إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو مختصر مفيد هل ترك ارشادات الله عندكم صواب او خطاء ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


    نعم الدليل موجود ويحتاج منك فقط ان تتشجع وتجيب على هذا السؤال لترى الدليل

    قال تعالى (وَيا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلا مِنْ حَيْثُ شِئْتُما وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ)


    فالسؤال الذى تهرب منه هو الذى سيحدد ان كان ادم اخطاء او لم يخطئ

    والسؤال هوا

    هل الله ارشد ادم بترك هذه الشجره ؟؟؟؟


    [SIZE=4]فاجب وكفايه هروب [/SI

    ايها الوهابي

    ليس مثلي من يتهرب من امثالك اترك اسلوب الاستفزاز لاني لاانجر اليه وتتخذه ذريعة للهروب

    نعود للموضوع

    فبعد ان جاء حضرتك باية على انها دليل على خطأ ادم في مشركتك 121 ولقد اثبتنا خطأ الان تنتقل الى ذكر ايه تظن بانها تدل على ان الله تعالى نهى ادم عنها فلم يتركا او اكل منها فوقع في الخطأ وذكرت الاية {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ}..اذا هذا دليلك ام ترجع عنه

    لاعلينا نقول انت تعلم بان عقيدتنا هي بعصمة الانبياء ومن ضمن المعصوم عنه ارتكاب الخطأ وانت اكدت ذلك با هذه عقيدتنا لذا نبين لك قول علمائنا حول ما تثير من شبه في قوله تعالى لآدم : {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ}.
    ان الله تعالى قد حدّد للنبي آدم المنهي عنه بواسطة اسم الإشارة، ولكنه لم يذكر له اسم الشجرة ولا صفتها، ولا حالاتها، ولا غير ذلك مما يرتبط بها.
    فهو تعالى:
    أ ـ من جهة قد أمعن في تحديد المنهي عنه لآدم عليه السلام، إلى حد التجسيد الواقعي له، ليصبح أمراً ظاهراً محسوساً، تصح الإشارة الحسية إليه، بقوله: {هَذِهِ الشَّجَرَةَ}، والمعرفة الحسية هي الأقوى، والأوضح، والأصرح..
    ب ـ ومن جهة أخرى أبقاه على درجة عالية من الإبهام والغموض، بسبب عدم ذكر الصفة، والاسم لتلك الشجرة، ولا بين له طبيعتها، وخصوصياتها، ومميزاتها، وغير ذلك..
    وليست تلك الشجرة من الأمور البسائط، التي يكون نفس حضورها كامناً في الكشف عن حقيقتها..
    كما أن الأمر بالنسبة لإبليس قد جاء على هذا النحو
    وقد ادعى البعض: أن لفظة [هَذِهِ] قد جاءت لتشخيص الشجرة بكل تفاصيلها، وصفاتها وهو ادعاء باطل، ويخالف البديهة، لأن الإشارة الحسية تفيد حضور المشار إليه، والاطلاع على ظاهر أمره، ولا تفيد شيئاً في التعريف بباطنه وحالاته، وخصائصه غير الظاهرة، إذا لم يكن من البسائط التي تنال حقائقها بنفس التوجه إليها وإدراكها.

