مافي هذا الكلام
ااذا كنت تستشهد بالقول فالنبي-ص- قال وادر ومنع
وكلها لاهل البيت فقط
وبحقهم ولم يرد في غيرهم
ابدا فواثله دخوله كدخول سلمان
اذن لاتوجد عندكم ادله
لاتوجد عندكم احاديث
ونحن اوردنا الادله والاحاديث وفعل النبي-ص- وقوله وتقريره
وقول العلماءءءءءءءءءءءء
وكلها عليكم اذن ثبت التخصيص وانتهى كل ماعندكم
والان نكرر------------------------
والان نكرر للمره المليون لك ولغيرك بعد ان عجزتم عن اجابه السابق اقول لك
نكرر عليه نريد صراحه التالي من دون تاويل
ااتني بقول للنبي-ص- انه قال له انت داخل معنا في الكساء
او قال انت داخل فيمن نزل بهم ايه التطهير واسلم لك
او اجلس واثله على الفراش معهم وقرا انما يررررررررررررررريد الله
انا شفت احد مشاركاتهم العجيبة الغريبة
قال ان النبي كان يقف على باب الزهراء عليها السلام لمدة ستة اشهر لأنهم كانوا متكاسلين في الصلاة
مااعرف من وين جاؤا بهيج كلام حتى علمائهم ماقالوا فيه
انا شفت احد مشاركاتهم العجيبة الغريبة
قال ان النبي كان يقف على باب الزهراء عليها السلام لمدة ستة اشهر لأنهم كانوا متكاسلين في الصلاة
مااعرف من وين جاؤا بهيج كلام حتى علمائهم ماقالوا فيه
هل كتابة حديث لامام معصوم كفر لكي تطالبني بحذفه
يفترض ان كلام المعصوم طاهر
فانه من الغريب ان تطالبني بحذف كلام طاهر لامام معصوم بحجة انه ضعيف وهو لم يثبت ضعفه
لماذا لايحذفون الكلام من كتبكم ان كنتم تعتقدون انه به اساءة لكم
ولماذا لاتحذفون كل الاحاديث الضعيفة من كتبكم
ياعمي انتم الى اليوم ماحاولتم تنقيح كتاب واحد للاحاديث الصحيحة لانكم على يقين ان معظم احاديثكم سندها ضعيف
فهل سيبقى حينها عندكم احاديث يقوم عليها مذهبكم
قال أبو جعفر عليه السلام : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق
واليك كلام النوري الطبرسي على الرواية
خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 5 - ص 284
وفي الكشي : حدثني حمدويه ، قال : حدثني أيوب بن نوح ، قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، قال : حدثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية ، قال : كنت مع أبي جعفر ( عليه السلام ) جالسا مسندا ظهري إلى زمزم ، فمر علينا محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن ( عليه السلام ) . قال : اما انه سيظهر ويقتل في حال مضيعة ، ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحدا فإنه عندك أمانة ، قال : فحدثت به معروف بن خربوذ ، واخذت عليه مثل ما اخذ علي ، قال : وكنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) غدوة وعشية أربعة من أهل مكة ، فسأله معروف عن هذا الحديث الذي حدثته ، فاني أحب ان اسمعه منك . قال : فالتفت إلى أسلم ، فقال له أسلم : جعلت فداك ، اني اخذت عليه مثل ، الذي اخذته علي ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الاخر أحمق . وفيه مضافا إلى جهالة أسلم ان مرض إذاعة الحق وافشاء السر كان من الأمراض العامة في جل أصحابهم ( عليهم السلام ) .
