إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العثيمين : فاطمة بنت رسول الله لم يبق لها عند المخاصمة عقل تدرك به ما تقول!!! (وثيقة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
    لا تطرح أسئلة كثيرة, راجع الرواية التي أوردتها لك ففيها أنهما يختصمان في شيء عندهما فحذرهما عمر ان لم يتفقا سيستردها منهما .
    أي كلام خارج هذه الرواية سيهمل حتى ننتهي منها .
    الاسئلة الكثيرة لانك كذبت في دعواك ان العباس وامير المؤمنين قد سئلا ماليس لهما
    وهو افتراء سيحاسبك الله عليه فاحذر اما الخروج عن الرواية فكيف وكل اسئلتي عنها
    هذا اقتباس ما سئلتك
    اين الدليل على ادعائك بانهما كانا يسئلانه عن الصدقة فمسلم اخرج الحديث في باب حكم الفيئ هذا اولا
    ثانيا عمر ذكر لهما الحديث المزعوم حول ميراث الانبياء وذكر للعباس وامير المؤمنين مطالبتهم ابو بكر للميراث
    فان كانا يسئلان عن الصدقة كما تزعم انت فلماذا لم يحتج باحاديث تحريم الصدقة على اهل البيت لماذا يحتج عليهما بحديث تحريم الارث على الانبياء
    ولما كانا يرانه وصاحبه بانهما اثمان وخائنان وغادران وكاذبان
    اخبرني اين هذا الخروج ام انك لا تتحرج من الافتراء ابدا

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
      ضيعت الموضوع هكذا أرجو أن تكون قد وعيت ذلك ولا أدري هل انتهيت في ردك أم أنتظر حتى المساء -اذا سمح- أو الغد ؟
      سأكتب بعض السطور هذا اليوم .

      كلام رسول الله عليه الصلاة والسلام صريح بألا تطع الإمام اذا أمرك بمعصية .
      لكن إذا أمرك الإمام أن تكذب على رسول الله وأنت من صحابته الذين يتقفى الناس أثرهم فهنا لا طاعة في هذه المعصية .
      فعندما يقول علي بن أبي طالب أن النبي قال كذا, لا يمكن حمل كلامه على التقية مطلقا, هذا لا يعرفه أهل السنة .

      موضوع عدالة الصحابة لربما يكون مكانه ليس هنا .
      وتكرما أن لا تشكل بأكثر من إشكال واحد . عمار وعمر, ابن العباس ومعاوية, وأنس وعائشة....
      لا بأس أن تطرح اشكال واحد ولعله يكون أقواها -عندك- وإلا الطرح ينسى والموضوع يطول والفائدة تضيع .


      أشكلت عليك سابقاً ذهاب الإمام لأبي بكر ومطالبته بحصة الزهراء من إرث النبي
      فكان في ردك ، إن أبا بكر أخبر الإمام بحديث النبي فعاد الإمام ...
      فإن كان ما تقول صحيحاً .. فالإمام لم يسمع الحديث من النبي (ص) ولكن سمعه من الأول ....

      أما بشأن التقية ، وكذب الصحابة على النبي ، بمقدورك مراجعة كلام الفخر الرازي بشأن أنس ...

      على كلٍ ، ليس من الضروري أن تقتنع بكلامي ،،
      أنا قلت ما لدي ، وللقارئ الحكم ...

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
        أشكلت عليك سابقاً ذهاب الإمام لأبي بكر ومطالبته بحصة الزهراء من إرث النبي
        فكان في ردك ، إن أبا بكر أخبر الإمام بحديث النبي فعاد الإمام ...
        فإن كان ما تقول صحيحاً .. فالإمام لم يسمع الحديث من النبي (ص) ولكن سمعه من الأول ....

        أما بشأن التقية ، وكذب الصحابة على النبي ، بمقدورك مراجعة كلام الفخر الرازي بشأن أنس ...

