تويت
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
-
لم تشترط الاية اخراجهم، وايضا ليس من الحكمة المباهلة بابنة غيره. -
نسائنا تطلق على الزوجة والابنة فلو امرهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم باخراج نسائهم فيستطيعون اخراج زوجاتهم او بناتهم لهم حرية الاختيار فلماذا لم يخرج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم احب النساء اليه ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
تعليق
-
الابنة الزم بالحجة على الخصم من الزوجة.المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99نسائنا تطلق على الزوجة والابنة فلو امرهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم باخراج نسائهم فيستطيعون اخراج زوجاتهم او بناتهم لهم حرية الاختيار فلماذا لم يخرج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم احب النساء اليه ؟؟
تعليق
-
لأن نصارى نجران الأحب إلى قلبهم ليس زوجاتهم ولا أصهرتهم بل أبنائهم وبناتهم.. لذلك فعل الرسول صلى الله عليه وسلم نفس الشيء من باب محاججتهم لا لشيء آخرالمشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99لماذا الأقارب في حين ان هناك من هو أفضل واحب الى القلب من الأقارب ؟؟؟ أليس ابو بكر وعائشة أحب الرجال والنساء الى النبي صلى الله عليه وآله وسلم من هؤلاء الخمسة كما تقولون ؟؟؟
تعليق
-
المشاركه 42 هرب منها
كما هرب من البقيه
والان اجب عن المشاركه 42 بعلم لاكلام انشاء من عقلك نحن نجيب بالادله وانت تجيب بتراهات وهابيه
اجب بالادله كما اجبنا والازام يكون من كتبنا كما نلزمكم بكتبكم
ننتظر الاجابه عن الاسئلهتعليق
-
واجب هل اخرجهم بامر الله او بامر نفسهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313نعم لو خرج الرسول لوحده لكفى ان يدعو الله عليهم يباهلهم والله يجيب دعاءه دون ان يحتاج الى اهل الكساء لكن من باب الاخذ بالاسباب الشكلية اخرج الرسول معه اهل الكساء لان هذا هو المعتمد عن الطرف المقابل
فرسول الله غير محتاج عمليا لاهل الكساء لكن اهل الكساء هم المحتاجين لرسول الله
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313لا لم يخرجوا لانهم لمسوا ان النبي كان جديا بقوله وهم يعلمون انه نبي
ولو خرج الرسول لوحده لخرجوا وباهلوه
لكن لما تعلق الامر باولادهم واهلهم لم يخرجوا لانهم علموا انه صادق وهم الكاذبين
فخوف المرء على ابنه اكثر من خوفه على نفسه بالفطرة
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313وقال الحاكم
وقد تواترت الاخبار
في التفاسير عن عبد الله بن عباي وغيره ان رسول الله (ص)اخذيوم المباهله
بيد علي
وحسن وحسين وجعلوافاطمه وراءهم ثم قال
هؤلاء ابنائنا وانفسنا ونسائنافهلمواانفسكم وابنائكم ونسائكم ثم بنتهل فنجعل لعنته الله على الكاذبين
والوثائق
الرواية فيها زيادة موضوعة مكذوبة وضعها الكذاب الكلبي على ابن عباس
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313لايوجد صحابي لا علي ولا غيره هو نفس رسول اللهالمشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
تعليق
-
العقل يقول لنا ان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يخرج أحب الناس اليه ليباهل بهم ولأنه واثق من عقيدته مستعد أن يباهل بنفسه ويدعو على نفسه ان لم يكن على الحق وبأحب الناس اليه وهم أهل الكساء وليس أي شخص يباهل به فقط لقرابته والا لباهل بالعباس عمه او صفية عمته وهما اقرب نسبا من الامام علي عليه السلام فالانساب لاتهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم انما المكانة والمنزلة لهذا اختارهمتعليق
-
نكرر لعل تفهموا بشكل جيد ، حيث النبي الأعظم قال (وأنفسنا)
بما انه صلى الله عليه وآله وسلم الداعي فيقصد (بأنفسنا) غيره وليس نفسه في الحقيقية لأن لا يمكن يكون الداعي ،داعيا لنفسه في الحقيقية ،واذا نرجع للسنة الصحيحة فسوف نعرف هذا النفس بان هو علي بن أبى طالب فيكون نفس النبي الأعظم
أي ثانى شخص في المقام والمنزلة او الأقرب من حيث المقام والمنزلة
فقياسكم هذا النفس في آية المباهلة بالنفس الحقيقية او نفس الذي لها معنى آخر قياس مع الفارق ومغالطة فأرجوا التدقق لأستدلال الامام الرضا عليه السلام بشكل جيد
أن الداعي إنما يكون داعيا لغيره ، كما أن الآمر آمر لغيره ، ولا يصح أن يكون داعيا لنفسه في الحقيقة كما لا يكون آمرا لها في الحقيقة ، وإذا لم يدع رسول الله صلى الله عليه وآله رجلا في المباهلة إلا أمير المؤمنين عليه السلام فقد ثبت أنه نفسه التي عناها الله سبحانه في كتابه ، وجعل [ له ] حكمه ذلك في تنزيله
أبــ(عــلـي)ــو / الحق أبلج والباطل لج لج
تعليق
-
لم تقل الاية احب الناس اليه حتى يكون لاعتراضك مكان.المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99نسائنا تطلق على الزوجة والابنة فلو امرهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم باخراج نسائهم فيستطيعون اخراج زوجاتهم او بناتهم لهم حرية الاختيار فلماذا لم يخرج الرسول صلى الله عليه وآله وسلم احب النساء اليه ؟؟
تعليق
-
لماذا الاية لم تقل اخرج احب الناس اليك اذا كانت هذه الصفة المطلوبة؟المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
الحكمة من الاخراج هو الزام الخصوم باخراج ابناءه واقرباءه الذين يعزون عليهم، فقد تحب شخص اكثر من ابنك ولكن لايعني هذا انه يصلح بان تباهل به خصمك.تعليق
-
كلام ليس عليه اي دليل، بل الادلة ترده كما بيناها في المشاركة رقم 3المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي
فحاول ان تعلق على الردود هناك وليس ان تكرر كلام مردود.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
صدق الله عز وجل بقوله :
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
نذكر له الدليل من صريح القرآن والسنة الصحيحة بان ( وأنفسنا... ) هو علي بن أبى طالب عليه السلام ،فيقول دون حياء
كلام ليس عليه اي دليل !!!!!