وهاشم البحراني جعل من الرواية دليلا على علم و معاجز الامام
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 5 - ص 197
التاسع ومائة
علمه - عليه السلام - بالغائب
1561 / 145 - الكشي : عن حمدوية ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان ابن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، عن أسلم مولى محمد بن الحنفية قال : قال أبو جعفر - عليه السلام - أما إنه - يعني محمد بن عبد الله بن الحسن - سيظهر ويقتل في حال مضيعة . ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحد فإنه عندك أمانة قال : فحدثت به معروف بن خربوذ وأخذت عليه مثل ما أخذ علي ، فسأله معروف عن ذلك ، فالتفت إلى أسلم ، فقال ( له ) أسلم : جعلت فداك ( إني ) أخذت عليه مثل الذي أخذته علي ( قال : ) فقال - عليه السلام - : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق
هل كتابة حديث لامام معصوم كفر لكي تطالبني بحذفه
يفترض ان كلام المعصوم طاهر
فانه من الغريب ان تطالبني بحذف كلام طاهر لامام معصوم بحجة انه ضعيف وهو لم يثبت ضعفه
لماذا لايحذفون الكلام من كتبكم ان كنتم تعتقدون انه به اساءة لكم
ولماذا لاتحذفون كل الاحاديث الضعيفة من كتبكم
ياعمي انتم الى اليوم ماحاولتم تنقيح كتاب واحد للاحاديث الصحيحة لانكم على يقين ان معظم احاديثكم سندها ضعيف
فهل سيبقى حينها عندكم احاديث يقوم عليها مذهبكم
قال أبو جعفر عليه السلام : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق
واليك كلام النوري الطبرسي على الرواية
خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 5 - ص 284
وفي الكشي : حدثني حمدويه ، قال : حدثني أيوب بن نوح ، قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، قال : حدثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية ، قال : كنت مع أبي جعفر ( عليه السلام ) جالسا مسندا ظهري إلى زمزم ، فمر علينا محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن ( عليه السلام ) . قال : اما انه سيظهر ويقتل في حال مضيعة ، ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحدا فإنه عندك أمانة ، قال : فحدثت به معروف بن خربوذ ، واخذت عليه مثل ما اخذ علي ، قال : وكنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) غدوة وعشية أربعة من أهل مكة ، فسأله معروف عن هذا الحديث الذي حدثته ، فاني أحب ان اسمعه منك . قال : فالتفت إلى أسلم ، فقال له أسلم : جعلت فداك ، اني اخذت عليه مثل ، الذي اخذته علي ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الاخر أحمق . وفيه مضافا إلى جهالة أسلم ان مرض إذاعة الحق وافشاء السر كان من الأمراض العامة في جل أصحابهم ( عليهم السلام ) .
وهاشم البحراني جعل من الرواية دليلا على علم و معاجز الامام
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 5 - ص 197
التاسع ومائة
علمه - عليه السلام - بالغائب
1561 / 145 - الكشي : عن حمدوية ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان ابن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، عن أسلم مولى محمد بن الحنفية قال : قال أبو جعفر - عليه السلام - أما إنه - يعني محمد بن عبد الله بن الحسن - سيظهر ويقتل في حال مضيعة . ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحد فإنه عندك أمانة قال : فحدثت به معروف بن خربوذ وأخذت عليه مثل ما أخذ علي ، فسأله معروف عن ذلك ، فالتفت إلى أسلم ، فقال ( له ) أسلم : جعلت فداك ( إني ) أخذت عليه مثل الذي أخذته علي ( قال : ) فقال - عليه السلام - : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق
الكافي - الشيخ الكليني - ج 3 - ص 339
3 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن القنوت فقال : فيما يجهر فيه بالقراءة ، قال : فقلت له : إني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها ؟ فقال : رحم الله أبي إن أصحاب أبي أتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم أتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 285
1043 - 17 ما رواه أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال : قلت : لأبي عبد الله ( ع ) متى أصلي ركعتي الفجر ؟ قال : فقال : لي بعد طلوع الفجر قلت له : إن أبا جعفر ( ع ) أمرني ان أصليهما قبل طلوع الفجر فقال : يا أبا محمد ان الشيعة أتوا أبي مسترشدين فأفتاهم بمر الحق وأتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 340
1282 - 13 وروى محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن فضال عن ابن بكير عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله ( ع ) عن القنوت فقال : فيما يجهر فيه بالقراءة قال : فقلت له إني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها فقال : رحم الله أبي ان أصحاب أبي اتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم اتوني شكاكا فأخبرتهم بالتقية .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 91
* ( 341 ) * 109 - محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن فضال عن ابن بكير عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام : عن القنوت فقال : فيما تجهر فيه بالقراءة قال فقلت : اني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها فقال : رحم الله أبي ان أصحاب أبي أتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم أتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 135