        على كلٍ ، ليس من الضروري أن تقتنع بكلامي ،،
        أنا قلت ما لدي ، وللقارئ الحكم ...
        قد وضحت أنه لا يضرني ممن سمع علي الحديث, الذي يهم في هذا المقام هو تأكيده على صدوره .

        لم يقل الرازي شيئا, قال أن هذا (تهمة), والتهمة ما يتهم به الرجل من فعل حتى تثبت تهمته أو براءته .
        وفرضا قال ذلك, ماهو دليله ؟ على أي رواية استند ؟ لاشيء, فقط طرح (شبهة) ولم يبدل جهده في ردها وهذا حال تفسيره في كثير من الأحيان حتى عاب العلماء عليه ذلك .
        كيف نقول على هذا أن انسا -رضي الله عنه- تعمد الكذب على النبي (خوفا) من فلان والنبي يقول : مَنْ رَوَى عَنِّي حَدِيْثاً يَعْلَم أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبِين .
        فليس الصحابي بالذي يكذب خوفا من إمامه إلا وسقطت عدالته .
        قال سعد الحميد : وإنما المراد بعدالتهم – رضي الله عنهم – براءتهم من النفاق ، وصدق محبتهم لله ورسوله، وأنهم لا يتعمدون الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
        قال بن تيمية : الصحابة يقع من أحدهم هنات، ولهم ذنوب، وليسوا معصومين، لكنهم لا يتعمدون الكذب، ولم يتعمد أحد الكذب على النبي – صلى الله عليه وسلم – إلا هتك الله ستره .

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
          قد وضحت أنه لا يضرني ممن سمع علي الحديث, الذي يهم في هذا المقام هو تأكيده على صدوره .

          لم يقل الرازي شيئا, قال أن هذا (تهمة), والتهمة ما يتهم به الرجل من فعل حتى تثبت تهمته أو براءته .
          وفرضا قال ذلك, ماهو دليله ؟ على أي رواية استند ؟ لاشيء, فقط طرح (شبهة) ولم يبدل جهده في ردها وهذا حال تفسيره في كثير من الأحيان حتى عاب العلماء عليه ذلك .
          كيف نقول على هذا أن انسا -رضي الله عنه- تعمد الكذب على النبي (خوفا) من فلان والنبي يقول : مَنْ رَوَى عَنِّي حَدِيْثاً يَعْلَم أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبِين .
          فليس الصحابي بالذي يكذب خوفا من إمامه إلا وسقطت عدالته .
          قال سعد الحميد : وإنما المراد بعدالتهم – رضي الله عنهم – براءتهم من النفاق ، وصدق محبتهم لله ورسوله، وأنهم لا يتعمدون الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
          قال بن تيمية : الصحابة يقع من أحدهم هنات، ولهم ذنوب، وليسوا معصومين، لكنهم لا يتعمدون الكذب، ولم يتعمد أحد الكذب على النبي – صلى الله عليه وسلم – إلا هتك الله ستره .
          أولاً : تأكيد علي ، إن كان (ولم يكن تقية) ، فلا يجوز أن تعتبره شاهد آخر على صحة الحديث ، إذ يظل المصدر واحداً (رواية الأول)
          ثانياً : إن سلّمنا أن الإمام سمع الحديث ، فغير مستبعد أنه فهم منه معنى غير الذي فهمه الأول ، ففهم الحديث جملة واحدة متصلة ..
          ثالثاً : لماذا كان الإمام يرى أبا بكر كاذباً آثماً غادراً خائناً ...؟
          رابعاً : هل من الممكن أن تكون الزهراء كعلي والعباس ، ترى الأول كاذب آثم غادر خائن ؟!!! ولذلك غضبت عليه ...؟!!!
          ------

          أما بشأن التقية ،
          فما زلت تفكر بعقل علماءك ،
          فكّر في ما يقوله علماءك ، وانقده ..
          وما يخص كلام الرازي ، فقد كان في حال رفع التضارب الواقع في رواية أنس ، فأورد هذا الاحتمال ،، وليس مهماً كيف طرح هذا الإحتمال
          المهم أنه أدخله في دائرة الممكن ولم يثبت أنه أخرجه منها .. وجعله إحدى التوجيهات الممكنة لرفع الاضطراب في رواية أنس ..

