سقوط النيزك وقولهم أنه سحاب مرقوم هو في حد ذاته دليل على عنادهم...
شاهد الفيدو في المشاركة السابقه وارني هل تشاهد النيزك الساقط....
القرآن يقول لك أنه مع هذه الأدلة الواضحه فإن المشركين يقولون عنها أنها مجرد سحاب متراكم..
هذا الذي ذكرته في قضية الكسف الساقط من السماء الذي إن يرون آثاره -وليس جنسه- يقولوا سحاب مركوم، مقبول مع بعض الإجتهاد ومعقول.
فجزاك الله خيرا،
مع إنني أذكرك أن محمدا حين كان يتأمل السماء في غار حراء، كان حتما يشاهد النيازك والشهب وأحوالها، يعني الذي ذكره القرآن -إذا كان الأمر كما ذهبت إليه- لا يكون إخبارا بالغيب بل وصفا لحالة معروفة.
ولذلك أرجو أن تجيب على قضية الشقوق والصدوع والفروج، حتى تتضح الصورة أكثر بحيث في النهاية ننسق الأفكار مع بعضها البعض.
هذا الذي ذكرته في قضية الكسف الساقط من السماء الذي إن يرون آثاره -وليس جنسه- يقولوا سحاب مركوم، مقبول مع بعض الإجتهاد ومعقول.
فجزاك الله خيرا،
مع إنني أذكرك أن محمدا حين كان يتأمل السماء في غار حراء، كان حتما يشاهد النيازك والشهب وأحوالها، يعني الذي ذكره القرآن -إذا كان الأمر كما ذهبت إليه- لا يكون إخبارا بالغيب بل وصفا لحالة معروفة.
ولذلك أرجو أن تجيب على قضية الشقوق والصدوع والفروج، حتى تتضح الصورة أكثر بحيث في النهاية ننسق الأفكار مع بعضها البعض.
وجزاكم الله خير الجزاء.
السلام عليكم
اخالفك الراي بل وصفا لحالهم..
وهذا مشهور عندنا في بعض الناس. تقول له اللبن أبيض فيقول لا ليس تماما هو كذا وكذا وكذا ولكن ليس ابيض.
المشركون يعلمون أن هذا الساقط هو نيزك ومع هذا يقولون هو سحاب مركوم...فهم يرفضوا هذا الشيئ لأنه جاء من محمد)
لقد بحثت كثيرا في أقوال المشركين المذكورة في كتاب الله وردودهم على النبي صلى الله عليه واله وسلم..
وبعد البحث والتدقيق أقول:
ما كانوا ليؤمنوا حتى لو ظهر لهم جبرائيل...
هؤلاء عندهم نمط معين في الحياة لا يريدون تركه...
هؤلاء لا يقبلون إلا أن يروا خالقهم لا يعبدون إلا المحسوس الملموس فيزيائيا
النبي صلى الله عليه واله وسلم جاء بنظام اجتماعي يتساوي في المخلوقين..
وهذا لا يقبل بالنسبة لهم...
قال لهم النبي صلى الله عليه واله وسلم اعبدوا الله
فقالوا نحن نعبد الأصنام لتقربهم إلى الله.
يعني لا حاجة لنا برسول طالما أنهم يتقربون إلى الله بعبادة الأصنام....
واحد يعبد حجرا أو تمرا أو خشبة ويعلم انه لا يضر ولا ينفع ويأكله ويحرقه ليصنع طعامه ويقول لك أن هذا الذي يعبده ثم يأكله ويحرقه خير من الله - الخالق - الذي لا يعرفون عنه شيئا (تقريبا) وجاء النبي صلى الله عليه واله وسلم ليعرفهم بحالهم ومآلهم....
بالنسبة للشقوق والجيوب وو
فهذه كلها عندي من تنظيم الخلق وعدم "التشويه" او العشوائية
إذ لو لم يكن الخلق مثل السماوات منظمة وتجري وفق قوانين معينه لرأيت فيها خللا...
وهذا العلم والأقوال جميعها ظنية من الطرفين لأن العلم متقلب وكل يوم هناك نظرية جديدة.
تصور لو أنك اردت ان تصنع شيئا.
فهل تصنعه بأفضل ما تستطيع بحث لا تجعل فيه شوائب ام تجعله بشوائب.
أنظر إلى صناعة السيارات.. هل ستشتري سيارة مظهرها سلس ومتسنق ومنظم أو ستشتري سيارة جسمها مضروب (مع ان الأموال ليس لها دخل)
خلق السماوات خلق بديع منتظم متسق سلس ليس فيه خلل.
العوالم المتوازية
نسف جميع ما يقال عن العالم قبل 2009
فهذا العالم ينقض كل النظريات السابقه..
ويقول أن العالم هو طبقات فوق بعضها البعض.