    وبعدما تقدم نقول:
    إن التحديد للشجرة بهذه الطريقة يجعل آدم عليه السلام أمام احتمالين:
    الأول: أن يكون المنهي عنه هو شخص هذا المشار إليه خارجاً، بحيث يكون النهي عن هذه الشجرة إنما هو لخصوصية فيها، لا توجد في غيرها حتى لو كانت متفقة معها بالجنس والحقيقة، بأن كانتا معاً من شجر الرمان، أو الحنطة مثلاً. ففي هذه الحال، لو أكل من غيرها، ولو كان من جنسها، فإنه لا يكون مخالفاً للنهي.
    الثاني: أن لا يكون لها أية خصوصية، بل هو يشير إليها بما أنها فرد من جنس بحيث تكون جميع الأشجار التي من فصيلتها منهياً عنها أيضاً، وإنما أشير إليها بخصوصها لمزيد من التأكيد والتحديد لها.. فلا يجوز له ـ والحال هذه ـ الأكل من الشجرة المشار إليها، ولا من غيرها إذا كان من فصيلتها.
    فإذا كان آدم عليه السلام أمام هذين الاحتمالين، فإن عليه أن يسعى لترجيح أحدهما..
    وقد ورد في الروايات: أن إبليس لعنه الله قد حاول أن يقنعه بأن المنهي عنه هو خصوص هذه الشجرة التي أشير إليها.. أما سائر ما هو من فصيلتها، فلا يشمله النهي..
    فقد روي عن الإمام الرضا عليه السلام، أنه قال للمأمون:
    {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ}.. وأشار لهما إلى شجرة الحنطة {فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ} ولم يقل لهما: لا تأكلا من هذه الشجرة، ولا مما كان من جنسها، فلم يقربا تلك الشجرة ولم يأكلا منها، وإنما أكلا من غيرها، لما أن وسوس الشيطان إليهما، وقال:
    [ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة، وإنما ينهاكما أن تقربا غيرها، ولم ينهكما عن الأكل منها، إلا أن تكونا ملكين، أو تكونا من الخالدين]
    فهو عليه السلام يقول: إنه تعالى لم ينههما عن تلك الشجرة وعن غيرها مما كان من جنسها، وإنما نهاهما عنها فقط، وهما لم يقرباها هي، بل أكلا من شجرة غيرها كانت من نفس نوعها.
    وهذا معناه: أن النبي آدم عليه السلام قد افترض أن النهي إنما هو عن شخص تلك الشجرة، لا عنها وعن كل ما يجانسها.
    فإذا كان عليه السلام يخاف من الإقدام على الشجرة التي حددتها الإشارة الحسية له في خطاب النهي، لاحتمال أن يكون لها خصوصية من نوع ما، فبإمكانه أن يأكل من شجرة أخرى من نفس نوعها، ليحقق بذلك الغرض السامي الذي يسعى إليه، وليتحاشى تلك الخصوصية التي أوجبت المنع من تلك التي أشير إليها إشارة حسية.

    إن قوله تعالى: {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ} يحتمل أمرين: وهما النهي عن شخص المشار إليه، والآخر النهي عن سنخه، ولا شيء يدل على أن الثاني هو المتعين..
    بل قد يقال: إن النهي عن الشخص هو الأقرب بقرينة التعبير باسم الإشارة الذي يشار به للشخص المعين والحاضر، ويحتاج إلى التعيين الحسي باليد ونحوها..
    فلا مانع إذن من أن يأكل من شجرة أخرى تماثل الشجرة المشار إليها، وليس في ذلك مخالفة للنهي، لأن النهي قد تعلق بتلك فقط، لا بهذه.

    في النهاية نقول هات دليليك على ان ان النهي عن هذه الشجرة وعن جنسها ولا فالتصمت لان ادم عليه السلام لم يأكل من الشجرة التي اشار اليها الله تعالى

    تعليق




    • الرجل اراد ان يهرب من خطاء ادم فوقع فى مصائب اعظم قبحا من خطاء ادم وقع فى اتهام ( الله بانه لم يبين ويوضح لمسكين المعصوم ادم )


      يعنى هذا العضو طالب الكناني
      اراد ان يرفع خطاء ادم بسبب ان الله لم يوضح ويبين لادم