          ثم إن الكذب على النبي مرة يكون اضطراراً ، ومرة يكون بالاختيار ...
          والمختار لا شك أنه كاذب آثم هالك ، وأما المضطر فلا حرج عليه ولا عتاب ..
          فالنبي قد أحل لعمار ومنه لجميع المسلمين ، أن ينالوا منه إذا اضطروا لذلك
          أليس النيل من النبي من أكبر الكبائر ...؟
          لكنه جائز (اضطراراً)
          والكذب على النبي من أكبر الكبائر
          لكنه جائز (اضطراراً)
          وكل ما يقوله علماءك هو كلام فارغ خال من أي دليل ، ولا يلتفت إليه ...
          -----
          عدالة الصحابة ،
          علماءك يمنّعون كذب الصحابي على النبي ، وينفونه نفياً قاطعاً من دون أي دليل يا أخي ،
          عندما طرحت لك بعض النقاط عن عدالة الصحابة ، تعذرت عن التعليق عليها
          ثم تريد أن تنطلق منها لتثبت موضوعاً آخر ، فهذا الفعل غير صحيح ...

          علماءك تغافلوا عن أن الصحابي قد يتوّهم ، أو قد يسيء فهم كلام النبي (كما حدث) ،
          أضف إليه أن هناك مجموعة لا بأس بها من المنافقين كانوا أصحاباً للنبي يقومون ويقعدون معه ،، والله يشهد إن المنافقين لكاذبون ... وعلماءك يشهودن إنهم لصادقون ... (إذ قالوا إن كل من رأى النبي وأظهر الإسلام فلا يكذب على النبي) ...
          تصدق الله أم تصدق علماءك ....؟

          إلا أن تقول أن المنافقين كانوا يضعون على رؤسهم ريش الحمام ، فلا يروي عنهم أحد ....

          تعليق


          • #80
            إذا حدث الصحابي كان أبى بكر أو علي أو فاطمة او غيرهم فقال سمعت رسول الله قال كذا, فالأمر منتهي . وما تأكيد علي والعباس وعمر وبقية الصحابة إلا زيادة في الجزم واليقين .
            تقول غير مستبعد أن علي فهم من الحديث معنى غير الذي فهمه أبو بكر الصديق, نعم جميع الإحتمالات ورادة ولكن الواقع يبطله فهاهو علي يتصرف في تركة النبي كما تصرف أبو بكر وعمر وعثمان وهو الخليفة فكيف فهم شيء غير الذي فهمه أبو بكر كما تزعم ؟
            وعلى كل حال فيبقى الحديث صادر قطعا عن النبي تحت هذا الاحتمال, لكن تأويلك للحديث باطل وفي أحسن الأحوال أقول لا يلزمنا لوروده من طرق صحيحة : ما تركنا فهو صدقة . كما أن السياق الذي تكلم به عمر بن الخطاب واضح جلي وبين في معنى الحديث الذي أقره علي وكذلك احتجاج أبي بكر لو قال كما تقول فهو باطل ورد على سؤال فاطمة نفسها عليها . فهؤلاء الفصحاء أعلمنا بمدلول الألفاظ, فما تقوله باطل ليس عليه دليل بل الأدلة تفنذه .

            لماذا كان يرى علي أبا بكر كاذب ؟ عليك أن ثبت ذلك فما قاله عمر كان مشاكلة في ألفاظ العباس الذي رأى عليا كاذبا ظالما اذا لم ينصفه فكذلك يكون أبو بكر, ولا يمكن بعد إقرار علي بن ابي طالب على الحديث وعلى ما قال أبو بكر قولا وفعلا أن يعتقد بأنه كاذب .