وأن الطبقة التي فوق عالمنا تستطيع أن ترانا ولا نراها.
وهو يستخدم نفس التعبير القرآني طبقات.....
لقد سمعت كثيرا عن القبة وانها من القدماء.
ولكن لحد الأن لم اجد مصدرا واحدا موثوقا يقول بهذا الشيئ. جميع قراءتي هي مصادر منقوله على النت من قال فلان وقال فلان...
وإن كنت ترى ان الشرح لا ينفع كثيرا. فعليك أن تضع نفسك في زمانهم... لترى أي مصطلحات كانت ستنفع...
الإمام علي سلام الله عليه سئل عن كم بين السماوات والأرض
فأجاب بجاوبين
الأول: دعوة مستجابه
والثانية: عمود من الضوء (من اين جاء بها). (بما معناه)
وسئل عن الداء
فأجاب: إن استطعت الصبر على الداء فأصبر فإن الدواء له مضاعفات (من أين علم بهذا - أنا صدمت عندما قرات الحديث) (بما معناه).
بالمناسبة:
لماذا تعرض عن معجزات القرآن مثل تمدد الكون؟؟؟
لماذا تعرض عن انزال الحديد من السماء - نيازك ضرب الأرض..
لماذا تعرض عن كون بعض النيازك من نحاس ؟؟ (كيف علم بهذا)
او كيف علم ان الإنسان عندما يصعد في السماء يضيق صدره؟؟ (هذه ليست كالصعود على الجبل)..
التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 17-09-2013, 02:10 PM.
يقول إمامنا أمير المؤمنين عليه السلام (القرآن حمال وذو أوجه ) ومنه الظاهر والباطن والمحكم والمتشابه والمقيد والمخصص والعام وما يعلم تأويله إلا الله ورسوله والراسخون في العلم أئمة آل البيت عليهم السلام وهو يخاطب أهل كل زمان ومكان فهذه الآية خاطبت أهل ذلك الزمان بفهمهم ولو انك ولدت قبل مئة عام لقبلتها بذلك الفهم ضاحكاً مسرورا !! أما في عصرنا هذا ففهمنا لها حتماً تغير وتبدل دون إخلال بالجوهر فالعلم هو رسول لنا مفسراً لنا ما تشابه علينا في عصرنا وشاهداُ ومؤيداً لكتابنا ونبينا وهو نعمه فلا تجعله نقمه
وكان محمد يهدد الكفار بأنهم إن لم يؤمنوا فسيسقط الله السماء عليهم كسفا (أي قطعا)
بما أنك إبن هذا العصر وسؤالي لك هل أهل ذلك الزمان كانوا
يستوعبون أن عمق الكون يمتد لترليونات الكيلو مترات في كل الجهات ؟! وهل أنت تؤمن بهذا العلم أم شاك فيه ؟! فإن آمنت بهذا العمق السحيق فكيف آمنت لمن أخبرك بهذا وأن كلامه صحيح ؟! وكيف آمنت لمن أخبرك ولم تؤمن بالصانع لهذا العمق السحيق ؟! لو دخلت يا عزيزي في هذا العمق ترليون كم ثم عدت مجدداً ربما ستجدنا في عام 4000 ميلادي وعمرك سيكون أكثر من 10آلاف عام عندها ستختلط عليك كل البيانات والبينات إلا هذه الآية وكل آية في كتاب الله ولو تسنى لك رؤية الأرض من ذلك البعد السحيق لوجدتها كقطعة هباء عالقة في ذلك الفضاء . تلخيص النص القرآني قبل الف عام وبعد الف الف عام ,,, جوهره واحد ويخاطب أهل كل عصر ومصر وهذا هو سره وإعجازه ,,,, وقد فهمه الأولون بفهمهم وآمنوا به ونحن فهمنا نفس النص بغير فهمهم وآمنا به وحُجة الله علينا أكبر من حُجته عليهم وسؤال بسيط في الخاتمه هب أن س من الناس ممن آمن قبل 1400 عام عاد وعاش بيننا فهل سيزيد ايمانه أم سينقص ؟! هل سيقول بان ((محمد))الرحمة المهداة صلى الله عليه وآله أتانا بنص يخالف الواقع ؟! نعود لطرحك مجدداً وتوضيح الآية الكريمه ومدلولاتها تقول
كانت الشعوب القديمة بما فيهم العرب يعتقدون بأن السماء هيّ قبّة مبنيّة على الأرض.يعني.. الأرض في شكل قرص بما تحويه من جبال وبحار وأنهاروسهول وتضاريس.. والسماء هي قبّة عظيمة ترتكز على أطراف الأرض حيث توجدجبال قاف الأسطورية.
هذا صحيح وهذا ما تراه بالعين المجرده حتى في زماننا هذا وربما بعض شعوب الأمازون أو جزر الكاريبي أو الجزر الأخرى البعيدة عن هذه الحضاره يقولون بنفس القول ,,, فمثل هؤلاء عندما تخاطبهم سوف تخاطبهم بما يدركون ويعرفون .