      انظرو كيف يتهم الله بعدم التوضيح لادم لا يرفع الخطاء عن عصمة ادم


      ان الله تعالى قد حدّد للنبي آدم المنهي عنه بواسطة اسم الإشارة، ولكنه لم يذكر له اسم الشجرة ولا صفتها، ولا حالاتها، ولا غير ذلك مما يرتبط بها.
      فهو تعالى:
      أ ـ من جهة قد أمعن في تحديد المنهي عنه لآدم عليه السلام، إلى حد التجسيد الواقعي له، ليصبح أمراً ظاهراً محسوساً، تصح الإشارة الحسية إليه، بقوله: {هَذِهِ الشَّجَرَةَ}، والمعرفة الحسية هي الأقوى، والأوضح، والأصرح..
      ب ـ ومن جهة أخرى أبقاه على درجة عالية من الإبهام والغموض، بسبب عدم ذكر الصفة، والاسم لتلك الشجرة، ولا بين له طبيعتها، وخصوصياتها، ومميزاتها، وغير ذلك..
      وليست تلك الشجرة من الأمور البسائط، التي يكون نفس حضورها كامناً في الكشف عن حقيقتها..
      كما أن الأمر بالنسبة لإبليس قد جاء على هذا النحو
      وقد ادعى البعض: أن لفظة [هَذِهِ] قد جاءت لتشخيص الشجرة بكل تفاصيلها، وصفاتها وهو ادعاء باطل، ويخالف البديهة، لأن الإشارة الحسية تفيد حضور المشار إليه، والاطلاع على ظاهر أمره، ولا تفيد شيئاً في التعريف بباطنه وحالاته، وخصائصه غير الظاهرة، إذا لم يكن من البسائط التي تنال حقائقها بنفس التوجه إليها وإدراكها.

      الرجل يتهم الله بعد البيان لادم والوضوح له مجرد نهى عام عن شجره ماهى هذه الشجره صنفها نوعها ادم المعصوم المسكين لم يعرف
      (( ولذلك لا يوجد خدش بعصمته كونه مسكين ادم لم يعرف ان هذه الشجره هى التى نهاه الله عنها لان الله لم يبين ويوضح له ))



      ويقول ان من يدعى ان الله بين لادم هذه الشجره فهو باطل

      مع ان الله بين لادم هذه الشجره ولذلك نجد ان ابليس يقول لادم حتى ياكل من هذه الشجره التى نهاه الله عنها (( ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة))

      يعنى هذه الشجره التى اكل منها يعلمها ادم حيث يقول له ابليس(( ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة)) الخ

      وبتالى حصل حوارحول هذه الشجره بين ادم وابليس حيث يبرر لادم لماذا الله نهاه عن هذه الشجره فكيف نقول ان ادم لا يعلم هذه الشجره

      فا قولك ان الله لم يبين لهم هذه الشجره هو القول الفاسد الباطل بحق الله

      خاصتا ان الله اخرجهم من النعيم الى الشقاء بسبب الاكل من هذه الشجره فكيف لم يبين لهما










      التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 28-08-2013, 08:43 PM.

      تعليق


      • انظرو كيف يتهم الله بعدم التوضيح لادم ليرفع الخطاء عن عصمة ادم

        تعليق


        • طالب الكنانى موجود الان

          تعليق




          • كما أقول دائما الشيعي يؤمن ثم يستدل فإن قرأ القران أولا قبل أن يؤمن صار وهابي العقيدة


            قال تعالى لادم : ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين

            لا: للنهي. يعني لا تفعل
            هذه: اسم إشارة. يعني الله يشير الى شجرة معينة
            الشجرة: معرفة.

            فلم يقل تعالى ولا تقربا شجرة بل قال ولا تقربا هذه الشجرة


            أعتقد الأمر واضح ولا يحتاج معاندة فالله عز وجل لا يمكن أن يستخدم أسلوب التلبيس على نبيه وأن يعاقبه بعد ذلك ويتوب عليه !! هذا لا يقول به عاقل

            لذلك لا أستغرب وجود التناقض بين محاورين شيعة في نفس المنتدى واحد يقول ادم أخطأ قبل نبوته والثاني يقول ادم لم يخطئ قط والثالث يقول الأنبياء ليسوا كلهم معصومين والرابع ينفي النبوة لادم جملة وتفصيلا ليخرج من الإشكال والإلزامات التي تفرضها عقيدة الشيعة على عوامها


