صحيح البخاري يكلم النبي عن عائشة رضي الله عنها ويقول: من يعذرنا في رجل بلغني أذاه في أهل بيتي فوالله ما علمت من أهلي إلا خير
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره ، حتى إذا كنا بالبيداء ، أو بذات الجيش ، انقطع عقد لي ، فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على التماسه ، وأقام الناس معه ، وليسوا على ماء ، وليس معهم ماء ، فأتى الناس أبا بكر ، فقالوا : ألا ترى ما صنعت عائشة ، أقامت برسول الله صلى الله عليه وسلم وبالناس معه ، وليسوا على ماء ، وليس معهم ماء ؟ فجاء أبو بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم واضع رأسه على فخذي قد نام ، فقال : حبست رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس ، وليسوا على ماء ، وليس معهم ماء ، قالت : فعاتبني ، وقال ما شاء الله أن يقول ، وجعل يطعنني بيده في خاصرتي ، فلا يمنعني من التحرك إلا مكان رسول الله صلى الله عليه وسلم على فخذي ، فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أصبح على غير ماء ، فأنزل الله آية التيمم فتيمموا ، فقال أسيد بن الحضير :ما هي بأول بركتكم يا آل أبي بكر ، فقالت : عائشة : فبعثنا البعير الذي كنت عليه ، فوجدنا العقد تحته .
من المخاطب بآل ابي بكر؟
وهل عائشة من آل ابي بكر أم من آل الرسول
تريد دليل ان النبي قال ان النساء داخلين في اية التطهير التي تخاطبهن فالجواب
قدم دليل الحصر ودليل واحد فقط
دليل حصر هو .....
تفضل
صحيح الترمذي 2 : 209 ، روي بسنده عن عمرو ابن أبي سلمة ربيب النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) قال : لمّا نزلت هذه الآية على النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } في بيت أمّ سلمة ، فدعا فاطمة وحسناً وحسيناً ، فجلّلهم بكساء ، وعليّ (عليه السّلام) خلف ظهره ، فجلّلهم بكساء ، ثمّ قال : « اللهم هؤلاء أهل بيتي ، فأذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً » . قالت أمّ سلمة وأنا معهم يا نبيّ الله؟ قال : « أنتِ على مكانك ، وأنتِ على خير ». وهذا الحديث يدلّ على أنّها نزلت قبل الكساء .
حميد الغانم vbmenu_register("postmenu_2048409", true);
عضو نشط وفعّال
رقم العضوية : 99211 تاريخ التّسجيل: Mar 2012 المشاركات: 6,701 آخر تواجد: اليوم 06:20 PM الجنس: الإقامة:
من رخصة الطيب الطالب 313 ابو باقر البطل استفهام لصاحب الموضوع هل تقصد ان نساء النبي هن داخلات في اية التطهير وان النبي لم يضعهن تحت الكساء هل هذا مقصدك بالانتظار حميد الغانم
اتضح الان انه لا دليل لديكم لحصر الاية في الاربعة والحمد لله هذا اقوى دليل في العصمة عندكم ولكن مع ذلك انا ألوم الصحابة لانه كما اخبرني كثير من الشيعة انه لو نزلت الايات صريحة وبالاسماء لقاموا بحذفها...
لن استمر معك باسلوب اطفال صغار ارد فتعيد نفس السؤال
قلنا ان الامر وقع فاذا جعل الله ابراهيم امام هل سيقوم بعدها ويدعو يا ربي اجعلني اماما ؟ وضربت لك مثال بنبي الله زكريا ايضا فهذا عبث وهذا تحصيل شيء حاصل اصلا
وهذا مثال اخر جيد من الاخ حنبل قال تعالى ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
ياتى شخص ويقول لى اثبت قول لرسول ان المهاجرين والانصار داخلين فى هذه الاية
فلا يعقل ان ياتي النبي ويدخل المهارجرين والانصار في كساء او في خيمة ويقول اللهم تب على المهاجرين والانصار الذين.... هذا عبث وتحصيل حاصل لان الله فعلا تاب عليهم كما طهر الزوجات فلماذا سياتي النبي يدعو لهم بشيء حصل وانتهى ؟
لهذا قال لام سلمة انت الى خير وفي السنن الكبرى:
قَالَتْ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا أَنَا مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ؟ قَالَ : بَلَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى (قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ سَنَدُهُ ، ثِقَاتٌ رُوَاتُهُ )
فهل سترجع وتقول اريد دلييييييييييل ......... ؟؟
استدلال اخرق
لأنه ليس كل المهاجرين والأنصار اتبعوه...
فيلزم أن بعضا منهم تاب الله عليهم وليس كلهم..
نطالكم بدليل الحصر لان الكساء ادخل الاربعة في شطر الاية ولم يخرج الزوجات
بل حتى قول النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن عن الاربعة فقط
قال محمد الامين : أخرج البخاري في "التاريخ الكبير" (8|187): وقال محمد بن يزيد نا الوليد بن مسلم قال نا أبو عمرو –هو الأوزاعي– قال حدثني أبو عمار سمع واثلة بن الأسقع يقول: نزلت {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} قلت (واثلة): «وأنا من أهلك؟». قال (رسول الله (عليه الصلاة والسلام)): «وأنت من أهلي». قال: «فهذا من أرجى ما أرتجي».