المتكلّم في القرآن كان يعتقد بما اعتقد به الأولون ،
أحسنت كثيراً وهذه لفتة منك تدل على عمق بصيرتك وتوقد ذهنك ,,,
نعم فليس كل خطاب في القرآن القائل به هو الله عز وجل وإنما هناك من هو مفوض من الله جل جلاله كالروح القدس ومثل هذا كثير الورود في كتاب الله عز وجل وليس هنا مجال بحثه وإنما أحببت أن اعلق على هذا لإن القول أعجبني .
طرح الإشكال:
المتكلّم في القرآن كان يعتقد بما اعتقد به الأولون ،وهوأنّ السماء سقف مرفوع ودعا المؤمنين به إلى تسبيح من بنى ذلك السقف بناءامحكما وجعله جميلا بلا شقوق ولا صدوع
هو ليس إعتقاد ,,, وإنما خطاب لمن يعتقدون بما يعتقدون دون المساس بجوهر الحقيقة والنص
وكان محمد يهدد الكفار بأنهم إن لم يؤمنوا فسيسقط الله السماء عليهم كسفا (أي قطعا) ولا يقولن قائل منكم أنّ القطعة من السماء هي النيازك أو الحجارة لأن القرآن بيّن بأن القطعة الساقطة من السماء لا تشبه الحجارة في شيء بل تشبه السحاب المركوم الذي هو من جنسها ويشبهها وهو قوله (وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ(
صدقت فالمقصود ليست نيازك ولا حجاره صغيره وإنما قطع كبيره وكبيره جداً ولك أن تتخيل أنها بحجم سلسلة جبال أفرست أو أكبر وكما تعلم فالسقوط هو أعلى درجات التسارع ومع هذا التسارع والتقلب الناتج عن عدم انسيابية الشكل فالإحتكاك حتماً سيكون دينمكياً عنيف وحرارياً أعنف فالغلاف الخارجي للأرض يبلغ مئات الدرجات تحت الصفر ومعادلة الإحتكاك والحراره والبروده سينتج عنها أثر
بحث لاترى من هذه الشكل إلا هالته أو أثره والتي أشبه ماتكون بالسحب الركاميه سي بي وفي هذا إعجاز وإبداع في الوصف فكل القطع المسماة نيازك في عصرنا لاترى منها إلا هالتها والنيزك هالي ضرب من هذا ولا ترى منه إلا أثره الأبيض . قال تعالى مخبراً عن عظيم قدرته افلم يروا الى ما بين ايديهم وما خلفهم من السماء والارض ان نشا نخسف بهم الارض او نسقط عليهم كسفا من السماء ان في ذلك لاية لكل عبد منيب* وهم بناءاً على هذه الحقيقةالتي علموها طلبوا من رسول الله صلى الله عليه وآله قائلين فاسقط علينا كسفا من السماء ان كنت من الصادقين * ولو أن الله عز وجل فعل ذلك ووأستجاب لهم طلبهم لقالوا وان يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم* بمعنى لم ولن يؤمنوا وكما تعلم فإن الله عز وجل لن يدمر الأرض كي يقنعهم ,,, وإنما لو أراد لأسقط هذه القطعة ولرأوها قادمة اليهم ولن تلامس الأرض إلا بعد شهر أو شهرين ويكونوا آمنوا قبلها ولكن المشكلة يا عزيزي أنهم لن يؤمنوا وسيقولوا عنها سحاب مركوم سحاب مركوم سحاب مركوم حتى ترتطم بالأرض هههههه أتمنى أن لاتطلب هذا الطلب فتهلكنا معك هههههه ولو ان الله عز وجل يعلم بأنهم سيؤمنون لأسقطها ثم حرفها الشاهد أن كفرهم و إصرارهم على تكذيب الدعوة الحقة بلغ إلى حيث لو رأوا قطعة من السماء ساقطة عليهم لقالوا سحاب متراكم ليست من آية العذاب في شيء وهو نفس المعنى في قوله تعالى و لو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا* وهل تظن بأن الله سبحانه وتعالى سيعرج بهذه الحثالة حتى يعودوا للأرض ليكذبوا الله ويكذبوا أنفسهم ؟! وهل تظن بأن الله عز وجل سيسقط عليهم كسفاً من السماء وهو يعلم بأنهم سيكذبوه لآخر آخر لحظه ؟! ختاماً أخي الفاضل العقل نعمه والشك هو أول الطريق لليقين ,, فكن حذر ومثلك لن يتركه إبليس فأنت من ألد أعدائه ومع الوقت سوف تتلذذ بتعذيبه وإمتهانه لعنة الله عليه ,, سائلاً الله عز وجل أن ينير لنا ولك الطريق .