            تعليق


            • [QUOTE=جاسم ابو علي1][CENTER]

              الرجل اراد ان يهرب من خطاء ادم فوقع فى مصائب اعظم قبحا من خطاء ادم وقع فى اتهام ( الله بانه لم يبين ويوضح لمسكين المعصوم ادم )

              يعنى هذا العضو طالب الكناني
              اراد ان يرفع خطاء ادم بسبب ان الله لم يوضح ويبين لادم


              انظرو كيف يتهم الله بعدم التوضيح لادم لا يرفع الخطاء عن عصمة ادم





              الرجل يتهم الله بعد البيان لادم والوضوح له مجرد نهى عام عن شجره ماهى هذه الشجره صنفها نوعها ادم المعصوم المسكين لم يعرف
              (( ولذلك لا يوجد خدش بعصمته كونه مسكين ادم لم يعرف ان هذه الشجره هى التى نهاه الله عنها لان الله لم يبين ويوضح له ))



              حقك يا جاسم لان في قلبك مرض وهو جاهدك للنيل من قدسية الانبياء عميت بصيتك او انك جاهل لاتفقه شيئا.

              لذا نختصر ما تفوهت انت به من طرهات وهو الذي تريد ان تقوله:

              لماذا لا يكون البيان الإلهي للنبي آدم ، واضحاً وصريحاً؟.. وما هي الحكمة في هذا الإبهام ؟ ولكي لااكررقولنا هذا لان الابهام جاء جاء ايضا حول ابليس وليس الشجرة فقط لذلك سوف نبين لماذا
              ونجيب باختصار: إن السياسة البيانية الإلهية ترتكز إلى أمر واقعي وهام، وهو أن الله تعالى قد زود النبي آدم بهدايات من شأنها أن تصونه من مكر إبليس، وهي هدايات عقلية، وفطرية، وشرعية، وإلهامية، وغيرها.. والنبي آدم هو خيرة الله تعالى وصفوته. فلا بد أن تكون هذه الهداية شديدة الحضور والتأثير في حياته عليه السلام..
              ولكن من الواضح: أنه تعالى يريد أن يحفظ للفطرة دورها، وللعقل دوره، في الهداية، والرعاية، والتدبير، والحركة في الحياة، فلا يتدخل في شؤونها، ولا ينوب عنها فيما هو من وظائفها، إلا في المواضع التي لا يجد سبيلاً للاهتداء إليها.. كما هو الحال في الأمور الغيبية، فإن الله سبحانه يفتح باب الهداية إلى ذلك الغيب، ويكشفه له بالمقدار الذي لا يضر بدور الفطرة والعقل والإلهام، وغيرهما من وسائل الهداية..
              وقد كشف سبحانه للنبي آدم عن الشجرة، وعن إبليس، وعن عداوته له، وبقيت جوانب أخرى غامضة لا بد أن يحيلها إلى الهدايات العقلية أو الفطرية لكي تكشفها له، ولتمارس دورها وفقاً للضابطة، وللناموس الطبيعي الذي أراد له أن يكون المهيمن على الحياة، وهكذا كان..
              وقد أعطى الله تعالى لتلك الهدايات كل القوة، وكل الصلاحيات، وكل الاعتبار. وإن كانت لا تستطيع أن تنفذ إلى بواطن الأمور، بل تبقى في دائرة الظاهر..
              ان إبليس حتى وهو أبعد مخلوقات الله، عن رحمة الله، لا بد أن يعامله الله بعدله، القاضي بإفساح المجال له ليختار، وليفعل ما يختار، فلا مجال لإجراء الأمور عليه بالقهر والجبر، بل حاله حال أي مكلف آخر..
              ولأجل ذلك لم يكن ليتعامل معه بطريقة الغيب، التي تؤدي إلى عجزه عن التصرف، وتأخذ عليه السبيل، ولأجل ذلك كان مقتضى العدل هو الاقتصار على دلالة النبي آدم عليه، وإعلامه بعدوانيته، وبنواياه..
              وأما سائر الأمور فإنه أوكلها إلى سائر الهدايات، لأن التحرك من موقع الغيب فيها معناه إخراجها عن دائرة الاختيار، وهو على خلاف السنة الإلهية الجارية في المخلوقات برهم وفاجرهم..
              ولأجل ذلك لم يكن يحق للأنبياء والأوصياء أن يتعاملوا مع الناس، إلا بالعلوم العادية المتيسرة لكل أحد، فلا يحق لهم أن يعاملوهم بعلم الشاهدية على الأعمال، أو بعلم الغيب الذي يظهرهم الله عليه، لأن في ذلك نوعاً من الظلم والقهر للناس، لأنه يتوسل بأمور ليس لهم سبيل إليها، وهي خارجة عن دائرة اختيارهم..


