الزهراء عليها السلام
سيدة نساء أهل الجنة
سيدة نساء المؤمنين
سيدة نساء الأمة
هي من النساء الأربع الذين كملن (حصرياً)
شهد الله لها في كتابه بأنه أذهب عنها الرجس وطهرها تطهيراً
هي المرأة الوحيدة التي أخذها رسول الله صلى الله عليه وآله لمباهلة النصارى
هي التي أخبر رسول الله صلى الله عليه وآله أنَّ من أغضبها فقد أغضبه
هذه المرأة تدَّعي أنَّ لها حقاً، فيعارضها أبو بكر ويقول أنه سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : (لا نُورَث، ما تركنا صدقة)
فلا تقبل منه، وهذا يكفينا لإثبات كذب أبي بكر
سلام الله على الزهراء، فقد كشفت على مر الأجيال حقيقة هؤلاء القوم وأسقطت رأسهم.
ثم يأتينا أهبل فيقول :
هجرته : الوضع طبيعي فالمرأة لا تقابل الرجال! ولا ندري إذنْ لماذا يسأل الناصبي العثيمين ربه أن يعفو عن الزهراء لهجرتها فلاناً!!!
دُفِنَتْ ليلاً : الوضع طبيعي جداً، فالكثير يُدفنون ليلاً!
لم يؤذن أبا بكر بالصلاة عليها : ليس هناك دليل يلزم بأن يؤذن.
وجدت عليه : اعتقدت أنَّ لها نصيباً فتبين لها أنها على خطأ!!
بقيَ لهذا الأهبل أن يرمي رسول الله صلى الله عليه وآله بالخطأ، لأنه لم يُخبر ابنته صاحبة الشأن بأنها لا ترث منه، وأنها ليست كسائر الناس، ولكنه لم يُخبرها بذلك.
ويتواصل مسلسل الاستحمار
سيدة نساء أهل الجنة
سيدة نساء المؤمنين
سيدة نساء الأمة
هي من النساء الأربع الذين كملن (حصرياً)
شهد الله لها في كتابه بأنه أذهب عنها الرجس وطهرها تطهيراً
هي المرأة الوحيدة التي أخذها رسول الله صلى الله عليه وآله لمباهلة النصارى
هي التي أخبر رسول الله صلى الله عليه وآله أنَّ من أغضبها فقد أغضبه
هذه المرأة تدَّعي أنَّ لها حقاً، فيعارضها أبو بكر ويقول أنه سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : (لا نُورَث، ما تركنا صدقة)
فلا تقبل منه، وهذا يكفينا لإثبات كذب أبي بكر
سلام الله على الزهراء، فقد كشفت على مر الأجيال حقيقة هؤلاء القوم وأسقطت رأسهم.
ثم يأتينا أهبل فيقول :
هجرته : الوضع طبيعي فالمرأة لا تقابل الرجال! ولا ندري إذنْ لماذا يسأل الناصبي العثيمين ربه أن يعفو عن الزهراء لهجرتها فلاناً!!!
دُفِنَتْ ليلاً : الوضع طبيعي جداً، فالكثير يُدفنون ليلاً!
لم يؤذن أبا بكر بالصلاة عليها : ليس هناك دليل يلزم بأن يؤذن.
وجدت عليه : اعتقدت أنَّ لها نصيباً فتبين لها أنها على خطأ!!
بقيَ لهذا الأهبل أن يرمي رسول الله صلى الله عليه وآله بالخطأ، لأنه لم يُخبر ابنته صاحبة الشأن بأنها لا ترث منه، وأنها ليست كسائر الناس، ولكنه لم يُخبرها بذلك.
ويتواصل مسلسل الاستحمار
تعليق