السلام عليكم
وجزاك الله خيرا على هذا المختصر المفيد
واقول: الجسم كله يشترك في هذه العملية الجنسية الجلد والعقل والخيال واللذه والحساسية في اللسان والشفتان ووووو. هذا من الخارج فما بالك من الداخل حيث تعمل غدد كثيره وتفرد هرمونان ويتدفق الدم لينصب القضيب...
وهذا الأخ جعل العملية كلها في الخصيتين...
مع العلم أني وجدت بعض الأجوبة على النت تقول أن المخصي ببعض المداعبة يقدر على الإنتصاب وغير قادر على الإنجاب.
صدقت أخي الحبيب فكل الحواس الشم واللمس والسمع والبصر لها دور في هذا وما خفي بالتأكيد هو أعظم وأعظم فسبحان من خلق وصور وأظلم ونور رب المشارق والمغارب عالم السر والنجوى وسبحان من أعزنا بالعبودية له وإلا فنحن أحقر وأحقر واحقر من أن نكون عبيدأ له جل جلاله وكما قال سيدنا ومولانا أمير المؤمنين ربيب وحبيب سيد المرسلين صلى الله عليه وآله الهي كفى بي عزاً أن تكون لي رباً وكفى بي فخراً أن أكون لك عبداً لقد تاااااااه من لم يعرف هذا القول ــــــــــــــــــــــــــــــ الموضوع جميل بغض النظر عن أس الخلاف
ولو أن الله عز وجل فعل ذلك ووأستجاب لهم طلبهم لقالوا وان يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم* بمعنى لم ولن يؤمنوا وكما تعلم فإن الله عز وجل لن يدمر الأرض كي يقنعهم
... الشاهد أن كفرهم و إصرارهم على تكذيب الدعوة الحقة بلغ إلى حيث لو رأوا قطعة من السماء ساقطة عليهم لقالوا سحاب متراكم ليست من آية العذاب في شيء وهو نفس المعنى في قوله تعالى و لو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون لقالوا إنما سكرت أبصارنا* وهل تظن بأن الله سبحانه وتعالى سيعرج بهذه الحثالة حتى يعودوا للأرض ليكذبوا الله ويكذبوا أنفسهم ؟! وهل تظن بأن الله عز وجل سيسقط عليهم كسفاً من السماء وهو يعلم بأنهم سيكذبوه لآخر آخر لحظه ؟!
جزاكم الله خيرا مولانا مختصر مفيد على هذه المداخلة التي تثلج الصدور بما تحمله من الفهم.
ووالله الآن اطمأن قلبي بحيث لا يمكنني أن أطرح شبهات جديدة هنا حول محمّد صلى الله عليه وآله، وذلك لأن مداخلة الأخ مختصر مفيد أورثتني الفهم التالي:
- كما أن محمّدا كان يمزح ولا يقول إلا جدّا، في قصته مع المرأة العجوز التي سألته أن تكون من أهل الجنة فقال لها (الجنة لا يدخلها العجائز) ولما حزنت ذكر لها مازحا بأنها لن تدخل الجنة عجوزا بل شابّة.
يعني هو لم يكذب في قوله ذاك وإن كان مازحا.
-وكما أن إبراهيم قال للكفار (فعله كبيرهم هذا) مشيرا بإبهامه للصنم الكبير، حيث أنه بلا إبهام لا يقدر على حمل المعول والمعروف أن الإبهام سيّد الأصابع به يمسك الرمح والمعول والفأس.
يعني ابراهيم لم يكذب وإن كان يريد حملهم على التساؤل.
-كذلك قصّة السماء في القرآن، محمّد لم يكذب حين قال لهم في ما معناه (انظروا كيف بناها الله وزينها وحاولوا أن تجدوا فيها شقوقا)، لأن الكفار كانوا يعتقدون بأنها قبة مبنية فهو أثبتهم على ذلك الفهم محيلا إياهم على عبادة من خلقها، لأن هدفه عبادة الله وليس تسجيل سبق علمي.
ولذلك أثبتهم على فهمهم دون أن يكذب لأنه كان يراها بعين الحقيقة مبنيّة مثلا بالطبقات الجويّة كالأوزون وغيره أو يقصد شيئا آخر سيبينه العلم لاحقا.
فهو إذن خدعهم خدعة الصّبيّ على اللبن دون أن يكون كاذبا بل كان صادقا في زمانهم وهم فهموا على مقتضى زمانهم، وهو صادق في زماننا على حسب مفاهيم زماننا.
وبناءا على هذا الفهم الذي حصل لي، لا أستطيع أن أطرح مزيدا من الشبهات في هذا الموضوع حيث أنني اكتفيت بهذا.