              ويقول ان من يدعى ان الله بين لادم هذه الشجره فهو باطل
              كذاب انا لم اقل ذلك انقل الكلام بحذافيره ولا تدلس اعيد انا قلت: (وقد ادعى البعض: أن لفظة [هَذِهِ] قد جاءت لتشخيص الشجرة بكل تفاصيلها، وصفاتها وهو ادعاء باطل، ويخالف البديهة، لأن الإشارة الحسية تفيد حضور المشار إليه، والاطلاع على ظاهر أمره، ولا تفيد شيئاً في التعريف بباطنه وحالاته، وخصائصه غير الظاهرة، إذا لم يكن من البسائط التي تنال حقائقها بنفس التوجه إليها وإدراكها.)

              [QUOTE]
              مع ان الله بين لادم هذه الشجره ولذلك نجد ان ابليس يقول لادم حتى ياكل من هذه الشجره التى نهاه الله عنها (( ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة))

              يعنى هذه الشجره التى اكل منها يعلمها ادم حيث يقول له ابليس(( ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة)) الخ

              وبتالى حصل حوارحول هذه الشجره بين ادم وابليس حيث يبرر لادم لماذا الله نهاه عن هذه الشجره فكيف نقول ان ادم لا يعلم هذه الشجره

              فا قولك ان الله لم يبين لهم هذه الشجره هو القول الفاسد الباطل بحق الله

              خاصتا ان الله اخرجهم من النعيم الى الشقاء بسبب الاكل من هذه الشجره فكيف لم يبين لهما


              ايها الجاهل قال الله تعالى لادم {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ} فنحن لاننكر ما اشارة الله تعالى اليها ومعرفة ادم بها

              قال الله تعالى {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ} (20) سورة الأعراف


              نقول :الأمور التي حاول إبليس أن يغري آدم عليه السلام بها {فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ} هي:
              [أن الأكل من الشجرة يحقق له أموراً ثلاثة، تهمه جداً.. أشار إليها تعالى بقوله: {هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلَى}..
              وبقوله: {مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ}..

              فخطاب ابليس لادم كان حول الشجرة التي اشار الله تعالى اليها وان ابليس ارد ان يغريهم بتلك الامور الثلاثة لياكلا من الشجرة ولكن اي شجرة اكل منها ادم عليه السلام هل هي التي اشارة لها الله تعالى ب(هذه) ام غيرها
              فهات دليلك من القران بان الله تعالى قال بانه اكل من هذه الشجره

              وعليك تدور الدوائر

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                طالب الكنانى موجود الان
                نعم موجود ولك ولكل من يمس قدسية الانبياء بالمرصاد

                تعليق


                • [QUOTE=فارس امام][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][COLOR=Black]
                  كما أقول دائما الشيعي يؤمن ثم يستدل فإن قرأ القران أولا قبل أن يؤمن صار وهابي العقيدة
                  الوهابي لو يفقه القران وسنة الرسول لما اصبح فاسد العقيده ويعبد الشاب الامرد
                  قال تعالى لادم : ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
                  لا: للنهي. يعني لا تفعل
                  هذه: اسم إشارة. يعني الله يشير الى شجرة معينة
                  الشجرة: معرفة.
                  فلم يقل تعالى ولا تقربا شجرة بل قال [U]ولا تقربا هذه الشجرة
                  وفسر الماء بعد الجهد بالمائي
                  احسنت
                  وقل هذا لصاحبك عسى ان يستوعب منك