            الرازي لم يورد احتمال, ولكنه أورد (تهمة) كما سماها هو, فهنا التهمة تطلق اذا وجد تعارض في ألفاظ الحديث, وحديثه ليس بالمضطرب على كل حال فيمكن الجمع بينها وهنا ليس محل ذكر ذلك .
            الذي يجب أن تثبته أن الصحابي يكذب على رسول الله خوفا من الأمير . وهذا ولله الحمد لا يثبت عن أي صحابي إلا هتك الله ستره -كما قال ابن تيمية- .
            فلا تحمل روايات الصحابة على التقية حتى تخرج من الالزامات فهذا طعن بهم وبعدالتهم فكيف للناس أن تتقفى أثر من يكذب على رسول الله (تقية) .

            تعليق


            • #81
              إذا حدث الصحابي كان أبى بكر أو علي أو فاطمة او غيرهم فقال سمعت رسول الله قال كذا, فالأمر منتهي .
              أين قال علي أو فاطمة أو العباس (سمعت أن النبي قال كذا) ؟!
              هل تعرف في التورية شيء ...؟!!

              وما تأكيد علي والعباس وعمر وبقية الصحابة إلا زيادة في الجزم واليقين .
              لذلك ذهبوا وطالبوا بإرث النبي ... هذا طعن في الزهراء وعلي والعباس ...

              تقول غير مستبعد أن علي فهم من الحديث معنى غير الذي فهمه أبو بكر الصديق, نعم جميع الإحتمالات ورادة ولكن الواقع يبطله فهاهو علي يتصرف في تركة النبي كما تصرف أبو بكر وعمر وعثمان وهو الخليفة فكيف فهم شيء غير الذي فهمه أبو بكر كما تزعم ؟
              لأنه طالبه بحصة الزهراء من إرث النبي ، ولأن الإمام الباقر يقول في كتبكم أن الإمام لم يسلك في مسألة سهم ذي القربى خلاف مسلك الأول والثاني حتى لا يقوم عليه الجهال .... ويدعون مخالفته للشيخين

              وعلى كل حال فيبقى الحديث صادر قطعا عن النبي تحت هذا الاحتمال, لكن تأويلك للحديث باطل وفي أحسن الأحوال أقول لا يلزمنا لوروده من طرق صحيحة : ما تركنا فهو صدقة
              هذا اللفظ بسبب رواية البعض للأحاديث بالمعنى ... كما حدث أن توهّم عمر أن النبي قال أن الميت يعذب ببكاء أهله عليه
              لأن عمر فهم الحديث بشكل خاطئ .. وعدلت عائشة الحديث
              ثم إنني لم أتأول الحديث إطلاقاً ... لو كنت تفهم كلامي ..
              أنا قلت إن المعنى المحتمل هو أن الحديث جملة واحدة لا جملتين (لا نورث ما تركناه صدقة) ، أين التأويل ..؟
              كيف صرفت النص عن ظاهره ؟!!!!

              كما أن السياق الذي تكلم به عمر بن الخطاب واضح جلي وبين في معنى الحديث الذي أقره علي وكذلك احتجاج أبي بكر لو قال كما تقول فهو باطل ورد على سؤال فاطمة نفسها عليها .
              الإمام كان يرى عمر كاذب آثم غادر خائن ، وسكوته إنما سكوت تقية (عليك أن تحتمل) ..
              فالنبي أخبر بالأمراء الشياطين المتلبسين في جثامين الإنس .. يتسلطون على رقاب الناس ، ويغيرون سنته .. ولا يهتدون بهديه
              وأمر الناس بتقيتهم ... وطاعتهم ومسالمتهم ..

              فهؤلاء الفصحاء أعلمنا بمدلول الألفاظ, فما تقوله باطل ليس عليه دليل بل الأدلة تفنذه
              بل فعل فاطمة دليل أقوى من كل ما كتبه وسطره علماءك مذ صدر الإسلام ..
              فحاشاها أن تغضب منه كل هذا الغضب ، ويستمر ذلك حتى دفنها .. ويمتنع الإمام عن بيعته عبطاً
              كل ذلك فيه دلائل للعقلاء .. لطلاب الحق ...