أحسنت اخي الكريم وأنت من يستحق الشكر على فتح موضوع كهذا نتدارس فيه قدرة الله عز وجل التي لم ولن نُحيط بجزء يسير منها لقد استمتعت بهذا الطرح وأدخلني في عوالم روحانيه حركت النوازع الأيمانيه في نفسي وحتماً هذا الشعور أصاب كل من حاورك وكل بطريقته ,,,, وتفكر ساعه خير من عبادة عام . ــــــــــــــــــــــــــــــــــ بالمناسبة أخي العزيز إن كنت تملك وقتاً لتخبرنا بجزء يسير من قصة إستبصارك فلا تبخل علينا وكلنا آذان صاغية ,, ولك جزيل الشكر والإمتنان . فالمستبصر هو شخص إستثنائي يتمتع بذهنية متمرده لاتقبل الإملاء والتبعية العمياء ومن أقوى صفاته أنه عاشق للحق كاره للظلم وهذه الملامح واضحة عليك . وأقولها لك مستحيل ويستحيل أن تجد مستبصراً مذبذب بين حبه للحق وكرهه للباطل فهو في هذه القضية كالسيف القاطع وإن قطع يده خالص تحياتي
أحسنت اخي الكريم وأنت من يستحق الشكر على فتح موضوع كهذا نتدارس فيه قدرة الله عز وجل التي لم ولن نُحيط بجزء يسير منها لقد استمتعت بهذا الطرح وأدخلني في عوالم روحانيه حركت النوازع الأيمانيه في نفسي وحتماً هذا الشعور أصاب كل من حاورك وكل بطريقته ,,,, وتفكر ساعه خير من عبادة عام . ــــــــــــــــــــــــــــــــــ بالمناسبة أخي العزيز إن كنت تملك وقتاً لتخبرنا بجزء يسير من قصة إستبصارك فلا تبخل علينا وكلنا آذان صاغية ,, ولك جزيل الشكر والإمتنان . فالمستبصر هو شخص إستثنائي يتمتع بذهنية متمرده لاتقبل الإملاء والتبعية العمياء ومن أقوى صفاته أنه عاشق للحق كاره للظلم وهذه الملامح واضحة عليك . وأقولها لك مستحيل ويستحيل أن تجد مستبصراً مذبذب بين حبه للحق وكرهه للباطل فهو في هذه القضية كالسيف القاطع وإن قطع يده خالص تحياتي
بالمناسبة أخي العزيز إن كنت تملك وقتاً لتخبرنا بجزء يسير من قصة إستبصارك فلا تبخل علينا وكلنا آذان صاغية ,, ولك جزيل الشكر والإمتنان .
شكرا لك أخي العزيز،
لقد كنت من المتصوّفة في تونس، أتبع طريقة للسلوك والمعرفة الذوقيّة، وتكرّم عليّ الله بعيش جملة من المعاني كالأنس بالله والتلذذ بالعبادة وغيرها من الأحوال.
وكان عندي إخوان متصوّفة أذكر وأتذاكر معهم في الحبّ الإلهيّ وكانوا بمنزلة عظيمة مني حيث أجلس معهم الساعات الطوال ليس لغرض دنيوي -وهو ممنوع بين الفقراء- بل حديثنا كان يدور في الذات الإلهية ومعاني عشقها ورجوع الفرع إلى الأصل والحنين إلى الكنزيّة وغيرها من المعاني الراقية.
وكنا لا نركّز على الأشخاص الدينية (أنبياء/أولياء) بقدر ما نركّز على كلامهم الذي له علاقة بالذات الإلهية، إذ أن من أوكد قواعد الطريقة هو نبذ كلّ ما سواه.
حسنا، وفي 2006 حصلت معي قضيّة تفكّر في الصلاة على النبيّ خالفت فيها إخواني الفقراء المتصوّفة وهي الإلتزام بالصلاة على محمد وآل محمد فقط كما أمر الرسول ولكن أحد الإخوة بحث لي عن كلام لشيخ شيخنا مفاده أنّ الصّحب الذين يجب ذكرهم مع الآل ليسوا أصحاب النبي الذين عاشوا معه بل المقصود مَنْ صحبه في مقامه من الأنبياء كعيسى وموسى .
ثمّ ومع الهجمة الإعلامية على الشيعة، بدأت أدقق وأبحث إلى أن تيقنت من ولاية عليّ في 2008. وخلال بحثي ذاك فقدت إخواني الفقراء الذين عشت معهم أوقاتا طيّبة وأصبحوا يتجنبونني لأنني أومن بولاية عليّ ولأنه أصبحت لي نظرة دونيّة للصحابة الذين عصوا رسول الله .
وأذكر أنني خضت أياما عصيبة خلال البحث والتفكّر والتأمل وكان النوم يهجرني لأنني عشت على تعظيم الصحابة والتأثر لقصصهم فإذا بالإكتشافات الجديدة الشيعية غيّرت تلك المفاهيم.