* ( 526 ) * 294 - أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى أصلي ركعتي الفجر ؟ قال فقال لي بعد طلوع الفجر ، قلت له : ان أبا جعفر عليه السلام أمرني أن أصليهما قبل طلوع الفجر ، فقال : يا أبا محمد ان الشيعة أتوا أبي مسترشدين فأفتاهم بمر الحق واتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
هل كتابة حديث لامام معصوم كفر لكي تطالبني بحذفه
يفترض ان كلام المعصوم طاهر
فانه من الغريب ان تطالبني بحذف كلام طاهر لامام معصوم بحجة انه ضعيف وهو لم يثبت ضعفه
لماذا لايحذفون الكلام من كتبكم ان كنتم تعتقدون انه به اساءة لكم
ولماذا لاتحذفون كل الاحاديث الضعيفة من كتبكم
ياعمي انتم الى اليوم ماحاولتم تنقيح كتاب واحد للاحاديث الصحيحة لانكم على يقين ان معظم احاديثكم سندها ضعيف
فهل سيبقى حينها عندكم احاديث يقوم عليها مذهبكم
قال أبو جعفر عليه السلام : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق
واليك كلام النوري الطبرسي على الرواية
خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 5 - ص 284
وفي الكشي : حدثني حمدويه ، قال : حدثني أيوب بن نوح ، قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، قال : حدثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية ، قال : كنت مع أبي جعفر ( عليه السلام ) جالسا مسندا ظهري إلى زمزم ، فمر علينا محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن ( عليه السلام ) . قال : اما انه سيظهر ويقتل في حال مضيعة ، ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحدا فإنه عندك أمانة ، قال : فحدثت به معروف بن خربوذ ، واخذت عليه مثل ما اخذ علي ، قال : وكنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) غدوة وعشية أربعة من أهل مكة ، فسأله معروف عن هذا الحديث الذي حدثته ، فاني أحب ان اسمعه منك . قال : فالتفت إلى أسلم ، فقال له أسلم : جعلت فداك ، اني اخذت عليه مثل ، الذي اخذته علي ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الاخر أحمق . وفيه مضافا إلى جهالة أسلم ان مرض إذاعة الحق وافشاء السر كان من الأمراض العامة في جل أصحابهم ( عليهم السلام ) .
وهاشم البحراني جعل من الرواية دليلا على علم و معاجز الامام
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 5 - ص 197
التاسع ومائة
علمه - عليه السلام - بالغائب
1561 / 145 - الكشي : عن حمدوية ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان ابن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، عن أسلم مولى محمد بن الحنفية قال : قال أبو جعفر - عليه السلام - أما إنه - يعني محمد بن عبد الله بن الحسن - سيظهر ويقتل في حال مضيعة . ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحد فإنه عندك أمانة قال : فحدثت به معروف بن خربوذ وأخذت عليه مثل ما أخذ علي ، فسأله معروف عن ذلك ، فالتفت إلى أسلم ، فقال ( له ) أسلم : جعلت فداك ( إني ) أخذت عليه مثل الذي أخذته علي ( قال : ) فقال - عليه السلام - : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق
لا تتذاكى عندك لغاية يوم غد فخيرتك والا العصا لمن عصى
واكرر قولي لا تتذكى علينا بسخف الادعاء والقول
والا فان توقيعي يظهر في مواضيع الاعضاء الشيعة فلماذا يقوم المشرف بمناقشته هنا؟
ولقد ارسلت لك رسالة على الخاص
وحتى لو عصيت وتم عقابك يكون الاخرين على علم واطلاع
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 01-03-2015, 03:46 PM.
الكافي - الشيخ الكليني - ج 3 - ص 339
3 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن القنوت فقال : فيما يجهر فيه بالقراءة ، قال : فقلت له : إني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها ؟ فقال : رحم الله أبي إن أصحاب أبي أتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم أتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 285
1043 - 17 ما رواه أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال : قلت : لأبي عبد الله ( ع ) متى أصلي ركعتي الفجر ؟ قال : فقال : لي بعد طلوع الفجر قلت له : إن أبا جعفر ( ع ) أمرني ان أصليهما قبل طلوع الفجر فقال : يا أبا محمد ان الشيعة أتوا أبي مسترشدين فأفتاهم بمر الحق وأتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 340
1282 - 13 وروى محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن فضال عن ابن بكير عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله ( ع ) عن القنوت فقال : فيما يجهر فيه بالقراءة قال : فقلت له إني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها فقال : رحم الله أبي ان أصحاب أبي اتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم اتوني شكاكا فأخبرتهم بالتقية .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 91
* ( 341 ) * 109 - محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن فضال عن ابن بكير عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام : عن القنوت فقال : فيما تجهر فيه بالقراءة قال فقلت : اني سألت أباك عن ذلك فقال : في الخمس كلها فقال : رحم الله أبي ان أصحاب أبي أتوه فسألوه فأخبرهم بالحق ثم أتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 2 - ص 135
* ( 526 ) * 294 - أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى أصلي ركعتي الفجر ؟ قال فقال لي بعد طلوع الفجر ، قلت له : ان أبا جعفر عليه السلام أمرني أن أصليهما قبل طلوع الفجر ، فقال : يا أبا محمد ان الشيعة أتوا أبي مسترشدين فأفتاهم بمر الحق واتوني شكاكا فأفتيتهم بالتقية .
تعليق