إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اكبـــر فضـــيلة للامام عــلي علــيه السـلام مـن الــقرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي
    (‏‎ ‎‏{لَقَدْ جَاءكُمْ}‏‎‎‏ الخطاب للعرب ‏‎‎‏{رَّسُولٌ}‏‎‎‏ أيْ: رسول عظيم القدر ‏‎‎‏{مّنْ أَنفُسِكُمْ}‏‎‎‏ أيْ: من جنسكم ومن نسبكم عربي مثلكم) ..

    نترك الجواب للوهابي، لو كان مُراده الشراكة في الإيمان.

    انا لم استدل بتلك الاية، ومع ذلك هذا يدل على ان كلمة "انفس" لايصح الاستدلال بها على التماثل او التساوي لان ما دخل به الاحتمال بطل به الاستدلال.

    ومع ذلك المعنى الذي ذكرته انه قد ذكره علماءك الكبار في تفاسيرهم بان المؤمنين كنفس واحدة في كلمة (نفس) ولايصح عندها الذهاب الى معنى التماثل الا بدليل قطعي يثبت هذا المعنى وهذا مفقود لانك لم تحضر اي دليل عليه.

    أما إذا أراد الشراكة في الإنسانية؛ فليُبيّن لنا ما معنى إفراد الإمام أمير المؤمنين (سلام الله عليه) بـ"الأنفس" دون الأطيبين الأطهرين الصديقة الزهراء والإمامين الحسنين (صلى الله عليهم) ؟! بل ما معنى تمييزه (عليه السلام) عن بقية حُضّار الواقعة من النصارى؟! والحال أن المقياس هنا إنساني لا ديني! ‏‎
    فليُجب هذا المتمسلف.
    الافراد لايعني عدم وجود غيره ينطبق عليه المعنى، بل يعني الاكتفاء بقدر الحاجة المرادة.

    وهذا يفهم من خلال النظر الى الاخرين ... انفسنا وانفسكم
    فهل المطلوب ان لايخرجون الا من كان مثلهم في المرتبة؟

    هذا طلب غير منطقي بل يخرجون الاشخاص الذين يتعلق بهم الامر بالكفاية من الاقارب.



    بالنتيجة: مادة "أنفس" لا يمكن تسريتها إلى كافة المواضع القرآنية، لاختلاف إطلاقها من مورد لآخر، ودعوى وحدة معناها قرآنياً يعتاز إثباتاً قوياً، لا مجرّد مراوغة ومخادعة!‏‎
    ‎‏


    انا ذكرت دليل على المعنى الذي ذهبت اليه من القران بايات اخرى تتحدث عن المسلمين ويدخل فيها المسلمين انهم كنفس واحدة ولايلزم منه التماثل او انهم في مرتبة واحدة.

    فما دليلك على المعنى الذي تذهب اليه؟



    ولا معنى لإفراد الإمام علي(عليه السلام) بتلكم الصفة، مع وجود الزهراء والحسنين(عليهم السلام) إلاّ أن تكون لها ميزة مخصوصة به دون غيره!‏‎
    مثلما جعل النساء في الزهراء
    فهل الافراد يعني سلب صفة النساء من نساءه؟
    لايقول بذلك عاقل ولكن لان المباهلة القصد منها الزام الخصم باقرب الاقرباء ولذلك الاية لم تذكر الايمان بل ذكرت الروابط الاسرية
    مع ذلك فالايمان ثابت بدلالة ان المباهلة بين المسلمين والنصارى .. ويلزم ان يكون الطرفان منهما.

    وعلى ذلك فالافراد لعلي لايلزم منه عدم شمول غيره بها ولكن لالزام الخصوم باحضاء اقرب الاقارب فاخرج لهم ابن عمه وربيبه وزوج ابنته وابو احفاده.

    فالقرآن ذكر علاقة اسرية فلا يمكن الذهاب الى ابعد منها بدون اثباته بدليل خاص.



    ما أخرجه الحافظ النسائي في خصائصه: ص89/ ف23/ ح72 عن الصحابي الجليل أبي ذر الغفاري (رضي الله عنه) قال: (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لينتهينّ بنو وليعة، أو لأبعثنّ إليهم رجلاً كنفسي، ينفذ فيهم أمري، فيقتل المقاتلة، ويسبي الذرية .. فما راعني إلاّ وكفّ عمر في حجزتي من خلفي! من يعني؟ فقلتُ: ما إياك يعني ولا صاحبك! قال: فمن يعني؟ قلتُ: خاصف النعل! قال: وعلي يخصف نعلاً) .. قال محقق الكتاب الوهابي الناصبي البلوشي: صحيح، رجاله رجال مسلم، سوى الدوري وهو ثقة!


    قد نقل ضعفها سابقا من كلام الشيخ الالباني فلا نكرر.


    فلو كانت مفردة "الأنفس" مشتركة لفظية أو معنوية بين المسلمين - كما يزعم هذا ******* - فما معنى سؤال عمر عنها لو كانت تشمله؟! وما معنى تخصيص رسول الله الإمام علياً (صلى الله عليهما وآلهما) بها دون عمر وصاحبه؟!
    على فرض صحة الرواية .. "لأبعثنّ إليهم رجلاً كنفسي"
    فسؤاله عنها دليل على انه شخص من المسلمين وليس معلوم عنده ذلك الشخص ... يعني مسلم ..... فلو كان القصد فقط "علي بن ابي طالب" لما سأل اساسا.
    فهي حجة عليه وليست له.

    [4] هو يدعي أن الحكمة من المباهلة هي إلزام الخصم بإخراج الأقرب نسباً ..
    والسؤال هنا: من أين استفاد هذه الحكمة؟ وليس في الآية ما يشير إليها من قريب أو بعيد! فغاية ما يستفاد منها هو: إخراج النبي الأعظم تلكم الصفوة الطاهرة (صلى الله عليهم) ثم لو كانت القضية نسبية فغيرهم أقرب إليه منهم سوى ابنته! وزعمه فقدان الدليل على تواجدهم، ينقضه عدم الوجدان لا يدلّ على عدم الوجود بالبداهة، على أنه مطالب بإثبات هذا النفي، وليس الادعاء المجرّد فهو سهل يسير.

    لان الاية ذكرت ..
    نساءنا
    ابناءنا
    فهل هو اصطفاء على الامة؟؟؟
    هذه الايات اشترطت هذا الشرط ولم تشترط الاصطفاء على الخلق فهذا دليلي قوي ولا حجة عندك الا الهوى.



    [5] المقام الأنفسي الذي تثبته الآية المباركة والروايات الشريفة هو عبارة عن: كل ميزة وخصلة ومأثرة وفضيلة ومكرمة ثبتت للرسول الأقدس، فهي ثابتة بالضرورة للأمير (صلى الله عليهما وآلهما) باستثناء النبوة والرسالة، كما عليه إجماع المسلمين وتصريح كثير من رواياتهم، كما في صحيح مسلم: ج4/ ب4/ص1870/ ح2404 وما بعده، والكافي للكليني: ج8/ ص106/ح80 بسند وثيق.‏



    كلام بلا دليل لانه قائم على تفسير بعيد لم يثبت، والعبرة بالدليل وليس بالاهواء.
    التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 16-03-2014, 06:36 AM.

    تعليق


    • كم مره قلنا للحشوي الفارغ التالي


      ااتني بايه قرانيه جعلت احد نفس النبي-ص- غير علي ابن ابي طالب-في نفس الضروف


      ااتني بايه قرانيه جعلت احد نفس النبي-ص- غير علي ابن ابي طالب-في نفس الضروف

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X