              لماذا كان يرى علي أبا بكر كاذب ؟ عليك أن ثبت ذلك فما قاله عمر كان مشاكلة في ألفاظ العباس الذي رأى عليا كاذبا ظالما اذا لم ينصفه فكذلك يكون أبو بكر, ولا يمكن بعد إقرار علي بن ابي طالب على الحديث وعلى ما قال أبو بكر قولا وفعلا أن يعتقد بأنه كاذب
              هل تقول إن عمر كاذب في كلامه عن علي والعباس وتظرتهم لأبي بكر ؟؟!!
              إذن تكون قد أثبت ربع اعتقاد علي والعباس في عمر (كاذب آثم غادر خائن) ..
              ولا يبعد على الكاذب الغدر والخيانة ...

              الرازي لم يورد احتمال, ولكنه أورد (تهمة) كما سماها هو, فهنا التهمة تطلق اذا وجد تعارض في ألفاظ الحديث, وحديثه ليس بالمضطرب على كل حال فيمكن الجمع بينها وهنا ليس محل ذكر ذلك .
              بل أوردها كأحد الوجوه لصرف التضارب ... ولو تأمّلت كلامه تجده قد أبرز هذا الاحتمال في صورة قوية ، ولم يتناوله بالإنتقاد ولا التضعيف أبداً
              وكونه في معرض الجمع بين ما نقل عن أنس ، تفهم أنه يحتمل إلى درجة كبيرة هذا الشيء ...
              ثم إن هذه التهمة لن تصدر إلا من علماء السنة .. فمن عساه يعبأ بكتبكم ويحاول رفع التضارب الواقع في أحاديثكم ...؟ تأمّل.

              الذي يجب أن تثبته أن الصحابي يكذب على رسول الله خوفا من الأمير . وهذا ولله الحمد لا يثبت عن أي صحابي إلا هتك الله ستره -كما قال ابن تيمية- .
              من أين عرف ابن تيمية أن كل الصحابة الذين كذبوا على النبي هتك الله سترهم ؟!!
              ما هو دليله ...؟
              هل دليله الأحلام والمنامات ؟؟؟! أم بنى ذلك على المكاشفات والمشاهدات ...؟


              فلا تحمل روايات الصحابة على التقية حتى تخرج من الالزامات فهذا طعن بهم وبعدالتهم فكيف للناس أن تتقفى أثر من يكذب على رسول الله (تقية) .
              أولاً : التقية لا تطعن في أي أحد ، ولا في عدالة أي شخص .. وإلا فأول من تسقط عدالته الصحابي الجليل عمار بن ياسر ، فتنبّه.
              ثانياً : أما عن كيفية تمييز المروي تقية عن غيره .. فإن هذا الشيء مثله يجري في التابعين وتابعي التابعين وصولاً إلى المصنفين ، ولا يختص بالصحابة
              وكيفية تمييز المروي تقية عن غيره ، فليس الأصل في التقية ... إنما التقية تكون في أحاديث معينة إما شاذة أو منكرة تكون مخالفة للقرآن أو الثابت من السنة أو حتى المظنون من السنة ، وتوجد شروط وظروف معينة قد تنفرد بها بعض المرويات باختلاف الظروف ...

              تعليق


              • #82
                لا علاقة للتورية بما أقول وهو أن اليقين ما صرح الصحابي بسماعه من رسول الله كان أبو بكر الصديق أو غيره .
                ومن طالب بالإرث مع ثبوت سماعه للحديث يحمل أمره على التأويل الذي ذكرته سابقا .
                فلا يعتقد من علي أن يتصرف في تركة النبي بالباطل خوفا على الناس أن يقولوا خالف ابي بكر وعمر وهو خليفة للمسلمين, فمتى ينطق علي بالحق ومتى يعمل بما بايعه الناس عليه اذا لم يكن في زمن خلافته فمتى ؟ نعوذ بالله من هذا الضلال .
                أما الحديث فهو قطعي الصدور صريح المعنى بدليل وروده من طرق صحيحة : ما تركنا فهو صدقة . اذا رواه الصحابي بالمعنى فما الدليل على ذلك ؟ و من خالفه في هذا المعنى أصلا ؟ فأنت تفتقر الى الانصاف لأن طرق الحديث لها معنى واحد, واعتقاد كبار الصحابة واحد, حوارهم كان عن معنى واحد, وفعل الخلفاء الراشدين الأربعة واحد, فهم أهل العلم والحديث متقدمين ومتأخرين واحد,, مقابل رأيك أنت يا اثنى عشري ! كن منصفا وأخبرني من أتبع ؟

