
                    113 - وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين

                    الأية ماذا تقول
                    واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن قال اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين

                    هل ذبح إسماعيل هو من هذه الإبتلاءات؟
                    الجواب: نعم
                    الله عز وجل يقول عنها إن هذا لهو البلاء المبين.....

                    يعني إبراهيم كان نبيا
                    ودعا الله أن يأتيه ذرية صالحة
                    فبشره الله بغلام حليم
                    وإبراهيم بعد أن ابتلاه الله عز وجل بذبح إبنه (او غيره وإن كان بلاء ذبح الإبن من أوضحها) اتم هذه الإبتلاءات بنجاح
                    قال الله عز وجل بعد إتمام هذه الإبتلاءات اللتي منها الذبح انه سيجعله للناس إماما.
                    فقال إبراهيم ومن ذريتي
                    قال جل اسمه وعلا لا ينال عهدي الظالمين....
                    وقال جل اسمه وعلا
                    انه بشر إبراهيم بإسحاق ومن وراء اسحاق يعقوب

                    فما الذي لم تفهمه يا صلبوخ إل ابي سفيان

                    لايمكن القطع في ان البلاء هو هذا نفسه المقصود لان الايات لم تبين ذلك
                    لان الانسان يتعرض لاكثر من بلاء في حياته وليس البلاء محصور في مسألة واحدة حتى يقال انه هو

                    قال الطبري : ولا يجوز الجزم بشيء منها أنه المراد على التعيين إلا بحديث أو إجماع .
                    قال : ولم يصح في ذلك خبر بنقل الواحد ولا بنقل الجماعة الذي يجب التسليم له.


                    قلت : والحمدلله رب العالمين

                    تعليق


                    • يرفع التعليق بنور الصلاة على محمد وال محمد ولعن بني امية قاطبة

                      المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                      ويستمر هرووب الوهابية من سؤال الرافضي :
                      اين دليلكم على ان ابراهيم لم يكن نبيا يوم ان جعله الله اماما؟؟؟!!

                      تعليق


                      • اين دليلكم على ان ابراهيم لم يكن نبيا يوم ان جعله الله اماما؟؟؟!!
                        ليس عندنا دليل والاحتمال فيه قائم بالاتجاهين
                        هذا المرة الثالثة التي نجيبك عن سؤالك وانت تتهرب من مناقشة قولنا

                        نحن نجيب وانت تدعي زورا اننا نهرب وانت الذي تهرب

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          لايمكن القطع في ان البلاء هو هذا نفسه المقصود لان الايات لم تبين ذلك
                          لان الانسان يتعرض لاكثر من بلاء في حياته وليس البلاء محصور في مسألة واحدة حتى يقال انه هو

                          قال الطبري : ولا يجوز الجزم بشيء منها أنه المراد على التعيين إلا بحديث أو إجماع .
                          قال : ولم يصح في ذلك خبر بنقل الواحد ولا بنقل الجماعة الذي يجب التسليم له.




                          قلت : والحمدلله رب العالمين
                          يبدو أن الله طبع على بصرك وبصيرتك

                          قلت أن هذا هو احد الإبتلاءات...
                          وهو من أوضحها...

                          تقول أنت والغبي الطبري ولا يجوز الجزم بشيئ منها
                          ألا لعنى الله على الكاذبين
                          الله عز وجل يقول إن هذا لهو البلاء المبين
                          وأنت والطبري تقولون لا يجوز الجزم....
                          الله يخزيك ويخزيه إذا كان هذا هو مقصد الطبري...



                          اقرأ القرآن يا صلبوخ آل ابي سفيان
                          أم على قلوب أقفالها
                          الله عز وجل يقول إن هذا لهو البلاء المبين......

                          وصلبوخ آل ابي سفيان يقول لا ذبح إسماعيل ليس من تلك الإبتلاءات....

                          قال إبن جرير الطبري الغبي
                          إن الذبيح هو إسحاق
                          فأف وتف...
                          ومع ذلك يحتج بقوله....
                          التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 17-10-2013, 03:06 PM.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                            يبدو أن الله طبع على بصرك وبصيرتك
                            قلت أن هذا هو احد الإبتلاءات...
                            وهو من أوضحها...
                            .
                            انا قلت ان الانسان يتعرض لابتلاءات كثيرة
                            ولكن لايوجد دليل على ان البلاء المقصود في الاية انه البلاء الكذائي المعين
                            فكما جاء في الروايات هناك اقوال مختلفة لايوجد دليل صحيح على صحة احتمال معين



                            الله عز وجل يقول إن هذا لهو البلاء المبين
                            وأنت والطبري تقولون لا يجوز الجزم....



                            لايمكن الجزم ان هذا البلاء المذكور هو ذلك البلاء المذكور في ايات اخرى
                            لو اراد الله ان يقول لنا انه هو نفسه لبين ذلك
                            ولكن الله لم يخبرنا

                            وهناك روايات كثيرة عن البلاءات
                            ولايمكن الجزم بشيء لان الادلة لم تجزم به

                            وانت نفسك لاتستطيع الجزم الا ان تقول رأي فقط وهذا ليس بدليل

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع

                              ليس عندنا دليل
                              اذن ضع في فيك التراب واصمت

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                                اذن ضع في فيك التراب واصمت

                                كما هو معلوم : على المدعي البينة
                                فانتم تدعون ان الامامة حصلت بعد النبوة
                                ونحن نريد الدليل
                                والا فسيكون زعمكم مجرد احتمال يسقط الاستدلال به بناءا على القاعدة
                                ما دخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال

                                والحمدلله رب العالمين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X