وأخذت أعيد قراءة الأحاديث والروايات وأكتشف مواضع التزوير، ولقد قرأت كتاب (ثمّ اهتديت) و(لأكون مع الصادقين) وكنت شغوفا بشخصيّتين رئيسيتين تطلان من القنوات الشيعية وهما (عصام العماد) و(علي الكوراني) بالإضافة إلى غيرهم من الوجوه الطيّبة.
وبعد ذلك تعجّبت من نفسي كيف كانت تصوّر لي بأن إثبات ولاية عليّ صعبة جدا فإذا هي سهلة جدا وواضحة جدا. والحمد لله أولا وآخرا.
لقد كنت من المتصوّفة في تونس، أتبع طريقة للسلوك والمعرفة الذوقيّة، وتكرّم عليّ الله بعيش جملة من المعاني كالأنس بالله والتلذذ بالعبادة وغيرها من الأحوال.
وكان عندي إخوان متصوّفة أذكر وأتذاكر معهم في الحبّ الإلهيّ وكانوا بمنزلة عظيمة مني حيث أجلس معهم الساعات الطوال ليس لغرض دنيوي -وهو ممنوع بين الفقراء- بل حديثنا كان يدور في الذات الإلهية ومعاني عشقها ورجوع الفرع إلى الأصل والحنين إلى الكنزيّة وغيرها من المعاني الراقية.
وكنا لا نركّز على الأشخاص الدينية (أنبياء/أولياء) بقدر ما نركّز على كلامهم الذي له علاقة بالذات الإلهية، إذ أن من أوكد قواعد الطريقة هو نبذ كلّ ما سواه.
حسنا، وفي 2006 حصلت معي قضيّة تفكّر في الصلاة على النبيّ خالفت فيها إخواني الفقراء المتصوّفة وهي الإلتزام بالصلاة على محمد وآل محمد فقط كما أمر الرسول ولكن أحد الإخوة بحث لي عن كلام لشيخ شيخنا مفاده أنّ الصّحب الذين يجب ذكرهم مع الآل ليسوا أصحاب النبي الذين عاشوا معه بل المقصود مَنْ صحبه في مقامه من الأنبياء كعيسى وموسى .
ثمّ ومع الهجمة الإعلامية على الشيعة، بدأت أدقق وأبحث إلى أن تيقنت من ولاية عليّ في 2008. وخلال بحثي ذاك فقدت إخواني الفقراء الذين عشت معهم أوقاتا طيّبة وأصبحوا يتجنبونني لأنني أومن بولاية عليّ ولأنه أصبحت لي نظرة دونيّة للصحابة الذين عصوا رسول الله .
وأذكر أنني خضت أياما عصيبة خلال البحث والتفكّر والتأمل وكان النوم يهجرني لأنني عشت على تعظيم الصحابة والتأثر لقصصهم فإذا بالإكتشافات الجديدة الشيعية غيّرت تلك المفاهيم.
وأخذت أعيد قراءة الأحاديث والروايات وأكتشف مواضع التزوير، ولقد قرأت كتاب (ثمّ اهتديت) و(لأكون مع الصادقين) وكنت شغوفا بشخصيّتين رئيسيتين تطلان من القنوات الشيعية وهما (عصام العماد) و(علي الكوراني) بالإضافة إلى غيرهم من الوجوه الطيّبة.
وبعد ذلك تعجّبت من نفسي كيف كانت تصوّر لي بأن إثبات ولاية عليّ صعبة جدا فإذا هي سهلة جدا وواضحة جدا. والحمد لله أولا وآخرا.
أشكرك أخي الكريم نزار على هذه السطور التي تشع نور ,, نور الولاية لله عز وجل ولنبيه وآله صلى الله عليه وآله سائلاً العلي القدير كما أتم نعمته عليك وعلينا أن يختم بالصالحات لنا ولكم وتقبل خالص تحياتي وتقديري
الحقيقة العلمية التي تم نشرها في القرن الحادي والعشرين أشار إليها القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرناً... لنتأمل بالصور والفيديو....
طالما حيرت العلماء ووقفوا عاجزين أمام كشف أسرار بنائها... وطالما نظر الناس إليها على أنها لغز محير... وطالما نسج الكتّاب حولها أساطير وقصصاً خيالية ... ولكن الحقيقة بدأت تظهر أخيراً ومن خلال البحث العلمي الحديث... إنها الأهرامات.
تقول الأبحاث الجديدة إن الأهرامات بُنيت من طين وحرارة! والمذهل أن القرآن أشار إلى هذه الحقيقة بصورة واضحة جداً وعلى لسان فرعون... ولكن قبل ذلك دعونا نتأمل ما كشفه العلماء حديثاً.