وأخرج ابن حبان في صحيحه (15|432): أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم (دحيم، ثقة ثبت) حدثنا الوليد بن مسلم (ثقة ثبت) وعمر بن عبد الواحد (ثقة) قالا حدثنا الأوزاعي (ثقة ثبت) عن شداد أبي عمار (ثقة ثبت) عن واثلة بن الأسقع قال: سألت عن علي في منزله، فقيل لي ذهب يأتي برسول الله (عليه الصلاة والسلام). إذ جاء، فدخل رسول الله (عليه الصلاة والسلام) ودخلت. فجلس رسول الله (عليه الصلاة والسلام) على الفراش، وأجلس فاطمة عن يمينه وعلياً عن يساره وحسناً وحُسَيناً بين يديه، وقال: «{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}. اللهم هؤلاء أهلي». قال واثلة: فقلت من ناحية البيت: «وأنا يا رسول الله، من أهلك؟». قال: «وأنت من أهلي». قال واثلة: «إنها لمن أرجى ما أرتجي». وهذا حديثٌ صحيحٌ على شرطَيّ البخاري ومسلم.
اولا-هو ماادخل واثله انما قال انت من اهلي وقلنا
لايعني هذا الدخول في ايه التطهير فهذه المره الثالثه التي اشار فيها النبي-ص- للاربعه
النبي عليه الصلاة والسلام كان يتحدث عن شطر الاية ولم يقل له ان ذلك خاص بالاربعة عندما سأله الصحابي واثله
ولايمكن الافتراض انه يتحدث عن شيء اجنبي وانه اجاب واثله بشيء ليس له علاقة بالمسألة التي يتحدث عنها.
فلذلك يكون واثلة داخل في ذلك بنص النبي عليه الصلاة والسلام.
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 10-02-2014, 11:51 AM.
بل حتى قول النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن عن الاربعة فقط
قال محمد الامين : أخرج البخاري في "التاريخ الكبير" (8|187): وقال محمد بن يزيد نا الوليد بن مسلم قال نا أبو عمرو –هو الأوزاعي– قال حدثني أبو عمار سمع واثلة بن الأسقع يقول: نزلت {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} قلت (واثلة): «وأنا من أهلك؟». قال (رسول الله (عليه الصلاة والسلام)): «وأنت من أهلي». قال: «فهذا من أرجى ما أرتجي».
وأخرج ابن حبان في صحيحه (15|432): أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم (دحيم، ثقة ثبت) حدثنا الوليد بن مسلم (ثقة ثبت) وعمر بن عبد الواحد (ثقة) قالا حدثنا الأوزاعي (ثقة ثبت) عن شداد أبي عمار (ثقة ثبت) عن واثلة بن الأسقع قال: سألت عن علي في منزله، فقيل لي ذهب يأتي برسول الله (عليه الصلاة والسلام). إذ جاء، فدخل رسول الله (عليه الصلاة والسلام) ودخلت. فجلس رسول الله (عليه الصلاة والسلام) على الفراش، وأجلس فاطمة عن يمينه وعلياً عن يساره وحسناً وحُسَيناً بين يديه، وقال: «{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}. اللهم هؤلاء أهلي». قال واثلة: فقلت من ناحية البيت: «وأنا يا رسول الله، من أهلك؟». قال: «وأنت من أهلي». قال واثلة: «إنها لمن أرجى ما أرتجي». وهذا حديثٌ صحيحٌ على شرطَيّ البخاري ومسلم.
واثلة بن الأسقع أسلم وقت غزوة تبوك...
وأية التطهير نزلت قبلها بسنوات كثيره على الأقل قبل 5-6 سنوات
فكيف توقف بين هذا وهذا...
هناك غباء في تحليل بني وهاب..
يعني تأتي زوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم وتطلبن منه ان يكن من اهله فيقول إنكن إلى خير (بما معناه)
ويأتي غريب لم يسلم بعد ولم يكن يسكن المدينة وقت نزول الأيات الشريفة وفيسأل فيقول له صلى الله عليه واله وسلم انك من اهلي (بما معناه)....
استدلال اخرق
لأنه ليس كل المهاجرين والأنصار اتبعوه...
فيلزم أن بعضا منهم تاب الله عليهم وليس كلهم..
اخيرا جاء من يرد ويا ليته بقي ساكتا ولم يفعل
الله تاب على المهاجرين والانصار الذين اتبعوه نعم احسنت. ولكن اتبعوه في ماذا حسب سياق كلامه عز وجل ؟
وهل يجوز ان يطالبك احد بدليل اين قال النبي ان المهاجرين الانصار الذين اتبعوه في الغزوة مشمولون بالتوبة حتى ياتي اخر يطالب دليل اين قال النبي ان الزوجات المخاطبات في الاية يدخلن فيها ؟
تعليق