                واتهامك علي بالتقية مردود, نحن لا نضعف رواياتهم بالعبارة (محمول على التقية) فهذا طعن بالراوي وإبطال لعدالته فمن الذي يخبرني هل صدق هنا أم كذب (تقية) ؟ أصبحت جميع الروايات موقوفة هكذا .
                وطاعة ولي الأمر كما قال النبي لا تكون بمعصية الله تعالى والكذب على رسول الله من الصحابي الناقل لسنته لهو من أكبر الكبائر فعصمهم الله من الكذب ولله الحمد .

                لا أقول أن عمر كذب ولكنه شاكل العباس في ألفاظه فالمعنى الذي يعتقده العباس في علي سيكون هو الذي يعتقدانه في أبي بكر وعمر, ونحن نعلم أن العباس لا يعتقد بظاهر ما تكلم به في علي وإلا فعلي سيكون أيضا كاذب وهذا نحن نرفضه بأي شكل كما نرفضه في أبي بكر الصديق .

                ما قاله الرازي لم يتبناه فلا يغدو ولا يخرج عن كونه (تهمة), والذي يشكل بها هم الشيعة ليس أهل السنة .
                بل حتى لو اعتقد الرازي -وهو لا يعتقد- بهذا الباطل فنرده حتى يأتي بالدليل .
                فالتقية تبطل عدالة الراوي مطلقا لأنهم نقلة السنة ولا تأتي (بتهمة) نقلها عالم لتجعل الصحابي يكذب على النبي تقية هذا لا يسلم لك به ولا يقام عليه دليل .
                هذا لأنه لا بأس عندكم أن تكذبوا عليا (تقية) فهنا يعمل بعمل أبي بكر وعمر (تقية) وهناك يروي عن النبي ما لم يقله (تقية) وأحيانا يقر بأحاديث لم تصدر عن النبي (تقية), وكل هذا في زمن خلافته وكأنه ضعيف مستضعف وحشاه رضي الله عنه من هذا البهتان العظيم .

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
                  لا علاقة للتورية بما أقول وهو أن اليقين ما صرح الصحابي بسماعه من رسول الله كان أبو بكر الصديق أو غيره .
                  ومن طالب بالإرث مع ثبوت سماعه للحديث يحمل أمره على التأويل الذي ذكرته سابقا .
                  فلا يعتقد من علي أن يتصرف في تركة النبي بالباطل خوفا على الناس أن يقولوا خالف ابي بكر وعمر وهو خليفة للمسلمين, فمتى ينطق علي بالحق ومتى يعمل بما بايعه الناس عليه اذا لم يكن في زمن خلافته فمتى ؟ نعوذ بالله من هذا الضلال .
                  أما الحديث فهو قطعي الصدور صريح المعنى بدليل وروده من طرق صحيحة : ما تركنا فهو صدقة . اذا رواه الصحابي بالمعنى فما الدليل على ذلك ؟ و من خالفه في هذا المعنى أصلا ؟ فأنت تفتقر الى الانصاف لأن طرق الحديث لها معنى واحد, واعتقاد كبار الصحابة واحد, حوارهم كان عن معنى واحد, وفعل الخلفاء الراشدين الأربعة واحد, فهم أهل العلم والحديث متقدمين ومتأخرين واحد,, مقابل رأيك أنت يا اثنى عشري ! كن منصفا وأخبرني من أتبع ؟

                  واتهامك علي بالتقية مردود, نحن لا نضعف رواياتهم بالعبارة (محمول على التقية) فهذا طعن بالراوي وإبطال لعدالته فمن الذي يخبرني هل صدق هنا أم كذب (تقية) ؟ أصبحت جميع الروايات موقوفة هكذا .
                  وطاعة ولي الأمر كما قال النبي لا تكون بمعصية الله تعالى والكذب على رسول الله من الصحابي الناقل لسنته لهو من أكبر الكبائر فعصمهم الله من الكذب ولله الحمد .