في عددها الصادر بتاريخ (December 1, 2006) نشرت جريدة التايمز الأمريكية خبراً علمياً يؤكد أن الفراعنة استخدموا الطين لبناء الأهرامات! وتقول الدراسة الأمريكية الفرنسية أن الحجارة التي صنعت منها الأهرامات، قد تم صبها ضمن قوالب خشبية ومعالجتها بالحرارة حتى أخذت شكلاً شبه طبيعي.
ويقول العلماء إن الفراعنة كانوا بارعين في علم الكيمياء ومعالجة الطين وكانت الطريقة التي استخدموها سرية ولم يسمحوا لأحد بالاطلاع عليها أو تدوينها على الرقم التي تركوها وراءهم. ويؤكد البروفسور Gilles Hug والبروفسور Michel Barsoum أن الهرم الأكبر في الجيزة قد صنع من نوعين من الحجارة، حجارة طبيعية، وحجارة مصنوعة يدوياً.
وفي البحث الذي نشرته مجلة Journal of the American Ceramic Society يؤكد أن الفراعنة استخدموا الطين Slurry لبناء الصروح المرتفعة Edifices بشكل عام، والأهرامات بشكل خاص. لأنه من غير الممكن لإنسان أن يرفع حجراً يزن آلاف الكيلوغرامات، وهذا ما جعل الفراعنة يستخدمون الحجارة الطبيعية لبناء قاعدة الهرم، والطين المصبوب ضمن قوالب من أجل الحجارة العالية.
لقد تم مزج الطين الكلسي المعالج حرارياً بالموقد Fireplace مع الملح وتم تبخير الماء منه مما شكل مزيجاً طينياً clay-like mixture هذا المزيج سوف يتم حمله بقوالب خشبية وصبه في المكان المخصص على جدار الهرم.
وقد قام البروفسور Davidovits بإخضاع حجارة الهرم الأكبر للتحليل بالمجهر الإلكتروني ووجد آثاراً لتفاعل سريع مما يؤكد أن الحجارة صنعت من الطين، ومع أن الجيولوجيين وحتى وقت قريب لم يكن لديهم القدرة على التمييز بين الحجر الطبيعي والحجر المصنوع بهذه الطريقة، إلا أنهم اليوم قادرون على التمييز بفضل التكنولوجيا الحديثة، ولذلك قام هذا البروفسور بإعادة بناء حجر ضخم بهذه الطريقة خلال عشرة أيام.
كما يؤكد العالم البلجيكي Guy Demortier والذي شكك لفترة طويلة بمثل هذه الأبحاث يقول: بعد سنوات طويلة من البحث والدراسة أصبحت اليوم على يقين بأن الأهرامات الموجودة بمصر قد صنعت بهذه الطريقة الطينية.
استخدم الفراعنة في بناء الأهرامات عدداً هائلاً من الحجارة بحدود 2 - 2,8 مليون حجر، وتقول الدراسة الجديدة إن بعض علماء الآثار المصريين أنكروا الدليل العلمي الجديد، وادعوا بأن المصريين القدماء كانت لديهم القدرة على رفع ملايين الحجارة والتي يزن بعضها خمسة أو ستة آلاف كيلو غرام!!! وذلك حسب جريدة التايمز الأمريكية.
البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits فقد قام بتجارب متعددة على مدى عشرين عاماً واكتشف أن الأهرامات بنيت من الطين وبخاصة الأجزاء العالية من الهرم حيث يصعب رفع الحجارة الطبيعية.
هذه صورة التحليل الإلكتروني لحجارة الهرم الأكبر كما عرضها الموقع الشهير علم الحياة. This colorized scanning electron microscope image shows the pyramid's "innercasing" limestone, including amorphous silica (red) that cements the limestone aggregates (black) together. Credit: Michel Barsoum, Drexel University. http://www.livescience.com
تم إجراء بحث موسع على أهرام البوسنة "أهرام الشمس" وتبين أن حجارته قد صنعت من الطين! مما يؤكد أن هذا الأسلوب كان منتشراً في الزمن الماضي. (صورة لحجر الأهرام).
صورة لقالب صب الحجارة المستخدم قديماً في صب حجارة هرم الشمس في البوسنة، وتقول الحقيقة العلمية من المؤكد أن أسلوب صب الحجارة م الطين كان شائعاً قبل آلاف السنين في مختلف الحضارات الرومانية أو الفرعونية!
إعجاز القرآن وسبقه العلمي
لقد أشار القرآن في آية من آياته إلى حقيقة بناء الأهرامات وغيرها من الأبنية العالية، وذلك في قوله تعالى: (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ) [القصص: 38]. ففي هذه الآية إشارة إلى تقنية البناء المستخدمة للأبنية المرتفعة وهي الصروح في قوله تعالى: (فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا) والصرح في اللغة هو كل بناء مرتفع.