بالنسبة لمشاركة رقم 3 قد تم الرد عليك من قبل الأخوة الافاضل فلا بأس بالتكرار مع ان قياس مع الفارق ومغلطة عظيمه ، لابد من التمييز بين
المؤمنين كنفس واحده وبين نفس النبي الأعظم
فان سلمنا باشتراك معانيها كلفظها ،فالعاقل لا يشك بعظمة وأفضلية وتقديم نفس النبي الأعظم على نفوس المؤمنين ،دقيقا كما سابقا قلت لك عن حديث الغدير ان سلمنا لكم بالمحبة ،فنقول قد أثبت النبيّ الأعظم لعليّ عليهما السلام مرتبة من الحبّ تامّة، توجب على الخلق أن يطيعوا علياً ويسلموا له، كما ثبت هذا للنبي بسواء ...
لان جـــــــــــــــعل محبة على من سنــــــــخ محبته صلى الله عليه وآله وسلم وليس من سنخ محبة المؤمنين بعضهما مع بعض
،فالفضل والشرف في هذا ان تكون نــفس أشــرف المـــخلوقات ولــيس كنـفس سائـر المـــؤمنين
أبــ(عــلـي)ــو / تأمل جيد بارك الله فيك
تعليق
-
وردت مثل هذه الكلمة في عدة ايات مختلفة وكانت تشمل جميع المسلمين (راجع المشاركة رقم 3) فلا يوجد دليل على المعنى الذي ذهبت اليه.المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي
فلا تحتج علي بتفسيرك على انه دليل.
لابد من التمييز بين المؤمنين كنفس واحده وبين نفس النبي الأعظم
بما ان المؤمنين كنفس واحدة ولايلزم منه التماثل ولا حتى التقارب في الفضل، بدلالة ان علي بن ابي طالب والحسين والحسن وغيرهم داخلين في الاية وانتم تعتقدون انهم افضل من الانبياء وايضا يدخل فيها ضعاف الايمان ولايوجد دليل على التقارب في المقام، فلا يلزم بعدها الاستدلال على هذا اللفظ في التقارب في المقامات بين ضعاف الايمان وغيرهم
فعليه لايصح الاستدلال بما لايدل ولو دخل فيها شخصين لعدم دلالته على ذلك.
اعتقد اني بينت المسألة بشكل واضح وسهل للفهم.
تعليق
-
عيون أخبار الرضا )ع(
الشيخ الصدوق ج 2 - ص 209
23 - باب ذكر مجلس الرضا عليه السلام مع المأمون في الفرق بين العتره والامه
قال الامام الرضا عليه السلام : حين ميز الله الطاهرين من خلقه فامر نبيه بالمباهلة بهم في آيه الابتهال فقال عز وجل: يا محمد:
(
فمن حاجك فيه من بعد جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين )
فبرز النبي )ص( عليا والحسن والحسين وفاطمة صلوات الله عليهم وقرن انفسهم بنفسه فهل تدرون ما معنى قوله:
(
وانفسنا وانفسكم ) ؟!
قالت العلماء: عنى به نفسه.
فقال أبو الحسن عليه السلام: لقد غلطتم إنما عنى بها على بن أبي طالب عليه السلام ومما يدل على ذلك قول النبي )ص(: حين قال:
لينتهين بنو وليعه أو لابعثن إليهم رجلا كنفسي
يعنى على بن أبي طالب عليه السلام وعنى بالابناء الحسن والحسين عليهما السلام وعنى بالنساء فاطمه عليها السلام
فهذه خصوصيه لا يتقدمهم فيها أحد وفضل لا يلحقهم فيه بشر وشرف لا يسبقهم إليه خلق إذ جعل نفس على عليه السلام كنفسه التعديل الأخير تم بواسطة أبوعلي الاهوازي; الساعة 11-03-2014, 07:34 AM.تعليق
تعليق