من سخف عقل السني ان لا يؤمن بامامة رجل ينفي الامامة عن نفسه .ومن سخف عقول العامة ان يكذبوا اصحابا متناقضين يروي الواحد منهم عن الامام ما ينقض الذي يرويه الآخر
أقولها لك بصراحة.. الفاتحة على عقولكم
أما استخدام التقية فقطعا لا تجوز على الامام لأنه مشرع.
تتحدى السلفية على دليل عدم جوازها على الائمة ؟
تفضل ما دون الائمة اي الانبياء
قال الشريف المرتضى : لأن تجويز التقية على الرسول ص يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى ، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك .
قال الطبرسي : .. ولا يخافون من سوى الله فيما يتعلق بالأداء والتبليغ .وفي هذا دلالة على أن الأنبياء لا يجوز عليهم التقية في تبليغ الرسالة
الأنبياء لا تجوز عليهم التقية لأنهم مشرعين فالمعصوم لا يجوز عليه الكذب في الشريعة والا سقطت عصمته فإما نقول أنه أخطأ أو أنه كذب ولا يمكن ان تسخف عقولنا لاجل ذلك
وبما أن علمائكم من يميز الرواية الصادرة تقية من التي صدرت حقيقة فلماذا تستاؤون اذا قلنا عليكم أنكم أتباع مراجع ؟
ما دور الإمام المعصوم اذن ؟ ان يرمي بالتناقضات فتأخدون ما يوافق هواكم فقط ؟
هذا مثال لأحد التناقضات :
الكافي للكليني ج7 ص177
المجلسي في مرآة العقول م23 ص267: موثق
علي بن إبراهيم، عن محمد عيسى، عن يونس، عن أبان، عن أبي العباس، عن أبي عبد الله ع قال: رجم رسول الله ص ولم يجلد، وذكروا أن عليا ع رجم بالكوفة وجلد فأنكر ذلك أبو عبد الله وقال: ما نعرف هذا أي لم يحد رجلا حدين رجم وضرب في ذنب واحد
روضة المتقين فی شرح من لا يحضره الفقيه م10 ص17
و روى الشيخ في الحسن كالصحيح، عن عبد الرحمن، عن أبي عبد الله ع قال كان علي ع يضرب الشيخ و الشيخة مائة و يرجمهما و يرجم المحصن و المحصنة و يجلد البكر و البكرة و ينفيهما سنة.
مسالك الأفهام للشهيد الثاني ج14 ص363
ومنه صحيحة محمد بن مسلم وزرارة عن أبي جعفر ع أنه قال: المحصن يجلد مائة ويرجم
الآن كيف يميز علمائكم الذي صدر تقية والذي صدر على الحقيقة ؟
أرجو ان ترد بعلم .
أقولها لك بصراحة.. الفاتحة على عقولكم
أما استخدام التقية فقطعا لا تجوز على الامام لأنه مشرع.
تتحدى السلفية على دليل عدم جوازها على الائمة ؟
تفضل ما دون الائمة اي الانبياء
قال الشريف المرتضى : لأن تجويز التقية على الرسول ص يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى ، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك .
قال الطبرسي : .. ولا يخافون من سوى الله فيما يتعلق بالأداء والتبليغ .وفي هذا دلالة على أن الأنبياء لا يجوز عليهم التقية في تبليغ الرسالة
الأنبياء لا تجوز عليهم التقية لأنهم مشرعين فالمعصوم لا يجوز عليه الكذب في الشريعة والا سقطت عصمته فإما نقول أنه أخطأ أو أنه كذب ولا يمكن ان تسخف عقولنا لاجل ذلك
وبما أن علمائكم من يميز الرواية الصادرة تقية من التي صدرت حقيقة فلماذا تستاؤون اذا قلنا عليكم أنكم أتباع مراجع ؟
ما دور الإمام المعصوم اذن ؟ ان يرمي بالتناقضات فتأخدون ما يوافق هواكم فقط ؟
هذا مثال لأحد التناقضات :
الكافي للكليني ج7 ص177
المجلسي في مرآة العقول م23 ص267: موثق
علي بن إبراهيم، عن محمد عيسى، عن يونس، عن أبان، عن أبي العباس، عن أبي عبد الله ع قال: رجم رسول الله ص ولم يجلد، وذكروا أن عليا ع رجم بالكوفة وجلد فأنكر ذلك أبو عبد الله وقال: ما نعرف هذا أي لم يحد رجلا حدين رجم وضرب في ذنب واحد
روضة المتقين فی شرح من لا يحضره الفقيه م10 ص17
و روى الشيخ في الحسن كالصحيح، عن عبد الرحمن، عن أبي عبد الله ع قال كان علي ع يضرب الشيخ و الشيخة مائة و يرجمهما و يرجم المحصن و المحصنة و يجلد البكر و البكرة و ينفيهما سنة.
مسالك الأفهام للشهيد الثاني ج14 ص363
ومنه صحيحة محمد بن مسلم وزرارة عن أبي جعفر ع أنه قال: المحصن يجلد مائة ويرجم
الآن كيف يميز علمائكم الذي صدر تقية والذي صدر على الحقيقة ؟
أرجو ان ترد بعلم .
تعليق