إعـــــــلان

**المعتمد في التاريخ** · 12-11-2013, 05:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش

اخي الله يهديك لا يوجد في القران حرف واحد عن متعة النساء فقط زواج دائم وأحكام الزواج الدائم وأحكام الطلاق في الزواج الدائم فقط
عندهم آية واحدة واستدلالهم فيها منقوض ومردود

هكذا كذاب على العلن؟؟؟؟
أقسم بالله خلق السماوات العلى أنك كاذب

متعة النساء مذكورة في كتاب الله...

المشكلة فيكم يا صلابيخ آل ابي سفيان وعبيدهم عمر

انكم تفكرون ان المتعة هم الزواج المنقطع...

وإلا فالمتعة موجودة يا من يستحل الكذب على الله عز وجل....

غبي والله غبيي

**ابوامحمد** · 12-11-2013, 10:12 PM

المشاركة بواسطة عبدالكريم ش

حرمت في خيبر ثم أبيحت في الفتح لثلاث أيام ثم
حرمت الى يوم القيامة
المتعة من الطيبات فقط في ما أحل النبي وتحت اشرافه
وتقييده لها بأصحابه فقط كشرب الخمر ان أحل قلنا طيب فيما أحله الرسول وحرام في
غيره

الروايات ذكرنا لك عمر و سبرة الجهني نقلا التحريم الأبدي وعلي نقل
التحريم بعد خيبر

مو اقول لك ابله
الخمر من طيبات ما احل الله لنا ثم حرم
ثم تقول (المتعة من الطيبات فقط في ما أحل النبي وتحت اشرافه وتقييده)
هذا الكلام من اين اتيتم به هذا كلام جاهل
ولا نستطيع ان نقول كل اهل السنة رأيهم رأي جاهل ربما رأي الوهابية فقط
تقول حرمت المتعة في خيبر ثبتنا انها لم تحرم في خيبر والحديث مخالف لعدة احاديث ذكرناها من صحيح البخاري وان صح سنده فلا يصح متنه لأن على قولك انها ابيحت بعده
وقلت الأحاديث ذكرناها لك ذكرت حديث حرمت المتعة فيه في حجة الوداع وليس في يوم الفتح (كلامك مناقض)
كما ان الصحابة فعلوها في اوطاس بأذن النبي صلى الله عليه واله وهذه بعد شهر من فتح مكة
فلا يصح لكم قول
اما حديث عمر المتواتر عنه انه ثبت النهي عنه بعد ان ضرب كتاب الله وسنة رسوله عرض الحائط بقوله ان القرآن هو القرآن ورسول الله هو الرسول ومتعتان كانت على عهد الرسول وانا انهي عنهما واعاقب عليهما
ثم قال ايما رجل مسكته ينكح امرأة الى اجل (قالوا الفقهاء محصن كان او غير محصن)غيبته بالحجارة وهذا خلاف الشرع
كل جدل لك لا نريد كل تحليل لك غير مقبول وغير معتمد ولا يعتد به
اما قول علماءك هو كان محرم وأكد عليه لأن بعض الصحابة يفعلونه
غير صحيح وقولهم خلاف هذا يستدعي تكفير عمر
أقول (ابو امحمد) وإن
لأن تحليلهم هذا إن لم يكفروه في فتواه في نكاح المتعة فسوف يكفروه في متعة الحج

**ابوامحمد** · 12-11-2013, 10:29 PM

الأخوة الوهابية والسنة لايجوز هكذا تحاليل وافتراءات بخلاف سنة رسول الله تعصبآ لرأي واجتهاد عمر
فنكاح المتعة كان حلال في زمن النبي صلى الله عليه واله وفترة ابوبكر وشطر من فترة عمر كما في رواية جابر وعمران ابن حصين
وواضح من الحديث المتواتر عن عمر
وهو مثله مثل الطلاق الثلاث
انظروا ماذا يقول العلامة الألباني في الطلاق الثلاث في السلسلة الضعيفة باب 1134 ج3 ص133 كما في المكتبة الشاملة

يقول العلامة الألباني

و إليك لفظ

الحديث في " صحيح مسلم " :

" كان الطلاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و أبي بكر ، و سنتين من

خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب : إن الناس قد استعجلوا في

أمر قد كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم " .

قلت : و هو نص لا يقبل الجدل على أن هذا الطلاق حكم محكم ثابت غير منسوخ لجريان

العمل عليه بعد وفاته صلى الله عليه وسلم في خلافة أبي بكر ، و أول خلافة عمر ،

و لأن عمر رضي الله لم يخالفه بنص آخر عنده بل باجتهاد منه و لذلك تردد قليلا

أول الأمر في مخالفته كما يشعر بذلك قوله : " إن الناس قد استعجلوا .. فلو

أمضيناه عليهم .. " ، فهل يجوز للحاكم مثل هذا التساؤل و التردد لو كان عنده نص

بذلك ؟ !

و أيضا ، فإن قوله : " قد استعجلوا " يدل على أن الاستعجال حدث بعد أن لم يكن ،

فرأى الخليفة الراشد ، أن يمضيه عليهم ثلاثا من باب التعزيز لهم و التأديب ،

فهل يجوز مع هذا كله أن يترك الحكم المحكم الذي أجمع عليه المسلمون في خلافة

أبي بكر و أول خلافة عمر ، من أجل رأي بدا لعمر و اجتهد فيه ، فيؤخذ باجتهاده ،

و يترك حكمه الذي حكم هو به أول خلافته تبعا لرسول الله صلى الله عليه وسلم

و أبي بكر ؟ ! اللهم إن هذا لمن عجائب ما وقع في الفقه الإسلامي ، فرجوعا إلى

السنة المحكمة أيها العلماء ، لا سيما و قد كثرت حوادث الطلاق في هذا الزمن

كثرة مدهشة تنذر بشر مستطير تصاب به مئات العائلات .

و أنا حين أكتب هذا أعلم أن بعض البلاد الإسلامية كمصر و سوريا قد أدخلت هذا

الحكم في محاكمها الشرعية ، و لكن من المؤسف أن أقول : إن الذين أدخلوا ذلك من

الفقهاء القانونيين لم يكن ذلك منهم بدافع إحياء السنة ، و إنما تقليدا منهم

لرأي ابن تيمية الموافق لهذا الحديث ، أي إنهم أخذوا برأيه لا لأنه مدعم

بالحديث ، بل لأن المصلحة اقتضت الأخذ به زعموا ، و لذلك فإن جل هؤلاء الفقهاء

لا يدعمون أقوالهم و اختياراتهم التي يختارونها اليوم بالسنة ، لأنهم لا علم

لهم بها ، بل قد استغنوا عن ذلك بالاعتماد على آرائهم ، التي بها يحكمون ،

و إليها يرجعون في تقدير المصلحة التي بها يستجيزون لأنفسهم أن يغيروا الحكم

الذي كانوا بالأمس القريب به يدينون الله ، كمسألة الطلاق هذه ، فالذي أوده

أنهم إن غيروا حكما أو تركوا مذهبا إلى مذهب آخر ، أن يكون ذلك اتباعا منهم

للسنة ، و أن لا يكون ذلك قاصرا على الأحكام القانونية و الأحوال الشخصية ، بل
يجب أن يتعدوا ذلك إلى عباداتهم و معاملاتهم الخاصة بهم ، فلعلهم يفعلون

*** يا الله عفوك *** · 13-11-2013, 05:30 PM

زواج المتعة حرمه الرسول عليه الصلاة والسلام كما بيناه سابقا
والذي لم يعلم بالتحريم فهذا لايعني عدم وجودخ
فمن علم حجة على من لم يعلم

والحمدلله رب العالمين