                  لا أقول أن عمر كذب ولكنه شاكل العباس في ألفاظه فالمعنى الذي يعتقده العباس في علي سيكون هو الذي يعتقدانه في أبي بكر وعمر, ونحن نعلم أن العباس لا يعتقد بظاهر ما تكلم به في علي وإلا فعلي سيكون أيضا كاذب وهذا نحن نرفضه بأي شكل كما نرفضه في أبي بكر الصديق .

                  ما قاله الرازي لم يتبناه فلا يغدو ولا يخرج عن كونه (تهمة), والذي يشكل بها هم الشيعة ليس أهل السنة .
                  بل حتى لو اعتقد الرازي -وهو لا يعتقد- بهذا الباطل فنرده حتى يأتي بالدليل .
                  فالتقية تبطل عدالة الراوي مطلقا لأنهم نقلة السنة ولا تأتي (بتهمة) نقلها عالم لتجعل الصحابي يكذب على النبي تقية هذا لا يسلم لك به ولا يقام عليه دليل .
                  هذا لأنه لا بأس عندكم أن تكذبوا عليا (تقية) فهنا يعمل بعمل أبي بكر وعمر (تقية) وهناك يروي عن النبي ما لم يقله (تقية) وأحيانا يقر بأحاديث لم تصدر عن النبي (تقية), وكل هذا في زمن خلافته وكأنه ضعيف مستضعف وحشاه رضي الله عنه من هذا البهتان العظيم .
                  لا جديد ،، كل هذا الكلام رددنا عليه سابقاً ..
                  الله عصمهم من الكذب ، والتقية طاعة للمخلوق في معصية الخالق ، و و و و . . . . . الخ

                  كل كلامك وكلام علماءك في غاية التهافت ....
                  ولا تزال تفكّر بعقل علماءك ، وتردد كلماتهم التي لا تستند إلى أي دليل
                  وأنا إنما أردت أن أحضك على التفكير .. وفشلت ،

                  والصواب ما فعله عاشق أمير المؤمنين ،، إذ ترك نقاشك

                  تعليق


                  • #84
                    سأخالف العلماء اذا أظهرت الأدلة على مخالفتهم, ومن كلامك فهمت أنني أتكلم بعقيدة أهل السنة ولله الحمد .

                    تعليق


                    • #85
                      أنّى لك تدرك الحق ، وأنت تستتر بحجُب النفس أيها العزيز ..؟
                      هذّب نفسك ، ورغّبها في الحق حتى تكن ظلاً له ...
                      ولا تجعل الحق ظلاً لك ،،
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ناصر9
                      ومن كلامك فهمت أنني أتكلم بعقيدة أهل السنة ولله الحمد .
                      أنت لا تنظر للواقع إلا من نظارات ابن تيمية والشافعي وأحمد ، فلن ترى إلا ما يراه ابن تيمية والشافعي وأحمد
                      الحوار ليس غاية في نفسه ، وليس الشرط الوحيد لبلوغ الحق ...
                      الرغبة في الحق هي الشرط ، والحوار والنقاش في المقام الثاني ...
                      هل تعرف لماذا عصم الله كل الصحابة (المؤمنين والمنافقين) من الكذب على النبي ؟!
                      لأنه لو جاز أن يكذب أحد منهم على النبي فإن مذهبك يصبح في خبر كان ...
                      أنا أعتذر عن نقاشك ... وأسأل الله لك التوفيق

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      11 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      13 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X