                  تعليق


                  • عذرا نلتقي غدا وان غدا لناظره قريب

                    لنضحك على تلك العقول هههههههههههههههههههههههههه

                    تعليق


                    • لماذا لا يكون البيان الإلهي للنبي آدم ، واضحاً وصريحاً؟.. وما هي الحكمة في هذا الإبهام ؟ ولكي لااكررقولنا هذا لان الابهام جاء جاء ايضا حول ابليس وليس الشجرة فقط لذلك سوف نبين لماذا
                      ونجيب باختصار: إن السياسة البيانية الإلهية ترتكز إلى أمر واقعي وهام، وهو أن الله تعالى قد زود النبي آدم بهدايات من شأنها أن تصونه من مكر إبليس، وهي هدايات عقلية، وفطرية، وشرعية، وإلهامية، وغيرها.. والنبي آدم هو خيرة الله تعالى وصفوته. فلا بد أن تكون هذه الهداية شديدة الحضور والتأثير في حياته عليه السلام..
                      ولكن من الواضح: أنه تعالى يريد أن يحفظ للفطرة دورها، وللعقل دوره، في الهداية، والرعاية، والتدبير، والحركة في الحياة، فلا يتدخل في شؤونها، ولا ينوب عنها فيما هو من وظائفها، إلا في المواضع التي لا يجد سبيلاً للاهتداء إليها.. كما هو الحال في الأمور الغيبية، فإن الله سبحانه يفتح باب الهداية إلى ذلك الغيب، ويكشفه له بالمقدار الذي لا يضر بدور الفطرة والعقل والإلهام، وغيرهما من وسائل الهداية..
                      تنقل من كتاب براءة ادم حقيقة قرانية لجعفر مرتضى العاملي ص58 حرفيا مما يدل على أنك شخص تقليده أعمى


                      خطابي وجهته لك وليس الى الأخ جاسم لأني لا أختلف معه في شيء

                      ادعيت أن الله تعالى استخدم أسلوب التلبيس على نبيه ولم يبين له الشجرة مع أنه بينها واستخدم اسم إشارة الذي يستخدم للإشارة ثم ذكر الشجرة ب(ال) التي تدخل على الأسماء النكرة للتعريف بها
                      أنصحك تقرأ اللغة العربية قليلا

                      تعليق


                      • هذا الرجل اما انه نصاب كبير اوعنده انفصام فى الشخصيه مره يقول الله لم يبين لادم ويوضح هذه الشجره ونوعها الخ

                        ثم عندما نقول له هذا القول باطل وفاسد

                        يقول انت كذاب انا لم اقل

                        كذاب انا لم اقل ذلك انقل الكلام بحذافيره ولا تدلس

                        الم تقل هذا القول حينما قلت

                        ان الله تعالى قد حدّد للنبي آدم المنهي عنه بواسطة اسم الإشارة، ولكنه لم يذكر له اسم الشجرة ولا صفتها، ولا حالاتها، ولا غير ذلك مما يرتبط بها.
                        الم تقل هنا

                        ب ـ ومن جهة أخرى أبقاه على درجة عالية من الإبهام والغموض، بسبب عدم ذكر الصفة، والاسم لتلك الشجرة، ولا بين له طبيعتها، وخصوصياتها، ومميزاتها، وغير ذلك..
                        الم تقل ايضا معلنها صراحتا ان الله لم يبين لادم هذه الشجره


                        وقد ادعى البعض: أن لفظة [هَذِهِ] قد جاءت لتشخيص الشجرة بكل تفاصيلها، وصفاتها وهو ادعاء باطل، ويخالف البديهة،
                        كيف الان تنكر قولك

