سؤال الا تريد سني او شافعي او حنبلي يبغى رضا الله
X
-
قرأت الموضوع من اوله لآخرة .. والحق كان متعبا من كثرة ما يآتي ( النجاري ) بصحف منشورة وانا على يقين حتى هو لايفقه ماينقل ... وعند الاجابة على تساؤلاته يذهب ليأتي بنصوص اخرى وايضا ( جرايد ) ومن مواقع اهل الباطل والجماعة ومن المدلسين الذين يستغلون عقول الجهال والبسطاء امثال صاحبنا ...
فياسيد النجاري : ضع موضوع واحد لتتم الاجابة عليه ومن ثم انتقل الى آخر .... فليس من المعقول ان تنقل جميع مافي كتب الشيعة للبحث حولها !!
واما ان تأتي بعشرات السطور ولو سألناك عن معناها فانا متاكد انك تجهلها وستلجأ الى مواقع المدلسين والنصابين من اعداء مذهب ال البيت عليهم افضل صلوات ربي وسلامه لتحصل على الاجابة
وفي المقابل عليك ان تجيب على ماسيتم عرضه عليك من صحاحك الستة التي تعتبرونها الصحيحات بعد القران ( الشيعة لاصحاح عندهم وانما ياخذون ما يتطابق مع القران والحديث الشريف والسنة ومادون ذلك يضربونه عرض الحائط )
التعديل الأخير تم بواسطة قاسم كرم; الساعة 01-09-2014, 01:45 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الموضوع تم نسفه والطريف أن هناك من إنحرج وقال أن الموضوع نسف التشيع ونحن صمتنا !!!
في التعليق على حديث الحوض : الصحابه أمروا بإتباع أهل البيت والتمسك بهم للأمن من الضلاله وأهل البيت مع كتاب الله
لايفترقا حتى يردا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الحوض مطمئنين غالبين مرتوين فكيف من يكون هذا حاله أن يذاد عن الحوض
حتى يقال أن الحديث يشكل على أهل البيت عليهم السلام !!
الأمر الآخر رؤية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للرهط من أصحابه يذادوا عن الحوض تعني أنهم هم من أسس
للظلم وتبعهم غيرهم فمن يرضى بالظلم هو ممن شرك فيه فلن ينجوا من فتنتهم إلا مثل همل النعل ، ونقلت أن
الصحابه قاتلوا مانعي الزكاه وليس هؤلاء بالمرتدين فهم اعترضوا على تسليمها لغير الخليفه الشرعي ولم ينكروا
الزكاه ، والقول بأنهم ارتدوا أي رجعوا عن ماأمروا به من التسليم والبيعه للامام علي عليه السلام والذي نصب في الغدير
حتى رأينا أن منهم من كتم الحادثه فعمى وأصابته الآفه ، أخيرآ من ينقل ردودنا عليه أن لايبترها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الروايات التي تنسف الموضوع :
الكافي ج 8 ص 245
340- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَمَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَمَنَعَانَا فَيْئَنَا وَكَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَبَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الإسْلامِ لا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لأبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَلَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَاللهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَلا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 212(حسن أو موثق)
الكافي ج 8 ص 246
343- حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لا وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلادِ الأنْبِيَاءِ وَلَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلا سُعَدَاءَ تَابُوا وَتَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَإِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَلَمْ يَتُوبَا وَلَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 215(حسن أو موثق)
وهنا ماجاء عن الامام الصادق عليه السلام :
تهذيب الأحكام ج 2 ص 321
(1313) 169 محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية.
ملاذ الأخيار ج4، ص: 484(صحيح)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهذا من البخاري :
- ما سَمِعتُ النبيَّ صلى اللهُ عليه وسلم يقولُ لأحدٍ يمشي على الأرضِ : إنه من أهلِ الجنةِ، إلا لعبدِ اللهِ بن سلامٍ . قال : وفيه نزَلت هذه الآيةُ : { وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ } . الآية، قال : لا أدري، قال مالكٌ الآية، أو في الحديثِ . الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3812
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاسم كرمقرأت الموضوع من اوله لآخرة .. والحق كان متعبا من كثرة ما يآتي ( النجاري ) بصحف منشورة وانا على يقين حتى هو لايفقه ماينقل ... وعند الاجابة على تساؤلاته يذهب ليأتي بنصوص اخرى وايضا ( جرايد ) ومن مواقع اهل الباطل والجماعة ومن المدلسين الذين يستغلون عقول الجهال والبسطاء امثال صاحبنا ...