وهذه التقنية تعتمد على الطين والحرارة في قوله تعالى: (فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ)... سبحان الله! هناك أدلة تشير إلى أن التماثيل الضخمة والأعمدة التي نجدها في الحضارة الرومانية وغيرها أيضاً بُنيت من الطين! ويمكن القول: إن إعجاز القرآن أنه أشار إلى طريقة لبناء الصروح من الطين وهذا ما لم يكن معلوماً زمن نزول القرآن، أي أن فكرة بناء الأهرامات والصروح والتماثيل وغيرها من الآثار القديمة من الطين، لم تُطرح إلا في أواخر القرن العشرين، ولكن القرآن سبق إلى طرحها قبل أربعة عشر قرناً! ولكن لماذا ربطها بفرعون، لأن أعظم أبنية بُنيت من الطين هي الأهرامات!
من الذي أخبر النبي الكريم بذلك؟
فرعون ربما لم يقم ببناء هرم خاص به لأنه مات غرقاً، ولكنه استخدم التقنية الهندسية للبناء عندما صنع صرحاً مرتفعاً ثم دمره الله تعالى بعد ذلك، وبذلك ومن باب الأمانة العلمية، يكون القرآن أول كتاب يكشف سر بناء الأهرامات، وليس علماء أمريكا وفرنسا. والسؤال:
نحن نعلم أن النبي الكريم لم يذهب إلى مصر ولم يرَ الأهرامات بل وربما لم يسمع عنها... وقصة فرعون حدثت قبل زمن النبي صلى الله عليه وسلم بآلاف السنوات، ولم يكن أحد على وجه الأرض وقتها يعلم شيئاً عن أسرار الأهرامات... ولم يتأكد العلماء من أن الفراعنة استخدموا الطين والحرارة لبناء الصروح العالية إلا قبل سنوات قليلة، فكيف تنبأ النبي الكريم قبل أكثر من 1400 سنة بأن فرعون استخدم الطين والحرارة لبناء الصرح...
إن هذه الآية تشهد وبقوة على أن محمداً لم يأت بشيء من عنده بل إن الله تعالى الذي خلق فرعون وأغرقه وأنجى سيدنا موسى... هو الذي أخبر نبيه بهذه الحقيقة العلمية، لتكون هذه الآية شاهداً على صدق نبوته في هذا العصر!!
لمشاهدة وتحميل حلقة فيديو حول بناء الأهرامات من طين اضغط هنا
25- Barsoum, M. W., Ganguly, A. and Hug, G. Microstructural Evidence of Reconstituted Limestone Blocks in the Great Pyramids of Egypt, Journal of the American Ceramic Society 89 (12), 2006.
لو كان رسول الله غايته من الدعوة تاسيس امبراطورية لداهن مشركي قريش وتنازل عن بعض شرائعه حتى لا تطول الحروب والمعارك معهم ويقضي سنين حياته في اعلاء كلمة التوحيد بل يقضي عمره في توحيد العرب من دون مس عقائدهم كما فعل مثلا جنكيز خان وغيره من كان يريد ان يبني امبراطورية
ولكنه بقي يجاهد ويعاني المصاعب من اجل التوحيد والشريعة
ولكن والحق يقال لو راجعنا تاريخ وعقائد اهل السنة نجد ثغرات كثيرة يمكن ان تدعم اقوال الملحدين كرجوعه الى ورقة او مسه من قبل الجن او تسلط الشيطان عليه او شربه الخمر قبل التحريم وغير ذلك من الطعون
لو كان رسول الله غايته من الدعوة تاسيس امبراطورية لداهن مشركي قريش وتنازل عن بعض شرائعه حتى لا تطول الحروب والمعارك معهم ويقضي سنين حياته في اعلاء كلمة التوحيد بل يقضي عمره في توحيد العرب من دون مس عقائدهم كما فعل مثلا جنكيز خان وغيره من كان يريد ان يبني امبراطورية
ولكنه بقي يجاهد ويعاني المصاعب من اجل التوحيد والشريعة
ولكن والحق يقال لو راجعنا تاريخ وعقائد اهل السنة نجد ثغرات كثيرة يمكن ان تدعم اقوال الملحدين كرجوعه الى ورقة او مسه من قبل الجن او تسلط الشيطان عليه او شربه الخمر قبل التحريم وغير ذلك من الطعون
السلام عليكم
لقد عرضت عليه قريش ذلك.
فحوصر في شعب أبي طالب وقوتل وحورب وكان يقضي ليله في القيام ونهاره في الصيام
يأمر بالعدل والإحسان ويتجاوز عن مسيئهم ويتحنن عليهم
وينصحهم بمحاسن الأخلاق ووالتوصية بالجار والوالدين والسعي في الإغاثة والنجدة والمساعدة وقضاء حوائج المحتاجين والتصدق والزكاة ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو...
سيرته تنبئ بحسن اخلاقه وشموخها...
تعليق