                        الم تبرر لادم كون الله لم يبين له ويوضح كما فى مشاركتك هذه المقتبسه



                        والان رجع فى اخر مشاركه يقول ان الله بين لادم هذه الشجره وعداوة ابليس له

                        وقد كشف سبحانه للنبي آدم عن الشجرة، وعن إبليس، وعن عداوته له،
                        فانت اما انك نصاب كبير او عندك انفصام فى الشخصيه


                        الان ارسالك على بر حتى اطرح ردي واضع اشكالي عليك


                        هل الله بين لادم او ابهم له الشجره ؟؟؟ وبتالى ادم معذور فى الخطاء

                        انتظر ان تاتى بشخصيه واحده لا شخصيتان

                        واحده تقول بين الشجره واخرى لم يبين


                        الرسالك على بر فاسلوب الشخصيتين المتناقضه التى تطرحها لن تفيدك فى تضييع الموضوع








                        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 28-08-2013, 11:31 PM.

                        تعليق


                        • مسكين الرجل

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني





                            ايها الجاهل قال الله تعالى لادم {وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ} فنحن لاننكر ما اشارة الله تعالى اليها ومعرفة ادم بها

                            قال الله تعالى {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ} (20) سورة الأعراف


                            نقول :الأمور التي حاول إبليس أن يغري آدم عليه السلام بها {فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ} هي:
                            [أن الأكل من الشجرة يحقق له أموراً ثلاثة، تهمه جداً.. أشار إليها تعالى بقوله: {هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلَى}..
                            وبقوله: {مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ}..

                            فخطاب ابليس لادم كان حول الشجرة التي اشار الله تعالى اليها وان ابليس ارد ان يغريهم بتلك الامور الثلاثة لياكلا من الشجرة ولكن اي شجرة اكل منها ادم عليه السلام هل هي التي اشارة لها الله تعالى ب(هذه) ام غيرها
                            فهات دليلك من القران بان الله تعالى قال بانه اكل من هذه الشجره

                            وعليك تدور الدوائر
                            هل هذا الرجل عنده عقل

                            الان يقر بان الله اخبر ادم بالشجره وان ادم عرفها ولكن يقول اثبت ان ادم اكل من نفس الشجره التى نهاه الله عنها

                            يا طالب الكناني اذا لماذا الله اخرجه من النعيم الى الشقاء ان كان ادم تقيد بارشادات ربه لم يقرب الشجره التى نهاه الله عنها واكل من غيرها

                            لان الله اباح له الاكل من غيرها كما فى الايه الا هذه الشجره (وَيا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلا مِنْ حَيْثُ شِئْتُما وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ)



                            ولماذا الله يخاطبه على انه اكل من الشجره التى نهاه عنها (ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين )

                            قلت هذا الرجل مسكين





                            التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 29-08-2013, 12:16 AM.

                            تعليق


                            • قبل لحظات دخل العضو طالب الكناني ولكنه خرج بدون ان يرد

                              تعليق




                              • فقط لمن هو تحت سن ال 13
                                قصة ادم كما جائت في القران


                                1
                                وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ
                                2
                                مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ
                                3
                                فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ
                                4
                                أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ
                                5
                                قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا
                                6
                                فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى


                                ويأتي واحد يقول لم يخطئ ادم
                                واخر يقول اخطأ قبل النبوة
                                وثالث يقول ان عصمته تختلف عن باقي الأنبياء
                                ورابع فجرها وقال ان ادم ليس نبي
                                وخامس قال ان الله استخدم أسلوب التلبيس على ادم

                                وأسألكم بالله ان تقرؤوا بحيادية هل كلام هؤلاء يوافق القران ؟؟؟؟ أم قول السنة ان الأنبياء ليسوا معصومين عصمة مطلقة
                                التعديل الأخير تم بواسطة فارس امام; الساعة 29-08-2013, 02:30 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X