فياسيد النجاري : ضع موضوع واحد لتتم الاجابة عليه ومن ثم انتقل الى آخر .... فليس من المعقول ان تنقل جميع مافي كتب الشيعة للبحث حولها !!
واما ان تأتي بعشرات السطور ولو سألناك عن معناها فانا متاكد انك تجهلها وستلجأ الى مواقع المدلسين والنصابين من اعداء مذهب ال البيت عليهم افضل صلوات ربي وسلامه لتحصل على الاجابة
وفي المقابل عليك ان تجيب على ماسيتم عرضه عليك من صحاحك الستة التي تعتبرونها الصحيحات بعد القران ( الشيعة لاصحاح عندهم وانما ياخذون ما يتطابق مع القران والحديث الشريف والسنة ومادون ذلك يضربونه عرض الحائط )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مريد للحقاظن لو كان عندك رد لم تبخل به واظنك لم تجد رد اصلا فكتبت هذا
رد على ماذا ؟؟؟
ادخل بموضوع واحد واطرحه
لترى مذهب ال البيت عليهم السلام وفقه ال البيت كيف يفندون تدليساتكم
اساسا طرحك وكثرة الكوبي بست خلطت الحابل بالنابل
( اكرر ضع اي موضوع ) وبل عشرات المواضيع ولكن كل في موضوع خاص
وسترى كيف سيكون الرد وحتى من بطون كتبك وبالصحيح الصحيح
واقسم عليك بالشاب الامرد وحماره الاعور الا تزعل علينا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وقد تم الرد أيضآ على مانسخه الأخ نجارى عن حالة رواياتنا أنقل ردي من جديد من موضوع آخر له
يقصدون أن الكتب قابله للتدقيق السندي حالها حال باقي الكتب ففيها الضعيف وفيها الصحيح وفيها المنجبر بالشهره والمعمول به على هذا الأساس ، فهناك أحاديث ترد في موردين بالنفي وأخرى بالإثبات والعمده في قبولها يرجع لموافقة الروايه للقرآن وبيان حالها الذي قيلت فيه
وعندكم ماقاله الإمام أحمد : ثلاثة ليس لها أصل: التفسير والملاحم والمغازي .
وقال الإمام السيوطي في الاتقان : (2/228) :
الذي صح من ذلك قليل جدا، بل أصل المرفوع منه في غاية القلة
وننقل لك :
بدر الدين محمد بن عبدالله الزركشي الشافعي (ت794هـ)
يقول في كتابه (النكت على مقدمة ابن الصلاح) ص257 ، منشورات دار الكتب العلمية ، ط1 ، سنة 2004م / 1425هـ. بيروت .
في النوع الثالث والعشرين (معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد روايته ...)
وهو يتحدث عن المطعون فيهم من رواة صحيح البخاري وغيره ، وأنَّ قول بعض الأئمة لديهم لا يكون حجة على البعض الآخر ، ما نصه :
ولو ذهب العلماء إلى ترك كل من تـُكـُـلـِّـمَ فيه لم يبق بأيدي أهل هذا الشأن من الحديث إلاّ اليسير ،بل لم يبق شيء ، ومن الذي ينجو من الناس سالماً . ) انتهى
تاريخ يحي بن معين 2 / 149 رواية الدوري :
( 3885 ) سمعت يحيى يقول : قال يحيى بن سعيد - القطان- : لو لم أرو إلا عن كل من أرضى - أو كلمة نحوها - ما رويت إلا عن خمسة . انتهى ، وراجع سير النبلاء للذهبي 9 / 178 .
قال الباجي في التعديل والتجريح 3 / 1099 ترجمة عمرو بن مرة :
(قال أحمد بن علي بن مسلم ، حدثنا الحسن بن علي ، حدثنا أحمد بن الفضل صديق لي ثقة ، حدثنا معاذ بن معاذ ، قال : سمعت شعبة ، يقول : "ما أدركت أحداً إلا يدلس الحديث إلا عمرو بن مرة وابن عون" ) .انتهى . وراجع سير النبلاء للذهبي ج 5 / 197 .
قال الحاكم النيسابوري ]في كتاب (معرفة علوم الحديث) ج1 / 164 ، ما نصه
ولم أستحسن ذكر أسامي من دلس من أئمة المسلمين صيانة للحديث ورواته ) انتهى
وهذه الطامة العظمى !
البخاري متروك عند أبي حاتم وأبي زرعة
قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ج 7 / 191 ، بترجمة البخاري صاحب الصحيح :
( سمع منه أبي وأبو زرعة ، ثم تركا حديثه عندما كتب إليهما محمد ابن يحيى النيسابوري أنه أظهر عندهم أنَّ لفظه بالقرآن مخلوق .) انتهى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانوقد تم الرد أيضآ على مانسخه الأخ نجارى عن حالة رواياتنا أنقل ردي من جديد من موضوع آخر له
يقصدون أن الكتب قابله للتدقيق السندي حالها حال باقي الكتب ففيها الضعيف وفيها الصحيح وفيها المنجبر بالشهره والمعمول به على هذا الأساس ، فهناك أحاديث ترد في موردين بالنفي وأخرى بالإثبات والعمده في قبولها يرجع لموافقة الروايه للقرآن وبيان حالها الذي قيلت فيه
وعندكم ماقاله الإمام أحمد : ثلاثة ليس لها أصل: التفسير والملاحم والمغازي .
وقال الإمام السيوطي في الاتقان : (2/228) :
الذي صح من ذلك قليل جدا، بل أصل المرفوع منه في غاية القلة
وننقل لك :
بدر الدين محمد بن عبدالله الزركشي الشافعي (ت794هـ)
يقول في كتابه (النكت على مقدمة ابن الصلاح) ص257 ، منشورات دار الكتب العلمية ، ط1 ، سنة 2004م / 1425هـ. بيروت .
في النوع الثالث والعشرين (معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد روايته ...)
وهو يتحدث عن المطعون فيهم من رواة صحيح البخاري وغيره ، وأنَّ قول بعض الأئمة لديهم لا يكون حجة على البعض الآخر ، ما نصه :
ولو ذهب العلماء إلى ترك كل من تـُكـُـلـِّـمَ فيه لم يبق بأيدي أهل هذا الشأن من الحديث إلاّ اليسير ،بل لم يبق شيء ، ومن الذي ينجو من الناس سالماً . ) انتهى
تاريخ يحي بن معين 2 / 149 رواية الدوري :
( 3885 ) سمعت يحيى يقول : قال يحيى بن سعيد - القطان- : لو لم أرو إلا عن كل من أرضى - أو كلمة نحوها - ما رويت إلا عن خمسة . انتهى ، وراجع سير النبلاء للذهبي 9 / 178 .
قال الباجي في التعديل والتجريح 3 / 1099 ترجمة عمرو بن مرة :
(قال أحمد بن علي بن مسلم ، حدثنا الحسن بن علي ، حدثنا أحمد بن الفضل صديق لي ثقة ، حدثنا معاذ بن معاذ ، قال : سمعت شعبة ، يقول : "ما أدركت أحداً إلا يدلس الحديث إلا عمرو بن مرة وابن عون" ) .انتهى . وراجع سير النبلاء للذهبي ج 5 / 197 .
قال الحاكم النيسابوري ]في كتاب (معرفة علوم الحديث) ج1 / 164 ، ما نصه
ولم أستحسن ذكر أسامي من دلس من أئمة المسلمين صيانة للحديث ورواته ) انتهى
وهذه الطامة العظمى !
البخاري متروك عند أبي حاتم وأبي زرعة
قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ج 7 / 191 ، بترجمة البخاري صاحب الصحيح :
( سمع منه أبي وأبو زرعة ، ثم تركا حديثه عندما كتب إليهما محمد ابن يحيى النيسابوري أنه أظهر عندهم أنَّ لفظه بالقرآن مخلوق .) انتهى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق